You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 578

الفصل 578

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

عندما وصلوا إلى مدينة الهلال ، كان لونغ شي يا قد غادر بالفعل بصمت. حتى تشو وي تشينغ لم يكن يعرف إلى أين ذهب سيده أو ما الذي سيفعله. في الواقع ، في عيون لونغ شي يا ، في حدود إمبراطورية القوس السماوي ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يمكن أن يشكل تهديدًا لـ تشو وي تشينغ. لم يكن لدى إمبراطورية كاليس أي قوى من مرحلة الملك السماوي ، واعتقدت أن إمبراطورية باي دا يجب أن تمتلك بعضًا منها ، فمن المؤكد أنهم سيحتفظون بالحصن في إمبراطورية باي دا. على الأقل في المستقبل القريب ، لم تكن هناك إمكانية لظهورهم. على هذا النحو ، شعر لونغ شي يا بالراحة في المغادرة.

في المقام الأول ، كان لونغ شي يا دائمًا شخصًا يحب الحرية. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان قد أتقن بالفعل تشكيل الضوء الإلهي السداسي، يمكن القول أنه قد اكتسب بالفعل إرثه الكامل. الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه هو الخبرة والتحصيل في المهارة ، وكذلك مستويات التدريب. لقد مر لونغ شي يا بالفعل على جميع التقنيات والطريق الذي يحتاج إلى اتخاذها. الآن ، من أجل إحياء إمبراطوريته ، سيكون الأمر متروكًا لـ تشو وي تشينغ كتدريب له.

بعد أن تم اجتيازها من قبل الفرسان الثقيلين منقطعين النظير ، نجت كتيبة مشاة إمبراطورية كاليس بالكاد من ثلثهم. كانت رائحة الدم الكثيفة في الهواء ، وفي الخلف ، تراجع الفرسان الخفيف في كاليس أكثر ، ولم يرغبوا في أن يصبحوا البيضة التي ألقت بنفسها على الصخرة. تم وضع مجموعة من الفخاخ المضادة للفرسان بعد مجموعة من الفخاخ ، حيث قام أربعة جنود مشاة ثقيلين وعدد كبير من جنود كاليس العاديين بإعدادهم في مواقعهم واتخاذ تشكيلهم خلف الفخاخ استعدادًا.

كان قلب زينغ جيان يتشنج وينزف. لم يتخيل قط أنه سيواجه مثل هذا الجيش المرعب. فقط مائتي من جنود العدو ، لكنهم بدوا مثل مائتي شيطان ، دمروا على الفور ما يقرب من ثلث جيشه بالكامل. والأهم من ذلك ، أن ذلك كان يضم أثمن أربع سرايا من جنود الفرسان الثقيلين!

فقط مائتي جندي من الفرسان الثقيلين أمامه أعطاه إحساسًا قويًا بالعجز. والأهم من ذلك ، أن عدوهم أرسل فقط هؤلاء المئتي رجل … ولم يكن يعرف حتى عدد الأعداء الذين كانوا في مدينة الهلال. في العالم العسكري ، كانت المعلومات دائمًا أساسية ، وكان يُخشى المجهول. بما أن هؤلاء الأعداء تجرأوا على القدوم واستولوا على الهلال بنجاح ، فقد أظهروا مستوى من الاستعداد والقوة … لم يقتصر الأمر على هؤلاء المئتي جندي. لإرسال هذه القوة الصغيرة فقط ضده ، يمكن أن يكون هناك هدف واحد فقط … لتقليل إصاباتهم أو وفياتهم. في الواقع ، كيف يمكن التعامل مع قوة الفرسان الثقيلين هذه؟ حتى لو كان سيد جوهرة مادية بستة جواهر ، إذا تقدم إلى الأمام ، فلن يكون له أي فائدة.

في الجو ، كان تشو وي تشينغ قد اكتشف بالفعل زينغ جيان. في أي جيش ، كان مظهر القائد مختلفًا بالتأكيد عن كل جنوده. علاوة على ذلك ، كان لدى زينغ جيان حراسه الشخصيون في تشكيل حوله.

“ما كون ، كرو. طهروا ساحة المعركة. لا تتقدموا أكثر من ذلك “. جاء أمر تشو وي تشينغ من أعلى. كان بإمكانه أن يرى أن سفك الدماء للفرسان الثقيلين منقطع النظير قد تم التحريض عليه في القتال ، وكان قلقًا من أنهم قد يندفعون بسرعة إلى قاعدة العدو. كان هناك الكثير من العوائق والعقبات حول المعسكر ، وخاصة الفخاخ المضادة للفرسان ، ولم يكن مكانًا جيدًا أو موقعًا جيدًا لجنود الفرسان الثقيلين. بالطبع ، لم يعتقد أنه يمكن هزيمتهم ، لكن إذا كانوا متورطين في الداخل ، فستكون هذه مشكلة لا داعي لها.

أثناء حديثه ، سحب تشو وي تشينغ قوس الطاغية ، بسهم طويل مصنوع من الطاقة السماوية النقية اندمج فجأة في الوجود.

أخذ نفسا عميقا ، رفع تشو وي تشينغ إدراكه الجليدي إلى أقصى الحدود. كانت نظرته مثل صاعقة من البرق ، مغلقة على جسد زينغ جيان. طالما كان بإمكانه قتل هذا القائد ، فلن يكون أمام قوة إمبراطورية كاليس خيار سوى التراجع.

كان زينغ جيان بعد كل شيء سيد الجوهرة المادية عالي المستوى نسبيًا. بمجرد أن أقفله تشو وي تشينغ عليه بقوس الطاغية ، شعر على الفور بالخطر. رفع رأسه ، ورأى تشو وي تشينغ في الجو ، ورأى على الفور تشكيل نجم سداسي غريب يتوهج بضوء أرجواني مزرق لامع. في جميع أنحاء جسد تشو وي تشينغ ، كان هناك برق كثيف ينحني حوله ، مما تسبب في ارتداد الهواء بأكمله من حوله.

‘يريد قتلي!’ شحب زينغ جيان على الفور عندما أدرك ما كان يحدث. بسرعة ، أطلق العنان لمعداته الثلاثة المدمجة. في الوقت نفسه ، قفز من فرسه الحربي ، وانطلق إلى أعماق وسط تشكيل جنوده. 1

كل هذا بينما طار في الجو ، لم يتخذ تشو وي تشينغ أي إجراء. ومع ذلك ، كان جنود الفرسان الثقيلين هؤلاء أقوياء بالفعل ، فهل يمكن أن يكون هذا الشخص ضعيفًا على الإطلاق؟ علاوة على ذلك ، كان الشكل السداسي الذي تحته غريبًا جدًا ، فمن كان يعلم ما هي القوى الفريدة التي يمتلكها؟

‘المراوغة؟’ ابتسم تشو وي تشينغ ببرود. هل تعتقد أن الاختباء في حشد من الناس سيكون ذا فائدة؟

الطاقة السماوية السميكة ، تصلبت فجأة ، والسهم الأرجواني المزرق الآن يعطي صدى طاقة مرعب. ضمن هذا السهم ، لم يكن هناك أي تأثيرات خاصة أو ازدهار ، فقط كمية مرعبة نقية من الطاقة السماوية التي تم دمجها من خلال التشكيل السداسي المطلق للضوء الإلهي. إذا كان المرء قادرًا على فحصه عن كثب ، فسيكتشف أن هذا السهم كان غريبًا حقًا. ثلاث بوصات خلف رأس السهم ، كانت هناك كرة مستديرة أرجوانية مزرقة غريبة ، مصنوعة بالكامل من الطاقة النقية.

مع سحب قوس الطاغية إلى الهلال الكامل ، رفع تشو وي تشينغ روحه الشخصية وطاقته إلى أقصى حد ، وفي تلك اللحظة ، أطلق العنان لسهمه.

مع زيادة مستوى تدريبه ، لم يعد فهمه للرماية أيضًا بسيطًا كما كان من قبل. ضمن هذا السهم ، لم يحتفظ بالطاقة فقط ، ولكنه كان مضغوطًا للغاية وتحول إلى قوة عنصر البرق.

رن صرير ثقب الأذن في تلك اللحظة ، وعبر السماء ، لم يتمكن الجميع من رؤية سوى صاعقة من وميض البرق. الضوء الأرجواني المزرق كما لو أن السماء قد ألقت صاعقة من البرق ، محطمة في معسكر الفوج السادس في كاليس.

ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي أطلق فيه السهم ، تغير تعبير تشو وي تشينغ فجأة. في اللحظة التالية ، انقلب جسده بالكامل وتدحرج في الجو ، وتبعه بمهارة الوميض فورًا.

كان ذلك لأنه ، في اللحظة التي أطلق فيها السهم ، شعر ببرد مفاجئ لم يشعر به طوال حياته ، ينزل على جسده بالكامل. كمين!

كان اختيار هذا الخصم لتوقيت الهجوم مثالياً للغاية. ركز سهم تشو وي تشينغ بشكل كامل على مطاردة تأثير ضمان القتل الفوري ، ودمج هذا السهم من كمية هائلة من الطاقة السماوية ، وأكثر من ذلك جلب روحه وتركيزه إلى أقصى نقطة. عندما أطلق هذا السهم ، في تلك اللحظة عندما أطلق مثل هذا الانفجار القوي للطاقة السماوية ، كان جسده بالكامل في فترة قصيرة من الضعف المؤقت. في هذه اللحظة ، انتهز هذا العدو الخفي الفرصة لشن هجومه.

انطلق ضوء أسود كثيف يشبه الحبر تقريبًا نحو جسد تشو وي تشينغ من الأسفل. تقريبًا عندما تدحرج تشو وي تشينغ ، عبرت المسارات بجسده ، وأخذت حبة من الدم بعيدًا عنه. على الفور ، بدا الضوء الأسود كما لو كان محبوسًا على هدفه ، وفي ومضة انقضت حوله وطاردت تشو وي تشينغ الذي ومض بعيدًا … نقطة سيف سوداء تضرب باتجاه حلق تشو وي تشينغ.

في الوقت نفسه ، وصل سهم تشو وي تشينغ إلى هدفه. يرسم الضوء الأرجواني المزرق السميك قوسًا جميلًا في السماء ، ويبدو أنه يشق طريقه عبر جميع العوائق ، وتألق أثناء قيامه بذلك. كان الأمر كما لو أن السهم كان له عيون أثناء مروره بعدة جنود ، وضرب درع زينغ جيان المدمج بدقة لا تصدق.

ومض الضوء الأرجواني المزرق بشكل ساطع عند الضربة ، ويبدو أنه اندفع إلى جسده من خلال الدرع. في اللحظة التالية ، دوى انفجار عنيف من جسد زينغ جيان. مع كرة البرق تلك المرتبطة بالسهم المنفجر من داخل جسده ، كيف يمكن لـ زينغ جيان البقاء على قيد الحياة؟

هذا السهم الحاسم لـ تشو وي تشينغ ، أخذ كل قوته وروحه وتخطيطه لإطلاقه. ناهيك عن زينغ جيان ، الذي كان سيدًا جوهرة مادية بستة جواهر … حتى سيد الجوهرة السماوية السماوي بستة جواهر كان سيواجه ضغوطًا شديدة للدفاع عن نفسه ضدها.

ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو وي تشينغ قد قتل بنجاح زينغ جيان ، فقد وقع الآن في خطر شديد.

منذ أن أصبح سيد الجواهر السماوية ، تمتع تشو وي تشينغ بنصيبه من الأخطار. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أنه قريب جدًا من الموت. لا يهم حتى عندما واجه الأمير الأسد غو ينغ بينغ لأول مرة ، لم يكن لديه مثل هذا الشعور. بعد كل شيء ، لم يكن لدى غو ينغ بينغ نية قتل قوية في ذلك الوقت ، ولم يكن يحاول قتله.

ومع ذلك ، فإن هذا العدو أمامه أعطى تشو وي تشينغ إحساسًا واحدًا فقط. كلمة بسيطة يمكن وصفها بكلمة واحدة. الموت.

شعور بالموت. هذا الشعور البارد الجليدي. لم يكن لديه سوى هدف واحد – قتل تشو وي تشينغ. كان هذا قاتلًا. قاتل قوي للغاية. ملأت ارتدادات الطاقة السماوية المرعبة الهواء كله برائحة الموت.

في اللحظة التي وقع فيها تشو وي تشينغ في المتاعب ، على سور المدينة البعيد ، قفزت شانغوان شيو اير و تيان اير و لين تيان آو على الفور من الحائط ، وانطلقوا بسرعاتهم القصوى دون أي تردد. للأسف ، لقد كانوا بعيدًا جدًا عنه الآن ، على الأقل على مسافة قليلة ، وفي فترة قصيرة من الوقت لن يتمكنوا من إنقاذه.

كان قلب تشو وي تشينغ مليئًا بالخوف. لقد كان بالفعل في حالة تحول النمر التنيني طوال هذا الوقت ، وكان إدراكه الجليدي في ذروته. بالنسبة له مثل هذه المشاعر في مثل هذه الحالة ، يمكن للمرء فقط أن يتخيل مدى الخطر ، ومدى خطورة هذا الهجوم حقًا.

كانت هذه هي المرة الأولى التي فشل فيها الأدراك الجليدي. حتى في اللحظة التي ضربه فيها عدوه ، لم يشعر تشو وي تشينغ بوجوده. يمكن للمرء أن يتخيل مدى مهارته في الأختباء. حاليًا ، كان لدى تشو وي تشينغ فكرة واحدة فقط. ليعيش! من أجل البقاء!

بينما كان يتدحرج في الجو ، ظهر جناح إله الشيطان بالفعل ، جنبًا إلى جنب مع درع الإله الخالد الأوتوماتيكي. يضاف إلى طاقة البرق الخاصة بـ تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق من حوله ، بالإضافة إلى الدفاع الجسدي القوي لجسمه في حالة تحول النمر التنيني ، يمكن القول أن تشو وي تشينغ كان بالفعل في أقوى حالة دفاعية ممكنة يمتلكها جسده حاليًا.

على الرغم من كل ذلك ، فإن السيف الأسود الذي انطلق مثل ثعبان سام لا يزال قادرًا على ترك أثر عميق من الدم على منطقة صدر تشو وي تشينغ. لولا حقيقة أن إحساسه الغريزي بالخطر قد سمح له بالتدحرج بعيدًا في اللحظة الأخيرة ، لكان قلبه قد اخترق في تلك الضربة.

يا لها من قدرات هجومية مرعبة! شعر تشو وي تشينغ أنه حتى لو كان سيده ، لمجرد مقارنة الاندفاع الفوري للسلطة في نقطة واحدة ، فقد يكون هذا القاتل أعلى قليلاً!

مهارته الوميض لم تمنحه سوى جزء من الثانية من الوقت لالتقاط أنفاسه ، والسيف الذي كان يشبه المرض الذي غزا عميقاً في عظام المرء 1 قد وصل بالفعل إلى حلقه مرة أخرى.

في مواجهة مثل هذا الخطر الخطير ، اندلع عمق إمكانات تشو وي تشينغ مرة أخرى. ظهرت خمس نوبات من ضوء الذهب الداكن على الفور في وقت واحد تقريبًا. واحدًا تلو الآخر ، انفجروا بصوت كشط رهيب ، لكنهم نجحوا في منع ذلك السيف الأسود المرعب لجزء من الثانية التي يحتاجها.

في هذه المرحلة فقط رأى تشو وي تشينغ أخيرًا شكل هذا القاتل. لقد كان وجهًا عاديًا ، عاديًا لدرجة أنه لن يتمكن أحد من اختياره من بين الحشد. بدا وكأنه يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا ، بدون تعابير تمامًا ، وكان من الواضح تقريبًا أنه كان يرتدي قناعًا. كان يرتدي زيًا عاديًا لجندي مشاة إمبراطورية كاليس ، والذي كان مغطى بدماء جديدة. من الواضح أنه كان مختبئًا داخل كتيبة مشاة إمبراطورية كاليس سابقًا.

لم يكن لدى تشو وي تشينغ الوقت الكافي للتفكير في من أين أتى هذا العدو ، ومن الذي أرسله لقتله. كل ما يمكنه فعله الآن هو محاولة البقاء على قيد الحياة.

تشكلت شخصية وهمية للنمر الأسود العملاق خلف ظهر تشو وي تشينغ. ومع ذلك ، لم يكن إله شيطان الظلام ، لأنه لم يكن لديه ذيل العقرب أو الأجنحة الضخمة. بدلاً من ذلك ، كان نمر العالم السفلي!

عندما تشكل ذلك ، اخترق سيف ذو حدين أسود أخيرًا من خلال هالة حماية الإلهية الخمسة. بشكل لا يصدق ، كانت الدروع الواقية الخمسة بالكاد تدوم لجزء من الثانية ، وتمكنت فقط من إبطاء الهجوم قليلاً قبل أن يخترق مرة أخرى نحو تشو وي تشينغ.

تم تشغيل جناح الإله الشيطاني ودرع الإله الخالد مرة أخرى ، ولكن مرة أخرى تمزقا بسهولة شديدة. مثل صاعقة صغيرة من البرق ، اخترق سيف ذو حدين أسود من حلق تشو وي تشينغ. في هذه المرحلة ، لم تكن المجموعة الأسطورية لـ تشو وي تشينغ “كره الأرض التي بلا مقبض” تغطي رأسه أو رقبته ، ولم يكن لديه أي فرصة لتفادي مثل هذه الضربة السريعة.

“لا !!!” في المسافة ، عوت كل من شانغوان شيو اير و تيان اير في حزن. على الفور ، استخدم كلاهما الفنون السرية الخاصة بهما لزيادة سرعته إلى الحد الأقصى. للأسف ، لم يصلوا في الوقت المناسب.

ومع ذلك ، تسبب المشهد اللاحق في تحديق هذا القاتل القوي في حالة ذهول للحظة.

كان ذلك لأنه على الرغم من أن سيف ذو حدين أسود قد اخترق حلق تشو وي تشينغ ، إلا أنه لم يسحب أي دم على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، تحطمت المطارق الأسطورية لـ تشو وي تشينغ تجاهه بوحشية.

توهج برق قوي عندما تم تداول التشكيل السداسي المطلق للضوء الإلهي إلى أقصى حد. جمع تشو وي تشينغ كل طاقته السماوية المتبقية تقريبًا على مطارقه. كان سيف ذو حدين أسود سريعًا جدًا ، لدرجة أن تشو وي تشينغ لم يكن لديه الوقت لإطلاق أي مهارات. كل ما يمكنه أن يلاحقه هو أن تهبط ضربته ، لأنه كان يعلم أن هذه ستكون فرصته الوحيدة على الأرجح. إذا فاته … فربما تكون النتيجة الوحيدة بالنسبة له هي الموت.

في مواجهة هجوم المطارق الأسطورية ، كان رد فعل القاتل ذو الملابس السوداء سريعًا بنفس القدر. رفع يده اليسرى ، وكفه للخارج ، وقام بحركة تفادي ليصطدم مباشرة بالمطارق الأسطورية المزدوجة.

انفجار هائل ، كما لو كان صاعقة من الرعد في السماء ، وعاد جسد تشو وي تشينغ بالكامل.

أثبتت القوة المرعبة للمجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” قيمتها مرة أخرى. على الرغم من أن مستوى تدريب وقوة القاتل كانت أعلى بكثير من تشو وي تشينغ ، ولكن في مواجهة القوة الكاملة للمطارق الأسطورية ، فإن جسده بالكامل الذي كان يتحرك بسرعة قد توقف في الواقع في الجو ، إلا أن الجزء العلوي من جسمه أجبر على العودة من التأثير الهائل. انتهز تشو وي تشينغ أيضًا الفرصة وإرتداد التأثير للسماح لنفسه بالعودة ، هربًا مؤقتًا من هجوم السيف ذو الحدين.

يمكن القول أن قتال تشو وي تشينغ الوفير قد أنقذه. لقد منحته كل جهوده وقتًا كافيًا لإطلاق خطوته التالية في آخر ثانية ممكنة. كانت صورة المهارة السماوية التي استدعاها في وقت سابق هي المهارة الدفاعية السرية لنمر العالم السفلي ، “تحول الجحيم” ، ومنحه حصانة مؤقتة من الهجمات الجسدية التي سمحت له بالبقاء على قيد الحياة تلك الضربة القاتلة على رقبته. في الوقت نفسه ، كانت قوة المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” وضربة المطارق الأسطورية كافية لمنحه الوقت لالتقاط أنفاسه.

في هذه اللحظة ، كانت شانغوان شيو اير تتجه مباشرة في المقدمة ، على بعد ثلاثمائة ياردة تقريبًا من تشو وي تشينغ. كانت تيان اير قريبًا منها ، لكن لين تيان آو كان متخلفًا ، لأن سرعته لم تكن نقطة قوته.

من الواضح أن تعزيزاته كانت تصل قريبًا ، لكن تشو وي تشينغ لم يجرؤ على الاسترخاء على الإطلاق. في اللحظة التي ضربه فيها خصمه ، شعر أنه كان قوة من مرحلة الملك السماوي. ومع ذلك ، لم يكن هذا مركزًا عاديًا للملك السماوي ، بل كان أحد المدربين على فنون الاغتيال. لكي يستخدم الملك السماوي تكتيكات الكمائن هذه ضد سيد جوهرة سماوي بستة جواهر … كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يحسب نجومه المحظوظين لانه تمكن من البقاء على قيد الحياة!

ومع ذلك ، كان مستوى تدريب هذه القوة الهائلة من مرحلة الملك السماوي بالفعل في أقصى الحدود ، وعلى الرغم من قوة تشو وي تشينغ المطلقة ، فقد تمكن خصمه من تحويلها في الوقت المناسب.

إلى جانب السيف ذو الحدين الأسود في يديه ، لا يبدو أن هذا الملك السماوي لديه أي معدات مدمجة أخرى. بينما استغل تشو وي تشينغ الوقت الذي كسبته مطارقه الأسطورية ، كانت الأجنحة خلف ظهره ترفرف بجنون ، مما زاد من الزخم الذي كان لديه من الإلقاء مرة أخرى أثناء محاولته للطيران بعيدًا. في الوقت نفسه ، استخدم إختراق برق الإمبراطور الفضي لزيادة سرعته ثلاث مرات أثناء انطلاقه.

في مواجهة ملك سماوي ، خاصةً مع مهارات الإغتيال المرعبة ، حتى مع كل دفاعاته القوية التي تبدو وكأنها ورقة أمامه … كان تشو وي تشينغ واضحًا أنه من أجل البقاء ، سيحتاج إلى الانضمام إلى شانغوان شيو اير و تيان إير ، عندها فقط ستكون لديهم فرصة. خلاف ذلك ، على الرغم من نجاحه السابق ، فإنه بالكاد يحتاج إلى بضع ضربات أخرى حتى يقتله خصمه.

منذ أن غادر جبل الثلج السماوي ، كان تشو وي تشينغ واثقًا جدًا من قوته. بعد كل شيء ، حتى تلميذ جبل الثلج السماوي ، أمير قبيلة الأسد ، لم يتمكن من هزيمته. نتيجة لذلك ، ربما تضخمت ثقته بنفسه أكثر من اللازم. في هذه اللحظة ، أدرك حقًا أنه في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الأشياء غير المعروفة ، والكثير من الأشياء التي كان عليه تعلمها. تمامًا مثل الطريقة التي فاجأ بها الكثير من الناس ، إذا كان مفرط الثقة به ، فسوف يدفع نفس الثمن الذي دفعه أولئك الذين وقعوا في يده. كان الملك السماوي أمامه مرعبًا حقًا ، أبعد بكثير مما يمكن أن يتعامل معه بمفرده.

لم تتسبب الوقفة القصيرة في إبطاء قاتل مرحلة الملك السماوي كثيرًا ، وهو بالتأكيد لم يتوقف. حتى عندما سقطت يده اليسرى بسبب القوة الهائلة للاصطدام ، انبثقت سلسلة أخرى من الأضواء السوداء من جسده. عندما أطلق تشو وي تشينغ العنان لاختراق برق الإمبراطور الفضي ، صُدم ليجد نفسه فجأة ينتقل إلى شبكة سوداء ، وفي لحظات ، بدا أن الحافة المخترقة المرعبة تقترب من الخلف.

‘هذا…؟ هذه هي لمسة الظلام ؟! هل يمكن استخدام لمسة الظلام بهذه الطريقة؟’ لقد فوجئ تشو وي تشينغ حقًا. هذه الشبكة السوداء التي كانت تسد طريقه ، أليست لمسة الظلام التي كانت مألوفة له؟ مهارة الظلام التي كانت واحدة من أولى مهاراته وقد خدمته بشكل جيد. بدلاً من ذلك ، شكلت مخالب لمسة الظلام الاثني عشر شبكة كبيرة في السماء ، بدلاً من محاولة الإمساك به أو التعامل معه ، فقد تم استخدامها فقط لعرقلة طريقه بالقوة ومنعه من الطيران مع سرعة مهارة اختراق برق الإمبراطور الفضي المعززة. بهذه الطريقة ، بغض النظر عن سرعته في الطيران ، لم يكن قادرًا على المضي قدمًا حتى لو لم يكن قد تم التحكم فيه بالفعل.

كان القاتل ذو الملابس السوداء سريعًا جدًا. تمامًا كما توقف تشو وي تشينغ للحظة ، تدفق إحساس بالبرد من خلاله حيث اخترقت نقطة السيف من خلال ظهره وخرجت من صدره.

ضرب السيف الأسود بمهارة شديدة ، واخترق الفجوة الصغيرة في مجموعة تشو وي تشينغ الأسطورية غير المكتملة حاليًا “كره الأرض التي بلا مقبض” ، من منطقة رقبته الخلفية العلوية وصولاً إلى مقدمة صدره. على الرغم من أنها لم تخترق المعدات المدمجة على الإطلاق ، تسبب البرد القارس المرعب في غرق قلب تشو وي تشينغ في الأعماق.

لحسن الحظ ، كانت “حالة الجحيم” لا تزال سارية المفعول 2. مع الحصانة الجسدية ، مرة أخرى لم ينهي السيف ذو الحدين الأسود حياته ويدمر جسده. ومع ذلك ، فإن طاقة الظلام المرعبة داخل السيف لا تزال تنفجر ، مستعرة بجنون بداخله.

كانت “حالة الجحيم” تستحق حقًا مهارة الطبقة الإلهية السماوية كما كانت. حتى في ظل هذا الوضع غير المواتي للغاية ، فقد تمكنت بالكاد من حماية تشو وي تشينغ. لقد جلبت مناعة جسدية كاملة ، وعلى الرغم من أن هجمات الطاقة لم تكن محصنة ، إلا أنها ستظل مضطرة إلى تآكل طاقة حالة الجحيم قبل أن تتمكن في الواقع من إيذاء تشو وي تشينغ. على هذا النحو ، يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ أن زمن بقاء “حالة الجحيم” يقترب بسرعة من نهايته قبل وقته الطبيعي. من مظهر الأشياء ، لن يكون قادرًا على إنقاذه لفترة أطول.

كان القاتل الذي يرتدي ملابس سوداء خلف تشو وي تشينغ ، أعلى قليلاً في موقع الأفضل. كان فمه منحنيًا في ابتسامة ساخرة وهو ينظر إلى الشاب باستخفاف. على الرغم من تأثره بردود فعل ومهارات تشو وي تشينغ خلال الثواني القليلة الماضية في الرد على هجماته ، إلا أن ذلك لم يمنعه من قتل تشو وي تشينغ. في الحقيقة ، السبب الذي جعله يحمل سيفًا أسود واحدًا في يديه ولا يحمل معدات مدمجة أخرى كان في الواقع بسيطًا للغاية. السيف ذو الحدين الأسود في يده لم يكن عتادًا مدمجا واحدًا ، بل سيفًا مدمج مجمع! تمامًا مثل الطريقة التي أنشأ بها لين تيان آو مجموعة الدرع التجميعي ، تم تشكيل هذا السيف الأسود من ثمانية رافعات سوداء مدمجة في مجموعة التجميع. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من بلوغه التاسعة والأخيرة ، حيث يمكن اعتباره مجموعة أسطورية!

بشكل عادي ، بالكاد يمكن اعتبار المجموعة المكونة من ثمانية أفراد مجموعة أسطورية. ومع ذلك ، بالنسبة لمجموعات التجميع ، كانت استثناءً. كان ذلك لأن قطعهم السابقة كانت كلها أقل جودة وأضعف ، وكان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يواصلون التكديس في التجميع. ومع ذلك ، فإن سيف يتألف من ثماني قطع … يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب السيف. في تناقض صارخ وانعكاس لتطلعات لين تيان آو ، طارد هذا القاتل ذو الملابس السوداء الهجوم المطلق.

الفصل 578 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] عندما وصلوا إلى مدينة الهلال ، كان لونغ شي يا قد غادر بالفعل بصمت. حتى تشو وي تشينغ لم يكن يعرف إلى أين ذهب سيده أو ما الذي سيفعله. في الواقع ، في عيون لونغ شي يا ، في حدود إمبراطورية القوس السماوي ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يمكن أن يشكل تهديدًا لـ تشو وي تشينغ. لم يكن لدى إمبراطورية كاليس أي قوى من مرحلة الملك السماوي ، واعتقدت أن إمبراطورية باي دا يجب أن تمتلك بعضًا منها ، فمن المؤكد أنهم سيحتفظون بالحصن في إمبراطورية باي دا. على الأقل في المستقبل القريب ، لم تكن هناك إمكانية لظهورهم. على هذا النحو ، شعر لونغ شي يا بالراحة في المغادرة. في المقام الأول ، كان لونغ شي يا دائمًا شخصًا يحب الحرية. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان قد أتقن بالفعل تشكيل الضوء الإلهي السداسي، يمكن القول أنه قد اكتسب بالفعل إرثه الكامل. الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه هو الخبرة والتحصيل في المهارة ، وكذلك مستويات التدريب. لقد مر لونغ شي يا بالفعل على جميع التقنيات والطريق الذي يحتاج إلى اتخاذها. الآن ، من أجل إحياء إمبراطوريته ، سيكون الأمر متروكًا لـ تشو وي تشينغ كتدريب له. بعد أن تم اجتيازها من قبل الفرسان الثقيلين منقطعين النظير ، نجت كتيبة مشاة إمبراطورية كاليس بالكاد من ثلثهم. كانت رائحة الدم الكثيفة في الهواء ، وفي الخلف ، تراجع الفرسان الخفيف في كاليس أكثر ، ولم يرغبوا في أن يصبحوا البيضة التي ألقت بنفسها على الصخرة. تم وضع مجموعة من الفخاخ المضادة للفرسان بعد مجموعة من الفخاخ ، حيث قام أربعة جنود مشاة ثقيلين وعدد كبير من جنود كاليس العاديين بإعدادهم في مواقعهم واتخاذ تشكيلهم خلف الفخاخ استعدادًا. كان قلب زينغ جيان يتشنج وينزف. لم يتخيل قط أنه سيواجه مثل هذا الجيش المرعب. فقط مائتي من جنود العدو ، لكنهم بدوا مثل مائتي شيطان ، دمروا على الفور ما يقرب من ثلث جيشه بالكامل. والأهم من ذلك ، أن ذلك كان يضم أثمن أربع سرايا من جنود الفرسان الثقيلين! فقط مائتي جندي من الفرسان الثقيلين أمامه أعطاه إحساسًا قويًا بالعجز. والأهم من ذلك ، أن عدوهم أرسل فقط هؤلاء المئتي رجل … ولم يكن يعرف حتى عدد الأعداء الذين كانوا في مدينة الهلال. في العالم العسكري ، كانت المعلومات دائمًا أساسية ، وكان يُخشى المجهول. بما أن هؤلاء الأعداء تجرأوا على القدوم واستولوا على الهلال بنجاح ، فقد أظهروا مستوى من الاستعداد والقوة … لم يقتصر الأمر على هؤلاء المئتي جندي. لإرسال هذه القوة الصغيرة فقط ضده ، يمكن أن يكون هناك هدف واحد فقط … لتقليل إصاباتهم أو وفياتهم. في الواقع ، كيف يمكن التعامل مع قوة الفرسان الثقيلين هذه؟ حتى لو كان سيد جوهرة مادية بستة جواهر ، إذا تقدم إلى الأمام ، فلن يكون له أي فائدة. في الجو ، كان تشو وي تشينغ قد اكتشف بالفعل زينغ جيان. في أي جيش ، كان مظهر القائد مختلفًا بالتأكيد عن كل جنوده. علاوة على ذلك ، كان لدى زينغ جيان حراسه الشخصيون في تشكيل حوله. “ما كون ، كرو. طهروا ساحة المعركة. لا تتقدموا أكثر من ذلك “. جاء أمر تشو وي تشينغ من أعلى. كان بإمكانه أن يرى أن سفك الدماء للفرسان الثقيلين منقطع النظير قد تم التحريض عليه في القتال ، وكان قلقًا من أنهم قد يندفعون بسرعة إلى قاعدة العدو. كان هناك الكثير من العوائق والعقبات حول المعسكر ، وخاصة الفخاخ المضادة للفرسان ، ولم يكن مكانًا جيدًا أو موقعًا جيدًا لجنود الفرسان الثقيلين. بالطبع ، لم يعتقد أنه يمكن هزيمتهم ، لكن إذا كانوا متورطين في الداخل ، فستكون هذه مشكلة لا داعي لها. أثناء حديثه ، سحب تشو وي تشينغ قوس الطاغية ، بسهم طويل مصنوع من الطاقة السماوية النقية اندمج فجأة في الوجود. أخذ نفسا عميقا ، رفع تشو وي تشينغ إدراكه الجليدي إلى أقصى الحدود. كانت نظرته مثل صاعقة من البرق ، مغلقة على جسد زينغ جيان. طالما كان بإمكانه قتل هذا القائد ، فلن يكون أمام قوة إمبراطورية كاليس خيار سوى التراجع. كان زينغ جيان بعد كل شيء سيد الجوهرة المادية عالي المستوى نسبيًا. بمجرد أن أقفله تشو وي تشينغ عليه بقوس الطاغية ، شعر على الفور بالخطر. رفع رأسه ، ورأى تشو وي تشينغ في الجو ، ورأى على الفور تشكيل نجم سداسي غريب يتوهج بضوء أرجواني مزرق لامع. في جميع أنحاء جسد تشو وي تشينغ ، كان هناك برق كثيف ينحني حوله ، مما تسبب في ارتداد الهواء بأكمله من حوله. ‘يريد قتلي!’ شحب زينغ جيان على الفور عندما أدرك ما كان يحدث. بسرعة ، أطلق العنان لمعداته الثلاثة المدمجة. في الوقت نفسه ، قفز من فرسه الحربي ، وانطلق إلى أعماق وسط تشكيل جنوده. 1 كل هذا بينما طار في الجو ، لم يتخذ تشو وي تشينغ أي إجراء. ومع ذلك ، كان جنود الفرسان الثقيلين هؤلاء أقوياء بالفعل ، فهل يمكن أن يكون هذا الشخص ضعيفًا على الإطلاق؟ علاوة على ذلك ، كان الشكل السداسي الذي تحته غريبًا جدًا ، فمن كان يعلم ما هي القوى الفريدة التي يمتلكها؟ ‘المراوغة؟’ ابتسم تشو وي تشينغ ببرود. هل تعتقد أن الاختباء في حشد من الناس سيكون ذا فائدة؟ الطاقة السماوية السميكة ، تصلبت فجأة ، والسهم الأرجواني المزرق الآن يعطي صدى طاقة مرعب. ضمن هذا السهم ، لم يكن هناك أي تأثيرات خاصة أو ازدهار ، فقط كمية مرعبة نقية من الطاقة السماوية التي تم دمجها من خلال التشكيل السداسي المطلق للضوء الإلهي. إذا كان المرء قادرًا على فحصه عن كثب ، فسيكتشف أن هذا السهم كان غريبًا حقًا. ثلاث بوصات خلف رأس السهم ، كانت هناك كرة مستديرة أرجوانية مزرقة غريبة ، مصنوعة بالكامل من الطاقة النقية. مع سحب قوس الطاغية إلى الهلال الكامل ، رفع تشو وي تشينغ روحه الشخصية وطاقته إلى أقصى حد ، وفي تلك اللحظة ، أطلق العنان لسهمه. مع زيادة مستوى تدريبه ، لم يعد فهمه للرماية أيضًا بسيطًا كما كان من قبل. ضمن هذا السهم ، لم يحتفظ بالطاقة فقط ، ولكنه كان مضغوطًا للغاية وتحول إلى قوة عنصر البرق. رن صرير ثقب الأذن في تلك اللحظة ، وعبر السماء ، لم يتمكن الجميع من رؤية سوى صاعقة من وميض البرق. الضوء الأرجواني المزرق كما لو أن السماء قد ألقت صاعقة من البرق ، محطمة في معسكر الفوج السادس في كاليس. ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي أطلق فيه السهم ، تغير تعبير تشو وي تشينغ فجأة. في اللحظة التالية ، انقلب جسده بالكامل وتدحرج في الجو ، وتبعه بمهارة الوميض فورًا. كان ذلك لأنه ، في اللحظة التي أطلق فيها السهم ، شعر ببرد مفاجئ لم يشعر به طوال حياته ، ينزل على جسده بالكامل. كمين! كان اختيار هذا الخصم لتوقيت الهجوم مثالياً للغاية. ركز سهم تشو وي تشينغ بشكل كامل على مطاردة تأثير ضمان القتل الفوري ، ودمج هذا السهم من كمية هائلة من الطاقة السماوية ، وأكثر من ذلك جلب روحه وتركيزه إلى أقصى نقطة. عندما أطلق هذا السهم ، في تلك اللحظة عندما أطلق مثل هذا الانفجار القوي للطاقة السماوية ، كان جسده بالكامل في فترة قصيرة من الضعف المؤقت. في هذه اللحظة ، انتهز هذا العدو الخفي الفرصة لشن هجومه. انطلق ضوء أسود كثيف يشبه الحبر تقريبًا نحو جسد تشو وي تشينغ من الأسفل. تقريبًا عندما تدحرج تشو وي تشينغ ، عبرت المسارات بجسده ، وأخذت حبة من الدم بعيدًا عنه. على الفور ، بدا الضوء الأسود كما لو كان محبوسًا على هدفه ، وفي ومضة انقضت حوله وطاردت تشو وي تشينغ الذي ومض بعيدًا … نقطة سيف سوداء تضرب باتجاه حلق تشو وي تشينغ. في الوقت نفسه ، وصل سهم تشو وي تشينغ إلى هدفه. يرسم الضوء الأرجواني المزرق السميك قوسًا جميلًا في السماء ، ويبدو أنه يشق طريقه عبر جميع العوائق ، وتألق أثناء قيامه بذلك. كان الأمر كما لو أن السهم كان له عيون أثناء مروره بعدة جنود ، وضرب درع زينغ جيان المدمج بدقة لا تصدق. ومض الضوء الأرجواني المزرق بشكل ساطع عند الضربة ، ويبدو أنه اندفع إلى جسده من خلال الدرع. في اللحظة التالية ، دوى انفجار عنيف من جسد زينغ جيان. مع كرة البرق تلك المرتبطة بالسهم المنفجر من داخل جسده ، كيف يمكن لـ زينغ جيان البقاء على قيد الحياة؟ هذا السهم الحاسم لـ تشو وي تشينغ ، أخذ كل قوته وروحه وتخطيطه لإطلاقه. ناهيك عن زينغ جيان ، الذي كان سيدًا جوهرة مادية بستة جواهر … حتى سيد الجوهرة السماوية السماوي بستة جواهر كان سيواجه ضغوطًا شديدة للدفاع عن نفسه ضدها. ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو وي تشينغ قد قتل بنجاح زينغ جيان ، فقد وقع الآن في خطر شديد. منذ أن أصبح سيد الجواهر السماوية ، تمتع تشو وي تشينغ بنصيبه من الأخطار. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أنه قريب جدًا من الموت. لا يهم حتى عندما واجه الأمير الأسد غو ينغ بينغ لأول مرة ، لم يكن لديه مثل هذا الشعور. بعد كل شيء ، لم يكن لدى غو ينغ بينغ نية قتل قوية في ذلك الوقت ، ولم يكن يحاول قتله. ومع ذلك ، فإن هذا العدو أمامه أعطى تشو وي تشينغ إحساسًا واحدًا فقط. كلمة بسيطة يمكن وصفها بكلمة واحدة. الموت. شعور بالموت. هذا الشعور البارد الجليدي. لم يكن لديه سوى هدف واحد – قتل تشو وي تشينغ. كان هذا قاتلًا. قاتل قوي للغاية. ملأت ارتدادات الطاقة السماوية المرعبة الهواء كله برائحة الموت. في اللحظة التي وقع فيها تشو وي تشينغ في المتاعب ، على سور المدينة البعيد ، قفزت شانغوان شيو اير و تيان اير و لين تيان آو على الفور من الحائط ، وانطلقوا بسرعاتهم القصوى دون أي تردد. للأسف ، لقد كانوا بعيدًا جدًا عنه الآن ، على الأقل على مسافة قليلة ، وفي فترة قصيرة من الوقت لن يتمكنوا من إنقاذه. كان قلب تشو وي تشينغ مليئًا بالخوف. لقد كان بالفعل في حالة تحول النمر التنيني طوال هذا الوقت ، وكان إدراكه الجليدي في ذروته. بالنسبة له مثل هذه المشاعر في مثل هذه الحالة ، يمكن للمرء فقط أن يتخيل مدى الخطر ، ومدى خطورة هذا الهجوم حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي فشل فيها الأدراك الجليدي. حتى في اللحظة التي ضربه فيها عدوه ، لم يشعر تشو وي تشينغ بوجوده. يمكن للمرء أن يتخيل مدى مهارته في الأختباء. حاليًا ، كان لدى تشو وي تشينغ فكرة واحدة فقط. ليعيش! من أجل البقاء! بينما كان يتدحرج في الجو ، ظهر جناح إله الشيطان بالفعل ، جنبًا إلى جنب مع درع الإله الخالد الأوتوماتيكي. يضاف إلى طاقة البرق الخاصة بـ تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق من حوله ، بالإضافة إلى الدفاع الجسدي القوي لجسمه في حالة تحول النمر التنيني ، يمكن القول أن تشو وي تشينغ كان بالفعل في أقوى حالة دفاعية ممكنة يمتلكها جسده حاليًا. على الرغم من كل ذلك ، فإن السيف الأسود الذي انطلق مثل ثعبان سام لا يزال قادرًا على ترك أثر عميق من الدم على منطقة صدر تشو وي تشينغ. لولا حقيقة أن إحساسه الغريزي بالخطر قد سمح له بالتدحرج بعيدًا في اللحظة الأخيرة ، لكان قلبه قد اخترق في تلك الضربة. يا لها من قدرات هجومية مرعبة! شعر تشو وي تشينغ أنه حتى لو كان سيده ، لمجرد مقارنة الاندفاع الفوري للسلطة في نقطة واحدة ، فقد يكون هذا القاتل أعلى قليلاً! مهارته الوميض لم تمنحه سوى جزء من الثانية من الوقت لالتقاط أنفاسه ، والسيف الذي كان يشبه المرض الذي غزا عميقاً في عظام المرء 1 قد وصل بالفعل إلى حلقه مرة أخرى. في مواجهة مثل هذا الخطر الخطير ، اندلع عمق إمكانات تشو وي تشينغ مرة أخرى. ظهرت خمس نوبات من ضوء الذهب الداكن على الفور في وقت واحد تقريبًا. واحدًا تلو الآخر ، انفجروا بصوت كشط رهيب ، لكنهم نجحوا في منع ذلك السيف الأسود المرعب لجزء من الثانية التي يحتاجها. في هذه المرحلة فقط رأى تشو وي تشينغ أخيرًا شكل هذا القاتل. لقد كان وجهًا عاديًا ، عاديًا لدرجة أنه لن يتمكن أحد من اختياره من بين الحشد. بدا وكأنه يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا ، بدون تعابير تمامًا ، وكان من الواضح تقريبًا أنه كان يرتدي قناعًا. كان يرتدي زيًا عاديًا لجندي مشاة إمبراطورية كاليس ، والذي كان مغطى بدماء جديدة. من الواضح أنه كان مختبئًا داخل كتيبة مشاة إمبراطورية كاليس سابقًا. لم يكن لدى تشو وي تشينغ الوقت الكافي للتفكير في من أين أتى هذا العدو ، ومن الذي أرسله لقتله. كل ما يمكنه فعله الآن هو محاولة البقاء على قيد الحياة. تشكلت شخصية وهمية للنمر الأسود العملاق خلف ظهر تشو وي تشينغ. ومع ذلك ، لم يكن إله شيطان الظلام ، لأنه لم يكن لديه ذيل العقرب أو الأجنحة الضخمة. بدلاً من ذلك ، كان نمر العالم السفلي! عندما تشكل ذلك ، اخترق سيف ذو حدين أسود أخيرًا من خلال هالة حماية الإلهية الخمسة. بشكل لا يصدق ، كانت الدروع الواقية الخمسة بالكاد تدوم لجزء من الثانية ، وتمكنت فقط من إبطاء الهجوم قليلاً قبل أن يخترق مرة أخرى نحو تشو وي تشينغ. تم تشغيل جناح الإله الشيطاني ودرع الإله الخالد مرة أخرى ، ولكن مرة أخرى تمزقا بسهولة شديدة. مثل صاعقة صغيرة من البرق ، اخترق سيف ذو حدين أسود من حلق تشو وي تشينغ. في هذه المرحلة ، لم تكن المجموعة الأسطورية لـ تشو وي تشينغ “كره الأرض التي بلا مقبض” تغطي رأسه أو رقبته ، ولم يكن لديه أي فرصة لتفادي مثل هذه الضربة السريعة. “لا !!!” في المسافة ، عوت كل من شانغوان شيو اير و تيان اير في حزن. على الفور ، استخدم كلاهما الفنون السرية الخاصة بهما لزيادة سرعته إلى الحد الأقصى. للأسف ، لم يصلوا في الوقت المناسب. ومع ذلك ، تسبب المشهد اللاحق في تحديق هذا القاتل القوي في حالة ذهول للحظة. كان ذلك لأنه على الرغم من أن سيف ذو حدين أسود قد اخترق حلق تشو وي تشينغ ، إلا أنه لم يسحب أي دم على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، تحطمت المطارق الأسطورية لـ تشو وي تشينغ تجاهه بوحشية. توهج برق قوي عندما تم تداول التشكيل السداسي المطلق للضوء الإلهي إلى أقصى حد. جمع تشو وي تشينغ كل طاقته السماوية المتبقية تقريبًا على مطارقه. كان سيف ذو حدين أسود سريعًا جدًا ، لدرجة أن تشو وي تشينغ لم يكن لديه الوقت لإطلاق أي مهارات. كل ما يمكنه أن يلاحقه هو أن تهبط ضربته ، لأنه كان يعلم أن هذه ستكون فرصته الوحيدة على الأرجح. إذا فاته … فربما تكون النتيجة الوحيدة بالنسبة له هي الموت. في مواجهة هجوم المطارق الأسطورية ، كان رد فعل القاتل ذو الملابس السوداء سريعًا بنفس القدر. رفع يده اليسرى ، وكفه للخارج ، وقام بحركة تفادي ليصطدم مباشرة بالمطارق الأسطورية المزدوجة. انفجار هائل ، كما لو كان صاعقة من الرعد في السماء ، وعاد جسد تشو وي تشينغ بالكامل. أثبتت القوة المرعبة للمجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” قيمتها مرة أخرى. على الرغم من أن مستوى تدريب وقوة القاتل كانت أعلى بكثير من تشو وي تشينغ ، ولكن في مواجهة القوة الكاملة للمطارق الأسطورية ، فإن جسده بالكامل الذي كان يتحرك بسرعة قد توقف في الواقع في الجو ، إلا أن الجزء العلوي من جسمه أجبر على العودة من التأثير الهائل. انتهز تشو وي تشينغ أيضًا الفرصة وإرتداد التأثير للسماح لنفسه بالعودة ، هربًا مؤقتًا من هجوم السيف ذو الحدين. يمكن القول أن قتال تشو وي تشينغ الوفير قد أنقذه. لقد منحته كل جهوده وقتًا كافيًا لإطلاق خطوته التالية في آخر ثانية ممكنة. كانت صورة المهارة السماوية التي استدعاها في وقت سابق هي المهارة الدفاعية السرية لنمر العالم السفلي ، “تحول الجحيم” ، ومنحه حصانة مؤقتة من الهجمات الجسدية التي سمحت له بالبقاء على قيد الحياة تلك الضربة القاتلة على رقبته. في الوقت نفسه ، كانت قوة المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” وضربة المطارق الأسطورية كافية لمنحه الوقت لالتقاط أنفاسه. في هذه اللحظة ، كانت شانغوان شيو اير تتجه مباشرة في المقدمة ، على بعد ثلاثمائة ياردة تقريبًا من تشو وي تشينغ. كانت تيان اير قريبًا منها ، لكن لين تيان آو كان متخلفًا ، لأن سرعته لم تكن نقطة قوته. من الواضح أن تعزيزاته كانت تصل قريبًا ، لكن تشو وي تشينغ لم يجرؤ على الاسترخاء على الإطلاق. في اللحظة التي ضربه فيها خصمه ، شعر أنه كان قوة من مرحلة الملك السماوي. ومع ذلك ، لم يكن هذا مركزًا عاديًا للملك السماوي ، بل كان أحد المدربين على فنون الاغتيال. لكي يستخدم الملك السماوي تكتيكات الكمائن هذه ضد سيد جوهرة سماوي بستة جواهر … كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يحسب نجومه المحظوظين لانه تمكن من البقاء على قيد الحياة! ومع ذلك ، كان مستوى تدريب هذه القوة الهائلة من مرحلة الملك السماوي بالفعل في أقصى الحدود ، وعلى الرغم من قوة تشو وي تشينغ المطلقة ، فقد تمكن خصمه من تحويلها في الوقت المناسب. إلى جانب السيف ذو الحدين الأسود في يديه ، لا يبدو أن هذا الملك السماوي لديه أي معدات مدمجة أخرى. بينما استغل تشو وي تشينغ الوقت الذي كسبته مطارقه الأسطورية ، كانت الأجنحة خلف ظهره ترفرف بجنون ، مما زاد من الزخم الذي كان لديه من الإلقاء مرة أخرى أثناء محاولته للطيران بعيدًا. في الوقت نفسه ، استخدم إختراق برق الإمبراطور الفضي لزيادة سرعته ثلاث مرات أثناء انطلاقه. في مواجهة ملك سماوي ، خاصةً مع مهارات الإغتيال المرعبة ، حتى مع كل دفاعاته القوية التي تبدو وكأنها ورقة أمامه … كان تشو وي تشينغ واضحًا أنه من أجل البقاء ، سيحتاج إلى الانضمام إلى شانغوان شيو اير و تيان إير ، عندها فقط ستكون لديهم فرصة. خلاف ذلك ، على الرغم من نجاحه السابق ، فإنه بالكاد يحتاج إلى بضع ضربات أخرى حتى يقتله خصمه. منذ أن غادر جبل الثلج السماوي ، كان تشو وي تشينغ واثقًا جدًا من قوته. بعد كل شيء ، حتى تلميذ جبل الثلج السماوي ، أمير قبيلة الأسد ، لم يتمكن من هزيمته. نتيجة لذلك ، ربما تضخمت ثقته بنفسه أكثر من اللازم. في هذه اللحظة ، أدرك حقًا أنه في هذا العالم ، كان هناك الكثير من الأشياء غير المعروفة ، والكثير من الأشياء التي كان عليه تعلمها. تمامًا مثل الطريقة التي فاجأ بها الكثير من الناس ، إذا كان مفرط الثقة به ، فسوف يدفع نفس الثمن الذي دفعه أولئك الذين وقعوا في يده. كان الملك السماوي أمامه مرعبًا حقًا ، أبعد بكثير مما يمكن أن يتعامل معه بمفرده. لم تتسبب الوقفة القصيرة في إبطاء قاتل مرحلة الملك السماوي كثيرًا ، وهو بالتأكيد لم يتوقف. حتى عندما سقطت يده اليسرى بسبب القوة الهائلة للاصطدام ، انبثقت سلسلة أخرى من الأضواء السوداء من جسده. عندما أطلق تشو وي تشينغ العنان لاختراق برق الإمبراطور الفضي ، صُدم ليجد نفسه فجأة ينتقل إلى شبكة سوداء ، وفي لحظات ، بدا أن الحافة المخترقة المرعبة تقترب من الخلف. ‘هذا…؟ هذه هي لمسة الظلام ؟! هل يمكن استخدام لمسة الظلام بهذه الطريقة؟’ لقد فوجئ تشو وي تشينغ حقًا. هذه الشبكة السوداء التي كانت تسد طريقه ، أليست لمسة الظلام التي كانت مألوفة له؟ مهارة الظلام التي كانت واحدة من أولى مهاراته وقد خدمته بشكل جيد. بدلاً من ذلك ، شكلت مخالب لمسة الظلام الاثني عشر شبكة كبيرة في السماء ، بدلاً من محاولة الإمساك به أو التعامل معه ، فقد تم استخدامها فقط لعرقلة طريقه بالقوة ومنعه من الطيران مع سرعة مهارة اختراق برق الإمبراطور الفضي المعززة. بهذه الطريقة ، بغض النظر عن سرعته في الطيران ، لم يكن قادرًا على المضي قدمًا حتى لو لم يكن قد تم التحكم فيه بالفعل. كان القاتل ذو الملابس السوداء سريعًا جدًا. تمامًا كما توقف تشو وي تشينغ للحظة ، تدفق إحساس بالبرد من خلاله حيث اخترقت نقطة السيف من خلال ظهره وخرجت من صدره. ضرب السيف الأسود بمهارة شديدة ، واخترق الفجوة الصغيرة في مجموعة تشو وي تشينغ الأسطورية غير المكتملة حاليًا “كره الأرض التي بلا مقبض” ، من منطقة رقبته الخلفية العلوية وصولاً إلى مقدمة صدره. على الرغم من أنها لم تخترق المعدات المدمجة على الإطلاق ، تسبب البرد القارس المرعب في غرق قلب تشو وي تشينغ في الأعماق. لحسن الحظ ، كانت “حالة الجحيم” لا تزال سارية المفعول 2. مع الحصانة الجسدية ، مرة أخرى لم ينهي السيف ذو الحدين الأسود حياته ويدمر جسده. ومع ذلك ، فإن طاقة الظلام المرعبة داخل السيف لا تزال تنفجر ، مستعرة بجنون بداخله. كانت “حالة الجحيم” تستحق حقًا مهارة الطبقة الإلهية السماوية كما كانت. حتى في ظل هذا الوضع غير المواتي للغاية ، فقد تمكنت بالكاد من حماية تشو وي تشينغ. لقد جلبت مناعة جسدية كاملة ، وعلى الرغم من أن هجمات الطاقة لم تكن محصنة ، إلا أنها ستظل مضطرة إلى تآكل طاقة حالة الجحيم قبل أن تتمكن في الواقع من إيذاء تشو وي تشينغ. على هذا النحو ، يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ أن زمن بقاء “حالة الجحيم” يقترب بسرعة من نهايته قبل وقته الطبيعي. من مظهر الأشياء ، لن يكون قادرًا على إنقاذه لفترة أطول. كان القاتل الذي يرتدي ملابس سوداء خلف تشو وي تشينغ ، أعلى قليلاً في موقع الأفضل. كان فمه منحنيًا في ابتسامة ساخرة وهو ينظر إلى الشاب باستخفاف. على الرغم من تأثره بردود فعل ومهارات تشو وي تشينغ خلال الثواني القليلة الماضية في الرد على هجماته ، إلا أن ذلك لم يمنعه من قتل تشو وي تشينغ. في الحقيقة ، السبب الذي جعله يحمل سيفًا أسود واحدًا في يديه ولا يحمل معدات مدمجة أخرى كان في الواقع بسيطًا للغاية. السيف ذو الحدين الأسود في يده لم يكن عتادًا مدمجا واحدًا ، بل سيفًا مدمج مجمع! تمامًا مثل الطريقة التي أنشأ بها لين تيان آو مجموعة الدرع التجميعي ، تم تشكيل هذا السيف الأسود من ثمانية رافعات سوداء مدمجة في مجموعة التجميع. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من بلوغه التاسعة والأخيرة ، حيث يمكن اعتباره مجموعة أسطورية! بشكل عادي ، بالكاد يمكن اعتبار المجموعة المكونة من ثمانية أفراد مجموعة أسطورية. ومع ذلك ، بالنسبة لمجموعات التجميع ، كانت استثناءً. كان ذلك لأن قطعهم السابقة كانت كلها أقل جودة وأضعف ، وكان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يواصلون التكديس في التجميع. ومع ذلك ، فإن سيف يتألف من ثماني قطع … يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب السيف. في تناقض صارخ وانعكاس لتطلعات لين تيان آو ، طارد هذا القاتل ذو الملابس السوداء الهجوم المطلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط