الفصل 592
[برعاية مجهول]
*Sou*
[هناك المزيد]
في المرة السابقة ، بعد ركلة تشو وي تشينغ القوية ، كان قادرًا على الاعتناء بالسم ثلاثي السمات عن طريق إيذاء النفس والتضحية بإصابة خطيرة لتقليص خسائره. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة للغاية! كانت هذه الطاقة المجهولة قد غزت يده ، وتركزت كل قدراته على سيفه ويده التي تستخدم سيفه! إذا أراد أن يفعل الشيء نفسه ، فلن يكون القاتل الأعلى في العالم بعد الآن. للأسف ، في لحظات قليلة من تردده ، استقرت الطاقة الغريبة بالفعل في ذراعه ووصلت إلى كتفه.
في هذه اللحظة ، انطلق صوت نقي وواضح ، على الرغم من أنه كان مليئًا حاليًا بغضب بارد. “منذ أن جئت ، إذن ابق هنا إلى الأبد.”
ظهرت قوة وحشية ومتعجرفة من الطاقة السماوية أمامه مباشرة دون سابق إنذار ، وهي يد فضية ضخمة تمسك برقبة القاتل.
بمجرد ظهور الشخص ، صُدم قاتل الملك السماوي بالحكم على أنه كان قوة مرحلة الملك السماوي!
في هذه المرحلة ، لم يعد يجرؤ على التردد أو حتى استخدام أكثر الأسلحة مألوفة لديه. كان يعلم أنه إذا بقي لفترة أطول ، فهذا يعني الموت. دور بشكل محموم كل طاقته السماوية ، وربت قدميه على الأرض عندما أنطلق إلى الوراء في انسحاب كامل.
على الرغم من خوفه ، في نفس الوقت ، اندفع الفرح في قلبه. الطاقة الغريبة التي وصلت إلى كتفه توقفت أخيرًا ، وبدأت تظهر عليها علامات التلاشي ببطء. طالما أنه يستطيع إنقاذ ذراعه ويده ، ستكون هناك دائمًا فرصة أخرى للمحاولة مرة أخرى.
اختفى أيضًا الضوء الأبيض الفضي على سيفه ، وانحرف السيف ذو الحدين إلى ثمانية أضواء سوداء قبل أن يختفي مرة أخرى في القاتل.
كان هذا الهجوم الجديد للملك السماوي الذي ظهر فجأة هو دوان تيان لانغ بشكل طبيعي. الآن وقد كان هنا ، كيف يمكنه السماح لهذا القاتل بالمغادرة بهذه السهولة؟ انفجرت اليد الفضية الكبيرة في السماء فجأة ، وتشوهت إلى خيوط لا حصر لها من الفضة ، وشكلت قفصًا فضيًا كبيرًا ، يلف قاتل الملك السماوي.
حاليًا ، كان دوان تيان لانغ يرتدي المجموعة الأسطورية الكاملة “كره السماء التي بلا مقبض”. بصفته صانعًا لمجموعة لونغ شي يا ، كيف لا يمكنه الحصول على واحد خاص به؟ يمكن القول أن أسياد المعدات المدمجة الطبقة الإلهية كانوا بالتأكيد من أقوى القوى في العالم بأسره. كان السبب وراء الخوف الشديد من قصر قبة السماء أيضًا بسبب أسياد المعدات الثلاثة من الطبقة الإلهية ، لمجرد أنهم لن يتخذوا أي إجراء.
انفجرت طبقة من الضوء الفضي ، مشوهًا على الفور إلى درع ضخم من الضوء ، يغطي قاتل الملك السماوي مرة أخرى. كانت الأغلال المكانية.
كانت هذه مهارة امتلكها تشو وي تشينغ أيضًا. ومع ذلك ، عند مقارنته باستخدام دوان تيان لانغ ، بدا وكأنه مجرد لعبة أطفال.
غطت الأغلال المكانية لدوان تيان لانغ أكثر من عشرات الأمتار المربعة ، وكانت قوتها مرعبة بالفعل. بالنسبة لقاتل الملك السماوي ، كان بإمكانه فقط الارتداد بشكل غير فعال. بدون سيفه الأسود ، لم يكن قادرًا على اختراق الحاجز.
انفجرت قوة مرعبة عندما تحطمت مطرقة زهرة البرقوق المثمنة في يدي دوان تيان لانغ إلى الأمام. ومع ذلك ، ربما كان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو حقيقة أن الأغلال المكانية كانت في الواقع تتقلص بسرعة حول القاتل.
ما نوع القوة التي امتلكها دوان تيان لانغ؟ وصل مستوى تعليمه إلى أقصى مستوى لمرحلة الملك السماوي منذ سنوات ، فقط لأنه لم يكن قادرًا على اختراق حالة الإمبراطور السماوي. بالإضافة إلى حقيقة أن لديه مجموعة أسطورية كاملة ، فقد تم تعزيز قوته الحالية إلى درجة وحشية. من وصف تشو وي تشينغ وأوصاف الآخرين ، جنبًا إلى جنب مع ملاحظاته الخاصة في وقت سابق ، كان بإمكانه أن يقول بشكل طبيعي أنه أعظم من قاتل الملك السماوي من حيث سرعته وخفة حركته وقوته الهجومية.
وفقًا لخطة تشو وي تشينغ الأصلية ، فإنه سيترك عن قصد نقطة ضعف لهذا القاتل السماوي الملك لاستغلال وشن هجومه. من خلال سحبه ، سيكون دوان تيان لانغ قادرًا على شن هجومه الخاص على القاتل لأنه لم يكن يعلم أن لديهم ملك سماوي إلى جانبهم.
ومع ذلك ، لم يكن تشو وي تشينغ يحلم أبدًا بأن مهارة ملاك الجحيم الخاصة به ستنتهي على هذا النحو ، مما تسبب في فقدانه هو و تيان اير لقدراتهما على القتال لأن كل طاقتهما قد استنفدت. خلاف ذلك ، إذا كان كل من تشو وي تشينغ و تيان اير و شانغوان شيو اير قد انضموا إلى طاقتهم القديسة ، فلن يكون الأمر مجرد جعل قاتل الملك السماوي يفقد السيطرة على سيفه لفترة قصيرة من الزمن.
ومع ذلك ، فإن الثلاثي لم يفهم بوضوح قوة دوان تيان لانغ. في الوقت الحالي ، اندلع سيد المعدات المدمجة من الطبقة الإلهية اللطيف والدافئ مع قوته الكاملة. كانت براعته القتالية الشاملة مرعبة حقًا ، أبعد من قاتل الملك السماوي غير المتوازن.
على الرغم من استدعاء السيف ذو الحدين الأسود ، إلا أن قاتل الملك السماوي كان لا يزال غير قادر على استخدامه مؤقتًا. تم إغلاق السيف مع يده اليمنى في وقت سابق من طاقة شانغوان شيو اير المقدسة ، وعلى الرغم من أنه كانت على وشك التلاشي ، إلا أن التعافي سيستغرق بعض الوقت ، وكان غير قادر مؤقتًا على الاتصال بجواهره المادية. للأسف ، كان هذا هو العيب في تركيز قوة المرء إلى أقصى الحدود ، والآن بعد أن لم يكن قادرًا على استخدامها ، فقد كان ذلك فقدانًا لغالبية قوته. ومع ذلك ، كان هجوم دوان تيان لانغ قد وصل بالفعل ، ومع تأثير قوة الأغلال المكانية ، تم تقييد سرعة القاتل وخفة الحركة بشدة. هاجم دوان تيان لانغ ، وتهرب قاتل الملك السماوي ، وبهذه الطريقة تبادل الاثنان الضربات بسرعة البرق في الفضاء المتناقص بسرعة.
كان القاتل يئن في الداخل سرا. لم يجرؤ على السماح لمطرقة دوان تيان لانغ المرعبة بلمسه ، فقد أخبرته حواسه أن هذا الملك السماوي أمامه لم يكن شخصًا يمكنه التعامل معه حتى بكامل قوته. بغض النظر عن المجموعات الأسطورية “كره السماء التي بلا مقبض” أو “كره الأرض التي بلا مقبض” ، فقد اختاروا مطاردة القوة البدنية إلى أقصى الحدود. بمعنى معين للأشياء ، كان مشابهًا لمجموعات التجميع بطريقة ما ، فقط أقوى بكثير وأكثر تقريبًا. في مواجهة المطرقة الضخمة ، على الرغم من أن كلا الجانبين كانا في مرحلة الملك السماوي ، عرف القاتل أنه إذا صدمته ، فسيصاب بالتأكيد بجروح خطيرة. كانت تلك هي القوة المرعبة لمجموعة أسطورية كاملة. في الوقت الحالي ، لا يمكنه سوى الاستمرار في المراوغة ، على أمل انتظار الوقت الذي يمكنه فيه استخدام سيفه مرة أخرى للتحرر ، أو وقت نفاد الأغلال المكانية … عندها فقط ستتاح له فرصة للهروب.
حدث كل هذا على أسوار المدينة في غضون ثوانٍ ، وبحلول الوقت الذي تعثرت فيه قوتان الملك السماويين في قتالهما ، سقطت أيضًا عدة مئات من فقاعات الهواء من ملاك الجحيم على الأرض.
كان الأمر كما لو أن فقاعات الهواء السوداء الأرجوانية كانت لها أعين ، تنتشر لتهبط بشكل مثالي على أهداف مهمة. كان أحد أبراج الحصار الكبيرة من أوائل الذين واجهوا المشاكل.
أسفل أبراج الحصار هذه كانت توجد عجلات خشبية بشكل أساسي. تم إحضار جميع المواد من قبل أفواج كاليس الثلاثة ، وقد أمضوا الأيام الثلاثة الماضية في تجميعها معًا. كان ارتفاع أبراج الحصار حوالي عشرين متراً ، تقريباً بنفس ارتفاع أسوار مدينة الهلال ، وكانت قادرة على حمل ثلاثين راميًا في الأعلى ، مما يسمح لهم بمواجهة الرماة فوق أسوار المدينة.
بالطبع ، بالنسبة لجنود الفوج منقطع النظير ، من بين جميع أسلحة الحصار ، كانت أبراج الحصار هذه أكثرها عديمة الجدوى. ومع ذلك ، نظرًا للارتفاع الهائل للأبراج ، فقد كانوا بطبيعة الحال أول قلة يتم “ الاعتناء بها ” بواسطة فقاعات الهواء السوداء العملاقة.
* سووش * سقطت إحدى فقاعات الهواء على برج الحصار مما تسبب في صوت صرير غريب. أقرب ما يمكن وصفه هو عند الطهي بوعاء من الزيت الساخن وسكب مغرفة من الماء البارد بداخله.
تلا ذلك مشهد مروع. لم يكن لدى الرماة الثلاثين وما يزيد عن عشرة من حاملي الدروع الذين يحمونهم الوقت للصراخ قبل أن يختفوا جنبًا إلى جنب مع الصوت الغريب.
كل ما كان يمكن للجميع رؤيته هو مجرد فقاعة سوداء أرجوانية تنزل من السماء ، وتزحف فوق برج الحصار بأكمله واختفت هكذا. عندما سقطت الفقاعات على الأرض ، بدا الأمر وكأنه موجة تحطمت على الأرض ، منتشرة على الأقل عشرات الأمتار قبل أن تتبدد. ومع ذلك ، في هذا الشعاع الكبير الكامل لسقوط كل فقاعة ، كان كل كائن حي مثل الرجال في برج الحصار … يتلاشى في الهواء.
من بين الأفواج الثلاثة ، كان أحدهم من إمبراطورية باي دا ، وبطبيعة الحال كان لديهم نصيبهم من أسياد الجواهر ورماة السهام. على الفور تقريبًا ، كان رد فعلهم ، وإلى جانب صيحات المفاجأة والصدمة ، طار مطر من الأسهم وأشعة ضوئية من المهارات لأعلى.
لم يكن للسهام أي تأثير ، فقد تفككت حتى قبل أن تصل إلى فقاعات الهواء. أما بالنسبة لمسامير الإضاءة المختلفة التي أطلقها أسياد الجواهر ، فقد تسبب في الواقع في تفاقم الوضع.
فقاعات الهواء السوداء المسترجعة انفصلت بالفعل عند الاتصال من المهارات … لكن ماذا بعد ذلك؟ عندما تنفصلوا ، سقط مطر من السائل الأسود الأرجواني من السماء من كل فقاعة مكسورة بدلاً من ذلك!
ما هو الجحيم الحي على الأرض؟ لأول مرة ، شهد جانب القوس السماوي على أسوار المدينة ذلك عن كثب. كان لكل من فقاعات الهواء الأسود الأرجواني قوة مدمرة مرعبة ، ومجرد النظر إلى المشهد قبل أن يجعلهم يكادون يتوقفون عن التنفس.
لا يوجد عدو ، ولا مهارة ، ولا شيء يمكنه كبح جماح فقاعات الهواء السوداء أو تحملها. انفجرت كل واحد منهم عندما الهبوط أو لامس شيئًا ما ، مما أدى إلى رش الضوء في كل مكان. أي شيء لامسها ، سواء كان بشرًا أو سلاحًا ، تم استيعابهم جميعًا.
في كل مكان قاموا بضربه ، لم يكن من الضروري حتى تطهير ساحة المعركة. حتى الأرض … كل ما تبقى كان ثقوبًا عملاقة في الأرض.
مجرد المشاهدة من وجهة نظر أسوار المدينة ، كان مشهدًا رائعًا حقًا. كلما سقطت فقاعة هواء ، بدا الأمر كما لو أن الأرض كلها أصبحت حممًا منصهرة. كل أسلحة الحصار التي تم تجميعها لم يكن لديها فرصة للعب ، وتفككت جميعها ، بما في ذلك الخمسون مركبة حصار … لم يبق منها أي واحدة. كل ما تبقى كان عددًا لا يحصى من الثقوب العميقة في الأرض.
في الخلف ، تم اعتبار جنود المشاة الثقيلين وسلاح الفرسان الثقيلين أكثر حظًا. على الأقل ، كانوا لا يزالون على مسافة بعيدة ، واستمر ملاك الجحيم لثلاث ثوانٍ فقط. على هذا النحو ، ضربهم حوالي عشرة أو نحو ذلك من الفقاعات بالفعل.
ومع ذلك ، فإن مجرد الفقاعات العشر التي انفجرت وسطهم تسببت في خسارة كتيبتين من سلاح الفرسان الثقيلين وكتيبتين من المشاة الثقيلين أكثر من ثلث أعدادهم.
لم تكن هناك انفجارات عنيفة ولا أضواء أو تأثيرات خاصة. كانت العملية برمتها سريعة وبسيطة ، مثل يد عملاقة غير مرئية سكبت إبريقًا ضخمًا من الحمم البركانية على المنطقة بأكملها. اختفى على الفور ما لا يقل عن ثلاثة آلاف من جنود كاليس وجميع أسلحة الحصار المختلفة الخاصة بهم ، مع عدم وجود رمز واحد لإظهار أنهم كانوا هناك مرة واحدة.
بغض النظر عن مدى تميز قائد جيش كاليس ، عند مواجهته لمثل هذا الموقف المذهل ، لم يكن من الممكن إلا أن يصاب بالصدمة حتى النخاع.
‘أي نوع من القوة كان هذا … عمل من أعمال الإله!’ لم يكن أحد يتوقع ، أو حتى يتخيل ، أن شيئًا كهذا سيحدث. حدث كل هذا في ظل انتشار أسلحة الحصار ، ولم يكن هناك الكثير من الجنود المهاجمين متجمعين في المنطقة. ومع ذلك ، فقد عانوا من خسارة كبيرة في ثوانٍ. لو أن الثلاثين ألف جندي كانوا يتكاتفون معا في الهجوم؟ ربما … كان عدد القتلى قد تضاعف أو أزداد!
في تلك اللحظة ، كان بإمكان الجميع التحديق بصدمة مذهلة ، حتى الاثنين اللذين تسببا في حدوث الأمر برمته.
الفصل 592 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] في المرة السابقة ، بعد ركلة تشو وي تشينغ القوية ، كان قادرًا على الاعتناء بالسم ثلاثي السمات عن طريق إيذاء النفس والتضحية بإصابة خطيرة لتقليص خسائره. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة للغاية! كانت هذه الطاقة المجهولة قد غزت يده ، وتركزت كل قدراته على سيفه ويده التي تستخدم سيفه! إذا أراد أن يفعل الشيء نفسه ، فلن يكون القاتل الأعلى في العالم بعد الآن. للأسف ، في لحظات قليلة من تردده ، استقرت الطاقة الغريبة بالفعل في ذراعه ووصلت إلى كتفه. في هذه اللحظة ، انطلق صوت نقي وواضح ، على الرغم من أنه كان مليئًا حاليًا بغضب بارد. “منذ أن جئت ، إذن ابق هنا إلى الأبد.” ظهرت قوة وحشية ومتعجرفة من الطاقة السماوية أمامه مباشرة دون سابق إنذار ، وهي يد فضية ضخمة تمسك برقبة القاتل. بمجرد ظهور الشخص ، صُدم قاتل الملك السماوي بالحكم على أنه كان قوة مرحلة الملك السماوي! في هذه المرحلة ، لم يعد يجرؤ على التردد أو حتى استخدام أكثر الأسلحة مألوفة لديه. كان يعلم أنه إذا بقي لفترة أطول ، فهذا يعني الموت. دور بشكل محموم كل طاقته السماوية ، وربت قدميه على الأرض عندما أنطلق إلى الوراء في انسحاب كامل. على الرغم من خوفه ، في نفس الوقت ، اندفع الفرح في قلبه. الطاقة الغريبة التي وصلت إلى كتفه توقفت أخيرًا ، وبدأت تظهر عليها علامات التلاشي ببطء. طالما أنه يستطيع إنقاذ ذراعه ويده ، ستكون هناك دائمًا فرصة أخرى للمحاولة مرة أخرى. اختفى أيضًا الضوء الأبيض الفضي على سيفه ، وانحرف السيف ذو الحدين إلى ثمانية أضواء سوداء قبل أن يختفي مرة أخرى في القاتل. كان هذا الهجوم الجديد للملك السماوي الذي ظهر فجأة هو دوان تيان لانغ بشكل طبيعي. الآن وقد كان هنا ، كيف يمكنه السماح لهذا القاتل بالمغادرة بهذه السهولة؟ انفجرت اليد الفضية الكبيرة في السماء فجأة ، وتشوهت إلى خيوط لا حصر لها من الفضة ، وشكلت قفصًا فضيًا كبيرًا ، يلف قاتل الملك السماوي. حاليًا ، كان دوان تيان لانغ يرتدي المجموعة الأسطورية الكاملة “كره السماء التي بلا مقبض”. بصفته صانعًا لمجموعة لونغ شي يا ، كيف لا يمكنه الحصول على واحد خاص به؟ يمكن القول أن أسياد المعدات المدمجة الطبقة الإلهية كانوا بالتأكيد من أقوى القوى في العالم بأسره. كان السبب وراء الخوف الشديد من قصر قبة السماء أيضًا بسبب أسياد المعدات الثلاثة من الطبقة الإلهية ، لمجرد أنهم لن يتخذوا أي إجراء. انفجرت طبقة من الضوء الفضي ، مشوهًا على الفور إلى درع ضخم من الضوء ، يغطي قاتل الملك السماوي مرة أخرى. كانت الأغلال المكانية. كانت هذه مهارة امتلكها تشو وي تشينغ أيضًا. ومع ذلك ، عند مقارنته باستخدام دوان تيان لانغ ، بدا وكأنه مجرد لعبة أطفال. غطت الأغلال المكانية لدوان تيان لانغ أكثر من عشرات الأمتار المربعة ، وكانت قوتها مرعبة بالفعل. بالنسبة لقاتل الملك السماوي ، كان بإمكانه فقط الارتداد بشكل غير فعال. بدون سيفه الأسود ، لم يكن قادرًا على اختراق الحاجز. انفجرت قوة مرعبة عندما تحطمت مطرقة زهرة البرقوق المثمنة في يدي دوان تيان لانغ إلى الأمام. ومع ذلك ، ربما كان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو حقيقة أن الأغلال المكانية كانت في الواقع تتقلص بسرعة حول القاتل. ما نوع القوة التي امتلكها دوان تيان لانغ؟ وصل مستوى تعليمه إلى أقصى مستوى لمرحلة الملك السماوي منذ سنوات ، فقط لأنه لم يكن قادرًا على اختراق حالة الإمبراطور السماوي. بالإضافة إلى حقيقة أن لديه مجموعة أسطورية كاملة ، فقد تم تعزيز قوته الحالية إلى درجة وحشية. من وصف تشو وي تشينغ وأوصاف الآخرين ، جنبًا إلى جنب مع ملاحظاته الخاصة في وقت سابق ، كان بإمكانه أن يقول بشكل طبيعي أنه أعظم من قاتل الملك السماوي من حيث سرعته وخفة حركته وقوته الهجومية. وفقًا لخطة تشو وي تشينغ الأصلية ، فإنه سيترك عن قصد نقطة ضعف لهذا القاتل السماوي الملك لاستغلال وشن هجومه. من خلال سحبه ، سيكون دوان تيان لانغ قادرًا على شن هجومه الخاص على القاتل لأنه لم يكن يعلم أن لديهم ملك سماوي إلى جانبهم. ومع ذلك ، لم يكن تشو وي تشينغ يحلم أبدًا بأن مهارة ملاك الجحيم الخاصة به ستنتهي على هذا النحو ، مما تسبب في فقدانه هو و تيان اير لقدراتهما على القتال لأن كل طاقتهما قد استنفدت. خلاف ذلك ، إذا كان كل من تشو وي تشينغ و تيان اير و شانغوان شيو اير قد انضموا إلى طاقتهم القديسة ، فلن يكون الأمر مجرد جعل قاتل الملك السماوي يفقد السيطرة على سيفه لفترة قصيرة من الزمن. ومع ذلك ، فإن الثلاثي لم يفهم بوضوح قوة دوان تيان لانغ. في الوقت الحالي ، اندلع سيد المعدات المدمجة من الطبقة الإلهية اللطيف والدافئ مع قوته الكاملة. كانت براعته القتالية الشاملة مرعبة حقًا ، أبعد من قاتل الملك السماوي غير المتوازن. على الرغم من استدعاء السيف ذو الحدين الأسود ، إلا أن قاتل الملك السماوي كان لا يزال غير قادر على استخدامه مؤقتًا. تم إغلاق السيف مع يده اليمنى في وقت سابق من طاقة شانغوان شيو اير المقدسة ، وعلى الرغم من أنه كانت على وشك التلاشي ، إلا أن التعافي سيستغرق بعض الوقت ، وكان غير قادر مؤقتًا على الاتصال بجواهره المادية. للأسف ، كان هذا هو العيب في تركيز قوة المرء إلى أقصى الحدود ، والآن بعد أن لم يكن قادرًا على استخدامها ، فقد كان ذلك فقدانًا لغالبية قوته. ومع ذلك ، كان هجوم دوان تيان لانغ قد وصل بالفعل ، ومع تأثير قوة الأغلال المكانية ، تم تقييد سرعة القاتل وخفة الحركة بشدة. هاجم دوان تيان لانغ ، وتهرب قاتل الملك السماوي ، وبهذه الطريقة تبادل الاثنان الضربات بسرعة البرق في الفضاء المتناقص بسرعة. كان القاتل يئن في الداخل سرا. لم يجرؤ على السماح لمطرقة دوان تيان لانغ المرعبة بلمسه ، فقد أخبرته حواسه أن هذا الملك السماوي أمامه لم يكن شخصًا يمكنه التعامل معه حتى بكامل قوته. بغض النظر عن المجموعات الأسطورية “كره السماء التي بلا مقبض” أو “كره الأرض التي بلا مقبض” ، فقد اختاروا مطاردة القوة البدنية إلى أقصى الحدود. بمعنى معين للأشياء ، كان مشابهًا لمجموعات التجميع بطريقة ما ، فقط أقوى بكثير وأكثر تقريبًا. في مواجهة المطرقة الضخمة ، على الرغم من أن كلا الجانبين كانا في مرحلة الملك السماوي ، عرف القاتل أنه إذا صدمته ، فسيصاب بالتأكيد بجروح خطيرة. كانت تلك هي القوة المرعبة لمجموعة أسطورية كاملة. في الوقت الحالي ، لا يمكنه سوى الاستمرار في المراوغة ، على أمل انتظار الوقت الذي يمكنه فيه استخدام سيفه مرة أخرى للتحرر ، أو وقت نفاد الأغلال المكانية … عندها فقط ستتاح له فرصة للهروب. حدث كل هذا على أسوار المدينة في غضون ثوانٍ ، وبحلول الوقت الذي تعثرت فيه قوتان الملك السماويين في قتالهما ، سقطت أيضًا عدة مئات من فقاعات الهواء من ملاك الجحيم على الأرض. كان الأمر كما لو أن فقاعات الهواء السوداء الأرجوانية كانت لها أعين ، تنتشر لتهبط بشكل مثالي على أهداف مهمة. كان أحد أبراج الحصار الكبيرة من أوائل الذين واجهوا المشاكل. أسفل أبراج الحصار هذه كانت توجد عجلات خشبية بشكل أساسي. تم إحضار جميع المواد من قبل أفواج كاليس الثلاثة ، وقد أمضوا الأيام الثلاثة الماضية في تجميعها معًا. كان ارتفاع أبراج الحصار حوالي عشرين متراً ، تقريباً بنفس ارتفاع أسوار مدينة الهلال ، وكانت قادرة على حمل ثلاثين راميًا في الأعلى ، مما يسمح لهم بمواجهة الرماة فوق أسوار المدينة. بالطبع ، بالنسبة لجنود الفوج منقطع النظير ، من بين جميع أسلحة الحصار ، كانت أبراج الحصار هذه أكثرها عديمة الجدوى. ومع ذلك ، نظرًا للارتفاع الهائل للأبراج ، فقد كانوا بطبيعة الحال أول قلة يتم “ الاعتناء بها ” بواسطة فقاعات الهواء السوداء العملاقة. * سووش * سقطت إحدى فقاعات الهواء على برج الحصار مما تسبب في صوت صرير غريب. أقرب ما يمكن وصفه هو عند الطهي بوعاء من الزيت الساخن وسكب مغرفة من الماء البارد بداخله. تلا ذلك مشهد مروع. لم يكن لدى الرماة الثلاثين وما يزيد عن عشرة من حاملي الدروع الذين يحمونهم الوقت للصراخ قبل أن يختفوا جنبًا إلى جنب مع الصوت الغريب. كل ما كان يمكن للجميع رؤيته هو مجرد فقاعة سوداء أرجوانية تنزل من السماء ، وتزحف فوق برج الحصار بأكمله واختفت هكذا. عندما سقطت الفقاعات على الأرض ، بدا الأمر وكأنه موجة تحطمت على الأرض ، منتشرة على الأقل عشرات الأمتار قبل أن تتبدد. ومع ذلك ، في هذا الشعاع الكبير الكامل لسقوط كل فقاعة ، كان كل كائن حي مثل الرجال في برج الحصار … يتلاشى في الهواء. من بين الأفواج الثلاثة ، كان أحدهم من إمبراطورية باي دا ، وبطبيعة الحال كان لديهم نصيبهم من أسياد الجواهر ورماة السهام. على الفور تقريبًا ، كان رد فعلهم ، وإلى جانب صيحات المفاجأة والصدمة ، طار مطر من الأسهم وأشعة ضوئية من المهارات لأعلى. لم يكن للسهام أي تأثير ، فقد تفككت حتى قبل أن تصل إلى فقاعات الهواء. أما بالنسبة لمسامير الإضاءة المختلفة التي أطلقها أسياد الجواهر ، فقد تسبب في الواقع في تفاقم الوضع. فقاعات الهواء السوداء المسترجعة انفصلت بالفعل عند الاتصال من المهارات … لكن ماذا بعد ذلك؟ عندما تنفصلوا ، سقط مطر من السائل الأسود الأرجواني من السماء من كل فقاعة مكسورة بدلاً من ذلك! ما هو الجحيم الحي على الأرض؟ لأول مرة ، شهد جانب القوس السماوي على أسوار المدينة ذلك عن كثب. كان لكل من فقاعات الهواء الأسود الأرجواني قوة مدمرة مرعبة ، ومجرد النظر إلى المشهد قبل أن يجعلهم يكادون يتوقفون عن التنفس. لا يوجد عدو ، ولا مهارة ، ولا شيء يمكنه كبح جماح فقاعات الهواء السوداء أو تحملها. انفجرت كل واحد منهم عندما الهبوط أو لامس شيئًا ما ، مما أدى إلى رش الضوء في كل مكان. أي شيء لامسها ، سواء كان بشرًا أو سلاحًا ، تم استيعابهم جميعًا. في كل مكان قاموا بضربه ، لم يكن من الضروري حتى تطهير ساحة المعركة. حتى الأرض … كل ما تبقى كان ثقوبًا عملاقة في الأرض. مجرد المشاهدة من وجهة نظر أسوار المدينة ، كان مشهدًا رائعًا حقًا. كلما سقطت فقاعة هواء ، بدا الأمر كما لو أن الأرض كلها أصبحت حممًا منصهرة. كل أسلحة الحصار التي تم تجميعها لم يكن لديها فرصة للعب ، وتفككت جميعها ، بما في ذلك الخمسون مركبة حصار … لم يبق منها أي واحدة. كل ما تبقى كان عددًا لا يحصى من الثقوب العميقة في الأرض. في الخلف ، تم اعتبار جنود المشاة الثقيلين وسلاح الفرسان الثقيلين أكثر حظًا. على الأقل ، كانوا لا يزالون على مسافة بعيدة ، واستمر ملاك الجحيم لثلاث ثوانٍ فقط. على هذا النحو ، ضربهم حوالي عشرة أو نحو ذلك من الفقاعات بالفعل. ومع ذلك ، فإن مجرد الفقاعات العشر التي انفجرت وسطهم تسببت في خسارة كتيبتين من سلاح الفرسان الثقيلين وكتيبتين من المشاة الثقيلين أكثر من ثلث أعدادهم. لم تكن هناك انفجارات عنيفة ولا أضواء أو تأثيرات خاصة. كانت العملية برمتها سريعة وبسيطة ، مثل يد عملاقة غير مرئية سكبت إبريقًا ضخمًا من الحمم البركانية على المنطقة بأكملها. اختفى على الفور ما لا يقل عن ثلاثة آلاف من جنود كاليس وجميع أسلحة الحصار المختلفة الخاصة بهم ، مع عدم وجود رمز واحد لإظهار أنهم كانوا هناك مرة واحدة. بغض النظر عن مدى تميز قائد جيش كاليس ، عند مواجهته لمثل هذا الموقف المذهل ، لم يكن من الممكن إلا أن يصاب بالصدمة حتى النخاع. ‘أي نوع من القوة كان هذا … عمل من أعمال الإله!’ لم يكن أحد يتوقع ، أو حتى يتخيل ، أن شيئًا كهذا سيحدث. حدث كل هذا في ظل انتشار أسلحة الحصار ، ولم يكن هناك الكثير من الجنود المهاجمين متجمعين في المنطقة. ومع ذلك ، فقد عانوا من خسارة كبيرة في ثوانٍ. لو أن الثلاثين ألف جندي كانوا يتكاتفون معا في الهجوم؟ ربما … كان عدد القتلى قد تضاعف أو أزداد! في تلك اللحظة ، كان بإمكان الجميع التحديق بصدمة مذهلة ، حتى الاثنين اللذين تسببا في حدوث الأمر برمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات