You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 597

الفصل 597

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

كانت فائدة رمي الرمح مثل هذا أنه حتى لو لم تستخدم الكثير من القوة ، فإن الوزن الهائل وتوازن زعنفة الذيل والقوة الخارقة لطرف التيتانيوم ستعني دفعًا مخيفًا بشكل عام.

في الأصل ، عندما أكملوا البحث والتطوير على رمي الرمح ، كان الهدف هو تقليل إنفاق الطاقة السماوية للقوات الجوية منقطعة النظير. بعد كل شيء ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا أسياد جواهر ، إلا أن مستوى تدريبهم لا يزال غير مرتفع للغاية حتى الآن. لم يكن مجرد الحفاظ على الرحلة مع أجنحتهم المدمجة وحدها استهلاكًا بسيطًا. مع هذه الرمح ، لا يزال بإمكانهم ضمان قوتهم القاتلة حتى مع توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة السماوية.

في الوقت الحالي ، كانت البقعة الكبيرة من النقاط السوداء التي تنزل على جنود كاليس هي بطبيعة الحال الرماح التي تم إلقاؤها. كانت أهدافهم بسيطة – مشاة كاليس الثقيلين والفرسان الثقيلين في المقدمة.

كان رد فعل المشاة الثقيلين لا شعوريًا سريعًا ، ورفع دروع البرج في أيديهم. أما بالنسبة للفرسان الثقيلين ، فعلى الرغم من أن ردود أفعالهم كانت بنفس السرعة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من استخدام سوى الدروع الصغيرة المستديرة المربوطة بأيديهم اليسرى.

لم يكن رمي الرمح من ارتفاع خمسمائة ياردة بالتأكيد هو نفسه إطلاق السهام ، وعانت الدقة بشكل طبيعي. ومع ذلك ، لا يمكن للمرء أن يتجاهل حقيقة أعدادهم الهائلة! تمطر مائتي رمح ، وكان تشكيل العدو مكتظًا بإحكام. حتى لو أرادوا أن يفوتوا ، فسيكون ذلك صعبًا للغاية.

انطلقت سلسلة من الأصوات المزعجة والقاسية والمروعة ، جنبًا إلى جنب مع صرخات الألم التي غالبًا ما كانت تُقطع فجأة.

كان جنود المشاة الثقيلين بخير نسبيًا. حتى في مواجهة مثل هذه الرمح القوية ، كانت دروعهم الكبيرة بالكاد قادرة على الصمود. على الرغم من أن الرماح كانت قادرة على اختراق الدروع ، إلا أنها في الوقت الذي فعلت ذلك كانت القوة المتبقية أصغر بكثير ، مع وجود طرف التيتانيوم الأمامي فقط القادر على اختراق الدروع. إلى جانب عدد قليل من الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي لسقوطه مباشرة على رؤوسهم وقتلهم ، أصيب معظمهم فقط بجروح طفيفة.

للأسف ، بالنسبة لجنود الفرسان الثقيلين ، حل بهم البؤس. الدروع الصغيرة المستديرة في أيديهم ، كيف يمكن أن تصمد أمام الرماح التي ألقيت من ارتفاع خمسمائة ياردة! ارتفعت سحب من الضباب الدموي من ظهور الخيول بينما كان الجنود ينطلقون من خلالها ، حتى أن بعضها يخترق الإنسان ويخترق جيادهم.

على الرغم من أن دروعهم الثقيلين كانت تزن ما لا يقل عن عشرين جين ، مع تلك الرماح المرعبة التي تم إلقاؤها من هذا الارتفاع ، تمزقت الدروع مثل الورق ، ولم يكن لها أي فائدة على الإطلاق.

في الأصل ، كان كل من جنود القوات الجوية منقطعين النظير مجهزًا بستة رماح رمي ، وبعد وابل من أمطار الرماح هذه ، سقط عدة عشرات من جنود المشاة الثقيلين ، في حين تم القضاء على الفرسان الثقيلين تقريبًا.

علاوة على ذلك ، بعد أن استعد لهذه المعركة لفترة طويلة ، كيف يمكن أن يترك تشو وي تشينغ رجاله مع ستة فقط من رماح الرمي؟ من بين مائتي جندي من القوات الجوية منقطعة النظير ، كان هناك ما لا يقل عن عشر حلقات مكانية ، مليئة بأعداد كبيرة من الرمح. من مجرد تقدير تقريبي ، كان لديهم ما لا يقل عن ألفي رمح آخر.

لم يكن أصحاب الحلقات بحاجة حتى إلى تمريرها إلى المحاربين الآخرين ، بل احتاجوا فقط إلى رمي الرمح للأسفل بمجرد إخراجهم من الحلقات المكانية. سوف تسقط الرمح تلقائيًا أولاً ، مما ينتج عنه تأثير خارق مرعب.

ظل تشو وي تشينغ عائمًا في الجو. كان في الواقع الأكثر انشغالًا على الإطلاق. إلى جانبه ، كان هناك عضو في القوات الجوية منقطع النظير مع إحدى الحلقات المكانية ، ويمرر له الرماح بشكل خاص واحدة تلو الأخرى. في الواقع ، قتل العشرات من جنود المشاة الثقيلين الذين قتلوا جميعًا على يده. لم يكن بحاجة حتى إلى استخدام الطاقة السماوية ، فقط باستخدام قوته الطبيعية القوية ودقته في الرمي … كيف يمكن أن تصمد دروعهم ضده؟

بحلول الوقت الذي تقدم فيه جنود إمبراطورية كاليس لمسافة مائتي ياردة أخرى ، تم القضاء على كتيبتين من الفرسان الثقيل. كما لقي أكثر من مئة جندي من مشاة الثقيلين مصرعهم.

في هذه المرحلة ، منع تشو وي تشينغ الآخرين من إهدار رمحهم ، وأمرهم بـ “إهداء” رمياتهم الأخيرة إلى كتلة المشاة خلفهم. أما عن نفسه ، فبعد أن أودى بحياة بعض جنود المشاة الثقيلين ، جمع قواته الجوية ليعود إلى أسوار المدينة.

اندلعت الهتافات مثل انفجار بركان ، حول أسوار مدينة الهلال. في انفجار الهجمات هذا ، قُتل أكثر من ألفي جندي من جنود إمبراطورية كاليس. والأهم من ذلك ، أن معظم هؤلاء كانوا من أعلى جنود الفرسان الثقيلين النخبة والأكثر تكلفة! يمكن للمرء أن يتخيل التعبير الحالي لقائد جيش إمبراطورية كاليس.

“الرئيس ، دعونا نذهب مرة أخرى. حتى لو جلبنا بعض الصخور ، يمكننا تحطيم هؤلاء الزملاء إلى أجزاء صغيرة “. قال أحد جنود الفوج منقطع النظير بحماس.

رفعت فكرة رأسها في قلب تشو وي تشينغ ، لكنه هز رأسه وقال: “لا ، كل طاقتك السماوية ليست كافية. خاصة عندما يكون الحمل ثقيلًا جدًا ، يكون إنفاق الطاقة السماوية ضخمًا جدًا بالنسبة لك. اسرع واستعد طاقتك السماوية. استعد لبدء التصويب. أريدكم جميعًا أن تركزوا على الجنود الذين يديرون أسلحة الحصار. هدفك هو منعهم جميعًا قبل أن يصلوا إلى خمسمائة ياردة من أسوار المدينة “.

كانت السرية الرئيسية الأولى من الفوج منقطع النظير أقوى النخب في الفوج بأكمله ، وكان لأعضائها جميعًا نطاقات دقيقة تمامًا تصل إلى ثمانمائة ياردة. بعد أن أعطى تشو وي تشينغ أوامره ورتب كل شيء ، ذهب على الفور للبحث عن صخرتين ضخمتين ، وأمسك بهما عندما طار في السماء مرة أخرى.

كانت هذه الصخور جزءًا من مجموعة من جذوع الأشجار والصخور المتساقطة التي تم إعدادها للاستخدام في التعامل مع الأعداء الذين اقتربوا من بعضهم البعض. مع هذا التذكير من جندي الفوج منقطع النظير في وقت سابق ، طار تشو وي تشينغ مع الصخور العملاقة. بطبيعة الحال ، كانت أهدافه الآن هي المنجنيقات.

وسرعان ما استطاع جنود كاليس أدناه التحديق بصدمة فقط حيث تحطمت الصخرتان العملاقتان في قطع صغيرة. كان لا بد من معرفة أن لديهم ما مجموعه ثمانية منجنات فقط لهذه المعركة بأكملها!

ومع ذلك ، عندما عاد تشو وي تشينغ إلى أسوار المدينة وصعد مرة أخرى مع مجموعة أخرى من الصخور ، لم يعد لديه الفرصة لتكرار إنجازه مرة أخرى. لم تكن قوى إمبراطورية كاليس هناك تبدو جميلة جدًا ، خاصة وأن معظمها لم يكن حتى من إمبراطورية كاليس ، ولكن من إمبراطورية باي دا. هذه المرة ، عملوا معًا لمنع سقوط الصخور وحماية المنجنيق.

بعد إحباطه مرة أخرى ، لم يتمكن تشو وي تشينغ إلا من العودة إلى أسوار المدينة. لم يكن متحمسًا على الإطلاق لإنجازاتهم حتى الآن ، لأنه كان يعلم أن هذه كانت البداية فقط. تم فتح الآفات المخفية ببطء ، لكن هجوم العدو كان قد بدأ للتو.

فقط في هذا الهجوم الأمامي على الجدار الجنوبي ، كان لا يزال لدى إمبراطورية كاليس ما لا يقل عن عشرين ألف جندي. لمجرد مدينة صغيرة ، بمجرد أن يبدأ هجومهم فعليًا ، ستكون موجة بعد موجة تصطدم بها. علاوة على ذلك ، إذا كانت عربة الكبش العملاقة قد وصلت بالفعل إلى البوابات ، فكم من الوقت يمكن أن تصمد البوابات الضعيفة لمدينة الهلال؟

’تعال إذن!‘ صرخ تشو وي تشينغ في قلبه. في هذه اللحظة ، فكر فجأة في كيفية غزو إمبراطورية كاليس لوطنه ، وكيف حارب والده حتى النهاية ، وكاد يضحى بحياته من أجل ختم القصر الملكي. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ببطء. كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء.

بدأ رماة الفوج منقطع النظير في إظهار قوتهم الحقيقية. بدأوا بالتركيز على إطلاق النار على هؤلاء الجنود الذين كانوا يدفعون بأسلحة الحصار المختلفة. في هذه المرحلة ، لم يكونوا بحاجة حتى إلى استخدام أقواسهم المدمجة ، حيث استخدم كل منهم أقواسهم الطويلة الشخصية ، مما تسبب في انخفاض حركة أسلحة الحصار بشكل كبير.

ومع ذلك ، كان رد فعل قائد إمبراطورية كاليس سريعًا أيضًا. لا يزال لديهم أكثر من ألف جندي من مشاة الثقيلين متبقيين ، وسرعان ما تقدموا بدروعهم لحماية الجنود الذين يدفعون أسلحة الحصار. ومرة أخرى ، استأنف سلاح الحصار مسيرته البطيئة نحو أسوار المدينة.

من الرؤية فوق أسوار المدينة ، تم إعداد ما لا يقل عن خمسين مجموعة من سلالم الحصار خلف بقية أسلحة الحصار. بمجرد أن يصلوا جميعًا إلى نطاق مائتي ياردة ، سيبدأ الهجوم الحقيقية.

“استدعوا الأقواس المدمجة الخاصة بك. إطلاقوا!” صاح تشو وي تشينغ بغضب. وصل الأعداء أخيرًا إلى نطاق الخمسمائة ياردة. في هذه اللحظة ، حان الوقت لإظهار آس آخر. كان لا بد من وقف أسلحة الحصار هذه!

مرة أخرى ، أظهر جنود الفوج منقطع النظير قوتهم. ظهرت الأقواس المدمجة واحدة تلو الأخرى في ضوء ساطع. سرعان ما دوى صوت بشكل متفجر عندما أطلقوا معاً.

كان لدرع برج المشاة الثقيلين دفاع مذهل حقًا. حتى مع التأثير المتفجر للأقواس المدمجة ، ما زالوا غير قادرين على تدميرها برصاصة واحدة. ومع ذلك ، كان التأثير المتفجر لا يزال مذهلاً ، ويمكن أن يطردهم أو حتى يطيروا.

لبعض الوقت ، كان جنود المشاة الثقيلين في الجبهة تحت ضغط كبير. تسببت القوة الانفجارية للسهام في تعثر تكوينها الأنيق وإلقائها في حالة من الفوضى. علاوة على ذلك ، بالنسبة لبعض الرماة المهرة في الفوج منقطع النظير ، لم يكن لأقواسهم المدمجة تأثير متفجر ، بدلاً من ذلك مع تأثير خارقة قوي. السهام التي أطلقها هؤلاء لم توقفها الدروع ، كل منها يطلب بحياة عند الضرب.

في هذه المرحلة ، عانى الخط الدفاعي الذي كان أساسًا قويًا لجنود كاليس أخيرًا من خسارة فادحة. مع توقف جنود الفوج منقطع النظير عن توفير طاقتهم السماوية ، لقى جميع جنود المشاة الثقيلين الألف المتبقين حتفهم بحلول الوقت الذي وصل فيه التكوين إلى علامة الثلاثمائة ياردة.

ثلاثمائة ياردة. أخيرًا ، بدأ جنود إمبراطورية كاليس في الوصول إلى نطاق للرد على النيران أيضًا ، وبدأ عدد كبير من السهام في التحليق في اتجاه المدينة. في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق ، لم يكن هناك الكثير من الجنود الذين يمكن أن يكونوا دقيقين في الرماية مثل جنود فوج منقطع النظير. ومع ذلك ، كان لديهم عدد كبير جدًا ، وكانوا بحاجة فقط إلى التصويب لأعلى في اتجاه أسوار مدينة الهلال.

سقطت عليهم رقعة كبيرة من السهام. لم يكن رماة الفوج منقطع النظير والفرسان الثقيلين بطبيعة الحال خائفين بسبب دروعهم ، ولكن بالنسبة للجنود العاديين ، بدأت الإصابات والوفيات تتراكم. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا مجهزين بالدروع ، إلا أنهم كانوا مجندين جددًا مع الحد الأدنى من التدريب! في مواجهة مثل هذه المعركة ، كيف لا يمكن أن يحدث الذعر؟

بدأت أبراج المنجنيق على الجدران في إطلاق النار. واحدة تلو الآخرى ، تحطمت مركبات الحصار عن طريق الصواميل الثقيلين لأبراج المنجنيق. على الرغم من أنها لم تكن فعالة مثل سهام تشو وي تشينغ السابقة ، إلا أنه تم تحقيق الهدف الرئيسي على الأقل المتمثل في إسقاط مركبات الحصار. لبعض الوقت ، استمرت حصيلة القتلى في جانب كاليس في الارتفاع.

من بين خمسين مركبة حصار في البداية ، كان العدد الذي وصل بالفعل إلى مدى ثلاثمائة ياردة الآن حوالي عشرين أو نحو ذلك. فقط من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى جنون القتال من أجل مدينة الهلال حتى الآن.

ومع ذلك ، بحلول هذه المرحلة ، تم بالفعل الكشف عن الغالبية العظمى من أوراق تشو وي تشينغ المخفية. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك ستة منجنيقات أخرى ، وكانوا يقتربون قريبًا. كما وصلت أسلحة الحصار المتبقية قريبًا.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لعربة الكبش العملاقة ، العملاق المثقوب الذي بدا أنه التهديد الأكبر التالي قريبًا. كانت هذه الأشياء ضخمة للغاية ، وقد حاول تشو وي تشينغ استخدام صخرة ضخمة لتحطيم واحدة في وقت سابق ، لكن لم يكن لها تأثير كبير. بدا من الصعب تدميرهم تمامًا. في هذه المرحلة ، لم يجرؤ تشو وي تشينغ على إنفاق الكثير من الطاقة السماوية. بعد كل شيء ، لم يكن من الممكن العبث بهذه القوى القوية في إمبراطورية كاليس ، وعندما بدأ الهجوم الفعلي ، كانوا يتقدمون أيضًا. من جانبه ، كان هناك فقط لين تيان آو و شياو يان يستطيعان مساعدته في التعامل مع تلك القوى القوية ، لذلك يمكن القول إن غالبية الأعداء يجب أن يتعامل معهم تشو وي تشينغ.

على هذا النحو ، كان تشو وي تشينغ يقف على أسوار المدينة ، ولم يتمكن من إطلاق السهام باستمرار إلا بقوس الطاغية على جنود المشاة الثقيلين ، ولا يستخدم الكثير من الطاقة السماوية. في مثل هذا النطاق ، لم يتم حظر حتى سهامه العادية بسهولة.

لم يكن جنود المشاة الثقيلين هم من عانوا فقط. حتى أن بعض من أقوياء كاليس الذين حاولوا الهجوم تم إرسالهم في تراجع بواسطة قوس تشو وي تشينغ.

نظرًا لأن القتال قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، فقد كان بالفعل قريبًا بشكل لا نهائي من أكثر النقاط وحشية وقسوة ، القتال اليدوي. لم يكن الجدار الجنوبي الأمامي فقط ، ولكن جميع الجدران الثلاثة الأخرى لمدينة الهلال كانت تواجه أيضًا هجمات مسعورة من أعدائها.

في الوقت الحالي ، كانت مدينة الهلال هذه مجرد المحطة الأولى في إحياء تشو وي تشينغ لإمبراطوريته ، تمامًا مثل قارب في الرياح العاتية لخمسين ألفًا من جيش إمبراطورية كاليس ، على وشك الانقلاب في أي وقت.

الفصل 597 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] كانت فائدة رمي الرمح مثل هذا أنه حتى لو لم تستخدم الكثير من القوة ، فإن الوزن الهائل وتوازن زعنفة الذيل والقوة الخارقة لطرف التيتانيوم ستعني دفعًا مخيفًا بشكل عام. في الأصل ، عندما أكملوا البحث والتطوير على رمي الرمح ، كان الهدف هو تقليل إنفاق الطاقة السماوية للقوات الجوية منقطعة النظير. بعد كل شيء ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا أسياد جواهر ، إلا أن مستوى تدريبهم لا يزال غير مرتفع للغاية حتى الآن. لم يكن مجرد الحفاظ على الرحلة مع أجنحتهم المدمجة وحدها استهلاكًا بسيطًا. مع هذه الرمح ، لا يزال بإمكانهم ضمان قوتهم القاتلة حتى مع توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة السماوية. في الوقت الحالي ، كانت البقعة الكبيرة من النقاط السوداء التي تنزل على جنود كاليس هي بطبيعة الحال الرماح التي تم إلقاؤها. كانت أهدافهم بسيطة – مشاة كاليس الثقيلين والفرسان الثقيلين في المقدمة. كان رد فعل المشاة الثقيلين لا شعوريًا سريعًا ، ورفع دروع البرج في أيديهم. أما بالنسبة للفرسان الثقيلين ، فعلى الرغم من أن ردود أفعالهم كانت بنفس السرعة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من استخدام سوى الدروع الصغيرة المستديرة المربوطة بأيديهم اليسرى. لم يكن رمي الرمح من ارتفاع خمسمائة ياردة بالتأكيد هو نفسه إطلاق السهام ، وعانت الدقة بشكل طبيعي. ومع ذلك ، لا يمكن للمرء أن يتجاهل حقيقة أعدادهم الهائلة! تمطر مائتي رمح ، وكان تشكيل العدو مكتظًا بإحكام. حتى لو أرادوا أن يفوتوا ، فسيكون ذلك صعبًا للغاية. انطلقت سلسلة من الأصوات المزعجة والقاسية والمروعة ، جنبًا إلى جنب مع صرخات الألم التي غالبًا ما كانت تُقطع فجأة. كان جنود المشاة الثقيلين بخير نسبيًا. حتى في مواجهة مثل هذه الرمح القوية ، كانت دروعهم الكبيرة بالكاد قادرة على الصمود. على الرغم من أن الرماح كانت قادرة على اختراق الدروع ، إلا أنها في الوقت الذي فعلت ذلك كانت القوة المتبقية أصغر بكثير ، مع وجود طرف التيتانيوم الأمامي فقط القادر على اختراق الدروع. إلى جانب عدد قليل من الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي لسقوطه مباشرة على رؤوسهم وقتلهم ، أصيب معظمهم فقط بجروح طفيفة. للأسف ، بالنسبة لجنود الفرسان الثقيلين ، حل بهم البؤس. الدروع الصغيرة المستديرة في أيديهم ، كيف يمكن أن تصمد أمام الرماح التي ألقيت من ارتفاع خمسمائة ياردة! ارتفعت سحب من الضباب الدموي من ظهور الخيول بينما كان الجنود ينطلقون من خلالها ، حتى أن بعضها يخترق الإنسان ويخترق جيادهم. على الرغم من أن دروعهم الثقيلين كانت تزن ما لا يقل عن عشرين جين ، مع تلك الرماح المرعبة التي تم إلقاؤها من هذا الارتفاع ، تمزقت الدروع مثل الورق ، ولم يكن لها أي فائدة على الإطلاق. في الأصل ، كان كل من جنود القوات الجوية منقطعين النظير مجهزًا بستة رماح رمي ، وبعد وابل من أمطار الرماح هذه ، سقط عدة عشرات من جنود المشاة الثقيلين ، في حين تم القضاء على الفرسان الثقيلين تقريبًا. علاوة على ذلك ، بعد أن استعد لهذه المعركة لفترة طويلة ، كيف يمكن أن يترك تشو وي تشينغ رجاله مع ستة فقط من رماح الرمي؟ من بين مائتي جندي من القوات الجوية منقطعة النظير ، كان هناك ما لا يقل عن عشر حلقات مكانية ، مليئة بأعداد كبيرة من الرمح. من مجرد تقدير تقريبي ، كان لديهم ما لا يقل عن ألفي رمح آخر. لم يكن أصحاب الحلقات بحاجة حتى إلى تمريرها إلى المحاربين الآخرين ، بل احتاجوا فقط إلى رمي الرمح للأسفل بمجرد إخراجهم من الحلقات المكانية. سوف تسقط الرمح تلقائيًا أولاً ، مما ينتج عنه تأثير خارق مرعب. ظل تشو وي تشينغ عائمًا في الجو. كان في الواقع الأكثر انشغالًا على الإطلاق. إلى جانبه ، كان هناك عضو في القوات الجوية منقطع النظير مع إحدى الحلقات المكانية ، ويمرر له الرماح بشكل خاص واحدة تلو الأخرى. في الواقع ، قتل العشرات من جنود المشاة الثقيلين الذين قتلوا جميعًا على يده. لم يكن بحاجة حتى إلى استخدام الطاقة السماوية ، فقط باستخدام قوته الطبيعية القوية ودقته في الرمي … كيف يمكن أن تصمد دروعهم ضده؟ بحلول الوقت الذي تقدم فيه جنود إمبراطورية كاليس لمسافة مائتي ياردة أخرى ، تم القضاء على كتيبتين من الفرسان الثقيل. كما لقي أكثر من مئة جندي من مشاة الثقيلين مصرعهم. في هذه المرحلة ، منع تشو وي تشينغ الآخرين من إهدار رمحهم ، وأمرهم بـ “إهداء” رمياتهم الأخيرة إلى كتلة المشاة خلفهم. أما عن نفسه ، فبعد أن أودى بحياة بعض جنود المشاة الثقيلين ، جمع قواته الجوية ليعود إلى أسوار المدينة. اندلعت الهتافات مثل انفجار بركان ، حول أسوار مدينة الهلال. في انفجار الهجمات هذا ، قُتل أكثر من ألفي جندي من جنود إمبراطورية كاليس. والأهم من ذلك ، أن معظم هؤلاء كانوا من أعلى جنود الفرسان الثقيلين النخبة والأكثر تكلفة! يمكن للمرء أن يتخيل التعبير الحالي لقائد جيش إمبراطورية كاليس. “الرئيس ، دعونا نذهب مرة أخرى. حتى لو جلبنا بعض الصخور ، يمكننا تحطيم هؤلاء الزملاء إلى أجزاء صغيرة “. قال أحد جنود الفوج منقطع النظير بحماس. رفعت فكرة رأسها في قلب تشو وي تشينغ ، لكنه هز رأسه وقال: “لا ، كل طاقتك السماوية ليست كافية. خاصة عندما يكون الحمل ثقيلًا جدًا ، يكون إنفاق الطاقة السماوية ضخمًا جدًا بالنسبة لك. اسرع واستعد طاقتك السماوية. استعد لبدء التصويب. أريدكم جميعًا أن تركزوا على الجنود الذين يديرون أسلحة الحصار. هدفك هو منعهم جميعًا قبل أن يصلوا إلى خمسمائة ياردة من أسوار المدينة “. كانت السرية الرئيسية الأولى من الفوج منقطع النظير أقوى النخب في الفوج بأكمله ، وكان لأعضائها جميعًا نطاقات دقيقة تمامًا تصل إلى ثمانمائة ياردة. بعد أن أعطى تشو وي تشينغ أوامره ورتب كل شيء ، ذهب على الفور للبحث عن صخرتين ضخمتين ، وأمسك بهما عندما طار في السماء مرة أخرى. كانت هذه الصخور جزءًا من مجموعة من جذوع الأشجار والصخور المتساقطة التي تم إعدادها للاستخدام في التعامل مع الأعداء الذين اقتربوا من بعضهم البعض. مع هذا التذكير من جندي الفوج منقطع النظير في وقت سابق ، طار تشو وي تشينغ مع الصخور العملاقة. بطبيعة الحال ، كانت أهدافه الآن هي المنجنيقات. وسرعان ما استطاع جنود كاليس أدناه التحديق بصدمة فقط حيث تحطمت الصخرتان العملاقتان في قطع صغيرة. كان لا بد من معرفة أن لديهم ما مجموعه ثمانية منجنات فقط لهذه المعركة بأكملها! ومع ذلك ، عندما عاد تشو وي تشينغ إلى أسوار المدينة وصعد مرة أخرى مع مجموعة أخرى من الصخور ، لم يعد لديه الفرصة لتكرار إنجازه مرة أخرى. لم تكن قوى إمبراطورية كاليس هناك تبدو جميلة جدًا ، خاصة وأن معظمها لم يكن حتى من إمبراطورية كاليس ، ولكن من إمبراطورية باي دا. هذه المرة ، عملوا معًا لمنع سقوط الصخور وحماية المنجنيق. بعد إحباطه مرة أخرى ، لم يتمكن تشو وي تشينغ إلا من العودة إلى أسوار المدينة. لم يكن متحمسًا على الإطلاق لإنجازاتهم حتى الآن ، لأنه كان يعلم أن هذه كانت البداية فقط. تم فتح الآفات المخفية ببطء ، لكن هجوم العدو كان قد بدأ للتو. فقط في هذا الهجوم الأمامي على الجدار الجنوبي ، كان لا يزال لدى إمبراطورية كاليس ما لا يقل عن عشرين ألف جندي. لمجرد مدينة صغيرة ، بمجرد أن يبدأ هجومهم فعليًا ، ستكون موجة بعد موجة تصطدم بها. علاوة على ذلك ، إذا كانت عربة الكبش العملاقة قد وصلت بالفعل إلى البوابات ، فكم من الوقت يمكن أن تصمد البوابات الضعيفة لمدينة الهلال؟ ’تعال إذن!‘ صرخ تشو وي تشينغ في قلبه. في هذه اللحظة ، فكر فجأة في كيفية غزو إمبراطورية كاليس لوطنه ، وكيف حارب والده حتى النهاية ، وكاد يضحى بحياته من أجل ختم القصر الملكي. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ببطء. كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء. بدأ رماة الفوج منقطع النظير في إظهار قوتهم الحقيقية. بدأوا بالتركيز على إطلاق النار على هؤلاء الجنود الذين كانوا يدفعون بأسلحة الحصار المختلفة. في هذه المرحلة ، لم يكونوا بحاجة حتى إلى استخدام أقواسهم المدمجة ، حيث استخدم كل منهم أقواسهم الطويلة الشخصية ، مما تسبب في انخفاض حركة أسلحة الحصار بشكل كبير. ومع ذلك ، كان رد فعل قائد إمبراطورية كاليس سريعًا أيضًا. لا يزال لديهم أكثر من ألف جندي من مشاة الثقيلين متبقيين ، وسرعان ما تقدموا بدروعهم لحماية الجنود الذين يدفعون أسلحة الحصار. ومرة أخرى ، استأنف سلاح الحصار مسيرته البطيئة نحو أسوار المدينة. من الرؤية فوق أسوار المدينة ، تم إعداد ما لا يقل عن خمسين مجموعة من سلالم الحصار خلف بقية أسلحة الحصار. بمجرد أن يصلوا جميعًا إلى نطاق مائتي ياردة ، سيبدأ الهجوم الحقيقية. “استدعوا الأقواس المدمجة الخاصة بك. إطلاقوا!” صاح تشو وي تشينغ بغضب. وصل الأعداء أخيرًا إلى نطاق الخمسمائة ياردة. في هذه اللحظة ، حان الوقت لإظهار آس آخر. كان لا بد من وقف أسلحة الحصار هذه! مرة أخرى ، أظهر جنود الفوج منقطع النظير قوتهم. ظهرت الأقواس المدمجة واحدة تلو الأخرى في ضوء ساطع. سرعان ما دوى صوت بشكل متفجر عندما أطلقوا معاً. كان لدرع برج المشاة الثقيلين دفاع مذهل حقًا. حتى مع التأثير المتفجر للأقواس المدمجة ، ما زالوا غير قادرين على تدميرها برصاصة واحدة. ومع ذلك ، كان التأثير المتفجر لا يزال مذهلاً ، ويمكن أن يطردهم أو حتى يطيروا. لبعض الوقت ، كان جنود المشاة الثقيلين في الجبهة تحت ضغط كبير. تسببت القوة الانفجارية للسهام في تعثر تكوينها الأنيق وإلقائها في حالة من الفوضى. علاوة على ذلك ، بالنسبة لبعض الرماة المهرة في الفوج منقطع النظير ، لم يكن لأقواسهم المدمجة تأثير متفجر ، بدلاً من ذلك مع تأثير خارقة قوي. السهام التي أطلقها هؤلاء لم توقفها الدروع ، كل منها يطلب بحياة عند الضرب. في هذه المرحلة ، عانى الخط الدفاعي الذي كان أساسًا قويًا لجنود كاليس أخيرًا من خسارة فادحة. مع توقف جنود الفوج منقطع النظير عن توفير طاقتهم السماوية ، لقى جميع جنود المشاة الثقيلين الألف المتبقين حتفهم بحلول الوقت الذي وصل فيه التكوين إلى علامة الثلاثمائة ياردة. ثلاثمائة ياردة. أخيرًا ، بدأ جنود إمبراطورية كاليس في الوصول إلى نطاق للرد على النيران أيضًا ، وبدأ عدد كبير من السهام في التحليق في اتجاه المدينة. في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق ، لم يكن هناك الكثير من الجنود الذين يمكن أن يكونوا دقيقين في الرماية مثل جنود فوج منقطع النظير. ومع ذلك ، كان لديهم عدد كبير جدًا ، وكانوا بحاجة فقط إلى التصويب لأعلى في اتجاه أسوار مدينة الهلال. سقطت عليهم رقعة كبيرة من السهام. لم يكن رماة الفوج منقطع النظير والفرسان الثقيلين بطبيعة الحال خائفين بسبب دروعهم ، ولكن بالنسبة للجنود العاديين ، بدأت الإصابات والوفيات تتراكم. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا مجهزين بالدروع ، إلا أنهم كانوا مجندين جددًا مع الحد الأدنى من التدريب! في مواجهة مثل هذه المعركة ، كيف لا يمكن أن يحدث الذعر؟ بدأت أبراج المنجنيق على الجدران في إطلاق النار. واحدة تلو الآخرى ، تحطمت مركبات الحصار عن طريق الصواميل الثقيلين لأبراج المنجنيق. على الرغم من أنها لم تكن فعالة مثل سهام تشو وي تشينغ السابقة ، إلا أنه تم تحقيق الهدف الرئيسي على الأقل المتمثل في إسقاط مركبات الحصار. لبعض الوقت ، استمرت حصيلة القتلى في جانب كاليس في الارتفاع. من بين خمسين مركبة حصار في البداية ، كان العدد الذي وصل بالفعل إلى مدى ثلاثمائة ياردة الآن حوالي عشرين أو نحو ذلك. فقط من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى جنون القتال من أجل مدينة الهلال حتى الآن. ومع ذلك ، بحلول هذه المرحلة ، تم بالفعل الكشف عن الغالبية العظمى من أوراق تشو وي تشينغ المخفية. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك ستة منجنيقات أخرى ، وكانوا يقتربون قريبًا. كما وصلت أسلحة الحصار المتبقية قريبًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لعربة الكبش العملاقة ، العملاق المثقوب الذي بدا أنه التهديد الأكبر التالي قريبًا. كانت هذه الأشياء ضخمة للغاية ، وقد حاول تشو وي تشينغ استخدام صخرة ضخمة لتحطيم واحدة في وقت سابق ، لكن لم يكن لها تأثير كبير. بدا من الصعب تدميرهم تمامًا. في هذه المرحلة ، لم يجرؤ تشو وي تشينغ على إنفاق الكثير من الطاقة السماوية. بعد كل شيء ، لم يكن من الممكن العبث بهذه القوى القوية في إمبراطورية كاليس ، وعندما بدأ الهجوم الفعلي ، كانوا يتقدمون أيضًا. من جانبه ، كان هناك فقط لين تيان آو و شياو يان يستطيعان مساعدته في التعامل مع تلك القوى القوية ، لذلك يمكن القول إن غالبية الأعداء يجب أن يتعامل معهم تشو وي تشينغ. على هذا النحو ، كان تشو وي تشينغ يقف على أسوار المدينة ، ولم يتمكن من إطلاق السهام باستمرار إلا بقوس الطاغية على جنود المشاة الثقيلين ، ولا يستخدم الكثير من الطاقة السماوية. في مثل هذا النطاق ، لم يتم حظر حتى سهامه العادية بسهولة. لم يكن جنود المشاة الثقيلين هم من عانوا فقط. حتى أن بعض من أقوياء كاليس الذين حاولوا الهجوم تم إرسالهم في تراجع بواسطة قوس تشو وي تشينغ. نظرًا لأن القتال قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، فقد كان بالفعل قريبًا بشكل لا نهائي من أكثر النقاط وحشية وقسوة ، القتال اليدوي. لم يكن الجدار الجنوبي الأمامي فقط ، ولكن جميع الجدران الثلاثة الأخرى لمدينة الهلال كانت تواجه أيضًا هجمات مسعورة من أعدائها. في الوقت الحالي ، كانت مدينة الهلال هذه مجرد المحطة الأولى في إحياء تشو وي تشينغ لإمبراطوريته ، تمامًا مثل قارب في الرياح العاتية لخمسين ألفًا من جيش إمبراطورية كاليس ، على وشك الانقلاب في أي وقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط