You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 618

الفصل 618

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

بالانتقال إلى الأمام ، نظر تشان لينغ تيان إلى تشو وي تشينغ بحواجب مجعدة ، قائلاً بجدية: “تشو وي تشينغ ، أنت هنا من أجل بطولة الجوهرة السماوية ، أليس كذلك؟ بما أن هذا هو الحال ، فلماذا أتيت إلى قصر قبة السماء؟ “

بدا تشو وي تشينغ للحظة. “ألم تسمع صراخي الآن؟ أنا هنا للبحث عن بينغ اير. “

ومض ضوء بارد في عيون تشان لينغ تيان. “فقط من أجل الآنسة بينغ اير؟”

كان تشو وي تشينغ غير سعيد إلى حد ما برؤية نظرته الباردة والمنعزلة. “الأخ تشان ، ماذا تقصد؟ يبدو أن من أبحث عنه ليس من شأنك. لقد ربحت اللوحة للمجيء إلى جزيرة الجوهرة السماوية ، ولست بحاجة لإبلاغك عن سبب مجيئي إلى هنا “.

أخذ تشان لينغ تيان نفسًا عميقًا ، وهدأ نفسه. قام بإعطاء تشو وي تشينغ بنظرة نارية ، قال: “تشو وي تشينغ ، أتحداك. إذا خسرت ، فلن يُسمح لك باستفزاز السيدة الشابة الأولى بعد الآن “.

فجر الفهم عند تشو وي تشينغ. “هل تعلم عن ذلك؟”

قال تشان لينغ تيان ببرود: “مهما كانت علاقتك مع السيدة الشابة الثانية و السيدة الشابة الثالثة ، فأنا لا أهتم. ومع ذلك ، فإن السيدة الشابة الأولى هي وريثة قصر قبة السماء ، وهي سيدة قصر قبة السماء التالي. ولم تحترمها “.

ابتسم تشو وي تشينغ بصوت خافت ، قائلاً: “حتى لو ناقشنا هذا الأمر ، يجب أن يناقشني سيدا القصر الأمر معي. هل يمكنك اتخاذ القرار بشأن شيو اير؟ “

“حسنًا ، دعني أناقش معك بعد ذلك. هل نناقش ؟! ” فجأة ، رن صوت واضح ، مع لمحة من الغضب.

انحرف الهواء أمام تشو وي تشينغ قليلاً ، وفي اللحظة التالية ظهر شخصية.

لم يكن هذا الشخص سوى والد أخوات شانغوان الثلاث ، رئيس القصر الثاني لقصر قبة السماء ، شانغوان تيان يو.

كان تعبير شانغوان تيان يو أقبح من تشان لينغ تيان. ينظر إلى تشو وي تشينغ كما لو كان لصًا سرق أثمن ممتلكاته.

نظرًا لأنه كان والد زوجته في المستقبل ، أصبح تشو وي تشينغ على الفور صادقًا ومهذبًا. سرعان ما انحنى في التحية: “تحاتي يا والد الزوجة”.

“من هو والدك ؟!” لوح شانغوان تيان يو بجعبته ، وشعر تشو وي تشينغ كما لو أن الهواء شد من حوله ، مما جعله يقوّم خصره بقوة.

قال شانغوان تيان يو بغضب: “تشو وي تشينغ ، أنت شقي صغير. اسمح لي أن أسألك ، كيف عاملك قصر فضاء السماء الخاص بي؟ كيف عاملتك إمبراطوريتي تشونغ تيان؟! “

تجاه والد زوجته هذا ، بطبيعة الحال ، لم يستطع تشو وي تشينغ أن يعامله بنفس الطريقة التي تعامل بها مع تشان لينغ تيان. بسرعة ، قال باحترام: “لقد عاملني كل من قصر قبة السماء والإمبراطورية تشونغ تيان بشكل جيد للغاية.”

قال شانغوان تيان يو: “هل تعلم أيضًا أننا عاملناك جيدًا؟ لا تتحدث عن كيف ساعدتك فاي اير في تدريب هؤلاء الرجال منكم ، حتى إلى درجة استخدام وصفتنا السرية والأدوية لمساعدتهم. فقط حقيقة أننا سمحنا لك بإحضار الكثير من أسياد الجواهر ، ما مقدار المساعدة التي تقدمها لك؟ حتى أننا قدمنا لك الدعم المالي في جهودك لإحياء إمبراطوريتك … وماذا عنك؟ كيف سددت لي ؟! “

“أيها الوغد الصغير ، لم تأخذ فضيلة بينغ اير فحسب ، بل استفزت فاي اير … حسنًا. الآن ، لن تسمح لـ شيو اير بالذهاب. أنت صغير مستهتر شقي! أريد فقط أن أضربك بصفعة واحدة “. مع استمراره في الحديث ، ازداد غضبه ، واندلعت هالة قوية من شانغوان تيان يو ، مما تسبب في تجمد الهواء المحيط بهم بالكامل.

بالطبع ، كما يقول المثل “لا تغسل البياضات المتسخة في الأماكن العامة” 1. على الرغم من غضبه ، لم يسمع صوته إلا من قبل تشو وي تشينغ ؛ حتى تشان لينغ تيان الذي يقف بجانبه لم يستطع سماع أي شيء آخر.

عند رؤية غضب شانغوان تيان يو ، بضربة مفاجئة ، جثا تشو وي تشينغ للتو على الأرض ، مجتذبًا إلى شانغوان تيان يو ثلاث مرات. “والد الزوجة ، أنا مخطئ. ليس لدي أي اعتراضات مهما كنت ترغب في معاقبتي “.

فجأة حصل شانغوان تيان يو على ثلاث ركعات من هذا الزميل ، وبطريقة متفاجأة أيضًا. في الأصل ، كان قد عقد العزم بالفعل على تعليم هذا الشقي درسًا. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان راكعًا أمامه بصدق ، وعلى استعداد لتلقي العقوبة ، فقد جعله يشعر بالفعل أنه لا يستطيع اتخاذ إجراء.

السبب الذي جعل تشو وي تشينغ يتصرف على هذا النحو هو أنه فكر فجأة في الأمور. ببساطة – إذا كان محل شانغوان تيان يو ، بعد أن قام شاب بسرقة قلوب بناته الثلاث ، فمن المحتمل أن يكون أكثر غضبًا من شانغوان تيان يو. كان صحيحًا أنه كان خطأه لكونه مستهترًا ، لذلك لم يكن لديه أي شيء آخر ليقوله. بما أنه كان خطأه ، فإنه سيقبل العقوبة.

ومع ذلك ، إذا كان تشان لينغ تيان هو من جاء بأصابع الاتهام ، فلن يكون مهذبًا للغاية ؛ لم يكن خائفًا من القتال. في نظره ، كان الاختلاف هو أن تشان لينغ تيان كان مجرد حسود وغيور ، لقد كانا منافسين للحب في هذه المسألة. بدلاً من ذلك ، كان شانغوان تيان يو والد زوجته المستقبلية ، لذلك كان تشو وي تشينغ حسن التصرف للغاية. بغض النظر عن كيفية تعامل شانغوان تيان يو معه ، طالما أنه لم يتجاوز الحد الأدنى ، فإنه سيأخذها. إذا أراد الاستمتاع بزواج هؤلاء الفتيات القلائل ، فعليه أن يدفع الثمن أولاً.

“استيقظ!” قال شانغوان تيان يو بسخط. نقرة أخرى من كمه ، وأجبر الهواء المحيط تشو وي تشينغ على النهوض ، ولم يسمح له بالركوع أكثر من ذلك.

بالنظر إلى مظهر تشو وي تشينغ الصادق ، وحسن التصرف ، والجاد والجذاب ، انفجر شانغوان تيان يو من الضحك. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لمثل هذا الشقي أن يسرق قلوب بناته الثلاث الغاليات. على الرغم من أن شيو اير لم تعترف بذلك بشكل صريح ، كأب وشخص عانى من الحب من قبل ، فكيف لا يمكنه رؤيته؟

“تشو وي تشينغ ، دعني أسألك. إذا أجبرتك على اختيار واحدة من بناتي الثلاث ، فمن ستختار؟ ” قال شانغوان تيان يو رسميا.

سأل تشو وي تشينغ مبدئيًا: “ألا يمكنني اختيار الكل؟”

“لا!” اشتعلت نيران الغضب التي خمدت للتو مرة أخرى.

ابتسم تشو وي تشينغ وقال: “هيه ، إذن لن أختار على الإطلاق. سأجد فرصة لسرقتهم جميعًا في المستقبل “.

“يجب أن تكون في أحلام اليقظة. هذه هي جزيرة الجوهرة السماوية ، حيث يوجد قصر قبة السماء الخاص بي. بوجودك وحدك ، هل تعتقد أنه يمكنك سرقة فتياتي الصغيرات؟ ” قال شانغوان تيان يو بازدراء.

ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “بالطبع لست قادرًا على القيام بذلك حاليًا ، لكن هذا لا يعني أنني لن أكون قادرًا على القيام بذلك في المستقبل. والد الزوج ، ماذا عن هذا ، هل نراهن؟ في غضون خمس سنوات ، إذا تمكنت من سرقتهم بعيدًا ، فلن تتدخلوا في أمرنا بعد الآن ، فماذا عن ذلك؟ إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسوف يثبت أيضًا قدراتي “.

“الهراء ، لماذا تأخذ بناتي ؟ إذا كنت تجرؤ على سرقتها ، فسوف أقوم بتدمير إمبراطورية القوس السماوي الخاصة بك. ” تمنى شانغوان تيان يو أن يتمكن من تدمير هذا الطفل الصغير بصفعة واحدة.

ألقى تشو وي تشينغ نظرة حزينة حيث قال: “يا أبي في القانون ، أنا مخطئ. لكن … لا أستطيع التحكم في قلبي هكذا! بالتأكيد سأعاملهم بشكل جيد. العلاقة بيني وبين بينغ اير ، حسنًا ، لست بحاجة إلى التحدث أكثر عن ذلك. من أجلي كادت فاي اير أن تموت ، كيف لي أن أتخلى عنها؟ أما بالنسبة إلى شيو اير ، فأنت تفهمها أكثر من غيرها. كنت على علاقة حميمة معها عن غير قصد ، وبسبب أعصابها ، لن تتزوج أي شخص آخر. علاوة على ذلك ، فقد راهنت على الزواج مني. لذا ، لا يمكنني حقًا السماح لأي شخص بالرحيل! “

كلما سمع شانغوان تيان يو أكثر ، ازداد غضبه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وركل تشو وي تشينغ على صدره ، وأرسله يطير من جزيرة الجوهرة السماوية.

“ابن حرام! الأحمق!”

كان تشو وي تشينغ أيضًا مكتئبًا إلى حد ما. لم تكن ركلة شانغوان تيان يو خفيفة على الإطلاق. على الرغم من أنه لم يستخدم أي طاقة سماوية ، إلا أنها كانت لا تزال ركلة من إمبراطور سماوي! كانت تلك ضربة مرعبة حقًا!

* سووش * انتشرت الأجنحة خلف ظهره على الفور ، مما يمنع سقوطه في الهواء. بالنظر إلى غضب شانغوان تيان يو ، لم يجرؤ على العودة بسرعة كبيرة.

فجأة ، ضربت تشو وي تشينغ شرارة إلهام مفاجئة. قال في الهواء لـ شانغوان تيان يو: “يا والد الزوجة ، من فضلك دعني أذهب إلى الجزيرة أولاً؟ لدي مسألة ذات أهمية قصوى للإبلاغ عنها “.

كان شانغوان تيان يو لا يزال على حافة الهاوية ، في خضم نوبة غضبه. وهو يحدق في تشو وي تشينغ ، وصرخ: “توقف عن الحديث عن القمامة. تعال الآن ، وإلا سأضربك حتى لا تستطيع الاعتناء بنفسك. سنرى كيف تنضم إلى بطولة الجوهرة السماوية بعد ذلك “.

أعطى تشو وي تشينغ تعبيرًا محزنًا عندما قال: “يا والد الزوجة ، فقط دعني أقول بضع كلمات. إذا كنت لا تزال تريدني أن أغادر ، فسأفعل ذلك دون أي احتجاج آخر ، وسأعدك بعدم إزعاج شيو اير و فاي اير و بينغ اير مرة أخرى. ماذا تقول؟ ما أنا على وشك قوله هو فيما يتعلق بصعود أو سقوط قصر قبة السماء “.

لكي يظهر شانغوان تيان يو هنا ، كان ذلك حقًا لأنه كأب ، لم يستطع أن يأخذها ، وكان يريد حقًا تعليم تشو وي تشينغ درسًا. بالطبع ، كان لا يزال راضيًا جدًا عن تشو وي تشينغ كصهر.

منذ المرة الأولى التي رأى فيها تشو وي تشينغ ، حتى هذه اللحظة ، مرت مشاعره بتحول لا يصدق. كانت مصادر الأخبار الخاصة بقصر قبة السماء أبعد بكثير من خيال تشو وي تشينغ. علاوة على ذلك ، كان كل من الأخوات شانغوان قد تبعته إلى حد كبير طوال رحلته ، ورافقته واحدة تلو الأخرى. نتيجة لذلك ، يمكن القول أن شانغوان تيان يو على دراية كبيرة بجميع تجاربه.

ما فعله تشو وي تشينغ في الحدود الشمالية … حتى عندما ناقش الأخوان شانغوان ، شانغوان تيان يانغ و شانغوان تيان يو ، كان بإمكانهم فقط استخدام كلمة “معجزة” لوصفها. لتشكيل مثل هذا الجيش بنفسه … واحد لديه في الواقع القوة لقلب المد والجزر ضد سيناريو الخسارة المؤكدة ضد إمبراطورية وانشو. بالطبع ، كان هناك دعم من قصر قبة السماء الذي سمح بحدوث ذلك ، أو حتى الدعم المالي لـ الامبراطور السماوي السداسي المطلق. ومع ذلك ، إذا كان هناك أي شخص آخر ، فهل يمكنهم حتى تكرار هذا العمل الفذ حتى لو تم إعطاؤهم نفس الموارد؟

ربما كانت المفاجأة الأكبر لـ شانغوان تيان يو هي أن تشو وي تشينغ قد تجرأ بالفعل على الذهاب إلى جبل الثلج السماوي من أجل تيان اير … للتسبب في المتاعب! وهذا سيده ، لقد رافقه بالفعل في مثل هذا البحث المجنون. كان الشيء الأكثر جنونًا أنهم نجحوا! إلى جانب الشعور بأنه لا يمكن تصوره ويتجاوز فهمهم ، لم يكن بإمكان الأخوان شانغوان إلا الشعور بالرضا حيال ذلك. بعد كل شيء ، قاتل قصر قبة السماء وجبل الثلج السماوي منذ فترة طويلة. لكي يعاني جبل السماء السماوية من خسارة ، مهما كانت صغيرة ، كيف لا يكونون سعداء؟

على هذا النحو ، على الرغم من أن شانغوان تيان يو كان يوبخ تشو وي تشينغ ، ويريد أن يعلمه درسًا ، إلا أنه كان لا يزال راضيًا جدًا عن هذا الصهر. يمكن أن يرتقي تشو وي تشينغ حقًا إلى مستوى القول “تنين أو فينيكس بين الرجال”. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن تعاني فاي اير أو بينغ اير في المستقبل إذا تبعوه ، لذلك كان لا يزال يريد أن يعلمه درسًا. أما بالنسبة إلى شانغوان شيو اير ، فقد كان صحيحًا أنه في قلبه ، لم يكن يرغب حقًا في السماح لها بالزواج من تشو وي تشينغ. بعد كل شيء ، كانت شانغوان شيو اير وريثة قصر قبة السماء!

“انزل هنا وتحدث.” قال شانغوان تيان يو ببرود. في الوقت نفسه ، لوح بيده ، مشيرًا للآخرين للمغادرة.

تردد تشان لينغ تيان لحظة ، ولكن مع الإشارة من عيون شانغوان تيان يو ، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة دون رغبة.

نحو تشو وي تشينغ ، كان تشان لينغ تيان في الواقع لديه بعض الفهم. في عينيه ، كان تشو وي تشينغ متسترًا وماكر بشكل لا يصدق. من كان يعلم ما إذا كان هذا الزميل لديه طريقة ما للتحدث وإقناع شانغوان تيان يو. للأسف ، لم يكن لديه أي خيار ، ولم يستطع التحدث كثيرًا بشأن هذا الأمر إلى شانغوان تيان يو ، ولم يكن بإمكانه سوى الاستدارة والمغادرة.

عاد تشو وي تشينغ ، وهو يرفرف بجناحيه ، إلى جزيرة الجوهرة السماوية في ومضة ، ووجهه لا يزال مع نظرة حزينة.

الفصل 618 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] بالانتقال إلى الأمام ، نظر تشان لينغ تيان إلى تشو وي تشينغ بحواجب مجعدة ، قائلاً بجدية: “تشو وي تشينغ ، أنت هنا من أجل بطولة الجوهرة السماوية ، أليس كذلك؟ بما أن هذا هو الحال ، فلماذا أتيت إلى قصر قبة السماء؟ “ بدا تشو وي تشينغ للحظة. “ألم تسمع صراخي الآن؟ أنا هنا للبحث عن بينغ اير. “ ومض ضوء بارد في عيون تشان لينغ تيان. “فقط من أجل الآنسة بينغ اير؟” كان تشو وي تشينغ غير سعيد إلى حد ما برؤية نظرته الباردة والمنعزلة. “الأخ تشان ، ماذا تقصد؟ يبدو أن من أبحث عنه ليس من شأنك. لقد ربحت اللوحة للمجيء إلى جزيرة الجوهرة السماوية ، ولست بحاجة لإبلاغك عن سبب مجيئي إلى هنا “. أخذ تشان لينغ تيان نفسًا عميقًا ، وهدأ نفسه. قام بإعطاء تشو وي تشينغ بنظرة نارية ، قال: “تشو وي تشينغ ، أتحداك. إذا خسرت ، فلن يُسمح لك باستفزاز السيدة الشابة الأولى بعد الآن “. فجر الفهم عند تشو وي تشينغ. “هل تعلم عن ذلك؟” قال تشان لينغ تيان ببرود: “مهما كانت علاقتك مع السيدة الشابة الثانية و السيدة الشابة الثالثة ، فأنا لا أهتم. ومع ذلك ، فإن السيدة الشابة الأولى هي وريثة قصر قبة السماء ، وهي سيدة قصر قبة السماء التالي. ولم تحترمها “. ابتسم تشو وي تشينغ بصوت خافت ، قائلاً: “حتى لو ناقشنا هذا الأمر ، يجب أن يناقشني سيدا القصر الأمر معي. هل يمكنك اتخاذ القرار بشأن شيو اير؟ “ “حسنًا ، دعني أناقش معك بعد ذلك. هل نناقش ؟! ” فجأة ، رن صوت واضح ، مع لمحة من الغضب. انحرف الهواء أمام تشو وي تشينغ قليلاً ، وفي اللحظة التالية ظهر شخصية. لم يكن هذا الشخص سوى والد أخوات شانغوان الثلاث ، رئيس القصر الثاني لقصر قبة السماء ، شانغوان تيان يو. كان تعبير شانغوان تيان يو أقبح من تشان لينغ تيان. ينظر إلى تشو وي تشينغ كما لو كان لصًا سرق أثمن ممتلكاته. نظرًا لأنه كان والد زوجته في المستقبل ، أصبح تشو وي تشينغ على الفور صادقًا ومهذبًا. سرعان ما انحنى في التحية: “تحاتي يا والد الزوجة”. “من هو والدك ؟!” لوح شانغوان تيان يو بجعبته ، وشعر تشو وي تشينغ كما لو أن الهواء شد من حوله ، مما جعله يقوّم خصره بقوة. قال شانغوان تيان يو بغضب: “تشو وي تشينغ ، أنت شقي صغير. اسمح لي أن أسألك ، كيف عاملك قصر فضاء السماء الخاص بي؟ كيف عاملتك إمبراطوريتي تشونغ تيان؟! “ تجاه والد زوجته هذا ، بطبيعة الحال ، لم يستطع تشو وي تشينغ أن يعامله بنفس الطريقة التي تعامل بها مع تشان لينغ تيان. بسرعة ، قال باحترام: “لقد عاملني كل من قصر قبة السماء والإمبراطورية تشونغ تيان بشكل جيد للغاية.” قال شانغوان تيان يو: “هل تعلم أيضًا أننا عاملناك جيدًا؟ لا تتحدث عن كيف ساعدتك فاي اير في تدريب هؤلاء الرجال منكم ، حتى إلى درجة استخدام وصفتنا السرية والأدوية لمساعدتهم. فقط حقيقة أننا سمحنا لك بإحضار الكثير من أسياد الجواهر ، ما مقدار المساعدة التي تقدمها لك؟ حتى أننا قدمنا لك الدعم المالي في جهودك لإحياء إمبراطوريتك … وماذا عنك؟ كيف سددت لي ؟! “ “أيها الوغد الصغير ، لم تأخذ فضيلة بينغ اير فحسب ، بل استفزت فاي اير … حسنًا. الآن ، لن تسمح لـ شيو اير بالذهاب. أنت صغير مستهتر شقي! أريد فقط أن أضربك بصفعة واحدة “. مع استمراره في الحديث ، ازداد غضبه ، واندلعت هالة قوية من شانغوان تيان يو ، مما تسبب في تجمد الهواء المحيط بهم بالكامل. بالطبع ، كما يقول المثل “لا تغسل البياضات المتسخة في الأماكن العامة” 1. على الرغم من غضبه ، لم يسمع صوته إلا من قبل تشو وي تشينغ ؛ حتى تشان لينغ تيان الذي يقف بجانبه لم يستطع سماع أي شيء آخر. عند رؤية غضب شانغوان تيان يو ، بضربة مفاجئة ، جثا تشو وي تشينغ للتو على الأرض ، مجتذبًا إلى شانغوان تيان يو ثلاث مرات. “والد الزوجة ، أنا مخطئ. ليس لدي أي اعتراضات مهما كنت ترغب في معاقبتي “. فجأة حصل شانغوان تيان يو على ثلاث ركعات من هذا الزميل ، وبطريقة متفاجأة أيضًا. في الأصل ، كان قد عقد العزم بالفعل على تعليم هذا الشقي درسًا. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان راكعًا أمامه بصدق ، وعلى استعداد لتلقي العقوبة ، فقد جعله يشعر بالفعل أنه لا يستطيع اتخاذ إجراء. السبب الذي جعل تشو وي تشينغ يتصرف على هذا النحو هو أنه فكر فجأة في الأمور. ببساطة – إذا كان محل شانغوان تيان يو ، بعد أن قام شاب بسرقة قلوب بناته الثلاث ، فمن المحتمل أن يكون أكثر غضبًا من شانغوان تيان يو. كان صحيحًا أنه كان خطأه لكونه مستهترًا ، لذلك لم يكن لديه أي شيء آخر ليقوله. بما أنه كان خطأه ، فإنه سيقبل العقوبة. ومع ذلك ، إذا كان تشان لينغ تيان هو من جاء بأصابع الاتهام ، فلن يكون مهذبًا للغاية ؛ لم يكن خائفًا من القتال. في نظره ، كان الاختلاف هو أن تشان لينغ تيان كان مجرد حسود وغيور ، لقد كانا منافسين للحب في هذه المسألة. بدلاً من ذلك ، كان شانغوان تيان يو والد زوجته المستقبلية ، لذلك كان تشو وي تشينغ حسن التصرف للغاية. بغض النظر عن كيفية تعامل شانغوان تيان يو معه ، طالما أنه لم يتجاوز الحد الأدنى ، فإنه سيأخذها. إذا أراد الاستمتاع بزواج هؤلاء الفتيات القلائل ، فعليه أن يدفع الثمن أولاً. “استيقظ!” قال شانغوان تيان يو بسخط. نقرة أخرى من كمه ، وأجبر الهواء المحيط تشو وي تشينغ على النهوض ، ولم يسمح له بالركوع أكثر من ذلك. بالنظر إلى مظهر تشو وي تشينغ الصادق ، وحسن التصرف ، والجاد والجذاب ، انفجر شانغوان تيان يو من الضحك. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لمثل هذا الشقي أن يسرق قلوب بناته الثلاث الغاليات. على الرغم من أن شيو اير لم تعترف بذلك بشكل صريح ، كأب وشخص عانى من الحب من قبل ، فكيف لا يمكنه رؤيته؟ “تشو وي تشينغ ، دعني أسألك. إذا أجبرتك على اختيار واحدة من بناتي الثلاث ، فمن ستختار؟ ” قال شانغوان تيان يو رسميا. سأل تشو وي تشينغ مبدئيًا: “ألا يمكنني اختيار الكل؟” “لا!” اشتعلت نيران الغضب التي خمدت للتو مرة أخرى. ابتسم تشو وي تشينغ وقال: “هيه ، إذن لن أختار على الإطلاق. سأجد فرصة لسرقتهم جميعًا في المستقبل “. “يجب أن تكون في أحلام اليقظة. هذه هي جزيرة الجوهرة السماوية ، حيث يوجد قصر قبة السماء الخاص بي. بوجودك وحدك ، هل تعتقد أنه يمكنك سرقة فتياتي الصغيرات؟ ” قال شانغوان تيان يو بازدراء. ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “بالطبع لست قادرًا على القيام بذلك حاليًا ، لكن هذا لا يعني أنني لن أكون قادرًا على القيام بذلك في المستقبل. والد الزوج ، ماذا عن هذا ، هل نراهن؟ في غضون خمس سنوات ، إذا تمكنت من سرقتهم بعيدًا ، فلن تتدخلوا في أمرنا بعد الآن ، فماذا عن ذلك؟ إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسوف يثبت أيضًا قدراتي “. “الهراء ، لماذا تأخذ بناتي ؟ إذا كنت تجرؤ على سرقتها ، فسوف أقوم بتدمير إمبراطورية القوس السماوي الخاصة بك. ” تمنى شانغوان تيان يو أن يتمكن من تدمير هذا الطفل الصغير بصفعة واحدة. ألقى تشو وي تشينغ نظرة حزينة حيث قال: “يا أبي في القانون ، أنا مخطئ. لكن … لا أستطيع التحكم في قلبي هكذا! بالتأكيد سأعاملهم بشكل جيد. العلاقة بيني وبين بينغ اير ، حسنًا ، لست بحاجة إلى التحدث أكثر عن ذلك. من أجلي كادت فاي اير أن تموت ، كيف لي أن أتخلى عنها؟ أما بالنسبة إلى شيو اير ، فأنت تفهمها أكثر من غيرها. كنت على علاقة حميمة معها عن غير قصد ، وبسبب أعصابها ، لن تتزوج أي شخص آخر. علاوة على ذلك ، فقد راهنت على الزواج مني. لذا ، لا يمكنني حقًا السماح لأي شخص بالرحيل! “ كلما سمع شانغوان تيان يو أكثر ، ازداد غضبه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وركل تشو وي تشينغ على صدره ، وأرسله يطير من جزيرة الجوهرة السماوية. “ابن حرام! الأحمق!” كان تشو وي تشينغ أيضًا مكتئبًا إلى حد ما. لم تكن ركلة شانغوان تيان يو خفيفة على الإطلاق. على الرغم من أنه لم يستخدم أي طاقة سماوية ، إلا أنها كانت لا تزال ركلة من إمبراطور سماوي! كانت تلك ضربة مرعبة حقًا! * سووش * انتشرت الأجنحة خلف ظهره على الفور ، مما يمنع سقوطه في الهواء. بالنظر إلى غضب شانغوان تيان يو ، لم يجرؤ على العودة بسرعة كبيرة. فجأة ، ضربت تشو وي تشينغ شرارة إلهام مفاجئة. قال في الهواء لـ شانغوان تيان يو: “يا والد الزوجة ، من فضلك دعني أذهب إلى الجزيرة أولاً؟ لدي مسألة ذات أهمية قصوى للإبلاغ عنها “. كان شانغوان تيان يو لا يزال على حافة الهاوية ، في خضم نوبة غضبه. وهو يحدق في تشو وي تشينغ ، وصرخ: “توقف عن الحديث عن القمامة. تعال الآن ، وإلا سأضربك حتى لا تستطيع الاعتناء بنفسك. سنرى كيف تنضم إلى بطولة الجوهرة السماوية بعد ذلك “. أعطى تشو وي تشينغ تعبيرًا محزنًا عندما قال: “يا والد الزوجة ، فقط دعني أقول بضع كلمات. إذا كنت لا تزال تريدني أن أغادر ، فسأفعل ذلك دون أي احتجاج آخر ، وسأعدك بعدم إزعاج شيو اير و فاي اير و بينغ اير مرة أخرى. ماذا تقول؟ ما أنا على وشك قوله هو فيما يتعلق بصعود أو سقوط قصر قبة السماء “. لكي يظهر شانغوان تيان يو هنا ، كان ذلك حقًا لأنه كأب ، لم يستطع أن يأخذها ، وكان يريد حقًا تعليم تشو وي تشينغ درسًا. بالطبع ، كان لا يزال راضيًا جدًا عن تشو وي تشينغ كصهر. منذ المرة الأولى التي رأى فيها تشو وي تشينغ ، حتى هذه اللحظة ، مرت مشاعره بتحول لا يصدق. كانت مصادر الأخبار الخاصة بقصر قبة السماء أبعد بكثير من خيال تشو وي تشينغ. علاوة على ذلك ، كان كل من الأخوات شانغوان قد تبعته إلى حد كبير طوال رحلته ، ورافقته واحدة تلو الأخرى. نتيجة لذلك ، يمكن القول أن شانغوان تيان يو على دراية كبيرة بجميع تجاربه. ما فعله تشو وي تشينغ في الحدود الشمالية … حتى عندما ناقش الأخوان شانغوان ، شانغوان تيان يانغ و شانغوان تيان يو ، كان بإمكانهم فقط استخدام كلمة “معجزة” لوصفها. لتشكيل مثل هذا الجيش بنفسه … واحد لديه في الواقع القوة لقلب المد والجزر ضد سيناريو الخسارة المؤكدة ضد إمبراطورية وانشو. بالطبع ، كان هناك دعم من قصر قبة السماء الذي سمح بحدوث ذلك ، أو حتى الدعم المالي لـ الامبراطور السماوي السداسي المطلق. ومع ذلك ، إذا كان هناك أي شخص آخر ، فهل يمكنهم حتى تكرار هذا العمل الفذ حتى لو تم إعطاؤهم نفس الموارد؟ ربما كانت المفاجأة الأكبر لـ شانغوان تيان يو هي أن تشو وي تشينغ قد تجرأ بالفعل على الذهاب إلى جبل الثلج السماوي من أجل تيان اير … للتسبب في المتاعب! وهذا سيده ، لقد رافقه بالفعل في مثل هذا البحث المجنون. كان الشيء الأكثر جنونًا أنهم نجحوا! إلى جانب الشعور بأنه لا يمكن تصوره ويتجاوز فهمهم ، لم يكن بإمكان الأخوان شانغوان إلا الشعور بالرضا حيال ذلك. بعد كل شيء ، قاتل قصر قبة السماء وجبل الثلج السماوي منذ فترة طويلة. لكي يعاني جبل السماء السماوية من خسارة ، مهما كانت صغيرة ، كيف لا يكونون سعداء؟ على هذا النحو ، على الرغم من أن شانغوان تيان يو كان يوبخ تشو وي تشينغ ، ويريد أن يعلمه درسًا ، إلا أنه كان لا يزال راضيًا جدًا عن هذا الصهر. يمكن أن يرتقي تشو وي تشينغ حقًا إلى مستوى القول “تنين أو فينيكس بين الرجال”. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن تعاني فاي اير أو بينغ اير في المستقبل إذا تبعوه ، لذلك كان لا يزال يريد أن يعلمه درسًا. أما بالنسبة إلى شانغوان شيو اير ، فقد كان صحيحًا أنه في قلبه ، لم يكن يرغب حقًا في السماح لها بالزواج من تشو وي تشينغ. بعد كل شيء ، كانت شانغوان شيو اير وريثة قصر قبة السماء! “انزل هنا وتحدث.” قال شانغوان تيان يو ببرود. في الوقت نفسه ، لوح بيده ، مشيرًا للآخرين للمغادرة. تردد تشان لينغ تيان لحظة ، ولكن مع الإشارة من عيون شانغوان تيان يو ، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة دون رغبة. نحو تشو وي تشينغ ، كان تشان لينغ تيان في الواقع لديه بعض الفهم. في عينيه ، كان تشو وي تشينغ متسترًا وماكر بشكل لا يصدق. من كان يعلم ما إذا كان هذا الزميل لديه طريقة ما للتحدث وإقناع شانغوان تيان يو. للأسف ، لم يكن لديه أي خيار ، ولم يستطع التحدث كثيرًا بشأن هذا الأمر إلى شانغوان تيان يو ، ولم يكن بإمكانه سوى الاستدارة والمغادرة. عاد تشو وي تشينغ ، وهو يرفرف بجناحيه ، إلى جزيرة الجوهرة السماوية في ومضة ، ووجهه لا يزال مع نظرة حزينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط