الفصل 668
[الفصل اليومي]
*Sou*
[هناك المزيد]
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت المفاجأة والصدمة عبر تشو وي تشينغ ووجوه الفتيات. “صدع ؟!”
أومأت التنين الأم قائلة: “نعم ، صدع … صدع أسود مثل دمعة في السماء. عندما ظهرت ، شعرت أنا وزوجي بهالة مرعبة ، كانت مليئة بالقوة المدمرة ، كما لو كانت تريد تدمير السماء والأرض. هذه الهالة المرعبة والضغط ، حتى أننا لم نكن قادرين على الصمود أمامها. بعد ذلك … انطلق صوت شرير “.
“الصوت ، لم يبدُ ذكراً أو أنثى ، لكنه كان بالتأكيد متعجرفًا للغاية ، يضحك لبعض الوقت قبل أن يقول:” أخيرًا ، وجدته ، مخفيًا في مثل هذه الزاوية العميقة. الآن ، دعنا نرى كيف ستجري الآن “.
“بمجرد أن أنهى حديثه ، نزلت قوة وحشية من السماء ، مليئة بنفس القوة التدميرية المرعبة التي تحدثت عنها … سقطت على الفور على نفسي وعلى زوجي … تمامًا مثل مصباحين مظلمين ، ولكن هذا بالتأكيد لم يكن سمة الظلام. حتى مع تدريبي وزوجي لعشرات الآلاف من السنين ، في ظل زيادة الطاقة ، لم نتمكن في الواقع من الحركة. يمكننا في الواقع أن نشعر بأن أجسادنا تتدمر ببطء “.
“في ذلك الوقت ، تمكن زوجي بطريقة ما من جر نفسه أمام عيني ، مستخدمًا كل قوته لصد هذا الهجوم المدمر … لحمايتي وحماية طفلي! قد أستمر التدمير المرعب لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يختفي ، وبحلول ذلك الوقت كان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة … حتى أنني ، الذي كان محميه ، تأثرت وأصيبت بشكل كبير ، مع انخفاض قوتي بشكل كبير.
في تلك اللحظة ، انطلق العشرات من البشر من الصدع الأسود ، وشنوا هجمات علينا. حملت هجماتهم نفس القوة التدميرية أيضًا ، وكانت جميعهم على الأقل ما تسميهم أنت بشرًا بمرحلة الملك السماوي ، حيث كان القادة الأربعة في مرحلة الإمبراطور السماوي. في ظل أي ظروف طبيعية ، لم أكن لأهتم أنا أو زوجي بهذه القلة منهم. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، أصيب كلانا بجروح خطيرة ، ولم نتمكن من محاربتهم بشكل صحيح. استخدم زوجي آخر أنفاسه وقتلنا سبعة أو ثمانية منهم … لكنه … “
عندما تحدثت حتى تلك اللحظة ، كانت الدموع تتدفق مرة أخرى على خدي التنين الأم ، مما تسبب في تبلل الأرض أسفل تشو وي تشينغ وأقدام الفتيات. بلا شك ، حارب التنين الذكر حتى الموت لحماية زوجته وأطفاله ، لكن المفتاح الحاسم في الأمر كان نوبتي الضوء الأسود المدمر بعد ظهور الصدع المكاني. كان هذان الخطان من الضوء هما اللذان أصابا زوجين التنين بشدة وتسببا في سقوط قوتهما بدرجة كافية بحيث نجح هؤلاء الأعداء البشريون في هجماتهم. علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء العشرات من البشر كانوا بالتأكيد فوق الثلاثين من العمر ، ولا سيما القوى الأربعة لمرحلة الإمبراطور السماوي … لكي يتحدوا لمهاجمة التنينين … هل حتى قصر قبة السماء به العديد من القوى ؟!
“الضربة الأخيرة لزوجي أصابت أيضًا قوى الإمبراطور السماوية الأربعة بجروح خطيرة ، ولكن عندما مات ، أصبحت هائجة. أفضل الموت وأخذ هؤلاء الأعداء معي بدلاً من السماح لهم بإيذاء أطفالي. في ذلك الوقت ، اعتقدت أيضًا أنني سأموت بالتأكيد. ومع ذلك ، لا أعرف لماذا ولكن في تلك اللحظة ، بدأ الصدع الأسود في السماء يتقلص ببطء ، كما لو أن الطاقة لم تكن كافية لتثبيته. للأسف ، بينما كنا لا نزال محاصرين في معركة مسعورة ، تسللت إحدى القوى القوية خلفي وسرقت أطفالنا. في ذلك الوقت ، كنت قد فقدت بالفعل السيطرة على مشاعري ، ولم أدرك ذلك إلا بعد فوات الأوان. في النهاية قتلت خمسة أو ستة آخرين ، لكن الباقين تمكنوا من الفرار “.
كان جسد التنين الأم يرتجف مرة أخرى ، هذه المرة بغضب شديد. لقد قتل زوجها ، وسرق أطفالها منها … ولن تستطيع أي أنثى من أي نوع أن تقبل ذلك!
“أريد أن أنتقم ، أريد أن أجد أطفالنا مرة أخرى. على هذا النحو ، تلقيت روح التنين التي ولدت من وفاة زوجي ، وبدأت في مهاجمة العالم المكاني بأكمله في محاولة للتحرر. لقد قضيت شهرين من الوقت للتعافي قليلاً من جراحي ، قبل محاولة التحرر من هذا عالم الفضاء اللامع. فقط من خلال مغادرة هذه المنطقة أولاً ، سأتمكن من العثور على أعدائي هؤلاء ، وتدميرهم … واستعادة أطفالنا. لن أنسى أبدًا هذا الصدع الأسود … تمكن هؤلاء الأوغاد من الهروب منه بسبب ذلك.
أخيرًا ، عرف تشو وي تشينغ والفتيات أخيرًا الأحداث بأكملها من وصف التنين الأم ، لكن كل منهم الخمسة غرقوا في التفكير العميق.
يمكن للمرء أن يتخيل الصدمة التي كانوا فيها حاليًا. من الواضح أن ما وصفه التنين الأم كان عملاً متعمدًا ومخططًا له. ومع ذلك ، ناهيك عن القدرة على جمع الكثير من الأباطرة السماويين والملوك السماويين معًا ، فإن مجرد التفكير في القوة اللازمة لتمزيق مثل هذا الصدع المكاني وحده تسبب في تغيير تعبيراتهم.
كان لابد من معرفة أن هذا عالم الفضاء اللامع تم إنشاؤه من خلال الجهود المشتركة لأربعة مراكز قوة في المرحلة الإلهية السماوية ، ومثلما قال التنين الأم ، كانت القوة التي مزقت الصدع وهاجمت التنانين في مرحلة فوقها. فوق طبقة الإلهية السماوية … ما هو نوع هذا المستوى؟ هل يمكن أن يكون تغيير الجوهرة السماوية الأسطوري ؟! ومع ذلك … لماذا كان هذا الشخص يستهدف التنانين؟ مع مثل هذا المستوى من التدريب ، من سيكون مناسبًا لهذا الشخص في العالم؟ كلهم كانوا مليئين بالعديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، والكثير من الحيرة.
أخيرًا ، سأل تشو وي تشينغ التنين الأم: “هل هذه القوة المدمرة لا تزال في جسمك أيضًا؟”
هزت التنين الأم رأسها ، وامتلأت عيناها بالحزن. “في اللحظة الأخيرة قبل وفاة زوجي ، استنزف مني بقوة كل القوة التدميرية ، مما سمح لي باستعادة جزء من قوتي. خلاف ذلك ، ربما كنت أموت قبل أن يغادر الأعداء. للأسف ، ما زلت غير قادرة على حماية أطفالنا … هذا كله خطأي ، كله خطأي! إذا تمكنت من الحفاظ على هدوئي ، لحماية أطفالنا … ربما لم يكونوا قادرين على سرقتهم قبل إغلاق الصدع! “
مرة أخرى ، انفجرت التنين الأم في البكاء ، واستمر الحزن حول الكهف الضخم بأكمله ، كما لو كان مصدرًا ملموسًا.
نظر تشو وي تشينغ إلى تيان اير وقال: “دعونا أولاً نأخذ الأمور خطوة بخطوة … مهما كان الأمر ، يجب أن نحاول أولاً إنقاذ زوجها قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك. تيان إير ، ما هي الفكرة التي لديك ، لنناقشها؟ “
أومأت تيان إير برأسها وقالت: “كما يعلم الجميع ، من بين السمات المقدسة الأربعة ، فإن سلالة جبل الثلج السماوي لدينا لها السمة الإلهية ، والتي لديها القدرة على القيامة. على الرغم من أن مهارة القيامة لم تظهر في العالم لفترة طويلة ، إلا أنها موجودة بالفعل. ومع ذلك ، فإن فرصته لا تزيد عن ثلاثين في المائة ، ولا يمكنه العمل على أي شكل من أشكال الحياة مات لأكثر من ساعتين. في نفس الوقت ، مهارة القيامة نفسها لا تملك أي إمكانيات للشفاء. وهذا يعني أنه يتعين علينا بالفعل أن نلتئم كل جروح الجثة قبل أن تعمل كذلك “.
عند سماع كلمات تيان اير ، لم تستطع شانغوان شيو اير إلا أن تستنشق نفسًا باردًا. “تيان اير ، لإحياء تنين بهذه القوة ، ما مقدار الطاقة المطلوبة؟”
قالت تيان إير بحزم: “مهما حدث ، نحن بحاجة للمحاولة.” لقد تأثرت حقًا بقصة التنين الأم. علاوة على ذلك ، كانت قبيلة نمر الروح السماوية الخاصة بهم على الدوام روابط قوية مع قبيلة التنين منذ العصور القديمة.
أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “أنا أفهم ما تعنيه … علينا أولاً أن نداوي جثة التنين قبل أن نبدأ في إحيائه. ومع ذلك ، فقد مات بالفعل لفترة طويلة من الزمن … هل سينجح ذلك حقًا؟ “
ابتسمت تيان إير بابتسامة مريرة وقالت: “في الحقيقة ، أنا أيضًا لا أعرف … ولكن مما يمكنني قوله ، لا يزال جسده يتمتع بالحيوية فيه. التنين هو أحد أقوى الوحوش السماوية في العالم ، وليس من السهل قتلهم. علاوة على ذلك ، تم بناء هذا عالم الفضاء اللامع في الأصل من قبل قبيلة التنين ، وهنا ، يتم الحفاظ على قوة حياتهم ودعمها إلى أقصى حد ممكن. على هذا النحو ، لا يزال لدينا خيط رفيع من الأمل. والأهم من ذلك ، لدينا الطاقة المقدسة … وهذا هو السبب الحقيقي وراء آمالي في نجاحها. مع قوى الخلق في الطاقة المقدسة التي تدعم مهارة القيامة ، قد تكون فرص النجاح أعلى بكثير من المعتاد “.
ومضت عيون تشو وي تشينغ بدقة. “في هذه الحالة ، دعونا نحاول. مشكلة الطاقة ، أعتقد أنه يمكنني استخدام مهارة الالتهام لحلها “.
أومأت تيان إير برأسه قليلاً قائلاً: “لا يمكننا فعل ذلك إلا بعد ذلك”.
بعد المناقشة البسيطة ، عادوا إلى التنين الأم ، وقال تشو وي تشينغ: “كما تعلمون بالفعل ، تيان اير هي من سلالة نمر الروح السماوي. فرصتنا الوحيدة الآن هي أن تستخدم مهارة القيامة للسمة الإلهية لإعادة زوجك للحياة … ولكن ليس هناك ما يضمن النجاح “.
شعرت التنين الأم بسعادة غامرة عند سماع ذلك. “هذا صحيح! نمر الروح السماوي! هي نمر الروح السماوى بمهارة القيامة! طالما يمكنك إحياء زوجي ، يمكنني الموافقة على أي طلبات. لقد مات بالفعل الآن ، لا يمكن أن يكون هناك أي عاقبة أسوأ. يرجى المضي قدما بجرأة وفعل ما تريد القيام به ، حتى لو لم تنجح ، فلن ألومك. ومع ذلك ، إذا كان هذا هو الحال ، يمكنني فقط الاستمرار في التحرر من عالم الفضاء اللامع للبحث عن أطفالي “.
تجعد جبين تشو وي تشينغ وقال: “إذا تمكنا من إحياء زوجك بنجاح ، ألا تستطيعا التحرر من عالم الفضاء؟ إذا تم تدمير العالم ، فسيتم أيضًا تدمير جزيرة الجوهرة السماوية أيضًا ، ويوجد أسفل الجزيرة أكثر من عشرات الملايين من البشر الذين يعيشون في مدينة كبيرة “.
“البشر؟” ظهرت كراهية شديدة في عيون التنين الأم. لقد أرادت حقًا أن تقول ما تعنيه حياة البشر بالنسبة لي … ومع ذلك ، فإن هؤلاء القلة الذين أمامها والذين يمكن أن ينقذوا زوجها كانوا أيضًا بشرًا ، وفي النهاية لم تتكلم بالكلمات. “لكن … أطفالنا …”
رأى تشو وي تشينغ الحزن في عينيها ، وتنهد داخليًا ثم قال: “مهما يكن الأمر ، لنحاول أولاً إحياء زوجك. سواء نجحنا أم فشلنا ، آمل أن تمنحنا فرصة لمناقشة الأمر أولاً ، لمعرفة ما يمكن فعله أيضًا. هذا كل ما نطلبه.”
في مواجهة مثل هذه الزوجة والأم في مثل هذه المحنة الشديدة ، لم يستطع تشو وي تشينغ أن يطلب بنفسه أي شروط. لقد عانت كثيرا. في الحقيقة ، لقد تغلغل في روحه أيضًا ، لأنه لم يكن يعرف ما إذا كان والديه لا يزالان على قيد الحياة أو ميتين ، ويمكنه أن يفهم تمامًا ما شعرت به في هذه اللحظة.
أومأت التنين الأم بسرعة. “جيد جدًا ، أوافق. يرجى إحياء زوجي أولاً ، يمكننا دائمًا مناقشة الأمر معك. ماذا تحتاج مني أن أفعل؟”
فكر تشو وي تشينغ للحظة قبل الرد: “إن إحياء زوجك ليس شيئًا يمكن تحقيقه بضربة واحدة بسيطة ، نحتاج إلى القيام بذلك خطوة بخطوة. عندما نحتاج إلى مساعدتك ، سأخبرك بالتأكيد. في وقت سابق ، تسبب هجومك في إصابتي بجروح بالغة ، لذا أحتاج إلى التعافي أولاً قبل أن نتمكن من البدء “.
ظهر تلميح من الخجل المحرج في عيون التنين الأم ، لكنها لم تقل أي شيء ، فقط أومأت برأسها نحو تشو وي تشينغ. تمامًا مثل ما قالته تيان اير ، على الرغم من وفاة زوجها بالفعل ، في هذا عالم الفضاء اللامع ، لن تتعفن جثته بسهولة بهذه الطريقة ، ولا يمكنهم التعجل في الأمور من أجل ضمان أكبر معدل نجاح.
الفصل 668 [الفصل اليومي] *Sou* [هناك المزيد] عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت المفاجأة والصدمة عبر تشو وي تشينغ ووجوه الفتيات. “صدع ؟!” أومأت التنين الأم قائلة: “نعم ، صدع … صدع أسود مثل دمعة في السماء. عندما ظهرت ، شعرت أنا وزوجي بهالة مرعبة ، كانت مليئة بالقوة المدمرة ، كما لو كانت تريد تدمير السماء والأرض. هذه الهالة المرعبة والضغط ، حتى أننا لم نكن قادرين على الصمود أمامها. بعد ذلك … انطلق صوت شرير “. “الصوت ، لم يبدُ ذكراً أو أنثى ، لكنه كان بالتأكيد متعجرفًا للغاية ، يضحك لبعض الوقت قبل أن يقول:” أخيرًا ، وجدته ، مخفيًا في مثل هذه الزاوية العميقة. الآن ، دعنا نرى كيف ستجري الآن “. “بمجرد أن أنهى حديثه ، نزلت قوة وحشية من السماء ، مليئة بنفس القوة التدميرية المرعبة التي تحدثت عنها … سقطت على الفور على نفسي وعلى زوجي … تمامًا مثل مصباحين مظلمين ، ولكن هذا بالتأكيد لم يكن سمة الظلام. حتى مع تدريبي وزوجي لعشرات الآلاف من السنين ، في ظل زيادة الطاقة ، لم نتمكن في الواقع من الحركة. يمكننا في الواقع أن نشعر بأن أجسادنا تتدمر ببطء “. “في ذلك الوقت ، تمكن زوجي بطريقة ما من جر نفسه أمام عيني ، مستخدمًا كل قوته لصد هذا الهجوم المدمر … لحمايتي وحماية طفلي! قد أستمر التدمير المرعب لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يختفي ، وبحلول ذلك الوقت كان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة … حتى أنني ، الذي كان محميه ، تأثرت وأصيبت بشكل كبير ، مع انخفاض قوتي بشكل كبير. في تلك اللحظة ، انطلق العشرات من البشر من الصدع الأسود ، وشنوا هجمات علينا. حملت هجماتهم نفس القوة التدميرية أيضًا ، وكانت جميعهم على الأقل ما تسميهم أنت بشرًا بمرحلة الملك السماوي ، حيث كان القادة الأربعة في مرحلة الإمبراطور السماوي. في ظل أي ظروف طبيعية ، لم أكن لأهتم أنا أو زوجي بهذه القلة منهم. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، أصيب كلانا بجروح خطيرة ، ولم نتمكن من محاربتهم بشكل صحيح. استخدم زوجي آخر أنفاسه وقتلنا سبعة أو ثمانية منهم … لكنه … “ عندما تحدثت حتى تلك اللحظة ، كانت الدموع تتدفق مرة أخرى على خدي التنين الأم ، مما تسبب في تبلل الأرض أسفل تشو وي تشينغ وأقدام الفتيات. بلا شك ، حارب التنين الذكر حتى الموت لحماية زوجته وأطفاله ، لكن المفتاح الحاسم في الأمر كان نوبتي الضوء الأسود المدمر بعد ظهور الصدع المكاني. كان هذان الخطان من الضوء هما اللذان أصابا زوجين التنين بشدة وتسببا في سقوط قوتهما بدرجة كافية بحيث نجح هؤلاء الأعداء البشريون في هجماتهم. علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء العشرات من البشر كانوا بالتأكيد فوق الثلاثين من العمر ، ولا سيما القوى الأربعة لمرحلة الإمبراطور السماوي … لكي يتحدوا لمهاجمة التنينين … هل حتى قصر قبة السماء به العديد من القوى ؟! “الضربة الأخيرة لزوجي أصابت أيضًا قوى الإمبراطور السماوية الأربعة بجروح خطيرة ، ولكن عندما مات ، أصبحت هائجة. أفضل الموت وأخذ هؤلاء الأعداء معي بدلاً من السماح لهم بإيذاء أطفالي. في ذلك الوقت ، اعتقدت أيضًا أنني سأموت بالتأكيد. ومع ذلك ، لا أعرف لماذا ولكن في تلك اللحظة ، بدأ الصدع الأسود في السماء يتقلص ببطء ، كما لو أن الطاقة لم تكن كافية لتثبيته. للأسف ، بينما كنا لا نزال محاصرين في معركة مسعورة ، تسللت إحدى القوى القوية خلفي وسرقت أطفالنا. في ذلك الوقت ، كنت قد فقدت بالفعل السيطرة على مشاعري ، ولم أدرك ذلك إلا بعد فوات الأوان. في النهاية قتلت خمسة أو ستة آخرين ، لكن الباقين تمكنوا من الفرار “. كان جسد التنين الأم يرتجف مرة أخرى ، هذه المرة بغضب شديد. لقد قتل زوجها ، وسرق أطفالها منها … ولن تستطيع أي أنثى من أي نوع أن تقبل ذلك! “أريد أن أنتقم ، أريد أن أجد أطفالنا مرة أخرى. على هذا النحو ، تلقيت روح التنين التي ولدت من وفاة زوجي ، وبدأت في مهاجمة العالم المكاني بأكمله في محاولة للتحرر. لقد قضيت شهرين من الوقت للتعافي قليلاً من جراحي ، قبل محاولة التحرر من هذا عالم الفضاء اللامع. فقط من خلال مغادرة هذه المنطقة أولاً ، سأتمكن من العثور على أعدائي هؤلاء ، وتدميرهم … واستعادة أطفالنا. لن أنسى أبدًا هذا الصدع الأسود … تمكن هؤلاء الأوغاد من الهروب منه بسبب ذلك. أخيرًا ، عرف تشو وي تشينغ والفتيات أخيرًا الأحداث بأكملها من وصف التنين الأم ، لكن كل منهم الخمسة غرقوا في التفكير العميق. يمكن للمرء أن يتخيل الصدمة التي كانوا فيها حاليًا. من الواضح أن ما وصفه التنين الأم كان عملاً متعمدًا ومخططًا له. ومع ذلك ، ناهيك عن القدرة على جمع الكثير من الأباطرة السماويين والملوك السماويين معًا ، فإن مجرد التفكير في القوة اللازمة لتمزيق مثل هذا الصدع المكاني وحده تسبب في تغيير تعبيراتهم. كان لابد من معرفة أن هذا عالم الفضاء اللامع تم إنشاؤه من خلال الجهود المشتركة لأربعة مراكز قوة في المرحلة الإلهية السماوية ، ومثلما قال التنين الأم ، كانت القوة التي مزقت الصدع وهاجمت التنانين في مرحلة فوقها. فوق طبقة الإلهية السماوية … ما هو نوع هذا المستوى؟ هل يمكن أن يكون تغيير الجوهرة السماوية الأسطوري ؟! ومع ذلك … لماذا كان هذا الشخص يستهدف التنانين؟ مع مثل هذا المستوى من التدريب ، من سيكون مناسبًا لهذا الشخص في العالم؟ كلهم كانوا مليئين بالعديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، والكثير من الحيرة. أخيرًا ، سأل تشو وي تشينغ التنين الأم: “هل هذه القوة المدمرة لا تزال في جسمك أيضًا؟” هزت التنين الأم رأسها ، وامتلأت عيناها بالحزن. “في اللحظة الأخيرة قبل وفاة زوجي ، استنزف مني بقوة كل القوة التدميرية ، مما سمح لي باستعادة جزء من قوتي. خلاف ذلك ، ربما كنت أموت قبل أن يغادر الأعداء. للأسف ، ما زلت غير قادرة على حماية أطفالنا … هذا كله خطأي ، كله خطأي! إذا تمكنت من الحفاظ على هدوئي ، لحماية أطفالنا … ربما لم يكونوا قادرين على سرقتهم قبل إغلاق الصدع! “ مرة أخرى ، انفجرت التنين الأم في البكاء ، واستمر الحزن حول الكهف الضخم بأكمله ، كما لو كان مصدرًا ملموسًا. نظر تشو وي تشينغ إلى تيان اير وقال: “دعونا أولاً نأخذ الأمور خطوة بخطوة … مهما كان الأمر ، يجب أن نحاول أولاً إنقاذ زوجها قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك. تيان إير ، ما هي الفكرة التي لديك ، لنناقشها؟ “ أومأت تيان إير برأسها وقالت: “كما يعلم الجميع ، من بين السمات المقدسة الأربعة ، فإن سلالة جبل الثلج السماوي لدينا لها السمة الإلهية ، والتي لديها القدرة على القيامة. على الرغم من أن مهارة القيامة لم تظهر في العالم لفترة طويلة ، إلا أنها موجودة بالفعل. ومع ذلك ، فإن فرصته لا تزيد عن ثلاثين في المائة ، ولا يمكنه العمل على أي شكل من أشكال الحياة مات لأكثر من ساعتين. في نفس الوقت ، مهارة القيامة نفسها لا تملك أي إمكانيات للشفاء. وهذا يعني أنه يتعين علينا بالفعل أن نلتئم كل جروح الجثة قبل أن تعمل كذلك “. عند سماع كلمات تيان اير ، لم تستطع شانغوان شيو اير إلا أن تستنشق نفسًا باردًا. “تيان اير ، لإحياء تنين بهذه القوة ، ما مقدار الطاقة المطلوبة؟” قالت تيان إير بحزم: “مهما حدث ، نحن بحاجة للمحاولة.” لقد تأثرت حقًا بقصة التنين الأم. علاوة على ذلك ، كانت قبيلة نمر الروح السماوية الخاصة بهم على الدوام روابط قوية مع قبيلة التنين منذ العصور القديمة. أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “أنا أفهم ما تعنيه … علينا أولاً أن نداوي جثة التنين قبل أن نبدأ في إحيائه. ومع ذلك ، فقد مات بالفعل لفترة طويلة من الزمن … هل سينجح ذلك حقًا؟ “ ابتسمت تيان إير بابتسامة مريرة وقالت: “في الحقيقة ، أنا أيضًا لا أعرف … ولكن مما يمكنني قوله ، لا يزال جسده يتمتع بالحيوية فيه. التنين هو أحد أقوى الوحوش السماوية في العالم ، وليس من السهل قتلهم. علاوة على ذلك ، تم بناء هذا عالم الفضاء اللامع في الأصل من قبل قبيلة التنين ، وهنا ، يتم الحفاظ على قوة حياتهم ودعمها إلى أقصى حد ممكن. على هذا النحو ، لا يزال لدينا خيط رفيع من الأمل. والأهم من ذلك ، لدينا الطاقة المقدسة … وهذا هو السبب الحقيقي وراء آمالي في نجاحها. مع قوى الخلق في الطاقة المقدسة التي تدعم مهارة القيامة ، قد تكون فرص النجاح أعلى بكثير من المعتاد “. ومضت عيون تشو وي تشينغ بدقة. “في هذه الحالة ، دعونا نحاول. مشكلة الطاقة ، أعتقد أنه يمكنني استخدام مهارة الالتهام لحلها “. أومأت تيان إير برأسه قليلاً قائلاً: “لا يمكننا فعل ذلك إلا بعد ذلك”. بعد المناقشة البسيطة ، عادوا إلى التنين الأم ، وقال تشو وي تشينغ: “كما تعلمون بالفعل ، تيان اير هي من سلالة نمر الروح السماوي. فرصتنا الوحيدة الآن هي أن تستخدم مهارة القيامة للسمة الإلهية لإعادة زوجك للحياة … ولكن ليس هناك ما يضمن النجاح “. شعرت التنين الأم بسعادة غامرة عند سماع ذلك. “هذا صحيح! نمر الروح السماوي! هي نمر الروح السماوى بمهارة القيامة! طالما يمكنك إحياء زوجي ، يمكنني الموافقة على أي طلبات. لقد مات بالفعل الآن ، لا يمكن أن يكون هناك أي عاقبة أسوأ. يرجى المضي قدما بجرأة وفعل ما تريد القيام به ، حتى لو لم تنجح ، فلن ألومك. ومع ذلك ، إذا كان هذا هو الحال ، يمكنني فقط الاستمرار في التحرر من عالم الفضاء اللامع للبحث عن أطفالي “. تجعد جبين تشو وي تشينغ وقال: “إذا تمكنا من إحياء زوجك بنجاح ، ألا تستطيعا التحرر من عالم الفضاء؟ إذا تم تدمير العالم ، فسيتم أيضًا تدمير جزيرة الجوهرة السماوية أيضًا ، ويوجد أسفل الجزيرة أكثر من عشرات الملايين من البشر الذين يعيشون في مدينة كبيرة “. “البشر؟” ظهرت كراهية شديدة في عيون التنين الأم. لقد أرادت حقًا أن تقول ما تعنيه حياة البشر بالنسبة لي … ومع ذلك ، فإن هؤلاء القلة الذين أمامها والذين يمكن أن ينقذوا زوجها كانوا أيضًا بشرًا ، وفي النهاية لم تتكلم بالكلمات. “لكن … أطفالنا …” رأى تشو وي تشينغ الحزن في عينيها ، وتنهد داخليًا ثم قال: “مهما يكن الأمر ، لنحاول أولاً إحياء زوجك. سواء نجحنا أم فشلنا ، آمل أن تمنحنا فرصة لمناقشة الأمر أولاً ، لمعرفة ما يمكن فعله أيضًا. هذا كل ما نطلبه.” في مواجهة مثل هذه الزوجة والأم في مثل هذه المحنة الشديدة ، لم يستطع تشو وي تشينغ أن يطلب بنفسه أي شروط. لقد عانت كثيرا. في الحقيقة ، لقد تغلغل في روحه أيضًا ، لأنه لم يكن يعرف ما إذا كان والديه لا يزالان على قيد الحياة أو ميتين ، ويمكنه أن يفهم تمامًا ما شعرت به في هذه اللحظة. أومأت التنين الأم بسرعة. “جيد جدًا ، أوافق. يرجى إحياء زوجي أولاً ، يمكننا دائمًا مناقشة الأمر معك. ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” فكر تشو وي تشينغ للحظة قبل الرد: “إن إحياء زوجك ليس شيئًا يمكن تحقيقه بضربة واحدة بسيطة ، نحتاج إلى القيام بذلك خطوة بخطوة. عندما نحتاج إلى مساعدتك ، سأخبرك بالتأكيد. في وقت سابق ، تسبب هجومك في إصابتي بجروح بالغة ، لذا أحتاج إلى التعافي أولاً قبل أن نتمكن من البدء “. ظهر تلميح من الخجل المحرج في عيون التنين الأم ، لكنها لم تقل أي شيء ، فقط أومأت برأسها نحو تشو وي تشينغ. تمامًا مثل ما قالته تيان اير ، على الرغم من وفاة زوجها بالفعل ، في هذا عالم الفضاء اللامع ، لن تتعفن جثته بسهولة بهذه الطريقة ، ولا يمكنهم التعجل في الأمور من أجل ضمان أكبر معدل نجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات