عهد الثلاث نقاط (1)
النظر في تعبير هذا الوغد، احمرت شانغوان بينغر ،و وبخته في قلبها ، كيف استغلني هذا الوغد اللعين!
عندما عاد تشو وي تشينغ إلى خيمته ، من كثر الخوف. في وقت سابق عندما استيقظ للتو ، كان يفر عن شانغوان بينغر فضلا عن تهديد حياته ، ولم ينظر حوله في مكان الحادث في الخيمة عن كثب. الآن ، في وضح النهار ، كان لا يسعه إلا أن يشعر قشعريرة في عموده الفقري ، وكان يشعر بالسعادة لأن هذا كان نوع شانغوان بينغر الليلة الماضية.
بعد البكاء لمدة نصف يوم ، ما زالت شانغوان بينغر لم تتوقف. نظر تشو وى تشينغ إلى السماء المشرقه، ولم يستطع مساعدتها في تذكيرها: “قائدة الكتيبة ، ألم يحن الوقت للعودة؟ إذا لم نتراجع ، فقد يكتشفنا الآخرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق:Dark girl
عرفت شانغوان بينغر بطبيعة الحال أن هذا الزميل قد عاد للتو ، و رفعت رأسها ،و نظرت إليه بالوجه الملطخ بالدموع ، “هذا ليس من شأنك. ظننت أنني طلبت منك أن تذهب بعيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشو وى تشينغ من الحقيبه قطع القماش القليلة التى احتفظ بها بعناية ، اعطها إلى شانغوان بينغر. بالطبع ، لم تستطع تحمل النظر إلى مثل هذا الشيء المشين الآن ، لذلك سرعان ما أخفته. لم تكن تعرف أن هذا الوغد تشو وى تشينغ أبقى قطعة لا تزال في الحقيبه.
كان تشو وى تشينغ استثنائياً عند قراءة التعابير والتلميحات ، وكان بإمكانه أن يقول أنه بعد الصراخ الطويل ، كان الغضب والكراهية في أعين شانغوان بينغر قد تقلص إلى حد كبير. رغم أن صوتها كان لا يزال قاسياً ، لم يعد هناك أي نية قتل.
كانت شانغوان بينغر قد غيرت الآن إلى مجموعة من الملابس الزرقاء ، ، التي كانت مطابقة للغاية لشعرها الازرق . رأى تشو وى تشينغ أن ثيابه قد طويت بدقة على السرير. وعندما دخل الخيمة ، كانت تحدق فى السرير.
“سأنهض الآن على الفور!” رؤية أن شانغوان بينغر قد توقفت عن البكاء ، قام تشو وى تشينغ بالوقوف والفرار. على الرغم من أن غضبها قد تناقص بشكل كبير ، إلا أنه من المحتمل أنها ستعطيه ضربًا.
بالإضافة إلى الشعور بألم في قلب شانغوان بينغر، كان مزاجه اليوم جيدًا جدًا. كان قد حصل أخيرا على جواهره السماوية الخاصة التي كان يحلم بها لفترة طويلة. ناهيك عن جوهرة عنصري الأسطوري ، حتى وضعية الجوهرة السماوية العادية سوف تسمح له بالرضا التام. إذا لم يكن لشانغوان بينغر ، قد يكون عاد إلى المنزل على الفور ليخبر والده بهذه الأخبار السارة ، و السماح لـديفويا” ، اللتي كانت تنظر إليه من الاسفل باستمرار ، اذا عرفت أنه كان بالفعل سيد جوهرة سماوية.
وبالنظر إلي تشو وى تشينغ الذي يفر هارباً في إحدى الحالات المؤسفة ، فإن شانغوان بينغر عضت شفتيها قبل أن تقف ببطء وتعود إلى المخيم.
كان هذا الشعور إنذار اللاوعي تماما، وانه لا يعرف حتى ما كان يحدث. في هذه اللحظة ، كانت السماء سودا ، ولم يكن لديه رؤية في الخيمة.
عندما عاد تشو وي تشينغ إلى خيمته ، من كثر الخوف. في وقت سابق عندما استيقظ للتو ، كان يفر عن شانغوان بينغر فضلا عن تهديد حياته ، ولم ينظر حوله في مكان الحادث في الخيمة عن كثب. الآن ، في وضح النهار ، كان لا يسعه إلا أن يشعر قشعريرة في عموده الفقري ، وكان يشعر بالسعادة لأن هذا كان نوع شانغوان بينغر الليلة الماضية.
بعد أن ملأ معدته ، كان الآن مليئاً بالروح. فوجئ تشو وي تشينغ بسرور لمعرفة أنه يبدو أنه نما في مكانه. كان في الأصل يبلغ طوله حوالي 1.7 متر ، وكان طويلًا جدًا بالفعل لعمر 13 عامًا. ومع ذلك ، بعد ليلة البارحة ، بدا أنه قد نما أكثر بقليل بضع السنتيمترات ، كما أن عضلات جسمه كلها قد تطورت أكثر.
كانت الخيمة في فوضى عارمة ، مع ملابس ممزقة متناثر في كل مكان – معظمها الملابس البنفسجية التي كانت ترتديها شانغوان بينغر ليلة أمس وكذلك ملابسها الداخلية. كان هناك دم على المرتبة ، يظهر مدى جنون الليلة الماضية.
بعد أن ملأ معدته ، كان الآن مليئاً بالروح. فوجئ تشو وي تشينغ بسرور لمعرفة أنه يبدو أنه نما في مكانه. كان في الأصل يبلغ طوله حوالي 1.7 متر ، وكان طويلًا جدًا بالفعل لعمر 13 عامًا. ومع ذلك ، بعد ليلة البارحة ، بدا أنه قد نما أكثر بقليل بضع السنتيمترات ، كما أن عضلات جسمه كلها قد تطورت أكثر.
جمع تشو وي تشينغ بسرعة الفوضى حوله ، ثم لفها في الحقيبة التي كان يملكها في وقت سابق. ثم قام بعد ذلك بتمزيق بقع الدم على المرتبة ، ثم طيها وإخراجه بعناية. كان هذا بعد كل شيء رمزا لإتمامهم وأراد الاحتفاظ به. إذا كانت شانغوان بينغر على استعداد لقبول أن تكون معه في المستقبل ، فسيعطيها لها. بالطبع ، سواء كانت ستقبلها أم لا ، كانت مسألة أخرى.
بعد أن انتهى من عملية التنظيف ، كان تشو وى تشينغ قد اخرج العرق البارد ، حيث لم يتمكن من العثور على دليله الخاص بتقنية الإله الخالدة . من المحتمل أن تكون قد التقطت بواسطة شانغوان بينغر. لم يكن ذلك هو عدم استعداده للتخلي عنه ، لكنه كان خائفًا بالفعل من أن شانغوان بينغر ستتبعه في محاولة تعلمه. عندما كان يزرع تقنية الاله الخالدة ليلة البارحة ، أدرك كيف كانت التقنية مستبده، كيف كان من المستحيل معرفة ذلك. إذا لم تكن اللؤلؤة سوداء تساعده ، لربما مات على الأرجح قبل أن تأتي شانغوان بينغر. لا ، هذا لن يفعل. كان عليه أن يجد فرصة لتحذيرها من عدم تدريب هذه التقنية. على الرغم من أنها ، حتى لو أرادت أن تتعلمها ، فمن المحتمل أن تكون بعد 2-3 أيام ، لأنها ستحتاج للتعافي أولاً.
بعد أن انتهى من عملية التنظيف ، كان تشو وى تشينغ قد اخرج العرق البارد ، حيث لم يتمكن من العثور على دليله الخاص بتقنية الإله الخالدة . من المحتمل أن تكون قد التقطت بواسطة شانغوان بينغر. لم يكن ذلك هو عدم استعداده للتخلي عنه ، لكنه كان خائفًا بالفعل من أن شانغوان بينغر ستتبعه في محاولة تعلمه. عندما كان يزرع تقنية الاله الخالدة ليلة البارحة ، أدرك كيف كانت التقنية مستبده، كيف كان من المستحيل معرفة ذلك. إذا لم تكن اللؤلؤة سوداء تساعده ، لربما مات على الأرجح قبل أن تأتي شانغوان بينغر. لا ، هذا لن يفعل. كان عليه أن يجد فرصة لتحذيرها من عدم تدريب هذه التقنية. على الرغم من أنها ، حتى لو أرادت أن تتعلمها ، فمن المحتمل أن تكون بعد 2-3 أيام ، لأنها ستحتاج للتعافي أولاً.
امتلاء وجة شانغوان بينغر باللون الأحمر من إلاحراج ، ونظرت إلى السرير. أدرك تشو وى تشينغ على الفور ، وقال بعناية: “لقد احتفظت به … لحظة.”
عندما نظر تشو وى تشينغ إلى الجواهر على معصمه التى لم تختف طوال الوقت ، كانت تتغلب علية ببطء نوبة من النعاس ، ثم سقط تدريجيا فى نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق:Dark girl
وحيث أن التجنيد ما زال مستمراً ، وعلاوة على ذلك ، فإن شانغوان بينغر قد عيّنته في منطقة نائية كهذه لمعاقبته ، وبالتالي لم يزعجه أحد. انتظر تشو وى تشينغ على طول الطريق حتى شروق الشمس.
ارتفع صدر شانغوان بينغر وانخفض بسرعة ، “أنت … أحضره هنا”. كانت خائفة أنها لن تكون قادرة على السيطرة على نفسها وقتل هذا الوغد.
“ان… مريح للغاية”. امتد بكسل ، سمع صوتًا نقيًا يئن من عظامه ، وشعر بشعور مريح ، كما لو كان محاطًا بالكامل بالقوة وخالٍ من الموانع. بينما كان ينظر إلى أسفل ، كانت الجواهر السماوية لا تزال حول معصمه ، تقوم بمدار بطيء.
كان هذا الشعور إنذار اللاوعي تماما، وانه لا يعرف حتى ما كان يحدث. في هذه اللحظة ، كانت السماء سودا ، ولم يكن لديه رؤية في الخيمة.
“لماذا لا أستطيع استعادة الجواهر السماوية إلى جسدي كما يفعل الآخرون؟ “كيف أعمل على ذلك؟” بما أن تشو وى تشينغ كان يعتبر سلة مهملات منذ صغره ، فإنه لم يدرس في مدرسة سيد الجوهرة ، وبالتالي لم يكن لديه سوى فهم أساسي للغاية لهذه المهنة ، ونتيجة لذلك فهو لا يعرف ما يجب فعله.
ومع ذلك ، سرعان ما تغير تعبير تشو وى تشينغ إلى قلق حيث رأى الشخص فى الخيمة.مع ابتسامة حمقاء على وجهه ، قال: ” قائد الكتيبة ، لماذا أنتي هنا ؟” كما قال ذلك ، أنه قدم فقط قدمًا واحدة في الخيمة ، والقدم الآخر ترفض الدخول. يعرف ما جاءت شانغوان بينغر هنا للقيام به.
لا يهمني ذلك ، لا يهمني ذلك الآن ، الوقت لتناول الطعام أولاً قبل التفكير أكثر. بعد النوم ليوم كامل ، إلى جانب “تمارينه” الليلة الماضية ، استيقظ من جوعه. وضع زي الجيش ، غطى ذراعيه بأكمام لإخفاء جواهره السماوية ، قبل الركض في الفوضى لتناول وجبة كبيرة.
بالإضافة إلى الشعور بألم في قلب شانغوان بينغر، كان مزاجه اليوم جيدًا جدًا. كان قد حصل أخيرا على جواهره السماوية الخاصة التي كان يحلم بها لفترة طويلة. ناهيك عن جوهرة عنصري الأسطوري ، حتى وضعية الجوهرة السماوية العادية سوف تسمح له بالرضا التام. إذا لم يكن لشانغوان بينغر ، قد يكون عاد إلى المنزل على الفور ليخبر والده بهذه الأخبار السارة ، و السماح لـديفويا” ، اللتي كانت تنظر إليه من الاسفل باستمرار ، اذا عرفت أنه كان بالفعل سيد جوهرة سماوية.
بعد أن ملأ معدته ، كان الآن مليئاً بالروح. فوجئ تشو وي تشينغ بسرور لمعرفة أنه يبدو أنه نما في مكانه. كان في الأصل يبلغ طوله حوالي 1.7 متر ، وكان طويلًا جدًا بالفعل لعمر 13 عامًا. ومع ذلك ، بعد ليلة البارحة ، بدا أنه قد نما أكثر بقليل بضع السنتيمترات ، كما أن عضلات جسمه كلها قد تطورت أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان… مريح للغاية”. امتد بكسل ، سمع صوتًا نقيًا يئن من عظامه ، وشعر بشعور مريح ، كما لو كان محاطًا بالكامل بالقوة وخالٍ من الموانع. بينما كان ينظر إلى أسفل ، كانت الجواهر السماوية لا تزال حول معصمه ، تقوم بمدار بطيء.
بالإضافة إلى الشعور بألم في قلب شانغوان بينغر، كان مزاجه اليوم جيدًا جدًا. كان قد حصل أخيرا على جواهره السماوية الخاصة التي كان يحلم بها لفترة طويلة. ناهيك عن جوهرة عنصري الأسطوري ، حتى وضعية الجوهرة السماوية العادية سوف تسمح له بالرضا التام. إذا لم يكن لشانغوان بينغر ، قد يكون عاد إلى المنزل على الفور ليخبر والده بهذه الأخبار السارة ، و السماح لـديفويا” ، اللتي كانت تنظر إليه من الاسفل باستمرار ، اذا عرفت أنه كان بالفعل سيد جوهرة سماوية.
وحيث أن التجنيد ما زال مستمراً ، وعلاوة على ذلك ، فإن شانغوان بينغر قد عيّنته في منطقة نائية كهذه لمعاقبته ، وبالتالي لم يزعجه أحد. انتظر تشو وى تشينغ على طول الطريق حتى شروق الشمس.
عاد تشو وى تشينغ إلى خيمته في مزاج جيد ، ولكن بمجرد فتحه للغطاء ، شعر قلبه فجأة بالقلق ، وصرخ: “من هناك؟”
ترجمة:Jack
كان هذا الشعور إنذار اللاوعي تماما، وانه لا يعرف حتى ما كان يحدث. في هذه اللحظة ، كانت السماء سودا ، ولم يكن لديه رؤية في الخيمة.
ترجمة:Jack
ومع ذلك ، سرعان ما تغير تعبير تشو وى تشينغ إلى قلق حيث رأى الشخص فى الخيمة.مع ابتسامة حمقاء على وجهه ، قال: ” قائد الكتيبة ، لماذا أنتي هنا ؟” كما قال ذلك ، أنه قدم فقط قدمًا واحدة في الخيمة ، والقدم الآخر ترفض الدخول. يعرف ما جاءت شانغوان بينغر هنا للقيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو وى تشينغ حوله ، فقط للتأكد من أنها لم يكن لديها أسلحة ، قبل دخول الخيمة بحذر شديد. ومع ذلك ، لم يجرؤ على التوغل في الداخل ، بالقرب من المدخل مباشرة ، ونظر إليها بإعجاب شديد – كما لو أنه استفاد منها.
كانت شانغوان بينغر قد غيرت الآن إلى مجموعة من الملابس الزرقاء ، ، التي كانت مطابقة للغاية لشعرها الازرق . رأى تشو وى تشينغ أن ثيابه قد طويت بدقة على السرير. وعندما دخل الخيمة ، كانت تحدق فى السرير.
كان هذا الشعور إنذار اللاوعي تماما، وانه لا يعرف حتى ما كان يحدث. في هذه اللحظة ، كانت السماء سودا ، ولم يكن لديه رؤية في الخيمة.
“تعال.” وقالت شانغوان بينغر ببرود.
نظر تشو وى تشينغ حوله ، فقط للتأكد من أنها لم يكن لديها أسلحة ، قبل دخول الخيمة بحذر شديد. ومع ذلك ، لم يجرؤ على التوغل في الداخل ، بالقرب من المدخل مباشرة ، ونظر إليها بإعجاب شديد – كما لو أنه استفاد منها.
لا يهمني ذلك ، لا يهمني ذلك الآن ، الوقت لتناول الطعام أولاً قبل التفكير أكثر. بعد النوم ليوم كامل ، إلى جانب “تمارينه” الليلة الماضية ، استيقظ من جوعه. وضع زي الجيش ، غطى ذراعيه بأكمام لإخفاء جواهره السماوية ، قبل الركض في الفوضى لتناول وجبة كبيرة.
النظر في تعبير هذا الوغد، احمرت شانغوان بينغر ،و وبخته في قلبها ، كيف استغلني هذا الوغد اللعين!
لا يهمني ذلك ، لا يهمني ذلك الآن ، الوقت لتناول الطعام أولاً قبل التفكير أكثر. بعد النوم ليوم كامل ، إلى جانب “تمارينه” الليلة الماضية ، استيقظ من جوعه. وضع زي الجيش ، غطى ذراعيه بأكمام لإخفاء جواهره السماوية ، قبل الركض في الفوضى لتناول وجبة كبيرة.
“أين القماش؟” سألت بقسوة.
“ما القماش؟” لم يفهم تشو وى تشينغ.
امتلاء وجة شانغوان بينغر باللون الأحمر من إلاحراج ، ونظرت إلى السرير. أدرك تشو وى تشينغ على الفور ، وقال بعناية: “لقد احتفظت به … لحظة.”
ترجمة:Jack
ارتفع صدر شانغوان بينغر وانخفض بسرعة ، “أنت … أحضره هنا”. كانت خائفة أنها لن تكون قادرة على السيطرة على نفسها وقتل هذا الوغد.
بعد البكاء لمدة نصف يوم ، ما زالت شانغوان بينغر لم تتوقف. نظر تشو وى تشينغ إلى السماء المشرقه، ولم يستطع مساعدتها في تذكيرها: “قائدة الكتيبة ، ألم يحن الوقت للعودة؟ إذا لم نتراجع ، فقد يكتشفنا الآخرون.”
أخذ تشو وى تشينغ من الحقيبه قطع القماش القليلة التى احتفظ بها بعناية ، اعطها إلى شانغوان بينغر. بالطبع ، لم تستطع تحمل النظر إلى مثل هذا الشيء المشين الآن ، لذلك سرعان ما أخفته. لم تكن تعرف أن هذا الوغد تشو وى تشينغ أبقى قطعة لا تزال في الحقيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخيمة في فوضى عارمة ، مع ملابس ممزقة متناثر في كل مكان – معظمها الملابس البنفسجية التي كانت ترتديها شانغوان بينغر ليلة أمس وكذلك ملابسها الداخلية. كان هناك دم على المرتبة ، يظهر مدى جنون الليلة الماضية.
“أين القماش؟” سألت بقسوة. “ما القماش؟” لم يفهم تشو وى تشينغ.
“لماذا لا أستطيع استعادة الجواهر السماوية إلى جسدي كما يفعل الآخرون؟ “كيف أعمل على ذلك؟” بما أن تشو وى تشينغ كان يعتبر سلة مهملات منذ صغره ، فإنه لم يدرس في مدرسة سيد الجوهرة ، وبالتالي لم يكن لديه سوى فهم أساسي للغاية لهذه المهنة ، ونتيجة لذلك فهو لا يعرف ما يجب فعله.
ترجمة:Jack
تدقيق:Dark girl
“أين القماش؟” سألت بقسوة. “ما القماش؟” لم يفهم تشو وى تشينغ.
كان تشو وى تشينغ استثنائياً عند قراءة التعابير والتلميحات ، وكان بإمكانه أن يقول أنه بعد الصراخ الطويل ، كان الغضب والكراهية في أعين شانغوان بينغر قد تقلص إلى حد كبير. رغم أن صوتها كان لا يزال قاسياً ، لم يعد هناك أي نية قتل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات