أسرار عميقة لتقنية الإله الخالدة (3)
كانت عين القط الكسندريت جوهرة عنصرية فريدة من نوعها التي تتطلب سيد الجوهرة السماوية أن يكون لديه أكثر من 4 صفات. على الرغم من أنه كان غير قادر على الكشف عن السمة التي كانت عليها ، إلا أنها كانت متشابهًا إلى حد ما بطبيعتها مع السمة المكانية ، حيث لم تكن هناك سمات كاشفة. ومع ذلك ، فمن حقيقة أنها استهلكت الكثير من الطاقة السماوية على الفور ، لم يكن هناك سوى احتمال واحد – لم يكن مستواه الحالي للطاقة السماوية كافياً للحفاظ على قوة هذه السمة وقدرتها.
ثم ظهر شعور غريب بعد ذلك عندما ركز تشو وى تشينغ على الجزء الأخضر. لقد شعر بجسده الكامل الذي يمتلئ برشاقة سريعة ، مما جعله يشعر كأنه خفيف كالريشة ، كما لو كان يستطيع الطيران. رفع يده اليسرى ، يمكن أن يرى اللون الأخضر متوهج بين أصابعه. هذا يجب أن يكون عنصر الرياح مثل شانغوان بينغر.
ما لم يكن تشو وى تشينغ يعرفه هو أنه بسبب أن جوهرة شانغوان بينغر كانت سمة الريح التي كانت السبب في أنها تمكنت من أن تصبح تضحيته في الليلة السابقة عندما كان الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة له أثناء صحوته بالجوهرة السماوية. إذا لم يكن لدى “شانغوان بينغر” عند هذه النقطة أي عنصر مشابه معه ، فستكون النتيجة النهائية هي أن يموت بسبب الانهيار الذاتي، كما أن شانغوان بينغر كانت ستمزق أيضًا بسبب هذا الانفجار.
رأى تشو وى تشينغ وميض أمامه وشعر بأن محيطه ضبابي وتغيرت نظرًا لأن عين القط الكسندريت أعطت دفعة قوية من الضوء. لقد كان الوقت ليلاً الآن ، وكانت الجوهرة الآن حمراء زاهية ، وتسبب انفجار الضوء في إضاءة الخيمة بأكملها باللون الأحمر. في الوقت نفسه ، دخلت الصورة الظلية للعجلة رؤية تشو وي تشينغ. كان شفافا ، لكنه كان متميزا ب 6 أجزاء ، وكان يحوم أمامه مباشرة ، ويحافظ على رؤيته حتى عندما يحرك جسده أو ينظر. رفع يده لمحاولة لمسها ، لكنه أدرك أن كفه كان وراء عجلة القياده.
أنتقل إلى الجزء الرابع ، اللون الأسود ، دون شك كان سمة الظلام التي ورثها عن والده. ملأته الهالة المظلمة واظلمت الخيمة بأكملها ، مما جعله غير قادر حتى على رؤية يديه أمامه ، وكان استهلاك الطاقة السماوية مساويا تقريبا لعنصر الفضة المجهول في وقت سابق.
عجله القيادة هي مجموع من الجوهر او السمات او العناصر السته ( الخاصه بي عين القط الكسندريت لكن يشار اليهم بي الاجزاء و ياخذون شكل دائري لهذا اشار اليهم المؤلف بعجله القيادة)
بعد محاولته عدة مرات ، والتلويح بيديه أمام عينيه دون عرقلة عجلة القيادة ، أدرك أخيراً أنه لم يكن في العالم ، أدرك أخيرا أنها لم تكن في العالم ، لكنها كانت فقط تظهر في عينيه.
أدرك تشو وى تشينغ غموضًا ما يمكن أن يكون العنصر المجهول – بعد كل شيء كانت سمة الظلام واحدة من 4 سمات عنصرية عظمى. بما أن كلاهما استنزف كمية متساوية من الطاقة السماوية ، فإنه من المعقول أن العنصر المجهول كان أيضًا أحد السمات العنصرية الأربعة الكبرى. وبالاضافة الى “الظلام” ، كانت الخواص الأخرى 3 “ضوء” ، “الحياة” و “مكاني”. كان من غير المرجح أن يكون الضوء ، لأن النور والظلام كانت سمات متعارضة. كما أنه لا يشعر مثل “سمة الحياة” ، لأن ذلك كان له شعور واضح بدلاً من ذلك. نتيجة لذلك ، من خلال عملية الإزالة ، يمكن أن يكون فقط السمة المكانية.
كان هناك 6 أجزاء للعجلة ، وكان كل جزء من لون مختلف – الأخضر والأزرق والفضي والأسود والرمادي وجزء عديم اللون شفاف. عندما ركز انتباهه على جزء معين ، ستتحول العجلة إلى أن يكون الجزء في الأعلى.
أنتقل إلى الجزء الرابع ، اللون الأسود ، دون شك كان سمة الظلام التي ورثها عن والده. ملأته الهالة المظلمة واظلمت الخيمة بأكملها ، مما جعله غير قادر حتى على رؤية يديه أمامه ، وكان استهلاك الطاقة السماوية مساويا تقريبا لعنصر الفضة المجهول في وقت سابق.
ثم ظهر شعور غريب بعد ذلك عندما ركز تشو وى تشينغ على الجزء الأخضر. لقد شعر بجسده الكامل الذي يمتلئ برشاقة سريعة ، مما جعله يشعر كأنه خفيف كالريشة ، كما لو كان يستطيع الطيران. رفع يده اليسرى ، يمكن أن يرى اللون الأخضر متوهج بين أصابعه. هذا يجب أن يكون عنصر الرياح مثل شانغوان بينغر.
ترجمة: Jack
ما لم يكن تشو وى تشينغ يعرفه هو أنه بسبب أن جوهرة شانغوان بينغر كانت سمة الريح التي كانت السبب في أنها تمكنت من أن تصبح تضحيته في الليلة السابقة عندما كان الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة له أثناء صحوته بالجوهرة السماوية. إذا لم يكن لدى “شانغوان بينغر” عند هذه النقطة أي عنصر مشابه معه ، فستكون النتيجة النهائية هي أن يموت بسبب الانهيار الذاتي، كما أن شانغوان بينغر كانت ستمزق أيضًا بسبب هذا الانفجار.
ثم ظهر شعور غريب بعد ذلك عندما ركز تشو وى تشينغ على الجزء الأخضر. لقد شعر بجسده الكامل الذي يمتلئ برشاقة سريعة ، مما جعله يشعر كأنه خفيف كالريشة ، كما لو كان يستطيع الطيران. رفع يده اليسرى ، يمكن أن يرى اللون الأخضر متوهج بين أصابعه. هذا يجب أن يكون عنصر الرياح مثل شانغوان بينغر.
كما دارت العجلة نحو الجزء الأزرق ، شعر على الفور بشعور خدر كما ظهر مسامير البرق. تم استبدال الضوء الأخضر في يده اليسرى بأضواء كهربائية سميكة وخشنة تتلوى حولها ، وكانت الخيمة بأكملها مضاءة بوميض وهمي. توهج تشو وى تشينغ وفكر في نفسه: إذن ، فإن السمة الأساسية الثانية هي البرق. هل تتمتع الجواهر العنصرية بهذه السمة؟ لم اسمع عنها من قبل يبدو أنني سأطلب من شانغوان بينغر غدًا.
مع الفكر ، دارت العجلة وتغيرت إلى جزء الفضي. على الفور ، اختفى الخدر والكهرباء ، وتم استبدال ضوء الخفقان الخفيف بالضوء الفضي الناعم الذي كان مستقرًا للغاية. من الغريب أن هذا الضوء الفضي لم يكن حول يده تشو وي تشينغ فحسب ، بل كان يحيط بجسده. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بوضوح أنه عندما كانت العجلة في هذا الجزء ، كان استنزاف الطاقة السماوية أعلى بكثير. ومع ذلك ، لم يكن واضحًا بشأن العنصر المحدد لهذا الجزء من الفضة. وبما أنه لم يكن يعرف ما هي الخاصية الأساسية ، فقد أطلق عليه بشكل غير عادي العنصر المجهول…
أدرك تشو وى تشينغ غموضًا ما يمكن أن يكون العنصر المجهول – بعد كل شيء كانت سمة الظلام واحدة من 4 سمات عنصرية عظمى. بما أن كلاهما استنزف كمية متساوية من الطاقة السماوية ، فإنه من المعقول أن العنصر المجهول كان أيضًا أحد السمات العنصرية الأربعة الكبرى. وبالاضافة الى “الظلام” ، كانت الخواص الأخرى 3 “ضوء” ، “الحياة” و “مكاني”. كان من غير المرجح أن يكون الضوء ، لأن النور والظلام كانت سمات متعارضة. كما أنه لا يشعر مثل “سمة الحياة” ، لأن ذلك كان له شعور واضح بدلاً من ذلك. نتيجة لذلك ، من خلال عملية الإزالة ، يمكن أن يكون فقط السمة المكانية.
أنتقل إلى الجزء الرابع ، اللون الأسود ، دون شك كان سمة الظلام التي ورثها عن والده. ملأته الهالة المظلمة واظلمت الخيمة بأكملها ، مما جعله غير قادر حتى على رؤية يديه أمامه ، وكان استهلاك الطاقة السماوية مساويا تقريبا لعنصر الفضة المجهول في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك تشو وى تشينغ غموضًا ما يمكن أن يكون العنصر المجهول – بعد كل شيء كانت سمة الظلام واحدة من 4 سمات عنصرية عظمى. بما أن كلاهما استنزف كمية متساوية من الطاقة السماوية ، فإنه من المعقول أن العنصر المجهول كان أيضًا أحد السمات العنصرية الأربعة الكبرى. وبالاضافة الى “الظلام” ، كانت الخواص الأخرى 3 “ضوء” ، “الحياة” و “مكاني”. كان من غير المرجح أن يكون الضوء ، لأن النور والظلام كانت سمات متعارضة. كما أنه لا يشعر مثل “سمة الحياة” ، لأن ذلك كان له شعور واضح بدلاً من ذلك. نتيجة لذلك ، من خلال عملية الإزالة ، يمكن أن يكون فقط السمة المكانية.
من أصل 4 سمات عظيمة ، كان يملك بالفعل اثنين منهم ، وهذا جعل تشو وى تشينغ راض إلى حد ما مع نفسه. جنبا إلى جنب مع سمات الرياح والبرق ، كان قويا للغاية. علاوة على ذلك ، كان لا يزال هناك صفتين أخرتين!
ما لم يكن تشو وى تشينغ يعرفه هو أنه بسبب أن جوهرة شانغوان بينغر كانت سمة الريح التي كانت السبب في أنها تمكنت من أن تصبح تضحيته في الليلة السابقة عندما كان الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة له أثناء صحوته بالجوهرة السماوية. إذا لم يكن لدى “شانغوان بينغر” عند هذه النقطة أي عنصر مشابه معه ، فستكون النتيجة النهائية هي أن يموت بسبب الانهيار الذاتي، كما أن شانغوان بينغر كانت ستمزق أيضًا بسبب هذا الانفجار.
العجلة تدور مرة أخرى ، و وصلت إلى الجزء الخامس. عند الوصول إلى هذا الجزء ، توقف تشو وى تشينغ لفترة قصيرة للغاية قبل أن يتحول بسرعة إلى الجزء التالي. كان السبب في ذلك بسيطًا ، بمجرد وصوله إلى المنطقة الرمادية الخامسة ، ظهرت الهالة الباردة التي ظهرت عدة مرات من مقبل مرة أخرى ، مما أدى إلى إراقة الدماء العنيفة وغيرها من المشاعر السلبية معها ، وغزت عقله وكاد ان يفقده السيطرة.
كما دارت العجلة نحو الجزء الأزرق ، شعر على الفور بشعور خدر كما ظهر مسامير البرق. تم استبدال الضوء الأخضر في يده اليسرى بأضواء كهربائية سميكة وخشنة تتلوى حولها ، وكانت الخيمة بأكملها مضاءة بوميض وهمي. توهج تشو وى تشينغ وفكر في نفسه: إذن ، فإن السمة الأساسية الثانية هي البرق. هل تتمتع الجواهر العنصرية بهذه السمة؟ لم اسمع عنها من قبل يبدو أنني سأطلب من شانغوان بينغر غدًا.
بينما كان ينحدر بشكل انعكاسي إلى الجزء السادس من العجلة ، في المرة التالية ، تم استهلاك الثلث المتبقي من الطاقة السماوية ، مما أدى إلى اختفاء الهواء. شعر تشو وى تشينغ بجسمه يلتوي ، ورؤيته السوداء كما شعوره بالهشاشة غزت كل جزء من جسده. اختفت رؤية عجلة الحالة ، وخفت ضوء عين القط الكسندريت أيضاً.
بعد التفكير في هذا ، تم استرضاء قلب تشو وى تشينغ. إن عدم كفاية الطاقة السماوية الآن لا يعني أنها ستبقى دائماً إلى الأبد. طالما كان يحافظ على التدريب والزراعة واستمر في اختراق تقنية الاله الاخالدة ، في يوم من الأيام سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الخاصية.
لهث بشدة، كان تشو وى تشينغ خائفا حقا في قلبه. وكانت السمات السابقة لا تزال بخير ، ولكن ما هي بالضبط تلك السمات 2 الماضي؟ السمة الخامسة كانت لا تزال قابلة للوصف قليلاً ، تلك الهالة الشريرة والدموية ، كان من المحتمل أن تكون سمة الشر. ومع ذلك ، ما هي تلك السمة الأخيرة؟ لماذا استنزفت كل ما تبقى من الطاقة السماوية على الفور عندما ركزت انتباهي على هذا الجزء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينحدر بشكل انعكاسي إلى الجزء السادس من العجلة ، في المرة التالية ، تم استهلاك الثلث المتبقي من الطاقة السماوية ، مما أدى إلى اختفاء الهواء. شعر تشو وى تشينغ بجسمه يلتوي ، ورؤيته السوداء كما شعوره بالهشاشة غزت كل جزء من جسده. اختفت رؤية عجلة الحالة ، وخفت ضوء عين القط الكسندريت أيضاً.
كانت دوامات الطاقة الأربعة من 4 نقاط للعلاج بالوخز بالإبر الموت التي تم اختراقها بالفعل تمتص بالفعل الطاقة السماوية من الغلاف الجوي لتجديد احتياطياته ، مما يجعله يشعر بتحسن طفيف. بعد فترة من الوقت ، هدأت مشاعره أخيرا ، وكان تشو وى تشينغ أيضا بعض الحكم المحتمل على السمة السادسة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تخمين السمة الفعلية ، إلا أنه على الأقل كان يعلم أنها موجودة بالتأكيد.
من أصل 4 سمات عظيمة ، كان يملك بالفعل اثنين منهم ، وهذا جعل تشو وى تشينغ راض إلى حد ما مع نفسه. جنبا إلى جنب مع سمات الرياح والبرق ، كان قويا للغاية. علاوة على ذلك ، كان لا يزال هناك صفتين أخرتين!
كانت عين القط الكسندريت جوهرة عنصرية فريدة من نوعها التي تتطلب سيد الجوهرة السماوية أن يكون لديه أكثر من 4 صفات. على الرغم من أنه كان غير قادر على الكشف عن السمة التي كانت عليها ، إلا أنها كانت متشابهًا إلى حد ما بطبيعتها مع السمة المكانية ، حيث لم تكن هناك سمات كاشفة. ومع ذلك ، فمن حقيقة أنها استهلكت الكثير من الطاقة السماوية على الفور ، لم يكن هناك سوى احتمال واحد – لم يكن مستواه الحالي للطاقة السماوية كافياً للحفاظ على قوة هذه السمة وقدرتها.
رأى تشو وى تشينغ وميض أمامه وشعر بأن محيطه ضبابي وتغيرت نظرًا لأن عين القط الكسندريت أعطت دفعة قوية من الضوء. لقد كان الوقت ليلاً الآن ، وكانت الجوهرة الآن حمراء زاهية ، وتسبب انفجار الضوء في إضاءة الخيمة بأكملها باللون الأحمر. في الوقت نفسه ، دخلت الصورة الظلية للعجلة رؤية تشو وي تشينغ. كان شفافا ، لكنه كان متميزا ب 6 أجزاء ، وكان يحوم أمامه مباشرة ، ويحافظ على رؤيته حتى عندما يحرك جسده أو ينظر. رفع يده لمحاولة لمسها ، لكنه أدرك أن كفه كان وراء عجلة القياده.
بعد التفكير في هذا ، تم استرضاء قلب تشو وى تشينغ. إن عدم كفاية الطاقة السماوية الآن لا يعني أنها ستبقى دائماً إلى الأبد. طالما كان يحافظ على التدريب والزراعة واستمر في اختراق تقنية الاله الاخالدة ، في يوم من الأيام سيكون قادرًا على الاستفادة من هذه الخاصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد محاولته عدة مرات ، والتلويح بيديه أمام عينيه دون عرقلة عجلة القيادة ، أدرك أخيراً أنه لم يكن في العالم ، أدرك أخيرا أنها لم تكن في العالم ، لكنها كانت فقط تظهر في عينيه.
لهث بشدة، كان تشو وى تشينغ خائفا حقا في قلبه. وكانت السمات السابقة لا تزال بخير ، ولكن ما هي بالضبط تلك السمات 2 الماضي؟ السمة الخامسة كانت لا تزال قابلة للوصف قليلاً ، تلك الهالة الشريرة والدموية ، كان من المحتمل أن تكون سمة الشر. ومع ذلك ، ما هي تلك السمة الأخيرة؟ لماذا استنزفت كل ما تبقى من الطاقة السماوية على الفور عندما ركزت انتباهي على هذا الجزء؟
ترجمة: Jack
تدقيق: Dark girl
ترجمة: Jack
تدقيق: Dark girl
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات