جوهرة التغير السماوية 98

“المس رأسك!” قالت شانجوان بينغر بغضب. ماذا عن الأمس؟ همبف. إذا سمحت لي بقطع هذا الشيء ، فسأمنحك مكافأة “.

شدد تشو وى تشينغ ساقه بشكل لا إرادي وأخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، مع نظرة الخوف على وجهه: “بينغر ، لا تكوني متهورة! من أجل سعادتك المستقبلية … سأتخطى المكافأة “.

شدد تشو وى تشينغ ساقه بشكل لا إرادي وأخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، مع نظرة الخوف على وجهه: “بينغر ، لا تكوني متهورة! من أجل سعادتك المستقبلية … سأتخطى المكافأة “.

اتضح أنه في تلك الليلة عندما أطلق تشو وي تشينغ سهم البرق المتفجر “من قوس اسيد الاعلي ” ، كان محقاً قد اصاب أحد صوامع الحبوب الرئيسية العشرة لإمبراطورية كاليس ، وتم تخزين الكثير من حصص الجيش في الداخل ، والتي تم حرق الكثير منها في النار من انفجار البرق. منذ فترة طويلة كانت قد كشفت الكشافة والجواسيس من إمبراطورية القوس السماوية هذا الخبر و ارسلته إلى المقر. بعد التحقق السريع من “اسياد الجوهرة ” اللذين قد خرجو من الخيمة ، كان من السهل تخمين “الجناة”. بالطبع ، كان من الأسهل على شياو روس أن تعرف أن شانجوان بينغر لم تفعل ذلك بمفردها.

“همبف ، فقط استمر في التمثيل”. كانت شانجوان بينغر منزعجًا وسعيده في نفس الوقت الذي نظرت فيه إلى تشو وي تشينغ ، ومع ظهور صور اليوم الماضي في ذهنها مرة أخرى ، اخفت جهها. وفجأة ، أحاطها ضوء أخضر ، وشعر تشو وى تشينغ بغموض أمام عينيه ، قبل أن تعانقه شخصية ناعمة. حتى قبل أن يتمكن من الاستجابة ، تومض في غمزة أخرى من الضوء الأخضر واختفت ، مع حركة رفرفة الخيمة فقط كدليل وحيد كان هناك شخص آخر في الخيمة منذ لحظة.

نظر تشو وى تشينغ إليها بتعبير بريء قائلة: “لا شيء! ما الذي كنت انظر اليه ؟”الأبرياء يمثلو بلا خجل كان بعد كل شئ مهاراته أفضل.

“هاها … هاها …” وقف تشو وى تشينغ هناك يضحك بحماقة لنفسه ، وخفض رأسه إلى النمر الأبيض الصغير بين ذراعيه وقال بسعادة: “هل رأيت ذلك! هل رأيت ذلك؟! عانقتني ، عانقتني من تلقاء نفسها! هاها! من الجيد أن تكون رقيقًا للغاية! ”

قال تشو وى تشينغ بشكل قاطع: “لا تشعري بالاكتئاب ، فليس خطأك. من الواضح أنهم الذين ارتكبوا الخطأ في الحكم ؛ بطبيعتك ولطفك، لم تكوني مناسبًا لقيادة الجيش. هميبف ، مثل هذه الموهبه الشابه لسيد الجوهرة ، وأنهم لم يسمحو لك بي الزراعة بشكل صحيح ، واصرو على إرسالك إلى الجيش بدلا من ذلك. كيف يمكن أن يلوموك؟ ”

حرك النمر الأبيض الصغير عينيه ، كما لو كان يقول: انظر إلى نفسك. ثم تجاهله و اغلق عينية في ذراعيه وعاد إلى النوم.

وكان أغرب شيء بالنسبة لـ “تشو وي تشينغ” هو أنه في هذه الخمسة عشر يومًا ، رفض النمر الأبيض الصغير أكل أي شيء. في البداية ، كان قلقًا إلى حد ما ، وحاول حتى إجباره على إطعامه ، ولكن مع مرور الوقت ، بدا أن الشيء الصغير يظل مفعماً بالحيوية ومليئًا بالحيوية ، ولا يبدو أنه كان أقل جوعًا أو شبًعا. كان تشو وى تشينغ يسير عادةً إلى حدٍ ما ، وقد طوَّرها بقوة الوحش السماوي ، وبالتالي لم يفكر كثيراً في الأمر.

كما لو كان في غمضة عين ، مر نصف شهر. يبدو أنه لم يكن هناك أي رد من إمبراطورية كاليس بسبب الهجوم التسلل الذي اطلقوه، وكان القتال الوحيد بين الجانبين عبارة عن معارك صغيرة كالمعتاد.

عندما انفتح مدخل الخيمة ، توقفت شياو روس وقالت بصوت عال: “الكتيبة الثالثة ، شياو سي ، تحية.”

في نصف هذا الشهر ، أمضت شانجوان بينغر القيام بالزراعة المنعزلة. بالإضافة إلى تناول 3 وجبات في اليوم ، لم تغادر خيمتها. قضى تشو وى تشينغ معظم وقته فىال تدريب في خيمته خلال هذه الفترة. وإلى جانب تنميته للطاقة السماوية ، أمضى الكثير من الوقت في محاولة تذكر الشعور خلال التغيير الشيطاني ، وكيف أنه قتل الذئاب، في محاولة لاستكشاف طريقة أفضل لاستخدام مهاراته وكيفية تلائم مختلف التحالفات في التماسك السليم. مع معدل استرداد أسرع من الطاقة السماوية ، كان قادرا على القيام ببعض المهارات الأساسية .

وبعد الاستماع إليهم وهم يصرخون ، أخذ تشو وي تشينغ نظرة خاطفة سريعة على الخيمة ، وقد أذهل من ذلك النظرة الخاطفة تقريبا و ارتجفت روحه .

وكان أغرب شيء بالنسبة لـ “تشو وي تشينغ” هو أنه في هذه الخمسة عشر يومًا ، رفض النمر الأبيض الصغير أكل أي شيء. في البداية ، كان قلقًا إلى حد ما ، وحاول حتى إجباره على إطعامه ، ولكن مع مرور الوقت ، بدا أن الشيء الصغير يظل مفعماً بالحيوية ومليئًا بالحيوية ، ولا يبدو أنه كان أقل جوعًا أو شبًعا. كان تشو وى تشينغ يسير عادةً إلى حدٍ ما ، وقد طوَّرها بقوة الوحش السماوي ، وبالتالي لم يفكر كثيراً في الأمر.

“ااااا” اعطي تشو وى تشينغ نظرة على درع شياو روس ، وقدم تنهد لين.

مساء..

مساء..

“الصغير وي ، هل أنت هناك؟” رن صوت شياو روس المألوف من خارج الخيمة. استطاع تشو وى تشينغ إيقاف زراعته في أي وقت ، حيث اكتشف أن دوامات الطاقة الخمسة كانت دائما تستهلك الطاقة في جميع الأوقات ، وعندما كان يزرعها ، كان ذلك يعني أنه كان يركز إرادته عليها لصنع سرعة السحب. على هذا النحو ، يمكن أن يفعل الشيء نفسه بغض النظر عن الجلوس أو الاستلقاء ، دون تغيير في الكفاءة. بطبيعة الحال ، في معظم الوقت اختار أن يفعل ذلك مستلقيا ، على الرغم من أنه كان ينام في بعض الأحيان بسبب ذلك.

“ااااا” اعطي تشو وى تشينغ نظرة على درع شياو روس ، وقدم تنهد لين.

سمعها شياو روس فى الخارج ، سرعان ما توقف عن الزراعة واستدعى: “روس ، أنا هنا ، أدخلي.”

مساء..

جاءت شياو روسي في ، العتاد العسكري الكامل اللذي زينت به ، وتبدو شجاعة للغاية وقادرة. في هذه الأيام القليلة ، بينما كانت شانجوان بينغر و تشو وي تشنغيزرعان بحذر ، كانت تعمل على تنظيم القوات. تدريب القوات ، وتقسيم المجندين الجدد إلى مختلف الفرق والسريات. والآن بعد أن دخلت ، كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يشعر بجلاء وكرامة الجندي القدير منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يسيرون إلى الأمام ، لاحظ تشو وى تشينغ أن شانجوان بينغر كان رأسها ممسكاً ، وكان تعبيرها شاحباً إلى حد ما. دفعها بكتفه وسألها بهدوء: “بينغر ، ما الخطب ؟ بماذا تفكري؟”

“ااااا” اعطي تشو وى تشينغ نظرة على درع شياو روس ، وقدم تنهد لين.

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”

كيف عرف شياو روس ماذا كان هذا الوغد الصغير يفكر ، وقالت على الفور بغضب: “غبي ليتل وي ، ما الذي تنظر إليه؟”

اتضح أنه في تلك الليلة عندما أطلق تشو وي تشينغ سهم البرق المتفجر “من قوس اسيد الاعلي ” ، كان محقاً قد اصاب أحد صوامع الحبوب الرئيسية العشرة لإمبراطورية كاليس ، وتم تخزين الكثير من حصص الجيش في الداخل ، والتي تم حرق الكثير منها في النار من انفجار البرق. منذ فترة طويلة كانت قد كشفت الكشافة والجواسيس من إمبراطورية القوس السماوية هذا الخبر و ارسلته إلى المقر. بعد التحقق السريع من “اسياد الجوهرة ” اللذين قد خرجو من الخيمة ، كان من السهل تخمين “الجناة”. بالطبع ، كان من الأسهل على شياو روس أن تعرف أن شانجوان بينغر لم تفعل ذلك بمفردها.

نظر تشو وى تشينغ إليها بتعبير بريء قائلة: “لا شيء! ما الذي كنت انظر اليه ؟”الأبرياء يمثلو بلا خجل كان بعد كل شئ مهاراته أفضل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعطيت شياو روس همبيف بصوت عال وقالت: “أنت شقي صغير ، اتبعني. ما زلت بحاجة إلى الذهاب الي شانجوان بينغر”.

في نصف هذا الشهر ، أمضت شانجوان بينغر القيام بالزراعة المنعزلة. بالإضافة إلى تناول 3 وجبات في اليوم ، لم تغادر خيمتها. قضى تشو وى تشينغ معظم وقته فىال تدريب في خيمته خلال هذه الفترة. وإلى جانب تنميته للطاقة السماوية ، أمضى الكثير من الوقت في محاولة تذكر الشعور خلال التغيير الشيطاني ، وكيف أنه قتل الذئاب، في محاولة لاستكشاف طريقة أفضل لاستخدام مهاراته وكيفية تلائم مختلف التحالفات في التماسك السليم. مع معدل استرداد أسرع من الطاقة السماوية ، كان قادرا على القيام ببعض المهارات الأساسية .

قال تشو وى تشينغ بكسل: “ماذا نفعل؟”

سمعت شياو روس وشانجوان بينغر أمر الأدميرال تشو وهرعو على الفور إلى الخيمة. في الوقت نفسه ، حاول تشو وى تشينغ الدخول بطريقه إلى الجانب. وتمكن من القيام بذلك ، واعتقد أنه نجح ، واستنشق الصعداء وكان على وشك الاستدارة. مباشرة في تلك اللحظة ، بدا صوت الأدميرال تشو الغاضب مرة أخرى: “لقد مات الشاة ، من الأفضل أن تدخل هنا الآن! لا تجعل والدك ، أنا ، أخرج هناك وأمسك بك. ”

نمه لشياو روسى تعبير بشكل غريب نوعا ما وابتسمت ابتسامة عريضة على نطاق واسع وقالت: “فقط تعال معى وستكتشف ذلك. لقد أرسل المقر العسكري أوامر شانجوان بينغر إلى الأسفل ، ألا تريد أن تسمعها؟ ستحضرك الاخت الكبيرة، بعد كل شيء ، أنت مساعد شخصي لها. ”

وبعد الاستماع إليهم وهم يصرخون ، أخذ تشو وي تشينغ نظرة خاطفة سريعة على الخيمة ، وقد أذهل من ذلك النظرة الخاطفة تقريبا و ارتجفت روحه .

سماع كلام شياو روس ، انزعج اهتمام تشو وي تشينغ. بعد كل شيء ، كان قد أخبر شانجوان بينغر سابقا أنه بغض النظر عن ما فعلته ، فإنه سوف يتبعها. ومع ذلك ، كان هذا هو الجيش ، وكان ينبغي اتباع الأوامر. بطبيعة الحال ، في وقت سابق كانوا يعرفون ما كانت أوامرها ، وأسهل عليهم التخطيط للأشياء. على هذا النحو ، دفع النمر الأبيض الصغير إلى درعه الجلدي ، وتتبع شياو روس من الخيمة.

وبغض النظر عن مدى عدم تشو وي تشينغ رغبة في المقومة، لم يكن أمامه أي خيار سوى الذهاب إلى الزواية والركوع نحو والده ، وانحنى رأسه إلى أسفل ، وقبعة الريح تخفي تعبيره.

ذهبت شياو روس على الفور إلى الخيمة على الجانب لدعوه شانجوان بينغر ، قبل أن تقود الاثنين نحو الخيمة الكبيرة التي تضم مقر الفوج الخامس.

قفز شانجوان بينغر تقريبا في صدمة وسرعان ما غطات فمه ، وإلقاء نظرة سريعة على شياو روس أمامها. “ليتل فاتي ، لا تتحدث بي الهراء. كيف يمكنك التحدث بسوء عن جلالته والأدميرال تشو؟ علاوة على ذلك ، هذا خطأي. ”

وبينما كانوا يسيرون إلى الأمام ، لاحظ تشو وى تشينغ أن شانجوان بينغر كان رأسها ممسكاً ، وكان تعبيرها شاحباً إلى حد ما. دفعها بكتفه وسألها بهدوء: “بينغر ، ما الخطب ؟ بماذا تفكري؟”

“تعال.” خرج صوت الأدميرال تشو العميق.

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”

قال تشو وى تشينغ بشكل قاطع: “لا تشعري بالاكتئاب ، فليس خطأك. من الواضح أنهم الذين ارتكبوا الخطأ في الحكم ؛ بطبيعتك ولطفك، لم تكوني مناسبًا لقيادة الجيش. هميبف ، مثل هذه الموهبه الشابه لسيد الجوهرة ، وأنهم لم يسمحو لك بي الزراعة بشكل صحيح ، واصرو على إرسالك إلى الجيش بدلا من ذلك. كيف يمكن أن يلوموك؟ ”

وفي الفترة القصيرة التي تحدثوا فيها ، وصلوا بالفعل إلى خيمة المقر الكبيرة. كانت هذه المرة الأولى التي يدخل فيها تشو وى تشينغ إلى هذه الخيمة المرموقة. كانت كبيرة ومصممة بالكامل من جلد البقر المعالج جيداً ، مع هيكل من سبائك الصلب يثبتها في مكانها ، وكانت كبيرة بما يكفي لعقد أكثر من مائة شخص في الاجتماعات.

قفز شانجوان بينغر تقريبا في صدمة وسرعان ما غطات فمه ، وإلقاء نظرة سريعة على شياو روس أمامها. “ليتل فاتي ، لا تتحدث بي الهراء. كيف يمكنك التحدث بسوء عن جلالته والأدميرال تشو؟ علاوة على ذلك ، هذا خطأي. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهز تشو وى تشينغ الفرصة لمسك يدها ، وضغط علياه كما قال: “هيه ، لا يهم. على أي حال ، بغض النظر عن طلباتك ، سأتبعك. ”

تحرك الأدميرال تشو نحو شانجوان بينغر ، حيث أصبحت لهجته أكثر دفئًا على الفور: “بينغر، أخبرني لماذا لم تعودي ترغبي في أن تكوني قائدًا للكتيبة؟”

نظرت شياو روس الذي كانت في المقدمة نحوهم، بي ابتسامة صغيرة مثيرة للاهتمام على وجهها. كانت شانجوان بينغر خائفاً من تصرفات تشو وي تشينغ الحميمة ؛ كان هذا بعد كل شئ معسكر الجيش! وسارعت بسحب يدها إلى الوراء وأعطته وهجًا غاضبًا: “أنت الآن مساعدي شخصي ، تتصرف بنفسك!”

في نصف هذا الشهر ، أمضت شانجوان بينغر القيام بالزراعة المنعزلة. بالإضافة إلى تناول 3 وجبات في اليوم ، لم تغادر خيمتها. قضى تشو وى تشينغ معظم وقته فىال تدريب في خيمته خلال هذه الفترة. وإلى جانب تنميته للطاقة السماوية ، أمضى الكثير من الوقت في محاولة تذكر الشعور خلال التغيير الشيطاني ، وكيف أنه قتل الذئاب، في محاولة لاستكشاف طريقة أفضل لاستخدام مهاراته وكيفية تلائم مختلف التحالفات في التماسك السليم. مع معدل استرداد أسرع من الطاقة السماوية ، كان قادرا على القيام ببعض المهارات الأساسية .

وفي الفترة القصيرة التي تحدثوا فيها ، وصلوا بالفعل إلى خيمة المقر الكبيرة. كانت هذه المرة الأولى التي يدخل فيها تشو وى تشينغ إلى هذه الخيمة المرموقة. كانت كبيرة ومصممة بالكامل من جلد البقر المعالج جيداً ، مع هيكل من سبائك الصلب يثبتها في مكانها ، وكانت كبيرة بما يكفي لعقد أكثر من مائة شخص في الاجتماعات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما انفتح مدخل الخيمة ، توقفت شياو روس وقالت بصوت عال: “الكتيبة الثالثة ، شياو سي ، تحية.”

سمعت شياو روس وشانجوان بينغر أمر الأدميرال تشو وهرعو على الفور إلى الخيمة. في الوقت نفسه ، حاول تشو وى تشينغ الدخول بطريقه إلى الجانب. وتمكن من القيام بذلك ، واعتقد أنه نجح ، واستنشق الصعداء وكان على وشك الاستدارة. مباشرة في تلك اللحظة ، بدا صوت الأدميرال تشو الغاضب مرة أخرى: “لقد مات الشاة ، من الأفضل أن تدخل هنا الآن! لا تجعل والدك ، أنا ، أخرج هناك وأمسك بك. ”

“الكتيبة الثالثة ، شانجوان بينغر ، تحية.”

سماع كلام شياو روس ، انزعج اهتمام تشو وي تشينغ. بعد كل شيء ، كان قد أخبر شانجوان بينغر سابقا أنه بغض النظر عن ما فعلته ، فإنه سوف يتبعها. ومع ذلك ، كان هذا هو الجيش ، وكان ينبغي اتباع الأوامر. بطبيعة الحال ، في وقت سابق كانوا يعرفون ما كانت أوامرها ، وأسهل عليهم التخطيط للأشياء. على هذا النحو ، دفع النمر الأبيض الصغير إلى درعه الجلدي ، وتتبع شياو روس من الخيمة.

وبعد الاستماع إليهم وهم يصرخون ، أخذ تشو وي تشينغ نظرة خاطفة سريعة على الخيمة ، وقد أذهل من ذلك النظرة الخاطفة تقريبا و ارتجفت روحه .

خفضت شانجوان بينغر رأسها وقالت: “الأدميرال ، بينغر هي الراغبه في القدرة الضحلة في المعرفة ، لم أتعلم أبدا كيف أقود الجنود ، وأنا لا أعتقد أنني قادر على الارتقاء إلى هذا المستوى المهم . أنا لست خائفا من الموت ، كجندي ، سأكون مستعدا للقتال والموت في ساحة المعركة. لكنني لا أستطيع تحمل رؤية رفاقي يموتون لأنني لم أقودهم أو أرشدهم بشكل صحيح. لذا ، من فضلك يا أدميرال ، أفرج عني من مسؤليتي. قائد السرية شياو هو أكثر من قادر على تولي المسؤولية عني “.

في وسط الخيمة ، جلس رجلًا على درجة عالية من الصحة وبدا حوالي 50 عامًا. كانت عضلاته البرونزية تتوهج مع الصحة ، وكان وجهه مربكًا ، وزوج من العيون الخارقة والأنف المستقيم. على الرغم من أنه كان يجلس ، كان من الواضح أنه كان لديه إطار كبير ، وعضلاته تشبه الصخرة مما تسبب في انتفاخ بدلتة السوداء ، بينما كانت عيناه مفعمة بالروح.

نظر تشو وى تشينغ إليها بتعبير بريء قائلة: “لا شيء! ما الذي كنت انظر اليه ؟”الأبرياء يمثلو بلا خجل كان بعد كل شئ مهاراته أفضل.

هذا الوجه ، شهد تشو وى تشينغ مرات لا تحصى. لقد كان والده القوي للغاية ، أقوى رجل في إمبراطورية القوس السماوية ، تشو شوي نيو ، الأدميرال تشو؟

جاءت شياو روسي في ، العتاد العسكري الكامل اللذي زينت به ، وتبدو شجاعة للغاية وقادرة. في هذه الأيام القليلة ، بينما كانت شانجوان بينغر و تشو وي تشنغيزرعان بحذر ، كانت تعمل على تنظيم القوات. تدريب القوات ، وتقسيم المجندين الجدد إلى مختلف الفرق والسريات. والآن بعد أن دخلت ، كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يشعر بجلاء وكرامة الجندي القدير منها.

في كل جانب من أدميرال تشو ، كان قائد الفوج الخامس قاو شين ، ونائب القائد تشيان تشان تيان وقفو باحترام. في الوقت الحالي ، لم يكن الاثنان يشبهان كبار المسؤولين الذين قادو الفوج كامل كما كانو، كما وقفوا إلى جانبه مع الرعب والاحترام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شياو روس تعرف بشكل طبيعي ما يجري ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق ، ولكن كانت شانجوان بينغر تعاني من صدمة كبيرة. إن لم يكن لحضور الأميرال تشو ، لكانت قد هرعت وسألت تشو وى تشينغ ما يجري؟

“تعال.” خرج صوت الأدميرال تشو العميق.

كيف عرف شياو روس ماذا كان هذا الوغد الصغير يفكر ، وقالت على الفور بغضب: “غبي ليتل وي ، ما الذي تنظر إليه؟”

كان قلب تشو وى تشينغ ممتلئًا بالندم لاتباعهم هنا ، حيث اطلق وهجًا سريعًا على شياو روس ، وكان يفكر في نفسه: “اختي الكبيرة روس ، هذه المرة كنت قد أوقعتني في مشكلة عميقة! حالما يمسك والدي بي ، سأحصل على ضرب كثير! ”

انتهز تشو وى تشينغ الفرصة لمسك يدها ، وضغط علياه كما قال: “هيه ، لا يهم. على أي حال ، بغض النظر عن طلباتك ، سأتبعك. ”

كان هذا الوغد الصغير يفكر بسرعة كبيرة ، فانتقل سريعاً إلى الجانب ، وخفض رأسه وضبط قبعة الريح. كانت خطته تتماشى مع الحراس على أمل أن والده لن يتعرف عليه.

قفز شانجوان بينغر تقريبا في صدمة وسرعان ما غطات فمه ، وإلقاء نظرة سريعة على شياو روس أمامها. “ليتل فاتي ، لا تتحدث بي الهراء. كيف يمكنك التحدث بسوء عن جلالته والأدميرال تشو؟ علاوة على ذلك ، هذا خطأي. ”

من الطبيعي أن ترى شياو روس ما كان يفكر فيه تشو وي تشينغ ، وتنهدت داخليا عندما فكرت بنفسها: آسفه الصغير وي ، ليس الأمر أن الأخت الكبيره لا تريد أن تساعدك ، ولكن العم تشو ليس لديه سوى ابنه الوحيد. إذا لم يأت شخصياً ، لكان بإمكاني إخفاؤه منه وعدم الإبلاغ عنه ، ولكن الآن وقد أصبح هنا ، كيف يمكنني إخفاء ذلك عنه؟ علاوة على ذلك ، كنت أنت و شانجوان بينغر جريئين للغاية ، بل حتى جريئين للتسلل والاعتداء على معسكر امبراطورية كاليس. هل اعتقدت حقا أن لا أحد يعرف؟ واحد من عشرة صوامع الحبوب الرئيسية تم حرقها ، كيف يمكن إخفاء مثل هذه القضية الكبيرة؟

“همبف ، فقط استمر في التمثيل”. كانت شانجوان بينغر منزعجًا وسعيده في نفس الوقت الذي نظرت فيه إلى تشو وي تشينغ ، ومع ظهور صور اليوم الماضي في ذهنها مرة أخرى ، اخفت جهها. وفجأة ، أحاطها ضوء أخضر ، وشعر تشو وى تشينغ بغموض أمام عينيه ، قبل أن تعانقه شخصية ناعمة. حتى قبل أن يتمكن من الاستجابة ، تومض في غمزة أخرى من الضوء الأخضر واختفت ، مع حركة رفرفة الخيمة فقط كدليل وحيد كان هناك شخص آخر في الخيمة منذ لحظة.

اتضح أنه في تلك الليلة عندما أطلق تشو وي تشينغ سهم البرق المتفجر “من قوس اسيد الاعلي ” ، كان محقاً قد اصاب أحد صوامع الحبوب الرئيسية العشرة لإمبراطورية كاليس ، وتم تخزين الكثير من حصص الجيش في الداخل ، والتي تم حرق الكثير منها في النار من انفجار البرق. منذ فترة طويلة كانت قد كشفت الكشافة والجواسيس من إمبراطورية القوس السماوية هذا الخبر و ارسلته إلى المقر. بعد التحقق السريع من “اسياد الجوهرة ” اللذين قد خرجو من الخيمة ، كان من السهل تخمين “الجناة”. بالطبع ، كان من الأسهل على شياو روس أن تعرف أن شانجوان بينغر لم تفعل ذلك بمفردها.

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”

سمعت شياو روس وشانجوان بينغر أمر الأدميرال تشو وهرعو على الفور إلى الخيمة. في الوقت نفسه ، حاول تشو وى تشينغ الدخول بطريقه إلى الجانب. وتمكن من القيام بذلك ، واعتقد أنه نجح ، واستنشق الصعداء وكان على وشك الاستدارة. مباشرة في تلك اللحظة ، بدا صوت الأدميرال تشو الغاضب مرة أخرى: “لقد مات الشاة ، من الأفضل أن تدخل هنا الآن! لا تجعل والدك ، أنا ، أخرج هناك وأمسك بك. ”

“تعال.” خرج صوت الأدميرال تشو العميق.

تجميد تشو وى تشينغ في مكانه ، وعرف على وجه اليقين بعد ذلك أنه تم بيعه من قيبل شياو روس . لم يكن هناك مخباء الآن ، مع قرب والده ، كيف يمكن أن يهرب؟ استهزأ بداخله قليلاً ، وخفض رأسه ودخل إلى الخيمة.

اتضح أنه في تلك الليلة عندما أطلق تشو وي تشينغ سهم البرق المتفجر “من قوس اسيد الاعلي ” ، كان محقاً قد اصاب أحد صوامع الحبوب الرئيسية العشرة لإمبراطورية كاليس ، وتم تخزين الكثير من حصص الجيش في الداخل ، والتي تم حرق الكثير منها في النار من انفجار البرق. منذ فترة طويلة كانت قد كشفت الكشافة والجواسيس من إمبراطورية القوس السماوية هذا الخبر و ارسلته إلى المقر. بعد التحقق السريع من “اسياد الجوهرة ” اللذين قد خرجو من الخيمة ، كان من السهل تخمين “الجناة”. بالطبع ، كان من الأسهل على شياو روس أن تعرف أن شانجوان بينغر لم تفعل ذلك بمفردها.

كانت شياو روس تعرف بشكل طبيعي ما يجري ، ولم يكن مفاجئًا على الإطلاق ، ولكن كانت شانجوان بينغر تعاني من صدمة كبيرة. إن لم يكن لحضور الأميرال تشو ، لكانت قد هرعت وسألت تشو وى تشينغ ما يجري؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط الخيمة ، جلس رجلًا على درجة عالية من الصحة وبدا حوالي 50 عامًا. كانت عضلاته البرونزية تتوهج مع الصحة ، وكان وجهه مربكًا ، وزوج من العيون الخارقة والأنف المستقيم. على الرغم من أنه كان يجلس ، كان من الواضح أنه كان لديه إطار كبير ، وعضلاته تشبه الصخرة مما تسبب في انتفاخ بدلتة السوداء ، بينما كانت عيناه مفعمة بالروح.

لم ينظر الأدميرال تشو حتى إلى تشو وى تشينغ ، قائلًا ببرود: “اذهب للركوع في الزاوية. عندما انتهيي من العمل المناسب ، سوف اتعامل معك. ”

سمعت شياو روس وشانجوان بينغر أمر الأدميرال تشو وهرعو على الفور إلى الخيمة. في الوقت نفسه ، حاول تشو وى تشينغ الدخول بطريقه إلى الجانب. وتمكن من القيام بذلك ، واعتقد أنه نجح ، واستنشق الصعداء وكان على وشك الاستدارة. مباشرة في تلك اللحظة ، بدا صوت الأدميرال تشو الغاضب مرة أخرى: “لقد مات الشاة ، من الأفضل أن تدخل هنا الآن! لا تجعل والدك ، أنا ، أخرج هناك وأمسك بك. ”

وبغض النظر عن مدى عدم تشو وي تشينغ رغبة في المقومة، لم يكن أمامه أي خيار سوى الذهاب إلى الزواية والركوع نحو والده ، وانحنى رأسه إلى أسفل ، وقبعة الريح تخفي تعبيره.

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”

تحرك الأدميرال تشو نحو شانجوان بينغر ، حيث أصبحت لهجته أكثر دفئًا على الفور: “بينغر، أخبرني لماذا لم تعودي ترغبي في أن تكوني قائدًا للكتيبة؟”

من الطبيعي أن ترى شياو روس ما كان يفكر فيه تشو وي تشينغ ، وتنهدت داخليا عندما فكرت بنفسها: آسفه الصغير وي ، ليس الأمر أن الأخت الكبيره لا تريد أن تساعدك ، ولكن العم تشو ليس لديه سوى ابنه الوحيد. إذا لم يأت شخصياً ، لكان بإمكاني إخفاؤه منه وعدم الإبلاغ عنه ، ولكن الآن وقد أصبح هنا ، كيف يمكنني إخفاء ذلك عنه؟ علاوة على ذلك ، كنت أنت و شانجوان بينغر جريئين للغاية ، بل حتى جريئين للتسلل والاعتداء على معسكر امبراطورية كاليس. هل اعتقدت حقا أن لا أحد يعرف؟ واحد من عشرة صوامع الحبوب الرئيسية تم حرقها ، كيف يمكن إخفاء مثل هذه القضية الكبيرة؟

خفضت شانجوان بينغر رأسها وقالت: “الأدميرال ، بينغر هي الراغبه في القدرة الضحلة في المعرفة ، لم أتعلم أبدا كيف أقود الجنود ، وأنا لا أعتقد أنني قادر على الارتقاء إلى هذا المستوى المهم . أنا لست خائفا من الموت ، كجندي ، سأكون مستعدا للقتال والموت في ساحة المعركة. لكنني لا أستطيع تحمل رؤية رفاقي يموتون لأنني لم أقودهم أو أرشدهم بشكل صحيح. لذا ، من فضلك يا أدميرال ، أفرج عني من مسؤليتي. قائد السرية شياو هو أكثر من قادر على تولي المسؤولية عني “.

أعطىت شانجوان بينغر تنهد خفيف ، وقالت: “لتل فاتي لقد وثق بي ، جلالة الملك والأدميرال كثيراً ، وأعطوني منصب قائد الكتيبة … لكني تركتهم ، وحتى استقالت من منصبي على اتفاق الخاصة … ”