You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 106

الفصل 27 تشو وى تشينغ السمة السادسة (3)

الفصل 27 تشو وى تشينغ السمة السادسة (3)

تنهد لينغ زيهان بهدوء وقالت: ” شانجوان يوي هو أكبر من تانغ شيان ب20 سنة ، ولكن في المرة الأولى التي رأيتها ، كان لا يزال يبدو في منتصف العمر. في ذلك الوقت ، كانت الاخت الكبيرة تانغ شيان أكبر مني بقليل ، ولكن انظر إليها الآن ، ألا تبدو شابة؟ تخميني هو أن مستويات زراعاتها ربما تكون على الأقل مساوية لمستوى والدك. أما بالنسبة لـ شانجوان ، فيجب أن يكون خبيرًا رفيع المستوى لا يمكن تصوره. للأسف ، لا أعرف ما حدث بين الاثنين ؛ وفقا للقليل الذي ذكرة الخت الكبيرة تانغ شيان ، لقد انفصلوا بالفعل لأكثر من عشر سنوات ، لكنها رفضت الخوض في التفاصيل.

ربتت لينج زيهان غلي شعر ابنها وتنهدت كما قالت: “الصغير وي ، لقد جعلك والدك تعاني كثيرا من أجل السماح لك بتعلم كيفية حماية نفسك ، لقد كان قلبى موتالما أيضًا رغم أنه كان الأفضل. إذن ، ما الذي تنوي القيام به من الآن؟ ماذا عنك و زواج ديفويا ؟

خدش تشو وى تشينغ رأسه وابتسم ابتسامة عريضة ، مسترخيًا بنفسه وقال: “على أي حال ، ينضج الأرز. حتى لو كانت قوية جدًا ، فإنها لا تزعجني كثيرًا. أمي ، لا تقلق ، في نهاية المطاف ، ابنك سيكون قويا مثلهم! ”كما قال ذلك ، أعطى لينغ زيهان عناق ، وقبل خدها.

“الاااااااااااااااااا !!” أعطى تشو وي شتينغ صرخة فظيعة ، كان بصوت عال قليلا وعلى الفور لفت انتباه العملاء القربين.

ربتت لينج زيهان غلي شعر ابنها وتنهدت كما قالت: “الصغير وي ، لقد جعلك والدك تعاني كثيرا من أجل السماح لك بتعلم كيفية حماية نفسك ، لقد كان قلبى موتالما أيضًا رغم أنه كان الأفضل. إذن ، ما الذي تنوي القيام به من الآن؟ ماذا عنك و زواج ديفويا ؟

سمع كلماته ، كان تشو وى تشينغ مصعوق ، والشعور الغريب من الألفة يلفه ، وقال لا شعوريا: “”أنا أبحث عن ليو ليو اللذي لا مثيل له .”

قال تشو وى تشينغ: “فيما يتعلق بزواج ديفويا معي ، سيتعين علي التحدث مع العراب حول هذا الموضوع … الحب يتطلب من الجانبين الانسجام ، وأنا متأكد من أن العراب سيفهمني ولان يجبرني على ذلك. أراد أن يعطي ديفويا للزواج مني في الغالب لسداد ما فعله من أجل الإمبراطورية ، للسماح لي ، الذي كان مجرد القمامة ، أن يكون لها مكانة في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فأنا الآن سيد جوهرة سماوية ، ولم يعد ذلك ضروريًا بعد الآن. ”

غرقت شانجوان بينغر في الحرج وقالت على محمل الجد: “دعنا نأكل بسرعة ، نحن هنا للتعامل مع الأعمال المناسبة.”

“بغض النظر عن أي شيء ، لن أتزوج أبدا ديفويا. التقيت بالفعل مع أبي في وقت سابق في معسكر الجيش ، وطلب مني الانضمام إلى وحدة القوس السماوي للتدريب. غدًا ، سأقوم أنا وبينغر بالإبلاغ عن ذلك “.

في اليوم التالي ، عندما وصل تشو وي تشينغ إلى فندق دي هاو ، كان بالفعل وقت الغداء. اليوم ، كان جاهزاً جيداً ، حاملاً معه جميع مدخراته ، إلى جانب عشر عمات ذهبية منحته أمه. كان تخصص دي هاو هو خدم العملاء من جميع مناحي الحياة ، وكان طعامهم معروفًا جيدًا في الارجاء لكونه لذيذًا ، وقد خطط تشو وى تشينغ لمنح شانجوان بينغر معاملة جيدة قبل دخولهم وحدة القوس السماوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وحدة القوس السماوي؟” نمه تعبير غريب علي لينغ زيهان . “الصغير وي ، عندما تذهب إلى هناك ، لا يجب أن تفسد وتتحول إلى سيئ “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمي ، أنا ابنك ، هل أنا بهذا السوء؟ علاوة على ذلك ، لماذا أكون فاسد عن طريق الذهاب إلى وحدة القوس السماوي؟ “سأل تشو وي تشينغ في مفاجأة.

“بغض النظر عن أي شيء ، لن أتزوج أبدا ديفويا. التقيت بالفعل مع أبي في وقت سابق في معسكر الجيش ، وطلب مني الانضمام إلى وحدة القوس السماوي للتدريب. غدًا ، سأقوم أنا وبينغر بالإبلاغ عن ذلك “.

أعطيت لينغ زيهان همبيف وقالت: “اذهب ، اذهب. عندما تصل إلى هناك ، ستعرف ما أقصده. على أي حال ، وحدة القوس السماوي ليست بعيدة عن مدينة القوس السماوية ، تذكر العودة وزيارتي في كثير من الأحيان! ”

سمع كلماته ، كان تشو وى تشينغ مصعوق ، والشعور الغريب من الألفة يلفه ، وقال لا شعوريا: “”أنا أبحث عن ليو ليو اللذي لا مثيل له .”

في اليوم التالي ، عندما وصل تشو وي تشينغ إلى فندق دي هاو ، كان بالفعل وقت الغداء. اليوم ، كان جاهزاً جيداً ، حاملاً معه جميع مدخراته ، إلى جانب عشر عمات ذهبية منحته أمه. كان تخصص دي هاو هو خدم العملاء من جميع مناحي الحياة ، وكان طعامهم معروفًا جيدًا في الارجاء لكونه لذيذًا ، وقد خطط تشو وى تشينغ لمنح شانجوان بينغر معاملة جيدة قبل دخولهم وحدة القوس السماوي.

(يقصد انه سيكون بجنبها كلتل فاتي ولن يتركها الا عنمدما تريد ذلك)

رؤية جسد شانجوان بينغر من بعيد ، لوح بسرعة في وجهها ، وناده: “بينغر، هنا!”

قال تشو وى تشينغ: “فيما يتعلق بزواج ديفويا معي ، سيتعين علي التحدث مع العراب حول هذا الموضوع … الحب يتطلب من الجانبين الانسجام ، وأنا متأكد من أن العراب سيفهمني ولان يجبرني على ذلك. أراد أن يعطي ديفويا للزواج مني في الغالب لسداد ما فعله من أجل الإمبراطورية ، للسماح لي ، الذي كان مجرد القمامة ، أن يكون لها مكانة في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فأنا الآن سيد جوهرة سماوية ، ولم يعد ذلك ضروريًا بعد الآن. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اليوم ، كانت شانجوان بينغر لا تزال ترتدي ملابس من القماش. ونادرا ما كانت ترتدي ملابسها أو تستخدمها ، لكن جمالها الطبيعي لا يزال يضيء من الداخل. الاختلاف الوحيد من الأمس هو أنها الآن لديها قبعة الريح الخاصة بها ، وتغطي معالمها الجميلة. لم تكن تحب أن يحدق بها الآخرون كمشهد. علاوة على ذلك ، كانت معروفة في مدينة القوس السماوية ، حيث كان هذا الإجراء الذي قررته. سرعان ما سارت “شانجوان بينغر” نحوه ، اخديها احمر خافت ولوحت بيده كما قالت بنبرة منخفضة: “دعنا نذهب”.

“بينغر، بسرعة تناولي الطعام في حين يكون ساخن. أنت ضعيفه جدًا ، يجب عليك تناول المزيد من الطعام ، حتى تتمكني من التطور بشكل أفضل. “هيه هيه”. وسرعان ما كدس تشو واي تشينغ الطعام في وعاءها ، واملأه مثل جبل صغير.

نظرًا إلى مظهرها الجميل والخجول،تقلب قلب تشو وى تشينغ وامسك يدها. لدهشتها وبهجتها ، ، أعطيت شانجوان بينغر صراعًا رمزيًا فقط قبل السماح له بمسك يدها.

منذ أن أبلغهم الأميرال تشو بأنهم يبحثون عن سكير في نزل دي هاو ، كان هدفهم على الأرجح شخصًا جاء هنا يوميًا للشرب. من ملاحظات شانجوان بينغر منذ دخولهم المكان ، كان ذلك الرجل في منتصف العمر بالتأكيد الشخص الذي شرب أكثر.

دخل الزوج الي نزل دي هاو من هذا القبيل ؛ كانت ساعة الغداء حاليا والمستوى الأول تقريبا سبعين في المئة كاملة. أحضرها تشو وى تشينغ إلى طاولة فارغة وكان على وشك طلب الطعام ، لكنها قالت: “لتل فاتي ، لقد أكلت بالفعل. نحن هنا للبحث عن شخص ما! ”

عندما كان تشو وى تشينغ يتذوق طعامه ، تمضغ شانجوان بينغر ببطء . وسرعان ما اكتشفت السبب الذي جعل هذا الزميل قد بدأ من خلال تكديس الطعام في سلطتها. انها بالكاد انتهت من ثلث طعامها عندما كان قد تناول بالفعل كل ما تبقى من الطعام ووعاء الكبير من الأرز. “آه ، كان ذلك رائعاً ، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت هذا الطعام الرائع. على الرغم من أن فوضى الجيش لا تعاني من نقص في الطعام ، ولكن من حيث الطعم ، أنها تفتقر إلى الكثير. ”قال تشو وي تشينغ وهو يربت علي بطنه.

قال تشو وى تشينغ وهو يتتطلع إلى هيمنتها وبراقنها: “لا ، يمكنك أن تأكل مرة أخرى معي ، زوجا يعامل زوجة ، أليس هذا شيئا طبيعيا. لن أفتقر إلى هذا الجزء من الأموال ، هيا، دعينا نطلب ، دعينا نطلب. ”

أومأ تشو وى تشينغ براسه ، ولم يتمكن من مقاومة تقبيلها على جبهتها ، مما جعلها تحول الدموع إلى ضحك ، وتحاضنه قليلا في حضانها ، وقالت: “لنأكل الآن ، قبل أن يصبح الطعام باردا”.

كما قال ذلك ، سرق نظرة على شانجوان بينغر ، فقط لرؤيتها تخجل مرة أخرى مع رأسها إلى أسفل ، وتبدو رئعه بشكل لا يطاق. كان من الواضح أن موقف شانجوان بينغر نحوه قد تحسن بسرعة فائقة … لقد كانت قوة حماته!

نظرت إلى مثل شئ من هذا القبيل ، شعر تشو وى تشينغ بألم طعن في قلبه ، ونهض وجلس بجانبها ، يلفها في حضن دافئ. “بينغر، لا تبكي ، من الصعب أن تقول ما حدث بالفعل ، وليس موقفنا لمناقشة حول كبرنا ، ولكن أقسم أنه ما لم تكني تريدني بعد الآن ، وإلا سوف أكون دائما ليتل فاتي. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الحقيقة ، كان قد خمّن بشكل صحيح ، وكان موقف شانجوان بينغر تجاهه يرجع بشكل كبير إلى تانغ شيان. نمت شانجوان بينغر مع والدتها ، وليس لديها أي ذاكرة لأبيها. يمكن القول أن والدتها كانت هي الأقرباء. وعلاوة على ذلك ، فقد كانت شريرة جدا ، وعندما اعترفت تانغ شيان بتشو وى تشينغ أن يكون كصهر لها ، أنها قد أزالت بالفعل الحاجز الأخير بين الاثنين ، والآن بعد أن واجهت تشو وى تشينغ مرة أخرى ، لم يعد لديه المزيد من الهواجس كانت الحواجز حول قلبها أسفل ، ولكن لحسن الحظ لم يعرف تشو وي تشينغ الحقيقة ، أو أن هذه الوغد من المحتمل ان يحاولة الحصول على قدم بعد أخذ شبر واحد!

حرك السكير عينيه وظهر صوت حاد قليلاً: “اذهب بعيد، لا تحجب نظر أبوك ، أنا ، من مشاهدة هذه الجمال. كنت أنظر فقط إلى حجم 38 ، وأنت شقي صغير حجبت عني الرئية “.

أمر تشو وى تشينغ ببعض الطعام ، ولكن لم يفرط في النظر في شانجوان بينغر. طلب اثنين من اللحوم واثنين من أطباق الخضروات ، وأيضا اثنين أطباق كبيرة من الأرز. بعد فترة قصيرة ، تم تقديم الطعام وتذوق الرائحة اللذيذة في الهواء.

منذ أن أبلغهم الأميرال تشو بأنهم يبحثون عن سكير في نزل دي هاو ، كان هدفهم على الأرجح شخصًا جاء هنا يوميًا للشرب. من ملاحظات شانجوان بينغر منذ دخولهم المكان ، كان ذلك الرجل في منتصف العمر بالتأكيد الشخص الذي شرب أكثر.

“بينغر، بسرعة تناولي الطعام في حين يكون ساخن. أنت ضعيفه جدًا ، يجب عليك تناول المزيد من الطعام ، حتى تتمكني من التطور بشكل أفضل. “هيه هيه”. وسرعان ما كدس تشو واي تشينغ الطعام في وعاءها ، واملأه مثل جبل صغير.

سأل تشو وى تشينغ بنبرة غبية: “ما هو أكثر ملائمه من احتفالات الزفاف؟”

عندما نظرت إلى تصرف تشو وي تشينغ اليقظ ، وتراكم الطعام أمامها ، خجلت عيون شانجوان بينغر فجأة ، نظرت قليلا في تشو وى تشينغ وقالت: “ليتل فاتي ، هل ستعاملني دائما بشكل جيد؟”

دخل الزوج الي نزل دي هاو من هذا القبيل ؛ كانت ساعة الغداء حاليا والمستوى الأول تقريبا سبعين في المئة كاملة. أحضرها تشو وى تشينغ إلى طاولة فارغة وكان على وشك طلب الطعام ، لكنها قالت: “لتل فاتي ، لقد أكلت بالفعل. نحن هنا للبحث عن شخص ما! ”

“آه؟” بدأ تشو وى تشينغ. لم يتوقع أن تتقابل كلماته المزعجة مع هذا الحزن من شانجوان بينغر. “ما الذي تفكر فيه ، بينغر؟ بالطبع سعملك جيداً إلى أبد الآبدين. لماذا تسألي فجأة؟

عندما نظرت إلى تصرف تشو وي تشينغ اليقظ ، وتراكم الطعام أمامها ، خجلت عيون شانجوان بينغر فجأة ، نظرت قليلا في تشو وى تشينغ وقالت: “ليتل فاتي ، هل ستعاملني دائما بشكل جيد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفضت شانجوان بينغر رأسها وتمتمت: “قالت أمي أن والدي تخلى عنا عندما كان عمري عامين فقط ، وغادرت المنزل معي وجاؤوت إلى مدينه القوس السماوية للبقاء. أمي هي بائسة للغاية ، وغالبا ما أراها تجلس وحدها في المنزل فقدت في التفكير ، يجب أن تفكر في والدي. أنا خائفه جدا ، أخشى أن ينتهي بي الأمر في يوم من الأيام مثلها …

“أنا سوف أكل معك الآن حسنان.” تاسف تشو وى تشينغ. في قلبه على الرغم من أنه جعل قرار حازم أنه عندما يصلوا إلى وحدة القوس السماوي ، سيكون عليه أن يجد فرصة لأخذها. طالما استسلمت له مرة واحدة ، هل سيكون هناك نقص للمرة الثانية أو للمرة الثالثة أو ربما أكثر؟ كما فكر في ذلك ، بدأ يبتسم ابتسامة حمقاء.

نظرت إلى مثل شئ من هذا القبيل ، شعر تشو وى تشينغ بألم طعن في قلبه ، ونهض وجلس بجانبها ، يلفها في حضن دافئ. “بينغر، لا تبكي ، من الصعب أن تقول ما حدث بالفعل ، وليس موقفنا لمناقشة حول كبرنا ، ولكن أقسم أنه ما لم تكني تريدني بعد الآن ، وإلا سوف أكون دائما ليتل فاتي. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كان قد خمّن بشكل صحيح ، وكان موقف شانجوان بينغر تجاهه يرجع بشكل كبير إلى تانغ شيان. نمت شانجوان بينغر مع والدتها ، وليس لديها أي ذاكرة لأبيها. يمكن القول أن والدتها كانت هي الأقرباء. وعلاوة على ذلك ، فقد كانت شريرة جدا ، وعندما اعترفت تانغ شيان بتشو وى تشينغ أن يكون كصهر لها ، أنها قد أزالت بالفعل الحاجز الأخير بين الاثنين ، والآن بعد أن واجهت تشو وى تشينغ مرة أخرى ، لم يعد لديه المزيد من الهواجس كانت الحواجز حول قلبها أسفل ، ولكن لحسن الحظ لم يعرف تشو وي تشينغ الحقيقة ، أو أن هذه الوغد من المحتمل ان يحاولة الحصول على قدم بعد أخذ شبر واحد!

(يقصد انه سيكون بجنبها كلتل فاتي ولن يتركها الا عنمدما تريد ذلك)

“بغض النظر عن أي شيء ، لن أتزوج أبدا ديفويا. التقيت بالفعل مع أبي في وقت سابق في معسكر الجيش ، وطلب مني الانضمام إلى وحدة القوس السماوي للتدريب. غدًا ، سأقوم أنا وبينغر بالإبلاغ عن ذلك “.

رفعت شانجوان بينغر رأسها للنظر إليه و قالت: “سوف تكون دائما دبي؟”

“أنا سوف أكل معك الآن حسنان.” تاسف تشو وى تشينغ. في قلبه على الرغم من أنه جعل قرار حازم أنه عندما يصلوا إلى وحدة القوس السماوي ، سيكون عليه أن يجد فرصة لأخذها. طالما استسلمت له مرة واحدة ، هل سيكون هناك نقص للمرة الثانية أو للمرة الثالثة أو ربما أكثر؟ كما فكر في ذلك ، بدأ يبتسم ابتسامة حمقاء.

أومأ تشو وى تشينغ براسه ، ولم يتمكن من مقاومة تقبيلها على جبهتها ، مما جعلها تحول الدموع إلى ضحك ، وتحاضنه قليلا في حضانها ، وقالت: “لنأكل الآن ، قبل أن يصبح الطعام باردا”.

(يقصد انه سيكون بجنبها كلتل فاتي ولن يتركها الا عنمدما تريد ذلك)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشو وى تشينغ بجدية: “دعني أعانقك أكثر ، وسأكون ممتلئًا. أنت وليمة للعيون ، وليمة لا يمكن شراؤها بالثروات وحدها! بينغر ، انظري … ألا تعتقد أنه يجب علينا تجاهل قضية العمر؟ ”

تنهد لينغ زيهان بهدوء وقالت: ” شانجوان يوي هو أكبر من تانغ شيان ب20 سنة ، ولكن في المرة الأولى التي رأيتها ، كان لا يزال يبدو في منتصف العمر. في ذلك الوقت ، كانت الاخت الكبيرة تانغ شيان أكبر مني بقليل ، ولكن انظر إليها الآن ، ألا تبدو شابة؟ تخميني هو أن مستويات زراعاتها ربما تكون على الأقل مساوية لمستوى والدك. أما بالنسبة لـ شانجوان ، فيجب أن يكون خبيرًا رفيع المستوى لا يمكن تصوره. للأسف ، لا أعرف ما حدث بين الاثنين ؛ وفقا للقليل الذي ذكرة الخت الكبيرة تانغ شيان ، لقد انفصلوا بالفعل لأكثر من عشر سنوات ، لكنها رفضت الخوض في التفاصيل.

دفعة شانجوان بينغر جانبا بشكل مبالغ فيه ، وقالت: “همبف، أعطيك بوصة واحدة وتريد قدم واحدة ، انها ليست بهذه السهولة! قالت أمي بأن الرجال لا يعرفون كيف يقدرون الأشياء بسهولة جداً. لذلك قررت تمديد الوقت أكثر من ذلك. سننتظر حتى تبلغ من العمر عشرين عاما ، ثم يمكننا التحدث. ”

نظرت إلى مثل شئ من هذا القبيل ، شعر تشو وى تشينغ بألم طعن في قلبه ، ونهض وجلس بجانبها ، يلفها في حضن دافئ. “بينغر، لا تبكي ، من الصعب أن تقول ما حدث بالفعل ، وليس موقفنا لمناقشة حول كبرنا ، ولكن أقسم أنه ما لم تكني تريدني بعد الآن ، وإلا سوف أكون دائما ليتل فاتي. ”

“الاااااااااااااااااا !!” أعطى تشو وي شتينغ صرخة فظيعة ، كان بصوت عال قليلا وعلى الفور لفت انتباه العملاء القربين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو وى تشينغ بجدية: “دعني أعانقك أكثر ، وسأكون ممتلئًا. أنت وليمة للعيون ، وليمة لا يمكن شراؤها بالثروات وحدها! بينغر ، انظري … ألا تعتقد أنه يجب علينا تجاهل قضية العمر؟ ”

غرقت شانجوان بينغر في الحرج وقالت على محمل الجد: “دعنا نأكل بسرعة ، نحن هنا للتعامل مع الأعمال المناسبة.”

أومأ تشو وى تشينغ براسه ، ولم يتمكن من مقاومة تقبيلها على جبهتها ، مما جعلها تحول الدموع إلى ضحك ، وتحاضنه قليلا في حضانها ، وقالت: “لنأكل الآن ، قبل أن يصبح الطعام باردا”.

سأل تشو وى تشينغ بنبرة غبية: “ما هو أكثر ملائمه من احتفالات الزفاف؟”

“بغض النظر عن أي شيء ، لن أتزوج أبدا ديفويا. التقيت بالفعل مع أبي في وقت سابق في معسكر الجيش ، وطلب مني الانضمام إلى وحدة القوس السماوي للتدريب. غدًا ، سأقوم أنا وبينغر بالإبلاغ عن ذلك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انخفض وجه شانجوان بينغر وقالت: “إذا لم تتوقف عن التحدث بالهراء وتتناول الطعام معي ، فسوف أمد الوقت أكثر!”

الفصل القادم سلاح “مميت” ….

“أنا سوف أكل معك الآن حسنان.” تاسف تشو وى تشينغ. في قلبه على الرغم من أنه جعل قرار حازم أنه عندما يصلوا إلى وحدة القوس السماوي ، سيكون عليه أن يجد فرصة لأخذها. طالما استسلمت له مرة واحدة ، هل سيكون هناك نقص للمرة الثانية أو للمرة الثالثة أو ربما أكثر؟ كما فكر في ذلك ، بدأ يبتسم ابتسامة حمقاء.

رؤية جسد شانجوان بينغر من بعيد ، لوح بسرعة في وجهها ، وناده: “بينغر، هنا!”

(لقد فشلت الخطه هاههاهها)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كان تشو وى تشينغ يتذوق طعامه ، تمضغ شانجوان بينغر ببطء . وسرعان ما اكتشفت السبب الذي جعل هذا الزميل قد بدأ من خلال تكديس الطعام في سلطتها. انها بالكاد انتهت من ثلث طعامها عندما كان قد تناول بالفعل كل ما تبقى من الطعام ووعاء الكبير من الأرز. “آه ، كان ذلك رائعاً ، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت هذا الطعام الرائع. على الرغم من أن فوضى الجيش لا تعاني من نقص في الطعام ، ولكن من حيث الطعم ، أنها تفتقر إلى الكثير. ”قال تشو وي تشينغ وهو يربت علي بطنه.

رؤية جسد شانجوان بينغر من بعيد ، لوح بسرعة في وجهها ، وناده: “بينغر، هنا!”

ضحكت شانجوان بينغر ودفعت وعائها اتجاهه: “إذا لم تكن ممتلئة ، يمكنك الحصول على ما تبقى مني . أنا حقا أكلت في وقت سابق ، أنت تعرف عاداتي “.

“آه؟” بدأ تشو وى تشينغ. لم يتوقع أن تتقابل كلماته المزعجة مع هذا الحزن من شانجوان بينغر. “ما الذي تفكر فيه ، بينغر؟ بالطبع سعملك جيداً إلى أبد الآبدين. لماذا تسألي فجأة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توهج تشو وى تشينغ وأخذه دون قيود ، ومرة أخرى الذئب أسفل الطعام المتبقي. هذه المرة ، بدا أنه استمتع بها أكثر. “الأكل إلى ان احتحشي ، مع الرائحة العالقة في فمي”. كما قال ذلك ، بدا يلحس شفتيه.

كما قال ذلك ، سرق نظرة على شانجوان بينغر ، فقط لرؤيتها تخجل مرة أخرى مع رأسها إلى أسفل ، وتبدو رئعه بشكل لا يطاق. كان من الواضح أن موقف شانجوان بينغر نحوه قد تحسن بسرعة فائقة … لقد كانت قوة حماته!

تجاهلة شانجوان بينغر وقالت بهدوء: “ليتل فاتي، انظر ، ليس هذا هو الشخص الذي نبحث عنه؟”

“أنا سوف أكل معك الآن حسنان.” تاسف تشو وى تشينغ. في قلبه على الرغم من أنه جعل قرار حازم أنه عندما يصلوا إلى وحدة القوس السماوي ، سيكون عليه أن يجد فرصة لأخذها. طالما استسلمت له مرة واحدة ، هل سيكون هناك نقص للمرة الثانية أو للمرة الثالثة أو ربما أكثر؟ كما فكر في ذلك ، بدأ يبتسم ابتسامة حمقاء.

تبعت نظرة تشو وي تشينغ المكان الذي كانت تشير إليه ، لرؤية رجل في منتصف العمر جالسًا في زاوية القاعة. بدا أن الرجل كان في الثلاثين من عمره ، وكان يرتدي الأبيض ، وكان وسيمًا إلى حد ما ، مع وجود رأس أسود طويل خلفه ، مما جعله يبدو رقيقًا إلى حد ما. ومع ذلك ، ببدات نظراته تهيمين على وجوههم وتهيمين على وجوه الكثيرين ، حيث كان يراقب الحشد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحدة القوس السماوي؟” نمه تعبير غريب علي لينغ زيهان . “الصغير وي ، عندما تذهب إلى هناك ، لا يجب أن تفسد وتتحول إلى سيئ “.

على الطاولة أمامه ، كان هناك على الأقل اثنتي عشرة زجاجة نبيذ. شرب الكثير من زجاجات النبيذ ، حتى لو كان يمكن أن يكون النبيذ الأرز ذات جودة أقل مع محتوى الكحول أقل ، فإنه لا يزال مثير للإعجاب. كان هذا هو السبب الرئيسي في أن شانجوان بينغر قالت إنه يمكن أن يكون هدفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطوع تشو وى تشينغ على الفور: “سأذهب وسأل” ، وتوجه نحو الرجل. عندما وصل إلى الرجل ، سأل بنبرة وتعبير غير واضح: “عفوا ، هل أنت السيد لوه كه دي؟”

منذ أن أبلغهم الأميرال تشو بأنهم يبحثون عن سكير في نزل دي هاو ، كان هدفهم على الأرجح شخصًا جاء هنا يوميًا للشرب. من ملاحظات شانجوان بينغر منذ دخولهم المكان ، كان ذلك الرجل في منتصف العمر بالتأكيد الشخص الذي شرب أكثر.

غرقت شانجوان بينغر في الحرج وقالت على محمل الجد: “دعنا نأكل بسرعة ، نحن هنا للتعامل مع الأعمال المناسبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تطوع تشو وى تشينغ على الفور: “سأذهب وسأل” ، وتوجه نحو الرجل. عندما وصل إلى الرجل ، سأل بنبرة وتعبير غير واضح: “عفوا ، هل أنت السيد لوه كه دي؟”

في اليوم التالي ، عندما وصل تشو وي تشينغ إلى فندق دي هاو ، كان بالفعل وقت الغداء. اليوم ، كان جاهزاً جيداً ، حاملاً معه جميع مدخراته ، إلى جانب عشر عمات ذهبية منحته أمه. كان تخصص دي هاو هو خدم العملاء من جميع مناحي الحياة ، وكان طعامهم معروفًا جيدًا في الارجاء لكونه لذيذًا ، وقد خطط تشو وى تشينغ لمنح شانجوان بينغر معاملة جيدة قبل دخولهم وحدة القوس السماوي.

حرك السكير عينيه وظهر صوت حاد قليلاً: “اذهب بعيد، لا تحجب نظر أبوك ، أنا ، من مشاهدة هذه الجمال. كنت أنظر فقط إلى حجم 38 ، وأنت شقي صغير حجبت عني الرئية “.

دخل الزوج الي نزل دي هاو من هذا القبيل ؛ كانت ساعة الغداء حاليا والمستوى الأول تقريبا سبعين في المئة كاملة. أحضرها تشو وى تشينغ إلى طاولة فارغة وكان على وشك طلب الطعام ، لكنها قالت: “لتل فاتي ، لقد أكلت بالفعل. نحن هنا للبحث عن شخص ما! ”

سمع كلماته ، كان تشو وى تشينغ مصعوق ، والشعور الغريب من الألفة يلفه ، وقال لا شعوريا: “”أنا أبحث عن ليو ليو اللذي لا مثيل له .”

سمع كلماته ، كان تشو وى تشينغ مصعوق ، والشعور الغريب من الألفة يلفه ، وقال لا شعوريا: “”أنا أبحث عن ليو ليو اللذي لا مثيل له .”

 

(لقد فشلت الخطه هاههاهها)

الفصل القادم سلاح “مميت” ….

نظرت إلى مثل شئ من هذا القبيل ، شعر تشو وى تشينغ بألم طعن في قلبه ، ونهض وجلس بجانبها ، يلفها في حضن دافئ. “بينغر، لا تبكي ، من الصعب أن تقول ما حدث بالفعل ، وليس موقفنا لمناقشة حول كبرنا ، ولكن أقسم أنه ما لم تكني تريدني بعد الآن ، وإلا سوف أكون دائما ليتل فاتي. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربتت لينج زيهان غلي شعر ابنها وتنهدت كما قالت: “الصغير وي ، لقد جعلك والدك تعاني كثيرا من أجل السماح لك بتعلم كيفية حماية نفسك ، لقد كان قلبى موتالما أيضًا رغم أنه كان الأفضل. إذن ، ما الذي تنوي القيام به من الآن؟ ماذا عنك و زواج ديفويا ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط