الفصل 38 الوحش السماوية مرحلة الملك السمة المكانية (1)
حمل تشو وى تشينغ النمر الأبيض الصغير الذى كان مغطى بالدم والأوساخ ، بحثا عن مجموعة نظيفة من الملابس ، يركض عارا لينظف نفسه. بعد كل شيء ، كان بقية الناس الذين يعيشون في المنزل جميعًا من الرجال ، ولم يكن يخاف من رؤيته. وعلاوة على ذلك مع شخصيته ، حتى لو كان يرى من قبل النساء ، وهذا العقل النذل قليلا؟ من يدري ما إذا كان سيأتي بشيء مثل فرض رسوم على من يرى !؟
ضحك هويان أوبو بحرارة قائلاً: “لم لا؟ لقد وصلت بالفعل إلى ذروة إمكانيتي كسيد دمج المعدات وليس لدينا مجال كبير للنمو أكثر من ذلك. الآن لديّ مثل هذا التلميذ المتميز ، ما الذي يجب علي العمل أكثر من أجله؟ لقد حان الوقت بالنسبة لي للاستمتاع بالحياة ، والسفر حول العالم وتجربة الحياة! لنذهب ، يمكننا حزم أمتعتك والرحيل في وقت قريب “.
ملأ الحوض الكبير بالماء ، فقامت فات كات بالقافز إلى داخلها.المسكينه فات كات لم يكن أمام القطة من خيار آخر سوى مجداف الكلاب للبقاء على قيد الحياة، و قمعت غضبها.
ركز على إرادته ، حتى من دون الإفراج عن جواهره السماوية ، تمكن من تحوير الطاقة السماوية له إلى ضوء أبيض من جسمه ، سواء للهجوم أو الدفاع ، وكان هذا بالتأكيد فرقًا كبيرًا من السابق عندما كان محصوراً في . جسمة. علاوة على ذلك ، مع الطاقة السماوية في حالة سائلة ، تم تقليل الكمية المستخدمة للمهارات بقليل من الإنصاف. يمكن القول أن هذه المجموعة الثالثة من الجواهر كانت قفزة هائلة في مستويات القوة لجميع أساتذة الجواهر السماوية ، ليس فقط بالكمية ولكن أيضا الجودة ؛ وكان الأمر أكثر من ذلك بالنسبة لشخص مثل تشو وي تشينغ الذي كانت موهبة فطيرة عالية جدا.
أعطى تشو وى تشينغ ضحكة حماسية ، وغسل الدم والأوساخ المخلوطه في الفراء قبل أن يقول بهدوء: “فات كات ، مهما كان ، أنت أنثى … هل يعد هذا بمثابة حمام يوانيانغ ؟ هيه هيه هيه هيه
هرع تشو وى تشينغ بسرعة إلى غرفته ، وبعد أن أغلق بابه ، مسح عينيه بقوة. “لماذا وصل الرمل الي عيني …” تمتم.
سمع كلماته ، كان فات كات لديها الرغبة في ضرب رأسه على الحائط ، حيث كانت توجادل بشدة مع الكفوف التي تدور حولها بكثافة ، يمكن أن يضحك تشو وي تشينغ وانهاؤ حمامها قبل وضعها خارج ، قبل البدء في تنظيف نفسه .
الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه الآن هو إنهاء مهارة التخزين ومعدات الدمج . بعد كل شيء ، بالنسبة لدمج المعدات ، لم يكن لديه سوى قطعة واحد حاليًا – قوس السيد الاعلي في أول جوهرة فيزيائية . ومع ذلك ، بما أنه كان قد قضى كل وقته في إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، فإنه لم يكن قادرًا على تعزيز الهدية من هويان آوبو – أول قطعة من المجموعة الأسطورية التي انتقلت من الأسلاف ، ولن يفعل ذلك إلا بعد الوصول إلى مدينة فيي لي .
بالفعل أعصاب تشو وي تشينغ كانت مختلفة جدا عن الطبيعي. على الرغم من الشعور بالألم المروع من الليلة السابقة ، والآن بعد أن أخذ حماما جيدا وكان يشعر بالراحة في كل مكان ، كان يكاد ينفصل عن الألم من أمس ، حقا شخصية تسي الألم بمجرد أن تلتئم الندوب. في الحقيقة ، كانت هذه الشخصية التي سمحت له بالاستمرار في تقنية الاله الخالدة دون أن يكون مجنونا.
بعد الركع ، وقف تشو وى تشينغ مرة أخرى. لم يكن لديه ابتسامة عادية على وجهه ، بدلا من ذلك قال بجدية: “معلم ، لا تقلق. بالتأكيد سأحقق حلمك! ”
في السابق ، كان مبتكر تقنية الاله الخالدة عبقريًا قويًا يتمتع بموهبة لا يمكن تصورها والعديد من اللقاءات العنيفة ، قبل أن يموت في النهاية إلى بسبب تقنية اله الخالدة الذي ابتكرة. لم يكن ذلك أن جسده لم يكن قادراً على استعبها ، بدلاً من أن روحه لم تكن قادرة على أخذ الألم المتزايد باستمرار وانهار وعيه من ذلك. في النهاية ، كان قد هلك بينما كان يخترق نقطة كيو هاي ، والتي كانت زيادة ملحوظة في اعذاب والمعاناة .
كان كل من هويان أوبو وفنغ يو قد أمضين ليلة بلا نوم ، وقد تم تنبيههما في الحال بمجرد أن بدأ. ومع ذلك ، لم يزعجهم حتى الآن ، ورأوا نفسه مفعمة بالحيوية بالنشاط ، فقد كانوا عاجزين عن الكلام. لم يكن باستطاعتهم تصور كيف أن شخصا ما كان في مثل هذه الحالة الخطيرة من انحراف تشى قونغ وكان في مثل هذا العذاب في اليوم السابق ، يمكن أن يتعافى بهذه السرعة وبدا وكأن شيئا لم يحدث.
بعد الالستحمام والتغيير إلى مجموعة جديده من الملابس ، وجد تشو وي تشينغ كومة ضخمة من الطعام وتمت تعبئته. وجلس ، وهو مشبع ، وشعورا مليئا بالروح والطاقة ، كما لو أن شهور الارهاق قد تم محوها.
بعد الخريطة ، وجد أنه طريق سهل جدًا. ركض بأقصى سرعة ، كما وجد أن هذا كان مفيدا للغاية بالنسبة له. بعد أن حصل علي الجوهرة الثالثة ، لم يكن تشو وى تشينغ على دراية بقدراته الجديدة واللياقة البدنية. على هذا النحو ، والآن بعد أن استخدم سمة الريح الخاصة به في السباق ، كان مندهشًا عندما اكتشف أن الصعود في القوة لم يكن مجرد مسألة أرقام بسيطة.
“الصغير وي ، تعال إلى هنا بعض الوقت”. بعد أن انتهى من تناول الطعام ، خرج صوت هويان أوبو.
بعد الركع ، وقف تشو وى تشينغ مرة أخرى. لم يكن لديه ابتسامة عادية على وجهه ، بدلا من ذلك قال بجدية: “معلم ، لا تقلق. بالتأكيد سأحقق حلمك! ”
كان كل من هويان أوبو وفنغ يو قد أمضين ليلة بلا نوم ، وقد تم تنبيههما في الحال بمجرد أن بدأ. ومع ذلك ، لم يزعجهم حتى الآن ، ورأوا نفسه مفعمة بالحيوية بالنشاط ، فقد كانوا عاجزين عن الكلام. لم يكن باستطاعتهم تصور كيف أن شخصا ما كان في مثل هذه الحالة الخطيرة من انحراف تشى قونغ وكان في مثل هذا العذاب في اليوم السابق ، يمكن أن يتعافى بهذه السرعة وبدا وكأن شيئا لم يحدث.
على الرغم من أنه لم يكن قد أمضى سوى 5 أشهر فقط في التعلم والعيش جنباً إلى جنب مع هويان آوبو ، إلا أن تشو وى تشينغ يمكن أن يشعر بوضوح بمدى ما قام به معلمه ورعايته له. بغض النظر عن مخطوطات المعدات الموحدة ، أو الطريقة التي أمضى بها كل مدخراته للحصول على المواد ، أو الطريقة التي علمه بها بصبر ، يمكن القول أن هويان أوبو قد قام بكل شيء يحتاجه المعلم وأكثر من ذلك. إن لم يكن من أجل تعاليم هويان اوبو المفصل والدعم غير المقيد في المواد ، فإنه لا يمكن أن يكون قد أصبح سيد دمج المدات أساسيًا في هذا الوقت القصير ، بغض النظر عن موهبته. كان رمز تشو وي تشينغ دائما – إذا كان شخص ما يعامله بشكل جيد ، فسوف يعاملهم أفضل مائة مرة. إذا كان شخص ما يعامله بشكل سيء ، سوف ينتقم منه مائة مرة أسوأ!
“معلم ، انتهيت من المخطوطة الاخيرة الليلة الماضية!” ركض تشو وي تشينغ إلى غرفة هويان اوبو بإثارة ، على الرغم من أنه لم يذكر أي شيء عن الألم والمعاناة التي مر بها من تقنية الاله الخالدة الليلة الماضية.
ابتسم هويان اوبو وقال: “جيد جدا ، جيد جدا. في غضون أشهر قليلة ، أكملت أصعب مرحلة من أساتذة دمج المعدات. حسنًا ، لقد حان الوقت تقريبًا للتوجه إلى مدينة فيي لي ، يجب أن تحزم اشيائك وتغادر في أقرب وقت ممكن. ”
نظر هويان أوبو وفنغ يو إلى النمر الأبيض الصغير الذي ينام في ذراعي تشو وي تشينغ ببعض الخوف. لم يرغبوا في التحدث عن الأمس أيضًا ، وبما أن تشو وي تشينغ لم يذكر ذلك ، فقد كانوا سعداء بإلزامهم.
“معلم ، انتهيت من المخطوطة الاخيرة الليلة الماضية!” ركض تشو وي تشينغ إلى غرفة هويان اوبو بإثارة ، على الرغم من أنه لم يذكر أي شيء عن الألم والمعاناة التي مر بها من تقنية الاله الخالدة الليلة الماضية.
ابتسم هويان اوبو وقال: “جيد جدا ، جيد جدا. في غضون أشهر قليلة ، أكملت أصعب مرحلة من أساتذة دمج المعدات. حسنًا ، لقد حان الوقت تقريبًا للتوجه إلى مدينة فيي لي ، يجب أن تحزم اشيائك وتغادر في أقرب وقت ممكن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هويان أوبو وفنغ يو إلى النمر الأبيض الصغير الذي ينام في ذراعي تشو وي تشينغ ببعض الخوف. لم يرغبوا في التحدث عن الأمس أيضًا ، وبما أن تشو وي تشينغ لم يذكر ذلك ، فقد كانوا سعداء بإلزامهم.
عند سماع كلمات هويان اوبو ، تضاءلت النظرة المتحمس على تشو وي تشينغ . ووضع فات كات بلطف على الأرض ، ركع فجأة أمام هويان اوبو وفنغ يو ، وأعطاهم 3 ركعات.
هويان اوبو لم يمنعه ، في الوقت الحالي ، كانت عيناه مليئة بالفخر والفرح. إلى أي معلم ، كان أعظم شعور أن يكون هذا التلميذ البارع ، وكان بالتأكيد الشعور الذي كان لديه الآن.
هويان اوبو لم يمنعه ، في الوقت الحالي ، كانت عيناه مليئة بالفخر والفرح. إلى أي معلم ، كان أعظم شعور أن يكون هذا التلميذ البارع ، وكان بالتأكيد الشعور الذي كان لديه الآن.
“لماذا لم تطلب منه البقاء؟ إذا فعلت ذلك ، لربما كان سيبقى. ”قال فنغ يو.
بعد الركع ، وقف تشو وى تشينغ مرة أخرى. لم يكن لديه ابتسامة عادية على وجهه ، بدلا من ذلك قال بجدية: “معلم ، لا تقلق. بالتأكيد سأحقق حلمك! ”
ركز على إرادته ، حتى من دون الإفراج عن جواهره السماوية ، تمكن من تحوير الطاقة السماوية له إلى ضوء أبيض من جسمه ، سواء للهجوم أو الدفاع ، وكان هذا بالتأكيد فرقًا كبيرًا من السابق عندما كان محصوراً في . جسمة. علاوة على ذلك ، مع الطاقة السماوية في حالة سائلة ، تم تقليل الكمية المستخدمة للمهارات بقليل من الإنصاف. يمكن القول أن هذه المجموعة الثالثة من الجواهر كانت قفزة هائلة في مستويات القوة لجميع أساتذة الجواهر السماوية ، ليس فقط بالكمية ولكن أيضا الجودة ؛ وكان الأمر أكثر من ذلك بالنسبة لشخص مثل تشو وي تشينغ الذي كانت موهبة فطيرة عالية جدا.
شعر هويان أوبو بعيون تغمض عينيه ، وأخذ نفسا عميقا ، محاولا بذل قصارى جهده لقمع دموعه. وبدا يضحك: “اذهب بسرعة! احزم ما تبقى من “ورق الدمج ” وحبر الدمج ” كذلك ، وتأكد من الحصول على بعض الممارسة. فقط ترك المخطوطات المكتملة. أنا ، أبيك ، سوف اتقاعد بعد هذا. بعد العمل بجد لسنوات عديدة ، بمجرد أن أنتهي من بيع كل المخطوطات التي قمت بها هذه المرة ، سأسافر حول العالم مع العجوز فنغ ، ربما في يوم من الأيام سنلتقي مرة أخرى “.
هرع تشو وى تشينغ بسرعة إلى غرفته ، وبعد أن أغلق بابه ، مسح عينيه بقوة. “لماذا وصل الرمل الي عيني …” تمتم.
ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة ، وقال: “من يدري ، ربما بحلول ذلك الوقت سوف أكون بالفعل سيد دمج المعدات في مرحلة زونغ ! وداعا معلم ، وداعا سينور فنغ يو! ”بعد قول ذلك ، التفت للمغادرة بسرعة. ومع ذلك ، يمكن أن يرى بوضوح هويان اوبو و فنغ يو بعد أن استدار ، بدأ كتفيهم يهتز قليلا.
على هذا النحو ، أطلق على الفور جواهره السماوية ، بسرعة نقل عجلة السمة إلى المنطقة الخضراء ، ومثل برغي من البرق ، أنطلق باتجاه مدينة فيي لي.
هرع تشو وى تشينغ بسرعة إلى غرفته ، وبعد أن أغلق بابه ، مسح عينيه بقوة. “لماذا وصل الرمل الي عيني …” تمتم.
هويان اوبو لم يمنعه ، في الوقت الحالي ، كانت عيناه مليئة بالفخر والفرح. إلى أي معلم ، كان أعظم شعور أن يكون هذا التلميذ البارع ، وكان بالتأكيد الشعور الذي كان لديه الآن.
على الرغم من أنه تصرف بشكل طبيعي وكأنه لم يهتم بالآخرين وتعلم كيف يكون وغدًا من مو اون ، فإن ذلك لم يمنع تشو وي تشينغ من معرفة من عامله بشكل جيد ، أو منعه من امتلاك مشاعر حقيقية.
بعد فترة ، فتح الباب ، وظهر كل من هويان أوبو وفنغ يو في الخارج ، يشاهدون شخصية تشو وي تشينغ المختفية. بعد أن اختفى في المسافة ، تحرك هويان أوبو لتنفس كبير ، والنظر على وجهه يظهر كم لم يتحمل الوداع مع تلميذه الحبيب.
على الرغم من أنه لم يكن قد أمضى سوى 5 أشهر فقط في التعلم والعيش جنباً إلى جنب مع هويان آوبو ، إلا أن تشو وى تشينغ يمكن أن يشعر بوضوح بمدى ما قام به معلمه ورعايته له. بغض النظر عن مخطوطات المعدات الموحدة ، أو الطريقة التي أمضى بها كل مدخراته للحصول على المواد ، أو الطريقة التي علمه بها بصبر ، يمكن القول أن هويان أوبو قد قام بكل شيء يحتاجه المعلم وأكثر من ذلك. إن لم يكن من أجل تعاليم هويان اوبو المفصل والدعم غير المقيد في المواد ، فإنه لا يمكن أن يكون قد أصبح سيد دمج المدات أساسيًا في هذا الوقت القصير ، بغض النظر عن موهبته. كان رمز تشو وي تشينغ دائما – إذا كان شخص ما يعامله بشكل جيد ، فسوف يعاملهم أفضل مائة مرة. إذا كان شخص ما يعامله بشكل سيء ، سوف ينتقم منه مائة مرة أسوأ!
“الصغير وي ، تعال إلى هنا بعض الوقت”. بعد أن انتهى من تناول الطعام ، خرج صوت هويان أوبو.
وعلى الجانب الآخر ، هز جسم هويان أوبو بعد أن غادر تشو وي تشينغ ، وأخذ نفسا عميقا وتمتم على نفسه: “إنه بالتأكيد أعظم فخر في حياتي .”
بالفعل أعصاب تشو وي تشينغ كانت مختلفة جدا عن الطبيعي. على الرغم من الشعور بالألم المروع من الليلة السابقة ، والآن بعد أن أخذ حماما جيدا وكان يشعر بالراحة في كل مكان ، كان يكاد ينفصل عن الألم من أمس ، حقا شخصية تسي الألم بمجرد أن تلتئم الندوب. في الحقيقة ، كانت هذه الشخصية التي سمحت له بالاستمرار في تقنية الاله الخالدة دون أن يكون مجنونا.
غادر تشو وى تشينغ ، وهذه المرة لم يكن وداعا لويان اوبو وفنغ يو. كان خائفا جدا من لحظة الوداع. ومع ذلك ، بعد أن غادر الفناء ، ركع على الباب ووقف ثلاث مرات ، قبل أن يعانق فات كات في ذراعيه ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة ، فتح الباب ، وظهر كل من هويان أوبو وفنغ يو في الخارج ، يشاهدون شخصية تشو وي تشينغ المختفية. بعد أن اختفى في المسافة ، تحرك هويان أوبو لتنفس كبير ، والنظر على وجهه يظهر كم لم يتحمل الوداع مع تلميذه الحبيب.
بعد الخريطة ، وجد أنه طريق سهل جدًا. ركض بأقصى سرعة ، كما وجد أن هذا كان مفيدا للغاية بالنسبة له. بعد أن حصل علي الجوهرة الثالثة ، لم يكن تشو وى تشينغ على دراية بقدراته الجديدة واللياقة البدنية. على هذا النحو ، والآن بعد أن استخدم سمة الريح الخاصة به في السباق ، كان مندهشًا عندما اكتشف أن الصعود في القوة لم يكن مجرد مسألة أرقام بسيطة.
“لماذا لم تطلب منه البقاء؟ إذا فعلت ذلك ، لربما كان سيبقى. ”قال فنغ يو.
على هذا النحو ، أطلق على الفور جواهره السماوية ، بسرعة نقل عجلة السمة إلى المنطقة الخضراء ، ومثل برغي من البرق ، أنطلق باتجاه مدينة فيي لي.
هز هويان أوبو رأسه قائلاً: “لا أستطيع أن أكون أنانية. سيد دمج المعدات هو بالتأكيد مجرد مهنة جانبية بالنسبة له. كم من اسياد الجواهر السماوية لدي إمبراطورية القوس السماوية ؟ علاوة على ذلك ، مع مثل هذه الموهبة وصفاته ، سيذهب إلى حد بعيد كسيد الجوهرة السماوية. ”
بعد الركع ، وقف تشو وى تشينغ مرة أخرى. لم يكن لديه ابتسامة عادية على وجهه ، بدلا من ذلك قال بجدية: “معلم ، لا تقلق. بالتأكيد سأحقق حلمك! ”
ابتسم فنغ يو وقال: ” العجوزهويان ، الآن فقط أدرك أن لديك أيضًا جانبًا لطيفًا بطبيعتك. هل سنقوم حقا بالسفر حول العالم كما قلت؟
وفي الوقت نفسه ، بدأت الطاقة السماوية التي ينتجها تشو وي تشينغ بالتطور من طاقة جينغ السماوية إلى مرحلة طاقة شو السماوية .علي الرغم من أنه لم يصل إلى المستوى الأول بعد ، فقد تمكنت الطاقة السماوية بالفعل من إظهار بعض الصفات الفريدة لمرحلة شو – لإطلاقها خارج الجسم.
ضحك هويان أوبو بحرارة قائلاً: “لم لا؟ لقد وصلت بالفعل إلى ذروة إمكانيتي كسيد دمج المعدات وليس لدينا مجال كبير للنمو أكثر من ذلك. الآن لديّ مثل هذا التلميذ المتميز ، ما الذي يجب علي العمل أكثر من أجله؟ لقد حان الوقت بالنسبة لي للاستمتاع بالحياة ، والسفر حول العالم وتجربة الحياة! لنذهب ، يمكننا حزم أمتعتك والرحيل في وقت قريب “.
بعد الالستحمام والتغيير إلى مجموعة جديده من الملابس ، وجد تشو وي تشينغ كومة ضخمة من الطعام وتمت تعبئته. وجلس ، وهو مشبع ، وشعورا مليئا بالروح والطاقة ، كما لو أن شهور الارهاق قد تم محوها.
تقع مدينة فيي لي في شمال إمبراطورية فيي لي ، وكانت ابعد حوالي مرتين من المسافة من ابرطورية القوس السماوية الي مدينة التل الطائر . بعد الخروج من مدينة التل الطائر ، قام تشو وي تشينغ ببعض التقديرات وأدرك أنه كان بالفعل في جدول ضيق للوصول إلى مدينة فيي لي في الوقت المناسب للقاء مع شانجوان بينغر كما هو مخطط لها. لم يكن لديه خيار سوى السفر ليلا ونهارا.
“لماذا لم تطلب منه البقاء؟ إذا فعلت ذلك ، لربما كان سيبقى. ”قال فنغ يو.
على هذا النحو ، أطلق على الفور جواهره السماوية ، بسرعة نقل عجلة السمة إلى المنطقة الخضراء ، ومثل برغي من البرق ، أنطلق باتجاه مدينة فيي لي.
سمع كلماته ، كان فات كات لديها الرغبة في ضرب رأسه على الحائط ، حيث كانت توجادل بشدة مع الكفوف التي تدور حولها بكثافة ، يمكن أن يضحك تشو وي تشينغ وانهاؤ حمامها قبل وضعها خارج ، قبل البدء في تنظيف نفسه .
بعد الخريطة ، وجد أنه طريق سهل جدًا. ركض بأقصى سرعة ، كما وجد أن هذا كان مفيدا للغاية بالنسبة له. بعد أن حصل علي الجوهرة الثالثة ، لم يكن تشو وى تشينغ على دراية بقدراته الجديدة واللياقة البدنية. على هذا النحو ، والآن بعد أن استخدم سمة الريح الخاصة به في السباق ، كان مندهشًا عندما اكتشف أن الصعود في القوة لم يكن مجرد مسألة أرقام بسيطة.
سمع كلماته ، كان فات كات لديها الرغبة في ضرب رأسه على الحائط ، حيث كانت توجادل بشدة مع الكفوف التي تدور حولها بكثافة ، يمكن أن يضحك تشو وي تشينغ وانهاؤ حمامها قبل وضعها خارج ، قبل البدء في تنظيف نفسه .
في كل مرة تطرق فيها قدماه الأرض ، حتى عندما لم يكن يستخدم قوة الساق اليمنى شيطانية ، يمكن أن يشعر كما لو كان ضوء كالعصفور. المفاجأة الكبرى كانت مفاجأة – وجد أن التحكم في سرعته كان أدق من ذي قبل ، كونه قادر على التلاعب بالاطاقة السماوية سمة الريح مع دقة لم يسمع بها من قبل. كان هذا على الأرجح نتيجة لاستخدامه المستمر لـ الطاقة السماوية خلال 4 أشهر من إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، والدقة المطلوبة ، وتعزيز وعيه أيضًا.
“الصغير وي ، تعال إلى هنا بعض الوقت”. بعد أن انتهى من تناول الطعام ، خرج صوت هويان أوبو.
علاوة على ذلك ، مع اختراق نقطة الوخز بالابر تشى هاى ، كان مختلفًا تمامًا عن نقاط 11 الوخز بالإبر السابقة. على الرغم من أنه عانى الكثير ، إلا أن الفوائد التي تلقاها كانت كبيرة بنفس القدر. في السابق ، كانت دوامات الطاقة الخاصة بنقاط “الوخز بالإبر” المختلفة معزولة إلى حدٍ ما ، ولم تكن هناك علاقة كبيرة بين جميع هذه النقاط. ومع ذلك ، مع اختراق نقطة الوخز بالإبر تشى هاى ، كان مختلفًا جدًا. كان دوامة الطاقة في نقطة الوخز بالابر تشى هاى تشبه المحور المركزي لجسمه حيث تجمعت كل الطاقة السماوية ونُقلت مرة أخرى. تم ربط الدوامات الـ11 الأخرى للطاقة بها ، ومع كل نفس أخذها ، تدور الدوامة طاقة تشى هاى ، وسوف تستمد جميعها كميات متزايدة من الطاقة السماوية من الغلاف الجوي ، وكان من الواضح أن الدرع الخالد أقوى من ذي قبل.
حمل تشو وى تشينغ النمر الأبيض الصغير الذى كان مغطى بالدم والأوساخ ، بحثا عن مجموعة نظيفة من الملابس ، يركض عارا لينظف نفسه. بعد كل شيء ، كان بقية الناس الذين يعيشون في المنزل جميعًا من الرجال ، ولم يكن يخاف من رؤيته. وعلاوة على ذلك مع شخصيته ، حتى لو كان يرى من قبل النساء ، وهذا العقل النذل قليلا؟ من يدري ما إذا كان سيأتي بشيء مثل فرض رسوم على من يرى !؟
وفي الوقت نفسه ، بدأت الطاقة السماوية التي ينتجها تشو وي تشينغ بالتطور من طاقة جينغ السماوية إلى مرحلة طاقة شو السماوية .علي الرغم من أنه لم يصل إلى المستوى الأول بعد ، فقد تمكنت الطاقة السماوية بالفعل من إظهار بعض الصفات الفريدة لمرحلة شو – لإطلاقها خارج الجسم.
هويان اوبو لم يمنعه ، في الوقت الحالي ، كانت عيناه مليئة بالفخر والفرح. إلى أي معلم ، كان أعظم شعور أن يكون هذا التلميذ البارع ، وكان بالتأكيد الشعور الذي كان لديه الآن.
ركز على إرادته ، حتى من دون الإفراج عن جواهره السماوية ، تمكن من تحوير الطاقة السماوية له إلى ضوء أبيض من جسمه ، سواء للهجوم أو الدفاع ، وكان هذا بالتأكيد فرقًا كبيرًا من السابق عندما كان محصوراً في . جسمة. علاوة على ذلك ، مع الطاقة السماوية في حالة سائلة ، تم تقليل الكمية المستخدمة للمهارات بقليل من الإنصاف. يمكن القول أن هذه المجموعة الثالثة من الجواهر كانت قفزة هائلة في مستويات القوة لجميع أساتذة الجواهر السماوية ، ليس فقط بالكمية ولكن أيضا الجودة ؛ وكان الأمر أكثر من ذلك بالنسبة لشخص مثل تشو وي تشينغ الذي كانت موهبة فطيرة عالية جدا.
هرع تشو وى تشينغ بسرعة إلى غرفته ، وبعد أن أغلق بابه ، مسح عينيه بقوة. “لماذا وصل الرمل الي عيني …” تمتم.
الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه الآن هو إنهاء مهارة التخزين ومعدات الدمج . بعد كل شيء ، بالنسبة لدمج المعدات ، لم يكن لديه سوى قطعة واحد حاليًا – قوس السيد الاعلي في أول جوهرة فيزيائية . ومع ذلك ، بما أنه كان قد قضى كل وقته في إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، فإنه لم يكن قادرًا على تعزيز الهدية من هويان آوبو – أول قطعة من المجموعة الأسطورية التي انتقلت من الأسلاف ، ولن يفعل ذلك إلا بعد الوصول إلى مدينة فيي لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هويان أوبو وفنغ يو إلى النمر الأبيض الصغير الذي ينام في ذراعي تشو وي تشينغ ببعض الخوف. لم يرغبوا في التحدث عن الأمس أيضًا ، وبما أن تشو وي تشينغ لم يذكر ذلك ، فقد كانوا سعداء بإلزامهم.
سمع كلماته ، كان فات كات لديها الرغبة في ضرب رأسه على الحائط ، حيث كانت توجادل بشدة مع الكفوف التي تدور حولها بكثافة ، يمكن أن يضحك تشو وي تشينغ وانهاؤ حمامها قبل وضعها خارج ، قبل البدء في تنظيف نفسه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات