الفصل 41 أكاديمية فيي لي العسكرية (1)
بعد أن دفع ما تشون الغرامة بتهمة تدمير ممتلكات المدرسة ، تركهم المعلم.
منذ أن التقيا ، كان هذا هو الوقت الأكثر استرخاءً الذي قضيناه معًا. للأسف ، انتهى عزيزنا ليتل فاتي إلى الفشل في محاولته للاستمتاع ببينغر الجميل. لمنعه من عبور الخط ، احتفظت شانجوان بينغر بحراستها ورفضت الحميمة .
ربت تشو وى تشينغ علي أكتاف ما تشون ، مبتسما حيث قال: “حكيم جدا منك ، يبدو أنك تعرف مكانك. في وقت سابق ، لم أستخدم سوى 40 في المئة من قوتي في ركله تلك الساق. أيها الأحمق الكبير ، سأراك في غضون ثلاثة أيام! ”كما قال ذلك ، استدار ، وهو يمسك شانجوان بينغر بيده أثناء خروجهم من الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبلغ تشو وى شينغ و شانجوان بينغر للأكاديمية في وقت مبكر من صباح اليوم ، جنبا إلى جنب. مع شانجوان بينغر حوله ، بطبيعة الحال لم يسمح تشو وي تشينغ للبقاء في حالته المزرية المؤسفة. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتدي الملابس القماشية البسيطة ، إلا أنه كان على الأقل نظيفًا ومجهزًا بشكل جيد الآن. لم يكن يعتبر وسيمًا جدًا أو رقيقًا ، ولكن إطاره الطويل والرائع قدم له مظهرًا رائعًا. علاوة على ذلك ، كانت المرأة الجميلة هي أفضل زينة الرجل – بمثل هذا الجمال مثل شانجوان بينغر بجانبه ، كان من الطبيعي أن يجذب العديد من النظرات أثناء سيرهم على طول الشارع.
إذا نظرنا إلى شخصية تشو وي تشينغ المختفية ، عندها فقط انحنى ما تشون وهو يمسك بطنه ، وهو يتذمر ، يتذمر لنفسه: ، هذا الشخص متوحش جداً ، تماماً مثل النمر المبتسم. مثل هذا الحظ السيئ من جانبي ، للأسف ، يا لها من إهدار لفتاة جميلة ، لماذا يتم أخذ كل الخير منها دائمًا ، لكن هذا النمر المبتسم قوي حقًا ، حتى بدون استخدام جواهره السماوية ، فإن ضرباته تؤلمني كثيرًا ، مرعب “.
لقد وصلوا مبكراً إلى حد ما ، وكانت أرضية التقارير لا تزال فارغة وهادئة إلى حد ما. لا يوجد حاليا سوى ثلاثة مدرسين كانوا مسؤولين عن قبول الطلاب الجدد.
عندما قام تشو وى تشينغ بسحب شانجوان بينغر من أكاديمية فيي لي العسكرية ، سارع بخطواته. “ليتل فاتي ، لماذا الاندفاع؟ إلى أين نتجه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صالة النوم المشتركة خلف مبنى المدرسة الرئيسي مباشرةً ، وكانت أصغر قليلاً. حتى الآن ، كان من حجم مثير للإعجاب. بعد أعداد مفاتيحهم ، سرعان ما شقوا طريقهم إلى صالة نوم تشو يو تشينغ .
ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال : “عزيزتي الحبيبة ، لقد افتقدتك كثيراً! ! بالطبع ، سنعود إلى الفندق لنفعل ما نحب أن نفعله. ”
بعد أن دفع ما تشون الغرامة بتهمة تدمير ممتلكات المدرسة ، تركهم المعلم.
كانت شانجوان بينغر تقريبا شابة تبلغ من العمر 19 عاما ، وكيف أنها لا يمكن أن تفهم ما كان يتحدث عنه تش وي تشينغ . على الفور ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، وقالت بهدوء: “لا”.
في ظل توجيهاتهم ، عبر تشو وى شينغ وشانجوان بينغر الساحة الرئيسية ، ودخلوا مبنى المدرسة الكبير ، وسرعان ما وجدوا أرضية التقارير للطلاب الجدد.
“لما لا؟ “لم تقل أنه لا بأس ان لم يوجد أحد؟”.
يبدو أن الأوقات السعيدة تمر دائمًا بسرعة ، وبدا الأمر وكأنه مجرد غمضة عين عندما مرت الأيام الثلاثة. كان الحشد الصاخب في منطقة الأكاديمية يتلاشى ببطء أيضا. أولئك الذين تمكنوا من الدخول قفزو بفرح ، في حين أن أولئك الذين يخططوا لمستقبلهم بوحشية ، حاولوا مرة أخرى في العام المقبل أو يتحولوا إلى شيء آخر.
قالت شانجوان بينغر بشكل مزعج: “عندما قلت ذلك ، كان ذلك أنت. عندما غادرت المنزل ، أخبرتني أمي ألا أقوم بذلك معك “.
لحظة فتح الباب ، استقبله انفجار من الروائح المرعبة – سنوات من قدم الرياضي! هذه الرائحة جعلت تشو وى تشينغ يسقط تقريبا ، حيث سرعان ما منع شانجوان بينغر من الدخول ، حيث كان يحبس أنفاسه وهرع إلى الغرفة ليدفع النافذة ، ويسمح بتدفق التهوية. عندها فقط تم مسح الهواء قليلاً.
قال تشو وى تشينغ: “افعل ماذا؟” ، مع نظرة البراءة”.
تحولت دموع شانجوان بينغر بسرعة إلى ضحك. “هذا هو جيد ليتل فاتي ، تعال ، الأخت الكبيرة ستكافئك”. كما قالت ، وقفت على رؤوس اصبعها وقبلت خديه.
تحول وجه شانجوان بينغر إلى اللون الأحمر. “الذي تعرفه! قالت أمي ، قبل أن أتزوجك بالفعل ، لا يُسمح لي بالقيام بذلك معك. وقالت ، إذا كنت تحصل عليه بسهولة ، فلن تعرف أن نعتز به. إلى جانب ذلك ، ماذا لو … أحمل؟ ”
“مرحبا معلم ، نحن الطلاب المبتدئين.” قالت شانجوان بينغر بابتسامة باهتة. جلب جمالها الذي لا مثيل له بطبيعة الحال انتباه جميع المعلمين الثلاثة. لحسن الحظ ، كانت جميعهن معلمات ، وإلا كان يتعين على تشو وي تشينغ أن يلوح في الأفق مرة أخرى.
سماعها تقول ذلك ، كان صعبا علي تشو وي شتينغ . بعد كل شيء ، كان لا تزال من الناحية الفنية “عذراء” ، على الرغم من أنه كان في السابق اقام علاقة مع شانجوان بينغر ، لم يكن واعية. لتتحدث فجأة عن الحمل وتجنبه ، فقد صُدم أيضًا.
سال تشو وى تشينغ مع عدم اليقين: “خلال الاختبارات ، كان للنبلاء والعامة معاملة مختلفة من حيث درجات القبول. بعد القبول ، هل ما زال هناك فرق؟ ”
التوت شفاه شانجوان بينغر اللطيفتين وقالت: “ليتل فاتي ، هل أنت معي فقط للقيام بذلك؟ أنت … “كما قالت ذلك ، تحولت عيناها الجميلة حمراء.
تحولت دموع شانجوان بينغر بسرعة إلى ضحك. “هذا هو جيد ليتل فاتي ، تعال ، الأخت الكبيرة ستكافئك”. كما قالت ، وقفت على رؤوس اصبعها وقبلت خديه.
كان تشو وى تشينغ أكثر خوفا من بكائها ، وكان مرتبكا على الفور. سرعان ما قال: “لا ، لا ، بالطبع لا. أنا أحبك ، شخصيتك . على الرغم من أن ذلك رائع ، إلا أن عزيزتي بينغر أكثر أهمية. سنستمع إلى والدتك على ما يرام ، لن أجبرك “.
يبدو أن الأوقات السعيدة تمر دائمًا بسرعة ، وبدا الأمر وكأنه مجرد غمضة عين عندما مرت الأيام الثلاثة. كان الحشد الصاخب في منطقة الأكاديمية يتلاشى ببطء أيضا. أولئك الذين تمكنوا من الدخول قفزو بفرح ، في حين أن أولئك الذين يخططوا لمستقبلهم بوحشية ، حاولوا مرة أخرى في العام المقبل أو يتحولوا إلى شيء آخر.
“حقا؟” سألت شانجوان بينغر مرة أخرى ، والدموع مليئة في عينيها. ركض تشو وي تشينغ بسرعة وصدم صدره في وعد.
ربت تشو وى تشينغ علي أكتاف ما تشون ، مبتسما حيث قال: “حكيم جدا منك ، يبدو أنك تعرف مكانك. في وقت سابق ، لم أستخدم سوى 40 في المئة من قوتي في ركله تلك الساق. أيها الأحمق الكبير ، سأراك في غضون ثلاثة أيام! ”كما قال ذلك ، استدار ، وهو يمسك شانجوان بينغر بيده أثناء خروجهم من الأكاديمية.
تحولت دموع شانجوان بينغر بسرعة إلى ضحك. “هذا هو جيد ليتل فاتي ، تعال ، الأخت الكبيرة ستكافئك”. كما قالت ، وقفت على رؤوس اصبعها وقبلت خديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد بدء الفصل الدراسي والمبيت في المبنى ، لا يجب عليك مغادرة المدرسة دون إذن ، ولا يجب عليك الذهاب إلى المستويات الأخرى من المبنى دون دعوة كما هو الحال بالنسبة للطلاب النبلاء. هنا الزي الخاص بك ، مجموعتين لكل منهما. صباح الغد ، سيقام حفل افتتاح المدرسة في القاعة ، التي تقع في المستوى الأول من مبنى المدرسة الرئيسي ، وسيطلب من جميع الطلاب الحضور. حسنا ، يمكنكم أن تغادرو الآن
“آه؟” عندها فقط أدرك تشو وى تشينغ أنها خدعته. “بينغر ! تعلمت أن تكون سيئًا! ”
تلقى تشو وى تشينغ الزي المدرسي ومفاتيح المسكن ، وكذلك شارات الطلاب ، في حين دفعت شانجوان بينغر المال ، ثم غادر الاثنان .
“همبيف ، لقد تعلمت منكم جميعًا في وحدة القوس السماوي! آه! لا تأتي إلى هنا! “بالنظر إلى تشو وى تشينغ يتقدم نحوها بلمعان شرير في عينه ، سرعان ما هربت. ركض اثنان منهم في الشوارع واحدا تلو الآخر ، يضحكون ويمزحون.
قال تشو وى تشينغ: “افعل ماذا؟” ، مع نظرة البراءة”.
منذ أن كانوا على وشك الدخول إلى أكاديمية فيي العسكرية للتعلم ، لذلك قرروا أخذ استراحة خلال الأيام الثلاثة القادمة واسترخوا أنفسهم. كانت مدينة فيي لي كبيرة جدًا ، وكانت هناك العديد من الأماكن الممتعة للاستمتاع بها. قضى تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الأيام الثلاثة القادمة في استكشافه والتجول في المدينة بأكملها. وبالطبع ، في الوقت نفسه ، لم ينسِ تشو وي تشينغ زيارة قصر المهارة مرتين في اليوم ، حيث أكمل كل مهارة تخزين المهارة. في النهاية ، إلى جانب سمة الشر و اوقت التي لم يتمكن من العثور على مهارة مناسبة لتخزينها ، كان قد أكمل تخين المهارة لجميع السمات الأخرى لجميع جواهر الثلاثة. أخيراً ، كان لدى تشو وى تشينغ القوة الحقيقية لثلاثة ألكسندريت عين القط في متناول اليد.
إذا نظرنا إلى شخصية تشو وي تشينغ المختفية ، عندها فقط انحنى ما تشون وهو يمسك بطنه ، وهو يتذمر ، يتذمر لنفسه: ، هذا الشخص متوحش جداً ، تماماً مثل النمر المبتسم. مثل هذا الحظ السيئ من جانبي ، للأسف ، يا لها من إهدار لفتاة جميلة ، لماذا يتم أخذ كل الخير منها دائمًا ، لكن هذا النمر المبتسم قوي حقًا ، حتى بدون استخدام جواهره السماوية ، فإن ضرباته تؤلمني كثيرًا ، مرعب “.
منذ أن التقيا ، كان هذا هو الوقت الأكثر استرخاءً الذي قضيناه معًا. للأسف ، انتهى عزيزنا ليتل فاتي إلى الفشل في محاولته للاستمتاع ببينغر الجميل. لمنعه من عبور الخط ، احتفظت شانجوان بينغر بحراستها ورفضت الحميمة .
قالت شانجوان بينغر بشكل مزعج: “عندما قلت ذلك ، كان ذلك أنت. عندما غادرت المنزل ، أخبرتني أمي ألا أقوم بذلك معك “.
يبدو أن الأوقات السعيدة تمر دائمًا بسرعة ، وبدا الأمر وكأنه مجرد غمضة عين عندما مرت الأيام الثلاثة. كان الحشد الصاخب في منطقة الأكاديمية يتلاشى ببطء أيضا. أولئك الذين تمكنوا من الدخول قفزو بفرح ، في حين أن أولئك الذين يخططوا لمستقبلهم بوحشية ، حاولوا مرة أخرى في العام المقبل أو يتحولوا إلى شيء آخر.
“هذا الفصل الدراسي ، هناك 29 طالبًا مشتركًا جديدًا. كل عام ، لن يكون هناك سوى طبقة واحدة مشتركة ، وأربعة فصول للنبلاء. على هذا النحو ، تسمى صفك “فئة واحدة مشتركة”. كل واحد منكم يحتاج إلى دفع 20 قطعة ذهبية ، والتي تشمل الإقامة في المهجع ، ولكن إذا كنت ترغب في تضمين نفقات الطعام والشراب ، فسوف تكون 50 ذهبية إضافية لكل شخص. تقع جميع مناطق المعيشة في مبنى النوم خلف مبنى المدرسة الرئيسي هذا ؛ تقع الأحياء العامة في المستوى الأول ، مع أرباع الصبي على الجانب الأيسر ، وأرباع الفتاة على اليمين. ستقيم مع 7 شركاء آخرين في الغرفة. ”
أبلغ تشو وى شينغ و شانجوان بينغر للأكاديمية في وقت مبكر من صباح اليوم ، جنبا إلى جنب. مع شانجوان بينغر حوله ، بطبيعة الحال لم يسمح تشو وي تشينغ للبقاء في حالته المزرية المؤسفة. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتدي الملابس القماشية البسيطة ، إلا أنه كان على الأقل نظيفًا ومجهزًا بشكل جيد الآن. لم يكن يعتبر وسيمًا جدًا أو رقيقًا ، ولكن إطاره الطويل والرائع قدم له مظهرًا رائعًا. علاوة على ذلك ، كانت المرأة الجميلة هي أفضل زينة الرجل – بمثل هذا الجمال مثل شانجوان بينغر بجانبه ، كان من الطبيعي أن يجذب العديد من النظرات أثناء سيرهم على طول الشارع.
قالت شانجوان بينغر بشكل مزعج: “عندما قلت ذلك ، كان ذلك أنت. عندما غادرت المنزل ، أخبرتني أمي ألا أقوم بذلك معك “.
كان مدخل أكاديمية فيي لي العسكرية أكثر هدوءًا من الوقت السابق الذي كانوا فيه. كان هناك حوالي عشرين طالباً يدور حولهم ، مسؤولاً عن توجيه الطلاب الجدد في إعداد التقارير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماعها تقول ذلك ، كان صعبا علي تشو وي شتينغ . بعد كل شيء ، كان لا تزال من الناحية الفنية “عذراء” ، على الرغم من أنه كان في السابق اقام علاقة مع شانجوان بينغر ، لم يكن واعية. لتتحدث فجأة عن الحمل وتجنبه ، فقد صُدم أيضًا.
في ظل توجيهاتهم ، عبر تشو وى شينغ وشانجوان بينغر الساحة الرئيسية ، ودخلوا مبنى المدرسة الكبير ، وسرعان ما وجدوا أرضية التقارير للطلاب الجدد.
سال تشو وى تشينغ مع عدم اليقين: “خلال الاختبارات ، كان للنبلاء والعامة معاملة مختلفة من حيث درجات القبول. بعد القبول ، هل ما زال هناك فرق؟ ”
لقد وصلوا مبكراً إلى حد ما ، وكانت أرضية التقارير لا تزال فارغة وهادئة إلى حد ما. لا يوجد حاليا سوى ثلاثة مدرسين كانوا مسؤولين عن قبول الطلاب الجدد.
ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال : “عزيزتي الحبيبة ، لقد افتقدتك كثيراً! ! بالطبع ، سنعود إلى الفندق لنفعل ما نحب أن نفعله. ”
“مرحبا معلم ، نحن الطلاب المبتدئين.” قالت شانجوان بينغر بابتسامة باهتة. جلب جمالها الذي لا مثيل له بطبيعة الحال انتباه جميع المعلمين الثلاثة. لحسن الحظ ، كانت جميعهن معلمات ، وإلا كان يتعين على تشو وي تشينغ أن يلوح في الأفق مرة أخرى.
يبدو أن الأوقات السعيدة تمر دائمًا بسرعة ، وبدا الأمر وكأنه مجرد غمضة عين عندما مرت الأيام الثلاثة. كان الحشد الصاخب في منطقة الأكاديمية يتلاشى ببطء أيضا. أولئك الذين تمكنوا من الدخول قفزو بفرح ، في حين أن أولئك الذين يخططوا لمستقبلهم بوحشية ، حاولوا مرة أخرى في العام المقبل أو يتحولوا إلى شيء آخر.
“هل كلاهما من الطلاب العامة حقن؟” سألت واحدة من المعلمات الأكبر سنا مع رأس من الشعر الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شانجوان بينغر تقريبا شابة تبلغ من العمر 19 عاما ، وكيف أنها لا يمكن أن تفهم ما كان يتحدث عنه تش وي تشينغ . على الفور ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، وقالت بهدوء: “لا”.
سال تشو وى تشينغ مع عدم اليقين: “خلال الاختبارات ، كان للنبلاء والعامة معاملة مختلفة من حيث درجات القبول. بعد القبول ، هل ما زال هناك فرق؟ ”
حالما خرجوا من الغرفة ، ضلل فم تشو وي تشينغ في استهجان كما قال: “بينغر ، انظر إلى الزي الأبيض والرمادي ، فالمادة ليست أفضل من ما أرتديه. بالمقارنة مع ما رأيت هؤلاء الطلاب النبلاء يرتدون ، هو بالتأكيد فرق كبير ، حتى من حيث المظهر. يبدو أن هذه الأكاديمية العسكرية فيي لي من الواضح أنها تساهم في اختلاف الوضع!
أوضحت المعلمة: “بطبيعة الحال ، هناك فرق. على سبيل المثال ، الرسوم المدرسية العامة هي 20 عملة ذهبية فقط سنوياً ، في حين أن الرسوم المدرسية للنبلاء هي 2000 سنوياً. التعاليم متشابهة ، لكن المهاجع وأماكن المعيشة ستكون مختلفة. الفرق الآخر هو أن عامة الناس بحاجة إلى أن يكونوا على الأقل “اسياد الجوهرة ” ، لكن لا يوجد مثل هذا الشرط للنبلاء “.
التوت شفاه شانجوان بينغر اللطيفتين وقالت: “ليتل فاتي ، هل أنت معي فقط للقيام بذلك؟ أنت … “كما قالت ذلك ، تحولت عيناها الجميلة حمراء.
عندما سمع تشو وى تشينغ عن الفرق في الرسوم ، كان قلبه أفضل وأكثر توازنا. فبعد كل شيء ، كان على الأكاديمية أن تكسب المال أيضاً ، وأولئك الذين دفعوا أرصدة أفضل تستحقها بشكل طبيعي. على الرغم من أنه لم يعجبه هذا التميز ؛ كان الجميع إنسانًا بعد كل شيء ، مع وجود دماغ وفم وأطراف ، ولا ينبغي أن يكون هناك أي تمييز. ومع ذلك ، بدا أنه لم يكن هناك أي اختلافات جدية ، ولم يستمر في مواصلة هذا الموضوع. “ثم يمكننا أن نلتمس المتعلم لمساعدتنا على إكمال التسجيل لدينا”. دفع تشو وي تشينغ وشانجوان بينغر ، عندما تجاوزت خطابات قبولهم.
“هذا الفصل الدراسي ، هناك 29 طالبًا مشتركًا جديدًا. كل عام ، لن يكون هناك سوى طبقة واحدة مشتركة ، وأربعة فصول للنبلاء. على هذا النحو ، تسمى صفك “فئة واحدة مشتركة”. كل واحد منكم يحتاج إلى دفع 20 قطعة ذهبية ، والتي تشمل الإقامة في المهجع ، ولكن إذا كنت ترغب في تضمين نفقات الطعام والشراب ، فسوف تكون 50 ذهبية إضافية لكل شخص. تقع جميع مناطق المعيشة في مبنى النوم خلف مبنى المدرسة الرئيسي هذا ؛ تقع الأحياء العامة في المستوى الأول ، مع أرباع الصبي على الجانب الأيسر ، وأرباع الفتاة على اليمين. ستقيم مع 7 شركاء آخرين في الغرفة. ”
“هذا الفصل الدراسي ، هناك 29 طالبًا مشتركًا جديدًا. كل عام ، لن يكون هناك سوى طبقة واحدة مشتركة ، وأربعة فصول للنبلاء. على هذا النحو ، تسمى صفك “فئة واحدة مشتركة”. كل واحد منكم يحتاج إلى دفع 20 قطعة ذهبية ، والتي تشمل الإقامة في المهجع ، ولكن إذا كنت ترغب في تضمين نفقات الطعام والشراب ، فسوف تكون 50 ذهبية إضافية لكل شخص. تقع جميع مناطق المعيشة في مبنى النوم خلف مبنى المدرسة الرئيسي هذا ؛ تقع الأحياء العامة في المستوى الأول ، مع أرباع الصبي على الجانب الأيسر ، وأرباع الفتاة على اليمين. ستقيم مع 7 شركاء آخرين في الغرفة. ”
إذا نظرنا إلى شخصية تشو وي تشينغ المختفية ، عندها فقط انحنى ما تشون وهو يمسك بطنه ، وهو يتذمر ، يتذمر لنفسه: ، هذا الشخص متوحش جداً ، تماماً مثل النمر المبتسم. مثل هذا الحظ السيئ من جانبي ، للأسف ، يا لها من إهدار لفتاة جميلة ، لماذا يتم أخذ كل الخير منها دائمًا ، لكن هذا النمر المبتسم قوي حقًا ، حتى بدون استخدام جواهره السماوية ، فإن ضرباته تؤلمني كثيرًا ، مرعب “.
“بعد بدء الفصل الدراسي والمبيت في المبنى ، لا يجب عليك مغادرة المدرسة دون إذن ، ولا يجب عليك الذهاب إلى المستويات الأخرى من المبنى دون دعوة كما هو الحال بالنسبة للطلاب النبلاء. هنا الزي الخاص بك ، مجموعتين لكل منهما. صباح الغد ، سيقام حفل افتتاح المدرسة في القاعة ، التي تقع في المستوى الأول من مبنى المدرسة الرئيسي ، وسيطلب من جميع الطلاب الحضور. حسنا ، يمكنكم أن تغادرو الآن
كان تشو وى تشينغ أكثر خوفا من بكائها ، وكان مرتبكا على الفور. سرعان ما قال: “لا ، لا ، بالطبع لا. أنا أحبك ، شخصيتك . على الرغم من أن ذلك رائع ، إلا أن عزيزتي بينغر أكثر أهمية. سنستمع إلى والدتك على ما يرام ، لن أجبرك “.
تلقى تشو وى تشينغ الزي المدرسي ومفاتيح المسكن ، وكذلك شارات الطلاب ، في حين دفعت شانجوان بينغر المال ، ثم غادر الاثنان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبلغ تشو وى شينغ و شانجوان بينغر للأكاديمية في وقت مبكر من صباح اليوم ، جنبا إلى جنب. مع شانجوان بينغر حوله ، بطبيعة الحال لم يسمح تشو وي تشينغ للبقاء في حالته المزرية المؤسفة. على الرغم من أنه كان لا يزال يرتدي الملابس القماشية البسيطة ، إلا أنه كان على الأقل نظيفًا ومجهزًا بشكل جيد الآن. لم يكن يعتبر وسيمًا جدًا أو رقيقًا ، ولكن إطاره الطويل والرائع قدم له مظهرًا رائعًا. علاوة على ذلك ، كانت المرأة الجميلة هي أفضل زينة الرجل – بمثل هذا الجمال مثل شانجوان بينغر بجانبه ، كان من الطبيعي أن يجذب العديد من النظرات أثناء سيرهم على طول الشارع.
حالما خرجوا من الغرفة ، ضلل فم تشو وي تشينغ في استهجان كما قال: “بينغر ، انظر إلى الزي الأبيض والرمادي ، فالمادة ليست أفضل من ما أرتديه. بالمقارنة مع ما رأيت هؤلاء الطلاب النبلاء يرتدون ، هو بالتأكيد فرق كبير ، حتى من حيث المظهر. يبدو أن هذه الأكاديمية العسكرية فيي لي من الواضح أنها تساهم في اختلاف الوضع!
“حقا؟” سألت شانجوان بينغر مرة أخرى ، والدموع مليئة في عينيها. ركض تشو وي تشينغ بسرعة وصدم صدره في وعد.
قالت شانجوان بينغر بهدوء: “أنعم!” ليتل فاتي، يجب أن تتذكر أننا هنا للتعلم. وبما أننا نعيش تحت سقف منزلهم ، فماذا يمكننا أن نفعل إلا اتباع قواعدهم؟ أعلم أنك ساخط ، لكن لا يمكنك إثارة ضجة. هيا ، دعنا نتجه إلى مبني النوم ونرتب الأشياء ، دعني أساعدك في التنظيف أيضًا. ”
في ظل توجيهاتهم ، عبر تشو وى شينغ وشانجوان بينغر الساحة الرئيسية ، ودخلوا مبنى المدرسة الكبير ، وسرعان ما وجدوا أرضية التقارير للطلاب الجدد.
ربما كان ذلك لأن شخصيته كانت تتأثر تدريجيًا ببراعة باللؤلؤ الأسود ، لكن مشاعر تشو وي تشينغ في الوقت الحالي كانت ممزقة إلى حد ما وغير مستقرة.
منذ أن كانوا على وشك الدخول إلى أكاديمية فيي العسكرية للتعلم ، لذلك قرروا أخذ استراحة خلال الأيام الثلاثة القادمة واسترخوا أنفسهم. كانت مدينة فيي لي كبيرة جدًا ، وكانت هناك العديد من الأماكن الممتعة للاستمتاع بها. قضى تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الأيام الثلاثة القادمة في استكشافه والتجول في المدينة بأكملها. وبالطبع ، في الوقت نفسه ، لم ينسِ تشو وي تشينغ زيارة قصر المهارة مرتين في اليوم ، حيث أكمل كل مهارة تخزين المهارة. في النهاية ، إلى جانب سمة الشر و اوقت التي لم يتمكن من العثور على مهارة مناسبة لتخزينها ، كان قد أكمل تخين المهارة لجميع السمات الأخرى لجميع جواهر الثلاثة. أخيراً ، كان لدى تشو وى تشينغ القوة الحقيقية لثلاثة ألكسندريت عين القط في متناول اليد.
كانت صالة النوم المشتركة خلف مبنى المدرسة الرئيسي مباشرةً ، وكانت أصغر قليلاً. حتى الآن ، كان من حجم مثير للإعجاب. بعد أعداد مفاتيحهم ، سرعان ما شقوا طريقهم إلى صالة نوم تشو يو تشينغ .
قال تشو وى تشينغ: “افعل ماذا؟” ، مع نظرة البراءة”.
لحظة فتح الباب ، استقبله انفجار من الروائح المرعبة – سنوات من قدم الرياضي! هذه الرائحة جعلت تشو وى تشينغ يسقط تقريبا ، حيث سرعان ما منع شانجوان بينغر من الدخول ، حيث كان يحبس أنفاسه وهرع إلى الغرفة ليدفع النافذة ، ويسمح بتدفق التهوية. عندها فقط تم مسح الهواء قليلاً.
لقد وصلوا مبكراً إلى حد ما ، وكانت أرضية التقارير لا تزال فارغة وهادئة إلى حد ما. لا يوجد حاليا سوى ثلاثة مدرسين كانوا مسؤولين عن قبول الطلاب الجدد.
لم تكن غرفة النوم صغيرة ، بحجم 40 مترا مربعا تقريبا ، مع 4 أسرة بطابقين في الزوايا. كان هناك أيضا منطقة مفتوحة والتي تم تقسيمها إلى ثماني مناطق ، مع 2 خزانات معدنية كبيرة ، و 2 طاولة كبيرة و 4 كراسي. إلى جانب ذلك ، كانت الغرفة فارغة ، باستثناء حقيقة أن القمامة كانت منتشرة في كل مكان ، وكانت الغرفة بأكملها قذرة وفوضوية. كانت الأسرة بطابقين لا تزال عارية ، وتظهر الألواح الخشبية أدناه ، مع المراتب ، والفراش ، وأغطية في أي مكان يمكن رؤيته. ارتعش تشو وى تشينغ قليلا ، وهذا لا يمكن مقارنته بسريره في الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كلاهما من الطلاب العامة حقن؟” سألت واحدة من المعلمات الأكبر سنا مع رأس من الشعر الأبيض.
في المقابل ، يبدو أن شانجوان بينغر كانت افضل بكثير. “ليتل الدهنية ، لماذا لا تستريح قليلاً ، سأقوم بإعدادها لك. لا يوجد في غرفتك مساحة حتى نجلس حاليًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت شانجوان بينغر وقالت: “تنظيف الغرفة هي وظيفة الفتاة ، لماذا انت خطفتها مني. يجب على الرجل أن يتحمل المسؤولية عن الأمور الخارجية بينما يجب على النساء الاهتمام بالأمور الداخلية ، إذا حاولت انتزاعها مني ، فسأغضب. اسمحوا لي أن أتعلم كيف تعتني بك أولاً. سأذهب وأشتري حوضًا لأمسك بالماء للتنظيف “. كما قالت ذلك ، اتفت وغادرت.
“دعني أفعل ذلك بنفسي.” سرعان ما أوقفها تشو وي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد بدء الفصل الدراسي والمبيت في المبنى ، لا يجب عليك مغادرة المدرسة دون إذن ، ولا يجب عليك الذهاب إلى المستويات الأخرى من المبنى دون دعوة كما هو الحال بالنسبة للطلاب النبلاء. هنا الزي الخاص بك ، مجموعتين لكل منهما. صباح الغد ، سيقام حفل افتتاح المدرسة في القاعة ، التي تقع في المستوى الأول من مبنى المدرسة الرئيسي ، وسيطلب من جميع الطلاب الحضور. حسنا ، يمكنكم أن تغادرو الآن
ضحكت شانجوان بينغر وقالت: “تنظيف الغرفة هي وظيفة الفتاة ، لماذا انت خطفتها مني. يجب على الرجل أن يتحمل المسؤولية عن الأمور الخارجية بينما يجب على النساء الاهتمام بالأمور الداخلية ، إذا حاولت انتزاعها مني ، فسأغضب. اسمحوا لي أن أتعلم كيف تعتني بك أولاً. سأذهب وأشتري حوضًا لأمسك بالماء للتنظيف “. كما قالت ذلك ، اتفت وغادرت.
في المقابل ، يبدو أن شانجوان بينغر كانت افضل بكثير. “ليتل الدهنية ، لماذا لا تستريح قليلاً ، سأقوم بإعدادها لك. لا يوجد في غرفتك مساحة حتى نجلس حاليًا. ”
عندما شاهد تشو وى تشينغ رحلتها ، شعر بالدفء في قلبه. نظرًا إلى الأسِرّة الأربعة ذات الطابقين التي يمكن أن تحتوي على 8 رجال ، قال غاضبًا: “همبيف ، هؤلاء الزملاء الآخرين حصلوا على ميزة فعلية”. كما قال ، لم يظل بعيدًا عن التنظيف . على الرغم من أن شانجوان بينغر أراد مساعدته في التنظيفه ، إلا أنه لم يتمكن من نقلها إلى القمامة القذرة. على هذا النحو ، انتهز الفرصة التي كانت تشتري بها الحوض ، وجمع بسرعة كل النفايات المتناثرة وألقى بها جميعًا. في الوقت الذي عادت فيه شانجوان بينغر مع حوض من الماء ، كانت الغرفة واضحة وجاهزة للمسح . “بينغر ، سأتابعك لاحقًا مسكن الفتيات واساعدك في تنظيف القمامة ، وكذلك التعرف على مكان إقامتك. هيه هيه. ”ابتسم تشو وي شتينغ ابتسامة عريضة ، وقال.
يبدو أن الأوقات السعيدة تمر دائمًا بسرعة ، وبدا الأمر وكأنه مجرد غمضة عين عندما مرت الأيام الثلاثة. كان الحشد الصاخب في منطقة الأكاديمية يتلاشى ببطء أيضا. أولئك الذين تمكنوا من الدخول قفزو بفرح ، في حين أن أولئك الذين يخططوا لمستقبلهم بوحشية ، حاولوا مرة أخرى في العام المقبل أو يتحولوا إلى شيء آخر.
التوت شفاه شانجوان بينغر اللطيفتين وقالت: “ليتل فاتي ، هل أنت معي فقط للقيام بذلك؟ أنت … “كما قالت ذلك ، تحولت عيناها الجميلة حمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات