الفصل 41 أكاديمية فيي لي العسكرية (2)
قالت شانجوان بينغر ساخرا: “لا تعطيني ذلك. كنت تريد أن تذهب إلى الجمال أو لمساعدتي على تنظيف القمامة؟ هل تظنون أن الفتيات قذرات مثل الفتيان؟ برزت في إلقاء نظرة الآن فقط ومبنى السكن الخاص بي هو أنظف بكثير! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشاهدة لفترة من الوقت ، خاب أمل تشو وي شتينغ إلى حد ما. كان عدد الطالبات المقبولات في هذه الأكاديمية أقل بكثير ، بل كان عددهن أقل. أفضل عدد قليل من الناس الذين رأوه كانوا فوق المتوسط ، ولكن بالمقارنة مع بينغر ، كان بمثابة الفرق بين السماء والأرض.
كما كان الاثنان يتشاركان لحظة من المشاعر الحارة ، كان هناك اضطراب شديد من الخارج. فجأة ، كان هناك دوي بصوت عال حيث تم فتح غرفة النوم ، ودخل سبعة شبان الغرفة. كان المقصود من النوم لي ثمانية ، ومع ذلك ، كانت جميعهم حاضرين. ولدهشته ، وجد تشو وى تشينغ أنه يعرف أحدهم ، كان ذلك الزميل الكبير ما تشون الذي ضربة في ذلك اليوم .
ابتسم تشو وى تشينغ وقال: “حتى لو لم أكن مواطنا من إمبراطورية فيى لى ، فهل هذا يعنى أننا لا نستطيع القتال معا؟ لا تنسَ أن إمبراطوريتي القوس السماوية هي حليف من إمبراطورية فيي لي. الأمر فقط أنني لم أقم بتأهيل المؤهلات للقتال معكم حتى الآن. ”
بمجرد أن دخل السبعة الغرفة ، رأوا تشو وى شينغ و شانجوان بينغر في الداخل ، وخاصة مشهد شانجوان بينغر و هي تنظيف الخزانات ، وقف السبعة منهم ، مندهشين.
أعطى مينغ يو ابتسامة مريرة: “للأسف ، فقد تخلى ألف ومائة وثمانين ألفًا من مواطنينا الموالين لـ إمبراطورية فيي لي عن حياتهم في تلك الأيام الأربعة. حتى الجنود الـ 200 المتبقين الذين نجوا في ذلك اليوم دعوني كجلاد. من بينهم ، أكثر من الثلث أصبحوا مجانين ، والمدنيين الذين نجوا بالفعل في ذلك اليوم كرهوني إلى عظامهم. كما تأثرت مسيرتي المهنية ، لماذا تعتقد أنني هنا بدلاً من الخطوط الأمامية؟ ”
طالب نحيل وقصير سال ، : “السماوات! لقد سمعت شائعات عن حالة الرعب في مسكن الفيان كونه فوضوي وقذر ، لكن هذا يبدو جيدًا! هذا الأخ هنا ، هذه هي صديقتك؟
فجأة ، أضاءت عيناه ، وقال في مفاجأة: “ايه ؟ تلك الفتاة ليست سيئة! ”
حاليا ، كانت شانجوان بينغر تقف مع ظهرها في مواجهتهم ، حيث أن أيا من الآخرين لم يروا جمالها الذي لا مثيل له ، وعيونهم سقطت بشكل طبيعي علي تشو وي شتينغ الذي كان يجلس على كرسي. أومأ تشو وى تشينغ رأسه بشكل محرج وقال: “نعم! هل أنتم يا رفاق أيضا مقيمين في غرفة النوم هذه؟ ”
“ما الذي تنظر اليه؟” خرح صوتًا بجانبه مباشرة ، مما أعطاه ذعرًا كبيرًا. على الرغم من أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بمحيطه ، إلا أن شخصًا ما اقترب منه عن كثب دون أن يكتشفه ، فلم يكن مفاجئًا كبيرًا له ، وتقلصت بؤبؤ عينة.
أومأ الطالب النحيل وقال: “نعم ، نحن جميعا. في وقت سابق عندما أبلغنا ، تم تعييننا في نفس الغرفة. يا أخي ، أنت متأكد من حظك الجيد ، وقد استفدنا جميعًا معك. تعال ، دعنا نقدم أنفسنا ، اسمي كو روي. ”
وقال مينغ يو: “تشبه إلى حد كبير الطريقة التي أجبت بها على السؤال. أنا أعطيت على الفور أمر إطلاق النار وقتل. لقد مات عدد لا يحصى من مدنيينا تحت أيدينا … لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي أي خيار. مثلما قلت ، لو كنت قد تأثرت وترددت بضع ثوان ، لما كان هؤلاء المدنيين الذين ماتوا في ذلك اليوم. للأسف ، فإن العديد من المعلمين في الأكاديمية هم من الاستراتيجيين في مجال العسكري، كيف يمكنهم أن يعرفوا إراقة الدم وضراوة جيش إمبراطورية وان شو. لم أطلب منهم فقط أن يطلقوا النار لقتلهم بشكل عشوائي ، بل أمرت أيضا جميع المدنيين داخل المدينة وصاغتهم لحفر ثقوب كبيرة داخل المدينة بالقرب من الجدران ، وربطهم بزيادات حادة. عندما جاء الليل ، قادت فرقة انتحار من ألف رجل وتسللت إلى خارج المدينة ، وضربت العدو من الجانب. في ذلك الوقت ، كنت أرغب في القتال حتى الموت ، لكنني لم أتمكن من فعل ذلك أو كان من الممكن أن يرتفع الذعر. في الوقت الذي تمكنت من محاربة طريق عودتي ، نجا معي 47 مصابًا فقط. ومع ذلك ، نجحنا في حرق معظم حصصهم الغذائية “.
منذ ان دخل كل 7 منهم في وقت واحد ، شعر الغرفة الكبيرة فجأة صغيرة . نظر تشو وى تشينغ إلى شانجوان بينغر وقال: “بينغر ، لماذا لا تذهبيأولاً ، يمكننا إنهاء هذه بأنفسنا.”
“لماذا؟” لم يكن بإمكان تشو وى تشينغ إلا أن يسأل ، كما كان يشعر بالفضول للغاية بشأن ذلك أيضا.
هذه المرة ، لم تصرّ شانجوان بينغر على الإيماء برأسه أمامه قبل الدوران. أعطت البقية ابتسامة قبل أن تغادر مع الحوض.
وقال مينغ يو: “تشبه إلى حد كبير الطريقة التي أجبت بها على السؤال. أنا أعطيت على الفور أمر إطلاق النار وقتل. لقد مات عدد لا يحصى من مدنيينا تحت أيدينا … لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي أي خيار. مثلما قلت ، لو كنت قد تأثرت وترددت بضع ثوان ، لما كان هؤلاء المدنيين الذين ماتوا في ذلك اليوم. للأسف ، فإن العديد من المعلمين في الأكاديمية هم من الاستراتيجيين في مجال العسكري، كيف يمكنهم أن يعرفوا إراقة الدم وضراوة جيش إمبراطورية وان شو. لم أطلب منهم فقط أن يطلقوا النار لقتلهم بشكل عشوائي ، بل أمرت أيضا جميع المدنيين داخل المدينة وصاغتهم لحفر ثقوب كبيرة داخل المدينة بالقرب من الجدران ، وربطهم بزيادات حادة. عندما جاء الليل ، قادت فرقة انتحار من ألف رجل وتسللت إلى خارج المدينة ، وضربت العدو من الجانب. في ذلك الوقت ، كنت أرغب في القتال حتى الموت ، لكنني لم أتمكن من فعل ذلك أو كان من الممكن أن يرتفع الذعر. في الوقت الذي تمكنت من محاربة طريق عودتي ، نجا معي 47 مصابًا فقط. ومع ذلك ، نجحنا في حرق معظم حصصهم الغذائية “.
مع تلك الابتسامة ، تم إسكات الغرفة بأكملها على الفور. إلى جانب ما تشون ، الذي رآها في السابق وكان لديها قدر من التحضير ، كان الستة الآخرون في حالة ذهول بسبب جمالها الهائل. لم يروا مثل هذا الجمال المبهر في حياتهم ، وعلى الفور سكتوا جميعا. كان ذلك فقط عندما أعطى تشو وى تشينغ بعض السعال عندما خرجو أخيرا من خياليهم. وبمرور الوقت نظروا إليه مرة أخرى ، كانت عيونهم مليئة بالحسد والغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الطالب النحيل وقال: “نعم ، نحن جميعا. في وقت سابق عندما أبلغنا ، تم تعييننا في نفس الغرفة. يا أخي ، أنت متأكد من حظك الجيد ، وقد استفدنا جميعًا معك. تعال ، دعنا نقدم أنفسنا ، اسمي كو روي. ”
كان تشو وى تشينغ قد اختار واحدًا من الاسريره السفلية ، وسرعان ما تحرك ما تشون ليأخذ واحد فوقه. تماما كما كان على وشك وضع أمتعته في السرير أعلاه ، أعطاه تشو وى تشينغ ركلة خفيفة وقال ساخرا: “تشيو، انتقل إلى سرير آخر. انظر إلى حجمك ووزنك ، إذا بقيت فوقي ، ماذا لو انهار كل شيء علي “.
ولكي أكون صريحًا ، لم يكن معتادًا على وجود الكثير من الأشخاص في غرفته ، خاصة الآن بعد أن كانوا يفكّون ويحتفظون بأشياءهم ، مما جعل المكان كله في حالة من الفوضى مرة أخرى.
الستة الآخرون فاجأوا مرة أخرى. على الرغم من أنهم دخلوا مع ما تشون، فقد أبقوا مسافاه ، بعد أن كان حجمه ضخم للغاية ، كما أنهم سمعوا أنه كان سيد جوهرةً سماويةً. على هذا النحو ، كانوا خائفين بعض الشيء من ما تشون. من يعلم أنه بمجرد دخولهم الغرفة ، فإن هذه الزميل في الداخل سيعطيه ركلة.
قال ما تشون مع تملق . “زعيم، أردت فقط أن أكون أقرب إليك. سأخذ السرير السفلي على السرير بجانبك. ”
ومثلما اعتقد الستة أن المعركة ستندلع ، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع مينغ يو نظرته ، فقط لرؤية سيدة شابة ترتدي ملابس بيضاء في …
قال ما تشون مع تملق . “زعيم، أردت فقط أن أكون أقرب إليك. سأخذ السرير السفلي على السرير بجانبك. ”
نظرت عيون تشو وي تشينغ الحارقة ببراعة في مينغ يو. في تلك اللحظة ، اختفى الدم السيء الذي لديه من أجل مينغ يو. كان يعرف أن مينغ يو قد خلق سمعته من الدم والعرق ، من خلال عمله الشاق الخاص والموت الذي لا يحصى يتحدى المعارك.
“أون ، حسنا.” وقف تشو وى تشينغ وتمتع بكسل قبل ان يقول : “يا شباب ، اسمي تشو وى تشينغ. كل ما عليك فعله هو تفريغ أغراضكوم ، أنا في طريقي للخروج في نزهة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الطالب النحيل وقال: “نعم ، نحن جميعا. في وقت سابق عندما أبلغنا ، تم تعييننا في نفس الغرفة. يا أخي ، أنت متأكد من حظك الجيد ، وقد استفدنا جميعًا معك. تعال ، دعنا نقدم أنفسنا ، اسمي كو روي. ”
ولكي أكون صريحًا ، لم يكن معتادًا على وجود الكثير من الأشخاص في غرفته ، خاصة الآن بعد أن كانوا يفكّون ويحتفظون بأشياءهم ، مما جعل المكان كله في حالة من الفوضى مرة أخرى.
هذه المرة ، لم تصرّ شانجوان بينغر على الإيماء برأسه أمامه قبل الدوران. أعطت البقية ابتسامة قبل أن تغادر مع الحوض.
بعد أن ترك تشو وى تشينغ الغرفة ، بدا كو روي والباقي يظرون نحو ما تشون مع تغيير التعبير ، والتفكير في أنفسهم. لذا يبدو هذا الزميل جيدًا ، لكنه مجرد ضعيف! انه جبان.
نظرت عيون تشو وي تشينغ الحارقة ببراعة في مينغ يو. في تلك اللحظة ، اختفى الدم السيء الذي لديه من أجل مينغ يو. كان يعرف أن مينغ يو قد خلق سمعته من الدم والعرق ، من خلال عمله الشاق الخاص والموت الذي لا يحصى يتحدى المعارك.
شعرت ما تشون بتمتتهوم عليه ، وكان يتألق عليهم. “ما الذي تنظر إليه جميعًا؟ اتبحثون عن قتال؟ اسمحوا لي أن أذكركم يا رفاق ، في صالة النوم هذه ، اخي الكبير توش هو الرئيس ، وأنا الشخص الثاني لاو إيه. اتفهمون؟”
وقال مينغ يو: “تشبه إلى حد كبير الطريقة التي أجبت بها على السؤال. أنا أعطيت على الفور أمر إطلاق النار وقتل. لقد مات عدد لا يحصى من مدنيينا تحت أيدينا … لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي أي خيار. مثلما قلت ، لو كنت قد تأثرت وترددت بضع ثوان ، لما كان هؤلاء المدنيين الذين ماتوا في ذلك اليوم. للأسف ، فإن العديد من المعلمين في الأكاديمية هم من الاستراتيجيين في مجال العسكري، كيف يمكنهم أن يعرفوا إراقة الدم وضراوة جيش إمبراطورية وان شو. لم أطلب منهم فقط أن يطلقوا النار لقتلهم بشكل عشوائي ، بل أمرت أيضا جميع المدنيين داخل المدينة وصاغتهم لحفر ثقوب كبيرة داخل المدينة بالقرب من الجدران ، وربطهم بزيادات حادة. عندما جاء الليل ، قادت فرقة انتحار من ألف رجل وتسللت إلى خارج المدينة ، وضربت العدو من الجانب. في ذلك الوقت ، كنت أرغب في القتال حتى الموت ، لكنني لم أتمكن من فعل ذلك أو كان من الممكن أن يرتفع الذعر. في الوقت الذي تمكنت من محاربة طريق عودتي ، نجا معي 47 مصابًا فقط. ومع ذلك ، نجحنا في حرق معظم حصصهم الغذائية “.
كانت هناك لحظة صمت ، وانفجر الستة جميعا ضاحكا. “في الواقع ، أنت لاو إيه. ها ها ها ها.”
نظر تشو وى تشينغ نحوه ، لكنه لم يرد.
عندئذ فقط أدرك ما تشون الأخطاء في كلماته ، ووقف مع نظرة قاتمة على وجهه. كانت غرفة النوم في مهب وصخب في المشهد الواقع.
عندما أدار رأسه حوله ، أدرك أنه كان شخصًا مألوفًا – جنرال فيي لي الالهي ، مينغ يو!
بينما كان تشو وى تشينغ يتجول حول أرض المدرسة الرئيسية ، رأى دفقًا لا نهاية له من المبتدئين يدخلون الأكاديمية للإبلاغ. تجولت عيناه حولها ، وتبحث عن الجمال . في الوقت نفسه ، كان يقيمها ، وحجمها ، وكأس إلخ ، وكل ذلك مع نظرة غير مكشوفة على وجهه. إن لم يكن لعيناه تتحرك بسرعة ، لن يتمكن أحد من ملاحظة أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد مينغ يو واستمر قائلاً: “أراد العديد من المستويات العليا للقيادة العسكرية معاقبتي ، حتى أولئك الذين تحدثوا نيابة عني لم يفعلوا ذلك إلا بسبب مزايا ومساهمات سابقة. كم تعرفني؟ في ذلك اليوم ، عندما رأيت إجابتك ، واستمعت إلى ردك … كنت أعلم أنك كنت من نفس النوع من الأشخاص. للأسف ، أنت لست من إمبراطورية فيي لي ، إن لم أكن لأجد طريقة لكي تتمكن من الانضمام الينا ، لكي نحارب معًا “.
بعد المشاهدة لفترة من الوقت ، خاب أمل تشو وي شتينغ إلى حد ما. كان عدد الطالبات المقبولات في هذه الأكاديمية أقل بكثير ، بل كان عددهن أقل. أفضل عدد قليل من الناس الذين رأوه كانوا فوق المتوسط ، ولكن بالمقارنة مع بينغر ، كان بمثابة الفرق بين السماء والأرض.
أومأ تشو وى تشينغ رأسا بصمت على عقب باتجاه رأس الأكاديمية باتجاه مدخل الأكاديمية.
“ما الذي تنظر اليه؟” خرح صوتًا بجانبه مباشرة ، مما أعطاه ذعرًا كبيرًا. على الرغم من أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بمحيطه ، إلا أن شخصًا ما اقترب منه عن كثب دون أن يكتشفه ، فلم يكن مفاجئًا كبيرًا له ، وتقلصت بؤبؤ عينة.
فجأة ، أضاءت عيناه ، وقال في مفاجأة: “ايه ؟ تلك الفتاة ليست سيئة! ”
عندما أدار رأسه حوله ، أدرك أنه كان شخصًا مألوفًا – جنرال فيي لي الالهي ، مينغ يو!
لقد نشأ اهتمام تشو وى تشينغ وسأل: “إذن ماذا فعلت؟”
نظر تشو وى تشينغ نحوه ، لكنه لم يرد.
في حين كان مينغ يو يصف ما حدث له ، كان صوته سلبيًا ومتعاطفًا ، لكن قلب تشو وى تشينغ اشتعلت فيه النار ، وشعرت بدمه غليانًا كما لو كان هناك يواجه الصعوبات المستحيلة أيضًا. على الرغم من أن مينغ يو لم يصف التفاصيل ، إلا أن أوامره كانت متشابهة إلى حد كبير على إجابة تشو وى تشينغ ، وفي تلك اللحظة شعر تشو وى تشينغ كما لو كان في خضم القتال الدامي.
وواصل مينغ يو حديثه: “إن المبتدئين في هذا العام يفتقرون بالفعل إلى الفتيات ، وهذه الصديقة الخاصة بك هي في الحقيقة محصول جيد”. كانت مهاراته في الملاحظة مذهلة للغاية ، وكان من الطبيعي أن يعلم ما كان يبحث عنه تشو وى تشينغ.
“اسمك هو تشو يتشنيغ أليس كذلك؟ هل تعرف لماذا تفاجأت عندما رأيت إجابتك في اليوم الآخر؟ “لم يبدو أن مينغ يو يهتم بموقف تشو وي تشينغ تجاهه ، وواصل الحديث كما لو كان يتحدث مع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمك هو تشو يتشنيغ أليس كذلك؟ هل تعرف لماذا تفاجأت عندما رأيت إجابتك في اليوم الآخر؟ “لم يبدو أن مينغ يو يهتم بموقف تشو وي تشينغ تجاهه ، وواصل الحديث كما لو كان يتحدث مع نفسه.
“لماذا؟” لم يكن بإمكان تشو وى تشينغ إلا أن يسأل ، كما كان يشعر بالفضول للغاية بشأن ذلك أيضا.
كما كان الاثنان يتشاركان لحظة من المشاعر الحارة ، كان هناك اضطراب شديد من الخارج. فجأة ، كان هناك دوي بصوت عال حيث تم فتح غرفة النوم ، ودخل سبعة شبان الغرفة. كان المقصود من النوم لي ثمانية ، ومع ذلك ، كانت جميعهم حاضرين. ولدهشته ، وجد تشو وى تشينغ أنه يعرف أحدهم ، كان ذلك الزميل الكبير ما تشون الذي ضربة في ذلك اليوم .
ضوء خافت أثار عيني مينغ يو ، وبدأت هالة مهيبة منه كما قال: “هذا لأنه حدث لي منذ فترة ليست ببعيدة. كنت في واحدة من المدن الصغيرة على الحدود في دورية ، وعلى نحو ما حصل أعداؤنا على الرياح من موقعي. مائة ألف جندي جيش قوي من إمبراطورية وان شو تسللوا بطريقة ما وهاجمونا هناك ، مع حوالي مائة ألف من مواطني إمبراطورية فيي لي أجبروا على الجبهة كطليعة. في ذلك الوقت ، لم يكن لدي سوى خمسة آلاف من قواتي الشخصية معي ».
“لماذا؟” لم يكن بإمكان تشو وى تشينغ إلا أن يسأل ، كما كان يشعر بالفضول للغاية بشأن ذلك أيضا.
لقد نشأ اهتمام تشو وى تشينغ وسأل: “إذن ماذا فعلت؟”
وواصل مينغ يو حديثه: “إن المبتدئين في هذا العام يفتقرون بالفعل إلى الفتيات ، وهذه الصديقة الخاصة بك هي في الحقيقة محصول جيد”. كانت مهاراته في الملاحظة مذهلة للغاية ، وكان من الطبيعي أن يعلم ما كان يبحث عنه تشو وى تشينغ.
وقال مينغ يو: “تشبه إلى حد كبير الطريقة التي أجبت بها على السؤال. أنا أعطيت على الفور أمر إطلاق النار وقتل. لقد مات عدد لا يحصى من مدنيينا تحت أيدينا … لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي أي خيار. مثلما قلت ، لو كنت قد تأثرت وترددت بضع ثوان ، لما كان هؤلاء المدنيين الذين ماتوا في ذلك اليوم. للأسف ، فإن العديد من المعلمين في الأكاديمية هم من الاستراتيجيين في مجال العسكري، كيف يمكنهم أن يعرفوا إراقة الدم وضراوة جيش إمبراطورية وان شو. لم أطلب منهم فقط أن يطلقوا النار لقتلهم بشكل عشوائي ، بل أمرت أيضا جميع المدنيين داخل المدينة وصاغتهم لحفر ثقوب كبيرة داخل المدينة بالقرب من الجدران ، وربطهم بزيادات حادة. عندما جاء الليل ، قادت فرقة انتحار من ألف رجل وتسللت إلى خارج المدينة ، وضربت العدو من الجانب. في ذلك الوقت ، كنت أرغب في القتال حتى الموت ، لكنني لم أتمكن من فعل ذلك أو كان من الممكن أن يرتفع الذعر. في الوقت الذي تمكنت من محاربة طريق عودتي ، نجا معي 47 مصابًا فقط. ومع ذلك ، نجحنا في حرق معظم حصصهم الغذائية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشاهدة لفترة من الوقت ، خاب أمل تشو وي شتينغ إلى حد ما. كان عدد الطالبات المقبولات في هذه الأكاديمية أقل بكثير ، بل كان عددهن أقل. أفضل عدد قليل من الناس الذين رأوه كانوا فوق المتوسط ، ولكن بالمقارنة مع بينغر ، كان بمثابة الفرق بين السماء والأرض.
“غضبو من هجوم التسلل ، شن جيش امبراطورية وان شو هجومًا انتحاريًا إلى حد ما على أسوار المدينة مرة أخرى. في الليل ، كانت أكثر ملاءمة لنا ، ولكن حتى في ذلك الوقت ، لم نتمكن من قتل أكثر من عشرة آلاف منهم قبل أن يكسروا الجدران. لحسن الحظ ، ما كان ينتظرهم كان عدد لا يحصى من الفخاخ والرماة الذين يقومون بالقنص في معركة شرسة في المدينة. وأخيراً ، أعطيت الأمر بإشعال كل البيوت والمخازن ، وقطعنا طريق التراجع الخاص بنا ، مما جعل ما تبقى من الجنود والمدنيين يقاتلون معاً في المدينة. قاتلنا في الشوارع لمدة يومين وليالي ، مما جعلهم يؤجلونهم أفضل ما يمكن. وأخيرًا ، وصلت تعزيزاتنا ، وتم تدمير جيش إمبراطورية وان شو الذي تم تجويعه لمدة 3 أيام بسهولة بواسطة التعزيزات ، مع أقل من ثلاثين ألفًا فقط . مع خمسة آلاف جندي فقط ومدينة مليئة بالمدنيين ، تمكنا من احتجاز وقتل سبعين ألف عدو. شعرت أنني قد صنعت معجزة. ما رأيك؟”
فجأة ، أضاءت عيناه ، وقال في مفاجأة: “ايه ؟ تلك الفتاة ليست سيئة! ”
في حين كان مينغ يو يصف ما حدث له ، كان صوته سلبيًا ومتعاطفًا ، لكن قلب تشو وى تشينغ اشتعلت فيه النار ، وشعرت بدمه غليانًا كما لو كان هناك يواجه الصعوبات المستحيلة أيضًا. على الرغم من أن مينغ يو لم يصف التفاصيل ، إلا أن أوامره كانت متشابهة إلى حد كبير على إجابة تشو وى تشينغ ، وفي تلك اللحظة شعر تشو وى تشينغ كما لو كان في خضم القتال الدامي.
وقال مينغ يو: “تشبه إلى حد كبير الطريقة التي أجبت بها على السؤال. أنا أعطيت على الفور أمر إطلاق النار وقتل. لقد مات عدد لا يحصى من مدنيينا تحت أيدينا … لكن في ذلك الوقت لم يكن لدي أي خيار. مثلما قلت ، لو كنت قد تأثرت وترددت بضع ثوان ، لما كان هؤلاء المدنيين الذين ماتوا في ذلك اليوم. للأسف ، فإن العديد من المعلمين في الأكاديمية هم من الاستراتيجيين في مجال العسكري، كيف يمكنهم أن يعرفوا إراقة الدم وضراوة جيش إمبراطورية وان شو. لم أطلب منهم فقط أن يطلقوا النار لقتلهم بشكل عشوائي ، بل أمرت أيضا جميع المدنيين داخل المدينة وصاغتهم لحفر ثقوب كبيرة داخل المدينة بالقرب من الجدران ، وربطهم بزيادات حادة. عندما جاء الليل ، قادت فرقة انتحار من ألف رجل وتسللت إلى خارج المدينة ، وضربت العدو من الجانب. في ذلك الوقت ، كنت أرغب في القتال حتى الموت ، لكنني لم أتمكن من فعل ذلك أو كان من الممكن أن يرتفع الذعر. في الوقت الذي تمكنت من محاربة طريق عودتي ، نجا معي 47 مصابًا فقط. ومع ذلك ، نجحنا في حرق معظم حصصهم الغذائية “.
“بالطبع ، هذه معجزة. مع أقل من العشرين من جيوش الأعداء في مدينة صغيرة دون تحصينات مناسبة ، القدرة على الاحتفاظ بها لمدة أربعة أيام وحتى حرق حصصهم! إذا لم تكن هذه معجزة ، فما هي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ترك تشو وى تشينغ الغرفة ، بدا كو روي والباقي يظرون نحو ما تشون مع تغيير التعبير ، والتفكير في أنفسهم. لذا يبدو هذا الزميل جيدًا ، لكنه مجرد ضعيف! انه جبان.
أعطى مينغ يو ابتسامة مريرة: “للأسف ، فقد تخلى ألف ومائة وثمانين ألفًا من مواطنينا الموالين لـ إمبراطورية فيي لي عن حياتهم في تلك الأيام الأربعة. حتى الجنود الـ 200 المتبقين الذين نجوا في ذلك اليوم دعوني كجلاد. من بينهم ، أكثر من الثلث أصبحوا مجانين ، والمدنيين الذين نجوا بالفعل في ذلك اليوم كرهوني إلى عظامهم. كما تأثرت مسيرتي المهنية ، لماذا تعتقد أنني هنا بدلاً من الخطوط الأمامية؟ ”
مع تلك الابتسامة ، تم إسكات الغرفة بأكملها على الفور. إلى جانب ما تشون ، الذي رآها في السابق وكان لديها قدر من التحضير ، كان الستة الآخرون في حالة ذهول بسبب جمالها الهائل. لم يروا مثل هذا الجمال المبهر في حياتهم ، وعلى الفور سكتوا جميعا. كان ذلك فقط عندما أعطى تشو وى تشينغ بعض السعال عندما خرجو أخيرا من خياليهم. وبمرور الوقت نظروا إليه مرة أخرى ، كانت عيونهم مليئة بالحسد والغيرة.
نظرت عيون تشو وي تشينغ الحارقة ببراعة في مينغ يو. في تلك اللحظة ، اختفى الدم السيء الذي لديه من أجل مينغ يو. كان يعرف أن مينغ يو قد خلق سمعته من الدم والعرق ، من خلال عمله الشاق الخاص والموت الذي لا يحصى يتحدى المعارك.
ضوء خافت أثار عيني مينغ يو ، وبدأت هالة مهيبة منه كما قال: “هذا لأنه حدث لي منذ فترة ليست ببعيدة. كنت في واحدة من المدن الصغيرة على الحدود في دورية ، وعلى نحو ما حصل أعداؤنا على الرياح من موقعي. مائة ألف جندي جيش قوي من إمبراطورية وان شو تسللوا بطريقة ما وهاجمونا هناك ، مع حوالي مائة ألف من مواطني إمبراطورية فيي لي أجبروا على الجبهة كطليعة. في ذلك الوقت ، لم يكن لدي سوى خمسة آلاف من قواتي الشخصية معي ».
تنهد مينغ يو واستمر قائلاً: “أراد العديد من المستويات العليا للقيادة العسكرية معاقبتي ، حتى أولئك الذين تحدثوا نيابة عني لم يفعلوا ذلك إلا بسبب مزايا ومساهمات سابقة. كم تعرفني؟ في ذلك اليوم ، عندما رأيت إجابتك ، واستمعت إلى ردك … كنت أعلم أنك كنت من نفس النوع من الأشخاص. للأسف ، أنت لست من إمبراطورية فيي لي ، إن لم أكن لأجد طريقة لكي تتمكن من الانضمام الينا ، لكي نحارب معًا “.
كان تشو وى تشينغ قد اختار واحدًا من الاسريره السفلية ، وسرعان ما تحرك ما تشون ليأخذ واحد فوقه. تماما كما كان على وشك وضع أمتعته في السرير أعلاه ، أعطاه تشو وى تشينغ ركلة خفيفة وقال ساخرا: “تشيو، انتقل إلى سرير آخر. انظر إلى حجمك ووزنك ، إذا بقيت فوقي ، ماذا لو انهار كل شيء علي “.
ابتسم تشو وى تشينغ وقال: “حتى لو لم أكن مواطنا من إمبراطورية فيى لى ، فهل هذا يعنى أننا لا نستطيع القتال معا؟ لا تنسَ أن إمبراطوريتي القوس السماوية هي حليف من إمبراطورية فيي لي. الأمر فقط أنني لم أقم بتأهيل المؤهلات للقتال معكم حتى الآن. ”
مع تلك الابتسامة ، تم إسكات الغرفة بأكملها على الفور. إلى جانب ما تشون ، الذي رآها في السابق وكان لديها قدر من التحضير ، كان الستة الآخرون في حالة ذهول بسبب جمالها الهائل. لم يروا مثل هذا الجمال المبهر في حياتهم ، وعلى الفور سكتوا جميعا. كان ذلك فقط عندما أعطى تشو وى تشينغ بعض السعال عندما خرجو أخيرا من خياليهم. وبمرور الوقت نظروا إليه مرة أخرى ، كانت عيونهم مليئة بالحسد والغيرة.
ضحك مينغ يو وقال: “دعونا نأمل في يوم من الأيام أن تفعل ذلك. ساحة المعركة هي المسرح للرجل الحقيقي في هذا اليوم وهذا العصر. ”
“أون ، حسنا.” وقف تشو وى تشينغ وتمتع بكسل قبل ان يقول : “يا شباب ، اسمي تشو وى تشينغ. كل ما عليك فعله هو تفريغ أغراضكوم ، أنا في طريقي للخروج في نزهة “.
أومأ تشو وى تشينغ رأسا بصمت على عقب باتجاه رأس الأكاديمية باتجاه مدخل الأكاديمية.
أومأ تشو وى تشينغ رأسا بصمت على عقب باتجاه رأس الأكاديمية باتجاه مدخل الأكاديمية.
فجأة ، أضاءت عيناه ، وقال في مفاجأة: “ايه ؟ تلك الفتاة ليست سيئة! ”
يتبع مينغ يو نظرته ، فقط لرؤية سيدة شابة ترتدي ملابس بيضاء في …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد مينغ يو واستمر قائلاً: “أراد العديد من المستويات العليا للقيادة العسكرية معاقبتي ، حتى أولئك الذين تحدثوا نيابة عني لم يفعلوا ذلك إلا بسبب مزايا ومساهمات سابقة. كم تعرفني؟ في ذلك اليوم ، عندما رأيت إجابتك ، واستمعت إلى ردك … كنت أعلم أنك كنت من نفس النوع من الأشخاص. للأسف ، أنت لست من إمبراطورية فيي لي ، إن لم أكن لأجد طريقة لكي تتمكن من الانضمام الينا ، لكي نحارب معًا “.
حاليا ، كانت شانجوان بينغر تقف مع ظهرها في مواجهتهم ، حيث أن أيا من الآخرين لم يروا جمالها الذي لا مثيل له ، وعيونهم سقطت بشكل طبيعي علي تشو وي شتينغ الذي كان يجلس على كرسي. أومأ تشو وى تشينغ رأسه بشكل محرج وقال: “نعم! هل أنتم يا رفاق أيضا مقيمين في غرفة النوم هذه؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات