الفصل 45 اكتساب مكانة في الأكاديمية (1)
“يا زوجتي العزيزيه ، هل تريدي حقاً تركها تبقي في غرفة؟ ألا يمكن أن ترا دا هوانج و إيه هوانغ بعد ذلك؟ “لم يكن بإمكان تشو وي تشينغ إلا أن يسأل” شانجوان بينغر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت شانجوان بينغر فجأة ودارت نحوة للنظر إلى تشو وي تشنغ المثير للشفقة . “ليتل فاتي ، دعني أناقش معك شيئًا.”
قالت شانجوان بينغر: “دعها تراهم في ذلك الوقت. هل تعتقد أن العائلات النبيلة لا ترعى الوحوش السماوية؟ إنه مشهد شائع! ”
وأخيرا ، ذهب تشو وى شينغ و شانجوان بينغر إلى الأكاديمية من قبل أنفسهم. بحلول الوقت الذي غادروا ، أدركوا أن مينغ هوا قد غادرت بالفعل. ترك فات كات لوحدها في المنزل ، لم يكونوا قلقين. بعد كل شيء ، لم يكن فقط دا هوانغ وإيه هوانغ هناك ، وكلاهما بالفعل وحوش سماوية في مرحلة زون ، حتى فات كات وحدها كانت قد أظهرت قوتها الغريبة من قبل.
دارت مقله عين تشو وى تشينغ ، وابتسم ابتسامة عريضة فجأة وقال: “هيه هيه ، هل أنت خائف من تهديدها؟ هل أنت قليل الإيمان في زوجك المحبوب ؟
حفل الافتتاح في الصباح كان لجميع المستويات الأربعة للطلاب ، وكان الجميع يتوجهون إلى قاعة التجميع الرئيسية في المستوى الأول من مبنى المدرسة. انضم تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر بشكل طبيعي الآخرين.
أعطيت شانجوان بينغر همبيف باردة وأخرجت منديل من حضنها. “امسح لعابك بعيد. همبيف ! سأختار غرفتي الخاصة “.
توهجت شانجوان بينغر بأحمر عميق لكن لم تقاوم ، فقط وقفت عندما حاول أن يذهب أبعد.
“ايه …” أخذ تشو وي شتينغ المنديل ، وقال. “بينغر ، استمعي إلى شرحي! لم اكن متعمد! ”
كان المنزل بأكمله كبيرًا إلى حد ما ، ولم يكن أمام تشو وى تشينغ خيار آخر سوى اختيار غرفة أخرى بجانب غرفة شانجوان بينغر. أمضى اليوم التالي من قبل الاثنين منهم تنظيف وتفريغ أشياءهم. كان هذا حتى بسبب انهوم كانو “اسياد الجواهر السماوية” و “سمة الريح” يسرعون أعمالهم ، وإلا لما كانوا قادرين على إكمال كل شيء بهذه السرعة.
مينغ هوا الذي كانت على وشك الدخول إلى غرفتها ضحكت وقالت: “شرح؟ شرح يعني أن لديك شيء للتغطية … التستر على الحقيقة؟ هاها … هل تريد أن تأتي إلى غرفتي للجلوس بعض الوقت؟ الآن فقط … لقد آذيتني كثيرًا! ”
قالت شانجوان بينغر: “دعها تراهم في ذلك الوقت. هل تعتقد أن العائلات النبيلة لا ترعى الوحوش السماوية؟ إنه مشهد شائع! ”
“سأتعامل معك في وقت لاحق! إذا كنت ترغبي في البقاء هنا ، حسنان… العم المالك ، اجمع المال منها! ”
كان تشو وى تشينغ مستخدم هذه ، بعد كل شيء ، احتضن مثل هذا المخلوق الصغير الناعم الفروي كل ليلة لتدفئة سريره ، اعتاد عليه. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي حدث لـ فات كات ، ولكن حتى عندما حاول أن يعانقه للنوم ، رفض ذلك ، ناضل للخلف وعاد إلى الكرسي. يمكن لـ تشو وي تشينغ التحديق في يده بلا حراك والذهاب للنوم وحده.
بعد أن قال ذلك ، ركض تشو وي تشينغ للبحث عن شانجوان بينغر.
تم إطلاق سراح دا هوانغ وإيه هوانغ أخيرًا من خاتم التخزين ، وكانا يقيمان الآن في غرفة شانجوان بينغر. كانت غرفتها واحدة من أكبر الغرف في المنزل بأكمله ، وهي غرفة جناح بها غرفة خارجية وداخلية ، وكان الزملاء الكبيران ينامان بشكل طبيعي في الغرفة الخارجية ، حيث كانا يعملان كحراس.
كانت شانجوان بينغر قد اختار غرفة نومها. في الواقع ، كان هذا المنزل أفضل بكثير من غرف النوم الخاصة بهم ، مع جميع الأثاث ووسائل الراحة والمرافق المقدمة ، ومعظمها جديدة نسبيا أيضا.
كان تشو وى تشينغ مستخدم هذه ، بعد كل شيء ، احتضن مثل هذا المخلوق الصغير الناعم الفروي كل ليلة لتدفئة سريره ، اعتاد عليه. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي حدث لـ فات كات ، ولكن حتى عندما حاول أن يعانقه للنوم ، رفض ذلك ، ناضل للخلف وعاد إلى الكرسي. يمكن لـ تشو وي تشينغ التحديق في يده بلا حراك والذهاب للنوم وحده.
“بينغر ، هل أنت غاضبه مني؟ أن … كل شخص لديه عين لتعجب بالجمال ، كنت أبحث فقط. ليس لدي أي أفكار أخرى عنها. ”تبعه تشو وي تشينغ بجانبها. رؤيتها مشغوله في اختيار غرفتها وتجاهلة ، لا يسعه إلا أن يقول بعصبية..
حفل الافتتاح في الصباح كان لجميع المستويات الأربعة للطلاب ، وكان الجميع يتوجهون إلى قاعة التجميع الرئيسية في المستوى الأول من مبنى المدرسة. انضم تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر بشكل طبيعي الآخرين.
توقفت شانجوان بينغر فجأة ودارت نحوة للنظر إلى تشو وي تشنغ المثير للشفقة . “ليتل فاتي ، دعني أناقش معك شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فات كات رائسها على الفور. لم يفاجئ تشو وى تشينغ على الإطلاق أنها تستطيع فهم كلماته ، حتى بعد كل شيء حتى دا هوانغ وإيه هوانغ يمكن لهؤلاء الزملاء الكبيرين أن يفهموا ما بين ستين إلى سبعين بالمائة مما قاله.
“آه؟” ورأى تشو وي تشينغ شانجوان بينغر مع ابتسامة باهتة على وجهها وشعر قليلا بعدم الارتياح في قلبه ، لكنه قال بصراحة: “نعم ، ما هو؟”
أعطيت شانجوان بينغر تنهد لين وقالت: “لقد قالت والدتي ، إذا اخترت رجل رائع ليكون زوجي ، لا بد لي من التحضير في قلبي. الرجال المتميزين ليس لديهم نقص في المعجبين الإناث.. ليس هناك محاولة لإيقافك تمامًا ، أو سأتابع خطواتها وأرتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.. أنا فقط أريدك أن تعدني لا يهم إذا كنت تحب فتاة أخرى ، لا يجب عليك أبدا أن تنساني . الأهم من ذلك ، أنها يجب أن تلبي موافقتي كذلك. خلاف ذلك ، من الأفضل أن تجد طريقة لإخفائها عني إلى الأبد. هل هذا واضح؟”
كان تشو وى تشينغ مستخدم هذه ، بعد كل شيء ، احتضن مثل هذا المخلوق الصغير الناعم الفروي كل ليلة لتدفئة سريره ، اعتاد عليه. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي حدث لـ فات كات ، ولكن حتى عندما حاول أن يعانقه للنوم ، رفض ذلك ، ناضل للخلف وعاد إلى الكرسي. يمكن لـ تشو وي تشينغ التحديق في يده بلا حراك والذهاب للنوم وحده.
توهج تشو وى تشينغ وهو يحدق في وجهها ، وألم طعن فجائه في قلبه. نظرًا إلى شانجوان بينغر أمامه ، كان ممتلئًا بالحب والرقة تجاهها. فتح ذراعيه ، ولفها في عناق ، يمسكها بإحكام. دون معرفة السبب ، شعر فجأة بشعور من الإرهاب ، وكأنه يخشى أن تتركه في أي وقت.
“بينغر ، هل أنت غاضبه مني؟ أن … كل شخص لديه عين لتعجب بالجمال ، كنت أبحث فقط. ليس لدي أي أفكار أخرى عنها. ”تبعه تشو وي تشينغ بجانبها. رؤيتها مشغوله في اختيار غرفتها وتجاهلة ، لا يسعه إلا أن يقول بعصبية..
احتضنته شانجوان بينغر ايضاء ، متكئا عليه كما قالت بلطف: “ليتل فاتي، هذا ليس لأنني لا أثق بك. هذا فقط مسائل في القلب ، لا يمكننا أبدًا أن نكون واضاح من المستقبل. أنا فقط أسألك لانك لن تكذب أبداً على في هذا الأمر “.
“فات كات، ألن تذهبي إلى الأكاديمية معي؟” نظر تشو وى تشينغ وهو يتساءل بشكل مشكوك فيه نحو النمر الأبيض الصغير الذي كان مترددًا على كرسيه.
قال تشو وى تشينغ متلهفًا: “انا معجبًا بك ، لن أكذب عليك بالتأكيد. أنا لا أعرف ما سيحدث في المستقبل ، أنا حقا لا أعرف. ولكن عندما فكرت في حقيقة أنك قد تتركني ، إذا كان هناك أي احتمال أن تتركني ، فإن قلبي يشعر بالهلع والخوف أكثر مما أكون من الموت. إذا ارتكبت أي خطأ في المستقبل ، يمكنك أن توبيخني ، أو ضربي ، أو أي شيء … لكن من فضلك لا تتركني على الإطلاق ، حسناً؟
حفل الافتتاح في الصباح كان لجميع المستويات الأربعة للطلاب ، وكان الجميع يتوجهون إلى قاعة التجميع الرئيسية في المستوى الأول من مبنى المدرسة. انضم تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر بشكل طبيعي الآخرين.
على الرغم من أن تشو وى تشينغ كان عادة ما يكون مذعرا ومتسترًا ، إلا أن شانجوان بينغر قد تشعر هذه المرة بإخلاصه ، ولمسها بعمق. إذا كان قد وعد في ذلك الوقت أنه لن يحب امرأة أخرى أو شيء من هذا القبيل ، لربما كانت تضحك بخيبة أمل صغيرة. عند هذه النقطة ، والاستماع إلى كلماته ، يمكن أن تشعر بصدقه ، هذه الكلمات قادمة مباشرة من قلبه.
على الرغم من أن تشو وى تشينغ كان عادة ما يكون مذعرا ومتسترًا ، إلا أن شانجوان بينغر قد تشعر هذه المرة بإخلاصه ، ولمسها بعمق. إذا كان قد وعد في ذلك الوقت أنه لن يحب امرأة أخرى أو شيء من هذا القبيل ، لربما كانت تضحك بخيبة أمل صغيرة. عند هذه النقطة ، والاستماع إلى كلماته ، يمكن أن تشعر بصدقه ، هذه الكلمات قادمة مباشرة من قلبه.
“اي…” قالت شانجوان بينغر بهدوء. في هذا الوقت ، شعرت بشعور من الاسترخاء. قبل مغادرتها المنزل ، تحدثت إليها أمها ، وتسببت في الكثير من الإجهاد في قلبها. في وقت سابق ، عندما كانت قد اجتمعت للتو مع تشو وى تشينغ ، كانت سعيدة للغاية بلقاء معه بعد فترة طويلة من الوقت لدرجة أنها لم تفكر كثيرا في ذلك. بعد ذلك ، تبعها أيام قليلة من اللعب حولها مما سمح لها بمواصلة وضعها بعيدا. ومع ذلك ، عندما ظهرت مينغ هوا ، أثار ذلك إحساسًا كبيرًا بالخطر في قلبها ، حيث أفرجت عن هذا الضغط المكبوت الذي كان مختبئًا فيدخلها منذ ذلك الوقت. الآن ، خففت كلمات تشو وى تشينغ عقلها وخففت من مخاوفها ، وبطريقة ما بدا أن قلوبهم تتقارب.
كان اليوم هو اليوم الرسمي الأول لأكاديمية فيي لي العسكرية ، وبدت الأكاديمية بأكملها صغيرة . بغض النظر عن المبتدئين أو كبار السن ، كلهم كانوا يرتدون الزي المدرسي ، ويتجولون في مجمع الأكاديمية.
عانق تشو وى تشينغ شانجوان بينغر لفترة من الوقت ، حتى تهدأ مشاعرهم قبل أن يتركو بعضهم البعض كرها.. ومع ذلك ، لم يستطع مقاومة تقبيلها برفق على شفتيها.
كان المنزل بأكمله كبيرًا إلى حد ما ، ولم يكن أمام تشو وى تشينغ خيار آخر سوى اختيار غرفة أخرى بجانب غرفة شانجوان بينغر. أمضى اليوم التالي من قبل الاثنين منهم تنظيف وتفريغ أشياءهم. كان هذا حتى بسبب انهوم كانو “اسياد الجواهر السماوية” و “سمة الريح” يسرعون أعمالهم ، وإلا لما كانوا قادرين على إكمال كل شيء بهذه السرعة.
توهجت شانجوان بينغر بأحمر عميق لكن لم تقاوم ، فقط وقفت عندما حاول أن يذهب أبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاثنين من الدبابة الجليدية الصغيرة الآن في المرحلة الحرجة من مرحلة النمو. عندما كانوا راشدين ، سيكونون وحوش سماوية مرحلة زونغ ، لكنهم ما زالوا صغارًا حتى الآن. كان لدى الوحوش السماوية أساليبها الخاصة في الزراعة ؛ أما بالنسبة للدببة الجليدية ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف ما هي أساليبها. ومع ذلك ، كل ما رآه هو أن هذين الزميلين لم يفعلوا شيئاً سوى النوم وتناول الطعام ، ولكن قوتهم نمت يوماً بعد يوم. كان لا يسعه إلا أن يقارنهم بتقنيته الخالدة الخاصة به … الغيرة والحسد !!!
“بينغر ‘، ماذا عن كلانا يبقى هنا ، حسنا؟ على الأكثر ، سأضع بعض الفراش وانام على الأرض. طالما أستطيع أن أراك ، سيكون ذلك رائعًا. “نمت مشاعر تشو وي تشينغ المكبوتة مرة أخرى. بالتفكير في جمال شانجوان بينغر والجسم الناعم الحار ، شعر بحكة في قلبه.
أعطيت شانجوان بينغر تنهد لين وقالت: “لقد قالت والدتي ، إذا اخترت رجل رائع ليكون زوجي ، لا بد لي من التحضير في قلبي. الرجال المتميزين ليس لديهم نقص في المعجبين الإناث.. ليس هناك محاولة لإيقافك تمامًا ، أو سأتابع خطواتها وأرتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.. أنا فقط أريدك أن تعدني لا يهم إذا كنت تحب فتاة أخرى ، لا يجب عليك أبدا أن تنساني . الأهم من ذلك ، أنها يجب أن تلبي موافقتي كذلك. خلاف ذلك ، من الأفضل أن تجد طريقة لإخفائها عني إلى الأبد. هل هذا واضح؟”
“لا يمكن”. نقرت شانجوان بينغر رأسه بيدها. “يمكنك البقاء في غرفة أخرى سوف يحرس دا هوانغ وإيه هوانغ غرفتي. همبف ، لا أعتقد أنني لا أعرفك ، هذا الوغد؟ إذا حصلت على إنش واحد ، فستحتاج إلى قدم واحدة ، وفي غضون بضعة أيام ستحاول أن تجد طريقة لتسلق السرير. اذهب سريعًا ، أنا أريد أن أقوم بتنظيف والتفريغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينغر ‘، ماذا عن كلانا يبقى هنا ، حسنا؟ على الأكثر ، سأضع بعض الفراش وانام على الأرض. طالما أستطيع أن أراك ، سيكون ذلك رائعًا. “نمت مشاعر تشو وي تشينغ المكبوتة مرة أخرى. بالتفكير في جمال شانجوان بينغر والجسم الناعم الحار ، شعر بحكة في قلبه.
كان المنزل بأكمله كبيرًا إلى حد ما ، ولم يكن أمام تشو وى تشينغ خيار آخر سوى اختيار غرفة أخرى بجانب غرفة شانجوان بينغر. أمضى اليوم التالي من قبل الاثنين منهم تنظيف وتفريغ أشياءهم. كان هذا حتى بسبب انهوم كانو “اسياد الجواهر السماوية” و “سمة الريح” يسرعون أعمالهم ، وإلا لما كانوا قادرين على إكمال كل شيء بهذه السرعة.
قالت شانجوان بينغر: “دعها تراهم في ذلك الوقت. هل تعتقد أن العائلات النبيلة لا ترعى الوحوش السماوية؟ إنه مشهد شائع! ”
لم تغادر مينغ هوا غرفتها طوال اليوم منذ دخولها ، وبقي بابها مغلقاً بإحكام. ولهذا ، لم يستجوبها كل من تشو وى تشينغ ولا شانجوان بينغر. بعد كل شيء ، كانت قد عانت من بعض الإصابات في المعركة ، حتى أنها استنزفت بعض من طاقة حياتها من قبل تشو وي تشينغ.
“اي…” قالت شانجوان بينغر بهدوء. في هذا الوقت ، شعرت بشعور من الاسترخاء. قبل مغادرتها المنزل ، تحدثت إليها أمها ، وتسببت في الكثير من الإجهاد في قلبها. في وقت سابق ، عندما كانت قد اجتمعت للتو مع تشو وى تشينغ ، كانت سعيدة للغاية بلقاء معه بعد فترة طويلة من الوقت لدرجة أنها لم تفكر كثيرا في ذلك. بعد ذلك ، تبعها أيام قليلة من اللعب حولها مما سمح لها بمواصلة وضعها بعيدا. ومع ذلك ، عندما ظهرت مينغ هوا ، أثار ذلك إحساسًا كبيرًا بالخطر في قلبها ، حيث أفرجت عن هذا الضغط المكبوت الذي كان مختبئًا فيدخلها منذ ذلك الوقت. الآن ، خففت كلمات تشو وى تشينغ عقلها وخففت من مخاوفها ، وبطريقة ما بدا أن قلوبهم تتقارب.
تم إطلاق سراح دا هوانغ وإيه هوانغ أخيرًا من خاتم التخزين ، وكانا يقيمان الآن في غرفة شانجوان بينغر. كانت غرفتها واحدة من أكبر الغرف في المنزل بأكمله ، وهي غرفة جناح بها غرفة خارجية وداخلية ، وكان الزملاء الكبيران ينامان بشكل طبيعي في الغرفة الخارجية ، حيث كانا يعملان كحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فات كات رائسها على الفور. لم يفاجئ تشو وى تشينغ على الإطلاق أنها تستطيع فهم كلماته ، حتى بعد كل شيء حتى دا هوانغ وإيه هوانغ يمكن لهؤلاء الزملاء الكبيرين أن يفهموا ما بين ستين إلى سبعين بالمائة مما قاله.
كان الاثنين من الدبابة الجليدية الصغيرة الآن في المرحلة الحرجة من مرحلة النمو. عندما كانوا راشدين ، سيكونون وحوش سماوية مرحلة زونغ ، لكنهم ما زالوا صغارًا حتى الآن. كان لدى الوحوش السماوية أساليبها الخاصة في الزراعة ؛ أما بالنسبة للدببة الجليدية ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف ما هي أساليبها. ومع ذلك ، كل ما رآه هو أن هذين الزميلين لم يفعلوا شيئاً سوى النوم وتناول الطعام ، ولكن قوتهم نمت يوماً بعد يوم. كان لا يسعه إلا أن يقارنهم بتقنيته الخالدة الخاصة به … الغيرة والحسد !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو وى تشينغ متلهفًا: “انا معجبًا بك ، لن أكذب عليك بالتأكيد. أنا لا أعرف ما سيحدث في المستقبل ، أنا حقا لا أعرف. ولكن عندما فكرت في حقيقة أنك قد تتركني ، إذا كان هناك أي احتمال أن تتركني ، فإن قلبي يشعر بالهلع والخوف أكثر مما أكون من الموت. إذا ارتكبت أي خطأ في المستقبل ، يمكنك أن توبيخني ، أو ضربي ، أو أي شيء … لكن من فضلك لا تتركني على الإطلاق ، حسناً؟
بعد أن بدأوا البقاء في المنزل ، كان أغرب شيء لـ “تشو وي تشينغ” هو أمر آخر منفصل تمامًا. عندما بدأ الزراعة في الليل ، النمر الأبيض الصغير “فات كات” الذي كانت عالقاً عادةً إلى جانبه ذهب إلى الجانب بدلاً من ذلك ، فقفزت على كرسي بدلاً من احتضانو .
كان تشو وى تشينغ مستخدم هذه ، بعد كل شيء ، احتضن مثل هذا المخلوق الصغير الناعم الفروي كل ليلة لتدفئة سريره ، اعتاد عليه. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي حدث لـ فات كات ، ولكن حتى عندما حاول أن يعانقه للنوم ، رفض ذلك ، ناضل للخلف وعاد إلى الكرسي. يمكن لـ تشو وي تشينغ التحديق في يده بلا حراك والذهاب للنوم وحده.
عانق تشو وى تشينغ شانجوان بينغر لفترة من الوقت ، حتى تهدأ مشاعرهم قبل أن يتركو بعضهم البعض كرها.. ومع ذلك ، لم يستطع مقاومة تقبيلها برفق على شفتيها.
فجر
بعد أن بدأوا البقاء في المنزل ، كان أغرب شيء لـ “تشو وي تشينغ” هو أمر آخر منفصل تمامًا. عندما بدأ الزراعة في الليل ، النمر الأبيض الصغير “فات كات” الذي كانت عالقاً عادةً إلى جانبه ذهب إلى الجانب بدلاً من ذلك ، فقفزت على كرسي بدلاً من احتضانو .
“فات كات، ألن تذهبي إلى الأكاديمية معي؟” نظر تشو وى تشينغ وهو يتساءل بشكل مشكوك فيه نحو النمر الأبيض الصغير الذي كان مترددًا على كرسيه.
“اي…” قالت شانجوان بينغر بهدوء. في هذا الوقت ، شعرت بشعور من الاسترخاء. قبل مغادرتها المنزل ، تحدثت إليها أمها ، وتسببت في الكثير من الإجهاد في قلبها. في وقت سابق ، عندما كانت قد اجتمعت للتو مع تشو وى تشينغ ، كانت سعيدة للغاية بلقاء معه بعد فترة طويلة من الوقت لدرجة أنها لم تفكر كثيرا في ذلك. بعد ذلك ، تبعها أيام قليلة من اللعب حولها مما سمح لها بمواصلة وضعها بعيدا. ومع ذلك ، عندما ظهرت مينغ هوا ، أثار ذلك إحساسًا كبيرًا بالخطر في قلبها ، حيث أفرجت عن هذا الضغط المكبوت الذي كان مختبئًا فيدخلها منذ ذلك الوقت. الآن ، خففت كلمات تشو وى تشينغ عقلها وخففت من مخاوفها ، وبطريقة ما بدا أن قلوبهم تتقارب.
هز فات كات رائسها على الفور. لم يفاجئ تشو وى تشينغ على الإطلاق أنها تستطيع فهم كلماته ، حتى بعد كل شيء حتى دا هوانغ وإيه هوانغ يمكن لهؤلاء الزملاء الكبيرين أن يفهموا ما بين ستين إلى سبعين بالمائة مما قاله.
كان المنزل بأكمله كبيرًا إلى حد ما ، ولم يكن أمام تشو وى تشينغ خيار آخر سوى اختيار غرفة أخرى بجانب غرفة شانجوان بينغر. أمضى اليوم التالي من قبل الاثنين منهم تنظيف وتفريغ أشياءهم. كان هذا حتى بسبب انهوم كانو “اسياد الجواهر السماوية” و “سمة الريح” يسرعون أعمالهم ، وإلا لما كانوا قادرين على إكمال كل شيء بهذه السرعة.
سار تشو وى تشينغ ليشعر بجبين فات كات. “هل تعاني من الحمى؟ بعد استجمالك مع أخيك الكبير لمدة عامين ، هل تتخلى عني؟ هل تحاول الهرب الآن؟ بأي حال من الأحوال ، حتى إذا كنت لا تذهب إلى المدرسة معي … يجب أن أبحث عن سلسلة لحبسك ، حتى لا تهرب. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل كل من تشو وى تشينغ وشانجوان بينغر قاعة التجمع معا ، لفتا انتباها كبيرا. لم يكن الأمر كذلك في أن معركة تشو وي تشينغ مع زانج لانغ قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء المدرسة ، حتى لو كانوا على علم بها ، ومعظمهم ربما لن يتعرفوا عليه على أي حال. كان السبب الرئيسي وراء استقطابه الكثير من الاهتمام هو أن شانجوان بينغر كانت جميلة جدًا ، خاصة وأنها كانت لا تزال ترتدي الزي الموحد للطلاب.
كونه معًا لفترة طويلة ، كان قد اعتاد على حضور فات كات حوله طوال الوقت. إذا كان سيغادر فجأة ، لن يكون قادرا على تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت فات كات في وجهه ، وكانت أقدامها الصغيرة ترقص حول الطاولة مرة أخرى قبل أن تقفز إلى كرسيها للنوم. وعندما نظر تشو وى تشينغ إلى الطاولة ، رأى كلمة أخرى مكتوبة عليها. “الأبله.”
تحدقت فات كات في وجهه ، وخطوط سوداء حول رأسها. حركت قدميها في حركة سريعة ، وقفزت على الطاولة ، وغمست مخلبها الفروي قليلا في كوب الشرب لتشو وي تشينغ . الشيء التالي الذي حدث فاجأ تشو وي تشنيغ – انها في الواقع استخدمت الماء للكتابة على الطاولة. “لا ، أنا فقط أزرع بهدوء هنا.”
كان تشو وى تشينغ مستخدم هذه ، بعد كل شيء ، احتضن مثل هذا المخلوق الصغير الناعم الفروي كل ليلة لتدفئة سريره ، اعتاد عليه. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي حدث لـ فات كات ، ولكن حتى عندما حاول أن يعانقه للنوم ، رفض ذلك ، ناضل للخلف وعاد إلى الكرسي. يمكن لـ تشو وي تشينغ التحديق في يده بلا حراك والذهاب للنوم وحده.
يحدق تشو وي تشينغ في ذلك مع فمه مفتوحة على مصراعه. “ماذا!؟ السماء تسقط ، الأرض تكسر مفتوحة ، حتى النمر يمكن أن يكتب الآن؟! هل رأيت خطأ؟ فات كات ! دعنا نعرض براعتك ، أنا متأكد من أننا يمكن أن نكسب الكثير من المال للقيام بذلك. ”
تم إطلاق سراح دا هوانغ وإيه هوانغ أخيرًا من خاتم التخزين ، وكانا يقيمان الآن في غرفة شانجوان بينغر. كانت غرفتها واحدة من أكبر الغرف في المنزل بأكمله ، وهي غرفة جناح بها غرفة خارجية وداخلية ، وكان الزملاء الكبيران ينامان بشكل طبيعي في الغرفة الخارجية ، حيث كانا يعملان كحراس.
توهجت فات كات في وجهه ، وكانت أقدامها الصغيرة ترقص حول الطاولة مرة أخرى قبل أن تقفز إلى كرسيها للنوم. وعندما نظر تشو وى تشينغ إلى الطاولة ، رأى كلمة أخرى مكتوبة عليها. “الأبله.”
توهج تشو وى تشينغ وهو يحدق في وجهها ، وألم طعن فجائه في قلبه. نظرًا إلى شانجوان بينغر أمامه ، كان ممتلئًا بالحب والرقة تجاهها. فتح ذراعيه ، ولفها في عناق ، يمسكها بإحكام. دون معرفة السبب ، شعر فجأة بشعور من الإرهاب ، وكأنه يخشى أن تتركه في أي وقت.
وأخيرا ، ذهب تشو وى شينغ و شانجوان بينغر إلى الأكاديمية من قبل أنفسهم. بحلول الوقت الذي غادروا ، أدركوا أن مينغ هوا قد غادرت بالفعل. ترك فات كات لوحدها في المنزل ، لم يكونوا قلقين. بعد كل شيء ، لم يكن فقط دا هوانغ وإيه هوانغ هناك ، وكلاهما بالفعل وحوش سماوية في مرحلة زون ، حتى فات كات وحدها كانت قد أظهرت قوتها الغريبة من قبل.
أعطيت شانجوان بينغر همبيف باردة وأخرجت منديل من حضنها. “امسح لعابك بعيد. همبيف ! سأختار غرفتي الخاصة “.
كان اليوم هو اليوم الرسمي الأول لأكاديمية فيي لي العسكرية ، وبدت الأكاديمية بأكملها صغيرة . بغض النظر عن المبتدئين أو كبار السن ، كلهم كانوا يرتدون الزي المدرسي ، ويتجولون في مجمع الأكاديمية.
كانت أكاديمية فيي لي العسكرية جديرة بالفعل بكونها واحدة من أكبر ثلاث أكاديميات في كامل إمبراطورية فيي لي. كانت قاعة التجميع أكثر من كافية لاحتواء ثلاثة آلاف شخص ، رغم أن عدد الطلاب أقل بكثير من ذلك بكثير.
حفل الافتتاح في الصباح كان لجميع المستويات الأربعة للطلاب ، وكان الجميع يتوجهون إلى قاعة التجميع الرئيسية في المستوى الأول من مبنى المدرسة. انضم تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر بشكل طبيعي الآخرين.
“بينغر ، هل أنت غاضبه مني؟ أن … كل شخص لديه عين لتعجب بالجمال ، كنت أبحث فقط. ليس لدي أي أفكار أخرى عنها. ”تبعه تشو وي تشينغ بجانبها. رؤيتها مشغوله في اختيار غرفتها وتجاهلة ، لا يسعه إلا أن يقول بعصبية..
كانت أكاديمية فيي لي العسكرية جديرة بالفعل بكونها واحدة من أكبر ثلاث أكاديميات في كامل إمبراطورية فيي لي. كانت قاعة التجميع أكثر من كافية لاحتواء ثلاثة آلاف شخص ، رغم أن عدد الطلاب أقل بكثير من ذلك بكثير.
“لا يمكن”. نقرت شانجوان بينغر رأسه بيدها. “يمكنك البقاء في غرفة أخرى سوف يحرس دا هوانغ وإيه هوانغ غرفتي. همبف ، لا أعتقد أنني لا أعرفك ، هذا الوغد؟ إذا حصلت على إنش واحد ، فستحتاج إلى قدم واحدة ، وفي غضون بضعة أيام ستحاول أن تجد طريقة لتسلق السرير. اذهب سريعًا ، أنا أريد أن أقوم بتنظيف والتفريغ “.
عندما دخل كل من تشو وى تشينغ وشانجوان بينغر قاعة التجمع معا ، لفتا انتباها كبيرا. لم يكن الأمر كذلك في أن معركة تشو وي تشينغ مع زانج لانغ قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء المدرسة ، حتى لو كانوا على علم بها ، ومعظمهم ربما لن يتعرفوا عليه على أي حال. كان السبب الرئيسي وراء استقطابه الكثير من الاهتمام هو أن شانجوان بينغر كانت جميلة جدًا ، خاصة وأنها كانت لا تزال ترتدي الزي الموحد للطلاب.
دارت مقله عين تشو وى تشينغ ، وابتسم ابتسامة عريضة فجأة وقال: “هيه هيه ، هل أنت خائف من تهديدها؟ هل أنت قليل الإيمان في زوجك المحبوب ؟
توهج تشو وى تشينغ وهو يحدق في وجهها ، وألم طعن فجائه في قلبه. نظرًا إلى شانجوان بينغر أمامه ، كان ممتلئًا بالحب والرقة تجاهها. فتح ذراعيه ، ولفها في عناق ، يمسكها بإحكام. دون معرفة السبب ، شعر فجأة بشعور من الإرهاب ، وكأنه يخشى أن تتركه في أي وقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات