الفصل 9
الاثنين- الليل
لكن في النهاية ، لم أجد أحدًا سوى الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع رؤية وجهها وهي تلوح ، وقلبي مليء بالقلق مما سيحدث غدًا -+-
عندما تقدمت للخارج ، لمحت القمر وهو يطل من الغيوم. جريت تحت ضوء القمر. لم أكن مسرورًا بالمهمة التي تنتظرني ، لكنني كنت أعرف أنني بحاجة إلى قول شيء ما.
ارتجف جسدي شديد الحساسية للضوضاء. نظرنا إلى بعضنا البعض وانحني كلاهما على الفور.
ربما شعرت ببعض الإحساس الملتوي بالالتزام ، لأنني ربما كنت الوحيد الذي يمكنه الحصول على بعض الإجابات الصادقة حول هذا الموضوع.
عندما حاولت الضغط عليها ، أعطتها ردًا نموذجيًا ومرهقًا.
باختصار ، كنت متوجهًا إلى المدرسة.
“كان إيغوتشي سان هو الشخص الذي كتب على دفتر ملاحظاتك ، رغم ذلك.”
“ما كان ذلك كله؟” كان أول شيء قلته لـ يانو سان عند دخول الفصل الدراسي. كانت جالسة على مكتبها ، على ما يبدو تلعب لعبة على هاتفها ، قبل أن تنظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت ذلك فقط في اليوم الذي خططوا فيه للقيام بذلك ، فلن يكون هناك وقت كافٍ لإيصال كلمة لها.
“أوه … لقد.. جئت.”
ارتجف جسدي شديد الحساسية للضوضاء. نظرنا إلى بعضنا البعض وانحني كلاهما على الفور.
“أنا ، آه …”
“هذا الصباح. ماذا كان ذلك؟” واصلت التحرك نحو الجزء الخلفي الأكثر اتساعًا من الفصل وتحويل جسدي إلى الحجم المعتاد.
كما وصفت ما رأيته ، سقطت يانو سان على كرسيها ، متذمرة.
“هذا الصباح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في ذلك. عاشت هذه الفتاة بعقلية مختلفة تمامًا عن عقليتنا.
“مع إيجوتشي.”
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أحد.
“ماذا لو … أخفتهم بعيدًا … عند البوابات؟”
عندما حاولت الضغط عليها ، أعطتها ردًا نموذجيًا ومرهقًا.
“أنا لا … أريد ذلك.”
“لا تتحدث … عن النهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يظهرون دون سابق إنذار ، لذلك سأكون هنا. إخفاء نفسك في مكان ما بينما أنا لست هنا ”
“لا يمكنك سحب ذلك الآن.”
على الرغم من أنني قلت أن هذا كان نقاشًا ، إلا أنه كان في الغالب أنا فقط أعرض أفكارًا بينما يانو سان تتحدث بالهراء.
“أنت تصبح … مزعجا ، أتشي … كن.”
ردت على هذا بقلق ، “حسنًا … هذه اهتمام واسع منك.” أخيرًا ، كما هو الحال دائمًا ، جاء الرنين الذي يشير إلى نهاية إستراحة منتصف الليل.
“يمكنني قول الشيء نفسه عنك.”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن حتى لو تجنبنا المجيء إلى هنا حتى يشعر هؤلاء الرجال بالملل من صيد كايجو ، فماذا لو أصبح هذا المكان مكانًا للاستراحة طويلة الأمد لهم؟ حتى الاستلقاء على مستوى منخفض لن يحل المشكلة “.
“الأمر ليس كأنك … فعلت أي شيء … حيال ذلك.”
“مع إيجوتشي.”
كانت لديها وجهة نظر.
وجدت نفسي في حيرة وسط ذلك ، اعترفت : “أتعلمين ، يانو سان ، أنا أفعل هذا من أجلك.”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، لم أفعل.
عندما تقدمت للخارج ، لمحت القمر وهو يطل من الغيوم. جريت تحت ضوء القمر. لم أكن مسرورًا بالمهمة التي تنتظرني ، لكنني كنت أعرف أنني بحاجة إلى قول شيء ما.
عندما فكرت في الأمر مرة أخرى ، متسائلاً لماذا شعرت بالتأثر الشديد بهذا الأمر ، سرعان ما أدركت.
حاولت توجيهها بعيدًا عن أي خطط تعتمد فقط على جهودي.
“إذن ما الذي حدث لعدم الرغبة في إيذاء الأشخاص الطيبين؟” انا سألت.
شعرت كما لو أن الأرض قد تحركت تحت قدمي ، على الرغم من أنها لم تتحرك.
“أنا لا … أريد ذلك.”
لم يكن هناك أي طريقة تمكننا من الحصول على المزيد من المعلومات حول من رأيته. بدلاً من ذلك ، ناقشت أنا ويانو سان كيفية التعامل مع موتودا والرفقة.
“فلماذا إذن؟” طلبت مرة أخرى.
فتاة بدت وكأنها تعيش كل يوم على أكمل وجه ، والتي كانت ترتدي ابتسامة على وجهها دائمًا حتى عندما تم تجاهلها أو نبذها أو التنمر عليها. فتاة تهاجم زملاء الدراسة فجأة أثناء الصف الصباحي.
فتحت يانو سان شفتيها. كانت النظرة على وجهها تشبه وجوه الكبار الذين كنت أتذكر رؤيتهم عندما كنت طفلة صغيرة ، كما لو كانت تنظر بانزعاج إلى طفل صغير يطلب بعض المطالب الأنانية.
ارتجفت القطرات السوداء عبر جسدي ولكن ليس بسبب التهيج أو الحقد.
تنهدت تنهيدة مسرحية وفتحت تلك الشفتين لتتحدث.
” الألغاز …لا تكون ألغازا … إلا عندما تكون غامضة.”
“لا أحد … يتجاهل إيجو تشان بعد الآن … أليس كذلك؟”
الاثنين- الليل
وبتلفظ يشير بقوة إلى أنها أُجبرت على قول شيء لم تكن تريده ، عادت يانو سان مرة أخرى إلى لعبتها.
على الرغم من أنني كنت من أطرح السؤال ، إلا أنني لم أعد نفسي للرد.
“صحيح؟ أيضًا ، يبدو أنه اكتشف مدى سهولة التسلل إلى هنا “.
شعرت بأن كلماتها مجردة.
إذا سألت ، وقوبلت ببعض الأسباب المنطقية التي لم يكن لدي خيار سوى القبول بها ، فلن أتمكن بعد الآن من الاختباء وراء شعور صفنا بالصلاح.
شعرت كما لو أن الأرض قد تحركت تحت قدمي ، على الرغم من أنها لم تتحرك.
“إذن هل يعرف عن … استراحة منتصف الليل.”
“الحديث النهاري … انتهى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون ذلك أكثر إيجابية بكثير.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أسأل عن ذلك.
“الجو غائم … لكن المطر توقف. دعنا نفعل شيئا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتأثير صوت يشبه إلى حد كبير “غايم اوفر” ، أعادت يانو سان هاتفها إلى جيبها ونظرت من النافذة.
هناك ، من خلال عيون الظل ، ألقيت لمحة عن الحركة.
تبعت نظرتها وذهلت لرؤية شيء يتحرك في المبنى عبر الحقل. لكن عندما نظرت عن كثب ، أدركت أن ضوء القمر المتغير مجرد حيل على عيني.
اعتقدت أنه سيكون للأفضل حقًا إذا تعلمت أن تكون أكثر حذراً.
ما زلت مرتبكًا من كلمات يانو سان ، بسبب أفعالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاة ملتوية فاسدة.
ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء.
“ه- هل أنت بخير مع ذلك؟”
“كان إيغوتشي سان هو الشخص الذي كتب على دفتر ملاحظاتك ، رغم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يظهرون دون سابق إنذار ، لذلك سأكون هنا. إخفاء نفسك في مكان ما بينما أنا لست هنا ”
“لقد سمعت. أنت تستمر … تقول … نفس الأشياء “.
ارتجف جسدي شديد الحساسية للضوضاء. نظرنا إلى بعضنا البعض وانحني كلاهما على الفور.
“هذا لأنك تتجاهليني باستمرار”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت يانو سان.
لم أستطع فهمها. كانت إيغوتشي-سان بالتأكيد فتاة لطيفة. ومع ذلك ، كان ذلك بقدر ما كنت أشعر بالقلق ، حيث كنت أعيش داخل الجبهة الموحدة لطبقتنا.
إذا سألت ، وقوبلت ببعض الأسباب المنطقية التي لم يكن لدي خيار سوى القبول بها ، فلن أتمكن بعد الآن من الاختباء وراء شعور صفنا بالصلاح.
تجاهل إيجوتشي سان بنشاط يانو سان لأشهر ، وكانت يانو أن تعرف مدى اهتزاز إيجوتشي في تلك اللحظة التي التقطت فيها تلك الممحاة.
“إذن هل يعرف عن … استراحة منتصف الليل.”
لم تكن لتلتقطها أبدًا إذا لم تكن على حين غرة.
حاولت توجيهها بعيدًا عن أي خطط تعتمد فقط على جهودي.
إذن ، هل كانت يانو سان تقول حقًا إنها جعلت من نفسها كبش فداء من أجل هذا القدر من اللطف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك سحب ذلك الآن.”
“لا أفهمك.”
إنه الليل
“أنت تواصل … تكرار نفس الشيء ، أتشي-كن. هل نسيت … ما قلته بنفسك؟ ”
وبتلفظ يشير بقوة إلى أنها أُجبرت على قول شيء لم تكن تريده ، عادت يانو سان مرة أخرى إلى لعبتها.
“ماذا تقصد؟”
“ماذا كنت ستفعل؟ إذا كان … اليوم؟ ”
” الألغاز …لا تكون ألغازا … إلا عندما تكون غامضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت إيغوتشي سان من قالا ذلك.”
حتى الآن ، كنت أعيش في ظل افتراض أن يانو سان كانت فتاة تعمل بنوع من المنطق الذي لم يستطع بقيتنا فهمه .
ارتجفت القطرات السوداء عبر جسدي ولكن ليس بسبب التهيج أو الحقد.
عندما ألقيت نظرة شديدة عليها بكل عيني الثمانية ، ضحكت يانو سان.
كان هذا شعورًا مزعجًا لم يعرف قلبي كيف يتعامل معه ، مثل الإحساس برؤية شكل أو لون لم أره من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . لا أحد يجب أن يراني.
أو ما هو أسوأ من ذلك ، قد يكون هناك بالفعل المزيد منهم يتسكعون في المدرسة …
“ه- هل أنت بخير مع ذلك؟”
لقد رأيت على الأقل أنهم كانوا يرتدون قميصًا ، وشعرهم أقصر ، ولم يكونوا طويلين جدًا.
“بماذا؟” هي سألت.
“فلماذا إذن؟” طلبت مرة أخرى.
“أعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك سحب ذلك الآن.”
مع حقيقة أن الأمور ستصبح أسوأ بالنسبة لها أكثر مما كانت عليه من قبل ، أردت أن أقول ، لكن لم أجد الكلمات للقيام بذلك.
“لا أحد … يتجاهل إيجو تشان بعد الآن … أليس كذلك؟”
لا أعرف ما فكرت به يانو سان ردًا على ترددي الصامت ، لكنها ابتسمت ابتسامة عريضة.
لم أسمع هذا السؤال منذ فترة. بدأت أتساءل لماذا طلبت مني ذلك مرة أخرى اليوم ، لكنها أوقفتني بعد ذلك.
“حسنًا … لا أعرف.”
عندما فعلت ، التفتت يانو سان لي على الفور.
هل قصدت أنها لم تفهم سؤالي؟ أم أنها قصدت أنها حتى لم تكن متأكدة من أنها فعلت الشيء الصحيح؟
من الواضح أنها كانت مرتبكة عندما فكرت في الأمر ، بالإضافة إلى شيء “استراحة منتصف الليل” ، كل ما قالته كان صحيحًا ، لذلك استدعت ظلا وأرسلته طائرا إلى الفناء.
الأول سيكون الأفضل ، لأن الأخير سيعني أنها كانت حقًا بطة غريبة ، شخص لا يمكنه متابعة تدفق المحادثة أو قراءة الغرفة.
بالطبع ، عندما تخيلت تداعيات ذلك ، شعرت بالخوف.
“ما كان ذلك كله؟” كان أول شيء قلته لـ يانو سان عند دخول الفصل الدراسي. كانت جالسة على مكتبها ، على ما يبدو تلعب لعبة على هاتفها ، قبل أن تنظر إلي.
حتى الآن ، كنت أعيش في ظل افتراض أن يانو سان كانت فتاة تعمل بنوع من المنطق الذي لم يستطع بقيتنا فهمه .
“أنت تواصل … تكرار نفس الشيء ، أتشي-كن. هل نسيت … ما قلته بنفسك؟ ”
فتاة بدت وكأنها تعيش كل يوم على أكمل وجه ، والتي كانت ترتدي ابتسامة على وجهها دائمًا حتى عندما تم تجاهلها أو نبذها أو التنمر عليها. فتاة تهاجم زملاء الدراسة فجأة أثناء الصف الصباحي.
فتاة ملتوية فاسدة.
“ربما … كان شخصًا من خارج المدرسة … جاء لأنه سمع الجرس. ربما الحارس أو المعلم … أو من … اتصل به ”
مع شخص من هذا القبيل ، قد يكون المرء قادرًا على الاعتقاد بأن نوع العلاج الذي تلقته كان حتميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع رؤية وجهها وهي تلوح ، وقلبي مليء بالقلق مما سيحدث غدًا -+-
ولكن ماذا يعني ذلك إذا كانت مجرد شخص يعمل ويعيش بأفضل طريقة عرفتها كيف ، من خلال فلسفتها الخاصة؟
“و أيضا…”
ماذا يعني إذا قررت يانو سان ، بعد قضاء عطلة نهاية الأسبوع بأكملها وهي تتألم بسبب ذلك ، أن تأتي لإنقاذ زميلة في الفصل كانت متورطة في شيء شنيع بفضل التفاعل اللحظي معها؟
“ماذا؟”
بدأت فجأة أشعر بالقلق من وجود موقف مشابه مع ميدوريكاوا ، وأن يانو سان فعلت ما فعلته وذلك من اتباع خط يانو الخاص بها في التفكير.
لكنني لم أسأل عن ذلك.
هززت رأسي وطردت الفكرة من ذهني بقوة. هذا لا يمكن أن يكون. لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يستمر فيها بمثل هذه النظرة المتعجرفة على وجهه ، يومًا بعد يوم ، أثناء التعامل مع أعباء يانو سان.
إذا سألت ، وقوبلت ببعض الأسباب المنطقية التي لم يكن لدي خيار سوى القبول بها ، فلن أتمكن بعد الآن من الاختباء وراء شعور صفنا بالصلاح.
“الجو غائم … لكن المطر توقف. دعنا نفعل شيئا ما.”
هززت رأسي وطردت الفكرة من ذهني بقوة. هذا لا يمكن أن يكون. لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يستمر فيها بمثل هذه النظرة المتعجرفة على وجهه ، يومًا بعد يوم ، أثناء التعامل مع أعباء يانو سان.
عندما فعلت ، التفتت يانو سان لي على الفور.
لن يجعل أي شخص عادي ظروفه السيئة بالفعل أسوأ لمجرد مساعدة زميل في الفصل لم يحبه حتى.
“لا ، يبدو أنهم كانوا يرتدون أحد قمصان مدرستنا.”
حتى في ذلك الوقت ، كان لابد من وجود طرق طبيعية للمساعدة أكثر من صفعة على الوجه.
“اعتقدت أنه ربما… تم رصدنا… من قبل معلم … ما … الذي جاء إلى هنا ولم يعرف عن استراحة منتصف الليل … حيث … يجب ألا يواجه الحراس مشكلة معنا… لكن … رن جرس الإنذار فقط … في المبنى الآخر. وكان … هادئًا. ”
لم يكن هناك شك في ذلك. عاشت هذه الفتاة بعقلية مختلفة تمامًا عن عقليتنا.
“صحيح؟ أيضًا ، يبدو أنه اكتشف مدى سهولة التسلل إلى هنا “.
كان ذلك مؤكدًا.
واصلت مراقبتي بصمت طوال الوقت. لسوء الحظ ، لم نتمكن من التوصل إلى أي نوع من الإجراءات الخاصة ، وفي النهاية ، قررنا أن أطاردهم باستنساخ إذا تسللوا خلال استراحة منتصف الليل ، مهددينهم بالنار مثل نوع من الوحش البري.
حقيقة أنها كانت تحب نفس الموسيقى التي أحبها ، وأنها كانت زميلة تقرأ مجلة جمب ، وأنها تتطلع أيضًا إلى نفس العرض الذي أشاهده ، لم تكن ذات صلة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جرس الإنذار مفاجئًا.
قررت التوقف عن الحديث عن إيجوتشي-سان. مهما ناقشنا الموضوع ، لم يكن بإمكاني فعل شيء لتغيير الظروف ، لذلك كان الأمر بلا جدوى.
“ماذا لو … أخفتهم بعيدًا … عند البوابات؟”
بدلاً من ذلك ، قررت مناقشة مشكلة قد أكون قادرًا على فهمها بالفعل.
ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء.
سيكون ذلك أكثر إيجابية بكثير.
من الواضح أنها كانت مرتبكة عندما فكرت في الأمر ، بالإضافة إلى شيء “استراحة منتصف الليل” ، كل ما قالته كان صحيحًا ، لذلك استدعت ظلا وأرسلته طائرا إلى الفناء.
“هذا يذكرني ، كان هناك شيء آخر أتيت إلى هنا لأتحدث معك عنه ، يانو سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاة ملتوية فاسدة.
نظر يانو سان إلي بارتياب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت لمطاردتهم ، لكن في المرة الثانية التي مررت فيها عبر البوابات ، انقطع اتصالي بمنظر الظل.
“فقط إذا لم يكن الأمر يتعلق … بالنهار … مرة أخرى.”
“ليست كذلك. أو لا أعتقد ذلك. الحقيقة هي أن أحد الرفاق من فصلنا رآني قادمًا إلى المدرسة ، لذلك كان يقول على ما يبدو إنه سيتسلل إلى هنا ليلحق بي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هذه استراحة منتصف الليل … لذا إذا كان هذا صحيحًا ، فمن المحتمل أن يكونوا حمقى تمامًا سمحوا بإطلاق الإنذار … أو شيء من هذا القبيل”
“واو … يا له من غباء.”
“حسنًا … لا أعرف.”
“بشكل جاد. اصطياد وحش؟ ”
على الرغم من أنني كنت من أطرح السؤال ، إلا أنني لم أعد نفسي للرد.
“لا ، قصدتك … أنت … أتشي كن.”
حاولت توجيهها بعيدًا عن أي خطط تعتمد فقط على جهودي.
عندما ألقيت نظرة شديدة عليها بكل عيني الثمانية ، ضحكت يانو سان.
لن يجعل أي شخص عادي ظروفه السيئة بالفعل أسوأ لمجرد مساعدة زميل في الفصل لم يحبه حتى.
الآن بعد أن اعتادت عليهم ، لا بد أنها بدت كوميدية أكثر قليلاً مما لو كانت ستأتي من نظرة أكثر إنسانية.
“اعتقدت أنه ربما… تم رصدنا… من قبل معلم … ما … الذي جاء إلى هنا ولم يعرف عن استراحة منتصف الليل … حيث … يجب ألا يواجه الحراس مشكلة معنا… لكن … رن جرس الإنذار فقط … في المبنى الآخر. وكان … هادئًا. ”
“هذا ليس جيدا.”
“الحديث النهاري … انتهى الآن.”
“صحيح؟ أيضًا ، يبدو أنه اكتشف مدى سهولة التسلل إلى هنا “.
لقد رأيت على الأقل أنهم كانوا يرتدون قميصًا ، وشعرهم أقصر ، ولم يكونوا طويلين جدًا.
“إذن هل يعرف عن … استراحة منتصف الليل.”
“لا أفهمك.”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن حتى لو تجنبنا المجيء إلى هنا حتى يشعر هؤلاء الرجال بالملل من صيد كايجو ، فماذا لو أصبح هذا المكان مكانًا للاستراحة طويلة الأمد لهم؟ حتى الاستلقاء على مستوى منخفض لن يحل المشكلة “.
فتاة بدت وكأنها تعيش كل يوم على أكمل وجه ، والتي كانت ترتدي ابتسامة على وجهها دائمًا حتى عندما تم تجاهلها أو نبذها أو التنمر عليها. فتاة تهاجم زملاء الدراسة فجأة أثناء الصف الصباحي.
“ماذا لو … أخفتهم بعيدًا … عند البوابات؟”
لكن في النهاية ، لم أجد أحدًا سوى الحراس.
الآن بعد أن اعتادت عليهم ، لا بد أنها بدت كوميدية أكثر قليلاً مما لو كانت ستأتي من نظرة أكثر إنسانية.
“سيكون ذلك جيدًا إذا كان بإمكاني المجيء إلى هنا مبكرًا وانتظارهم ، لكنني لست متأكدًا أبدًا من الوقت الذي سأتحول فيه إلى وحش كل ليلة”
كما أخبرتها من قبل ، لم يتم تحديد الوقت الذي كنت أتحول فيه إلى وحش كل ليلة – ولم أستطع التحدث معها خلال النهار.
حاولت توجيهها بعيدًا عن أي خطط تعتمد فقط على جهودي.
لم تكن لتلتقطها أبدًا إذا لم تكن على حين غرة.
إنه الليل
“أنا لا … أريد ذلك.”
. لا أحد يجب أن يراني.
لم يكن هناك أي طريقة تمكننا من الحصول على المزيد من المعلومات حول من رأيته. بدلاً من ذلك ، ناقشت أنا ويانو سان كيفية التعامل مع موتودا والرفقة.
طوت يانو سان ذراعيها وتذمرت، “إذا جاؤوا … في أي وقت خارج استراحة منتصف الليل … سوف يمسكهم الحارس ، لذا يجب أن يمضي الأمر … على ما يرام. و … إذا جاءوا خلال استراحة منتصف الليل … فسيتعين عليك فقط التأكد من أنهم لن يفكروا أبدًا في التسلل … مرة أخرى ”
بالطبع ، عندما تخيلت تداعيات ذلك ، شعرت بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت جسدي المنكمش ، وقفت يانو سان أيضًا ثم حدقت بي بشدة.
“اعتقد ذلك. إن إخافتهم خارج المدرسة سيمنعهم من الرغبة في التسلل ، على أي حال ”
كانت لديها وجهة نظر.
فجأة ، اندلعت ضحكة مخيفة من يانو سان.
“ههههههههه”
“ماذا؟”
“ما هذا؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتاة ملتوية فاسدة.
“لا ، إنه فقط … أنا سعيد جدًا لأنك تحمي هذا المكان … أتشي كن.”
تحركت للخارج ، نظرت عبر الميدان ثم استدرت نحو البوابات.
على الرغم من أنني حاولت عن قصد تجاهل هذه الحقيقة ، إلا أن سماعها بصوت عالٍ كان محرجًا بعض الشيء.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك ، ولكن حتى لو تجنبنا المجيء إلى هنا حتى يشعر هؤلاء الرجال بالملل من صيد كايجو ، فماذا لو أصبح هذا المكان مكانًا للاستراحة طويلة الأمد لهم؟ حتى الاستلقاء على مستوى منخفض لن يحل المشكلة “.
لم يكن الأمر كذلك. الأمر فقط أنني ، بصفتي وحشًا ، قد يكون لدي بالفعل القدرة على طردهم بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت ذلك فقط في اليوم الذي خططوا فيه للقيام بذلك ، فلن يكون هناك وقت كافٍ لإيصال كلمة لها.
لكن فكرة غريبة أخرى خطرت في ذهني: ربما أحاول بطريقة ما التكفير عن أشياء قمت بها خلال النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت: “حسنًا ، على أي حال ، إذا كان بإمكاني الحصول على مزيد من التفاصيل حول خططهم ، فمن الجيد ألا تأتي إلى هنا ذلك اليوم”
لم أسمع هذا السؤال منذ فترة. بدأت أتساءل لماذا طلبت مني ذلك مرة أخرى اليوم ، لكنها أوقفتني بعد ذلك.
“وكيف ستخبرني … التوقيت؟”
“سيكون ذلك جيدًا إذا كان بإمكاني المجيء إلى هنا مبكرًا وانتظارهم ، لكنني لست متأكدًا أبدًا من الوقت الذي سأتحول فيه إلى وحش كل ليلة”
“أنا ، آه …”
إذا اكتشفت ذلك فقط في اليوم الذي خططوا فيه للقيام بذلك ، فلن يكون هناك وقت كافٍ لإيصال كلمة لها.
“ماذا كنت ستفعل؟ إذا كان … اليوم؟ ”
كما أخبرتها من قبل ، لم يتم تحديد الوقت الذي كنت أتحول فيه إلى وحش كل ليلة – ولم أستطع التحدث معها خلال النهار.
“كان إيغوتشي سان هو الشخص الذي كتب على دفتر ملاحظاتك ، رغم ذلك.”
“و أيضا…”
“حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت ذلك فقط في اليوم الذي خططوا فيه للقيام بذلك ، فلن يكون هناك وقت كافٍ لإيصال كلمة لها.
“ماذا كنت ستفعل؟ إذا كان … اليوم؟ ”
“ماذا كنت ستفعل؟ إذا كان … اليوم؟ ”
كما لو كان التوقيت مناسبًا تمامًا لكلمات يانو سان ، عندما حاولت الرد على الفكرة ، جاء صوت مثل جرس كبير يرن من خارج
نافذة او شباك.
ولكن ماذا يعني ذلك إذا كانت مجرد شخص يعمل ويعيش بأفضل طريقة عرفتها كيف ، من خلال فلسفتها الخاصة؟
المنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت. أنت تستمر … تقول … نفس الأشياء “.
ارتجف جسدي شديد الحساسية للضوضاء. نظرنا إلى بعضنا البعض وانحني كلاهما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت يانو سان شفتيها. كانت النظرة على وجهها تشبه وجوه الكبار الذين كنت أتذكر رؤيتهم عندما كنت طفلة صغيرة ، كما لو كانت تنظر بانزعاج إلى طفل صغير يطلب بعض المطالب الأنانية.
اعتقدت أنه تم رصدنا.
تنهدت تنهيدة مسرحية وفتحت تلك الشفتين لتتحدث.
كان جرس الإنذار مفاجئًا.
اندفعت عيني الثمانية ذهابًا وإيابًا بعنف عندما تسللت نحو الباب الأمامي بجانب يانو سان ، عندما توقف الجرس فجأة.
الآن بعد أن اعتادت عليهم ، لا بد أنها بدت كوميدية أكثر قليلاً مما لو كانت ستأتي من نظرة أكثر إنسانية.
عندما فعلت ، التفتت يانو سان لي على الفور.
“الأمر ليس كأنك … فعلت أي شيء … حيال ذلك.”
“هذا يبدو … غريبًا.”
“ماذا فعلت؟” سألت ، صوتي متوتر.
وجدت نفسي في حيرة وسط ذلك ، اعترفت : “أتعلمين ، يانو سان ، أنا أفعل هذا من أجلك.”
وقفت يانو سان.
“لا ، إنه فقط … أنا سعيد جدًا لأنك تحمي هذا المكان … أتشي كن.”
“اعتقدت أنه ربما… تم رصدنا… من قبل معلم … ما … الذي جاء إلى هنا ولم يعرف عن استراحة منتصف الليل … حيث … يجب ألا يواجه الحراس مشكلة معنا… لكن … رن جرس الإنذار فقط … في المبنى الآخر. وكان … هادئًا. ”
“اعتقدت أنه ربما… تم رصدنا… من قبل معلم … ما … الذي جاء إلى هنا ولم يعرف عن استراحة منتصف الليل … حيث … يجب ألا يواجه الحراس مشكلة معنا… لكن … رن جرس الإنذار فقط … في المبنى الآخر. وكان … هادئًا. ”
من الواضح أنها كانت مرتبكة عندما فكرت في الأمر ، بالإضافة إلى شيء “استراحة منتصف الليل” ، كل ما قالته كان صحيحًا ، لذلك استدعت ظلا وأرسلته طائرا إلى الفناء.
“الأمر ليس كأنك … فعلت أي شيء … حيال ذلك.”
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أحد.
أو ما هو أسوأ من ذلك ، قد يكون هناك بالفعل المزيد منهم يتسكعون في المدرسة …
عندما تسللت إلى المبنى المقابل وألقيت نظرة شاملة حولنا ، لم يكن هناك أحد أيضًا.
“ماذا لو … أخفتهم بعيدًا … عند البوابات؟”
كان هناك ضوء في غرفة الحراسة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى حدوث أي شيء بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن كلماتها مجردة.
تحركت للخارج ، نظرت عبر الميدان ثم استدرت نحو البوابات.
مع حقيقة أن الأمور ستصبح أسوأ بالنسبة لها أكثر مما كانت عليه من قبل ، أردت أن أقول ، لكن لم أجد الكلمات للقيام بذلك.
هناك ، من خلال عيون الظل ، ألقيت لمحة عن الحركة.
كان هناك ضوء في غرفة الحراسة ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى حدوث أي شيء بالفعل.
كانت للحظة فقط ، ولم يكن هناك ما يكفي من الوقت للتأكيد على أنه كان إنسانًا يمر عبر البوابات قبل أن يختفي بعيدًا عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اكتشفت ذلك فقط في اليوم الذي خططوا فيه للقيام بذلك ، فلن يكون هناك وقت كافٍ لإيصال كلمة لها.
أسرعت لمطاردتهم ، لكن في المرة الثانية التي مررت فيها عبر البوابات ، انقطع اتصالي بمنظر الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كذلك. الأمر فقط أنني ، بصفتي وحشًا ، قد يكون لدي بالفعل القدرة على طردهم بعيدًا.
تنهدت تنهيدة مسرحية وفتحت تلك الشفتين لتتحدث.
“ما الخطأ؟” سأل يانو سان.
لم تكن لتلتقطها أبدًا إذا لم تكن على حين غرة.
“لا ، إنه فقط … أنا سعيد جدًا لأنك تحمي هذا المكان … أتشي كن.”
“اختفى الظل.”
تجاهل إيجوتشي سان بنشاط يانو سان لأشهر ، وكانت يانو أن تعرف مدى اهتزاز إيجوتشي في تلك اللحظة التي التقطت فيها تلك الممحاة.
“أوه ، أنت تسمي ذلك الشيء … الظل؟ كم هذا محرج.”
“حسنا أياكان… على أي حال ، رأيت شخصًا ما “أخبرتها.
“من؟”
تنهدت تنهيدة مسرحية وفتحت تلك الشفتين لتتحدث.
بالفعل من!
“هل ستعود مرة أخرى … غدًا؟”
لقد رأيت على الأقل أنهم كانوا يرتدون قميصًا ، وشعرهم أقصر ، ولم يكونوا طويلين جدًا.
“ههههههههه”
ومع ذلك ، فقد رأيتهم للحظة فقط.
“ما هذا؟” انا سألت.
كما وصفت ما رأيته ، سقطت يانو سان على كرسيها ، متذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن ذكرت ذلك ، لم أفعل.
لا أعرف ما فكرت به يانو سان ردًا على ترددي الصامت ، لكنها ابتسمت ابتسامة عريضة.
“ربما … كان شخصًا من خارج المدرسة … جاء لأنه سمع الجرس. ربما الحارس أو المعلم … أو من … اتصل به ”
كانت لديها وجهة نظر.
“لا ، يبدو أنهم كانوا يرتدون أحد قمصان مدرستنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت. أنت تستمر … تقول … نفس الأشياء “.
“حسنًا ، هذه استراحة منتصف الليل … لذا إذا كان هذا صحيحًا ، فمن المحتمل أن يكونوا حمقى تمامًا سمحوا بإطلاق الإنذار … أو شيء من هذا القبيل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت جسدي المنكمش ، وقفت يانو سان أيضًا ثم حدقت بي بشدة.
قالت بضجرة ، متجاهلة بشكل ملائم حماقتها في التسلل إلى المدرسة كل ليلة. عند سماع كلمة “أحمق” ، خطر لي أنه ربما كان أحد أفراد فرقة موتودا ، وهو فرد تم إرساله للاستطلاع.
اعتقدت أنه سيكون للأفضل حقًا إذا تعلمت أن تكون أكثر حذراً.
أو ما هو أسوأ من ذلك ، قد يكون هناك بالفعل المزيد منهم يتسكعون في المدرسة …
على الرغم من أنني حاولت عن قصد تجاهل هذه الحقيقة ، إلا أن سماعها بصوت عالٍ كان محرجًا بعض الشيء.
على أي حال فات او القلق ، واستدعت مرة أخرى الظل خاصتـ- الغ ، استنساخ نفسي وفحص التصميمات الداخلية لكلا المبنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون ذلك أكثر إيجابية بكثير.
لكن في النهاية ، لم أجد أحدًا سوى الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت إيغوتشي سان من قالا ذلك.”
“هل وجد السيد ظل … أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان التوقيت مناسبًا تمامًا لكلمات يانو سان ، عندما حاولت الرد على الفكرة ، جاء صوت مثل جرس كبير يرن من خارج
“…لا لا شيء.”
بصراحة ، في أي عالم تضايق فتاة صغيرة وحشا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جرس الإنذار مفاجئًا.
لم يكن هناك أي طريقة تمكننا من الحصول على المزيد من المعلومات حول من رأيته. بدلاً من ذلك ، ناقشت أنا ويانو سان كيفية التعامل مع موتودا والرفقة.
لم أستطع فهمها. كانت إيغوتشي-سان بالتأكيد فتاة لطيفة. ومع ذلك ، كان ذلك بقدر ما كنت أشعر بالقلق ، حيث كنت أعيش داخل الجبهة الموحدة لطبقتنا.
واصلت مراقبتي بصمت طوال الوقت. لسوء الحظ ، لم نتمكن من التوصل إلى أي نوع من الإجراءات الخاصة ، وفي النهاية ، قررنا أن أطاردهم باستنساخ إذا تسللوا خلال استراحة منتصف الليل ، مهددينهم بالنار مثل نوع من الوحش البري.
ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تسللت إلى المبنى المقابل وألقيت نظرة شاملة حولنا ، لم يكن هناك أحد أيضًا.
على الرغم من أنني قلت أن هذا كان نقاشًا ، إلا أنه كان في الغالب أنا فقط أعرض أفكارًا بينما يانو سان تتحدث بالهراء.
“حسنًا؟”
وجدت نفسي في حيرة وسط ذلك ، اعترفت : “أتعلمين ، يانو سان ، أنا أفعل هذا من أجلك.”
اندفعت عيني الثمانية ذهابًا وإيابًا بعنف عندما تسللت نحو الباب الأمامي بجانب يانو سان ، عندما توقف الجرس فجأة.
ردت على هذا بقلق ، “حسنًا … هذه اهتمام واسع منك.” أخيرًا ، كما هو الحال دائمًا ، جاء الرنين الذي يشير إلى نهاية إستراحة منتصف الليل.
لكن في النهاية ، لم أجد أحدًا سوى الحراس.
“موعد الذهاب للمنزل.”
واصلت مراقبتي بصمت طوال الوقت. لسوء الحظ ، لم نتمكن من التوصل إلى أي نوع من الإجراءات الخاصة ، وفي النهاية ، قررنا أن أطاردهم باستنساخ إذا تسللوا خلال استراحة منتصف الليل ، مهددينهم بالنار مثل نوع من الوحش البري.
عندما رفعت جسدي المنكمش ، وقفت يانو سان أيضًا ثم حدقت بي بشدة.
اعتقدت أنه تم رصدنا.
“إذن؟”
“ليست كذلك. أو لا أعتقد ذلك. الحقيقة هي أن أحد الرفاق من فصلنا رآني قادمًا إلى المدرسة ، لذلك كان يقول على ما يبدو إنه سيتسلل إلى هنا ليلحق بي ”
“هل ستعود مرة أخرى … غدًا؟”
بدلاً من ذلك ، قررت مناقشة مشكلة قد أكون قادرًا على فهمها بالفعل.
لم أسمع هذا السؤال منذ فترة. بدأت أتساءل لماذا طلبت مني ذلك مرة أخرى اليوم ، لكنها أوقفتني بعد ذلك.
كما وصفت ما رأيته ، سقطت يانو سان على كرسيها ، متذمرة.
“ما الخطأ؟” سأل يانو سان.
“قد يظهرون دون سابق إنذار ، لذلك سأكون هنا. إخفاء نفسك في مكان ما بينما أنا لست هنا ”
لقد رأيت على الأقل أنهم كانوا يرتدون قميصًا ، وشعرهم أقصر ، ولم يكونوا طويلين جدًا.
اعتقدت أنه سيكون للأفضل حقًا إذا تعلمت أن تكون أكثر حذراً.
لم أسمع هذا السؤال منذ فترة. بدأت أتساءل لماذا طلبت مني ذلك مرة أخرى اليوم ، لكنها أوقفتني بعد ذلك.
بالنسبة إلى يانوا سان ، لم يكن هناك شيء يسبب لها مزيدًا من القلق أكثر من فكرة تدمير استراحة منتصف الليل.
الأول سيكون الأفضل ، لأن الأخير سيعني أنها كانت حقًا بطة غريبة ، شخص لا يمكنه متابعة تدفق المحادثة أو قراءة الغرفة.
“أوه … لقد.. جئت.”
لم أستطع رؤية وجهها وهي تلوح ، وقلبي مليء بالقلق مما سيحدث غدًا
-+-
“من؟”
“حسنا أياكان… على أي حال ، رأيت شخصًا ما “أخبرتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات