الأراضي القاحلة الوحشية
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
الكتاب الأول – الفصل 100
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
صوت قرقرة المحرك القديم بمثابة تناظر للقلق في قلوب الإنسان المعاصر.
لحسن الحظ لم تكن عباءة كلاود هوك قابلة للاشتعال ، وإلا فإن الحرائق ستجعله فرخة مشوية.
لقد بدا عالماً مليئاً بالدماء والنار والقسوة والجنون. في هذه اللحظة ذلك الجنون عبارة عن مجموعة من أكثر من عشر مركبات تنزلق بين الرمال في لعبة مطاردة مميتة.
وجد أحدهم نفسه في وسط بحيرة من النار ، وألقى بنفسه وهو يصرخ من المركبة هربًا من ألسنة اللهب.
تم تجميع مركبات الأراضي القاحلة معًا من أي مكان يمكن أن يجده الحفارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر كلاود هوك على أسنانه وركل العجلة.
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
أحتوت مركبة كلاود هوك على هيكل من المعدن الخام ، وهيكلها مكون من عظام خفيفة ولكن متينة من عملاق مجهول من الأراضي القاحلة ملحوم مع ألواح من الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخترق أحدهم خزان الوقود.
بدا وكأنه مخلوق كابوس مصنوع من عظام تنزلق فوق الكثبان الرملية.
بانغ بانغ بانغ!
امتلأت الكابينة الخاصة بها بالدوائر والأنابيب ولم يكن هناك زجاج أمامي يمكن التحدث عنه.
لم يكن لدى المركبة مرآة رؤية خلفية ، لذا لم يعرف كلاود هوك ما الذي يجري خلفها.
جلد الرمل اللاذع وجه كلاود هوك باستمرار.
لكن القتال لم ينته! استمر الكناسين في القدوم.
لم يكن يعرف ما تعنيه أي من الأدوات الموجودة على لوحة القيادة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر التأثير الزعيم على التراجع ودفعه كلاود هوك بعصاه للخلف.
كل ما يعرفه – كل ما يحتاج إلى معرفته – هو كيفية تشغيل هذا الشيء اللعين وجعله يتحرك!
وقف كناسين على المركبات يحملون رماحًا وخطافات ، كل واحد منهم يحدق في المركبة بملامح مجنونة وملتوية.
صاح أحد الجنود معه “إنهم يلحقون بنا!”
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
لم يكن لدى المركبة مرآة رؤية خلفية ، لذا لم يعرف كلاود هوك ما الذي يجري خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتقود!”
لكن لديه آذان وسمع صوت ضجيج المحركات يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لديه آذان وسمع صوت ضجيج المحركات يقترب.
بدأ بشكل محموم في سحب الرافعات والمقابض الملتوية التي تتخللها فوضى الأسلاك ، على أمل أن يساعد شيء ما.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
بانغ بانغ بانغ!
أصطدم الاثنان بينما تتحرك المركبة أسفلهما.
اهتزت المركبة بقوة وبدأ الدخان يتصاعد من أنابيب العادم. تحركت العجلات بسرعة عالية ورفعت سحابة متعرجة من الرمال الصفراء خلفها.
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
طاردتهم صيحات الكنّاسين من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لألتقاط أنفاسه ، توقفت سحليتان رشيقتان وراكبوها على كلا الجانبين.
بغض النظر عن زيادة السرعة ، أقتربت منهم المركبات الأخرى بإستمرار.
امتلأت الكابينة الخاصة بها بالدوائر والأنابيب ولم يكن هناك زجاج أمامي يمكن التحدث عنه.
وقف كناسين على المركبات يحملون رماحًا وخطافات ، كل واحد منهم يحدق في المركبة بملامح مجنونة وملتوية.
وبينما يطفو شعر أنه يصطدم بأشياء صغيرة لا حصر لها ، أشياء لا يستطيع أن يراها ولا يلمسها.
بدوا مثل المجانين ، على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل المجد.
لم يكن يعرف ما تعنيه أي من الأدوات الموجودة على لوحة القيادة أمامه.
لكنهم لم يكونوا مجانين. الأراضي القاحلة هي الجنونية. هذا عالم مجنون بالكامل عاشوا فيه!
“موت! موت!”
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
استمروا في مطاردة المركبة المشتعلة واقتربوا بدرجة كافية لإطلاق المزيد من السلاسل.
قام السائق بقلب رافعة وأطلق صواميل من مركبته وغرست في مركبة كلاود هوك مثل المسامير وشددت السلاسل المربوطة بالمسامير ورن صدى معدن كلتا المركبتين احتجاجاً.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
فجأة اهتزت المركبة وخفت سرعتها.
حدث كل ذلك بسرعة مثل قصف الرعد.
كاد القصور الذاتي أن يركب كلاود هوك من خلال الزجاج الأمامي المفقود ، لكنه أمسك بكل ما في وسعه ، وتمكن من تثبيت نفسه قبل أن يقذف من السيارة. غرست المسامير الشائكة من العربة المسننة بعمق في مركبة كلاود هوك وعملت على إبطائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر أن كل عظمة في جسده قد كُسرت ، ولكن لحسن الحظ لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
“موت! موت!”
بدا وكأنه مخلوق كابوس مصنوع من عظام تنزلق فوق الكثبان الرملية.
خرج كناس من داخل كابينة القنفذ وبيده رمح كبير. أطلق الرمح نحو مركبة العظام.
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
بدلاً من رأس معدني ، لصق الرمح بزجاجة ملفوفة مليئة بدم الفئران والزيت والمواد الأخرى القابلة للأشتعال.
لم يكن يعرف ما إذا كان ديب أو جندي جرينلاند الآخر على قيد الحياة.
بووم
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
ابتلعت كرة من النار مؤخرة المركبة. تمكن كلاود هوك من الشعور باهتزاز المركبة وبدأ تفككها.
وقع انفجار هائل من أسفلهم وارتفع النصف الخلفي من المركبة على ارتفاع عدة أقدام مما أدى إلى إرسال الحطام في كل مكان.
تم ثقب واحدة على الأقل من إطارات المركبة!
من الصعب تمييز بركة اللحم الحمراء خلفهم أي الأجزاء تنتمي للكناس أم السحلية.
سحب الكناس رمحًا ثانيًا وأستعد لإطلاقه مرة أخرى.
سقطت جثة الكناس من على السحلية مثل دمية قُطعت خيوطها .
صر كلاود هوك على أسنانه وركل العجلة.
قام كلاود هوك بالصد المراوغة وأخيراً حصل على فرصة واضحة نحو خوذة زعيم الكناسين.
أدت القوة المفاجئة إلى إعاقة توازن المركبة وميلنها إلى الجانب الذي لا يزال متصلاً بالسلاسل.
“موت! موت!”
تبع ذلك سلسلة من الانفجارات المدوية وانفجرت المركبات خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت قنبلة الكناس كل المواد المتفجرة التي يحتفظ بها في جيوبه وحولت جثته إلى عمود من النيران.
قاتل كلاود هوك لإعادة المركبة تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن زيادة السرعة ، أقتربت منهم المركبات الأخرى بإستمرار.
تدحرجت بقايا عربة القنفذ خلفه واشتعلت فيها النيران وتطاير المعدن المحترق في كل اتجاه.
ثم عندما أوشك أن ضرب الأرض – أختفى كل شيء وتحول إلى اللون الأسود. بدا الأمر كما لو أنه غادر الواقع ليدخل في حلم.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لألتقاط أنفاسه ، توقفت سحليتان رشيقتان وراكبوها على كلا الجانبين.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
ألقى أحدهم زجاجة في الكابينة.
في نهاية المطاف تسلل إحساس حارق مؤلم في جميع أنحاء جسده بدرجة كافية لدرجة أنه أعاد كلاود هوك من الغيبوبة القصيرة التي كان فيها.
روووور!
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
غرق كل شيء في النار!
صفّرت الكرة والسلسلة للزعيم فوق رأس كلاود هوك ، بالكاد كشط فروة رأسه قبل أن يخترق لوحة العداد غير المتطابقة أمامه.
لحسن الحظ لم تكن عباءة كلاود هوك قابلة للاشتعال ، وإلا فإن الحرائق ستجعله فرخة مشوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوهم! للسيد! “
لسوء الحظ لم يكن الناجون من جرينلاند محظوظين.
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
وجد أحدهم نفسه في وسط بحيرة من النار ، وألقى بنفسه وهو يصرخ من المركبة هربًا من ألسنة اللهب.
كاد القصور الذاتي أن يركب كلاود هوك من خلال الزجاج الأمامي المفقود ، لكنه أمسك بكل ما في وسعه ، وتمكن من تثبيت نفسه قبل أن يقذف من السيارة. غرست المسامير الشائكة من العربة المسننة بعمق في مركبة كلاود هوك وعملت على إبطائها.
هبط في الهواء مثل العثة المحترقة وضرب الرمال وبدأ في التدحرج.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
دفعت قوة مثل مطرقة ثقيلة الزعيم من مركبته.
السحالي نفسها مزودة بقاذفات لهب صغيرة تنبعث منها النيران باستمرار واستخدمها راكبوهم لإشعال القنابل.
سقطوا فوق الكثبان الرملية مثل الألعاب المهملة تاركين وراءهم انفجارات ومعدن يتطاير في الهواء.
سحب الراكبون مجموعة ثانية من القنابل من جيوبهم واستعدوا لإشعالها.
من الصعب تمييز بركة اللحم الحمراء خلفهم أي الأجزاء تنتمي للكناس أم السحلية.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجميع مركبات الأراضي القاحلة معًا من أي مكان يمكن أن يجده الحفارين.
من الصعب تمييز بركة اللحم الحمراء خلفهم أي الأجزاء تنتمي للكناس أم السحلية.
بدوا مثل المجانين ، على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل المجد.
بووم
لم يكن يعرف ما تعنيه أي من الأدوات الموجودة على لوحة القيادة أمامه.
أشعلت قنبلة الكناس كل المواد المتفجرة التي يحتفظ بها في جيوبه وحولت جثته إلى عمود من النيران.
طاردتهم صيحات الكنّاسين من الخلف.
أدى الانفجار على الجانب الأيسر إلى اشعال النيران في نصف المركبة تقريبًا.
ملأ الشرر الكابينة على الفور.
أصابتهم قنبلة أخرى من الجانب الأيمن مما تسبب في مزيد من الضرر.
ثم عندما أوشك أن ضرب الأرض – أختفى كل شيء وتحول إلى اللون الأسود. بدا الأمر كما لو أنه غادر الواقع ليدخل في حلم.
رفع ديب قوسه وأطلق سهمًا اخترق قاذف النار في صدره.
اصطدمت شاحنته الضخمة بالسحلية على يساره مما أدى إلى سقوط كل من السحلية والراكب وسحقهم تحت عجلات المركبة.
سقطت جثة الكناس من على السحلية مثل دمية قُطعت خيوطها .
بووم
“اقتلوهم! للسيد! “
روووور!
أصبح الكناسين غاضبين وتحولوا إلى جيش متعطش للدماء يصعب تخيله.
ثم عندما أوشك أن ضرب الأرض – أختفى كل شيء وتحول إلى اللون الأسود. بدا الأمر كما لو أنه غادر الواقع ليدخل في حلم.
استمروا في مطاردة المركبة المشتعلة واقتربوا بدرجة كافية لإطلاق المزيد من السلاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت قنبلة الكناس كل المواد المتفجرة التي يحتفظ بها في جيوبه وحولت جثته إلى عمود من النيران.
مثل نسخة وحشية من لعبة شد الحبل ، تصارع الجانبان ضد بعضهما البعض.
من غير المحتمل أن يكون هناك ناجون من هجوم انتحاري كارثي مثل هذا ، لكن كلاود هوك تم إلقاؤه من بين الحطام.
فتح ديب باب المركبة المحطّم وانحنى للخارج وأطلق قوسه نحو المركبات الموجودة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك بأنه يطفو في الهواء ، طائر في الهواء على الرغم من عدم وجود أجنحة. شعر أن الفراغ من حوله بسمك مثل الطين ورفعه.
أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
أخفى الدخان والرمال الشخص الذي يقودهم ، لكن سلاحه واضح.
جرت السلاسل التي ألصقت بالمركبة المركبات في الخلف ، لكن بينما دمرت تلك المركبات ، سمح جرها للباقي بالاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بصب طاقته في عباءته في محاولة لتخفيف سقوطه ، ولكن حتى الوقوع على الرمال الناعمة بهذه السرعة سيكون مميتًا.
تقدم زعيم الكناسين الذي على سحلية.
سحب الكناس رمحًا ثانيًا وأستعد لإطلاقه مرة أخرى.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجميع مركبات الأراضي القاحلة معًا من أي مكان يمكن أن يجده الحفارين.
بدا الزعيم ماهرًا ، وعندما ماتت السحلية ، قفز إلى الأعلى.
أنتشر الهدوء بعد المشهد الفوضوي.
أمسك بالمركبة وتحرك بسلاسة.
وقف كناسين على المركبات يحملون رماحًا وخطافات ، كل واحد منهم يحدق في المركبة بملامح مجنونة وملتوية.
في أقل من ثانية لوح بسلاحه نحو مقعد السائق بصوت يصم الآذان.
شعر كلاود هوك وكأنه أُصيب في رأسه. خرج العالم عن السيطرة بينما يطير في الهواء.
فو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بصب طاقته في عباءته في محاولة لتخفيف سقوطه ، ولكن حتى الوقوع على الرمال الناعمة بهذه السرعة سيكون مميتًا.
صفّرت الكرة والسلسلة للزعيم فوق رأس كلاود هوك ، بالكاد كشط فروة رأسه قبل أن يخترق لوحة العداد غير المتطابقة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلد الرمل اللاذع وجه كلاود هوك باستمرار.
ملأ الشرر الكابينة على الفور.
في أقل من ثانية لوح بسلاحه نحو مقعد السائق بصوت يصم الآذان.
“فلتقود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت قنبلة الكناس كل المواد المتفجرة التي يحتفظ بها في جيوبه وحولت جثته إلى عمود من النيران.
جر كلاود هوك المحارب المتبقي من جرينلاند إلى مقعد السائق.
أصطدم الاثنان بينما تتحرك المركبة أسفلهما.
أمسك بالسلسلة وعندما سحبها الكناس إلى الوراء ، سحب كلاود هوك معها.
أصبح الكناسين غاضبين وتحولوا إلى جيش متعطش للدماء يصعب تخيله.
طار المحارب الشاب مع السلسلة في الهواء وسحب مسدسه من خصره وأطلق النار.
“موت! موت!”
لم يكن الكناسين بطيئًا ، ولكن من مسافة قريبة ، ما زالت الطلقات تُصيب بصدره.
تدحرجت بقايا عربة القنفذ خلفه واشتعلت فيها النيران وتطاير المعدن المحترق في كل اتجاه.
لكن درعه قوي، ولم تخترقه الرصاصة ما يكفي لإحداث ضرر.
وبينما يطفو شعر أنه يصطدم بأشياء صغيرة لا حصر لها ، أشياء لا يستطيع أن يراها ولا يلمسها.
أبتسم الكناس ابتسامة عريضة واستمر في سحب سلسلته مرة أخرى. أمسك كلاود هوك بالعصا.
تم ثقب واحدة على الأقل من إطارات المركبة!
أصطدم الاثنان بينما تتحرك المركبة أسفلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوهم! للسيد! “
على الرغم من أن سلاح زعيم الكناسين سلاح سيئ ، إلا أنه لم يستطع الحصول على قوة دفع جيدة مع الأرض تحته في حركة مستمرة.
السحالي نفسها مزودة بقاذفات لهب صغيرة تنبعث منها النيران باستمرار واستخدمها راكبوهم لإشعال القنابل.
قام كلاود هوك بالصد المراوغة وأخيراً حصل على فرصة واضحة نحو خوذة زعيم الكناسين.
بدا الزعيم ماهرًا ، وعندما ماتت السحلية ، قفز إلى الأعلى.
أجبر التأثير الزعيم على التراجع ودفعه كلاود هوك بعصاه للخلف.
طار المحارب الشاب مع السلسلة في الهواء وسحب مسدسه من خصره وأطلق النار.
انقسم الدرع واللحم حيث وجدت نهاية العصا الحادة هدفها!
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
دفعت قوة مثل مطرقة ثقيلة الزعيم من مركبته.
لم يكن لدى المركبة مرآة رؤية خلفية ، لذا لم يعرف كلاود هوك ما الذي يجري خلفها.
لم تمر لحظة بعد أن بدأ الرصاص والسهام في الأزيز نحو رأس كلاود هوك.
تم سحب إحدى العربات خلفها ، أعيد تركيبها مثل القنفذ.
لم يستطع البقاء هنا في العراء ، لكن بينما يستعد للعودة إلى المركبة ، وصلت السهام المشتعلة.
وقع انفجار هائل من أسفلهم وارتفع النصف الخلفي من المركبة على ارتفاع عدة أقدام مما أدى إلى إرسال الحطام في كل مكان.
أخترق أحدهم خزان الوقود.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
بووم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخترق سهمه إطار وخرجت المركبة عن السيطرة ، انقلبت على جانبها وتدحرجت وصدمت مركبة أخرى.
شعر كلاود هوك بانعدام الوزن.
لا يهم ما إذا كان هو الجزء الصحيح ، سواء كان جذابًا ، أو ما مناسبًا. كل ما يهم هو أن الآلة تعمل.
اخترق الرمح خزان وقود المركبة وأشعل الغاز بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ لم يكن الناجون من جرينلاند محظوظين.
وقع انفجار هائل من أسفلهم وارتفع النصف الخلفي من المركبة على ارتفاع عدة أقدام مما أدى إلى إرسال الحطام في كل مكان.
أمسك بالسلسلة وعندما سحبها الكناس إلى الوراء ، سحب كلاود هوك معها.
دفعت القوة المفاجئة للانفجار المركبة إلى الأعلى وكذلك جميع المركبات المتصلة بها مما أدى إلى قلبهم جميعاً.
لكنهم لم يكونوا مجانين. الأراضي القاحلة هي الجنونية. هذا عالم مجنون بالكامل عاشوا فيه!
سقطوا فوق الكثبان الرملية مثل الألعاب المهملة تاركين وراءهم انفجارات ومعدن يتطاير في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بصب طاقته في عباءته في محاولة لتخفيف سقوطه ، ولكن حتى الوقوع على الرمال الناعمة بهذه السرعة سيكون مميتًا.
ملأ الرمل والدخان الهواء مثل مطر من الجحيم.
قام كلاود هوك بالصد المراوغة وأخيراً حصل على فرصة واضحة نحو خوذة زعيم الكناسين.
أنتشر الهدوء بعد المشهد الفوضوي.
بدأ بشكل محموم في سحب الرافعات والمقابض الملتوية التي تتخللها فوضى الأسلاك ، على أمل أن يساعد شيء ما.
من غير المحتمل أن يكون هناك ناجون من هجوم انتحاري كارثي مثل هذا ، لكن كلاود هوك تم إلقاؤه من بين الحطام.
غرق كل شيء في النار!
قام على الفور بصب طاقته في عباءته في محاولة لتخفيف سقوطه ، ولكن حتى الوقوع على الرمال الناعمة بهذه السرعة سيكون مميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر أن كل عظمة في جسده قد كُسرت ، ولكن لحسن الحظ لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
حدث كل ذلك بسرعة مثل قصف الرعد.
تدحرجت بقايا عربة القنفذ خلفه واشتعلت فيها النيران وتطاير المعدن المحترق في كل اتجاه.
شعر كلاود هوك وكأنه أُصيب في رأسه. خرج العالم عن السيطرة بينما يطير في الهواء.
أصبح الكناسين غاضبين وتحولوا إلى جيش متعطش للدماء يصعب تخيله.
تشقلب بسرعة كبيرة لدرجة أن قوة الطرد المركزي جعلته يشعر أنها تمزق أحشائه.
لكنهم لم يكونوا مجانين. الأراضي القاحلة هي الجنونية. هذا عالم مجنون بالكامل عاشوا فيه!
ثم عندما أوشك أن ضرب الأرض – أختفى كل شيء وتحول إلى اللون الأسود. بدا الأمر كما لو أنه غادر الواقع ليدخل في حلم.
حدث كل ذلك بسرعة مثل قصف الرعد.
شعر كلاود هوك بأنه يطفو في الهواء ، طائر في الهواء على الرغم من عدم وجود أجنحة. شعر أن الفراغ من حوله بسمك مثل الطين ورفعه.
غطى الضوء الأحمر الدموي لغروب الشمس بحر الرمال الهائج. في الخارج في الأراضي القاحلة حتى الغسق شديد السخونة.
وبينما يطفو شعر أنه يصطدم بأشياء صغيرة لا حصر لها ، أشياء لا يستطيع أن يراها ولا يلمسها.
بدوا مثل المجانين ، على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل المجد.
في نهاية المطاف تسلل إحساس حارق مؤلم في جميع أنحاء جسده بدرجة كافية لدرجة أنه أعاد كلاود هوك من الغيبوبة القصيرة التي كان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر كلاود هوك على أسنانه وركل العجلة.
وبجهد كبير كافح للوقوف على قدميه وفحص محيطه.
صرخ كلاود هوك بغضب ولف عجلة القيادة بيديه إلى الجانب.
أمتد الحطام في كل اتجاه ، أجزاء من سحلية ، مركبة ، بشر ، رمل ودم ، نار وحديد ، دمار كامل!
لقد بدا عالماً مليئاً بالدماء والنار والقسوة والجنون. في هذه اللحظة ذلك الجنون عبارة عن مجموعة من أكثر من عشر مركبات تنزلق بين الرمال في لعبة مطاردة مميتة.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر أن كل عظمة في جسده قد كُسرت ، ولكن لحسن الحظ لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
بووم
لم يكن هذا هو الحال بالتأكيد بالنسبة لمركبة العظام والمعدن التي سرقها ، والتي بالكاد يمكن تسميتها مركبة في هذه المرحلة.
عندما اكتشفه ديب أطلق سهمًا آخر ، لكن لم يهدف إلى القاتل البدين. بدلاً من ذلك اخترق السهم رأس السحلية.
لم يكن يعرف ما إذا كان ديب أو جندي جرينلاند الآخر على قيد الحياة.
روووور!
لكن القتال لم ينته! استمر الكناسين في القدوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لألتقاط أنفاسه ، توقفت سحليتان رشيقتان وراكبوها على كلا الجانبين.
أخفى الدخان والرمال الشخص الذي يقودهم ، لكن سلاحه واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت القوة المفاجئة للانفجار المركبة إلى الأعلى وكذلك جميع المركبات المتصلة بها مما أدى إلى قلبهم جميعاً.
لمع نصل المنجل من نيران الحطام ، مثل عيون الموت التي تطل في الظلام. تقدم نحوهم واعدًا بنهاية دموية.
قام كلاود هوك بالصد المراوغة وأخيراً حصل على فرصة واضحة نحو خوذة زعيم الكناسين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سحقته مركبات الكناسين القادمة من الخلف بلا رحمة أكثر من ست مرات.
ترجمة : Sadegyptian
سقطوا فوق الكثبان الرملية مثل الألعاب المهملة تاركين وراءهم انفجارات ومعدن يتطاير في الهواء.
كل ما يعرفه – كل ما يحتاج إلى معرفته – هو كيفية تشغيل هذا الشيء اللعين وجعله يتحرك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات