التعليم العميق
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
الكتاب الأول – الفصل 130
“استيقظت؟” حركت أرجلها الطويلة ووقف فوق السرير. أمسكت ببعض الملابس وأرتدتها بشكل عشوائي. عندما عادت إلى الوراء ورأت تعبير كلاود هوك ، انتشرت ابتسامة حلوة على وجهها “لا تفكر كثيرًا في ذلك ، أنت لطيف وبحاجة لذلك ، لذلك حدث الأمر ، اعتبرها هدية لإنقاذي “.
شعر كلاود هوك بعدم الارتياح إلى حد ما. لكنه كان قفرًا ، منذ متى يهتم بهذا النوع من الأشياء؟
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
لم يكن شخصاً أخلاقيًا. ما الذي سيجعله مرتبكاً؟ دون أن يقول أي شيء آخر ، أزال آخر قطعة ملابس متبقية له.
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
لم تبدأ هيلفلاور على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت بضع لحظات للنظر إلى جسد كلاود هوك العاري ولمع ضوء في عينيها بينما تنظر نحو قضيبه “حسنًا ، أنت … أكثر رجولة مما توقعت“
أخذت بضع لحظات للنظر إلى جسد كلاود هوك العاري ولمع ضوء في عينيها بينما تنظر نحو قضيبه “حسنًا ، أنت … أكثر رجولة مما توقعت“
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
“هذا يكفي هيلفلاور ، سأغضب! ” لم يكن يمانع قلة الخصوصية ، لكن نظراتها جردته من كرامته “أسرعي بحق الجحيم“
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
هكذا كان الأمر. كاد كلاود هوك أن ينسى أنها رامية خبيرة وأستاذة أسلحة نادرة. لا يهم مدى دقة الأداة أو تعقيدها ، فبعد بضع لحظات فقط بين يديها ، عرفت كيفية استخدامها بشكل جوهري. كانت تلك القدرة هي التي جعلتها مثل هذه القوة التي لا يستهان بها.
استقرت يداها الناعمة الباردة على وجهه. ووقفت بالقرب منه وأمكنه أن يشم الرائحة التي تنبعث من جسدها. تسببت حرارة جسم هيلفلاور في تسارع نبضات كلاود هوك .
في اليومين التاليين أمضى الاثنان معظم وقتهما معًا. كانت المرأة الجميلة والناضجة الشريك المثالي التي ملأت كلاود هوك بالعديد من المشاعر المتضاربة. في البداية كانت علاقتهما تدور حول المنفعة المتبادلة. لم يكن هناك أي عاطفة ، وحتى “الصداقة” لم تكن موجودة. لم يخطر بباله أبدًا أن علاقتهما ستنتهي بهذه الطريقة ، وأنهما سيكونان متصلين جسديًا.
“زاد معدل ضربات القلب بنسبة اثنين وثلاثين بالمائة” تحركت يداها برفق عبر شعر كلاود هوك ، عبر وجهه ، أسفل رقبته. استكشفت لمستها كل شبر ، حتى منحنى أذنيه. كان صوتها عفويًا وشريرًا “أنت عصبي“
تم طرح سؤالها التالي بشكل شبه غائب “لم تكن مع امرأة من قبل؟“
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
جمعت هيلفلاور ببراعة بين الغنج والكرامة. ظاهريًا كانت تضايقه بهواء مغر ، لكن أفعالها وكلماتها جادة “هناك عدد قليل جدًا في الأراضي القاحلة أكثر قدرة مني على التحكم في القدرات الوصفية ، بلمسة يمكنني تحديد المادة حسب الملمس وحالة الهياكل الداخلية ، أستطيع أن أشعر بعضلاتك ودمك وأعضائك وحتى العظام من خلال جلدك ، إذا كان هناك أي تشوهات أو نمو متحور ، فستجدها يدي “.
“لقد فرضت نفسك علي!”
هكذا كان الأمر. كاد كلاود هوك أن ينسى أنها رامية خبيرة وأستاذة أسلحة نادرة. لا يهم مدى دقة الأداة أو تعقيدها ، فبعد بضع لحظات فقط بين يديها ، عرفت كيفية استخدامها بشكل جوهري. كانت تلك القدرة هي التي جعلتها مثل هذه القوة التي لا يستهان بها.
لم يكن كلاود هوك قد انتهى حتى من جملته عندما تضاعفت رؤيته فجأة وأصبح عقله ضبابيًا. أعتقد أن الكحول لا يمكن أن يكون بهذه القوة ، ليس كافيًا حتى يسكر بهذه السرعة. وبينما يكافح من أجل الفهم ، ارتفعت حرارة جسده وبدأ يتنفس بسرعة.
“همف ، يبدو أنك غير سعيد ، لم أعطي أي شخص آخر هذا النوع من المعاملة كما تعلم! “
“هيه ، شخص مثلك سيجد صعوبة في تحقيق هذا الفعل في هذا العالم” ضحكت هيلفلاور “كان هذا درسًا ليعلمك أن أجسادنا وعواطفنا هي ضعف وسلاح في نفس الوقت ، كلما زادت الأهمية التي توليها لجسدك كلما زادت القيود ، سيتم استخدامه ضدك ، يمنعك من النمو ، من ناحية أخرى إذا تعلمت استخدامه فسيصبح أداتك ، إنه درس مهم لنضجك وأنت بحاجة إلى الممارسة ، من فضلك ضع هذا في الاعتبار في حياتك المستقبلية “.
جعلت سلوكياتها الغاضبة والمغازلة عظامه تتحول إلى هلام. نشأت صرخة الرعب على لحمه. كانت هيلفلاور امرأة معقدة وغامضة ، تعرف ما شعر به في قلبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت دقيقة وحذرة في فحصها ، حيث لمست أصابعها كل شبر منه من رأسه إلى صدره إلى ظهره. في النهاية وصلت لمستها اللطيفة إلى أعلى الفخذ والتي رد عليها كلاود هوك بصرخة بصوت عالٍ جدًا “لا يوجد سبب للتحقق من هذا المكان ، أنا متأكد من عدم وجود أي مشاكل!”
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
استكشفت أصابعها الناعمة قضيبه بطريقة لم يستطع كلاود هوك كبح الاستجابة الفسيولوجية. رفعت هيلفلاور حواجبها بشكل مثير ، سواء أكان ذلك عن قصد أو لمجرد أن تكون مؤذية ، فقد استمرت لمستها لمدة دقيقتين كاملتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وضعت شيئا في الخمر؟ لماذا؟ أنت لم تسأليني حتى! “
تم طرح سؤالها التالي بشكل شبه غائب “لم تكن مع امرأة من قبل؟“
استكشفت أصابعها الناعمة قضيبه بطريقة لم يستطع كلاود هوك كبح الاستجابة الفسيولوجية. رفعت هيلفلاور حواجبها بشكل مثير ، سواء أكان ذلك عن قصد أو لمجرد أن تكون مؤذية ، فقد استمرت لمستها لمدة دقيقتين كاملتين.
أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
ومع ذلك عرفت هيلفلاور ببساطة من خلال النظر إلى رد فعله. كان حقا شابا نقي.
ومع ذلك عرفت هيلفلاور ببساطة من خلال النظر إلى رد فعله. كان حقا شابا نقي.
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
لم يكن كلاود هوك قوياً ، لكنه لم يكن ضعيفاً. في أي مخفر استيطاني عادي سيعتبر كلاود هوك أحد مقاتلي النخبة. في هذه الأوقات عندما تكون النساء ضعيفات ، كن غالبًا ما يعلقن أنفسهن بالرجال الأقوياء من أجل الحماية ، ومع ذلك لم يكن كلاود هوك غير ملوث. من الصعب عليها تصديق ذلك.
ومع ذلك عرفت هيلفلاور ببساطة من خلال النظر إلى رد فعله. كان حقا شابا نقي.
كان فضولها واضحاً في صوتها وهي تواصل استجوابه “لست من هؤلاء الحمقى الذين يوهبون أنفسهم من أجل شخص ما ، أليس كذلك؟“
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
” ما رأيك في الانتباه إلى ما تفعلينه؟“
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
في الخمسة عشر عامًا التي سبقت الأحداث الأخيرة ، كانت حياة كلاود هوك سلسلة من النضالات المؤلمة – في نفس الوقت مملة وغير مثيرة للاهتمام.
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
عندما كان الزبال يبحث في الأنقاض ، كان هدفه الوحيد يومًا بعد يوم هو العثور على ما يكفي من الطعام لتناوله. لم يكن لديه الوقت أو الفرصة للتفكير في الجنس الآخر ، لذا فإن شهية النساء لم تكن جزءًا من حياته. في الواقع لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
كان ذلك حتى وقت قريب. بعد عدة أشهر مع الملكة الملطخة بالدماء ومواجهة جمالها كل يوم ، ظهرت فكرة الجنس الآخر في مؤخرة عقله. لكن مفهوم “الجاذبية” و “الحب الرومانسي” كان شيئاً آخر. أما بالنسبة للنوع الذي تتحدث عنه هيلفلاور ، فقد كانوا أكثر ندرة من مخلوق مثل روست .
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
وجدت هيلفلار أن الشاب القفر أكثر إثارة وروعة.
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
في نهاية المطاف تم الانتهاء من فحصها ، مما أراح كلاود هوك.
“استرخي ، لن يكون لها أي آثار سلبية ، ستجد أن وجود جلد أكثر سمكًا لن يكون ضارًا “.
بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
“استرخي ، لن يكون لها أي آثار سلبية ، ستجد أن وجود جلد أكثر سمكًا لن يكون ضارًا “.
“أخذني الشمبانزي في إحدى تلك الخزانات وأعطاني أحد الأدوية لعدة ساعات ، هل يمكن أن يكون هذا هو سبب التغيير؟ “
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
“استرخي ، لن يكون لها أي آثار سلبية ، ستجد أن وجود جلد أكثر سمكًا لن يكون ضارًا “.
“هذا يكفي هيلفلاور ، سأغضب! ” لم يكن يمانع قلة الخصوصية ، لكن نظراتها جردته من كرامته “أسرعي بحق الجحيم“
“الطريقة التي تشرحين بها الأمر بطريقة ما لا تجعلني أشعر بتحسن ..”
“الطريقة التي تشرحين بها الأمر بطريقة ما لا تجعلني أشعر بتحسن ..”
“لا تفكر في الأمر ، لم أعني أي شيء آخر غير ما قلته ، لم يتبق لدينا سوى يومين ، على أي حال ” بقيت عيناها فوقه لبضع لحظات قبل أن تستمر “لدي شيء آخر أعلمك إياه ، شيء ستجده مفيدًا جدًا في المستقبل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت سلوكياتها الغاضبة والمغازلة عظامه تتحول إلى هلام. نشأت صرخة الرعب على لحمه. كانت هيلفلاور امرأة معقدة وغامضة ، تعرف ما شعر به في قلبه؟
كانت هيلفلاور امرأة غامضة ، لكنها دقيقة في كلماتها وناضجة في تصرفاتها. كل ما يجب أن تعلمه له يجب أن يكون مهمًا بالفعل.
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
سمع زوجان من الحراس يسيران صرير السرير المعدني داخل الغرفة وأنين امرأة.
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
استقرت يداها الناعمة الباردة على وجهه. ووقفت بالقرب منه وأمكنه أن يشم الرائحة التي تنبعث من جسدها. تسببت حرارة جسم هيلفلاور في تسارع نبضات كلاود هوك .
“يجب أن أهنئك ، ليس هناك الكثير من القفار المحظوظين بما يكفي لمغادرة هذا المكان” رفعت إحدى الزجاجات وصبت جزءاً من محتوياتها في كأس كلاود هوك “ولكن عليك أن تعد نفسك عقليا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخمسة عشر عامًا التي سبقت الأحداث الأخيرة ، كانت حياة كلاود هوك سلسلة من النضالات المؤلمة – في نفس الوقت مملة وغير مثيرة للاهتمام.
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
“لقد فرضت نفسك علي!”
شاهدته هيلفلور وهو يشرب لكنها لم تشرب من كأسها “شعب الإليسيان و كل الأراضي الإليسية في الواقع ينظرون باستخفاف إلى القفر ، سوف يعاملونك بالتحيز والتمييز ، ترك الأراضي القاحلة شيء ، لكن الهروب من الأراضي القاحلة شيء آخر تمامًا ، هل فكرت في ذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم كلاود هوك لماذا فعلت هيلفلاور ما فعلته ، لكن الليلة الماضية فتحت الباب. ما فعلوه سيكون له تأثير عميق عليه. إذا كانت نيتها تثقيفه أو ترك انطباع ، فقد نجحت بالتأكيد.
أجابها كلاودوك بثقة: “لن تكون مشكلة ، لقد قابلت صائدة شياطين ، وهي جزء من الطبقة العليا في سكايكلاود ، الحاكم هو عمها ، لذا بتوصيتها لن يكون هناك أي مشاكل “.
الكتاب الأول – الفصل 130
“يا؟ آمل أن يكون هذا صحيحًا! “
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
“لكن لا يوجد شيء للحديث عنه ، ماذا تريدين ان تعليمني؟ لماذا لم نبدأ – “
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
لم يكن كلاود هوك قد انتهى حتى من جملته عندما تضاعفت رؤيته فجأة وأصبح عقله ضبابيًا. أعتقد أن الكحول لا يمكن أن يكون بهذه القوة ، ليس كافيًا حتى يسكر بهذه السرعة. وبينما يكافح من أجل الفهم ، ارتفعت حرارة جسده وبدأ يتنفس بسرعة.
“لقد فرضت نفسك علي!”
“ما زلت لا تفهم؟” لفت هيلفلاور ذراعيها حوله. ضغطت بشفتيها الحارتين أولاً على رقبته ثم على فمه وهي تعانقه بإحكام “لقد بدأنا بالفعل!”
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
أصبح عقل كلاود هوك فوضوياً ، وكأنه فقد فجأة القدرة على التفكير بشكل مستقيم. انهار العقل في مواجهة الغريزة ، فتفاعل مع ما يريده جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
سمع زوجان من الحراس يسيران صرير السرير المعدني داخل الغرفة وأنين امرأة.
“استيقظت؟” حركت أرجلها الطويلة ووقف فوق السرير. أمسكت ببعض الملابس وأرتدتها بشكل عشوائي. عندما عادت إلى الوراء ورأت تعبير كلاود هوك ، انتشرت ابتسامة حلوة على وجهها “لا تفكر كثيرًا في ذلك ، أنت لطيف وبحاجة لذلك ، لذلك حدث الأمر ، اعتبرها هدية لإنقاذي “.
قاموا بجولاتهم ، لكن عندما عادوا في دوريتهم الثانية ، كانت الأصوات لا تزال موجودة.
كان فضولها واضحاً في صوتها وهي تواصل استجوابه “لست من هؤلاء الحمقى الذين يوهبون أنفسهم من أجل شخص ما ، أليس كذلك؟“
***
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
اليوم الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثاني.
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وضعت شيئا في الخمر؟ لماذا؟ أنت لم تسأليني حتى! “
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
“لا تفكر في الأمر ، لم أعني أي شيء آخر غير ما قلته ، لم يتبق لدينا سوى يومين ، على أي حال ” بقيت عيناها فوقه لبضع لحظات قبل أن تستمر “لدي شيء آخر أعلمك إياه ، شيء ستجده مفيدًا جدًا في المستقبل“
كانت نائمة ، ولكن عندما شعرت بحركة كلاود هوك فتحت عينيها. دفعت نفسها بضعف وتثاؤب ، ثم عرضت جسدها الجميل وهي تتمدد.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“استيقظت؟” حركت أرجلها الطويلة ووقف فوق السرير. أمسكت ببعض الملابس وأرتدتها بشكل عشوائي. عندما عادت إلى الوراء ورأت تعبير كلاود هوك ، انتشرت ابتسامة حلوة على وجهها “لا تفكر كثيرًا في ذلك ، أنت لطيف وبحاجة لذلك ، لذلك حدث الأمر ، اعتبرها هدية لإنقاذي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
“هل وضعت شيئا في الخمر؟ لماذا؟ أنت لم تسأليني حتى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت لا تفهم؟” لفت هيلفلاور ذراعيها حوله. ضغطت بشفتيها الحارتين أولاً على رقبته ثم على فمه وهي تعانقه بإحكام “لقد بدأنا بالفعل!”
“هيه ، شخص مثلك سيجد صعوبة في تحقيق هذا الفعل في هذا العالم” ضحكت هيلفلاور “كان هذا درسًا ليعلمك أن أجسادنا وعواطفنا هي ضعف وسلاح في نفس الوقت ، كلما زادت الأهمية التي توليها لجسدك كلما زادت القيود ، سيتم استخدامه ضدك ، يمنعك من النمو ، من ناحية أخرى إذا تعلمت استخدامه فسيصبح أداتك ، إنه درس مهم لنضجك وأنت بحاجة إلى الممارسة ، من فضلك ضع هذا في الاعتبار في حياتك المستقبلية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فرضت نفسك علي!”
“هذا يكفي هيلفلاور ، سأغضب! ” لم يكن يمانع قلة الخصوصية ، لكن نظراتها جردته من كرامته “أسرعي بحق الجحيم“
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
بالنسبة إلى هيلفلاور ، كانت الليلة الماضية مجرد إلهاء لطيف. لكن بالنسبة إلى كلاود هوك كانت تجربة لا تُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثاني.
لم يفهم كلاود هوك لماذا فعلت هيلفلاور ما فعلته ، لكن الليلة الماضية فتحت الباب. ما فعلوه سيكون له تأثير عميق عليه. إذا كانت نيتها تثقيفه أو ترك انطباع ، فقد نجحت بالتأكيد.
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
في اليومين التاليين أمضى الاثنان معظم وقتهما معًا. كانت المرأة الجميلة والناضجة الشريك المثالي التي ملأت كلاود هوك بالعديد من المشاعر المتضاربة. في البداية كانت علاقتهما تدور حول المنفعة المتبادلة. لم يكن هناك أي عاطفة ، وحتى “الصداقة” لم تكن موجودة. لم يخطر بباله أبدًا أن علاقتهما ستنتهي بهذه الطريقة ، وأنهما سيكونان متصلين جسديًا.
كان ذلك حتى وقت قريب. بعد عدة أشهر مع الملكة الملطخة بالدماء ومواجهة جمالها كل يوم ، ظهرت فكرة الجنس الآخر في مؤخرة عقله. لكن مفهوم “الجاذبية” و “الحب الرومانسي” كان شيئاً آخر. أما بالنسبة للنوع الذي تتحدث عنه هيلفلاور ، فقد كانوا أكثر ندرة من مخلوق مثل روست .
“لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى” لوحت هيلفلاور بيدها ومن الواضح أنها مترددة في أن يفترقوا “عندما نفعل ذلك آمل أن ألتقي برجل أقوى وأكثر نموًا!”.
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تم طرح سؤالها التالي بشكل شبه غائب “لم تكن مع امرأة من قبل؟“
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة إلى هيلفلاور ، كانت الليلة الماضية مجرد إلهاء لطيف. لكن بالنسبة إلى كلاود هوك كانت تجربة لا تُنسى.
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
