تبدأ المهمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أن جش وادي الجحيم لا يؤدي المهمة وفقًا للتعليمات. يجب أن أرى الأمور بنفسي ، أليس هذا ما هو متوقع من قائد؟ ” عندما نهض فروست ببطء واقفا على قدميه ، انتشرت تحته سجادة من الصقيع. نظر في اتجاه تيل ريدج ، وتسللت ابتسامة إلى شفتيه ” أستدعي الزميل الجديد “
اجتمع الكهنة جميعًا معًا. أكبرهم في السبعينيات من عمره ، وأصغرهم في الرابعة عشرة من عمره. فتاة صغيرة. قادهم الرجل ذو الرداء الأبيض بسرعة لفتح غرفة سرية كانوا يستخدمونها لإخفاء أسلحتهم. شاهدت الفتاة الفوضى بعيون واسعة وقلقة “ماذا حدث؟“
كانت تيل ريدج قرية تقع في جنوب المنطقة ، عند قاعدة أكبر جبل . ارتفعت الآفاق الجميلة في جميع أنحاء القرية النائية ، حيث يعيش سكان من القوم البسطاء والصادقين. لقد حرثوا أراضيهم ، واهتموا برعاية بساتينهم ، والحقول – حققوا اكتفاءً ذاتيًا تامًا. على مدى العقد الماضي ، لم يكن لديهم اتصال يذكر بالعالم الخارجي. كانت المذاهب الصارمة للإيمان واللياقة متساهلة هنا ، مكان نادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس بيده زر التدمير الذاتي لتشغيل المتفجرات الموضوعة حول الكنيسة. ضغط على الزر.
كانت مباني القرية وتخطيطها مثل أي مستوطنة إليسية أخرى ، تتميز بحرفية جميلة وميل نحو الجماليات. بالطبع ، لم تكن كبيرة ومعقدة مثل عاصمة المجال. كانت المساكن الشبيهة بالبرج يبلغ ارتفاعها خمسة أو ستة أمتار فقط ، وتنتشر بين ست مناطق على شكل مروحة ، تتخللها جيوب خضراء ويفصل بينها طرق. المقاطعات منحنية بحيث تم ترتيب القرية بأكملها في دائرة ، مثل الطبق. كانت الكنيسة الوحيدة في وسط القرية.
سحب كلاود هوك إنجيل الرمال من ملابسه ، ثم ألقاه برفق إلى الأمام. ذاب في الجو ، ليصبح حبيبات لا حصر لها من الرمال الصفراء. تجمعت الحبيبات معًا في شكل بشري بعد لحظات. في البداية من الواضح أنه لم يكن حقيقيًا ، ولكن شيئًا فشيئًا ظهرت التفاصيل ، وشابه جولم الرمل كلاود هوك .
كنيسة التألق الإلهي هي المكان الذي تركز فيه إيمان تيل ريدج. مكانًا للصلاة والشفاء والوعظ. كانت هذه كنيسة بارزة في جميع أنحاء منطقة سكايكلود ، والتي تتمتع بنفوذ كبير. صلى المخلصون لآلهة النور والحرب ، وفي الواقع فرسان العظمة فرع من رهبانهم.
كانت مباني القرية وتخطيطها مثل أي مستوطنة إليسية أخرى ، تتميز بحرفية جميلة وميل نحو الجماليات. بالطبع ، لم تكن كبيرة ومعقدة مثل عاصمة المجال. كانت المساكن الشبيهة بالبرج يبلغ ارتفاعها خمسة أو ستة أمتار فقط ، وتنتشر بين ست مناطق على شكل مروحة ، تتخللها جيوب خضراء ويفصل بينها طرق. المقاطعات منحنية بحيث تم ترتيب القرية بأكملها في دائرة ، مثل الطبق. كانت الكنيسة الوحيدة في وسط القرية.
صرخ صبي يبلغ من العمر عشر سنوات فرحا وهو يلعب مع حمامة خارج أبواب الكنيسة. اقترب رجل يرتدي الزي الكتابي من الطفل وابتسم “كايلوم ، أيها الشقي. من الواضح أن أختك لا يزال لديها الكثير لتعليمك إياه .”
“عمي ، ماذا عنك؟“
“مرحبًا ، كنت أبحث عنك! قلت إنك تريدني أن أنضم إلى الكنيسة ، فلماذا لم تحفظ كلمتك؟ “
“تحيا دارك أتوم!”
“لا تتعجل الآن. أنت ما زلت صغيرًا جدًا. يمكننا التحدث عن ذلك بمجرد أن تكبر .”
استنساخ الرمل؟ نظر زملائه في الفريق له بدهشة.
شد الصبي وجهه مستاءً من إجابة الرجل.
اجتمع الكهنة جميعًا معًا. أكبرهم في السبعينيات من عمره ، وأصغرهم في الرابعة عشرة من عمره. فتاة صغيرة. قادهم الرجل ذو الرداء الأبيض بسرعة لفتح غرفة سرية كانوا يستخدمونها لإخفاء أسلحتهم. شاهدت الفتاة الفوضى بعيون واسعة وقلقة “ماذا حدث؟“
هز الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه بلطف. كان كايلوم وشقيقته أكثر الأطفال موهبة في تيل ريدج. أبدت أخته اهتمامًا بالمنظمة منذ أن كانت في الرابعة عشرة من عمرها وانضمت إليها. كان كايلوم يتشكل ليكون ولدًا جيدًا بنفسه ، لكن انضمام الأخ والأخت في نفس الوقت كان غير مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب الثقيل دون أن يجيبها. أمسكها الآخرون وانطلقوا بسرعة عبر الممر السري. من الجانب الآخر من الباب ، سمع رجال الدين خطواتهم وهي تتراجع وتنهد بارتياح ، ولكن أيضًا تألم. ومضت صور زوجته وطفله من خلال رأسه. لمدة ثماني سنوات يختبئ هنا بين الشعب الإليسي ، وبنى أسرة. لم يتم قطع مثل هذه العلاقات في أي لحظة.
عندما عاد رجل الدين ، شعر بألم قلق. لقد مر شهر منذ أن تلقوا أي كلمة من دارك أتوم. وردت أنباء من العاصمة تفيد بأن قواتهم قد تعرضت لضربة خطيرة ، لكن من الصعب الحصول على أي تفاصيل.
ترك الصبي وغادر. بمجرد أن تأكد رجل الدين من أن الطفل سيستمع ، اختفى مرة أخرى في الكنيسة. سرعان ما تسلق برج الجرس ، وبدأ يدق الجرس الهائل بداخله.
كان الرجل ذو الرداء الأبيض عضوًا في دارك أتوم ، يشرف على أعمال المنظمات داخل المجال. كانت كنيسة القرية للتألق الإلهي معقلهم. كان تيل ريدج مكانًا متواضعًا لم يول اهتمامًا له ، وقد صنعت الكنيسة خصيصًا لتغطية جيدة. عمل كاهن على منحه الهيبة والغطاء الذي يحتاجه لأداء واجباته دون خوف ، وسمح له بالعمل في القرية لفترة طويلة. تم تجنيد مئات الجنود الجدد على مر السنين وإرسالهم إلى مدن أخرى. في يوم من الأيام ستثبت أنها لا تقدر بثمن.
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
“أوه ، واو ، انظر! إنه منطاد! “
“الكابتن ، لم نذهب بعد. كيف علمت بذلك؟“
سمع أحدهم يصيح بدهشة. لم يكن لدى تيل ريدج أرصفة ، ناهيك عن السفن التي ترسو هناك. إذا أراد شخص ما السفر عن طريق السفن ، فسيحتاج أولاً إلى شق طريقه إلى أقرب مدينة ، مما يجعل حتى أكثر المناطيد تواضعًا مشهدًا نادرًا هنا.
اجتمع الكهنة جميعًا معًا. أكبرهم في السبعينيات من عمره ، وأصغرهم في الرابعة عشرة من عمره. فتاة صغيرة. قادهم الرجل ذو الرداء الأبيض بسرعة لفتح غرفة سرية كانوا يستخدمونها لإخفاء أسلحتهم. شاهدت الفتاة الفوضى بعيون واسعة وقلقة “ماذا حدث؟“
كانت السفن الحربية مختلفة تمامًا عن نظيراتها التجارية أو المدنية. بالنسبة للمبتدئين ، كانت أكبر قليلاً ، ومجهزة بأبراج الطاقة التي استخدموها للهجوم والدفاع. بمجرد اندلاع القتال ، تم استخدام تلك الأبراج لإنشاء دروع دفاعية أو سهام من الطاقة. من الواضح أنه لا السفن التجارية ولا السفن المتنقلة لديها مثل هذه الأشياء. على الرغم من صغر حجم قريتهم ، حتى السفن التجارية نادراً ما تعبر مجالها الجوي. إذن ما الذي تفعله سفينة حربية هنا؟
“مرحبًا ، كنت أبحث عنك! قلت إنك تريدني أن أنضم إلى الكنيسة ، فلماذا لم تحفظ كلمتك؟ “
“كايلوم ، اذهب إلى المنزل ” أخذ الطفل من ذراعه ونظر في عينيه “اذهب إلى المنزل ولا تخرج للخارج ، هل تفهم؟ لا تسأل أسئلة ، فقط اذهب. الآن!”
وقفت مساعدة من عائلة كلود إلى جانبه “سيدي ، لا أعتقد أننا يجب أن نفعل ذلك. تلقينا تعليمات بالانتظار هنا حتى يقوم جيش وادي الجحيم بتطهير المنطقة ، ثم ندخل. إذا دخلنا الآن فقد نكشف عن وجود الجيش .”
ترك الصبي وغادر. بمجرد أن تأكد رجل الدين من أن الطفل سيستمع ، اختفى مرة أخرى في الكنيسة. سرعان ما تسلق برج الجرس ، وبدأ يدق الجرس الهائل بداخله.
نزلت السفينة الحربية ببطء عبر هواء الجبل البارد باتجاه تيل ريدج. عندما اقتربت بما فيه الكفاية ، انطلقت منها دفقة من الضوء. شيء ما أصاب الأرض ، نوع من الحبل. انزلق الجنود الذين يحملون أقواسًا مستعرضة من الدرجة العسكرية الحبل على الأرض بالأسفل وسرعان ما سيطروا على المنطقة.
“سيدي المحترم-“
متى شاهدت هذه القرية الصغيرة الهادئة شيئًا كهذا؟ تحطم صفاء المدينة المسالمة على الفور.
لكن كلاود هوك شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. حدق في الكنيسة مع تزايد الهواجس ، ثم لوح بيده للآخرين “انتظروا!”
“ماذا يحدث هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ صبي يبلغ من العمر عشر سنوات فرحا وهو يلعب مع حمامة خارج أبواب الكنيسة. اقترب رجل يرتدي الزي الكتابي من الطفل وابتسم “كايلوم ، أيها الشقي. من الواضح أن أختك لا يزال لديها الكثير لتعليمك إياه .”
“ما كل هذا الضجيج في الخارج؟“
وضع رجل الدين المسدس في يديها “عليك أن تذهبي. حافظي على سلامتك! “
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
“لا تتعجل الآن. أنت ما زلت صغيرًا جدًا. يمكننا التحدث عن ذلك بمجرد أن تكبر .”
اجتمع الكهنة جميعًا معًا. أكبرهم في السبعينيات من عمره ، وأصغرهم في الرابعة عشرة من عمره. فتاة صغيرة. قادهم الرجل ذو الرداء الأبيض بسرعة لفتح غرفة سرية كانوا يستخدمونها لإخفاء أسلحتهم. شاهدت الفتاة الفوضى بعيون واسعة وقلقة “ماذا حدث؟“
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
وضع رجل الدين المسدس في يديها “عليك أن تذهبي. حافظي على سلامتك! “
قاد كلاود هوك فرقة تارتاروس إلى المكان الذي أشار إليه تقرير المخابرات. عندما وصلوا إلى هناك ، قوبل هو وطاقمه بمنظر غير متوقع لواجهة الكنيسة. كان هذا هو المكان الذي تختبئ فيه دارك أتوم. لقد حولوه إلى مخبأ سري ، شهادة على قدرتهم على ذلك.
“عمي ، ماذا عنك؟“
“تحركوا! تحركوا!”
أغلق الباب الثقيل دون أن يجيبها. أمسكها الآخرون وانطلقوا بسرعة عبر الممر السري. من الجانب الآخر من الباب ، سمع رجال الدين خطواتهم وهي تتراجع وتنهد بارتياح ، ولكن أيضًا تألم. ومضت صور زوجته وطفله من خلال رأسه. لمدة ثماني سنوات يختبئ هنا بين الشعب الإليسي ، وبنى أسرة. لم يتم قطع مثل هذه العلاقات في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة ، دعنا نذهب!”
هذه الكنيسة لديها الكثير من الأسرار ، بما في ذلك ملفات عن أعضائها الكثيرين. إذا تم العثور عليهم ، ثم ضاع كل شيء.
“ماذا يحدث هنا؟“
حتى الآن السفينة الحربية تحوم فوق الكنيسة. ملأ نور عظيم المكان ، يلف كل شيء. ثم ظهر ثلاثون شخصية أمام باب الكنيسة. كانوا جميعًا يرتدون زيًا مختلفًا ، وليس مثل الجنود العاديين. معظمهم يرتدون درعًا مميزًا للغاية.
كان على خادمة عائلة كلود أن تطيع.
صائدو الشياطين!
ترك الصبي وغادر. بمجرد أن تأكد رجل الدين من أن الطفل سيستمع ، اختفى مرة أخرى في الكنيسة. سرعان ما تسلق برج الجرس ، وبدأ يدق الجرس الهائل بداخله.
أغلق الكاهن الباب بسرعة.
“مرحبًا ، كنت أبحث عنك! قلت إنك تريدني أن أنضم إلى الكنيسة ، فلماذا لم تحفظ كلمتك؟ “
لمس بيده زر التدمير الذاتي لتشغيل المتفجرات الموضوعة حول الكنيسة. ضغط على الزر.
“إنه لأمر جيد أن أوقفنا الكابتن ” كان قلب فيلينا لا يزال ينبض “لولا ذلك لما تبقّى منا أي شيء “
علم رجل الدين أنه لن يهرب ، لكنه على الأقل يمكنه تغطية الآخرين بينما يهربون . على الأقل يمكنه تدمير كل الأسرار المخبأة هنا. كانت زوجته وطفله بريئين ولم يعرفوا شيئًا عن أفعاله. لقد شعر بالأسف تجاههم ، لما عليه أن يضعه في طريقهم. كل ما يأمله هو أن يسمح لهم الإليسيون بالعيش.
كان لدى الاثنين معتقدات مختلفة ، حتى قيم مختلفة. ماذا يمكن أن يقال لتغيير ذلك؟ الآن وقد كان هنا ، لم يندم الكاهن على طريقه. تطلبت الثورة التضحية ، وبسبب جهود الآلاف من قبله ما زالت نيران العصيان مشتعلة حتى يومنا هذا. لم تكن الحرائق قوية بما فيه الكفاية بعد ، ولكن في يوم من الأيام ستنمو لتصبح جحيمًا ، وسوف ينهض عالم جديد من بين الرماد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب الثقيل دون أن يجيبها. أمسكها الآخرون وانطلقوا بسرعة عبر الممر السري. من الجانب الآخر من الباب ، سمع رجال الدين خطواتهم وهي تتراجع وتنهد بارتياح ، ولكن أيضًا تألم. ومضت صور زوجته وطفله من خلال رأسه. لمدة ثماني سنوات يختبئ هنا بين الشعب الإليسي ، وبنى أسرة. لم يتم قطع مثل هذه العلاقات في أي لحظة.
قاد كلاود هوك فرقة تارتاروس إلى المكان الذي أشار إليه تقرير المخابرات. عندما وصلوا إلى هناك ، قوبل هو وطاقمه بمنظر غير متوقع لواجهة الكنيسة. كان هذا هو المكان الذي تختبئ فيه دارك أتوم. لقد حولوه إلى مخبأ سري ، شهادة على قدرتهم على ذلك.
نزلت السفينة الحربية ببطء عبر هواء الجبل البارد باتجاه تيل ريدج. عندما اقتربت بما فيه الكفاية ، انطلقت منها دفقة من الضوء. شيء ما أصاب الأرض ، نوع من الحبل. انزلق الجنود الذين يحملون أقواسًا مستعرضة من الدرجة العسكرية الحبل على الأرض بالأسفل وسرعان ما سيطروا على المنطقة.
“تحركوا! تحركوا!”
كان على خادمة عائلة كلود أن تطيع.
“بسرعة ، دعنا نذهب!”
***
تحركت فرقته حظة وصولهم. أصبحت الكنيسة وكرًا للجواسيس ، وبمجرد تدميرها من المؤكد أنها ستعيق جهود دارك أتوم في جميع أنحاء المجال. كان جميع المتدربين في فرقة فرقة تارتاروس حريصين على إثبات أنفسهم واندفعوا إلى الأمام بفارغ الصبر.
كانت تيل ريدج قرية تقع في جنوب المنطقة ، عند قاعدة أكبر جبل . ارتفعت الآفاق الجميلة في جميع أنحاء القرية النائية ، حيث يعيش سكان من القوم البسطاء والصادقين. لقد حرثوا أراضيهم ، واهتموا برعاية بساتينهم ، والحقول – حققوا اكتفاءً ذاتيًا تامًا. على مدى العقد الماضي ، لم يكن لديهم اتصال يذكر بالعالم الخارجي. كانت المذاهب الصارمة للإيمان واللياقة متساهلة هنا ، مكان نادر.
لكن كلاود هوك شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. حدق في الكنيسة مع تزايد الهواجس ، ثم لوح بيده للآخرين “انتظروا!”
رفع يده ببطء.
“لا تقلقي ، أنا لن أخذ كل جنودنا. مجرد عدد قليل من الرجال .”
رفرف أودبول بجناحيه وارتفع في الهواء. انزلق جسمها الصغير المستدير عبر إحدى النوافذ ، ووجد أن الكنيسة من الداخل فارغة باستثناء وجوود رجل واحد يرتدي رداء أبيض. رأت عيون الطائر الحادة علامات غريبة في كل مكان من الداخل. على الجدران والأعمدة والأرض. التقط سمعها الحاد صوت تقطر الماء. قنبلة ، متفجرات دارك أتوم. علم الإرهابي أنه تم اكتشاف الأمر وحاول قتل رجاله معه.
أغلق الكاهن الباب بسرعة.
“هذا المكان مغطى بالمتفجرات. الثانية التي ندخلها سوف تنفجر .”
“الكابتن ، لم نذهب بعد. كيف علمت بذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد رجل الدين ، شعر بألم قلق. لقد مر شهر منذ أن تلقوا أي كلمة من دارك أتوم. وردت أنباء من العاصمة تفيد بأن قواتهم قد تعرضت لضربة خطيرة ، لكن من الصعب الحصول على أي تفاصيل.
”أوقف الهراء! لا أحد يتحرك! “
قاد كلاود هوك فرقة تارتاروس إلى المكان الذي أشار إليه تقرير المخابرات. عندما وصلوا إلى هناك ، قوبل هو وطاقمه بمنظر غير متوقع لواجهة الكنيسة. كان هذا هو المكان الذي تختبئ فيه دارك أتوم. لقد حولوه إلى مخبأ سري ، شهادة على قدرتهم على ذلك.
سحب كلاود هوك إنجيل الرمال من ملابسه ، ثم ألقاه برفق إلى الأمام. ذاب في الجو ، ليصبح حبيبات لا حصر لها من الرمال الصفراء. تجمعت الحبيبات معًا في شكل بشري بعد لحظات. في البداية من الواضح أنه لم يكن حقيقيًا ، ولكن شيئًا فشيئًا ظهرت التفاصيل ، وشابه جولم الرمل كلاود هوك .
استنساخ الرمل؟ نظر زملائه في الفريق له بدهشة.
لقد استخدم هذه القوة من قبل في معركته ضد دريك ، لكنها المرة الأولى التي يرون فيها الأمر بوضوح. يا لها من خدعة مذهلة! خطى مستنسخه بحذر إلى الكنيسة وأصدر جملة واحدة “لست بحاجة للقتال “
فتح عينيه ببطء “حان الوقت. لقد بدأوا على الأرجح. دعونا نرى أنفسنا .”
نظر رجل الدين بهدوء إلى الرجل المقنع وهو يدخل إلى الداخل. لم يقل أي شيء ، ولم يكن هناك ما يجب قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايلوم ، اذهب إلى المنزل ” أخذ الطفل من ذراعه ونظر في عينيه “اذهب إلى المنزل ولا تخرج للخارج ، هل تفهم؟ لا تسأل أسئلة ، فقط اذهب. الآن!”
كان لدى الاثنين معتقدات مختلفة ، حتى قيم مختلفة. ماذا يمكن أن يقال لتغيير ذلك؟ الآن وقد كان هنا ، لم يندم الكاهن على طريقه. تطلبت الثورة التضحية ، وبسبب جهود الآلاف من قبله ما زالت نيران العصيان مشتعلة حتى يومنا هذا. لم تكن الحرائق قوية بما فيه الكفاية بعد ، ولكن في يوم من الأيام ستنمو لتصبح جحيمًا ، وسوف ينهض عالم جديد من بين الرماد.
وقفت مساعدة من عائلة كلود إلى جانبه “سيدي ، لا أعتقد أننا يجب أن نفعل ذلك. تلقينا تعليمات بالانتظار هنا حتى يقوم جيش وادي الجحيم بتطهير المنطقة ، ثم ندخل. إذا دخلنا الآن فقد نكشف عن وجود الجيش .”
“تحيا دارك أتوم!”
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
أنفجرت التماثيل المقدسة والسقف المطلي والأعمدة المنحوتة والأرضيات المصقولة دفعة واحدة. ابتلعت النيران الجهنمية الرجل ذو اللون الأبيض أولاً ، ثم اندفعت حيث وقف كلاود هوك. وأدى الانفجار إلى تفجير النوافذ وتطاير الزجاج المهشم في كل مكان. وصلت ألسنة اللهب من التجاويف مثل الأيدي تتلمس طريقها من هاوية الجحيم. أصيب المتدربون في الخارج بجدار من الحرارة.
سحب كلاود هوك إنجيل الرمال من ملابسه ، ثم ألقاه برفق إلى الأمام. ذاب في الجو ، ليصبح حبيبات لا حصر لها من الرمال الصفراء. تجمعت الحبيبات معًا في شكل بشري بعد لحظات. في البداية من الواضح أنه لم يكن حقيقيًا ، ولكن شيئًا فشيئًا ظهرت التفاصيل ، وشابه جولم الرمل كلاود هوك .
اصطدم الجميع بالأرض ، لكن الانفجار ما زال يقطع أنفاسهم ويجعل رؤوسهم تدور. وأصيب عدد قليل بجروح طفيفة.
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
حدقوا في الحطام المشتعل ، والكفر على وجوههم. كيف استطاعوا أن يجهزوا الكثير من المتفجرات في تلك الكنيسة؟
كانت السفن الحربية مختلفة تمامًا عن نظيراتها التجارية أو المدنية. بالنسبة للمبتدئين ، كانت أكبر قليلاً ، ومجهزة بأبراج الطاقة التي استخدموها للهجوم والدفاع. بمجرد اندلاع القتال ، تم استخدام تلك الأبراج لإنشاء دروع دفاعية أو سهام من الطاقة. من الواضح أنه لا السفن التجارية ولا السفن المتنقلة لديها مثل هذه الأشياء. على الرغم من صغر حجم قريتهم ، حتى السفن التجارية نادراً ما تعبر مجالها الجوي. إذن ما الذي تفعله سفينة حربية هنا؟
مع وجوه الرماد ، نظر المتدربون حولهم. أصبحت الكنيسة وكل ما حولها بحيرة من النار. الشيء الوحيد الذي نجا هو قطعة من الرمل ، تطفو بفعل الريح وتتجمع في كف كلاود هوك . تم تحويلها إلى كتاب ذي غلاف معدني مع مشاهد للصحراء على غلافه.
متى شاهدت هذه القرية الصغيرة الهادئة شيئًا كهذا؟ تحطم صفاء المدينة المسالمة على الفور.
“إنه لأمر جيد أن أوقفنا الكابتن ” كان قلب فيلينا لا يزال ينبض “لولا ذلك لما تبقّى منا أي شيء “
هذه الكنيسة لديها الكثير من الأسرار ، بما في ذلك ملفات عن أعضائها الكثيرين. إذا تم العثور عليهم ، ثم ضاع كل شيء.
***
***
في نفس الوقت تقريبًا ، كان فروست دي وينتر ينتظر مع أسطول من المناطيد في مكان قريب.
أغلق الكاهن الباب بسرعة.
فتح عينيه ببطء “حان الوقت. لقد بدأوا على الأرجح. دعونا نرى أنفسنا .”
كنيسة التألق الإلهي هي المكان الذي تركز فيه إيمان تيل ريدج. مكانًا للصلاة والشفاء والوعظ. كانت هذه كنيسة بارزة في جميع أنحاء منطقة سكايكلود ، والتي تتمتع بنفوذ كبير. صلى المخلصون لآلهة النور والحرب ، وفي الواقع فرسان العظمة فرع من رهبانهم.
وقفت مساعدة من عائلة كلود إلى جانبه “سيدي ، لا أعتقد أننا يجب أن نفعل ذلك. تلقينا تعليمات بالانتظار هنا حتى يقوم جيش وادي الجحيم بتطهير المنطقة ، ثم ندخل. إذا دخلنا الآن فقد نكشف عن وجود الجيش .”
متى شاهدت هذه القرية الصغيرة الهادئة شيئًا كهذا؟ تحطم صفاء المدينة المسالمة على الفور.
“لا تقلقي ، أنا لن أخذ كل جنودنا. مجرد عدد قليل من الرجال .”
“لا وقت للشرح. اجمع أسلحتك واستعد للركض! “
“سيدي المحترم-“
قاد كلاود هوك فرقة تارتاروس إلى المكان الذي أشار إليه تقرير المخابرات. عندما وصلوا إلى هناك ، قوبل هو وطاقمه بمنظر غير متوقع لواجهة الكنيسة. كان هذا هو المكان الذي تختبئ فيه دارك أتوم. لقد حولوه إلى مخبأ سري ، شهادة على قدرتهم على ذلك.
“أظن أن جش وادي الجحيم لا يؤدي المهمة وفقًا للتعليمات. يجب أن أرى الأمور بنفسي ، أليس هذا ما هو متوقع من قائد؟ ” عندما نهض فروست ببطء واقفا على قدميه ، انتشرت تحته سجادة من الصقيع. نظر في اتجاه تيل ريدج ، وتسللت ابتسامة إلى شفتيه ” أستدعي الزميل الجديد “
رفرف أودبول بجناحيه وارتفع في الهواء. انزلق جسمها الصغير المستدير عبر إحدى النوافذ ، ووجد أن الكنيسة من الداخل فارغة باستثناء وجوود رجل واحد يرتدي رداء أبيض. رأت عيون الطائر الحادة علامات غريبة في كل مكان من الداخل. على الجدران والأعمدة والأرض. التقط سمعها الحاد صوت تقطر الماء. قنبلة ، متفجرات دارك أتوم. علم الإرهابي أنه تم اكتشاف الأمر وحاول قتل رجاله معه.
كان على خادمة عائلة كلود أن تطيع.
كان الرجل ذو الرداء الأبيض عضوًا في دارك أتوم ، يشرف على أعمال المنظمات داخل المجال. كانت كنيسة القرية للتألق الإلهي معقلهم. كان تيل ريدج مكانًا متواضعًا لم يول اهتمامًا له ، وقد صنعت الكنيسة خصيصًا لتغطية جيدة. عمل كاهن على منحه الهيبة والغطاء الذي يحتاجه لأداء واجباته دون خوف ، وسمح له بالعمل في القرية لفترة طويلة. تم تجنيد مئات الجنود الجدد على مر السنين وإرسالهم إلى مدن أخرى. في يوم من الأيام ستثبت أنها لا تقدر بثمن.
“ماذا يحدث هنا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات