صاحب المتجر المتعجرف
“همم؟“
كان ممنوعًا منعا باتا التنقيب عن أي تقنية قديمة أو البحث فيها أو بيعها. وبيعها غير قانوني أكثر.
استدعى القاضي سيكريست الدوريات. لم يعثروا على أي شيء خارج عن المألوف. ومع ذلك ، بينما يستعدون للعودة إلى الثكنات ، رنت أصوات جدال من الخلف. جاء جنديان يترنحان في طريقهما وغطيا أنوفهما المصابة.
فرك المساعد الشقراء أنفه. “لا تخيفني هكذا. هذه هي الأراضي الحدودية ، لا فائدة من استخدام القانون الإليسي هنا. هنا قبضتنا هي التي تتحدث ، ويبدو أنك تعرف شيئًا أو اثنين. تعال ، دعنا نرى ما لديك “.
من المعروف جيدًا أن ساندبار تحتوي على أكثر من بضع أشخاص أقوياء بين عامة الناس ، ولكن هناك القليل منهم شجاع بما يكفي للاعتداء على الجنود الإليسيين. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد إنشاء بؤرة المراقبة. لا عجب إذن أن بعض المتفرجين شاهدوا المشهد بتعابير شماتة على وجوههم.
“ماذا؟ من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟ ” اختفت عيون هامونت الصغيرة بالفعل عندما قام بتضييقها. وضع يده على مقبض سيفه وأشار بالأخرى إلى دوريته. “أنت وأنت وأنت وأنت. سأعطيك خمس دقائق لجمع الآخرين. أنتما الاثنان أشرحا لي كل شيء من البداية إلى النهاية. الآن ماذا حدث؟ “
‘اللعنة! من فعل هذا؟‘
لكن قائد الحرس السابق لم يكن سميناً مترهلًا. قام بتحريك ذراعه وكسر قبضة الرجل الشقراء ، ثم تعثر على بعد أمتار قليلة.
كانت هذه صفعة واضحة على وجه القاضي!
كان القاضي حريصًا على معرفة من لديه المرارة ليتبول على رأسه مثل هذا ولا يخشى الانتقام. كان الجنديان ، بعد أن أصابهما إحراج شديد ، مستعدين للانتقام بينما جمع القاضي جنوده.
أصبح هامونت غاضبًا جدًا واهتزت ثلاثمائة رطل من جسده السمين. فقط ، وجهه البدين ورأسه الأصلع ، إلى جانب جسده المستدير ، جعله يبدو كوميديًا أكثر من كونه ساخطًا. كانت عيناه الفاصوليا الخضراء العريضتان أكثر إمتاعًا. عوى على الحشد من حوله. “إلى تنظرون ماذا بحق الجحيم جميعًا؟! اللعنة!”
“نعم سيدي ، هذا هو المكان.”
أعاد انتباهه إلى الجنود الذين أحرجوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الحفرة التي زحفت منها هذه الفئران؟” سحب هامونت سيفه من غمده. “ليس لدي وقت للعب معك. استمر في ألعابك واعرف ما إذا كنت سأقتلك أم لا!”
“ماذا حدث؟ ولا تخبرني أنكم تشاجرتم مع بعض الهمجيين “.
أعاد انتباهه إلى الجنود الذين أحرجوه.
“سيدي” قدم الرجال التحية ووقفوا تحت نظرة ضابطهم الشديدة. قال أحدهم تقريرًا من خلال أنفه المصاب. “كنا نتبع خبراً من مخبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام صاحب المتجر بإبعاد الفتيات ، وقف على قدميه ، وسار ببطء نحو القاضي.
هناك أخبار عن شخص مشبوه جديد في المدينة ينقل مجموعة من البضائع غير القانونية. لم يتعاون الرجل عندما حققنا معه. حتى انه ضربنا! قوته أكثر مما يمكننا التعامل معه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء المكان بمصباح كهربائي قديم مغطى بالحصى.
“ماذا؟ من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟ ” اختفت عيون هامونت الصغيرة بالفعل عندما قام بتضييقها. وضع يده على مقبض سيفه وأشار بالأخرى إلى دوريته. “أنت وأنت وأنت وأنت. سأعطيك خمس دقائق لجمع الآخرين. أنتما الاثنان أشرحا لي كل شيء من البداية إلى النهاية. الآن ماذا حدث؟ “
ارتجف هامونت من الغضب.
“كان المشتبه به يشتري أسلحة ومواد محظورة علانية ، ثم توقف وأنشاء كشكًا في السوق السوداء. تابعنا تلميحًا من المعلومات التي قادتنا إليه. وجدنا أنه بصرف النظر عن تهريب البضائع المهربة ، فهو يبيع أيضًا مواد الجيش وحتى الآثار “.
أعاد انتباهه إلى الجنود الذين أحرجوه.
ارتجف هامونت من الغضب.
على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان أداء هامونت جيدًا في ساندبار.
لم تكن ساندبار المكان الذي كانت عليه من قبل! من منهم لم يكن يعلم أنه يتولى زمام الأمور الآن؟ حتى الأقوى المختبئين بين الناس اضطروا إلى ثني ركبهم أو تعرضوا لمضايقات من جنوده. لكن حتى لو لم يحترموا سلطة التفتيش ، عليهم أن يخافوا من القوات المتمركزة على الحدود القريبة! ماذا عن جيش سكايكلود كله؟! من يجرؤ على البصق على ذلك؟!
كانت محطة ساندبار لا تزال خارجة عن القانون في الغالب ، حيث ظلت الجرائم الصغيرة متفشية. لم يكن هناك أي شيء يمكنهم فعله حيال ذلك ، حقًا. بعد كل شيء ، لم يكن هذا مجال سكايكلود. لم يكن أي شيء فعلوه سيغير هذه الحقيقة ، ولم يكن هامونت سيغلق تمامًا سلاسل التوريد التي أبقت تجار السوق السوداء في أعمالهم. لكن أيا كان هذا الرجل ، فقد تجرأ على فعل ذلك أمام وجوههم مباشرة؟!
“ماذا حدث؟ ولا تخبرني أنكم تشاجرتم مع بعض الهمجيين “.
لكن الشيء الذي لا يغتفر هو بيع الإمدادات العسكرية الإليسية! وآثار! مثل هذه الجرائم لم تكن مخالفات صغيرة. إذا استخدم شخص ما هذه السلع أو الأسلحة من أجل الشر ، فسيتم تتبعه إلى هنا. بصفته قاضيًا ، سيتم تحميل هامونت المسؤولية وسيتم تدمير جميع أعماله. كانت المشكلة هي أن هذا الرجل سيدمر جميع الأهداف المهنية للقاضي!
ومع ذلك ، ظل المالك في كرسيه غير مكترث على الإطلاق. استقرت إحدى يديه على الجزء المستدير الصغير الناعم أسفل ظهر المرأة ، وباليد الأخرى لوح نحو مساعد المتجر. “أخرق يصدر ضوضاء؟ جابي ، تخلص منه! “
أصبح غاضبًا. وصل عشرات الجنود الآخرين بينما يفهم بقية القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء المكان بمصباح كهربائي قديم مغطى بالحصى.
كان القاضي حريصًا على معرفة من لديه المرارة ليتبول على رأسه مثل هذا ولا يخشى الانتقام. كان الجنديان ، بعد أن أصابهما إحراج شديد ، مستعدين للانتقام بينما جمع القاضي جنوده.
“ماذا؟ من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟ ” اختفت عيون هامونت الصغيرة بالفعل عندما قام بتضييقها. وضع يده على مقبض سيفه وأشار بالأخرى إلى دوريته. “أنت وأنت وأنت وأنت. سأعطيك خمس دقائق لجمع الآخرين. أنتما الاثنان أشرحا لي كل شيء من البداية إلى النهاية. الآن ماذا حدث؟ “
على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان أداء هامونت جيدًا في ساندبار.
‘اللعنة! من فعل هذا؟‘
أصبحت الأمور أكثر تنظيماً والشوارع عكست ذلك. ازداد عدد السكان هنا بنسبة مائة بالمائة منذ أيامه كقائد دورية ، وظهرت جميع أنواع المتاجر لتلبية الطلب.
وصل هامونت وجنوده إلى ركن في حي فقير من المدينة.
“هل هذا هو؟“
“نعم سيدي ، هذا هو المكان.”
“نعم سيدي ، هذا هو المكان.”
“كان المشتبه به يشتري أسلحة ومواد محظورة علانية ، ثم توقف وأنشاء كشكًا في السوق السوداء. تابعنا تلميحًا من المعلومات التي قادتنا إليه. وجدنا أنه بصرف النظر عن تهريب البضائع المهربة ، فهو يبيع أيضًا مواد الجيش وحتى الآثار “.
“فلتبقى مجموعة منكم هنا وأحيطوا بالخارج. لا تسمح لأي شخص بالمرور أو الدخول أو الخروج. أنت ، أنت وأنت ،تعالوا معي! “
كان هذا هو الرجل الوحيد. رجلاً كبيرًا و رشيقًا بشعر أشقر وعينين زرقاوتين وجلد أبيض كالحليب. لقد كان وسيمًا ، خاصةً مع ذلك التعبير الخجول الذي تم لصقه على وجهه باستمرار. كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب ولكنه بدا حساسًا جدًا ، حتى صوته لم يكن مرتفعًا. بشكل عام ، بدا وكأنه دودة كتب = عادية.
قام عشرات الجنود بتطويق الزاوية حسب التعليمات بينما قاد هامونت ثلاثة رجال إلى الداخل. كان المدخل عريضًا بما يكفي لمرور شخص واحد في كل مرة ، وضيق بحيث كان على هامونت أن يكافح من أجل الدخول. ولكن قبل أن يتمكن من الدخول ، أصيب أنفه برائحة غريبة.
البارود. ممزوج بالزيت. هناك أيضًا رائحة غريبة ، مواد لا يمكن أن يصنعها الإليسيان. من الواضح أنه لابد من صنعه بواسطة تقنية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الأمور أكثر تنظيماً والشوارع عكست ذلك. ازداد عدد السكان هنا بنسبة مائة بالمائة منذ أيامه كقائد دورية ، وظهرت جميع أنواع المتاجر لتلبية الطلب.
بضائع مهربة! الكثير من البضائع غير المشروعة!
كان وجه الرجل غير مألوف على الإطلاق. عيون سوداء وشعر ، لحية سوداء ، بشرة سمراء. حمل تعبيرًا ساخرًا إلى حد ما ووجهًا وسيمًا نسبياً. اعتقد هامونت أنه يجب أن يكون عمره حوالي عشرين عامًا. قفز طائر صغير قصير القامة ذو ريش ذهبي إلى أعلى وأسفل كتفه. هناك جو غريب حوله – نوع من الكرامة الجامحة والوحشية. مثل ذئب ألفا فخور. أو صقر ، بلغ سن الرشد ، وأجنحته منتشرة وروحه حرة.
كان ممنوعًا منعا باتا التنقيب عن أي تقنية قديمة أو البحث فيها أو بيعها. وبيعها غير قانوني أكثر.
رد صوت ضعيف وثقيل من الخلف. كانت الكلمات بطيئة وسهلة ، مع مقاطع لفظية ممدودة. “من يصرخ في متجري هكذا! ألا ترى أنني مشغول؟ “
عندما تمكن هامونت أخيرًا من الدخول إلى المتجر ، تم الكشف عن محتويات المتجر. تم تعليق جميع أنواع العناصر على الجدران ووضعها على الرف. أجزاء مدفع مختلفة ، ميكانيكا تعمل بالوقود الزيتي – من الواضح أنها نوع من الأسلحة المحظورة العامة. إن إنشاء مكان كهذا في وقت قصير جدًا لم يكن أقل من غرور.
أضاء المكان بمصباح كهربائي قديم مغطى بالحصى.
ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأشقر منزعجًا من الرجال الذين يرتدون الدروع ، ولا من مواقفهم القتالية. حتى أنه تثاءب بنفاد صبر وهو يقترب “مرحبًا أيها الضابط. هل ترى أي شيء يعجبك؟ انظر من حولك! أي أسئلة ، اسأل فقط “.
من الواضح من خلال النظر إليها أن التكنولوجيا لم تكن قديمة. يجب أن يكون بعض القفار قد حفروها وقاموا ببناء واحدة بأنفسهم. ليست المهمة الأكثر صعوبة ، ولكنها اكتشاف نادر. لم يتوقع هامونت أن يجد واحدة في هذا المكان.
عندما تمكن هامونت أخيرًا من الدخول إلى المتجر ، تم الكشف عن محتويات المتجر. تم تعليق جميع أنواع العناصر على الجدران ووضعها على الرف. أجزاء مدفع مختلفة ، ميكانيكا تعمل بالوقود الزيتي – من الواضح أنها نوع من الأسلحة المحظورة العامة. إن إنشاء مكان كهذا في وقت قصير جدًا لم يكن أقل من غرور.
وقفت فتاة جميلة ذات سيقان طويلة أمام مكتب المتجر وتلاعبت بالمعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الحفرة التي زحفت منها هذه الفئران؟” سحب هامونت سيفه من غمده. “ليس لدي وقت للعب معك. استمر في ألعابك واعرف ما إذا كنت سأقتلك أم لا!”
صرخ هامونت من خلال حلقه الدهني “أين رئيسكِ؟! أخرج هنا في هذه اللحظة! “
رد صوت ضعيف وثقيل من الخلف. كانت الكلمات بطيئة وسهلة ، مع مقاطع لفظية ممدودة. “من يصرخ في متجري هكذا! ألا ترى أنني مشغول؟ “
ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأشقر منزعجًا من الرجال الذين يرتدون الدروع ، ولا من مواقفهم القتالية. حتى أنه تثاءب بنفاد صبر وهو يقترب “مرحبًا أيها الضابط. هل ترى أي شيء يعجبك؟ انظر من حولك! أي أسئلة ، اسأل فقط “.
جلس صاحب المتجر المفترض على كرسي من الخيزران وعجنت شابتان أكثر جاذبية كتفيه. بدا سعيدًا تمامًا ، على الرغم من مقاطعة هامونت الوقحة. رفع الرجل رأسه لينظر إلى القاضي ، وهو فعل بدا أكثر إرهاقًا مما ينبغي.
من الواضح من خلال النظر إليها أن التكنولوجيا لم تكن قديمة. يجب أن يكون بعض القفار قد حفروها وقاموا ببناء واحدة بأنفسهم. ليست المهمة الأكثر صعوبة ، ولكنها اكتشاف نادر. لم يتوقع هامونت أن يجد واحدة في هذا المكان.
استيقظ أحد مساعدي مدير المتجر من النوم في الزاوية ووقف على قدميه.
استدار الشاب ذو الشعر الذهبي إلى الجنود ، ثم رفع يديه وهز كتفيه. “أنا آسف للغاية ، يبدو أن الرئيس لا يشعر بالترفيه. أعتقد أنه يجب أن تغادر. لتجنب أي مشاكل لا داعي لها “.
كان هذا هو الرجل الوحيد. رجلاً كبيرًا و رشيقًا بشعر أشقر وعينين زرقاوتين وجلد أبيض كالحليب. لقد كان وسيمًا ، خاصةً مع ذلك التعبير الخجول الذي تم لصقه على وجهه باستمرار. كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب ولكنه بدا حساسًا جدًا ، حتى صوته لم يكن مرتفعًا. بشكل عام ، بدا وكأنه دودة كتب = عادية.
من الواضح من خلال النظر إليها أن التكنولوجيا لم تكن قديمة. يجب أن يكون بعض القفار قد حفروها وقاموا ببناء واحدة بأنفسهم. ليست المهمة الأكثر صعوبة ، ولكنها اكتشاف نادر. لم يتوقع هامونت أن يجد واحدة في هذا المكان.
ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأشقر منزعجًا من الرجال الذين يرتدون الدروع ، ولا من مواقفهم القتالية. حتى أنه تثاءب بنفاد صبر وهو يقترب “مرحبًا أيها الضابط. هل ترى أي شيء يعجبك؟ انظر من حولك! أي أسئلة ، اسأل فقط “.
أنتفخ وجه القاضي. هؤلاء المجرمون كانوا يبيعون ممنوعاتهم أمام عينيه مباشرة ، وكأن هذا هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم! هذا احتقار صريحاً لسلطته!
“ما الحفرة التي زحفت منها هذه الفئران؟” سحب هامونت سيفه من غمده. “ليس لدي وقت للعب معك. استمر في ألعابك واعرف ما إذا كنت سأقتلك أم لا!”
البارود. ممزوج بالزيت. هناك أيضًا رائحة غريبة ، مواد لا يمكن أن يصنعها الإليسيان. من الواضح أنه لابد من صنعه بواسطة تقنية أخرى.
توقفت النساء مع نظرات قلقة على وجوههن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك أخبار عن شخص مشبوه جديد في المدينة ينقل مجموعة من البضائع غير القانونية. لم يتعاون الرجل عندما حققنا معه. حتى انه ضربنا! قوته أكثر مما يمكننا التعامل معه “.
ومع ذلك ، ظل المالك في كرسيه غير مكترث على الإطلاق. استقرت إحدى يديه على الجزء المستدير الصغير الناعم أسفل ظهر المرأة ، وباليد الأخرى لوح نحو مساعد المتجر. “أخرق يصدر ضوضاء؟ جابي ، تخلص منه! “
“فلتبقى مجموعة منكم هنا وأحيطوا بالخارج. لا تسمح لأي شخص بالمرور أو الدخول أو الخروج. أنت ، أنت وأنت ،تعالوا معي! “
استدار الشاب ذو الشعر الذهبي إلى الجنود ، ثم رفع يديه وهز كتفيه. “أنا آسف للغاية ، يبدو أن الرئيس لا يشعر بالترفيه. أعتقد أنه يجب أن تغادر. لتجنب أي مشاكل لا داعي لها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الحفرة التي زحفت منها هذه الفئران؟” سحب هامونت سيفه من غمده. “ليس لدي وقت للعب معك. استمر في ألعابك واعرف ما إذا كنت سأقتلك أم لا!”
رفع هامونت سيفه ليتق لهذا المغرور. توقف عندما سمع خشخشة ، وسقط سلاحه على الأرض في عدة قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب القاضي يده للخلف ونظر إلى مقبض سلاحه بعينين واسعتين. علا تعبيره كفر مطلق. لم يفهم – كان الأمر كما لو أن سيفه قرر الانكسار من تلقاء نفسه. عاد انتباهه مرة أخرى عندما شعر بعاصفة من الرياح ، وفجأة وصل الرجل الأشقر الضعيف أمامه مباشرة. وبسرعة شبح ، أمسكت يده بحلقه وبدأت في الضغط من خلال طبقات الدهون العديدة.
كان هذا هو الرجل الوحيد. رجلاً كبيرًا و رشيقًا بشعر أشقر وعينين زرقاوتين وجلد أبيض كالحليب. لقد كان وسيمًا ، خاصةً مع ذلك التعبير الخجول الذي تم لصقه على وجهه باستمرار. كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب ولكنه بدا حساسًا جدًا ، حتى صوته لم يكن مرتفعًا. بشكل عام ، بدا وكأنه دودة كتب = عادية.
كان مساعد المتجر أسرع وأكثر دهاءً من أي شخص صادفه هامونت من قبل.
“كان المشتبه به يشتري أسلحة ومواد محظورة علانية ، ثم توقف وأنشاء كشكًا في السوق السوداء. تابعنا تلميحًا من المعلومات التي قادتنا إليه. وجدنا أنه بصرف النظر عن تهريب البضائع المهربة ، فهو يبيع أيضًا مواد الجيش وحتى الآثار “.
لكن قائد الحرس السابق لم يكن سميناً مترهلًا. قام بتحريك ذراعه وكسر قبضة الرجل الشقراء ، ثم تعثر على بعد أمتار قليلة.
“همم؟“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدا الرجل الشقراء مندهشا من أن السمين قد أفلت من قبضته. لم يكن هناك الكثير من الجنود منخفضة المستوى الذين يمكنهم فعل ذلك ، بعد كل شيء. بدا الأمر كما لو أن هناك المزيد من الخدع من كرة اللحم هذا أكثر من لفائف شحم الخنزير.
أعاد انتباهه إلى الجنود الذين أحرجوه.
تراجع هامونت عدة خطوات للوراء. كان وجهه مزيجًا من اللونين الأزرق والأحمر وهو يأخذ أنفاسه. من الواضح بالفعل من هو المقاتل الأفضل بين الاثنين ، وخشى اليوم أنه ربما التقى بعدوه. ومع ذلك ، فقد وقف بصلابة “أنا هامونت سيكريست ، قاضي محطة ساندبار ، تحت حماية مجال سكايكلود. أنت تتاجر بمواد غير قانونية وتخرق القانون ، وقد اعتدت للتو على ضابط. هل تفهم عواقب ما فعلته؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك المساعد الشقراء أنفه. “لا تخيفني هكذا. هذه هي الأراضي الحدودية ، لا فائدة من استخدام القانون الإليسي هنا. هنا قبضتنا هي التي تتحدث ، ويبدو أنك تعرف شيئًا أو اثنين. تعال ، دعنا نرى ما لديك “.
“همم؟“
هرع المساعد نحوه مرة أخرى ، لكن كل حركة بدت غير منتظمة ويصعب قراءتها. تركت هامونت مرتبكًا ، غير متأكد من كيفية الدفاع. كان على يقين من أن هذه المعركة قد انتهت حتى قبل أن تبدأ ، ولكن فجأة أوقف صراخ ثقيل من الخلف المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه صفعة واضحة على وجه القاضي!
“انتظر دقيقة. ماذا قلت اسمك؟“
استدار الشاب ذو الشعر الذهبي إلى الجنود ، ثم رفع يديه وهز كتفيه. “أنا آسف للغاية ، يبدو أن الرئيس لا يشعر بالترفيه. أعتقد أنه يجب أن تغادر. لتجنب أي مشاكل لا داعي لها “.
كانت أصابع الرجل الأشقر الشعر على بعد بوصات من عيون هامونت. إذا تأخر صاحب المتجر بنصف ثانية ، لكان مساعده قد انتزعهم من جمجمته مباشرة. لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن واجه هامونت شخصًا يتمتع بهذا النوع من المهارة. لذا بدأ العرق يظهر على جبهته.
لم تكن ساندبار المكان الذي كانت عليه من قبل! من منهم لم يكن يعلم أنه يتولى زمام الأمور الآن؟ حتى الأقوى المختبئين بين الناس اضطروا إلى ثني ركبهم أو تعرضوا لمضايقات من جنوده. لكن حتى لو لم يحترموا سلطة التفتيش ، عليهم أن يخافوا من القوات المتمركزة على الحدود القريبة! ماذا عن جيش سكايكلود كله؟! من يجرؤ على البصق على ذلك؟!
قام صاحب المتجر بإبعاد الفتيات ، وقف على قدميه ، وسار ببطء نحو القاضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب القاضي يده للخلف ونظر إلى مقبض سلاحه بعينين واسعتين. علا تعبيره كفر مطلق. لم يفهم – كان الأمر كما لو أن سيفه قرر الانكسار من تلقاء نفسه. عاد انتباهه مرة أخرى عندما شعر بعاصفة من الرياح ، وفجأة وصل الرجل الأشقر الضعيف أمامه مباشرة. وبسرعة شبح ، أمسكت يده بحلقه وبدأت في الضغط من خلال طبقات الدهون العديدة.
كان وجه الرجل غير مألوف على الإطلاق. عيون سوداء وشعر ، لحية سوداء ، بشرة سمراء. حمل تعبيرًا ساخرًا إلى حد ما ووجهًا وسيمًا نسبياً. اعتقد هامونت أنه يجب أن يكون عمره حوالي عشرين عامًا. قفز طائر صغير قصير القامة ذو ريش ذهبي إلى أعلى وأسفل كتفه. هناك جو غريب حوله – نوع من الكرامة الجامحة والوحشية. مثل ذئب ألفا فخور. أو صقر ، بلغ سن الرشد ، وأجنحته منتشرة وروحه حرة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ماذا؟ من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟ ” اختفت عيون هامونت الصغيرة بالفعل عندما قام بتضييقها. وضع يده على مقبض سيفه وأشار بالأخرى إلى دوريته. “أنت وأنت وأنت وأنت. سأعطيك خمس دقائق لجمع الآخرين. أنتما الاثنان أشرحا لي كل شيء من البداية إلى النهاية. الآن ماذا حدث؟ “
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك أخبار عن شخص مشبوه جديد في المدينة ينقل مجموعة من البضائع غير القانونية. لم يتعاون الرجل عندما حققنا معه. حتى انه ضربنا! قوته أكثر مما يمكننا التعامل معه “.
استدار الشاب ذو الشعر الذهبي إلى الجنود ، ثم رفع يديه وهز كتفيه. “أنا آسف للغاية ، يبدو أن الرئيس لا يشعر بالترفيه. أعتقد أنه يجب أن تغادر. لتجنب أي مشاكل لا داعي لها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس صاحب المتجر المفترض على كرسي من الخيزران وعجنت شابتان أكثر جاذبية كتفيه. بدا سعيدًا تمامًا ، على الرغم من مقاطعة هامونت الوقحة. رفع الرجل رأسه لينظر إلى القاضي ، وهو فعل بدا أكثر إرهاقًا مما ينبغي.
البارود. ممزوج بالزيت. هناك أيضًا رائحة غريبة ، مواد لا يمكن أن يصنعها الإليسيان. من الواضح أنه لابد من صنعه بواسطة تقنية أخرى.
وصل هامونت وجنوده إلى ركن في حي فقير من المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات