اللحظة الحاسمة
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! بووم! بووم!
تم إنشاء الكونكلاڨ بواسطة كنيسة كريمسون وتكون من العديد من المنظمات القوية.
عندما ضربت الصواريخ وغيرها من المقذوفات الدرع لمع ولكن لم تتضرر أي سفن إليسية من الطلقات الافتتاحية للعدو.
بعض هذه المنظمات تسعى للحصول على المعرفة والموارد. في حين أنهم لم يتمكنوا بشكل فردي من منافسة دارك أتوم ، إلا أنهم أقوى بكثير من المنظمة الإرهابية القديمة.
الآن كريمسون ون قائد هؤلاء القفر ، ومن شبه المؤكد أن قواتهم تحت قيادة عمالقة وادي الجحيم. قبل أن يكون
فيما يتعلق بالأسلحة ، لدى تحالف كريمسون ون بالتأكيد أسلحة أكثر من دارك أتوم. كما دعا جميع أتباعه من جميع أنحاء الأراضي القاحلة للدفاع عنهم. الآن بدأت المعركة الحقيقية بين القوة الاستكشافية و الكونكلاڨ .
بدت الصواريخ والانفجارات مرعبة ، لكن على الرغم من نيرانها ، إلا أنه لم ينتج عنها أي تأثير. ظل الأسطول محميًا أثناء تقدمه خلف الدرع ، و لا يمكن لعاصفة الانفجارات المرعبة اختراقه.
خرجت كل أنواع المناطيد الغريبة من العاصفة الرملية. من الصعب معرفة أعدادهم ، فقد ظهر مائة منهم على الأقل والمزيد يستمرون بالخروج.
بعض هذه المنظمات تسعى للحصول على المعرفة والموارد. في حين أنهم لم يتمكنوا بشكل فردي من منافسة دارك أتوم ، إلا أنهم أقوى بكثير من المنظمة الإرهابية القديمة.
بعد ثواني تم إطلاق ما في آلات الحرب القديمة والمعاد استخدامها التي تم لصقها عليها.
طار الشعاع عشرة آلاف متر في لحظة!
بدأ الهجوم الكونكلاڨ الأول. طارت مئات من الأضواء من عاصفة الرمال نحو القوة الاستكشافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
طارت الصواريخ وغيرها من الأسلحة الفتاكة في السماء باتجاه السفن الحربية الإليسية من المدافع الكبيرة والصغيرة و تركت خلفها شرائط من النيران الغاضبة و بدأوا في ضرب الغزاة بسرعة وقوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانفجار المذهل ، تباطأ هجوم الكونكلاڨ. توغل أسطولهم أكثر في العاصفة الرملية بحيث تم ترك الإليسيين بأهداف أقل.
“ثقة عالية ” تمتم سكاي ولمعت البرودة في عينه ” إيجيس!”
بدأت القوة الاستكشافية هجومها وأضاءت كل أبراجهم بكامل قوتها بينما يتقدمون في الظلام.
أعادت السفن الحربية ترتيب نفسها في موقع دفاعي و تصدرت سفينة واحدة ، ربما يبلغ طولها مائة وخمسين متراً ، الصدارة بينما اصطفت البقية خلفها بشكل منظم. تقدموا نحو العدو في تشكيل نصف دائري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت غطاء الدرع الكبير وهجمات رمح الإله ، تقدمت مجموعتا القتال نحو العدو.
تم توجيه كل طاقة التكوين إلى إيجيس ودرعه الكبير.
على العكس من ذلك ، فقد عززت معنويات القوات الإليسية، ومع ذلك ظهرت مشكلة.
أنتجت عواميد هذه السفن كمية هائلة من الطاقة للدرع ، مما أدى إلى توسيع الدرع كثيراً بما يكفي لحماية الأسطول بالكامل.
بدأت المزيد من الدروع في السقوط وانقضت السفن القاحلة واحدة تلو الأخرى لمحاولة الصعود على متنها متجاهلة الخطر. اندفع الجنود على متن السفن مرتدين سترات ناسفة. لقد بدوا مصممين على القضاء على هذا التهديد الإليسي حتى لو ذلك يعني أنهم سيضطرون إلى تفجير أنفسهم في هذه العملية.
عندما ضربت الصواريخ وغيرها من المقذوفات الدرع لمع ولكن لم تتضرر أي سفن إليسية من الطلقات الافتتاحية للعدو.
وقف محاربو سكايكلود على سطح السفن يشاهدون الصواريخ تنفجر على الدرع مثل قطرات المطر على لوح النافذة.
وقف محاربو سكايكلود على سطح السفن يشاهدون الصواريخ تنفجر على الدرع مثل قطرات المطر على لوح النافذة.
خرجت كل أنواع المناطيد الغريبة من العاصفة الرملية. من الصعب معرفة أعدادهم ، فقد ظهر مائة منهم على الأقل والمزيد يستمرون بالخروج.
بدت الصواريخ والانفجارات مرعبة ، لكن على الرغم من نيرانها ، إلا أنه لم ينتج عنها أي تأثير. ظل الأسطول محميًا أثناء تقدمه خلف الدرع ، و لا يمكن لعاصفة الانفجارات المرعبة اختراقه.
واجه الجنرال سكاي مشكلة، لقد أصبح هدفه هو: تقدم إلى فالومور ومهما المخاطر التي تنتظرهم ،سيتم تمزيقهم إلى أشلاء.
ومع ذلك لم يكن هجوم الكونكلاڨ ضعيفًا. لقد أطلقوا عليهم ما يكفي من الصواريخ لمحو مدينة كاملة! ومع ذلك ضد آلاف السفن القادمة نحوهم ، هذا الجهد من تحالف الأراضي القاحلة مثل ذبابة تحاول الإطاحة بجاموسة.
هذا استخدام مكلف للأسلحة والمدفعية ، لكن لم تفعل لهم شيئًا ذا قيمة.
الطاقة المستمدة من عشرات السفن هي التي دعمت الدرع الذي يحميها. لا يمكن لأي سلاح يمتلكه القفر أن يتغلب عليه. حتى لو نجح صاروخ أو اثنان في المرور ، فإن صاروخًا واحدًا بالكاد أكثر يمثل دغدغة للسفن الحربية الإليسية. بعد كل شيء لكل سفينة درعها الخاص بها أيضًا.
خرجت كل أنواع المناطيد الغريبة من العاصفة الرملية. من الصعب معرفة أعدادهم ، فقد ظهر مائة منهم على الأقل والمزيد يستمرون بالخروج.
هذا استخدام مكلف للأسلحة والمدفعية ، لكن لم تفعل لهم شيئًا ذا قيمة.
كريمسون ون ، سترلينج كلود قائدًا للكونكلاڨ . كان هو ومساعدوه يعرفون نقاط قوتهم وضعفهم ، وبالتالي يمكن القضاء على عدوهم بهجوم طويل المدى.
على العكس من ذلك ، فقد عززت معنويات القوات الإليسية، ومع ذلك ظهرت مشكلة.
طار شعاع ثاني ثم الثالث والرابع! في كل مرة طارت فيها شرائط من الضوء الذهبية من الأسطول الإليسي ، وأمطر الموت على قفر الأراضي القاحلة. لم يتمكنوا من الهروب منه ، ولا يمكنهم النجاة من إصابة مباشرة. هزت الانفجارات التي أحدثتها السماء و الأرض. بدت لا تقهر ، مثل تجسيد إرادة الموت.
سفن الأراضي القاحلة قادرة على إطلاق صواريخ من مسافات بعيدة ، لكن السفن الإليسية اعتمدت على عواميد أبراج الطاقة الخاصة بها. أنهم أقوياء ، لكنهم سرعان ما ضعفوا مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطالما ظلت سفن الكونكلاڨ بعيدة عن النطاق ، يمكنهم الاستمرار في ضرب القوة الاستكشافية دون خوف من الانتقام.
وطالما ظلت سفن الكونكلاڨ بعيدة عن النطاق ، يمكنهم الاستمرار في ضرب القوة الاستكشافية دون خوف من الانتقام.
النصر! باي ثمن!
الآن كريمسون ون قائد هؤلاء القفر ، ومن شبه المؤكد أن قواتهم تحت قيادة عمالقة وادي الجحيم. قبل أن يكون
أعادت السفن الحربية ترتيب نفسها في موقع دفاعي و تصدرت سفينة واحدة ، ربما يبلغ طولها مائة وخمسين متراً ، الصدارة بينما اصطفت البقية خلفها بشكل منظم. تقدموا نحو العدو في تشكيل نصف دائري.
كريمسون ون ، سترلينج كلود قائدًا للكونكلاڨ . كان هو ومساعدوه يعرفون نقاط قوتهم وضعفهم ، وبالتالي يمكن القضاء على عدوهم بهجوم طويل المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنشاء الغيوم السوداء من خلال طيات الأبعاد. هنا كافحت الجاذبية وقواعد الفيزياء للحفاظ على السيطرة. اتخذ ضباط المجموعة القتالية جميع الإجراءات لاستعادة السيطرة ، واستعادت السفن الحربية قدرًا من الاستقرار، ومع ذلك كما تقدموا إلى الأمام، جاء الحطام نحوهم عبر الظلام.
عشرة أيام من مطاردة الكونكلاڨ عبر الأراضي القاحلة الشمالية استنزفت قوة القوة الاستكشافية. سيحتاجون إلى كل ما لديهم لربح هذه المعركة. طالما أن الكونكلاڨ لديه ما يكفي من الرصاص ، هناك فرصة لكسب هذه الحرب من خلال حرب الاستنزاف.
تم نحت هذه السفن بلوحات جدارية دقيقة و بدنها أبيض مثل اليشم ولمعت أبراج الطاقة البارزة بشكل خطير ، مما أعطى القوة لأسلحتهم ودروعهم. تشكلوا في نصف دائرة حول إيجيس ورمح الإله وتقدموا جميعًا إلى الأمام.
طوال الوقت تقدمت القوة الاستكشافية وتراجعت سفن الأراضي القاحلة للحفاظ على مسافة بينهم. استغلت قوات الكونكلاڨ العاصفة الرملية لصالحها ، وأطلقوا صواريخهم ثم تراجعوا للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! بووم! بووم!
بدت السماء حية بكرات من النار.
عندما شعر الجنرال سكاي أن الوقت قد حان ، صرخ بصوتِ عالٍ ” كل السفن ، هجوم كامل!”
قبل فترة اقتربت القوة الاستكشافية من حافة العاصفة الرملية. بعد أمتار قليلة سيتعمقون في منطقة غير معروفة. لم يعرف أحد ما الذي ينتظرهم على الجانب الآخر من هذه الغيوم السوداء المضطربة.
أنتجت عواميد هذه السفن كمية هائلة من الطاقة للدرع ، مما أدى إلى توسيع الدرع كثيراً بما يكفي لحماية الأسطول بالكامل.
واجه الجنرال سكاي مشكلة، لقد أصبح هدفه هو: تقدم إلى فالومور ومهما المخاطر التي تنتظرهم ،سيتم تمزيقهم إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هجوم الكونكلاڨ ضعيفًا. لقد أطلقوا عليهم ما يكفي من الصواريخ لمحو مدينة كاملة! ومع ذلك ضد آلاف السفن القادمة نحوهم ، هذا الجهد من تحالف الأراضي القاحلة مثل ذبابة تحاول الإطاحة بجاموسة.
“متى أصبح كريمسون ون جباناً هكذا؟” لم يهتم سكاي بهجماتهم العاجزة ، لكنه يعلم أن الاشتباك يجب أن ينتهي بسرعة. وكلما طال أمده ، زاد الخطر الذي تعرضوا له. لقد حان الوقت لشعورهم ببعض الألم ، حتى يعرف سكان الأراضي القاحلة نوع العدو الذي يواجهونه ” رمح الإله!”
“متى أصبح كريمسون ون جباناً هكذا؟” لم يهتم سكاي بهجماتهم العاجزة ، لكنه يعلم أن الاشتباك يجب أن ينتهي بسرعة. وكلما طال أمده ، زاد الخطر الذي تعرضوا له. لقد حان الوقت لشعورهم ببعض الألم ، حتى يعرف سكان الأراضي القاحلة نوع العدو الذي يواجهونه ” رمح الإله!”
مرة أخرى قامت السفن الإليسية بتعديل التشكيل وتقدمت سفينة فريدة من نوعها إلى الأمام.
يا لها من قوة مخيفة لا تصدق! تستحق بالتأكيد اسمها ، رمح الإله!
لم تكن سفينة رمح الإله سفينة كبيرة. الاختلاف الكبير هو أن بدنها ذهبي بدلاً من اللون الأبيض العادي للسفن الحربية الأخرى. لم تكن منحوتة بشكل مزخرف أيضًا ، ولكنها مزخرفة بأحرف رونية غريبة في سلسلة من الحلقات.
على العكس من ذلك ، فقد عززت معنويات القوات الإليسية، ومع ذلك ظهرت مشكلة.
قامت عدة سفن قريبة بتفعيل أبراج الطاقة الخاصة بها ووجهت طاقتها إلى سفينة رمح الإله. ظهرت على شكل خطوط من الضوء الأبيض الذي أشرق على السفينة الذهبية. جمعهم رمح الإله معًا ، ثم أطلق شعاعًا من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثواني تم إطلاق ما في آلات الحرب القديمة والمعاد استخدامها التي تم لصقها عليها.
طار الشعاع عشرة آلاف متر في لحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطالما ظلت سفن الكونكلاڨ بعيدة عن النطاق ، يمكنهم الاستمرار في ضرب القوة الاستكشافية دون خوف من الانتقام.
كما يوحي اسمه ، الهجوم بمثابة رمح للطاقة النقية. يمكن أن يمزق السماء ويشتت النيران ويفصل الغيوم السوداء في طريقه. تم تدمير أي سفينة قاحلة في طريقه على الفور – تحطمت إلى قطع صغيرة لا يزيد حجمها عن قبضة الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت عدة سفن أن دروعها تفشل حيث مر عدد من الألغام من الدروع و بدأ هيكل السفن الإليسية الجميلة في التلف. لم يكن ذلك ضررًا خطيرًا ، ولكن لأول مرة منذ بداية هذه المعركة ، أحدث سكان القفار تأثيرًا.
يا لها من قوة مخيفة لا تصدق! تستحق بالتأكيد اسمها ، رمح الإله!
بعد الانفجار المذهل ، تباطأ هجوم الكونكلاڨ. توغل أسطولهم أكثر في العاصفة الرملية بحيث تم ترك الإليسيين بأهداف أقل.
ومع ذلك كشف الفحص الدقيق أن هذه الصخور تلمع بتوهج خافت ” إنه فخ!”
طار شعاع ثاني ثم الثالث والرابع! في كل مرة طارت فيها شرائط من الضوء الذهبية من الأسطول الإليسي ، وأمطر الموت على قفر الأراضي القاحلة. لم يتمكنوا من الهروب منه ، ولا يمكنهم النجاة من إصابة مباشرة. هزت الانفجارات التي أحدثتها السماء و الأرض. بدت لا تقهر ، مثل تجسيد إرادة الموت.
كل سفينة مغطاة بدرع ضبابي من الضوء الأبيض.
قال روك ” العدو على وشك الوقوع ، يجب أن نشن هجومًا كاملًا!”
مرة أخرى قامت السفن الإليسية بتعديل التشكيل وتقدمت سفينة فريدة من نوعها إلى الأمام.
“لا تتسرع!” صرخ سكاي لكي تبرد قلوبهم المشتعلة ” أرسل مجموعتي القتال الأولى والثانية أولاً.”
غُمر العالم حولهم بالغيوم السوداء. الظلال والصور الظلية الباهتة. حولهم أنقاض المباني القديمة والجبال المحطمة. بعضها عبارة عن قطع من السفن الحربية التي دمرها رمح الإله.
انفصلت مجموعات السفن عن جانبي الأسطول الرئيسي ، ستين أو سبعين سفينة في المجموع. طول كل منها ما يقرب من ثمانين إلى تسعين متراً. يبدو أنهم يشكلون ربما عُشر القوة الكاملة لـ القوة الاستكشافية.
هنا بين الصخور والغيوم المظلمة ، تظاهرت قوات الكونكلاڨ كصخور لإغرائهم. والآن بعد أن وصلت السفن الإليسية إلى منطقة وغير مواتية لهم ، ظهر العدو وبدأوا في إطلاق النار مرة أخرى.
تحت غطاء الدرع الكبير وهجمات رمح الإله ، تقدمت مجموعتا القتال نحو العدو.
كل سفينة مغطاة بدرع ضبابي من الضوء الأبيض.
تم نحت هذه السفن بلوحات جدارية دقيقة و بدنها أبيض مثل اليشم ولمعت أبراج الطاقة البارزة بشكل خطير ، مما أعطى القوة لأسلحتهم ودروعهم. تشكلوا في نصف دائرة حول إيجيس ورمح الإله وتقدموا جميعًا إلى الأمام.
واجه الجنرال سكاي مشكلة، لقد أصبح هدفه هو: تقدم إلى فالومور ومهما المخاطر التي تنتظرهم ،سيتم تمزيقهم إلى أشلاء.
كل سفينة مغطاة بدرع ضبابي من الضوء الأبيض.
لم يتمكنوا حتى من التعامل مع هجوم واحد! كما هو متوقع ، كانت هذه أسلحة من الإله في الحرب. كيف يمكن للقفر الذين يعتمدون على العِلم أن يقفوا أمام قوة الآلهة؟
واصلت صواريخ العدو مهاجمتهم ، لكن تم تدميرهم جميعًا قبل أن يصلوا إلى مسافة عشرة أمتار من هدفهم. استمرت دفاعات إيجيس في حمايتهم.
بدأت المزيد من الدروع في السقوط وانقضت السفن القاحلة واحدة تلو الأخرى لمحاولة الصعود على متنها متجاهلة الخطر. اندفع الجنود على متن السفن مرتدين سترات ناسفة. لقد بدوا مصممين على القضاء على هذا التهديد الإليسي حتى لو ذلك يعني أنهم سيضطرون إلى تفجير أنفسهم في هذه العملية.
في هذه الأثناء استمر رمح الإله في معاقبة قوات العدو بسلاحه الرئيسي.
طار الشعاع عشرة آلاف متر في لحظة!
تم عرض تكتيكات الجنرال سكاي الرائعة بشكل كامل. لم يتساءل أحد عن سبب توليه منصب الجنرال العام للقوات طوال هذه السنوات. القوة الاستكشافية تحت إشرافه الذكي قابلة للتكيف ومدمرة تتحرك للأمام وتتراجع عندما في الوقت المناسب. باختصار ، تحكم لا تشوبه شائبة ” اقتلوهم!”
“ثقة عالية ” تمتم سكاي ولمعت البرودة في عينه ” إيجيس!”
بدأت القوة الاستكشافية هجومها وأضاءت كل أبراجهم بكامل قوتها بينما يتقدمون في الظلام.
قبل فترة اقتربت القوة الاستكشافية من حافة العاصفة الرملية. بعد أمتار قليلة سيتعمقون في منطقة غير معروفة. لم يعرف أحد ما الذي ينتظرهم على الجانب الآخر من هذه الغيوم السوداء المضطربة.
غُمر العالم حولهم بالغيوم السوداء. الظلال والصور الظلية الباهتة. حولهم أنقاض المباني القديمة والجبال المحطمة. بعضها عبارة عن قطع من السفن الحربية التي دمرها رمح الإله.
“الحجارة” المعلقة في الهواء هنا عبارة عن ألغام وضعتها القوات البرية بشكل استراتيجي. باستخدام انعدام الوزن الذي كان جزءًا من هذا المكان ، قاموا بترتيبها كحقل ألغام عائم بحيث تنفجر عند ملامسة أي شيء.
ما جعل الأمر خطيرًا هو أنه لم يكن هناك شيء يسقط. طافت قطع الصخور الضخمة والخشنة والحطام المحترق في الهواء
وقف محاربو سكايكلود على سطح السفن يشاهدون الصواريخ تنفجر على الدرع مثل قطرات المطر على لوح النافذة.
بمجرد عبور السفن الإليسية حدود الغيوم السوداء شعروا على الفور بانعدام الوزن. هددت العواصف بجرفهم بعيدًا مثل تيار قوي.
استمرت حربهم المريرة ، حيث حاول كلا الجانبين بيأس إلحاق أكبر قدر ممكن من الموت للطرف الآخر. تغلبت عليهم حماسة مشتعلة متبادلة وعدت بالدمار المتبادل.
تم إنشاء الغيوم السوداء من خلال طيات الأبعاد. هنا كافحت الجاذبية وقواعد الفيزياء للحفاظ على السيطرة. اتخذ ضباط المجموعة القتالية جميع الإجراءات لاستعادة السيطرة ، واستعادت السفن الحربية قدرًا من الاستقرار، ومع ذلك كما تقدموا إلى الأمام، جاء الحطام نحوهم عبر الظلام.
واصلت صواريخ العدو مهاجمتهم ، لكن تم تدميرهم جميعًا قبل أن يصلوا إلى مسافة عشرة أمتار من هدفهم. استمرت دفاعات إيجيس في حمايتهم.
بلغ عدد الصخور وغيرها من الحطام الآلاف وطافوا في الهواء مثل الشهب. في الوقت الحاضر ، اقتربوا ببطء من السفن الإليسية.
بطبيعة الحال لن تكون الصخور عادة مصدر قلق للدروع الإليسية.
اختفت الطليعة الإليسية في عالم من النار والدخان .
ومع ذلك كشف الفحص الدقيق أن هذه الصخور تلمع بتوهج خافت ” إنه فخ!”
بدأ الهجوم الكونكلاڨ الأول. طارت مئات من الأضواء من عاصفة الرمال نحو القوة الاستكشافية.
هنا بين الصخور والغيوم المظلمة ، تظاهرت قوات الكونكلاڨ كصخور لإغرائهم. والآن بعد أن وصلت السفن الإليسية إلى منطقة وغير مواتية لهم ، ظهر العدو وبدأوا في إطلاق النار مرة أخرى.
تم نحت هذه السفن بلوحات جدارية دقيقة و بدنها أبيض مثل اليشم ولمعت أبراج الطاقة البارزة بشكل خطير ، مما أعطى القوة لأسلحتهم ودروعهم. تشكلوا في نصف دائرة حول إيجيس ورمح الإله وتقدموا جميعًا إلى الأمام.
لم يعودوا مهتمين بالحفاظ على ميزة النطاق الخاصة بهم. هم الآن على استعداد للقتال وجها لوجه مع الإليسيين. قتال كامل. من المحتمل أنهم يأملون في اختراق دروع السفن والصعود إلى سفن العدو ، لكن قول ذلك أسهل بكثير من فعله.
بدأت المزيد من الدروع في السقوط وانقضت السفن القاحلة واحدة تلو الأخرى لمحاولة الصعود على متنها متجاهلة الخطر. اندفع الجنود على متن السفن مرتدين سترات ناسفة. لقد بدوا مصممين على القضاء على هذا التهديد الإليسي حتى لو ذلك يعني أنهم سيضطرون إلى تفجير أنفسهم في هذه العملية.
حتى لو تمكنوا من تفادي هجمات رمح الإله ، فسفن المجموعة القتالية قوية بمفردها. توهجت الطاقة أثناء تحركها لأعلى أبراجها ، وتكثف في الأعلى ، ثم انطلقت كصواعق من البرق عبر السحب المظلمة. ومضت النار والبرق بينما اشتبك الجانبان المتعاكسان على بعد مائة متر.
عندما شعر الجنرال سكاي أن الوقت قد حان ، صرخ بصوتِ عالٍ ” كل السفن ، هجوم كامل!”
قطعت السفن الحربية إليسيان خصومها بقوة كالسيوف. من السهل عليهم أن ينسفوا السفن القاحلة إلى قطع صغيرة، هم ببساطة ضعفاء للغاية!
“لا تتسرع!” صرخ سكاي لكي تبرد قلوبهم المشتعلة ” أرسل مجموعتي القتال الأولى والثانية أولاً.”
لم يتمكنوا حتى من التعامل مع هجوم واحد! كما هو متوقع ، كانت هذه أسلحة من الإله في الحرب. كيف يمكن للقفر الذين يعتمدون على العِلم أن يقفوا أمام قوة الآلهة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطالما ظلت سفن الكونكلاڨ بعيدة عن النطاق ، يمكنهم الاستمرار في ضرب القوة الاستكشافية دون خوف من الانتقام.
طفت الصخور في الظلام ، على ما يبدو تنجذب إلى السفن الإليسية مثل المغناطيس. كلما اقتربوا ، أصبحوا أسرع.
قامت عدة سفن قريبة بتفعيل أبراج الطاقة الخاصة بها ووجهت طاقتها إلى سفينة رمح الإله. ظهرت على شكل خطوط من الضوء الأبيض الذي أشرق على السفينة الذهبية. جمعهم رمح الإله معًا ، ثم أطلق شعاعًا من الضوء.
بووم! بووم! بووم!
خرجت كل أنواع المناطيد الغريبة من العاصفة الرملية. من الصعب معرفة أعدادهم ، فقد ظهر مائة منهم على الأقل والمزيد يستمرون بالخروج.
أضاءت أعمدة النار الظلام لفترة وجيزة! عندما اصطدمت الصخور بالسفن انفجرت على دروعها.
عندما شعر الجنرال سكاي أن الوقت قد حان ، صرخ بصوتِ عالٍ ” كل السفن ، هجوم كامل!”
اختفت الطليعة الإليسية في عالم من النار والدخان .
طار الشعاع عشرة آلاف متر في لحظة!
“الحجارة” المعلقة في الهواء هنا عبارة عن ألغام وضعتها القوات البرية بشكل استراتيجي. باستخدام انعدام الوزن الذي كان جزءًا من هذا المكان ، قاموا بترتيبها كحقل ألغام عائم بحيث تنفجر عند ملامسة أي شيء.
مرة أخرى قامت السفن الإليسية بتعديل التشكيل وتقدمت سفينة فريدة من نوعها إلى الأمام.
عملت الخدعة.
قامت عدة سفن قريبة بتفعيل أبراج الطاقة الخاصة بها ووجهت طاقتها إلى سفينة رمح الإله. ظهرت على شكل خطوط من الضوء الأبيض الذي أشرق على السفينة الذهبية. جمعهم رمح الإله معًا ، ثم أطلق شعاعًا من الضوء.
رأت عدة سفن أن دروعها تفشل حيث مر عدد من الألغام من الدروع و بدأ هيكل السفن الإليسية الجميلة في التلف. لم يكن ذلك ضررًا خطيرًا ، ولكن لأول مرة منذ بداية هذه المعركة ، أحدث سكان القفار تأثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سفينة رمح الإله سفينة كبيرة. الاختلاف الكبير هو أن بدنها ذهبي بدلاً من اللون الأبيض العادي للسفن الحربية الأخرى. لم تكن منحوتة بشكل مزخرف أيضًا ، ولكنها مزخرفة بأحرف رونية غريبة في سلسلة من الحلقات.
“وثنيون مخادعون!”
خرجت كل أنواع المناطيد الغريبة من العاصفة الرملية. من الصعب معرفة أعدادهم ، فقد ظهر مائة منهم على الأقل والمزيد يستمرون بالخروج.
بدأت المزيد من الدروع في السقوط وانقضت السفن القاحلة واحدة تلو الأخرى لمحاولة الصعود على متنها متجاهلة الخطر. اندفع الجنود على متن السفن مرتدين سترات ناسفة. لقد بدوا مصممين على القضاء على هذا التهديد الإليسي حتى لو ذلك يعني أنهم سيضطرون إلى تفجير أنفسهم في هذه العملية.
طار شعاع ثاني ثم الثالث والرابع! في كل مرة طارت فيها شرائط من الضوء الذهبية من الأسطول الإليسي ، وأمطر الموت على قفر الأراضي القاحلة. لم يتمكنوا من الهروب منه ، ولا يمكنهم النجاة من إصابة مباشرة. هزت الانفجارات التي أحدثتها السماء و الأرض. بدت لا تقهر ، مثل تجسيد إرادة الموت.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. هزت العديد من الانفجارات السفن ثم تحولت إلى كتلة أخرى من الحطام في الظلام.
قامت عدة سفن قريبة بتفعيل أبراج الطاقة الخاصة بها ووجهت طاقتها إلى سفينة رمح الإله. ظهرت على شكل خطوط من الضوء الأبيض الذي أشرق على السفينة الذهبية. جمعهم رمح الإله معًا ، ثم أطلق شعاعًا من الضوء.
استمرت حربهم المريرة ، حيث حاول كلا الجانبين بيأس إلحاق أكبر قدر ممكن من الموت للطرف الآخر. تغلبت عليهم حماسة مشتعلة متبادلة وعدت بالدمار المتبادل.
بدأت المزيد من الدروع في السقوط وانقضت السفن القاحلة واحدة تلو الأخرى لمحاولة الصعود على متنها متجاهلة الخطر. اندفع الجنود على متن السفن مرتدين سترات ناسفة. لقد بدوا مصممين على القضاء على هذا التهديد الإليسي حتى لو ذلك يعني أنهم سيضطرون إلى تفجير أنفسهم في هذه العملية.
على الرغم من صعوبة الرؤية من خلال الغيوم السوداء، إلا أن الجنرال سكاي أحس أن طليعته قد توقفت وأمر المجموعة الثانية والثالثة بالتقدم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض تكتيكات الجنرال سكاي الرائعة بشكل كامل. لم يتساءل أحد عن سبب توليه منصب الجنرال العام للقوات طوال هذه السنوات. القوة الاستكشافية تحت إشرافه الذكي قابلة للتكيف ومدمرة تتحرك للأمام وتتراجع عندما في الوقت المناسب. باختصار ، تحكم لا تشوبه شائبة ” اقتلوهم!”
لا يهم عدد السفن التي يختبئون فيها في تلك الغيوم السوداء. لم تكن أي من حيلهم ومكائدهم كافية لإيقافهم! عليهم أن يعثروا على فالومور ، وأن يدمروا قلب الكونكلاڨ !
قامت عدة سفن قريبة بتفعيل أبراج الطاقة الخاصة بها ووجهت طاقتها إلى سفينة رمح الإله. ظهرت على شكل خطوط من الضوء الأبيض الذي أشرق على السفينة الذهبية. جمعهم رمح الإله معًا ، ثم أطلق شعاعًا من الضوء.
النصر! باي ثمن!
لا يهم عدد السفن التي يختبئون فيها في تلك الغيوم السوداء. لم تكن أي من حيلهم ومكائدهم كافية لإيقافهم! عليهم أن يعثروا على فالومور ، وأن يدمروا قلب الكونكلاڨ !
عندما شعر الجنرال سكاي أن الوقت قد حان ، صرخ بصوتِ عالٍ ” كل السفن ، هجوم كامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من صعوبة الرؤية من خلال الغيوم السوداء، إلا أن الجنرال سكاي أحس أن طليعته قد توقفت وأمر المجموعة الثانية والثالثة بالتقدم أيضًا.
عادت العشرات من السفن البيضاء المتلألئة إلى الحركة ومع عدم وجود نية للعودة إلى الوراء ، تقدموا في الظلام مثل مجموعة من النجوم الساطعة في تحدٍ للظلام القاتم.
كل سفينة مغطاة بدرع ضبابي من الضوء الأبيض.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
طار شعاع ثاني ثم الثالث والرابع! في كل مرة طارت فيها شرائط من الضوء الذهبية من الأسطول الإليسي ، وأمطر الموت على قفر الأراضي القاحلة. لم يتمكنوا من الهروب منه ، ولا يمكنهم النجاة من إصابة مباشرة. هزت الانفجارات التي أحدثتها السماء و الأرض. بدت لا تقهر ، مثل تجسيد إرادة الموت.
ترجمة : Sadegyptian
“الحجارة” المعلقة في الهواء هنا عبارة عن ألغام وضعتها القوات البرية بشكل استراتيجي. باستخدام انعدام الوزن الذي كان جزءًا من هذا المكان ، قاموا بترتيبها كحقل ألغام عائم بحيث تنفجر عند ملامسة أي شيء.
طارت الصواريخ وغيرها من الأسلحة الفتاكة في السماء باتجاه السفن الحربية الإليسية من المدافع الكبيرة والصغيرة و تركت خلفها شرائط من النيران الغاضبة و بدأوا في ضرب الغزاة بسرعة وقوة هائلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات