487
الفصل 487: كم ممزق
كان فولكان قد سكب كل قوته في تلك الضربة ، وهو يعلم جيدًا أنه وقف على باب الموت. كل ما تعلمه وخبره في الحياة كان وراء ذلك. خففت قواه العقلية الكبيرة. في كان عرضًا مثاليًا تقريبًا ، دفعة بارعة ، نتج عنها دمعة واحدة على كم خصمه.
كانت جروح المخمور المسن تتفاقم بداخله لسنوات. على الرغم من أنه توصل إلى طريقة لاستعادة بعض قوته ، إلا أنه كان يضعف على المستوى الخلوي. كل قوته التي دربها بجد لزراعتها كانت تنفد. سنوات في النفايات التي كانت تطارد قاع الزجاجة لم تساعد ، ولم تنقلب الأمور إلا عندما وجد وودلاند فالي..
كانت أدوية الراعي الاله معجزة.
حاول سيف المخمور القديم حرفياً أن ينحت في السماء والأرض. تموجت القوة منه مثل طوفان من التنانين يمزق الأسنان ويمزق المخالب باتجاه أركتوروس. كان من الواضح أن محاولته الثانية كانت أقوى من الأولى.
أعطاه اوتوم الأعشاب التي لا تقدر بثمن ، والتي ساعدت في بث حياة ثانية في جسده المخمور. لكن الضرر قد حدث بالفعل ، وكان أكبر من أن يتم إصلاحه. حتى مع الدواء ، كان مثل بضع براعم على جذع ميت. لم يكن هناك إعادة الشجرة ، مهما كانت قوتها. إذا تخلى عن نفسه لإهانة حياة السكير ، فربما تكون قد تبقت له عشر سنوات أخرى.
رمى زجاجة النبيذ الملطخة جانبا. لامع داون جراند في يده وهو يسحبها.
إنه يفضل كثيرًا الاعتماد على ما تبقى ، حتى يتمكن من الخروج في لهيب المجد.
كان فولكان قد سكب كل قوته في تلك الضربة ، وهو يعلم جيدًا أنه وقف على باب الموت. كل ما تعلمه وخبره في الحياة كان وراء ذلك. خففت قواه العقلية الكبيرة. في كان عرضًا مثاليًا تقريبًا ، دفعة بارعة ، نتج عنها دمعة واحدة على كم خصمه.
القوة ، أو سنوات الندم المخمور. اختار الأول.
نظر أركتوروس بهدوء إلى القماش الممزق. نظر إلى الوراء ، والاحترام في نظرته المستوية.
وصل إلى أعماق حيويته ، وسحبها إلى السلطة. انتفخ جسده الضعيف مع هدم الحدود. كان ثمن الإفراط في صياغة إمكاناته باهظًا ، ومن المحتمل أن يؤدي إلى توهج قصير قبل إطفاء حريقه.
منذ سنوات ، كان حلمه أن يصبح رجلاً مثل سكاي بولاريس. أراد أن يكون أفضل من الجنرال العظيم.
كانت اللحظات هي كل ما يحتاجه القديس المحارب للعودة إلى مجده السابق. كان يعرف جسده ، ويعرف أنه لم يتبق فيه الآن سوى عام واحد على الأكثر.
في غضون ذلك ، انهارت الأرض في مسار هجوم فولكان الاختراق تحت ثقله.
القوة ، أو سنوات الندم المخمور. اختار الأول.
على مدار تلك السنة ، بدأ جسده تدريجياً في فشله. كانت ساقاه ترفضان حمل وزنه. ستفقد يديه كل القوة. في النهاية سيموت مشلولًا في سرير في مكان ما. لكنه لم يكن سينتظر ذلك. لم يكن هناك ما يؤسف له تركه وراءه ، ولا داعي للقلق لإبقائه معلقًا. كل ما تبقى هو ندبة قديمة واحدة للحكة. قد يتعامل معها بشكل جيد بينما يستطيع. لقد حان الوقت لإنهاء المعركة التي تركت منذ فترة طويلة.
ظهرت صواعق البرق حول أركتوروس. لقد نسجوا معًا وشكلوا شبكة بينه وبين المحاولة الثانية لفولكان.
شعر بكفيه تتعرقان. ارتعدت يد سيفه.
للمرة الثانية ، قدم أركتوروس تقييمه الفاتر. أدار فولكان أذنًا صماء لذلك. لقد اهتم فقط بما كان يشعر به ، بمونولوجه الداخلي. لقد رأى هذه المعركة على أنها الأخيرة. ستكون ضربةه التالية هي الضربة الأخيرة في حياته.
لم يكن السكران منزعجًا من موقف أركتوروس المترنح. لم يتوقف حتى قبل أن ينتقد مرة أخرى في محاولته الثانية.
لكن ليس لأنه كان ضعيفًا. حتى بعد كل ما مر به ، بعد سنوات من التنوير المرير ، وجد فولكان أنه لا يستطيع مواجهة هذا الرجل بفصل هادئ. لا يزال فشله منذ سنوات يطارده ، وتعمق جذوره في روحه. بعد فترة طويلة من الألم لم يهدأ أبدًا ، ازداد ترسخًا.
لقد حان الوقت ، رغم ذلك. حتى لو لم يظهر أركتوروس نفسه ، لكان فولكان قد ذهب للبحث. أي فخر بقي في جسده الذاب كان سيطالب به ، لأن المحارب الحقيقي لا يفقد أبدًا الشجاعة في سحب سيفه عند الحاجة.
لأول مرة ، بدا السيد صائد الشياطين جادًا. مد يده للدفاع.
لم يعرف كلاود هوك حتى ما إذا كان يستخدم بقايا. كانت البراعة العقلية للحاكم حتى أن الناس العاديين الكبار لم يتمكنوا حتى من فهمها.
كانت هذه المعركة النهائية مع أركتوروس كلود مقدرًا لها. لم يكن من أجل الانتقام لتلميذه ، أو شطف فمه بطعم العار. هذه المعركة لم تكن حتى ضد أركتوروس ، بل ضد نفسه.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، كان الحلم أحمق. كان فولكان رجله ، في فصل دراسي بمفرده. لماذا أراد أن يكون سكاي ، ناهيك عن سكاي أفضل؟ كان الهدف الحقيقي الوحيد هو أن تصبح أفضل نسخة من نفسك.
يمكن أن يفهم كلاود هوك قلب الرجل العجوز.
انسكب الضوء الساطع عن النصل. نظرًا لأنه تم رسمه من داخل القصب بوصة بوصة ، فقد أعطت الأشعة منه انطباعًا عن شروق الشمس. كانت رؤية للقوة والحيوية.
قبل ست سنوات عانى من هزيمة ساحقة. بعد ست سنوات ، لم يتغير شيء.
لكنه لم يستطع المغادرة ، حتى مع علمه بما يحدث. من ناحية أخرى ، لم يكن كلاود هوك متأكدًا من قدرته على ذلك. أظهر أركتوروس أن نفوذه امتدت إلى ما هو أبعد من الرجل العادي. جرح وقضى ، لم يستطع الهروب من دائرة نفوذ الحاكم قبل أن يتاح له الوقت للرد. من ناحية أخرى ، لم يستطع كلاود هوك تحمل ترك شخص آخر يموت حتى يتمكن من الركض وذيله بين ساقيه ، وخاصة هذا الرجل العجوز.
لأول مرة ، بدا السيد صائد الشياطين جادًا. مد يده للدفاع.
عبس السكير عليه. “أنت ما زلت هنا؟”
“ضربتك الأولى تفتقر إلى قوة سنواتك السابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أغادر. لست متأكدًا من أنه يمكنني المساعدة … “شدد كلاود هوك قبضته حول غضب المتحمسين. “لكنني على الأقل سأشهد.”
كان هناك قدر من التقدير في تحديق أركتوروس وهو يراقب الرجل العجوز. تسبب في تجعد يتجمع في زاوية عينيه. “كنت دائمًا محاربًا رائعًا ، حتى أكثر من سكاي. لسوء الحظ ، لقد ولدت في الوقت الخطأ ، في المكان الخطأ. الشفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف كلاود هوك حتى ما إذا كان يستخدم بقايا. كانت البراعة العقلية للحاكم حتى أن الناس العاديين الكبار لم يتمكنوا حتى من فهمها.
أثار تعاطف أركتوروس ضحكة عالية من السكران. برزت مفاصل وعضلات صرير مع تحول شكله الذاب. أمام أعينهم ، ذاب السكر بعيدًا ، وحل محله محارب شاهق ومهيب. حتى عينيه الروماتيزمية كانتا تلمعان ، حادتان وواضحتان. بينما كانت الأيدي الخشنة ملفوفة حول داون جراند ، كان شبح قديس الحرب السابق مرئيًا للحظة في جسد هذا المخمور العجوز الذي تعرض للضرب بالطقس.
فقاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة كهذه ضد قرمزي كانت ستسبب ضررًا خطيرًا. ومع ذلك ، بالنسبة لأركتوروس ، كان التهديد مثل ذرة غبار تهبط على رداءه.
“يكفي الحديث. يقاتل!”
عادت ضربة فولكان الثالثة إلى البساطة.
لم يكن السكران منزعجًا من موقف أركتوروس المترنح. لم يتوقف حتى قبل أن ينتقد مرة أخرى في محاولته الثانية.
“لك احترامي. لذلك ، سيكون لديك ثلاث محاولات “.
شعر بكفيه تتعرقان. ارتعدت يد سيفه.
أشار أركتوروس إلى فولكان ليقوم بحركته.
لكن ليس لأنه كان ضعيفًا. حتى بعد كل ما مر به ، بعد سنوات من التنوير المرير ، وجد فولكان أنه لا يستطيع مواجهة هذا الرجل بفصل هادئ. لا يزال فشله منذ سنوات يطارده ، وتعمق جذوره في روحه. بعد فترة طويلة من الألم لم يهدأ أبدًا ، ازداد ترسخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إهانة ، لا دليل على الاحترام! في اختبار قتال مثل هذا ، كانت البوصة ميلاً – قد يعني أدنى خطأ هزيمة ساحقة. كان إعطاء الرجل العجوز ثلاث طلقات مجانية عرضًا صارخًا لثقة أركتوروس في نفسه ، ومدى ضآلة تفكيره في قديس الحرب السابق.
كانت حياة الرجل مثل دورات الشمس. قام وسقط ، عانى ليالي باردة وحيدة وذوات ذروتها متألقة. في كل مرة حل فيها الظلام كان يحمل وعدًا بروعة جديدة. بعد ذلك ، ستؤدي ألمع الأيام إلى أحلك الليالي. ذهابا وايابا. ارتفاعات عالية ، وقيعان عميقة. أليست هذه حياة العجوز المخمور؟
“ها ها ها ها! لا يوجد الكثير في العالم يمنحه المعلم أركتوروس مثل هذا الشرف! ” لم يستاء فولكان. في الواقع ، لقد أخذها بشكل جيد. “لن أرفضه.”
شعر بكفيه تتعرقان. ارتعدت يد سيفه.
رمى زجاجة النبيذ الملطخة جانبا. لامع داون جراند في يده وهو يسحبها.
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
انسكب الضوء الساطع عن النصل. نظرًا لأنه تم رسمه من داخل القصب بوصة بوصة ، فقد أعطت الأشعة منه انطباعًا عن شروق الشمس. كانت رؤية للقوة والحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاه اوتوم الأعشاب التي لا تقدر بثمن ، والتي ساعدت في بث حياة ثانية في جسده المخمور. لكن الضرر قد حدث بالفعل ، وكان أكبر من أن يتم إصلاحه. حتى مع الدواء ، كان مثل بضع براعم على جذع ميت. لم يكن هناك إعادة الشجرة ، مهما كانت قوتها. إذا تخلى عن نفسه لإهانة حياة السكير ، فربما تكون قد تبقت له عشر سنوات أخرى.
شروق الشمس كان دائما متبوعا بغروب الشمس. تلا ذلك ليلة باردة ، ولكن في النهاية عاد ضوء الشمس الدافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كم ذراع أركتوروس الأيمن قطعة منه. كان كل ما أنجزته إضراب فولكان.
كان روي هو سلاح سكاي لاند الوحيد الأكثر تدميراً ، بل إنه أكثر فظاعة من شفرة سيلين المتقاطعة للضوء المقدس. ذات مرة ، كانت ملكًا لملك الرب ، ولا يمكن لأي بقايا موجودة أن تصمد أمام غضبها. حُكم على فولكان بالفناء في اللحظة التي ألقى نورها عليه.
كانت حياة الرجل مثل دورات الشمس. قام وسقط ، عانى ليالي باردة وحيدة وذوات ذروتها متألقة. في كل مرة حل فيها الظلام كان يحمل وعدًا بروعة جديدة. بعد ذلك ، ستؤدي ألمع الأيام إلى أحلك الليالي. ذهابا وايابا. ارتفاعات عالية ، وقيعان عميقة. أليست هذه حياة العجوز المخمور؟
“هذا يساوي تقريبًا ما أتذكره.”
كانت اللحظات هي كل ما يحتاجه القديس المحارب للعودة إلى مجده السابق. كان يعرف جسده ، ويعرف أنه لم يتبق فيه الآن سوى عام واحد على الأكثر.
الضربة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض خرابا. بدا الأمر كما لو أن زلزالًا قد ضرب الجبال المجاورة وأسقطها.
نصف قوس ، بالطول باتجاه صدر أركتوروس.
“لن أغادر. لست متأكدًا من أنه يمكنني المساعدة … “شدد كلاود هوك قبضته حول غضب المتحمسين. “لكنني على الأقل سأشهد.”
حتى الهواء تشوه احتجاجًا على أن السيف حل محل سيطرته.
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
أزالها أركتوروس بيده دون تفكير ثانٍ. تم إبعاد ضربة فولكان القوية. تحطمت الحجارة القريبة مثل سكين ساخن من خلال الزبدة ، لمجرد كونها قريبة.
رفع فولكان سيفه ليحمي نفسه ، لكنه تحطم في لحظة. كان ضوء روي الأزرق القاسي متجهًا نحوه.
انسكب الضوء الساطع عن النصل. نظرًا لأنه تم رسمه من داخل القصب بوصة بوصة ، فقد أعطت الأشعة منه انطباعًا عن شروق الشمس. كانت رؤية للقوة والحيوية.
فجوة كلاود هوك في مكان الحادث. “اللعنه!”
ضربة كهذه ضد قرمزي كانت ستسبب ضررًا خطيرًا. ومع ذلك ، بالنسبة لأركتوروس ، كان التهديد مثل ذرة غبار تهبط على رداءه.
ظهرت صواعق البرق حول أركتوروس. لقد نسجوا معًا وشكلوا شبكة بينه وبين المحاولة الثانية لفولكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضربة الأولى.
لم يعرف كلاود هوك حتى ما إذا كان يستخدم بقايا. كانت البراعة العقلية للحاكم حتى أن الناس العاديين الكبار لم يتمكنوا حتى من فهمها.
“ضربتك الأولى تفتقر إلى قوة سنواتك السابقة.”
فجوة كلاود هوك في مكان الحادث. “اللعنه!”
لم يكن السكران منزعجًا من موقف أركتوروس المترنح. لم يتوقف حتى قبل أن ينتقد مرة أخرى في محاولته الثانية.
لكن ليس لأنه كان ضعيفًا. حتى بعد كل ما مر به ، بعد سنوات من التنوير المرير ، وجد فولكان أنه لا يستطيع مواجهة هذا الرجل بفصل هادئ. لا يزال فشله منذ سنوات يطارده ، وتعمق جذوره في روحه. بعد فترة طويلة من الألم لم يهدأ أبدًا ، ازداد ترسخًا.
لقد كانت إضرابًا احتوى على كل مجد وانحطاط أسلوب المخمور القديم. لقد كان رجلاً اختبر كل تقلبات الحياة وثرواتها وحماقاتها. الارتباك واليأس والفهم والقبول في نهاية المطاف.
رمى زجاجة النبيذ الملطخة جانبا. لامع داون جراند في يده وهو يسحبها.
منذ سنوات ، كان حلمه أن يصبح رجلاً مثل سكاي بولاريس. أراد أن يكون أفضل من الجنرال العظيم.
شروق الشمس كان دائما متبوعا بغروب الشمس. تلا ذلك ليلة باردة ، ولكن في النهاية عاد ضوء الشمس الدافئ.
“لقد تلقيت ثلاث ضربات.” صاعقة البرق في كف أركتوروس. تجمعت هناك وتشكلت سلاحًا بطول أربعة أقدام. “دوري.”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، كان الحلم أحمق. كان فولكان رجله ، في فصل دراسي بمفرده. لماذا أراد أن يكون سكاي ، ناهيك عن سكاي أفضل؟ كان الهدف الحقيقي الوحيد هو أن تصبح أفضل نسخة من نفسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك الابتسامة هي جنته. جنة لن يراها مرة أخرى.
لقد أدرك ذلك في وقت متأخر من حياته ، ولكن ليس بعد فوات الأوان.
لقد كانت إضرابًا احتوى على كل مجد وانحطاط أسلوب المخمور القديم. لقد كان رجلاً اختبر كل تقلبات الحياة وثرواتها وحماقاتها. الارتباك واليأس والفهم والقبول في نهاية المطاف.
تألق مجد قديس الحرب في هجوم المخمور ، لكنه كان مختلفًا الآن مقارنة بما كان عليه عندما كان في ذروته. لقد امتلكت استنارة رجل خرج على الجانب الآخر من مصاعب كبيرة. كان فولكان أكثر نضجًا وتصميمًا مما كان عليه كل تلك السنوات الماضية.
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
ارتفع السكران العجوز عن الأرض. بدأ سيفه بخط رفيع ، ويمضي قدمًا بإرادة لا تقهر. بينما كانت غير مزخرفة ، اخترقت القوة خلفها شبكة أركتوروس الكهربائية. وأخيراً انعكس نوره القاتل في عيني الحاكم.
“لقد تلقيت ثلاث ضربات.” صاعقة البرق في كف أركتوروس. تجمعت هناك وتشكلت سلاحًا بطول أربعة أقدام. “دوري.”
في غضون ذلك ، انهارت الأرض في مسار هجوم فولكان الاختراق تحت ثقله.
نصف قوس ، بالطول باتجاه صدر أركتوروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها! لا يوجد الكثير في العالم يمنحه المعلم أركتوروس مثل هذا الشرف! ” لم يستاء فولكان. في الواقع ، لقد أخذها بشكل جيد. “لن أرفضه.”
حاول سيف المخمور القديم حرفياً أن ينحت في السماء والأرض. تموجت القوة منه مثل طوفان من التنانين يمزق الأسنان ويمزق المخالب باتجاه أركتوروس. كان من الواضح أن محاولته الثانية كانت أقوى من الأولى.
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
أُجبر كلاود هوك على أن يسأل نفسه عما إذا كان في وضع أركتوروس ، فهل يمكنه البقاء على قيد الحياة؟ لم يعتقد ذلك. لم يعتقد حتى أنه يستطيع تفاديها. الجحيم ، ربما لم يستطع أي جيل جديد من النجوم الصاعدة في سكاي لاند – ولا حتى سيلين بآثارها الأسطورية. تجاوز ضربات فولكان القيود المميتة النموذجية. هذه الضربة يمكن أن تمزق كل من الآلهة والشياطين!
كانت إهانة ، لا دليل على الاحترام! في اختبار قتال مثل هذا ، كانت البوصة ميلاً – قد يعني أدنى خطأ هزيمة ساحقة. كان إعطاء الرجل العجوز ثلاث طلقات مجانية عرضًا صارخًا لثقة أركتوروس في نفسه ، ومدى ضآلة تفكيره في قديس الحرب السابق.
كان يجب أن يكون كافيًا لقطع رأس صائد شيطاني رئيسي!
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
ظهرت صواعق البرق حول أركتوروس. لقد نسجوا معًا وشكلوا شبكة بينه وبين المحاولة الثانية لفولكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يفهم كلاود هوك قلب الرجل العجوز.
كانت هذه المعركة النهائية مع أركتوروس كلود مقدرًا لها. لم يكن من أجل الانتقام لتلميذه ، أو شطف فمه بطعم العار. هذه المعركة لم تكن حتى ضد أركتوروس ، بل ضد نفسه.
فقاعة!
كان روي هو سلاح سكاي لاند الوحيد الأكثر تدميراً ، بل إنه أكثر فظاعة من شفرة سيلين المتقاطعة للضوء المقدس. ذات مرة ، كانت ملكًا لملك الرب ، ولا يمكن لأي بقايا موجودة أن تصمد أمام غضبها. حُكم على فولكان بالفناء في اللحظة التي ألقى نورها عليه.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر أن شخصًا ما أخذ مطرقة إلى دماغه. كانت أذناه ترنان ، وفقد العالم كله كل حيوية ولون. استمرت أربع أو خمس ثوان قبل أن يتمكن من التعافي. هز رأسه وعاد العالم إلى الوراء وكأنه مرآة مكسورة في الاتجاه المعاكس.
كانت الأرض خرابا. بدا الأمر كما لو أن زلزالًا قد ضرب الجبال المجاورة وأسقطها.
عندما استقر الغبار ، كان أركتوروس يقف في نفس المكان. كانت أرديةه تهب في الريح العاصفة ، لكن هذا كان كل شيء. لم يمسه شيء سوى نسيم قوي. عندما مرت ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. حتى شعره لم يتحرش به.
يا له من هجوم مرعب!
أشار أركتوروس إلى فولكان ليقوم بحركته.
عندما استقر الغبار ، كان أركتوروس يقف في نفس المكان. كانت أرديةه تهب في الريح العاصفة ، لكن هذا كان كل شيء. لم يمسه شيء سوى نسيم قوي. عندما مرت ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. حتى شعره لم يتحرش به.
كانت أدوية الراعي الاله معجزة.
فقاعة!
“هذا يساوي تقريبًا ما أتذكره.”
للمرة الثانية ، قدم أركتوروس تقييمه الفاتر. أدار فولكان أذنًا صماء لذلك. لقد اهتم فقط بما كان يشعر به ، بمونولوجه الداخلي. لقد رأى هذه المعركة على أنها الأخيرة. ستكون ضربةه التالية هي الضربة الأخيرة في حياته.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، كان الحلم أحمق. كان فولكان رجله ، في فصل دراسي بمفرده. لماذا أراد أن يكون سكاي ، ناهيك عن سكاي أفضل؟ كان الهدف الحقيقي الوحيد هو أن تصبح أفضل نسخة من نفسك.
ماذا سيكون؟ شيء لا يصدق بالتأكيد!
في غضون ذلك ، انهارت الأرض في مسار هجوم فولكان الاختراق تحت ثقله.
كان عقل فولكان فارغًا تمامًا. كل أفكاره واهتماماته الصاخبة تلاشت إلى سكون. لقد جرف الوقت كل شيء ، مثل سحب السحب أو الدخان في الريح. الشيء الوحيد الذي بقي في ذلك البحر من الهدوء التام هو الوجه الجميل المبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك الابتسامة هي جنته. جنة لن يراها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت ضربة فولكان الثالثة إلى البساطة.
نصف قوس ، بالطول باتجاه صدر أركتوروس.
في غضون ذلك ، انهارت الأرض في مسار هجوم فولكان الاختراق تحت ثقله.
ارتفع السكران العجوز عن الأرض. بدأ سيفه بخط رفيع ، ويمضي قدمًا بإرادة لا تقهر. بينما كانت غير مزخرفة ، اخترقت القوة خلفها شبكة أركتوروس الكهربائية. وأخيراً انعكس نوره القاتل في عيني الحاكم.
فقاعة!
لأول مرة ، بدا السيد صائد الشياطين جادًا. مد يده للدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انسكب الضوء الساطع عن النصل. نظرًا لأنه تم رسمه من داخل القصب بوصة بوصة ، فقد أعطت الأشعة منه انطباعًا عن شروق الشمس. كانت رؤية للقوة والحيوية.
دفع فالكان بسرعة لا تصدق وسريع جدًا للمتابعة. كان يمكن سماع صوت شيء ممزق بين الرعد الهادر ، وقطعة من القماش الرمادي البسيط تطفو على النسيم. قطعة واحدة أصبحت قطعتين ، وأربعة ، وثمانية… وبعد ذلك تراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار تلك السنة ، بدأ جسده تدريجياً في فشله. كانت ساقاه ترفضان حمل وزنه. ستفقد يديه كل القوة. في النهاية سيموت مشلولًا في سرير في مكان ما. لكنه لم يكن سينتظر ذلك. لم يكن هناك ما يؤسف له تركه وراءه ، ولا داعي للقلق لإبقائه معلقًا. كل ما تبقى هو ندبة قديمة واحدة للحكة. قد يتعامل معها بشكل جيد بينما يستطيع. لقد حان الوقت لإنهاء المعركة التي تركت منذ فترة طويلة.
فقد كم ذراع أركتوروس الأيمن قطعة منه. كان كل ما أنجزته إضراب فولكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك ذلك في وقت متأخر من حياته ، ولكن ليس بعد فوات الأوان.
كان كلاود هوك يعرف دائمًا أن أركتوروس قوي. حتى أنه اكتشف أن اثنين آخرين من صائدي الشياطين الآخرين ليسا من الحذاء ليهزموه. لكن هذا … كان هذا أبعد ما يمكن أن يتخيله. لم يكن من المتصور أن يكون أركتوروس كلود بهذه القوة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُجبر كلاود هوك على أن يسأل نفسه عما إذا كان في وضع أركتوروس ، فهل يمكنه البقاء على قيد الحياة؟ لم يعتقد ذلك. لم يعتقد حتى أنه يستطيع تفاديها. الجحيم ، ربما لم يستطع أي جيل جديد من النجوم الصاعدة في سكاي لاند – ولا حتى سيلين بآثارها الأسطورية. تجاوز ضربات فولكان القيود المميتة النموذجية. هذه الضربة يمكن أن تمزق كل من الآلهة والشياطين!
كان فولكان قد سكب كل قوته في تلك الضربة ، وهو يعلم جيدًا أنه وقف على باب الموت. كل ما تعلمه وخبره في الحياة كان وراء ذلك. خففت قواه العقلية الكبيرة. في كان عرضًا مثاليًا تقريبًا ، دفعة بارعة ، نتج عنها دمعة واحدة على كم خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة كهذه ضد قرمزي كانت ستسبب ضررًا خطيرًا. ومع ذلك ، بالنسبة لأركتوروس ، كان التهديد مثل ذرة غبار تهبط على رداءه.
عندما استقر الغبار ، كان أركتوروس يقف في نفس المكان. كانت أرديةه تهب في الريح العاصفة ، لكن هذا كان كل شيء. لم يمسه شيء سوى نسيم قوي. عندما مرت ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. حتى شعره لم يتحرش به.
“بهذا تكون قد تجاوزت مجدك السابق!”
دفع فالكان بسرعة لا تصدق وسريع جدًا للمتابعة. كان يمكن سماع صوت شيء ممزق بين الرعد الهادر ، وقطعة من القماش الرمادي البسيط تطفو على النسيم. قطعة واحدة أصبحت قطعتين ، وأربعة ، وثمانية… وبعد ذلك تراب.
نظر أركتوروس بهدوء إلى القماش الممزق. نظر إلى الوراء ، والاحترام في نظرته المستوية.
“لقد تلقيت ثلاث ضربات.” صاعقة البرق في كف أركتوروس. تجمعت هناك وتشكلت سلاحًا بطول أربعة أقدام. “دوري.”
ليس من السهل على الرجل أن يقوم من جديد بعد أن يصل إلى الحضيض. كان الشخص الذي يستطيع العودة من الخراب والسير في دروب مجده السابق رائعًا. لكن الشخص الذي يمكنه تجاوز تلك القمم وتجاوزها – كان ذلك بطوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الثمل العجوز رجلاً أعظم الآن مما كان عليه في ذروته. لقد كان متحدًا حقيقيًا وجديرًا بالاحترام.
للمرة الثانية ، قدم أركتوروس تقييمه الفاتر. أدار فولكان أذنًا صماء لذلك. لقد اهتم فقط بما كان يشعر به ، بمونولوجه الداخلي. لقد رأى هذه المعركة على أنها الأخيرة. ستكون ضربةه التالية هي الضربة الأخيرة في حياته.
“لقد تلقيت ثلاث ضربات.” صاعقة البرق في كف أركتوروس. تجمعت هناك وتشكلت سلاحًا بطول أربعة أقدام. “دوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاه اوتوم الأعشاب التي لا تقدر بثمن ، والتي ساعدت في بث حياة ثانية في جسده المخمور. لكن الضرر قد حدث بالفعل ، وكان أكبر من أن يتم إصلاحه. حتى مع الدواء ، كان مثل بضع براعم على جذع ميت. لم يكن هناك إعادة الشجرة ، مهما كانت قوتها. إذا تخلى عن نفسه لإهانة حياة السكير ، فربما تكون قد تبقت له عشر سنوات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الخراب ، الرعد.” حدق فولكان في البرق الحي الذي يحمله أركتوروس. حلقت ابتسامة في زاوية شفتيه. “الآن بعد أن أظهر لي السيد صائد الشياطين قوته الحقيقية ، يمكنني أن أموت دون أي ندم. تقلبات حياة الرجل هي واحدة من جحيم القصة ، هاهاهاها! ”
رفع كلاود هوك رأسه في حالة صدمة. تم تحريك السحب الكئيبة أعلاه بواسطة قوة غير مرئية ، مشققة لتكشف عن رقعة من السماء الزرقاء الصافية.
رفع أركتوروس ببطء الرعد. احترق ، مثل إله يحمل صاعقة الدينونة الإلهية.
“هذا يساوي تقريبًا ما أتذكره.”
لأول مرة ، بدا السيد صائد الشياطين جادًا. مد يده للدفاع.
كان واضحا. لا يمكن لأي رجل على قيد الحياة أن ينجو من ضربة من هذا السلاح.
رفع فولكان سيفه ليحمي نفسه ، لكنه تحطم في لحظة. كان ضوء روي الأزرق القاسي متجهًا نحوه.
قبل ست سنوات عانى من هزيمة ساحقة. بعد ست سنوات ، لم يتغير شيء.
لكن ليس لأنه كان ضعيفًا. حتى بعد كل ما مر به ، بعد سنوات من التنوير المرير ، وجد فولكان أنه لا يستطيع مواجهة هذا الرجل بفصل هادئ. لا يزال فشله منذ سنوات يطارده ، وتعمق جذوره في روحه. بعد فترة طويلة من الألم لم يهدأ أبدًا ، ازداد ترسخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار تعاطف أركتوروس ضحكة عالية من السكران. برزت مفاصل وعضلات صرير مع تحول شكله الذاب. أمام أعينهم ، ذاب السكر بعيدًا ، وحل محله محارب شاهق ومهيب. حتى عينيه الروماتيزمية كانتا تلمعان ، حادتان وواضحتان. بينما كانت الأيدي الخشنة ملفوفة حول داون جراند ، كان شبح قديس الحرب السابق مرئيًا للحظة في جسد هذا المخمور العجوز الذي تعرض للضرب بالطقس.
كان روي هو سلاح سكاي لاند الوحيد الأكثر تدميراً ، بل إنه أكثر فظاعة من شفرة سيلين المتقاطعة للضوء المقدس. ذات مرة ، كانت ملكًا لملك الرب ، ولا يمكن لأي بقايا موجودة أن تصمد أمام غضبها. حُكم على فولكان بالفناء في اللحظة التي ألقى نورها عليه.
كانت اللحظات هي كل ما يحتاجه القديس المحارب للعودة إلى مجده السابق. كان يعرف جسده ، ويعرف أنه لم يتبق فيه الآن سوى عام واحد على الأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات