You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 585

رؤية شجر الإله

رؤية شجر الإله

كتاب 5 ، الفصل 86 – رؤية شجرة الإله

واجه كلاود هوك المدينة الغامضة الممتدة أمامه. اتسعت عيناه بشكل غريزي ، لأنه لم يستطع تصديق وجود مثل هذا المكان في هذه الأرض المغطاة بالجليد.

لعدة أيام ظل يتجول في الأفكار حول كيفية القيام بذلك.

لم تكن إمبيريا أكثر من نسخة موسعة من وادي وودلاند. على الرغم من أنه كان مفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه كان منطقيًا تمامًا. بعد كل شيء ، كانت ذات يوم مملكة إله الراعي. كما حدث للتو ، كان لكلاود هوك خبرة كبيرة مع منازل سيلڨانا.

نظر إليها كلاود هوك لأسفل لرؤية ما لا يقل عن اثنتي عشرة جزيرة من هذه الجزر ، كل منها بها مبانٍ من أنواع مختلفة مبنية على الأوراق. على الرغم من عزلها ، كانت كل واحدة متصلة بسلسلة من الجسور. جاءت بمختلف الأشكال والأحجام بحيث لا يوجد مكان مثل أي مكان آخر. تم تفريقهم من خلال جذع شجرة الإله بشكل عشوائي. كانت النتيجة النهائية هي نظام حضري مترامي الأطراف معلق فوق انخفاض هائل.

تمكنت قوى الإله الراعي في السيطرة على النباتات والحيوانات. في كل مكان شعر بوجودها – سواء كان وادي وودلاند أو جرينلاند – كانت المدينة تهيمن عليها شجرة إله هائلة. بالمقارنة ، يمكن اعتبارها معادلةً لأبراج الطاقة في سكايكلود. تستمد هذه الأشجار الطاقة من البيئة لتخلق سحرًا وقائيًا بعيد المدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جذع الشجرة أجوف ، والأغصان تنمو إلى الداخل وإلى الأعلى. في أعلى كل فرع هناك ورقة عملاقة مثل زهرة اللوتس تنبت من أعماق بركة. وُجدت أوراق الشجر مثل الجزر التي شيدت عليها الأحياء.

لألف عام لم يتمكن أحد من الدخول إلى وادي وودلاند. بمجرد تنشيط حدوده ، حتى شخص مثل أركتوروس لم يستطع شق طريقه إلى الداخل. كانت سحر هذه المملكة أكثر قوة. لم يكن
من المدهش أنه تم إحباط حتى يهوذا الأكبر الشيطاني وجيوشه النوكسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن تحرر كلاود هوك ومجموعته من الغابة آكلة اللحوم ، وجدوا أنفسهم في قاعدة شجرة الإله. رفع عينيه نحوه مظلة تكشط السحب ، يضربها البصر. كانت هذه الشجرة مختلفة – مختلفة عن كل شجرة أخرى رآها. في الحقيقة ، هو على استعداد للقسم على أنه لا يوجد شيء آخر مثلها في العالم.

كانت ميداو على الحدود الجنوبية لساحة المعركة القديمة ، بينما سكايكلود إلى الشمال. ربما كانوا في عوالم مختلفة تمامًا ، وفي الحقيقة شعر كلاود هوك نوعًا ما بنفس الشعور عندما كان في أبعاد مختلفة. سواء كانت ثقافة البيئة ، كانت ميداو مختلفة تمامًا عن سكايكلود.

لقد كان عرضًا مذهلاً للزهور المتفتحة ، وكان حجمها كبيرًا لدرجة أنه من الصعب أن يلتف المرء حولها. على الرغم من أنها ليست أطول بكثير من شجرة الإله في وادي وودلاند ، إلا أنها أكثر من ضعف سمكها.

سميت المدينة التي بنيت داخل أغصانها أوكستيد ، أو مدينة الألف شجرة. إمبيريا ، مقر الملك ، هي كيف أصبحت معروفة من قبل مواطني المملكة الفضية بمرور الوقت. سكن عند شجرة الإله في وادي وودلاند بضع مئات الآلاف من الأشخاص ، لكن إمبيريا وفرت المأوى لعدة ملايين.

سميت المدينة التي بنيت داخل أغصانها أوكستيد ، أو مدينة الألف شجرة. إمبيريا ، مقر الملك ، هي كيف أصبحت معروفة من قبل مواطني المملكة الفضية بمرور الوقت. سكن عند شجرة الإله في وادي وودلاند بضع مئات الآلاف من الأشخاص ، لكن إمبيريا وفرت المأوى لعدة ملايين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطيور ذات الرؤوس الثلاثة بمثابة المناطيد. لقد انزلقوا إلى قاعدة شجرة الإله ، مما تسبب في رياح عاتية على الحشود. لقد هبطوا بقوة كافية لجعل الأرض ترتجف ، مثل الجبال التي تهبط في كل مكان.

واصل كلاود هوك سحب عينيه عبر المشهد. كانت قاعدة الشجرة مثل جدار أسود هائل ، أو وجه جبلي شاهق. كانت ضخمة لدرجة أنك لم تستطع حتى رؤية منحنى حواف الجذع. بدا الأمر أشبه بالوقوف عند سفح تمثال عملاق.

يمكن لكل روك أن يحمل ما يقرب من مائتي شخص.

تجمعت الآن عدة مجموعات عند قاعدة الشجرة.
من خلال ملابسهم ومعداتهم ، من الواضح أنهم جاءوا من جميع أنحاء المملكة.

“لا تخافوا!” حاول الرسول تهدئة القادمين الجدد. ” هذه الوحوش الإلهية تسكن داخل شجرة الإله وتحمي منزلنا. إنهم أوصياء ملكنا الأكثر ولاءً. سوف يأتون بك إلى المدينة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنسبة للبعض ، من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لهم. على الرغم من أنهم حدقوا في شجرة الإله بإجلال ورع ، إلا أنها لم تكن بنفس الدرجة من الدهشة. حدق آخرون بأعين واسعة لدرجة أنهم هددوا بالتدحرج من جمجمتهم أو سجدوا في التراب بوجوه متحمسة من الرهبة.

الأمر الأكثر إحباطًا هو اكتشاف مدى قوة هذه المدينة. من داخل هذه المساكن ، إلى حراس الوصي ، وحتى بعض المواطنين شعر بصدى يستحق الاهتمام.

أماكن مختلفة ، ثقافات مختلفة. في بعض الأحيان بدت التناقضات ملحوظة بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطيور ذات الرؤوس الثلاثة بمثابة المناطيد. لقد انزلقوا إلى قاعدة شجرة الإله ، مما تسبب في رياح عاتية على الحشود. لقد هبطوا بقوة كافية لجعل الأرض ترتجف ، مثل الجبال التي تهبط في كل مكان.

كانت ميداو على الحدود الجنوبية لساحة المعركة القديمة ، بينما سكايكلود إلى الشمال. ربما كانوا في عوالم مختلفة تمامًا ، وفي الحقيقة شعر كلاود هوك نوعًا ما بنفس الشعور عندما كان في أبعاد مختلفة. سواء كانت ثقافة البيئة ، كانت ميداو مختلفة تمامًا عن سكايكلود.

كانت المسافة بين أعلى وأدنى منصة لا تقل عن خمسمائة متر.

م.م : اعتقد ميداو اسم المدينة؟

كشف خان بالفعل عن هوية الملك سيلڨروينج. لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه صدقه ، لكنه مع ذلك ألهمه بالرهبة. جاء كلاود هوك إلى هذه البيئة الغريبة منذ عشرة أيام فقط.

“مرحبًا بكم في إمبيريا الرائعة.” قدم رجل يرتدي زي المدينة أمام المجموعة ” لقد جاء كل واحد منكم للإشادة بملكنا المنتصر في المجلس المختار من مدنكم المختلفة. يجب علي أن أهنئكم على هذه الفرصة لدخول عاصمتنا العادلة. كل منكم يُسمح له بالبقاء هنا لمدة لا تزيد عن يوم واحد. أنا أشجعكم على فعل أقصى استفادة من هذه الهدية طالما أنها تدوم “.

أماكن مختلفة ، ثقافات مختلفة. في بعض الأحيان بدت التناقضات ملحوظة بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الرسول تكديس الثناء على الملك سيلڨروينج. لقد امتدح ملكه باعتباره إلهًا لا يقل عن إرادته ، وقد أدى توجيهه الذي لا يخطئ إلى تحويل هذه المملكة من قذارة إلى روعة. بنعمته عرف أهل المملكة الفضية الازدهار. بالنسبة للقوم العاديين في هذا المكان ، احتل الملك سيلڨروينج مكانًا غير قابل للتصرف في قلوبهم.

ألقى كلاود هوك نظرة على خان إيڨرنايت ، واقفاً إلى جانبه. بقي السايبورغ باردًا وغير قابل للقراءة. كان الأمر وكأن أيا من هذا لم يهم. على الرغم من أن الاثنين كانا قويين وفقًا لمعايير أي شخص ، ربما حتى من بين الأقوى هنا ، لم يكونوا أقوياء بما يكفي لزعزعة هذا المكان بمفردهم.

ومع ذلك ، تم تذكير كلاود هوك بكلمات ديزموند. تساءل عما حدث له في أيدي منفذي الملك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للبعض ، من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لهم. على الرغم من أنهم حدقوا في شجرة الإله بإجلال ورع ، إلا أنها لم تكن بنفس الدرجة من الدهشة. حدق آخرون بأعين واسعة لدرجة أنهم هددوا بالتدحرج من جمجمتهم أو سجدوا في التراب بوجوه متحمسة من الرهبة.

“أنت على وشك أن يتم قبولك في إمبيريا. إلى جانب بعض المناطق المحظورة ، أنت حر في فعل ما تريد والذهاب حيث تريد. تذكر الالتزام بقوانيننا ، لأن كرامة مدينتنا الكبرى يجب ألا تكون تحدٍ أبداً. إذا تجاهلت هذا التحذير ، فلن يأتيك أي غفران “.

لقد كان عرضًا مذهلاً للزهور المتفتحة ، وكان حجمها كبيرًا لدرجة أنه من الصعب أن يلتف المرء حولها. على الرغم من أنها ليست أطول بكثير من شجرة الإله في وادي وودلاند ، إلا أنها أكثر من ضعف سمكها.

مع هذا التحذير الأخير ، وضع الرسول قرنًا صغيرًا على شفتيه ونفخ. شعر الزوار جميعًا بعاصفة قوية من الرياح تكتسحها فوقهم.

سميت المدينة التي بنيت داخل أغصانها أوكستيد ، أو مدينة الألف شجرة. إمبيريا ، مقر الملك ، هي كيف أصبحت معروفة من قبل مواطني المملكة الفضية بمرور الوقت. سكن عند شجرة الإله في وادي وودلاند بضع مئات الآلاف من الأشخاص ، لكن إمبيريا وفرت المأوى لعدة ملايين.

تم استدعاء العديد من الطيور الهائلة بدعوة من القرن ، وظهرت على شكل تجاويف في جذع شجرة الإله. لقد كانت أشياء ضخمة ، بامتداد طول جناحيها مائة متر ، ريش ذهبي مهيب ، وثلاثة رؤوس لكل منها. الغريب أن كل رأس لونه مختلف. عمل كل منهم بشكل متناغم وملأ المنطقة بشعور من القوة.

لعدة أيام ظل يتجول في الأفكار حول كيفية القيام بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الطيور ذات الرؤوس الثلاثة بمثابة المناطيد. لقد انزلقوا إلى قاعدة شجرة الإله ، مما تسبب في رياح عاتية على الحشود. لقد هبطوا بقوة كافية لجعل الأرض ترتجف ، مثل الجبال التي تهبط في كل مكان.

مدينة على أوراق الشجر! غابة في شجرة! لم ير كلاود هوك أي شيء مثله من قبل.

“لا تخافوا!” حاول الرسول تهدئة القادمين الجدد. ” هذه الوحوش الإلهية تسكن داخل شجرة الإله وتحمي منزلنا. إنهم أوصياء ملكنا الأكثر ولاءً. سوف يأتون بك إلى المدينة”

أمر كلاود هوك الوفد المرافق له بجمع أغراضهم والخروج منها. خرجوا إلى الامتداد. في الحقيقة ، كانت “وسادة اللوتس” مجرد طريقة حية لوصف مظهر المكان. كانت الأرض هنا كما كانت في أي مكان آخر ، مع التربة والعشب وكل شيء آخر. كل واحدة منها أشبه بالجزر أكثر من كونها أوراقًا ، ووفرت السكن لعدة عشرات الآلاف من الأشخاص. كانت أيضا صاخبة جدا.

يبدو أن الروك كانت ذكية للغاية ، لأنها لم تكن بحاجة إلى أوامر بالانحناء والسماح للبشر بالبدء في تسلق أجنحتهم. مع خليط من الإثارة والخوف صعدوا على ظهور هذه المخلوقات المذهلة.

كان الأمر مختلفًا هنا ، مقارنةً بـ سكايكلود. كانت مدينة سكايكلود شاهقة كالجبال عندما يتعلق الأمر بالمواطنين الأقوياء ، ولكنها لم تكن المكان الذي يتركزون فيه فقط. كما كان للمدن والبلدات والحاميات الأخرى الواقعة تحت سلطتها أعضاء أقوياء. من ناحية أخرى ، يبدو أن إمبيريا هي المكان الذي اجتمع فيه كل أقوى الناس في هذا العالم.

يمكن لكل روك أن يحمل ما يقرب من مائتي شخص.

كانت المسافة بين أعلى وأدنى منصة لا تقل عن خمسمائة متر.

وقف كلاود هوك على ظهره وشعر وكأنه يقف في ساحة المدينة ، باستثناء الريش الهائل تحت قدميه. كانت المساحة واسعة للغاية بحيث أنه حتى عندما أقلع الطائر لم يشعر بها. كان الريش قاسياً كالحديد. هذه المخلوقات النادرة والرائعة مليئة بالقوة الخام.

ومع ذلك ، تم تذكير كلاود هوك بكلمات ديزموند. تساءل عما حدث له في أيدي منفذي الملك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر كلاود هوك بوضوح صدى قوة الآثار من كل منهم.

“اهلا بكم جميعا!” اقترب منهم رجل عطوف وحيوي ، وهو يتأرجح أمامهم بعصا زخرفية. كان مكان هبوطهم مليئًا بالحراس والمواطنين. قدم الرجل العجوز نفسه. ” أنا مدير الدائرة الثالثة عشر. أنا المسؤول عن استقبالكم اليوم ، وسأساعدكم في تنظيم تكريمكم للملك “.

هذا يعني أن كل روك كان وحشًا إلهيًا ويجب أن يتمتع بقدرات خاصة إلى جانب حجمه الهائل. في معركة يجب أن تكون مميتة ، أكثر مما يمكن أن يتخيله معظم الناس. لم يصادف كلاود هوك قط وحشًا إلهيًا بهذا الحجم ، أو أكثر من وحش من نوع معين من الوحش الإلهي. ما الذي كان يحكم هذه الوحوش؟ هل كان الملك نفسه؟

كشف خان بالفعل عن هوية الملك سيلڨروينج. لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه صدقه ، لكنه مع ذلك ألهمه بالرهبة. جاء كلاود هوك إلى هذه البيئة الغريبة منذ عشرة أيام فقط.

كل لحظة تمر جعلته أكثر ريبة. هناك الكثير من الأسئلة دون إجابة.

واجه كلاود هوك المدينة الغامضة الممتدة أمامه. اتسعت عيناه بشكل غريزي ، لأنه لم يستطع تصديق وجود مثل هذا المكان في هذه الأرض المغطاة بالجليد.

كان الروكس سريعة ، كما قد يتخيل المرء. لقد طاروا دائرة كاملة حول شجرة الإله و تصاعدوا نحو ظلتهم. تمامًا كما رأوا من الأسفل ، كان الجزء العلوي مثل زهرة رائعة فريدة من نوعها.

يمكن لكل روك أن يحمل ما يقرب من مائتي شخص.

لم تكن هناك أطراف ، مثل نبات عشبي أكثر من شجرة. امتدت بشكل هائل نحو الأفق في جميع الاتجاهات بحيث بدت وكأنها نصف برعم زهرة عملاق. عند النظر إليه من أعلى ، اتضح أنه لا توجد أطراف بالفعل باستثناء تلك بداخل “البرعم”.

ترجمة : Bolay

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جذع الشجرة أجوف ، والأغصان تنمو إلى الداخل وإلى الأعلى. في أعلى كل فرع هناك ورقة عملاقة مثل زهرة اللوتس تنبت من أعماق بركة. وُجدت أوراق الشجر مثل الجزر التي شيدت عليها الأحياء.

تجمعت الآن عدة مجموعات عند قاعدة الشجرة. من خلال ملابسهم ومعداتهم ، من الواضح أنهم جاءوا من جميع أنحاء المملكة.

نظر إليها كلاود هوك لأسفل لرؤية ما لا يقل عن اثنتي عشرة جزيرة من هذه الجزر ، كل منها بها مبانٍ من أنواع مختلفة مبنية على الأوراق. على الرغم من عزلها ، كانت كل واحدة متصلة بسلسلة من الجسور. جاءت بمختلف الأشكال والأحجام بحيث لا يوجد مكان مثل أي مكان آخر. تم تفريقهم من خلال جذع شجرة الإله بشكل عشوائي. كانت النتيجة النهائية هي نظام حضري مترامي الأطراف معلق فوق انخفاض هائل.

واجه كلاود هوك المدينة الغامضة الممتدة أمامه. اتسعت عيناه بشكل غريزي ، لأنه لم يستطع تصديق وجود مثل هذا المكان في هذه الأرض المغطاة بالجليد.

كانت المسافة بين أعلى وأدنى منصة لا تقل عن خمسمائة متر.

م.م : اعتقد ميداو اسم المدينة؟

أسفل نظام التنمية الحضرية هذا ، هناك غابة داخل جذع الشجرة. من بينها أشجار الفاكهة ، وهو ما يكفي لدعم سكان إمبيريا بالكامل. كانت المدينة بأكملها مغطاة بشعور من الجمال والعجب.

أمر كلاود هوك الوفد المرافق له بجمع أغراضهم والخروج منها. خرجوا إلى الامتداد. في الحقيقة ، كانت “وسادة اللوتس” مجرد طريقة حية لوصف مظهر المكان. كانت الأرض هنا كما كانت في أي مكان آخر ، مع التربة والعشب وكل شيء آخر. كل واحدة منها أشبه بالجزر أكثر من كونها أوراقًا ، ووفرت السكن لعدة عشرات الآلاف من الأشخاص. كانت أيضا صاخبة جدا.

مدينة على أوراق الشجر! غابة في شجرة! لم ير كلاود هوك أي شيء مثله من قبل.

أماكن مختلفة ، ثقافات مختلفة. في بعض الأحيان بدت التناقضات ملحوظة بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نهاية المطاف ، استقر الجنود على أحد الأوراق وأودعوا ركابهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جذع الشجرة أجوف ، والأغصان تنمو إلى الداخل وإلى الأعلى. في أعلى كل فرع هناك ورقة عملاقة مثل زهرة اللوتس تنبت من أعماق بركة. وُجدت أوراق الشجر مثل الجزر التي شيدت عليها الأحياء.

أمر كلاود هوك الوفد المرافق له بجمع أغراضهم والخروج منها. خرجوا إلى الامتداد. في الحقيقة ، كانت “وسادة اللوتس” مجرد طريقة حية لوصف مظهر المكان. كانت الأرض هنا كما كانت في أي مكان آخر ، مع التربة والعشب وكل شيء آخر. كل واحدة منها أشبه بالجزر أكثر من كونها أوراقًا ، ووفرت السكن لعدة عشرات الآلاف من الأشخاص. كانت أيضا صاخبة جدا.

عبس كلاود هوك قليلاً . كانت هذه المدينة ضخمة ، وسمع صدى من كل الجهات. لم يكن هناك من طريقة لتحديد الملك أو بلورة الدم وسط كل هذه الضوضاء. وماذا عن هذه الجزية؟ لن يمنحني حتى فرصة لرؤية وجه سيلڨروينج مونارك.

“اهلا بكم جميعا!” اقترب منهم رجل عطوف وحيوي ، وهو يتأرجح أمامهم بعصا زخرفية. كان مكان هبوطهم مليئًا بالحراس والمواطنين. قدم الرجل العجوز نفسه. ” أنا مدير الدائرة الثالثة عشر. أنا المسؤول عن استقبالكم اليوم ، وسأساعدكم في تنظيم تكريمكم للملك “.

نظر إليها كلاود هوك لأسفل لرؤية ما لا يقل عن اثنتي عشرة جزيرة من هذه الجزر ، كل منها بها مبانٍ من أنواع مختلفة مبنية على الأوراق. على الرغم من عزلها ، كانت كل واحدة متصلة بسلسلة من الجسور. جاءت بمختلف الأشكال والأحجام بحيث لا يوجد مكان مثل أي مكان آخر. تم تفريقهم من خلال جذع شجرة الإله بشكل عشوائي. كانت النتيجة النهائية هي نظام حضري مترامي الأطراف معلق فوق انخفاض هائل.

عبس كلاود هوك قليلاً . كانت هذه المدينة ضخمة ، وسمع صدى من كل الجهات. لم يكن هناك من طريقة لتحديد الملك أو بلورة الدم وسط كل هذه الضوضاء. وماذا عن هذه الجزية؟ لن يمنحني حتى فرصة لرؤية وجه سيلڨروينج مونارك.

تجمعت الآن عدة مجموعات عند قاعدة الشجرة. من خلال ملابسهم ومعداتهم ، من الواضح أنهم جاءوا من جميع أنحاء المملكة.

الأمر الأكثر إحباطًا هو اكتشاف مدى قوة هذه المدينة. من داخل هذه المساكن ، إلى حراس الوصي ، وحتى بعض المواطنين شعر بصدى يستحق الاهتمام.

لقد كان عرضًا مذهلاً للزهور المتفتحة ، وكان حجمها كبيرًا لدرجة أنه من الصعب أن يلتف المرء حولها. على الرغم من أنها ليست أطول بكثير من شجرة الإله في وادي وودلاند ، إلا أنها أكثر من ضعف سمكها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن ضعف المدن حول محيط إمبيريا يتحدث عن العاصمة نفسها.

تجمعت الآن عدة مجموعات عند قاعدة الشجرة. من خلال ملابسهم ومعداتهم ، من الواضح أنهم جاءوا من جميع أنحاء المملكة.

كان الأمر مختلفًا هنا ، مقارنةً بـ سكايكلود. كانت مدينة سكايكلود شاهقة كالجبال عندما يتعلق الأمر بالمواطنين الأقوياء ، ولكنها لم تكن المكان الذي يتركزون فيه فقط. كما كان للمدن والبلدات والحاميات الأخرى الواقعة تحت سلطتها أعضاء أقوياء. من ناحية أخرى ، يبدو أن إمبيريا هي المكان الذي اجتمع فيه كل أقوى الناس في هذا العالم.

كانت ميداو على الحدود الجنوبية لساحة المعركة القديمة ، بينما سكايكلود إلى الشمال. ربما كانوا في عوالم مختلفة تمامًا ، وفي الحقيقة شعر كلاود هوك نوعًا ما بنفس الشعور عندما كان في أبعاد مختلفة. سواء كانت ثقافة البيئة ، كانت ميداو مختلفة تمامًا عن سكايكلود.

لا عجب أن ديزموند كان واثقًا جدًا. كمواطن في أوكستيد ، يمكن أن يغفر له ل قصته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للبعض ، من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لهم. على الرغم من أنهم حدقوا في شجرة الإله بإجلال ورع ، إلا أنها لم تكن بنفس الدرجة من الدهشة. حدق آخرون بأعين واسعة لدرجة أنهم هددوا بالتدحرج من جمجمتهم أو سجدوا في التراب بوجوه متحمسة من الرهبة.

ألقى كلاود هوك نظرة على خان إيڨرنايت ، واقفاً إلى جانبه. بقي السايبورغ باردًا وغير قابل للقراءة. كان الأمر وكأن أيا من هذا لم يهم. على الرغم من أن الاثنين كانا قويين وفقًا لمعايير أي شخص ، ربما حتى من بين الأقوى هنا ، لم يكونوا أقوياء بما يكفي لزعزعة هذا المكان بمفردهم.

مع هذا التحذير الأخير ، وضع الرسول قرنًا صغيرًا على شفتيه ونفخ. شعر الزوار جميعًا بعاصفة قوية من الرياح تكتسحها فوقهم.

كشف خان بالفعل عن هوية الملك سيلڨروينج. لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه صدقه ، لكنه مع ذلك ألهمه بالرهبة. جاء كلاود هوك إلى هذه البيئة الغريبة منذ عشرة أيام فقط.

مدينة على أوراق الشجر! غابة في شجرة! لم ير كلاود هوك أي شيء مثله من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا كل الوقت الذي كان عليه أن يستعد. بطريقة ما ، عليه أن يبتكر طريقة للعثور على الملك سيلڨروينج وأخذ بلورة دم ملك الشياطين.

نظر إليها كلاود هوك لأسفل لرؤية ما لا يقل عن اثنتي عشرة جزيرة من هذه الجزر ، كل منها بها مبانٍ من أنواع مختلفة مبنية على الأوراق. على الرغم من عزلها ، كانت كل واحدة متصلة بسلسلة من الجسور. جاءت بمختلف الأشكال والأحجام بحيث لا يوجد مكان مثل أي مكان آخر. تم تفريقهم من خلال جذع شجرة الإله بشكل عشوائي. كانت النتيجة النهائية هي نظام حضري مترامي الأطراف معلق فوق انخفاض هائل.

لعدة أيام ظل يتجول في الأفكار حول كيفية القيام بذلك.

لا عجب أن ديزموند كان واثقًا جدًا. كمواطن في أوكستيد ، يمكن أن يغفر له ل قصته.

م.مترجم أجنبي : الكاتب يرقص بين العبارات. عندما يشير إلى牧 神 域 – أو مملكة الإله الراعي – يتحدث عن الاسم الرسمي لهذا المكان كما تأسس. نسمي هذا المرج. منذ سقوط الناس الذين يعيشون فيها تم نسيان المرج اسمها وتاريخها ، وهي تشير إليها الآن باسم “المملكة الفضية”.
م.م : طب و أوكستيد و ميداو؟ أيا يكن ، المملكة اسمها إمبيريا او المملكة الفضية و المدينة اللي فيها الملك اسمها اوكستيد.

لم تكن إمبيريا أكثر من نسخة موسعة من وادي وودلاند. على الرغم من أنه كان مفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه كان منطقيًا تمامًا. بعد كل شيء ، كانت ذات يوم مملكة إله الراعي. كما حدث للتو ، كان لكلاود هوك خبرة كبيرة مع منازل سيلڨانا.

ترجمة : Bolay

لم تكن هناك أطراف ، مثل نبات عشبي أكثر من شجرة. امتدت بشكل هائل نحو الأفق في جميع الاتجاهات بحيث بدت وكأنها نصف برعم زهرة عملاق. عند النظر إليه من أعلى ، اتضح أنه لا توجد أطراف بالفعل باستثناء تلك بداخل “البرعم”.

ومع ذلك ، تم تذكير كلاود هوك بكلمات ديزموند. تساءل عما حدث له في أيدي منفذي الملك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط