الافتتاح
الكتاب السادس – الفصل 60 – الافتتاح
اختفى كلاود هوك. بينما كان يستعد لاعتدائه ، تجرأت عيون سيلين من الضوء الأبيض الفضي. لم تقتصر رؤيتها على ثلاثة أبعاد. أعطتها تلك العيون الغريبة الوصول إلى البعد الرابع أو حتى الخامس. كان بإمكانها رؤية أشياء لا يستطيع البشر الفانون رؤيتها.
لم يكن هناك توقف عن بوابة الحدود الآن ، لكنه لن يعود إلى المنزل خالي الوفاض. وبسرعة ، قام بنقل فاين و أطلس والآخرين إلى بر الأمان. في غمضة عين أصبحوا على بعد مائة كيلومتر من التهديد الذي يلوح في الأفق فوق سكايكلود.
أطلق كلاود هوك مائة قوس من البرق في جزء من الثانية. تم تحويل جميع السيراڤ القريبة على الفور إلى رماد.
كانت قدراتهم القتالية محدودة في أحسن الأحوال ، باعتبارها أكثر من مجرد دمى. ومع ذلك ، فإن السيراڤيم يمتلكون قوة نفسية مثيرة للإعجاب. سيتعرض الناس العاديون لضغوط شديدة للدفاع عن أنفسهم.
سينظر الناس العاديون إلى شيء ما ويمكنهم تحديد طوله ووزنه وموقعه في الوقت الحالي. رأت سيلين أكثر من ذلك بكثير. لم تشهد فقط كيف تغير شيء ما في الفضاء ، ولكن كيف تغير مع الوقت. كان الماضي والمستقبل عبارة عن خط متواصل من الشخصيات التي جعلت أي تظاهر من الوهم بلا معنى بالنسبة لها.
رفعت أكواريا وجهها الملطخ بالدماء. كانت مرسومة وشاحبة ، لكن ظلت عينيها حديدية. “كلاود هوك ، انس أمرنا. لم تعد سيلين. إذا لم تتصرف الآن فلن يكون لدينا أي فرصة!”
مرة أخرى بدا الطريق واضحاً. حدق كل من كلاود هوك و الأفاتار في بعضهما البعض. نظرت إليه سيلين ، عيون مسطحة من قشر بلا روح.
كان من الواضح لـ الأفاتار أن كلاود هوك حاول تضليلها وتوجيه شعبها. كانت ضربة قوية لسيلين لخداعها بينما كان يستعد لمهاجمة الهيكل. رداً على ذلك ، بدأ عدد كبير من السيراڤيم في التحليق حول بوابة الهيكل دفاعيًا.
تجمعت مجموعة من صائدي الشياطين على الجرايڨن الأقوياء حولهم. وصل أقوى أعضاء سكايكلود الآن وبدأوا في التنسيق لحظر هروب كلاود هوك. لم يكد يصل إلى اليابسة حتى شن طوفان من الهجمات على زعيم القفار. وفجأة وجد نفسه في مأزق.
تم القبض عليه في نفس المشكلة. أي خطوة يقوم بها ، ستعرف سيلين قبل أن يتمكن من تفعيلها. مثل لعبة الشطرنج ، في أي مكان ذهب إليه ، سيتم ترتيب هؤلاء السيراڤيم لعرقلة طريقه.
لم تساعده قوى الفضاء الغامضة والمراوغة هنا. عرفت أين سيصبح. تركته يشعر بالغضب والعجز.
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
كان الأمر مفاجئًا وغير متوقع ، لم يكن كلاود هوك مستعدًا ذهنيًا. ظل يتراجع خوفاً من إيذاء صديق عزيز.
كان من الواضح لـ الأفاتار أن كلاود هوك حاول تضليلها وتوجيه شعبها. كانت ضربة قوية لسيلين لخداعها بينما كان يستعد لمهاجمة الهيكل. رداً على ذلك ، بدأ عدد كبير من السيراڤيم في التحليق حول بوابة الهيكل دفاعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيطر الأفاتار على السيراڤيم. طالما كان سيراڤيم بالقرب من الهيكل ، فإنهم لا يُقتلون. منحهم الهيكل القديم مصدرًا لا ينضب للطاقة.
كان من الواضح لـ الأفاتار أن كلاود هوك حاول تضليلها وتوجيه شعبها. كانت ضربة قوية لسيلين لخداعها بينما كان يستعد لمهاجمة الهيكل. رداً على ذلك ، بدأ عدد كبير من السيراڤيم في التحليق حول بوابة الهيكل دفاعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تساعده قوى الفضاء الغامضة والمراوغة هنا. عرفت أين سيصبح. تركته يشعر بالغضب والعجز.
لكن تلك العيون منحتها نافذة على المستقبل. ماذا من المفترض أن يفعل؟ لا ، لم يكن هناك شيء مثل الكمال ، ليس في هذا العالم. لم يكن المستقبل منقوشًا على الحجر ، كانت هناك متغيرات يمكن أن تغيره.
في اللحظة التي تحول فيها كلاود هوك للتركيز على الهيكل ، تسابق السيراڤيم لمقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مركز سكايكلود المقدس عبارة عن هيكل عنيد وليس من السهل تدميره. مع إضافة الدمى وقائدهم ، كانت فرصه إغلاق البوابة ضئيلة للغاية.
إذا واجه أي عدو آخر ، فقد يخاطر ويقاتل حتى الموت. لكن الأفاتار تحولت سيلين. ما فعلته لم يكن بمحض إرادتها ، بل ربما كان العكس.
في هذه الحالة ، من الأفضل إبقاء تركيزه على سيلين. كانت أكبر مشكلته ، لأنه بمجرد أن تصبح واحدة تمامًا مع استعادة الأفاتار لها سيصبح الأمر أكثر صعوبة. ستحدث المزيد من المشاكل والأخطاء. آخر شيء أراده هو مواجهتها على الجانب الآخر من ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أخذ كلاود هوك أكواريا وانتقل سريعًا بعيدًا عن الخطر. بمجرد الابتعاد عن وابل الهجمات ، أعد هجومًا من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي بينما كان شخص قريب منه دمية في يد ملك الآلهة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
لكن تلك العيون منحتها نافذة على المستقبل. ماذا من المفترض أن يفعل؟ لا ، لم يكن هناك شيء مثل الكمال ، ليس في هذا العالم. لم يكن المستقبل منقوشًا على الحجر ، كانت هناك متغيرات يمكن أن تغيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما أزعجت سيلين تدفقات الوقت ، يمكن أن تتغير الأشياء أكثر. في مرحلة ما ستفشل في المواكبة. إذا وجد طريقة للتغلب عليها ، فهناك فرصة لأخذها حية.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
اختفى كلاود هوك. بينما كان يستعد لاعتدائه ، تجرأت عيون سيلين من الضوء الأبيض الفضي. لم تقتصر رؤيتها على ثلاثة أبعاد. أعطتها تلك العيون الغريبة الوصول إلى البعد الرابع أو حتى الخامس. كان بإمكانها رؤية أشياء لا يستطيع البشر الفانون رؤيتها.
عندما أدركت سيلين ما كان يحدث ، فات الأوان لمنعه. لم تكن عيناها من الزمن كلية العلم ، وكانت هناك نقاط عمياء. لقد كانت شديدة التركيز على البوابة حتى تتمكن من رؤية تصرفات فاين.
فقدت صديقته والدها وجدها وعائلتها. هل كان مصير آخر أحبائها أن يموت موتًا عنيفًا؟
على سبيل المثال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
سينظر الناس العاديون إلى شيء ما ويمكنهم تحديد طوله ووزنه وموقعه في الوقت الحالي. رأت سيلين أكثر من ذلك بكثير. لم تشهد فقط كيف تغير شيء ما في الفضاء ، ولكن كيف تغير مع الوقت. كان الماضي والمستقبل عبارة عن خط متواصل من الشخصيات التي جعلت أي تظاهر من الوهم بلا معنى بالنسبة لها.
اختفى كلاود هوك. بينما كان يستعد لاعتدائه ، تجرأت عيون سيلين من الضوء الأبيض الفضي. لم تقتصر رؤيتها على ثلاثة أبعاد. أعطتها تلك العيون الغريبة الوصول إلى البعد الرابع أو حتى الخامس. كان بإمكانها رؤية أشياء لا يستطيع البشر الفانون رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
ومع ذلك ، فإن قوى الأفاتار كانت مجرد عُشر ما كان يستطيع ملك الآلهة القيام به. على هذا النحو ، كانت تستطيع أن ترى تدفقات الوقت ولكنها لم تستطع التلاعب بها لمهاجمة أعدائها. هذا يعني أنها لم تكن منقطعة النظير.
لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
ومع ذلك ، كانت على علم بما سيحدث. كان كلاود هوك يستعد لشن سلسلة من الهجمات ، والتي رأت أنها وُضعت أمامها. بواسطتها حسبت التقديرات ، كان كل ما تمكنت من تحقيقه قبل أن يطغى عليها اثنتي عشرة جولة أو نحو ذلك.
بعد طعنها ، ألقت الدمية أكواريا بعيدًا مثل كيس من القمامة.
أُجبر كلاود هوك على التوقف – ليس لأنه خاف من السيراڤيم ، ولكن بسبب أولئك الذين رآهم بينهم. كانت أكواريا و فاين و أطلس بين مجموعة من الرهائن المحتجزين من قبل العملاء. لقد فشلوا في انقلابهم ضد سيلين وتم أسرهم.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
“هل تعتقد أنك قوي بما يكفي لوقف ما لا مفر منه؟” تغيرت تكتيكات الأفاتار. اقترب العشرات من السيراڤيم عن قرب.
ومع ذلك ، كانت على علم بما سيحدث. كان كلاود هوك يستعد لشن سلسلة من الهجمات ، والتي رأت أنها وُضعت أمامها. بواسطتها حسبت التقديرات ، كان كل ما تمكنت من تحقيقه قبل أن يطغى عليها اثنتي عشرة جولة أو نحو ذلك.
أُجبر كلاود هوك على التوقف – ليس لأنه خاف من السيراڤيم ، ولكن بسبب أولئك الذين رآهم بينهم. كانت أكواريا و فاين و أطلس بين مجموعة من الرهائن المحتجزين من قبل العملاء. لقد فشلوا في انقلابهم ضد سيلين وتم أسرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أخذ كلاود هوك أكواريا وانتقل سريعًا بعيدًا عن الخطر. بمجرد الابتعاد عن وابل الهجمات ، أعد هجومًا من تلقاء نفسه.
وصله صوت سيلين البارد. “أنت تعرف هؤلاء الفانين. إنهم مرتبطون بك”
رفعت أكواريا وجهها الملطخ بالدماء. كانت مرسومة وشاحبة ، لكن ظلت عينيها حديدية. “كلاود هوك ، انس أمرنا. لم تعد سيلين. إذا لم تتصرف الآن فلن يكون لدينا أي فرصة!”
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصله صوت سيلين البارد. “أنت تعرف هؤلاء الفانين. إنهم مرتبطون بك”
“توقف!” صرخ كلاود هوك.
بعد طعنها ، ألقت الدمية أكواريا بعيدًا مثل كيس من القمامة.
انتقل إليها كلاود هوك عن بعد وخطف الكاهن الأكبر من الهواء. تمامًا كما توقع الأفاتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاجمت بالسيف السامي ، وأطلقت شعلة من النور المقدس. كان لدى كلاود هوك ما يكفي من الوقت لصرفه ، لكن ليس بما يكفي ليثبّت نفسه. أصابته شدة ضربتها في الهواء واصطدم بالأرض بقوة مرتعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تجمعت مجموعة من صائدي الشياطين على الجرايڨن الأقوياء حولهم. وصل أقوى أعضاء سكايكلود الآن وبدأوا في التنسيق لحظر هروب كلاود هوك. لم يكد يصل إلى اليابسة حتى شن طوفان من الهجمات على زعيم القفار. وفجأة وجد نفسه في مأزق.
في الوقت الحالي لم يهتم بهم. في البداية هو بحاجة إلى أن يرى مدى خطورة إصابة الكاهن الأكبر. ما اكتشفه كان قاتماً – كانت جروح أكواريا خطيرة ، وكانت على وشك الموت. إذا تركها تموت فكيف يعود ويواجه داون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نطاق قوة الأفاتار واسعًا بما يكفي للوصول إليهم. استطاعت سيلين أن ترى فقط تدفقات الوقت من حولها. خارج رؤيتها ، لم يعد كلاود هوك والآخرين بحاجة للقلق.
فقدت صديقته والدها وجدها وعائلتها. هل كان مصير آخر أحبائها أن يموت موتًا عنيفًا؟
نظر كلاود هوك إلى أن المنطقة الواقعة في وسط الحلقة بدأت في التموج والالتواء مثل العجينة المحركة. تموجات من الطاقة الشبيهة بالبلازما تحولت كما ظهر ثقب أسود صغير. ثم شعر بها. تم فتح بوابة مكانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصله صوت سيلين البارد. “أنت تعرف هؤلاء الفانين. إنهم مرتبطون بك”
لذلك أخذ كلاود هوك أكواريا وانتقل سريعًا بعيدًا عن الخطر. بمجرد الابتعاد عن وابل الهجمات ، أعد هجومًا من تلقاء نفسه.
ولكن بعد ذلك تغير الوضع مرة أخرى حيث بدأت أجزاء الهيكل تنفصل منه وتطفو بحرية. رتبوا أنفسهم في حلقة عائمة مثمنة الأضلاع. انطلق شعاع ضوئي كثيف عبر البوابة الحدودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل إليها كلاود هوك عن بعد وخطف الكاهن الأكبر من الهواء. تمامًا كما توقع الأفاتار.
اهتزت سكايكلود! ظهرت تشققات في المباني والشوارع ملتوية!
أصيب مئات الآلاف من المواطنين الذين فشلوا في الاستجابة لتحذيرات كلاود هوك بانفجار طاقة. المحظوظون عانوا فقط من إصابات خفيفة ، لكن العديد من الآخرين أصيبوا بتسييل أعضائهم الداخلية. ارتطموا بالأرض وتسرب الدم والأحشاء من أفواههم. أصبحت ساحة سكايكلود المركزية في آن واحد مشهدًا من البؤس المرير.
أولئك الذين تُركوا سالمين مُفعمين بالرعب. كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل هذه هي المعجزة التي كانوا ينتظرونها؟ لماذا هذا الفعل الالهي يسبب الكثير من الألم؟
في الوقت الحالي لم يهتم بهم. في البداية هو بحاجة إلى أن يرى مدى خطورة إصابة الكاهن الأكبر. ما اكتشفه كان قاتماً – كانت جروح أكواريا خطيرة ، وكانت على وشك الموت. إذا تركها تموت فكيف يعود ويواجه داون؟
في النهاية بدأ المواطنون يفهمون أن الوضع لم يكن كما توقعوا وحاولوا الفرار. بينما كانوا يتدافعون على جثث أقل ثراءً ، تدفقت المزيد والمزيد من الطاقة عبر بوابة الحدود. ضربت الحزم الشديدة مكونات المُثمّن ولكن بدلاً من الانفجار ، تم امتصاصها بالكامل.
بدأ الفضاء في التموج.
ومع ذلك ، فإن قوى الأفاتار كانت مجرد عُشر ما كان يستطيع ملك الآلهة القيام به. على هذا النحو ، كانت تستطيع أن ترى تدفقات الوقت ولكنها لم تستطع التلاعب بها لمهاجمة أعدائها. هذا يعني أنها لم تكن منقطعة النظير.
نظر كلاود هوك إلى أن المنطقة الواقعة في وسط الحلقة بدأت في التموج والالتواء مثل العجينة المحركة. تموجات من الطاقة الشبيهة بالبلازما تحولت كما ظهر ثقب أسود صغير. ثم شعر بها. تم فتح بوابة مكانية!
لقد دمرت كمية الطاقة الهائلة المطلوبة لفتح البوابة مناطق شاسعة من سكايكلود. بدا الأمر وكأنه في أعقاب الزلزال ، مع المباني الأنيقة المكسوة بالقطع بين الطرق المحطمة. شع الدمار من وسط المدينة ، كانت العاصفة التي هددت بمحو ما تبقى تتجمع في سماء المنطقة.
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
لقد دمرت كمية الطاقة الهائلة المطلوبة لفتح البوابة مناطق شاسعة من سكايكلود. بدا الأمر وكأنه في أعقاب الزلزال ، مع المباني الأنيقة المكسوة بالقطع بين الطرق المحطمة. شع الدمار من وسط المدينة ، كانت العاصفة التي هددت بمحو ما تبقى تتجمع في سماء المنطقة.
تجمعت مجموعة من صائدي الشياطين على الجرايڨن الأقوياء حولهم. وصل أقوى أعضاء سكايكلود الآن وبدأوا في التنسيق لحظر هروب كلاود هوك. لم يكد يصل إلى اليابسة حتى شن طوفان من الهجمات على زعيم القفار. وفجأة وجد نفسه في مأزق.
حتى كلاود هوك كان عاجزًا ضد هذه القوة.
كان من الواضح لـ الأفاتار أن كلاود هوك حاول تضليلها وتوجيه شعبها. كانت ضربة قوية لسيلين لخداعها بينما كان يستعد لمهاجمة الهيكل. رداً على ذلك ، بدأ عدد كبير من السيراڤيم في التحليق حول بوابة الهيكل دفاعيًا.
شاهدت سيلين شكل البوابة ، وعيناها الفضيتان متوهجتان. “تم!” لقد فات الأوان ، عرف كلاود هوك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دمرت كمية الطاقة الهائلة المطلوبة لفتح البوابة مناطق شاسعة من سكايكلود. بدا الأمر وكأنه في أعقاب الزلزال ، مع المباني الأنيقة المكسوة بالقطع بين الطرق المحطمة. شع الدمار من وسط المدينة ، كانت العاصفة التي هددت بمحو ما تبقى تتجمع في سماء المنطقة.
ومع ذلك ، بينما كان الجميع مشتتًا ، تمكن فاين من التحرر من حدوده! بلكمة واحدة ضرب السيراف الذي كان ممسكاً إياه إرباً! دار حوله وهاجم أقرب واحد ليحاول مساعدة زملائه على الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال هناك فجوة واسعة في القوة بين كلاود هوك وسيلين.
عندما أدركت سيلين ما كان يحدث ، فات الأوان لمنعه. لم تكن عيناها من الزمن كلية العلم ، وكانت هناك نقاط عمياء. لقد كانت شديدة التركيز على البوابة حتى تتمكن من رؤية تصرفات فاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصله صوت سيلين البارد. “أنت تعرف هؤلاء الفانين. إنهم مرتبطون بك”
تأكد كلاود هوك من تدوين الملاحظات.
لم يكن هناك توقف عن بوابة الحدود الآن ، لكنه لن يعود إلى المنزل خالي الوفاض. وبسرعة ، قام بنقل فاين و أطلس والآخرين إلى بر الأمان. في غمضة عين أصبحوا على بعد مائة كيلومتر من التهديد الذي يلوح في الأفق فوق سكايكلود.
لم يكن نطاق قوة الأفاتار واسعًا بما يكفي للوصول إليهم. استطاعت سيلين أن ترى فقط تدفقات الوقت من حولها. خارج رؤيتها ، لم يعد كلاود هوك والآخرين بحاجة للقلق.
لقد فهمت تمامًا تكتيكه ، لكن ذلك لم يساعدها عندما كان أقوى كثيرًا. كان من الصعب تغيير بعض المسارات إلى المستقبل ، حتى عندما رأتها قادمة. وحدها ، حتى مع عيون الزمن ، لم تستطع حماية نفسها من كلاود هوك. لكن هذا كان أرض وطنها ، لم تكن وحدها.
تأكد كلاود هوك من تدوين الملاحظات.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
عندما غادرت الكلمة الأخيرة شفتيها ، ألقت السيراف وراءها سيفًا في صدر أكواريا.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
على سبيل المثال…
نظر كلاود هوك إلى أن المنطقة الواقعة في وسط الحلقة بدأت في التموج والالتواء مثل العجينة المحركة. تموجات من الطاقة الشبيهة بالبلازما تحولت كما ظهر ثقب أسود صغير. ثم شعر بها. تم فتح بوابة مكانية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
