التطور النهائي
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
ما نوع المخلوق الذي يمكنه التحكم في الوقت بشكل مثالي أكثر من الجوهر؟ كان ملك الآلهة روحًا موجودة فيما وراء الكون المتعدد. رمزاً للوقت ، واحداً معه!
لم يكن لدى كلاود هوك الرفاهية لتعلم هذه الألغاز في وتيرته الخاصة. طريقه الوحيد إلى الأمام كان مخاطرة يائسة ، لمواجهة أقوى الأخطار التي مر بها من أجل فهم كل ما يعنيه ذلك. كان عليه أن يثق بنفسه ، حتى لا يصيبه عدوه بهذه السهولة.
في عقله ، كانت تجربة استمرت عقودًا. سباق شاق للإرادة. ومع ذلك ، بالنسبة لشيوخ الشياطين ، بدا أن الشفرات الزمنية لملك الآلهة قد تحطمت عند التأثير على قائدهم.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
في تلك اللحظة ، شعر كلاود هوك أن جوهر ملك الآلهة يتبدد. اختفى مجاله. الشياطين ، سوميرو … كل شيء ابتلعه العدم التام.
إذا فشل في تحرير نفسه ، فسيضطر إلى الشعور نفسه ببطء وهو يذبل ويتحلل. وحدة لا يمكن تصورها ، وفراغ لا يستطيع الهروب منه. خلود من العزلة الساكنة دون أي شخص أو أي شيء للتفاعل معه. كان الأمر أشبه بإخراج دماغ المرء وإلقائه حيًا في العدم الشاسع للفضاء. لا يوجد وعي يمكنه أن يعاني مثل هذا العذاب.
مجموعة من الشفرات شبه الشفافة خرجت منه ، متوهجة بقوة. علقت قوتهم عليه في قوقعة على شكل بيضة. كان الداخل عالمًا من الزمن فقط. هنا لم يكن هناك مادة أو مساحة ، لا ضوء أو درجة حرارة.
بدون أي مرجع مادي ، كان تدفق الوقت بلا معنى. دون أي مساحة ، صار الزمن لا شيء.
لا شيء سوى الوقت.
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن يطفو كلاود هوك في الداخل فقط ويسمح للتدفقات بالمرور من خلاله.
ما أصبح عليه ، لا يمكن لأي مخلوق آخر أن يتخيله. بغض النظر عن مدى قوة الكائن أو تقدم تقنيته ، أو مهما كانت طاقاته قوية ، في نظر الإله الحقيقي ، لم يكونوا مهمين. في نظر الإله الحقيقي ، كان من السهل العبث بها. لقد كان كلي القدرة بشكل لا لبس فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعة. يوم. شهر.
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
حان وقت الذهاب.
ظل هنا ، مختومًا ، لكنه واعٍ بكل ثانية تمر.
في عقله ، كانت تجربة استمرت عقودًا. سباق شاق للإرادة. ومع ذلك ، بالنسبة لشيوخ الشياطين ، بدا أن الشفرات الزمنية لملك الآلهة قد تحطمت عند التأثير على قائدهم.
لم يكن هناك جوع أو عطش يدعو للقلق ، ليس من الممكن الحصول على أي شيء في هذا المكان على أي حال. سيموت أي شيء بسرعة في هذا الركود ، لكن كلاود هوك كان مدعومًا من قبل درع ملك الشياطين. لن يتركه يموت.
لقد كان واضحًا ، لكنه كان الجزء الوحيد منه الذي عمل. جسده لن يتحرك ، كانت قواه بلا معنى. كل ما يمكنه فعله هو أن يظل هنا ويشعر بأن كل لحظة ووقت ممتد بلا نهاية.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
هل كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها “السيف الزمني” لملك الآلهة؟ لقد شاهد عددًا من حكماء الشياطين يتحولون إلى غبار عند ضربهم ، لكن بينما بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة بالنسبة له ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر قسوة. تم إلقاء الضحايا في قفص من الزمن تمامًا مثل النوع الذي كان فيه الآن. امتد الوقت… وظل يتمدد …وظل يتمدد…. وظل يتمدد حتى ينكسر الجسم تمامًا.
بالنسبة للعالم الخارجي ، حدث كل شيء في غمضة عين ، ولكن بالنسبة للهدف كان ذلك أبدًا متعرجًا. ملايين بل بلايين السنين. حتى أكثر الكائنات عنادًا ستستسلم في النهاية لمرور الوقت. النجوم الأصغر والأكثر لمعانًا ستفقد بريقها في مرحلة ما.
لكنه لم يستسلم. منذ البداية ، ركز على تعلم ألغاز الزمن.
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
ما أصبح عليه ، لا يمكن لأي مخلوق آخر أن يتخيله. بغض النظر عن مدى قوة الكائن أو تقدم تقنيته ، أو مهما كانت طاقاته قوية ، في نظر الإله الحقيقي ، لم يكونوا مهمين. في نظر الإله الحقيقي ، كان من السهل العبث بها. لقد كان كلي القدرة بشكل لا لبس فيه.
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
عندما ضرب نصل ملك الآلهة ، انطلقت قوته. ما لم يتم استخدام قوة أكبر لعكس هذا السجن الزمني ، فقد حُكم على الضحية بمعاناة كل ثانية من تدهوره الطويل.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
تم إيداع كلاود هوك مرة أخرى في قلب سوميرو مع حلفائه.
لكن هذا لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا فشل في تحرير نفسه ، فسيضطر إلى الشعور نفسه ببطء وهو يذبل ويتحلل. وحدة لا يمكن تصورها ، وفراغ لا يستطيع الهروب منه. خلود من العزلة الساكنة دون أي شخص أو أي شيء للتفاعل معه. كان الأمر أشبه بإخراج دماغ المرء وإلقائه حيًا في العدم الشاسع للفضاء. لا يوجد وعي يمكنه أن يعاني مثل هذا العذاب.
ما نوع المخلوق الذي يمكنه التحكم في الوقت بشكل مثالي أكثر من الجوهر؟ كان ملك الآلهة روحًا موجودة فيما وراء الكون المتعدد. رمزاً للوقت ، واحداً معه!
استمر كلاود هوك في الشعور بتدفق الوقت. مر أكثر من شهر على هذا النحو ، بحلول ذلك الوقت بدأ يشعر بالتعب.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
مر شهران ، مستمراً في الألم بصمت.
تم إيداع كلاود هوك مرة أخرى في قلب سوميرو مع حلفائه.
مر شهران ، مستمراً في الألم بصمت.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
جمع كلاود هوك يديه معًا.
بدأ تصميمه ينهار. ظل عالقاً لفترة طويلة …
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
ترجمة : Bolay
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
لم يستطع التحدث في هذا السجن. لا يمكنه التحرك. ولا حتى إصبع واحد. حتى نفض عضلاته بدا وكأنه حلم مستحيل. طوال هذا الوقت ، استمرت السيوف الزمنية في إصدار قوتها.
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل كلاود هوك مدركًا من خلال كل ذلك. كان يعلم أن السنوات الثلاثين الماضية كانت مجرد قطرة في دلو لبقية الأبدية التي سيقضيها في هذا القفص. أي رجل ضعيف سيصاب بالجنون منذ زمن بعيد.
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
لكنه لم يستسلم. منذ البداية ، ركز على تعلم ألغاز الزمن.
أعطته هذه الشقوق الصغيرة للغاية الأمل. يمكنه فعل ذلك. يمكنه التغلب على هذه اللعنة.
لم يستطع التحدث في هذا السجن. لا يمكنه التحرك. ولا حتى إصبع واحد. حتى نفض عضلاته بدا وكأنه حلم مستحيل. طوال هذا الوقت ، استمرت السيوف الزمنية في إصدار قوتها.
أعطته العزلة كل الوقت الذي يحتاجه لدراسة أسرارها. لقد عرف الآن طبيعة تدفقه. بمجرد أن بدأ في الفهم ، بدأت الكسور المجهرية تظهر في حفنة من الشفرات الصدغية التي تحتجزه هنا.
كانت الجوانب الثلاثة للكون مترابطة. بإدخالهم مرة أخرى في هذا الحد الانفرادي ، يمكن أن يكسر كلاود هوك قيود الوقت الذي يمسكه. إذا أمكنه تسخير أبسط قوانين الواقع ، حينها لن يمكن للواقع أن يؤذيه!
أعطته هذه الشقوق الصغيرة للغاية الأمل. يمكنه فعل ذلك. يمكنه التغلب على هذه اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
لذلك استمر في الانتباه إلى الوقت الذي يمر ، طاقاته وقوانينه ، ومع الوقت الذي بُني على الوقت ، أصبح يفهمه بشكل أفضل. انتشرت الشقوق في السيوف وتعمقت. في غضون سنوات قليلة ، شعر أنه حصل أخيرًا على ما يحتاجه.
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
حان وقت الذهاب.
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
بدأ بيديه ، قليلا حتى بدأت أصابعه ترتعش. وبسرعة بطيئة مؤلمة ، رفع يده اليسرى وحرر طاقة مكانية بيضاء شاحبة. من يده اليمنى ، ظهرت قوة الزمن الفضية.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ملك الآلهة وليجون ما تعنيه هذه اللحظة. صار تطور كلاود هوك كاملاً. لقد ظهر كروح خلق بدائية. إله حقيقي في مهده ، لكنه إله مع ذلك.
هذه هي العناصر. كان يساره تتحكم في المكان ، ويمناه في الزمان ، وجسده كان المادة.
لم يكن هناك جوع أو عطش يدعو للقلق ، ليس من الممكن الحصول على أي شيء في هذا المكان على أي حال. سيموت أي شيء بسرعة في هذا الركود ، لكن كلاود هوك كان مدعومًا من قبل درع ملك الشياطين. لن يتركه يموت.
بدون أي مرجع مادي ، كان تدفق الوقت بلا معنى. دون أي مساحة ، صار الزمن لا شيء.
أعطته هذه الشقوق الصغيرة للغاية الأمل. يمكنه فعل ذلك. يمكنه التغلب على هذه اللعنة.
ما أصبح عليه ، لا يمكن لأي مخلوق آخر أن يتخيله. بغض النظر عن مدى قوة الكائن أو تقدم تقنيته ، أو مهما كانت طاقاته قوية ، في نظر الإله الحقيقي ، لم يكونوا مهمين. في نظر الإله الحقيقي ، كان من السهل العبث بها. لقد كان كلي القدرة بشكل لا لبس فيه.
كانت الجوانب الثلاثة للكون مترابطة. بإدخالهم مرة أخرى في هذا الحد الانفرادي ، يمكن أن يكسر كلاود هوك قيود الوقت الذي يمسكه. إذا أمكنه تسخير أبسط قوانين الواقع ، حينها لن يمكن للواقع أن يؤذيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صار جاهزاً.
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
هل كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها “السيف الزمني” لملك الآلهة؟ لقد شاهد عددًا من حكماء الشياطين يتحولون إلى غبار عند ضربهم ، لكن بينما بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة بالنسبة له ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر قسوة. تم إلقاء الضحايا في قفص من الزمن تمامًا مثل النوع الذي كان فيه الآن. امتد الوقت… وظل يتمدد …وظل يتمدد…. وظل يتمدد حتى ينكسر الجسم تمامًا.
جمع كلاود هوك يديه معًا.
بدأ بيديه ، قليلا حتى بدأت أصابعه ترتعش. وبسرعة بطيئة مؤلمة ، رفع يده اليسرى وحرر طاقة مكانية بيضاء شاحبة. من يده اليمنى ، ظهرت قوة الزمن الفضية.
في تلك اللحظة ، انطلقت موجة صدمة من الجوهر الأساسي من جسده. تحطمت الشفرات المدفونة بداخله وانهار سجنه.
تم إيداع كلاود هوك مرة أخرى في قلب سوميرو مع حلفائه.
في عقله ، كانت تجربة استمرت عقودًا. سباق شاق للإرادة. ومع ذلك ، بالنسبة لشيوخ الشياطين ، بدا أن الشفرات الزمنية لملك الآلهة قد تحطمت عند التأثير على قائدهم.
لم يكن هناك جوع أو عطش يدعو للقلق ، ليس من الممكن الحصول على أي شيء في هذا المكان على أي حال. سيموت أي شيء بسرعة في هذا الركود ، لكن كلاود هوك كان مدعومًا من قبل درع ملك الشياطين. لن يتركه يموت.
لكن هذا لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا.
كيف؟ هذه القوة الرهيبة ، لقد تجاهلها! هل كان زعيمهم محصناً ضد هجمات خصمهم؟
هاجم ملك الآلهة مرة أخرى ، لكن شفرات الزمن تلاشت في قبضته قبل أن تتشكل. اعترف كل من الجوهر و ليجون بالتغيير في كلاود هوك. كانت هالته مختلفة ، كما لو كان يطفو في مكان ما خارج الكون ومع ذلك لا يزال جزءًا منه.
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
كيف؟ هذه القوة الرهيبة ، لقد تجاهلها! هل كان زعيمهم محصناً ضد هجمات خصمهم؟
فقد كلاود هوك إحدى عينيه ، لكنه رأى الآن أكثر من أي وقت مضى. لقد رأى كل شيء في عناصره الأساسية.
لا شيء سوى الوقت.
كان الواقع عبارة عن نسج من الأوتار ، أزيز بترددات مختلفة. لقد تشابكوا لخلق الوجود. لم يعد كلاود هوك مقيدًا بالرقص على سطح هذه الخيوط ، بل كان مثل رجل يعيد كتابة كود الكون. أي نتيجة يريدها ستتحقق بفكرة.
كان الواقع مجرد برنامج كمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مكوناته من خلايا أو وحدات ؛ مكان ، وزمان ، ومادة ، وأرواح ، وطاقة نفسية ، وحياة – سطور من التعليمات البرمجية التي يمكنه محوها أو تعديلها لمجرد نزوة. لقد صار مسيطرًا على الجذر. لم يكن سيده ، ولكنه كان قادرًا على تغييره كما يشاء. إذا تمنى ، يمكنه تغيير القوانين الأساسية لهذا الكون. من الناحية النظرية ، لم يكن هناك شيء لم يكن قادرًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
“أخيرًا … نشأ الجوهر الجديد”
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
عرف ملك الآلهة وليجون ما تعنيه هذه اللحظة. صار تطور كلاود هوك كاملاً. لقد ظهر كروح خلق بدائية. إله حقيقي في مهده ، لكنه إله مع ذلك.
مجموعة من الشفرات شبه الشفافة خرجت منه ، متوهجة بقوة. علقت قوتهم عليه في قوقعة على شكل بيضة. كان الداخل عالمًا من الزمن فقط. هنا لم يكن هناك مادة أو مساحة ، لا ضوء أو درجة حرارة.
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
ما أصبح عليه ، لا يمكن لأي مخلوق آخر أن يتخيله. بغض النظر عن مدى قوة الكائن أو تقدم تقنيته ، أو مهما كانت طاقاته قوية ، في نظر الإله الحقيقي ، لم يكونوا مهمين. في نظر الإله الحقيقي ، كان من السهل العبث بها. لقد كان كلي القدرة بشكل لا لبس فيه.
لقد صار جاهزاً.
تنازع ملك الآلهة والشيخ الأكبر. لقد انتظر كلاهما هذه اللحظة لفترة طويلة. كانت هذه ثمرة جهودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته العزلة كل الوقت الذي يحتاجه لدراسة أسرارها. لقد عرف الآن طبيعة تدفقه. بمجرد أن بدأ في الفهم ، بدأت الكسور المجهرية تظهر في حفنة من الشفرات الصدغية التي تحتجزه هنا.
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
تنازع ملك الآلهة والشيخ الأكبر. لقد انتظر كلاهما هذه اللحظة لفترة طويلة. كانت هذه ثمرة جهودهم.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
تم إيداع كلاود هوك مرة أخرى في قلب سوميرو مع حلفائه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات