كتيبة الكناسين
الكتاب الأول – الفصل 22
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
ارتفعت شمس الصباح ببطء أعلى فأعلى وأطلقت حرارة شديدة على العالم.
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
لقد كانوا الحيوانات المفترسة الحقيقية للصحاري وجراد الأراضي القاحلة والكائنات الأكثر رعباً وسيئة السمعة التي تتواجد في الأراضي القاحلة!.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
كان الكناسون سعداء بالتجول حول النفايات ومهاجمة القوافل والوحدات ، لكنهم عادة لم يجرؤوا على شن هجمات مباشرة ضد أماكن كبيرة مثل مخفر بلاك فلاج.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
كان عدد سكان مخفر بلاك فلاج أكثر من عشرة آلاف بعد كل شيء ، وكان به الآلاف من الرجال القادرين على القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
بدون شك كان من الصعب على الكناسين قتالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
كانت موجة الوحش الكارثية قد انتهت لتوها مما أدى إلى أختراقات متعددة للحواجز وخسائر فادحة للمدافعين عن الموقع الاستيطاني وجميعهم منهكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
كان هذا ضعفًا لـ مخفر بلاك فلاج.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
ومع ذلك كتائب الكناسين تم تشكيلها من قبل المسوخ البشري.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
ومع ذلك ظهرت نظرة رسمية على وجهه.
كان بعضهم أذكياء جدًا وغالبًا ما يتم إعطاء الأذكياء أدوارًا قيادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر كناس غريب المظهر تلو الأخر.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
كانت الطاقة الغريبة قد أحاطت بالفعل بالمنطقة المحيطة بقاعدتهم وكان لديه شعور سيء للغاية أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث لهم.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
لم يكن هذا الاندفاع الجامح من الثيران العشرة أو نحو ذلك كافيًا لهزيمة البؤرة الاستيطانية ، لكن كان لها تأثير كبير على دفاعات البؤرة الاستيطانية.
لقد فهموا مبادئ المعركة ويمكنهم تحليل نقاط الضعف.
كان من النادر للغاية أن تظهر كتيبة مكونة من أكثر من ثلاثمائة أو أربعمائة كناس على بعد بضع مئات من الكيلومترات من هذا النطاق.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
يمكنه بطريقة ما أن يسمع رنينًا غريبًا من بعيد.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
بدلاً من ذلك كان يسمعه بنوع آخر من الإدراك الحسي.
[ المترجم : الهندباء هي ورقة هندباء حمراء وتُعرف في بعض الأحيان باسم الهندباء الحمراء الإيطالية وهي نبات ينمو مثل أوراق الخضروات التي تحتوي على أوراق حمراء ذات عروق بيضاء ، طعمها مر وذو طعم حار يلين عند شيه أو تحميصه ].
كان الأمر كما لو أن وترًا غير مرئي لجيتار كان في الهواء أمامه وعندما هبت الرياح حركت الوتر مما أحدث صوتًا خافتًا.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
‘ ماذا كان هذا الصوت؟ ، لماذا بدى مألوفاً جداً؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا التفكير في الشعور المماثل والغريب الذي عاشه في ذلك الممر تحت الأرض.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
لقد كانوا الحيوانات المفترسة الحقيقية للصحاري وجراد الأراضي القاحلة والكائنات الأكثر رعباً وسيئة السمعة التي تتواجد في الأراضي القاحلة!.
رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
كانت عيون الثيران مغطاة بقطع من القماش الأسود مما منعها من رؤية المكان الذي تتجه إليه ، بينما كانت ذيولها مشتعلة بالنيران.
“إذا كنت خائفًا يا فتى يمكنك الاختباء ورائي ، المبتدئين مثلك ليسوا مجهزين للتعامل مع أعداء مثلهم “.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
”اللعنة! ، متى خفت يوماً! “حارب كلاود هوك بجانب ماد دوج في ذلك النزل ولذا كان قادرًا على قول ذلك دون أي تحفظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
ومع ذلك ظهرت نظرة رسمية على وجهه.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
لم يحاول كلاود هوك شرح الشعور الغريب الذي كان يشعر به.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
“إذا كنت خائفًا يا فتى يمكنك الاختباء ورائي ، المبتدئين مثلك ليسوا مجهزين للتعامل مع أعداء مثلهم “.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
[ المترجم : الهندباء هي ورقة هندباء حمراء وتُعرف في بعض الأحيان باسم الهندباء الحمراء الإيطالية وهي نبات ينمو مثل أوراق الخضروات التي تحتوي على أوراق حمراء ذات عروق بيضاء ، طعمها مر وذو طعم حار يلين عند شيه أو تحميصه ].
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
كانت الطاقة الغريبة قد أحاطت بالفعل بالمنطقة المحيطة بقاعدتهم وكان لديه شعور سيء للغاية أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث لهم.
هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
لم يكن هولاء الكناسون عمالقة بشكل مرعب مثل آلو لحوم البشر ، لكنهم كانوا لا يزالون ضخاماً ولديهم بنية عضلية مثل الرجال العاديين وطولهم حوالي مترين.
كان لدى سليفوكس أيضًا شعور بأن التواجد في الطليعة كان قرارًا سيئًا.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
أمر المرتزقة على الفور بالانسحاب قليلاً.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
لم يكن هولاء الكناسون عمالقة بشكل مرعب مثل آلو لحوم البشر ، لكنهم كانوا لا يزالون ضخاماً ولديهم بنية عضلية مثل الرجال العاديين وطولهم حوالي مترين.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
كان الأمر كما لو أن وترًا غير مرئي لجيتار كان في الهواء أمامه وعندما هبت الرياح حركت الوتر مما أحدث صوتًا خافتًا.
كان الأمر أشبه بعاصفة رملية صغيرة هاجمت فجأة البؤرة الاستيطانية مما تسبب في القبض على جميع حراس البؤرة الاستيطانية الذين كانوا يستعدون للقتال.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
“اللعنة!”
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
“لماذا هناك رياح ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
“هذا سئ ، ليس لدي أي رؤية! “
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
تم إغلاق مجال رؤية الجميع تمامًا مما جعل من المستحيل عليهم رؤية التحركات التي كان أعداؤهم ينفذونها.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
عندما رأى سليفوكس حالة المدافعين اهتزت الدهون على وجهه قليلاً وهو يضحك.
بدأت الأرض ترتجف وبدأت الحجارة في الشوارع تهتز مثل قطرات الزيت والماء في المقلاة.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
يمكن أن يشعر الجميع أن الخطر يقترب أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
“انهم هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المخلوقات لا تشبه البشر على الإطلاق ، لم يكونوا أكثر من عملاق يمشي!.
“أحذروا ، أحذروا!”
اصطدمت الشاحنات الشرسة المتعددة والمعدلة بشكل كبير بحواجز المدينة مثل المكابش العملاقة!.
“اقتلوا هذه الأشياء!”قام عشرة حراس أو نحو ذلك من حراس المواقع الاستيطانية بالصراخ بغضب وهم يتقدمون في انسجام تام تجاه أحد الثيران البرية.
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
اصطدمت الشاحنات الثقيلة بالحواجز مما تسبب في انفجارات تهز الأرض.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
تم إرسال أكياس الرمل المكدسة والصخور الثقيلة إلى أسفل بفعل قوة الاصطدامات العنيفة.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
“اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
في النهاية كان على الكابتن جريزلي التدخل شخصيًا.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
هبت الريح في الداخل حاملة معها صوت خطوات الحوافر التي كانت مثل قطرات المطر في عاصفة.
ولكن إذا أعتقد المرء أن الميزة الوحيدة التي يتمتع بها الكناس العملاق هي حجمه الكبير ، فسيكون مخطئًا تمامًا.
أندفع عشرة أو نحو ذلك من الطافرات ذوات القرون المزدوجة كبيرة بالحجم والتي كانت على شكل ثيران تقريبًا إلى البؤرة الاستيطانية.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
كانت عيون الثيران مغطاة بقطع من القماش الأسود مما منعها من رؤية المكان الذي تتجه إليه ، بينما كانت ذيولها مشتعلة بالنيران.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
كانت هذه الوحوش البرية قوية للغاية وكان لديهم أيضًا صفائح حديدية للحماية.
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من حراس القاعدة العاديين من إيقافهم على الإطلاق.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
“اقتلوا هذه الأشياء!”قام عشرة حراس أو نحو ذلك من حراس المواقع الاستيطانية بالصراخ بغضب وهم يتقدمون في انسجام تام تجاه أحد الثيران البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
أما بالنسبة لهجمات الحراس فلا يبدو أن لها تأثيرًا كبيرًا على الإطلاق.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
في النهاية كان على الكابتن جريزلي التدخل شخصيًا.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
قطع رقبة الثور بضربة واحدة من سيفه وعندها فقط انتهى هياج الوحش المجنون.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
لم يكن هذا الاندفاع الجامح من الثيران العشرة أو نحو ذلك كافيًا لهزيمة البؤرة الاستيطانية ، لكن كان لها تأثير كبير على دفاعات البؤرة الاستيطانية.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
كانت عيون الثيران مغطاة بقطع من القماش الأسود مما منعها من رؤية المكان الذي تتجه إليه ، بينما كانت ذيولها مشتعلة بالنيران.
عندما رأى سليفوكس حالة المدافعين اهتزت الدهون على وجهه قليلاً وهو يضحك.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
“هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بمحنتهم!” أصبح كلاود هوك حقًا عاجزًا عن الكلام بسبب هذا السمين اللعين “نحن في حالة سيئة حقًا الآن!”.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
كم كان عدد الكناسين هناك؟ ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة أو أربعمائة … وكان هذا تقديرًا أولياً!.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
كان هؤلاء الكناسين جميعهم متحولين وحشيين شرسين اجتمعوا معًا لإحداث الفوضى في العالم بشكل جماعي.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
بالمقارنة مع الكناسين العاديين ، كان لديهم أسلحة أفضل وكانوا أكثر قوة وكانوا خصومًا مخيفين أكثر بكثير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
كان من النادر للغاية أن تظهر كتيبة مكونة من أكثر من ثلاثمائة أو أربعمائة كناس على بعد بضع مئات من الكيلومترات من هذا النطاق.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
‘ ماذا كان هذا الصوت؟ ، لماذا بدى مألوفاً جداً؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا التفكير في الشعور المماثل والغريب الذي عاشه في ذلك الممر تحت الأرض.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
كان الجانبان على بعد حوالي ثلاثمائة متر من بعضهما البعض.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
ظهر كناس غريب المظهر تلو الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
لم يصدق كلاود هوك أن طفرات مثل هذه يمكن أن توجد ، لولا حقيقة أنه كان يراها بأم عينيه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال أكياس الرمل المكدسة والصخور الثقيلة إلى أسفل بفعل قوة الاصطدامات العنيفة.
هذه المخلوقات لا تشبه البشر على الإطلاق ، لم يكونوا أكثر من عملاق يمشي!.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
ولكن إذا أعتقد المرء أن الميزة الوحيدة التي يتمتع بها الكناس العملاق هي حجمه الكبير ، فسيكون مخطئًا تمامًا.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
“اللعنة!”
في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
كان الجانبان على بعد حوالي ثلاثمائة متر من بعضهما البعض.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
صليل!صليل!
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
لم يكن هولاء الكناسون عمالقة بشكل مرعب مثل آلو لحوم البشر ، لكنهم كانوا لا يزالون ضخاماً ولديهم بنية عضلية مثل الرجال العاديين وطولهم حوالي مترين.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
كانوا مجهزين بالكامل بمجموعات من الدروع والخوذات المعدنية ذاتية الصنع وكانوا يحملون دروعًا فولاذية بأذرعهم اليسرى وفؤوس حرب ثقيلة بذراعهم الأيمن.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
عُرفت هذه المخلوقات بإسم مشاة الكناسون وعملوا كقوة مشاة متوسطة لكتائب الكناسين!.
ترجمة : Sadegyptian
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
لم يتم تجهيز بقية الكناسين بهذا الشكل لكنهم كانوا لا يزالون مجهزين تجهيزًا جيدًا لجيش الأراضي القاحلة.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
كانت ثلاثون منهم قصيرين نسبيًا أو نحو ذلك لافتين للنظر بشكل خاص.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
شعر كلاود هوك وكأنه رأى شبحًا.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
اصطدمت الشاحنات الشرسة المتعددة والمعدلة بشكل كبير بحواجز المدينة مثل المكابش العملاقة!.
في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
[ المترجم : المشاة الثقيلة مثل المقاتلين المتخصصون في التشكيلات الثقيلة التي تقاتل خطوط العدو الرئيسية ، مستعينين بالثقل العددي لتحقيق نصر حاسم ، وكانوا يزودون عادة بأسلحة ودروع ثقيلة تناسب دورهم ].
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان لدى سليفوكس أيضًا شعور بأن التواجد في الطليعة كان قرارًا سيئًا.
ترجمة : Sadegyptian
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات