حافة الحياة والموت
الكتاب الأول – الفصل 52
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات قبل أن يقع على الأرض.
تحت ضوء الفجر الخافت تم الكشف عن شكل المخلوق الوحشي.
لقد كانت واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية تدميراً التي يمكن أن يواجهوها!.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
‘لكن أيها الآله القدير ، لماذا تجعل مثل هذا الرجل يولد في هذه الأراضي المنكوبة؟‘.
كانوا مكتظين بإحكام لدرجة أنهم كانوا يحتكون ببعضهم البعض مثل مجموعة من الشفرات.
الآن هي تواجه الموت البائس.
لقد كان عرضًا للهيمنة.
حرك جسده وأطلق صراخاً مملوءًا بغضب شديد.
أطلق الوحش رائحة نتنة من التعفن.
مثل حفرة الموت ، مرعب للغاية لدرجة أنه جعل حتى أكثر الجنود النخبة يتجمدون.
في الجزء الخلفي من عقلها ، أعربت الملكة عن اعتقادها بأنها ستموت جنبًا إلى جنب مع قفر.
على الرغم من أن كلاود هوك قفر من الأراضي القاحلة ، تبخرت الشجاعة من عظامه ، لم يكن جبانًا … ولكن أمام هذا الوحش وقف مذهولًا تمامًا.
“أي نوع من الهراء هذا الذي تتحدثين عنه؟“.
الكناسين الذين كانوا يطاردونهم شهدوا ذلك أيضًا ، شاهدوا المخلوق يقضم فريسته كإمبراطور مهيب لأراضيه.
لم تكن ثقيلة ، لكن كانت لديه الرياح والرمل ليحاربهما وهو يتعثر ، وقد تم استنزافه.
حرك جسده وأطلق صراخاً مملوءًا بغضب شديد.
أعمى السم المتناثر الكثير من الكناسين ومع ذلك لم يتراجعوا.
كان الصوت أفظع من صوت الرعد.
كل ما يمكنه فعله هو التشبث بشدة بالوحش.
أسوأ من صوت ثوران بركان ، يصم الآذان أكثر من صوت الفيضان!.
على الرغم من أن مظهر هذا الوحش قد أذهلهم ، إلا أنهم لن يتخلوا عن مطاردة الهاربين ، بدا هذا التصرف مجنونًا.
خرج إلى سماء الأرض القاحلة الشاسعة إلى السماء ، وقال لكل من تجرأ على دخول أراضيها أنه هنا ، كان سيدًا!.
مسحت أذرعه الحادة الأرض أمامه.
عاد كلاود هوك إلى رشده “أركضي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يجهل المدى الذي ركضه وركز فقط على الألم الذي سببته القفازات وأدى إلى تفحم أحشائها.
ذُعرت سحالي الكناسين عندما واجهوا هذا المخلوق وجهاً لوجه.
حتى عشرة منه لا يمكن أن يضاهي الملكة الملطخة بالدماء.
قاتل راكبوهم لإبقائهم تحت السيطرة بينما قام الشخص الذي في المقدمة برفع فأسه في الهواء.
عندما بدأت قوة حياته في التلاشي بسرعة ، أطلقت صرخة بائسة وسقطت على الرمال.
”لا تدعوهم يبتعدون! ، اقتلوا هذين الجرذان! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الموت لدرجة أنه شعر وكأن روحه قد هربت من جسده!.
زمجر الكناسون الآخرون مثل مجموعة من الذئاب الضارية المحاصرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العاصفة هنا ، ولم يكن لديهم خيار سوى الإنتظار!.
على الرغم من أن مظهر هذا الوحش قد أذهلهم ، إلا أنهم لن يتخلوا عن مطاردة الهاربين ، بدا هذا التصرف مجنونًا.
أمسكت كلاود هوك وقفزت ووقفت على رأس الوحش.
لكن لا ينبغي لأحد أن ينسى … كانت هذه الأراضي القاحلة!.
أقتربت سحابة بنية معتمة بسرعة.
وبينما حملت الرياح العاتية الرمال ، جلبت معها أصوات رنين الأوتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنه يقف يترنح من جانب إلى آخر مثل أفعوانية مرعبة.
دارت بعد إطلاق النبلة السامة ، ملأت الهواء بصفارات مرعبة.
تم قتل الكناسين بدون توقف وسقط الوحش في بحر من الكناسين من كل الجهات.
حث الكناسين السحالي للتقدم واندفعوا بسرعة لحفرة الرمال.
لقد قتل كل شيء اقترب منه ، لكنه لم يستطع الصمود إلى الأبد.
أُصيب كلاود هوك من سهمين.
اندفع العشرات منهم إلى الأمام ، حتى أن بعض الكناسين حاولوا الصعود على ظهر المخلوق.
لم يخترقوا عباءته الغامضة لكنهم وصلوا إلى جلده.
عندما فتح الوحش فمه ليلتهم فريسته ، اختفى الضوء من فمه النتن.
سهمان مثل طعنات الخنجر ، على الرغم من أنه لم يتوقف للنظر ، إلا أنه كان يعلم أنه سيكون هناك دماء.
لم تكن درامية.
تحرك وحش الصحراء.
على الرغم من أن مظهر هذا الوحش قد أذهلهم ، إلا أنهم لن يتخلوا عن مطاردة الهاربين ، بدا هذا التصرف مجنونًا.
انطلق عبر الرمال بسلاسة مثل أي سفينة مدفوع عبر البحر الرمال من خلال مجموعة من الأرجل التي تتلوى بإستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ من الألم وأندفع للأمام بجنون.
تم ركل أعمدة من الرمال خلفه حيث اندفع بجنون إلى الأمام.
كانت الضربة قوية بما يكفي لإيقاع المخلوق.
اختلطت رائحة العفن مع سحب الرمال.
لم تكن ثقيلة ، لكن كانت لديه الرياح والرمل ليحاربهما وهو يتعثر ، وقد تم استنزافه.
تم إغلاق عيون وفم وأنف كلاود هوك.
أقترب منه وأستخدم عباءته لتغطية الملكة من الرمال.
لم يستطع رؤية أو سماع أي شيء – عاجزًا كرجل يغرق ، كافح للركض بلا هدف.
أقترب منه وأستخدم عباءته لتغطية الملكة من الرمال.
انزلق الوحش خلفه.
عاد كلاود هوك إلى رشده “أركضي!”.
وصلت مائة من الرجول الملتوية الشبيهة بالخنجر ذات اللون الأحمر الدموي أمام كلاود هوك.
لم تكن ثقيلة ، لكن كانت لديه الرياح والرمل ليحاربهما وهو يتعثر ، وقد تم استنزافه.
عندما فتح الوحش فمه ليلتهم فريسته ، اختفى الضوء من فمه النتن.
“اللعنة! ، هناك عاصفة رملية تأتي نحونا ، علينا أن نجد مكانًا نختبئ فيه وإلا سنموت! “.
أصطف عدد لا يحصى من الأسنان التي تشبه الإبر مثل مطحنة لحم حية.
أمسك كلاود هوك بجلد الوحش.
حتى الجلد النحاسي والعظم الفولاذي سيتم تحطيمه ، لم يكن لدى كلاود هوك أي من هذه الأشياء.
يبدو أنه وُعد بموت وحشي كأنها مكافأة حتمية لمحاولاته المحمومة للعيش.
كان يتأرجح على حافة السكين.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
ظهرت الملكة الملطخة بالدماء ورفرفت عباءتها وراءها.
بعد عشر دقائق ابتلعتهم العبء الأكبر للعاصفة الرملية.
أمسكت كلاود هوك وقفزت ووقفت على رأس الوحش.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس المرعب من قبل.
أرجح الوحش بجسده للأمام والخلف ورفع نفسه لأعلى.
شق كلاود هوك طريقه إلى قمة الكثبان الرملية ونظر إلى حيث التقى الأفق الأصفر والبني بالسماء القذرة بنفس القدر.
ولكن بغض النظر عن ما فعله الوحش ، كانت الملكة مثبتة بجسده مثل المغناطيس.
“لن أنجو من العاصفة الرملية ، عليك أن تذهب بمفردك “.
أنزلقت برشاقة مثل العصفور على ظهرها إلى منتصف جسده.
اندفع العشرات منهم إلى الأمام ، حتى أن بعض الكناسين حاولوا الصعود على ظهر المخلوق.
كان كلاود هوك في حالة صدمة.
سقطت السهام مثل قطرات المطر بينما غضب الوحش ورمي بنفسه على الكناسين.
شعر وكأنه نجا من بين فكي الموت.
عندما فتح الوحش فمه ليلتهم فريسته ، اختفى الضوء من فمه النتن.
كان على وشك الموت لدرجة أنه شعر وكأن روحه قد هربت من جسده!.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس المرعب من قبل.
ترنح يمينًا ويسارًا في نفس الوقت محاولاً تخليص نفسه من الآفات الملتصقة بظهره.
لقد نجا بفضل مهارات الملكة الرائعة فقط.
انطلق عبر الرمال بسلاسة مثل أي سفينة مدفوع عبر البحر الرمال من خلال مجموعة من الأرجل التي تتلوى بإستمرار.
لو كان لديه عشرة أرواح ، لكان الوحش قد التهمهم جميعًا.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
عندما نظر إليها ، لم تكن سعيدة بهروبهم.
سقطت السهام مثل قطرات المطر بينما غضب الوحش ورمي بنفسه على الكناسين.
سال الدم بإستمرار من قناعها.
اختلطت رائحة العفن مع سحب الرمال.
كل هذه الحركات والجهد زادت جروحها سوءًا.
‘لكن أيها الآله القدير ، لماذا تجعل مثل هذا الرجل يولد في هذه الأراضي المنكوبة؟‘.
“هل انتِ بخير؟“
بسبب القناع على وجهها لم يستطع التمييز.
بسبب القناع على وجهها لم يستطع التمييز.
يبدو أنه وُعد بموت وحشي كأنها مكافأة حتمية لمحاولاته المحمومة للعيش.
كان ردها باردًا لكنه لم يستطع إخفاء ضعفها ” أقلق على نفسك ، لا تعتمد علي لإنقاذ مؤخرتك كل مرة “.
لم يمنع الحجارة المحمولة جواً من رميها باستمرار.
شعر كلاود هوك بالحزن الشديد عندما سأل سؤاله بحسن نية وردت عليه بإزدراء.
كانت هذه عاصفة رملية حقيقية ، ولدت من الطبيعة.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : الأدمة هي أحدى طبقات الجلد وتقع مباشرة تحت البشرة وفوق اللحم وسمكها 2 مم ].
حتى عشرة منه لا يمكن أن يضاهي الملكة الملطخة بالدماء.
كانوا مكتظين بإحكام لدرجة أنهم كانوا يحتكون ببعضهم البعض مثل مجموعة من الشفرات.
سيكون من الصعب عليها كسر الحصار بمفردها ، ستضاعف الصعوبة إذا اضطرت إلى جر كلاود هوك معها.
أشتعل القفاز على يدها.
أمسك كلاود هوك بجلد الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصطف عدد لا يحصى من الأسنان التي تشبه الإبر مثل مطحنة لحم حية.
شعر أنه يقف يترنح من جانب إلى آخر مثل أفعوانية مرعبة.
إذا استمر هذا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فسيتم قتله قريبًا!.
قال كلاود هوك “إذا رأيتِ فرصة للهروب ، أنسي أمري!”.
بالإضافة إلى خطر الانهيار أو الانهيار بسبب الصخور ، يمكن أن تدفعهم الرياح في طريقها.
ردت الملكة “لم أكن أنتظر إذنك“.
ترنح يمينًا ويسارًا في نفس الوقت محاولاً تخليص نفسه من الآفات الملتصقة بظهره.
كان يعلم أنها ستقول شيئًا من هذا القبيل ، لقد فهم شخصيتها الآن.
كل هذه الحركات والجهد زادت جروحها سوءًا.
لكنها كانت لا تزال ضربة له.
اكتشفوا أن رؤوس الأسهم مسمومة ، لكنهم لم يكونوا متأكدين من السموم التي استخدموها.
هذه المرأة اللامبالية والغاضبة ، رثى على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
‘ما زالت تعتقد أنني قطعة من الهراء!‘.
وجد كلاود هوك تلًا محميًا إلى حد ما بصخرة.
فتح كلاود هوك فمه ليقول شيئًا ما ، لكن كلماته انقطعت عندما أخترق سهم صدر الملكة.
حث الكناسين السحالي للتقدم واندفعوا بسرعة لحفرة الرمال.
شهقت وكانت على وشك السقوط.
في هذه الأثناء أحاط به الكناسون الآخرون ، وشرعوا في طعنه بالرماح والسيوف.
“الملكة!”
‘إذا نجونا من هذه المحنة وأصبح صائد شياطين ، فسوف يتفوق علي بالتأكيد!‘.
أمسكها كلاود هوك وغطاها بعباءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته الرياح المحملة بالحجارة مثل عاصفة من الشفرات.
سقطت السهام مثل قطرات المطر بينما غضب الوحش ورمي بنفسه على الكناسين.
ألقى إحدى ذراعي الملكة على كتفه.
ترنح يمينًا ويسارًا في نفس الوقت محاولاً تخليص نفسه من الآفات الملتصقة بظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن مع مهمتها المحكوم عليها بالفشل ، بدا وكأن خطاياها ستذهب معها إلى القبر.
مسحت أذرعه الحادة الأرض أمامه.
قال كلاود هوك “إذا رأيتِ فرصة للهروب ، أنسي أمري!”.
تم قطع أي كناس أو سحلية سيئة الحظ في طريقه مثل الأعشاب ، تم تقطيعهم ونُزعت أحشائهم.
“هل انتِ بخير؟“
لقد أدى ذلك فقط إلى إثارة غضب الكناسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما حملت الرياح العاتية الرمال ، جلبت معها أصوات رنين الأوتار.
أندفع اثنان من العمالقة ذوي الدروع الثقيلة إلى الأمام مثل الثيران المجنونة ، وسقطت مطارق الحرب الضخمة على رأس الوحش.
ألقى إحدى ذراعي الملكة على كتفه.
كانت الضربة قوية بما يكفي لإيقاع المخلوق.
لم تتوقف الملكة أبدًا عن تعذيب الوحش بقوتها.
في هذه الأثناء أحاط به الكناسون الآخرون ، وشرعوا في طعنه بالرماح والسيوف.
إذا أفلت المخلوق وسقط على الرمال ، سيحيط به الكناسون خلال دقيقة.
تك! بك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
كل جرح عانى منه الوحش فُتحت الغدد السامة واندفعت السموم المسببة للتآكل.
على الرغم من أن كلاود هوك قفر من الأراضي القاحلة ، تبخرت الشجاعة من عظامه ، لم يكن جبانًا … ولكن أمام هذا الوحش وقف مذهولًا تمامًا.
أعمى السم المتناثر الكثير من الكناسين ومع ذلك لم يتراجعوا.
أقتربت سحابة بنية معتمة بسرعة.
اندفع العشرات منهم إلى الأمام ، حتى أن بعض الكناسين حاولوا الصعود على ظهر المخلوق.
حتى عشرة منه لا يمكن أن يضاهي الملكة الملطخة بالدماء.
تمسك كلاود هوك بإحكام بالملكة بينما كان يلوح بعصاه بنية قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ من الألم وأندفع للأمام بجنون.
ضرب عنق كناس اقترب منه تاركًا وراءه ينبوعًا من الدم.
لم يخترقوا عباءته الغامضة لكنهم وصلوا إلى جلده.
مات قبل أن يقع على الأرض.
“لن أنجو من العاصفة الرملية ، عليك أن تذهب بمفردك “.
أرجح العصا وضرب كناس آخر بقوة على خوذته لدرجة تطاير الشرار وسقط الكناس بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العاصفة هنا ، ولم يكن لديهم خيار سوى الإنتظار!.
أندفع الوحش العملاق في أي اتجاه محاولًا التحرر من المأزق الذي وجد نفسه فيه.
كانت الضربة قوية بما يكفي لإيقاع المخلوق.
لكن الكناسين كانوا مثل الديدان ، تشبثوا به بغض النظر عن المكان الذي حاول الوحش الجري فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك بالحزن الشديد عندما سأل سؤاله بحسن نية وردت عليه بإزدراء.
لقد قتل كل شيء اقترب منه ، لكنه لم يستطع الصمود إلى الأبد.
وجد كلاود هوك تلًا محميًا إلى حد ما بصخرة.
لم يعلم كلاود هوك عدد إصاباته.
لم تتوقف الملكة أبدًا عن تعذيب الوحش بقوتها.
كان أضعف من أن يستخدم العصا.
في هذه الأثناء أحاط به الكناسون الآخرون ، وشرعوا في طعنه بالرماح والسيوف.
كل ما يمكنه فعله هو التشبث بشدة بالوحش.
يبدو أنه وُعد بموت وحشي كأنها مكافأة حتمية لمحاولاته المحمومة للعيش.
إذا أفلت المخلوق وسقط على الرمال ، سيحيط به الكناسون خلال دقيقة.
“أي نوع من الهراء هذا الذي تتحدثين عنه؟“.
يبدو أنه وُعد بموت وحشي كأنها مكافأة حتمية لمحاولاته المحمومة للعيش.
أمسكت كلاود هوك وقفزت ووقفت على رأس الوحش.
لم يدرك الوحش بسبب هيجانه المجنون أن عدد الكناسين أستمر في الإزدياد.
فتح كلاود هوك فمه ليقول شيئًا ما ، لكن كلماته انقطعت عندما أخترق سهم صدر الملكة.
إذا استمر هذا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فسيتم قتله قريبًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك الوحش بسبب هيجانه المجنون أن عدد الكناسين أستمر في الإزدياد.
مدت الملكة الملطخة بالدماء يدها بضعف ولمست جسد الوحش.
[ المترجم الإنجليزي : [1] أعتقد أن السماكة بين الأَدَمة والرئتين هي بوصة ونصف في المتوسط ، ليس هناك مساحة كبيرة بها ].
أشتعل القفاز على يدها.
لم يخترقوا عباءته الغامضة لكنهم وصلوا إلى جلده.
قاوم الجزء الخارجي من الوحش النيران ، لكن الحرارة كانت تغليه من الداخل حياً.
أقتربت سحابة بنية معتمة بسرعة.
صرخ من الألم وأندفع للأمام بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الموت لدرجة أنه شعر وكأن روحه قد هربت من جسده!.
تم قتل الكناسين بدون توقف وسقط الوحش في بحر من الكناسين من كل الجهات.
وصلت مائة من الرجول الملتوية الشبيهة بالخنجر ذات اللون الأحمر الدموي أمام كلاود هوك.
لم تتوقف الملكة أبدًا عن تعذيب الوحش بقوتها.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
مثل وحش جن جنونه من الألم ، أندفع الوحش الضخم من خلال حصار الأعداء.
يبدو أنه وُعد بموت وحشي كأنها مكافأة حتمية لمحاولاته المحمومة للعيش.
بفضل القوة الساحقة لهذا الوحش ، تحرر كلاود هوك والملكة من الحصار.
ضرب عنق كناس اقترب منه تاركًا وراءه ينبوعًا من الدم.
لقد كان يجهل المدى الذي ركضه وركز فقط على الألم الذي سببته القفازات وأدى إلى تفحم أحشائها.
‘ما زالت تعتقد أنني قطعة من الهراء!‘.
عندما بدأت قوة حياته في التلاشي بسرعة ، أطلقت صرخة بائسة وسقطت على الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلت كل المعارضين وانتهكت قواعد الشياطين وأتت إلى هنا بنفسها وطاردت فريستها.
أخيرًا لم يستطع كلاود هوك ولا الملكة مقاومة موجة الإرهاق التي استهلكتهم.
خرج إلى سماء الأرض القاحلة الشاسعة إلى السماء ، وقال لكل من تجرأ على دخول أراضيها أنه هنا ، كان سيدًا!.
بسبب درعها ، لم يصل السهم إلا إلى الأَدَمة [1].
سقطت السهام مثل قطرات المطر بينما غضب الوحش ورمي بنفسه على الكناسين.
[ المترجم الإنجليزي : [1] أعتقد أن السماكة بين الأَدَمة والرئتين هي بوصة ونصف في المتوسط ، ليس هناك مساحة كبيرة بها ].
لقد كان عرضًا للهيمنة.
[ المترجم : الأدمة هي أحدى طبقات الجلد وتقع مباشرة تحت البشرة وفوق اللحم وسمكها 2 مم ].
دارت بعد إطلاق النبلة السامة ، ملأت الهواء بصفارات مرعبة.
“لن أنجو من العاصفة الرملية ، عليك أن تذهب بمفردك “.
اكتشفوا أن رؤوس الأسهم مسمومة ، لكنهم لم يكونوا متأكدين من السموم التي استخدموها.
تمسك كلاود هوك بإحكام بالملكة بينما كان يلوح بعصاه بنية قاتلة.
لم يكن بإمكان كلاود هوك اللجوء إلا إلى إجراءات الطوارئ ، خلع درع الملكة وساعدها في سحب السهم.
الكتاب الأول – الفصل 52
بدأ جرحها ينزف بغزارة.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس المرعب من قبل.
لم تقاوم الملكة.
كان هذا ميؤوس منه! ، ضاع كل شيء!.
من المحتمل أنها لم تكن لديها القوة لذلك.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
حل الفجر ولكن الشمس لم تغمر الأرض القاحلة بضوءها القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل راكبوهم لإبقائهم تحت السيطرة بينما قام الشخص الذي في المقدمة برفع فأسه في الهواء.
شق كلاود هوك طريقه إلى قمة الكثبان الرملية ونظر إلى حيث التقى الأفق الأصفر والبني بالسماء القذرة بنفس القدر.
مثل وحش جن جنونه من الألم ، أندفع الوحش الضخم من خلال حصار الأعداء.
أقتربت سحابة بنية معتمة بسرعة.
أقتربت سحابة بنية معتمة بسرعة.
كلما اقتربت ، أصبحت الأشياء أكثر قتامة حتى كاد يحل الليل مرة أخرى.
كانت هذه عاصفة رملية حقيقية ، ولدت من الطبيعة.
نشأ كلاود هوك في الأراضي القاحلة ، لذلك كان يعرف بالطبع ما هو هذا.
فتح فم الملكة “أتركني “.
ألقى إحدى ذراعي الملكة على كتفه.
عندما نظر إليها ، لم تكن سعيدة بهروبهم.
“اللعنة! ، هناك عاصفة رملية تأتي نحونا ، علينا أن نجد مكانًا نختبئ فيه وإلا سنموت! “.
أمسكت كلاود هوك وقفزت ووقفت على رأس الوحش.
كانت هذه عاصفة رملية حقيقية ، ولدت من الطبيعة.
حتى الجلد النحاسي والعظم الفولاذي سيتم تحطيمه ، لم يكن لدى كلاود هوك أي من هذه الأشياء.
كانت المنطقة التي غطتها هذه العواصف هائلة ، وكانت قوية.
“اللعنة! ، هناك عاصفة رملية تأتي نحونا ، علينا أن نجد مكانًا نختبئ فيه وإلا سنموت! “.
كانت العواصف شديدة لدرجة أنها ستلقي سيارات كاملة في الهواء.
ألقى إحدى ذراعي الملكة على كتفه.
لقد كانت واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية تدميراً التي يمكن أن يواجهوها!.
الكتاب الأول – الفصل 52
فتح فم الملكة “أتركني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العاصفة هنا ، ولم يكن لديهم خيار سوى الإنتظار!.
“ماذا قلتِ؟“.
سيكون من الصعب عليها كسر الحصار بمفردها ، ستضاعف الصعوبة إذا اضطرت إلى جر كلاود هوك معها.
لأول مرة بدت هذه المرأة القوية وكأنها على استعداد للاستسلام للهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ من الألم وأندفع للأمام بجنون.
“لن أنجو من العاصفة الرملية ، عليك أن تذهب بمفردك “.
“اللعنة! ، هناك عاصفة رملية تأتي نحونا ، علينا أن نجد مكانًا نختبئ فيه وإلا سنموت! “.
لم تكن درامية.
كانت الضربة قوية بما يكفي لإيقاع المخلوق.
سواء كان ذلك جسديًا أو عقليًا ، فقد تجاوزت حدودها منذ فترة طويلة.
وصلت مائة من الرجول الملتوية الشبيهة بالخنجر ذات اللون الأحمر الدموي أمام كلاود هوك.
جروحها وألمها – لم يؤذها أي من ذلك بشدة مثل فشل مهمتها.
“أي نوع من الهراء هذا الذي تتحدثين عنه؟“.
لقد تجاهلت كل المعارضين وانتهكت قواعد الشياطين وأتت إلى هنا بنفسها وطاردت فريستها.
اندفع العشرات منهم إلى الأمام ، حتى أن بعض الكناسين حاولوا الصعود على ظهر المخلوق.
في النهاية لم تلمح حتى وجه الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل جرح عانى منه الوحش فُتحت الغدد السامة واندفعت السموم المسببة للتآكل.
الآن هي تواجه الموت البائس.
كان هذا ميؤوس منه! ، ضاع كل شيء!.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس المرعب من قبل.
حتى في أفضل حالاتها ، لم تكن الملكة مطابقة للشيطان ، ناهيك عن أنه يسيطر على الأراضي القاحلة.
كان يتأرجح على حافة السكين.
الآن مع مهمتها المحكوم عليها بالفشل ، بدا وكأن خطاياها ستذهب معها إلى القبر.
لم يمنع الحجارة المحمولة جواً من رميها باستمرار.
“أي نوع من الهراء هذا الذي تتحدثين عنه؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة اللامبالية والغاضبة ، رثى على نفسه.
رفض كلاود هوك الاعتراف بمناشداتها ورفع الملكة على كتفه.
أقترب منه وأستخدم عباءته لتغطية الملكة من الرمال.
لم تكن ثقيلة ، لكن كانت لديه الرياح والرمل ليحاربهما وهو يتعثر ، وقد تم استنزافه.
ألقى إحدى ذراعي الملكة على كتفه.
بعد عشر دقائق ابتلعتهم العبء الأكبر للعاصفة الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصطف عدد لا يحصى من الأسنان التي تشبه الإبر مثل مطحنة لحم حية.
ضربته الرياح المحملة بالحجارة مثل عاصفة من الشفرات.
تحت ضوء الفجر الخافت تم الكشف عن شكل المخلوق الوحشي.
بالإضافة إلى خطر الانهيار أو الانهيار بسبب الصخور ، يمكن أن تدفعهم الرياح في طريقها.
‘ما زالت تعتقد أنني قطعة من الهراء!‘.
وجد كلاود هوك تلًا محميًا إلى حد ما بصخرة.
ولكن بغض النظر عن ما فعله الوحش ، كانت الملكة مثبتة بجسده مثل المغناطيس.
أقترب منه وأستخدم عباءته لتغطية الملكة من الرمال.
تم ركل أعمدة من الرمال خلفه حيث اندفع بجنون إلى الأمام.
لم يمنع الحجارة المحمولة جواً من رميها باستمرار.
الكناسين الذين كانوا يطاردونهم شهدوا ذلك أيضًا ، شاهدوا المخلوق يقضم فريسته كإمبراطور مهيب لأراضيه.
كانت العاصفة هنا ، ولم يكن لديهم خيار سوى الإنتظار!.
ولكن بغض النظر عن ما فعله الوحش ، كانت الملكة مثبتة بجسده مثل المغناطيس.
في الجزء الخلفي من عقلها ، أعربت الملكة عن اعتقادها بأنها ستموت جنبًا إلى جنب مع قفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : الأدمة هي أحدى طبقات الجلد وتقع مباشرة تحت البشرة وفوق اللحم وسمكها 2 مم ].
وبجهد فتحت عينيها ونظرت إلى وجهه المتسخ.
في الجزء الخلفي من عقلها ، أعربت الملكة عن اعتقادها بأنها ستموت جنبًا إلى جنب مع قفر.
وفجأة لم تجده مقرفًا جدًا.
كانت الضربة قوية بما يكفي لإيقاع المخلوق.
رأت القلق على وجهه ، الخوف ، لكن المهم كان في عينيه – هدوء ، هدوء يعني إنه لن يقبل الموت وسيفعل كل ما في وسعه.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
هذه المثابرة في مواجهة الأوقات الصعبة ، هذا المثابرة التي لا تلين في مواجهة المعاناة ، هذا التحدي عندما بدا العالم كله ضدك – كل هذا كان شيئًا فقط يمكن أن تعلمه الأراضي القاحلة!.
لم يكن بإمكان كلاود هوك اللجوء إلا إلى إجراءات الطوارئ ، خلع درع الملكة وساعدها في سحب السهم.
‘إذا نجونا من هذه المحنة وأصبح صائد شياطين ، فسوف يتفوق علي بالتأكيد!‘.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
‘لكن أيها الآله القدير ، لماذا تجعل مثل هذا الرجل يولد في هذه الأراضي المنكوبة؟‘.
كل ما يمكنه فعله هو التشبث بشدة بالوحش.
[ المترجم : منكوبة أو منطقة كوارث هو مصطلح يطلق على أي منطقة جغرافية متضررة ضرراً بالغاً نتيجة اصابتها بكارثة طبيعية مثل إعصار أو زلزال أو فيضان أو كارثة صناعية أو نتيجة خطأ بشري مثل إشعاع نووي ].
اختلطت رائحة العفن مع سحب الرمال.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ألتوت أكثر من مائة ساق تشبه المنجل ، نهاية الساق ملونة باللون الأحمر القرمزي وحادة كالخناجر.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقاوم الملكة.
لكن الكناسين كانوا مثل الديدان ، تشبثوا به بغض النظر عن المكان الذي حاول الوحش الجري فيه.
لكنها كانت لا تزال ضربة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
