Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيف كايجين 11

البطريرك

البطريرك

الفصل 11: البطريرك

 “كا تشان!” صرخت مامورو عندما اقتحمت ميساكي غرفة العائلة ، وقد اهتزت بشكل واضح ، وأثار جيا ذعرها “هل أنت-“

 كان الظلام قد حل بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيرو من أكاديمية كومونو . بدا مشتتا و لم يختفي غضبه – إذا حدث اي شيء فإن عبوسه قد تعمق – لكنه تفرق ، كان ذلك فقط عندما سار متجاوزًا الدوجو ورأى مامورو يتدرب ، بدا أنه يتذكر تهديده من قبل.

 “الصباح ، ميساكي” نظرة واحدة من سيتسوكو أخبرت ميساكي أنها كانت تعرف بالفعل قرار تاكاشي – وفهمت كم سيكون كارثيًا “اسمعي ، أنا -“

 “هل أنت جاهز يا بني؟” سأل .

 فبدلاً من الضغط ، اتكأت على الدرابزين ودرسته . ربما لم تحب تاكيرو أبدًا ، لكنه سحرها ، بنفس الطريقة التي كان الثيونايت الأقوياء يسحرونها بها . لهذا السبب ، عندما أخبرها والداها أنها ستتزوج ماتسودا ، اعتقدت أنها قد تكبر لتحبه . قد ينمو الحب من الرهبة . لكن بعد كل هذه السنوات ، ما زالت ميساكي تدرس زوجها بالطريقة التي يدرس بها المرء حيوانًا من بعيد . باحثة ، باحثة عن التفاهم أو اساس له , لم تستسلم في العثور على اتصال ابدا .

 قال مامورو بابتسامة صغيرة: “نعم ، تو-سما”. بقدر ما كان مرهقًا ، فقد كان كتفيه مسترخيين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لماذا يرنها الفيناوو الآن؟” سأل مامورو “هل هناك عاصفة؟”

 جلسو ميساكي عند مدخل الدوجو لمشاهدة القتال ، وجلس إيزومو على وركها .

 هيوري ربت على حقيبتها . “سأعود بحلول الأسبوع المقبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 في ومضة ، كان كيوغيتسو خارج غمده.

 قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية

مع استرخاء عضلاته ، استجاب مامورو بنفس السرعة ، وسحب الكاتانا الخاصة به في موقف دفاعي مثالي . ارتطم السيفان ببعضهما البعض ، امتص مامورو الصدمة واعادها بقطع نظيف ، خدش الجزء الأمامي من كيمونو والده – و في جزء من الثانية توقف نصل تاكيرو عند رقبته.

 “سيتسوكو سان!” لهثت هيوري “كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء غير المحترمة لزوجك؟”

 أخذ تاكيرو خطوتين محسوبتين إلى الخلف ، ونظر إلى الأسفل في الجزء الأمامي من الكيمونو الخاص به ونطق بكلمة “هممم” ، قبل أن يرفع عينيه إلى مامورو.

 “سيتسوكو سان!” اتسعت عيون هيوري الشبيهة بعيني الغزال في رعب . “لا يجب أن تتحدثي بهذه الطريقة عن زوجك!”

 قال “مرة أخرى”

 “ما الذي أراد تاكاشي نيي سما التحدث إليك عنه؟”

 هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .

 “أنا سأخذ اولادك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كانت الضربة طويلة وشرسة ، وكان كلا الرجلين يكسبان ويفقدان الافضلية بأسرع ما يمكن أن تتبعه عيون ميساكي.

 ركعت ميساكي أمام زوجها وترجمت الرسالة بصوت عالٍ استمع تاكيرو بدون تعبير.

 أخيرًا ، تسببت ضربة كيوجيتسو الوحشية بشكل خاص في تعثر مامورو. وبدلاً من الضغط من أجل النهاية ، تراجع تاكيرو. استعاد مامورو قدرته في خطوة واحدة وعاد إلى موقفه القتالي.

 “سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “

 للحظة من السكون ، حدق الأب والابن في بعضهما البعض.

 ضرب تاكاشي راحة يده على الطاولة بقوة لدرجة أن ميساكي قفزت “قلت اشرب “

 كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هل حظيت بيوم جيد يا تاكيرو ساما؟” سألت بهدوء.

 ولكن بدلاً من الهجوم مرة أخرى ، أعطى تاكيرو إيماءة وقال “جيد”

 “أنت بحاجة إلى سماع هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “جيد؟”

 ……

 “نعم . تم رفضك”

 قالت سيتسوكو: “تاكيرو ليس المشتكي الكبير ، لكنه في الحقيقة لم يحب التدريس في كومونو”

 “حقا؟” بدا مامورو محبطًا تقريبًا “لم تقم -“

 “سآخذ أبنائي وأسافر – إلى إيشيهاما لزيارة والدي” ، قررت بينما كانت الكلمات تخرج من فمها

 ادخل تاكيرو اوج القمر في غمده بشراسة جعلت مامورو يتراجع “قلت أنك مطرود”

 “ماذا ؟”

 في تلك الليلة ، لم يكن تاكيرو في غرفة النوم أو في مكتبه ، وجدته ميساكي واقفًا على السطح الأمامي .

 تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “رياح”

 لم تستطع ميساكي إيقاف الضحكة المذهلة من الهروب منها “داي-سان ، ربما ، لكن تاكيرو …” لم يستطع تاكيرو أن يخرج من كيس ورقي ، كادت أن تقول بصوت عالٍ. أنت بحاجة إلى الجرأة للقيادة

 نظرت ميساكي من حولهم ، كان النسيم خفيفًا وكانت الأغصان العارية هادئة . “هنا؟”

 تم اتخاذ قرارها

 أوضح تاكيرو: “في البحر”

 انبهرت جيا ميساكي بداخلها ، مدركة أن عليها القفز إلى العمل ، غير متأكد من الطريق الذي يجب أن تسلكه.

 كانت ميساكي ذات عيون وأذنين حريصتين ، لكن حواسها لم تكن قريبة من حواس زوجها . يمكن أن يشعر تاكيرو بقطرة ندى تنزلق من على ورقة من العشب في منتصف الطريق عبر القرية – ويقطعها إلى نصفين قبل أن تصل إلى الأرض . إذا شعر بشيء أكثر من تيارات الهواء الطبيعية التي تزعج المحيط ، فهذا ليس شيئًا سيناقشه مع زوجته . كان سيقول أن هذا النوع من الأشياء لم يكن من شؤون المرأة .

 قالت بهدوء: “أرجوك يا تاكيرو سما ، اجلس”

 فبدلاً من الضغط ، اتكأت على الدرابزين ودرسته . ربما لم تحب تاكيرو أبدًا ، لكنه سحرها ، بنفس الطريقة التي كان الثيونايت الأقوياء يسحرونها بها . لهذا السبب ، عندما أخبرها والداها أنها ستتزوج ماتسودا ، اعتقدت أنها قد تكبر لتحبه . قد ينمو الحب من الرهبة . لكن بعد كل هذه السنوات ، ما زالت ميساكي تدرس زوجها بالطريقة التي يدرس بها المرء حيوانًا من بعيد . باحثة ، باحثة عن التفاهم أو اساس له , لم تستسلم في العثور على اتصال ابدا .

 كان الظلام قد حل بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيرو من أكاديمية كومونو . بدا مشتتا و لم يختفي غضبه – إذا حدث اي شيء فإن عبوسه قد تعمق – لكنه تفرق ، كان ذلك فقط عندما سار متجاوزًا الدوجو ورأى مامورو يتدرب ، بدا أنه يتذكر تهديده من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .

 

 السلاح المثالي

 “سيتسوكو سان!” صفقت هيوري كلتا يديها على فمها واحمر خجلاً بشدة ، كانت ميساكي خائفة من أنها قد تفقد الوعي من كل الدم المتدفق إلى رأسها .

 مثل كل الرجال في تاكايوبي ، كان يطول شعره ويربطه من على وجهه ، بينما كان تاكاشي قد بدأ للتو في إظهار التجاعيد من مزيج بشري من الابتسام والليالي التي لا تنام ، كان وجه تاكيرو يحمل القليل من التجاعيد ، لم يكن الأمر أنه بدا شابًا – ربما كان الشباب بمثابة وصف أفضل. اعتقدت ميساكي أنه عندما تكبر وتذبل ، سيبدو تاكيرو تمامًا كما هو الآن ، إله الجليد.

 لكن الصوت التالي الذي ضرب أذنيها لم يكن قصفًا مريضًا للجليد عبر العظام . كان قرع الجرس الشيء التالي الذي شعرت به لم يكن جليدًا صلبًا عبر بطنها ، بل لمسة النسيم الرقيقة على خدها ، اغمى عليها من الخوف ، لكنها حية بشكل واضح وفي لحظة انجرفت كل من جيا ميساكي ، وتاكيرو ، وتاكاشي ، ومامورو بعيدًا شيء أجنبي – شيء أخف وأسرع ، والاكثر من كل هذا قوي.

 كان هذا الفكر يجعل المرأة العادية غير آمنة ، لكن ميساكي تشك في أن العمر سيؤثر على مكانتها مع زوجها. لم يكن أبدًا مهتمًا بشكل خاص بمظهرها. في وقت مبكر أساء لها كانت هناك بعض الصفات التي كانت تعلم أن زوجها ماتسودا لن يقدرها أبدًا – مهارتها في المبارزة ، ومهاراتها في الكيمياء ، وتقاربها للغات الأجنبية – ولكن كان من المفترض أن يهتم الرجل بكون زوجته جميلة على الرغم من كل عاداتها الغريبة والرجولية ، كانت لا تزال امرأة ، وما زال يجرح كبريائها أن تعتقد أن زوجها لم يجدها مرغوبة – كان ذلك حتى خطر ببالها أنه إذا أرادها تاكيرو ، فسيقوم بلمسها في كثير من الأحيان. وكانت راضية عن جعله يحتفظ بتلك الأيدي المتجمدة لنفسه.

 نامي ، لا تجعلي هذا آخر اتصال لنا

 بينما كانت عيناها تنظران إلى ايديها ، أدركت ميساكي أنهما تم تثبيتهما بإحكام إلى حد ما على الدرابزين الخشبي ، أصيبت برضوض في مفاصل الأصابع ، وتم تذكيرها فجأة بقبضات مامورو الدامية المشدودة بقوة على ركبتيه ، لفترة طويلة كانت تعتقد أن ماتسودا تاكيرو كان جليدًا اكثر من كونه الإنسان ، لكنه كان مختلفًا اليوم . لم تكن قد رأته يضرب مامورو بهذه القوة من قبل . هل من الممكن أن تكون هناك شقوق في الجليد؟

 غوانغ يا لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “هل حظيت بيوم جيد يا تاكيرو ساما؟” سألت بهدوء.

 عزيزتي ميساكي ،

 أطلق الخشب صرير احتجاج تحت قبضته “ليس حقا “

 ربما كان عليها أن تشعر بالامتنان لأنه بعد عقد من الزمن ، وثق زوجها أخيرًا بها بما يكفي لإعطائها رسالة أجنبية دون النظر إليها أولاً ، لكن عندما بحثت في قلبها الصغير المر عن نقطة امتنان ، خرجت فارغة

 “ما الذي أراد تاكاشي نيي سما التحدث إليك عنه؟”

 “صباح الخير ميساكي!” استقبلها تاكاشي كما لو أنه ليس هناك ما هو خطأ .

 كثيرًا ما طلب منها زوجها إبعاد أنفها عن “شؤون الرجال” ، لذلك لم تكن تتوقع حقًا إجابة . للحظة بدا وكأنه سيوبخها على هذا السؤال ، لكنه قال بعد ذلك بصرامة ، “إنه يريدني أن أترك وظيفتي في مكتب العمدة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  انكسر جليد ميساكي . هدد قلبها بالخفقان في صدرها كان تاكاشي هنا . كان تاكاشي هنا . لقد غير كل شيء . إذا كانت فرصها ضد سيد ماتسودا واحد ضئيلة ، فإن فرصها ضد اثنين كانت منعدمة .

 “ماذا؟” لم تستطع ميساكي إبعاد المفاجأة أو الغضب عن صوتها . “لماذا؟”

 قال تاكاشي: “أعط الطفل لأمك ، أيها الصبي”. “تعال واجلس معنا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “يريدني أن أدرس القتال في المدرسة “

 “سيكون في هنا في غضون سيرة”

 قالت ميساكي: “لكن كومونو لديها بالفعل مدرب سيف” “لديهم داي سان”

 “إنه شاب الآن عليه ان يجلس مع الرجال “

 “نيي سما سيجعل داي مدربًا بدوام جزئي . يقول إن داي لطيف للغاية مع الطلاب . إنه قلق من أن المعيار آخذ في الانخفاض “

 فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم

 “ماذا ؟”

 “بالطبع هو كذلك! هيوري صديقتي “

 كان هذا غير صحيح بشكل واضح . استطاعت ميساكي أن تقول من المرات القليلة التي شاهدت فيها يوكينو داي وهو يعلم أنه كان مدربًا بارعًا مثله مثل المبارز ، ربما لم يكن قادرًا على الفوز في معركة جيا لجيا مع أحد الإخوة ماتسودا ، ولكن فيما يتعلق بنقل المعرفة ، كان افضل بكثير من تاكيرو .

{حياة ما بعد الموت}

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كانت تعرف بالضبط سبب رغبة تاكاشي في عودة شقيقه الأصغر إلى كومونو وكان الأمر أنانيًا تمامًا . تاكاشي لم يكن مقطوعا للعمل الإداري . لقد تولى منصب مدير المدرسة لأن والده و جده كانا يشغلان المنصب قبله ، وليس لأنه كان لديه أي رغبة في إدارة المدرسة . عندما عمل تاكيرو معه في كومونو ، اعتمد تاكاشي بشدة على شعور أخيه الأصغر بالتنظيم والمهنية ، يمكن أن ترى ميساكي سبب رغبته في عودة تاكيرو – لكن هذا لن يجعله قرارًا جيدًا .

 احتجت ميساكي على ذلك قائلة: “لقد كانت صديقة مقربة”

 “وما الذي يفترض أن يفعله داي سان؟” طالبت “لديه زوجة وطفل صغير في المنزل .كيف سيدعمهم براتب بدوام جزئي؟ “

 قال تاكيرو ببرود: “هذا ليس مصدر قلق أخي ، ولا يخصك”

 قال تاكيرو ببرود: “هذا ليس مصدر قلق أخي ، ولا يخصك”

 “اعذريني؟”

 “بالطبع هو كذلك! هيوري صديقتي “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ظهر سيتسوكو عند الباب “ماذا يحدث هنا؟”

 “ليس مكانك أن تنتقدي رب الأسرة “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ليس لديك معارف هناك من قد يكون قد أرسل هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قضمت ميساكي كبريائها ، كما فعلت لسنوات عديدة . “أنت على حق . اعترفت ، “ليس الأمر كذلك” ، “لكن هل لا يُسمح لي بالقلق بشأن سعادة صديقتي … وسعادة زوجي؟”

 انحطت تحت ذراعه ، اندفعت نحو الباب ، لكنه كان أسرع . عرف ميساكي في اللحظة التي انغلقت فيها قبضته المتورمة حول معصمها أنها لن تكون قادرة على الالتواء بحرية ، لكنها لم تنفد من دفاعاتها

 “سعادة؟” لم تكن نبرة تاكيرو تخمل مرارة بقدر ما كانت تحمل الحيرة “ما علاقة أي من هذا بالسعادة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  صديقتك المخلصو ،

 “أنت تحب عملك في قاعة القرية . أنت تحب تنظيم الأرقام ” ربما كان الحب كلمة قوية . تشير جميع الأدلة إلى أن تاكيرو كان غير قادر على الحب – لكن المرات الوحيدة التي تذكرت فيها ميساكي أن قلبه متحركًا عندما تحدث عن عمله في مكتب رئيس البلدية ، كانت عادة أشياء مملة بشكل مخدر للعقل مثل إدارة الميزانية ، ولكن يبدو أنها تمنحه الرضا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.

 “بالتأكيد يمكنك إقناعه بخلاف ذلك”

 “ميساكي ، ما الذي يحدث هنا بحق دونا؟” طالب تاكاشي “لماذا تم إغلاق باب مكتب اخي الخاص؟ لماذا الجميع في حالة ذعر؟ “

 قال تاكيرو: “طلبت منه إعادة النظر”.”لقد اتخذ قراره .”

 قال تاكيرو دون أن يكلف نفسه عناء تحية أي من النساء: “لم أكن أدرك أنه سيكون لدينا شركة”.”لماذا ولد كوانغ في منزلنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا يزال بإمكانك قول” لا “

 كان الظلام قد حل بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيرو من أكاديمية كومونو . بدا مشتتا و لم يختفي غضبه – إذا حدث اي شيء فإن عبوسه قد تعمق – لكنه تفرق ، كان ذلك فقط عندما سار متجاوزًا الدوجو ورأى مامورو يتدرب ، بدا أنه يتذكر تهديده من قبل.

 ألقى تاكيرو نظرة على ميساكي – بدا وكأنه يفكر في جعلها ملتزمة “أخي هو رئيس هذا المنزل . ليس مكاني ان استجوبه ، وهو بالتأكيد ليس مكانك “

 قال تاكاشي ، مشيرًا إياه إلى الطاولة: “تعال يا مامورو” ”تناول مشروب معنا . ها انت ذا … “ابتسم بينما جثا مامورو على ركبتيه بيده اليسرى . “انظر لحالك . انظر إلى الطول الذي حصلت عليه . أنت تكبر لتصبح رجلًا رائعًا ، أليس كذلك؟ “

 “لكنك …” لقد حاضرت للتو مامورو عن عدم كونه قويًا بما يكفي للقتال من خلال شكه . سوف تضرب ابنك على الأرض ، لكن لا يمكن أن تتضايق للقتال من أجل نفسك؟

 لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .

 “ما هذا يا امرأة؟” انكسر تاكيرو ، وأدركت ميساكي أنه ليس لديها خيار سوى التراجع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “حقا؟” بدأ قلب ميساكي يخفق بشكل أسرع. كان تاكيرو غير راضٍ عنها بالفعل ؛ آخر شيء تحتاجه الآن هو أن يكتشف شخص ما أنها كانت في دوجو تضع يديها على أسلحته. وإذا كانت هيوري الساذجة هي التي امسكتها ، فهي لا تعتقد أن كبريائها يمكن أن يأخذها.

 “أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “

 تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها

 ……

يو معاكم المترجم نيرو حبيت اقلكم اسف عاى التاخير واعدكم رح اعوضكم عن قريب (نشاله بربي)

 إذا كان تاكيرو لا يزال غاضبًا في اليوم التالي ، فإنه لم يُظهر استياءه أكثر مما أظهرته ميساكي . عند الإفطار ، قدمت له الشاي بابتسامتها المعتادة وتقبلها بلامبالاة معتادة .

 “ماذا؟” لم تستطع ميساكي إبعاد المفاجأة أو الغضب عن صوتها . “لماذا؟”

 “صباح الخير ميساكي!” استقبلها تاكاشي كما لو أنه ليس هناك ما هو خطأ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “

 “صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .

 قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا شاي ، ميساكي” دفع الكأس بعيدا “هذا يوم للاحتفال”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل

 “أوه ، أم … لماذا؟”

 “ماذا ؟”

 “ماذا ؟ لم يخبرك؟ أنت لم تخبرها ، تاكيرو كون؟ ” نظر إلى أخيه “تاكيرو سيعود للتدريس في أكاديمية كومونو!”

 قالت بصراحة: “أنا لا أعرف”

 “أوه ، نعم ، لقد ذكر ذلك ، نيي سما” قامت ميساكي بشد وجهها إلى وضع الابتسام “إنها أخبار رائعة . نحن ممتنون جدا “

 قالت ميساكي: “حسنًا ، هناك فرق بين أن تكون جيدًا في القتال وأن تكون رائعًا في تدريسه” يفضل تاكيرو ساما أن يكون خلف مكتب يقوم بالأعمال الورقية بدلاً من تدريس الطلاب . لهذا السبب يريده تاكاشي-سما حقًا ، لمساعدته في العمل الإداري الذي يكرهه كثيرًا “

 “كما ترى ، هذا يوم سعيد!” ابتهج تاكاشي “اليوم ، نشرب!”

 قال ميساكي: “يمكنك أن تأتي معنا إذا أردت ، لكنني سآخذعم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل

 “ماذا ؟”

 قال ميساكي: “بالطبع”.”سأذهب للحصول على بعض الساكي .”

 “ماذا ؟ والى اين اذهب؟ “

 عندما تراجعت إلى المطبخ ، كانت سيتسوكو هناك تغرف حساء ميسو الذي أعدته ميساكي في أوعية .

 انحطت تحت ذراعه ، اندفعت نحو الباب ، لكنه كان أسرع . عرف ميساكي في اللحظة التي انغلقت فيها قبضته المتورمة حول معصمها أنها لن تكون قادرة على الالتواء بحرية ، لكنها لم تنفد من دفاعاتها

 ما الذي يجري؟ أرادت ميساكي اغتنام اللحظة فور رؤيتها لها . ما خطب زوجك بحق الجحيم؟

 كانت منغمسة في قلقها الخاص لدرجة أنها لم تشعر حتى بدوامة نياما تاكاشي وهي تدخل المجمع

 بعد لحظة ، أدركت كم كان ذلك غير عادل وأرادت أن تصفع نفسها . قد تكون علاقة سيتسوكو بزوجها أفضل من معظم النساء ، لكنها لم تستطع السيطرة على ما فعله في العمل . قراراته لم تكن لها .

 “شكرا” ، تنفست ميساكي بينما السائل يحترق في حلقها بعمق في صدرها “كنت بحاجة أن-“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت: “صباح الخير ، سيتسوكو”

 “ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر

 “الصباح ، ميساكي” نظرة واحدة من سيتسوكو أخبرت ميساكي أنها كانت تعرف بالفعل قرار تاكاشي – وفهمت كم سيكون كارثيًا “اسمعي ، أنا -“

 “ماتسودا دونو ، ما هذا؟ هل سمعت شيئا-“

 “كا تشان ، أنا جائع!” ناغاسا اشتكى وشد على لباس ميساكي .

 “نعم . تم رفضك”

 “اجلس ” أومأت ميساكي برأسها إلى طاولة المطبخ ، حيث كانت هي وسيتسوكو والصغار يأكلون كلما كان الرجال يستخدمون الطاولة الرئيسية . “سأحضر لك بعض الأرز بمجرد أن -“

 “لا أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث عن داي سان” ، قالت ميساكي وسارعت في تغيير الموضوع. “امم – هيوري تشان ، لن يكون لديك أي خيط أزرق داكن احتياطي؟”

 “كا تشان ،” وضع مامورو رأسه في المطبخ “إزومو يبكي . أوه” نظر إلى الوراء من فوق كتفه “وكذلك أيومي”

 …… ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت سيتسوكو: “انتظر دينما(لحظة)” بينما كانت تساعد ميساكي في تحميل صينية بها أرز وحساء وساكي من أجل الرجال “سأخذ هذا لهم “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أوه – نعم ، ماتسودا دونو” سارعت هيوري لجمع أغراضها قبل أن تترك نفسها خارج الغرفة

 “ميي-سااا-كيي!” تاكاشي غنى من الغرفة الأخرى “أين الساااا-كيي؟”

 غزل رأس ميساكي “أنا …”الكلمات لن تأتي

 “قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها

 “نعم . تم رفضك”

 “اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.

 “كان من الغريب أن أقول كان يقصد أن يخبرنا بشيء “.

 “ماذا ؟ لا ، سيتسوكو — لا أستطيع — “

 كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أنت تحتاجينه”

 خارج أسطورة محرّكي الدمى ، كان من المستحيل على الجيكاكا السيطرة على كمية كبيرة من الدم داخل جسم شخص آخر. لم يكن هناك مكان كانت فيه نياما الثيونايت أقوى مما كانت عليه في عروقهم . لكن ما تعلمه تسوسانوس منذ قرون هو أن كمية ضئيلة من الدم ، تم التلاعب بها بدقة بالغة ، يمكن أن تكون السلاح الأكثر فتكًا على الإطلاق.

 “حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها

 “أنت بحاجة إلى سماع هذا.”

 “فتاة مطيعة ” ابتسمت سيتسوكو بينما كانت ميساكي تغلق عينيها وتبتلع النار

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “نعم ، كا تشان؟”

 “شكرا” ، تنفست ميساكي بينما السائل يحترق في حلقها بعمق في صدرها “كنت بحاجة أن-“

 قال ميساكي: “يمكنك أن تأتي معنا إذا أردت ، لكنني سآخذعم”

 “أنا أعرف” ضربتها سيتسوكو على ظهرها وهرعت لتفقد الاطفال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “هل هذا مامورو هناك؟” سأل تاكاشي ، مائلًا للنظر في المطبخ بينما تضع ميساكي الحساء والأرز أمامه “مرحبًا يا مامورو! اخرج لهنا!”

 تجاهلت ميساكي تعليق زوجها “يا لي تعرف ، وبغض النظر عما تعتقده ، فإنها لن تكذب علي . ليس عن هذا. أتفهم ما إذا كنت لا تريد أن تأخذ كلمة امرأة من رانجا، لكنها ليست هي فقط . كما حذرنا كازو – اللورد تسوسانو – بطريقته الخاصة “.

 “لماذا؟” سأل تاكيرو بصلابة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ضحك تاكاشي ، “أنت تنظر إلي وكأنني مجنون ، لكنني جاد. الفتيات صنعن لوقت السلم ، يمكن للفتاة أن تزدهر في زمن السلم . يريحني أن أعتقد أن أيومي الصغيرة لن تضطر إلى تحمل كل هذا الهراء . تدرب حتى تنزف ، فقط لتترك في غمد حتى تصدأ … “

 “إنه شاب الآن عليه ان يجلس مع الرجال “

 خارج أسطورة محرّكي الدمى ، كان من المستحيل على الجيكاكا السيطرة على كمية كبيرة من الدم داخل جسم شخص آخر. لم يكن هناك مكان كانت فيه نياما الثيونايت أقوى مما كانت عليه في عروقهم . لكن ما تعلمه تسوسانوس منذ قرون هو أن كمية ضئيلة من الدم ، تم التلاعب بها بدقة بالغة ، يمكن أن تكون السلاح الأكثر فتكًا على الإطلاق.

 قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”

 “أوه. لكن – لم يتدرب داي مع زوجك منذ شهور … “كان من المعروف أن داي كان أحد المبارزين القلائل الذين تمكنوا من عبور دفاع تاكيرو باستخدام كاتانا الفولاذية. “إذن ، من فعل ذلك بالكيمونو؟”

 “أنت مستاء لأنه أفضل منك . ميساكي اذهبي وأخبري مامورو أن يأتي إلى هنا – واجلبي له بعض الساكي “

 كان غوانغ اسم عائلة شائع عبر ناميندوغو. كان هناك العديد من غوانغ في شمال كايجن كما هو الحال في أي مكان آخر في رانجا ، ولكن ، “يا-لي هي من رانجا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال تاكيرو: “لا حاجة”. “يمكنه الحصول على خاصتي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أنا أعرف” بقيت ميساكي على ركبتيها ، على أمل أنها إذا حافظت على أعصابها وتحدثت بهدوء ، يمكنها أن تجعله يرى السبب “أنتم والرجال الآخرون هنا مقاتلون عظماء ، لكنكم لستم جيشًا . شبه الجزيرة هذه ليست مركز قوة الثيونيت ، فقد كانت آخر مرة يهاجم فيها الرانجينين “

 لم يكن ميساكي متأكدًا أبدًا مما إذا كان تاكيرو رفض الشرب لأنه كان قلقًا بشأن تبلد حواسه أو مجرد قدرته على العبوس ، اليوم ربما كانت مجرد طريقته الصغيرة في إهانة أخيه .

 قالت سيتسوكو: “لدى تاكيرو هؤلاء النبلاء الأذكياء في قراءة الكتب ، وهذا أكثر مما أستطيع أن أقوله عن رجلي المسكين “.

 “لا لا . قال تاكاشي : “لا تكن عصا في الوحل” ، “اشربه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قضمت ميساكي كبريائها ، كما فعلت لسنوات عديدة . “أنت على حق . اعترفت ، “ليس الأمر كذلك” ، “لكن هل لا يُسمح لي بالقلق بشأن سعادة صديقتي … وسعادة زوجي؟”

 “نيي-ساما ، ما زلنا في الظهيرة حتى الآن”

 “همم” صاح تاكيرو ، ثم وجه نظرته الباردة إلى هيوري “وأنت … ألا يجب أن تعود إلى المنزل وتحضر العشاء لزوجك؟”

 ضرب تاكاشي راحة يده على الطاولة بقوة لدرجة أن ميساكي قفزت “قلت اشرب “

 “لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 نظر تاكيرو إلى أخيه الأكبر وظنت ميساكي للحظة أنه سيعترض . أرادت منه ان يفعل . أخفض بصره وشرب بالكوب في جرعة واحدة

 “أنا سأخذ اولادك.”

 “ها أنت يا أخي الصغير!” صفق تاكاشي على كتفه .

 “هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب

 استدارت ميساكي وهي تشد فكها لتغادر . قبل أن تصل إلى المطبخ ، ظهر مامورو في المدخل وهو يحمل إيزومو “هل طلبتني يا عمي؟”

 ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه

 قال تاكاشي: “أعط الطفل لأمك ، أيها الصبي”. “تعال واجلس معنا”

 “نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها

 “شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”

 “هي تعرف من هو زوجك ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ماذا؟”

 “هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب

 “سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “

 السلاح المثالي

 قال تاكاشي ، مشيرًا إياه إلى الطاولة: “تعال يا مامورو” ”تناول مشروب معنا . ها انت ذا … “ابتسم بينما جثا مامورو على ركبتيه بيده اليسرى . “انظر لحالك . انظر إلى الطول الذي حصلت عليه . أنت تكبر لتصبح رجلًا رائعًا ، أليس كذلك؟ “

 “لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “

 لم يبد مامورو متأكدًا من كيفية الرد “أممم – أتمنى ذلك يا عمي”

 “لن أكون بعيدة عنك” ، عادت ميساكي نحو القاعة “هناك شيء واحد آخر أحتاج إلى الاهتمام به”

 “شاب جيد” ، قال تاكاشي متأملًا بينما تراجعت ميساكي لتهدئة إيزومو . “يجب أن تجعل والدك فخوراً للغاية”

 كان هذا الفكر يجعل المرأة العادية غير آمنة ، لكن ميساكي تشك في أن العمر سيؤثر على مكانتها مع زوجها. لم يكن أبدًا مهتمًا بشكل خاص بمظهرها. في وقت مبكر أساء لها كانت هناك بعض الصفات التي كانت تعلم أن زوجها ماتسودا لن يقدرها أبدًا – مهارتها في المبارزة ، ومهاراتها في الكيمياء ، وتقاربها للغات الأجنبية – ولكن كان من المفترض أن يهتم الرجل بكون زوجته جميلة على الرغم من كل عاداتها الغريبة والرجولية ، كانت لا تزال امرأة ، وما زال يجرح كبريائها أن تعتقد أن زوجها لم يجدها مرغوبة – كان ذلك حتى خطر ببالها أنه إذا أرادها تاكيرو ، فسيقوم بلمسها في كثير من الأحيان. وكانت راضية عن جعله يحتفظ بتلك الأيدي المتجمدة لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال مامورو بصوت غير مرتاح: “آمل أن أكون يومًا ما” “لا أعتقد أنني كسبت -“

 “بصراحة ، ليس لدي أي فكرة عن من هو هذا.”

 “أوه ، ستكسب فخر والدك” – كان هناك طقطقة بينما كان تاكاشي يسكب لنفسه أكثر – “أو تقضي بقية حياتك في المحاولة ، كما فعل خو ، كما فعل شيخنا العجوز ، مثل شيخه قبله . سوف تنمو وتتدرب وتنمو وتتدرب بكل روحك حتى تجلس يومًا ما خلف مكتب كومونو وتتساءل لماذا بحق الجحيم قضيت كل هذا الوقت لتصبح مقاتلًا قويًا . إذن هل يمكن أن تتصارع مع الجداول الزمنية واستمارات التسجيل؟ لذا يمكنك أن تمرر كل هذا الهراء الممل إلى ابنك؟ “

 قالت ميساكي: “حسنًا ، هناك فرق بين أن تكون جيدًا في القتال وأن تكون رائعًا في تدريسه” يفضل تاكيرو ساما أن يكون خلف مكتب يقوم بالأعمال الورقية بدلاً من تدريس الطلاب . لهذا السبب يريده تاكاشي-سما حقًا ، لمساعدته في العمل الإداري الذي يكرهه كثيرًا “

 “نيي سما” كان صوت تاكيرو صارمًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر “من فضلك لا تتحدث بهذه الطريقة عن إرث عائلتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هل هذا مامورو هناك؟” سأل تاكاشي ، مائلًا للنظر في المطبخ بينما تضع ميساكي الحساء والأرز أمامه “مرحبًا يا مامورو! اخرج لهنا!”

 “اهدئ ، تاكيرو كون . لم أكن أتحدث إليكم . سأخبرك بشيء ما مامورو كون – “استراحة لجرعة عميقة -” أنا سعيد لأن لدي طفلة صغيرة “

 استدارت ميساكي وهي تشد فكها لتغادر . قبل أن تصل إلى المطبخ ، ظهر مامورو في المدخل وهو يحمل إيزومو “هل طلبتني يا عمي؟”

 كان هناك صمت مشوش

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال مامورو بصوت غير مرتاح: “آمل أن أكون يومًا ما” “لا أعتقد أنني كسبت -“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ضحك تاكاشي ، “أنت تنظر إلي وكأنني مجنون ، لكنني جاد. الفتيات صنعن لوقت السلم ، يمكن للفتاة أن تزدهر في زمن السلم . يريحني أن أعتقد أن أيومي الصغيرة لن تضطر إلى تحمل كل هذا الهراء . تدرب حتى تنزف ، فقط لتترك في غمد حتى تصدأ … “

 “شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”

 “أنا – لست متأكدًا من أنني أفهمك ، عمي”

 لأول مرة في ذلك اليوم ، وجدت ميساكي نفسها تبتسم “هو ليس الماهر” حملت كيمونو مامورو من نفس اليوم ، والذي تم تقطيعه إلى حد أنه بالكاد كان متماسكًا.

 “أتمنى ألا تفعل ذلك أبدًا . أنت مشرق للغاية بحيث لا تصدأ ” أطلق تاكاشي تنهيدة كادت ةن تسمى أنين “لقد كنت مشرقًا أيضًا ، مرة واحدة ، كما تعلم”

 نظرت ميساكي دون خوف . لقد مر وقت طويل منذ أن كانت لديها الشجاعة للقتال من أجل شيء ما . إذا لم تستطع القتال من أجل أطفالها ، فمن تكون؟ ماذا أصبحت؟

 “عمي-“

 لم يدم المسكين تشول هي عادة أكثر من واتي في دوجو قبل أن يكون مرهقًا جدًا لرفع البوكن الخاص به ، وكان الاثنان يتراجعان إلى غرفة العائلة ليتدربوا عن مفردات كايجينجوا حتى تصبح السماء مظلمة ، كانت هذه هي الطريقة التي قضى بها الأولاد معظم إجازتهم في منتصف الشتاء .

 قال تاكاشي فجأة “هذا كلام كاف”. “تناول مشروبًا ، يا ابن أخي”

 نظرت ميساكي إلى ما تحيكه ، سعيدة لأنها لم تختر التعبير عن أي من أفكارها بشأن تاكيرو ، لم تكن تريد أن تصاب هيوري المسكينة بنوبة قلبية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان هناك وقفة ، جرعة مضنية ، وانفجر تاكاشي ضاحكًا. “أوه ، مامورو كون! يجب أن ترى وجهك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال تاكيرو: “لا حاجة”. “يمكنه الحصول على خاصتي”

 …… ..

 “كا تشان ،” وضع مامورو رأسه في المطبخ “إزومو يبكي . أوه” نظر إلى الوراء من فوق كتفه “وكذلك أيومي”

 وعدت سيتسوكو ميساكي وهيوري في وقت لاحق ، “سأتحدث معه من اجلكما ، فقط ليس الآن ، أعتقد أنني سأنتظر حتى يصبح يتصفى رأسه “.

 “لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “

 استقرت النساء الثلاث للتو في لحظة سلام نادرة . كان مامورو يدرس في الغرفة المجاورة مع كوانغ تشول هي . كان هيروشي وناغاسا وريوتا يتدافعون على الأرض جنبًا إلى جنب مع الأولاد الأكبر سنًا ، الذين انغمسوا بعمق في لعبة سباق السيارات الجليدية التي علمهم بها مامورو ، وكان إيزومو نائمًا ، وكانت أيومي ترضع بهدوء من ثدي سيتسوكو .

 “نيي سما سيجعل داي مدربًا بدوام جزئي . يقول إن داي لطيف للغاية مع الطلاب . إنه قلق من أن المعيار آخذ في الانخفاض “

 قالت هيوري بجدية : “أوه ، ليس عليك التحدث إلى زوجك من اجلنا ، سيتسوكو سان”.”هذا النوع من الأشياء هو من اختصاص الرجال”

 “سيتسوكو سان!” لهثت هيوري “كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء غير المحترمة لزوجك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا صدمته الآن ، قبل أن تتاح له الفرصة لتوقع ذلك – لكن ، لا إذا رفعت يدها إلى تاكاشي ، فلن تسامحها سيتسوكو أبدًا ، ناهيك عن متابعتها إلى بر الأمان ولا يمكنها الذهاب بدون سيتسوكو …

 قال سيتسوكو “بالتأكيد ، لكنه قرار غبي ، ويجب على أحد أن يخبره”

 ضرب تاكاشي راحة يده على الطاولة بقوة لدرجة أن ميساكي قفزت “قلت اشرب “

 “سيتسوكو سان!” لهثت هيوري “كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء غير المحترمة لزوجك؟”

 هزت سيتسوكو كتفيها “إنه يعلم أنني أحبه”

 هزت سيتسوكو كتفيها “إنه يعلم أنني أحبه”

 قال تاكيرو دون أن يكلف نفسه عناء تحية أي من النساء: “لم أكن أدرك أنه سيكون لدينا شركة”.”لماذا ولد كوانغ في منزلنا؟”

 وأشارت ميساكي: “أنا متأكد من أن داي سان قد أثار اعتراضاته بالفعل”. داي سان رجلاً بما يكفي للتحدث عن نفسه . “إذا كان لديه هو أو زوجي مشكلة في قرار تاكاشي-ساما ، فإن مهمتهم هي التعامل معه . إنهم رجال ناضجون ، أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال تاكيرو “نعم” دون سخرية أو تردد “من تعتقدين أنك متزوجة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “انتظري ، لماذا يواجه زوجك مشكلة في التغيير؟ ” سألت هيوري مرتبكة .

 كان لدى ميساكي شعور – كانت متأكدة – أن تاكيرو أمضى السنوات القليلة الأولى من زواجهما في اعتراض رسائلها الواردة من الخارج . لم تصلها سوى التهاني اللطيفة على حفل زفافها ، لا شيء جوهري لا شيء يهم حقا

 قالت سيتسوكو: “تاكيرو ليس المشتكي الكبير ، لكنه في الحقيقة لم يحب التدريس في كومونو”

 “سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “

 “حقا؟” بدت هيوري مصدومة “زوجي يتحدث عنها وكأنها أفضل وظيفة في العالم . بالتأكيد سيحب سياف عظيم مثل تاكيرو ذلك أيضًا “

 قالت بابتسامة لاهثة: “إبرة الدم”. وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مزيجًا من إبرة دم تسوسانو والوخز بالإبر الطبي الذي تعلمته من يا-لي. “ستعمل ذراعك مرة أخرى في خمسة سييرانو – أربعة إذا كنت مسترخيًا” وبعد هذا عبرت الباب.

 قالت ميساكي: “حسنًا ، هناك فرق بين أن تكون جيدًا في القتال وأن تكون رائعًا في تدريسه” يفضل تاكيرو ساما أن يكون خلف مكتب يقوم بالأعمال الورقية بدلاً من تدريس الطلاب . لهذا السبب يريده تاكاشي-سما حقًا ، لمساعدته في العمل الإداري الذي يكرهه كثيرًا “

 قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”

 “لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت سيتسوكو بسرعة : “لم أقصد ذلك بطريقة خبيثة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالو سيتسوكو وتنفست الصعداء: “لا ، ميساكي على حق”.”المسكين تاكاشي-سما لم يستمتع أبدًا بكونه مدير مدرسة كومونو ، أعتقد أحيانًا أن ما يجب عليه فعله حقًا – ما يريده حقًا – هو مجرد نقل المهمة إلى تاكيرو أو داي. سيكونون جيدين في ذلك “

 “اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.

 لم تستطع ميساكي إيقاف الضحكة المذهلة من الهروب منها “داي-سان ، ربما ، لكن تاكيرو …” لم يستطع تاكيرو أن يخرج من كيس ورقي ، كادت أن تقول بصوت عالٍ. أنت بحاجة إلى الجرأة للقيادة

 “شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”

 قالت سيتسوكو: “لدى تاكيرو هؤلاء النبلاء الأذكياء في قراءة الكتب ، وهذا أكثر مما أستطيع أن أقوله عن رجلي المسكين “.

 انفجر باب مكتب تاكيرو ، وألقى بقطع من الخشب المكسور والجليد في جميع الاتجاهات .

 “سيتسوكو سان!” اتسعت عيون هيوري الشبيهة بعيني الغزال في رعب . “لا يجب أن تتحدثي بهذه الطريقة عن زوجك!”

 كان عقل ميساكي يتدافع لتوليد كذبة عندما – “تاكيرو ساما!” صرخت بارتياح . لم تكن في العادة سعيدة للغاية لشعور زوجها بالبرودة غير السارة يملأ الغرفة . “أنت وصلت إلى البيت مبكرا!”

 نظرت ميساكي إلى ما تحيكه ، سعيدة لأنها لم تختر التعبير عن أي من أفكارها بشأن تاكيرو ، لم تكن تريد أن تصاب هيوري المسكينة بنوبة قلبية .

 نياما لك مليون مرة ، نياما لك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت سيتسوكو بسرعة : “لم أقصد ذلك بطريقة خبيثة”.

 “حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”

 “زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “

 هزت سيتسوكو كتفيها “إنه يعلم أنني أحبه”

 “سيتسوكو سان!” صفقت هيوري كلتا يديها على فمها واحمر خجلاً بشدة ، كانت ميساكي خائفة من أنها قد تفقد الوعي من كل الدم المتدفق إلى رأسها .

مع استرخاء عضلاته ، استجاب مامورو بنفس السرعة ، وسحب الكاتانا الخاصة به في موقف دفاعي مثالي . ارتطم السيفان ببعضهما البعض ، امتص مامورو الصدمة واعادها بقطع نظيف ، خدش الجزء الأمامي من كيمونو والده – و في جزء من الثانية توقف نصل تاكيرو عند رقبته.

 “ماذا ؟” قالت سيتسوكو وميساكي تساءلت عما إذا كانت أخت زوجها قد أخذت القليل من المال من أجل ذلك أيضًا . حتى سيتسوكو كان عادة أكثر حساسية “كان أكثر نشاطا عندما كان يدرب في الدوجو مما اصبح عليه عندما أمضى اليوم كله في المكتب . أنا متأكد من أن داي سان بنفس الطريقة – “

 “كا تشان ، أنا جائع!” ناغاسا اشتكى وشد على لباس ميساكي .

 “لا أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث عن داي سان” ، قالت ميساكي وسارعت في تغيير الموضوع. “امم – هيوري تشان ، لن يكون لديك أي خيط أزرق داكن احتياطي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  في ومضة ، كان كيوغيتسو خارج غمده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أوه ، بالتأكيد ،” هيوري تلعثمت “أنا لا أستخدم اللون الأزرق تقريبًا مثلك” كانت ألوان عائلة يوكينو بيضاء وفضية وخضراء .

 “ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر

 أثناء بحثها في درج صندوق الخياطة الخاص بها للحظة ، ابتكرت ميساكي بكرة من الخيط الرمادي الباهت ورفعتها “لنتبادل.”

 “نيي سما سيجعل داي مدربًا بدوام جزئي . يقول إن داي لطيف للغاية مع الطلاب . إنه قلق من أن المعيار آخذ في الانخفاض “

 “أوه – ميساكي سان ، ليست هناك حاجة -“

 قالت بهدوء: “أرجوك يا تاكيرو سما ، اجلس”

 “لنتبادل” ، أصرت ميساكي وألقت البكرة في حجر هيوري.

 “سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “

 “اوه شكرا لك” التقطت هيوري البكرة وأمسكته بصدرها وكأنه كنز “أنت دائما لطيفة جدا ، ميساكي سان” لم يتلاشى احمرار خدودها تمامًا ، وتساءلت ميساكي كيف يمكن لامرأة متزوجة ولديها طفل أن تكون بريئة بشكل يبعث على السخرية

 لم يعترف تاكيرو بوجودها إلا لتلويحها بالداخل . كان لا يزال مستغرقًا في الكايري(نوع من الورق) على المنضدة أمامه ، لذا انخرطت ميساكي في الغرفة واقتربت بهدوء . ركعت على ركبتيها أمام تاكيرو – بالطريقة التي كانت تجثو على ركبتيها أمام والده – حتى أصبح مستعدًا للتحدث معها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أعطني دينما(لحظة)” نهضت هيوري للبحث في الحقيبة التي أحضرتها معها “سأجد لك بعض اللون الأزرق.”

 “صباح الخير ميساكي!” استقبلها تاكاشي كما لو أنه ليس هناك ما هو خطأ .

 في العادة ، لا تمانع ميساكي الخياطة ، لكنها وجدت نفسها اليوم محبطة. “ماتاكو مو [اوه اللعنة ]!” قالت “هذه فوضى . قد أضطر فقط إلى نقل هذا إلى تامامي سان “. كانت زوجات كوتيتسو خياطات أفضل بكثير من أي امرأة من نساء كورو

 بينما أتت هيوري من عائلة جيدة ، كانت جيا الخاصة بها ضعيفة . هذا النوع من العمل الثقيل في نقل الماء الذي كان سهلا هلى ميساكي.. أتعبها بسرعة .

 “ماذا حدث له؟” سألت هيوري

 ادخل تاكيرو اوج القمر في غمده بشراسة جعلت مامورو يتراجع “قلت أنك مطرود”

 قالت ميساكي: “كان قتالا”

 نظرت ميساكي دون خوف . لقد مر وقت طويل منذ أن كانت لديها الشجاعة للقتال من أجل شيء ما . إذا لم تستطع القتال من أجل أطفالها ، فمن تكون؟ ماذا أصبحت؟

 “أوه. لكن – لم يتدرب داي مع زوجك منذ شهور … “كان من المعروف أن داي كان أحد المبارزين القلائل الذين تمكنوا من عبور دفاع تاكيرو باستخدام كاتانا الفولاذية. “إذن ، من فعل ذلك بالكيمونو؟”

 “بمن فيهم أبناؤك؟” طالب ميساكي. “أطفالك الصغار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مامورو”

 أوضح تاكيرو: “في البحر”

 دهشت هيوري “لقد اكتسب هذا القدر من المهارة حقًا؟”

 “لن أكون بعيدة عنك” ، عادت ميساكي نحو القاعة “هناك شيء واحد آخر أحتاج إلى الاهتمام به”

 لأول مرة في ذلك اليوم ، وجدت ميساكي نفسها تبتسم “هو ليس الماهر” حملت كيمونو مامورو من نفس اليوم ، والذي تم تقطيعه إلى حد أنه بالكاد كان متماسكًا.

 “لماذا؟” سأل تاكيرو بصلابة

 “يا للهول!” صرخت هيوري بضحكة “هذا سيستهلك الكثير من الخيوط ، أليس كذلك؟ هل هذا جيد؟ ” رفعت بكرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لكن هذا لا يمكن أن يحدث.

 قال ميساكي: “هذا يبدو مثالياً” واخذته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أوه ، ميساكي سان!” هتفت هيوري فجأة “ماذا حدث ليديك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أوه ، ميساكي سان!” هتفت هيوري فجأة “ماذا حدث ليديك؟”

 “ماذا ؟” سقط قلب ميساكي “أوه-! لا شيئ” سحبت يدها بسرعة . كانت تعلم أنه كان ينبغي عليها قضاء المزيد من الوقت في شفاء البثور! “أعتقد أنه كان لدي رد فعل تحسسي تجاه هذا الصابون الجديد الذي حاولت استخدامه . أصابني بطفح جلدي “

 كانت هناك رسائل كان يجب أن تأتي بشكل واضح بحيث لم تصلها أبدًا إلى يديها . كانت تعرف بالفعل ما سيقوله معظمهم ، كانت إلين تعبر عن حزن أقل مما شعرت به حقًا قبل أن تقول إنها تحترم حكم ميساكي. سيطلب منها المعلم وانجارا أن تبحث عن نفسها . كان كولي يسير في خطبة بدأت تبدو منطقية قبل أن تتحول إلى هراء حول طبيعة الطموح البشري والإرادة الحرة. وروبن … حسنًا ، حاولت ألا تتخيل ما قد يكون قد كتبه. سيؤلمها كثيرا.

 قال سيتسوكو: “لم أر أي صابون جديد” قامت هي وميساكي بالاستحمام وغسلوا ملابسهم وغسلوا أطباقهم في نفس الأماكن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لقد كانت صدفة.”

 قال ميساكي: “حسنًا ، هذا لأنني رميته بعيدًا”.”لم يكن أي شيء جيد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لكن هذا لا يمكن أن يحدث.

 قالت هيوري بقلق: “كما تعلمين ، يبدو أنك مصابة بالبثور تقريبًا”. “إنه أمر غريب … في بعض الأحيان تصبح يدا زوجي على هذا النحو.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “حقا؟” بدأ قلب ميساكي يخفق بشكل أسرع. كان تاكيرو غير راضٍ عنها بالفعل ؛ آخر شيء تحتاجه الآن هو أن يكتشف شخص ما أنها كانت في دوجو تضع يديها على أسلحته. وإذا كانت هيوري الساذجة هي التي امسكتها ، فهي لا تعتقد أن كبريائها يمكن أن يأخذها.

 غزل رأس ميساكي “أنا …”الكلمات لن تأتي

 كانت هيوري قد اقتربت أكثر ، ومد يدها لأخذ إحدى يدي ميساكي . “لماذا لديك بثور مثل بثور داي؟”

 “هذه ليست عاصفة ساحلية ، مدير المدرسة” تحدث كوانغ تشول هي مدركل أن ميساكي كانت مجمدة للغاية بحيث لا يمكن التعبير عنها . “هذه فونيا°”

 كان عقل ميساكي يتدافع لتوليد كذبة عندما – “تاكيرو ساما!” صرخت بارتياح . لم تكن في العادة سعيدة للغاية لشعور زوجها بالبرودة غير السارة يملأ الغرفة . “أنت وصلت إلى البيت مبكرا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  الآن بعد أن نظرت في الموقف ، كان تاكيرو متأكدة من متابعتها ، كان من المؤكد أنه سيكون غاضبًا كان من غير المحتمل أن تكون ميساكي قادرة على التحدث معه محددا بعد أن تحدته علانية ، حتما سوف يلحق بهم سيحاول إجبارهم على العودة . إذن هل ستؤذيه هل ستقاتله بجدية؟ من هذا التسلسل الفكري ، ظهر سؤال أكثر قتامة: هل سيحدث فرقًا؟

 “شيماتا -!” شتمت سيتسوكو داهليا ورفعت الكيمينو خاصتها لتغطي ثدييها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “جيد؟”

 قال تاكيرو دون أن يكلف نفسه عناء تحية أي من النساء: “لم أكن أدرك أنه سيكون لدينا شركة”.”لماذا ولد كوانغ في منزلنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالا ميساكي: “لديه صفقة مع مامورو”

 وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”

 “ماذا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لم تر ميساكي أبدًا أن سيتسوكو تبدو خائفة جدًا.

 “يساعده مامورو في تدريبه القتالي ، وفي المقابل يساعده هو في واجباته المدرسية في كايجينجوا [ اللغة الرسمية لكايجين] “

 كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .

 لم يدم المسكين تشول هي عادة أكثر من واتي في دوجو قبل أن يكون مرهقًا جدًا لرفع البوكن الخاص به ، وكان الاثنان يتراجعان إلى غرفة العائلة ليتدربوا عن مفردات كايجينجوا حتى تصبح السماء مظلمة ، كانت هذه هي الطريقة التي قضى بها الأولاد معظم إجازتهم في منتصف الشتاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لكن كل الأصوات صمتت عندما ظهر تاكيرو في مدخل الدراسة كانت قوة غضبه شديدة لدرجة أنه لم يستطع أحد التحدث أو حتى التنفس من تحتها ، أخذ خطوة إلى الردهة وتراجع الجميع – الجميع باستثناء ميساكي ، الذي فقدت القدرة على الحركة

 “همم” صاح تاكيرو ، ثم وجه نظرته الباردة إلى هيوري “وأنت … ألا يجب أن تعود إلى المنزل وتحضر العشاء لزوجك؟”

 “ماذا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أوه – نعم ، ماتسودا دونو” سارعت هيوري لجمع أغراضها قبل أن تترك نفسها خارج الغرفة

 قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”

 “كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو

 “قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها

 قال تاكيرو: “ميساكي ، اذهبي إلى صديقتك ثم تعال إلى مكتبي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “نعم الآن اذهب!”

 جعلت رتابة صوته التي لا يمكن اختراقها من الصعب على ميساكي معرفة ما إذا كانت في مشكلة أم لا . في كلتا الحالتين ، اعتقدت أنه من الأفضل أن تفعل ما قاله دون طرح أسئلة .

 “مامورو”

 بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .

 “أنا – لست متأكدًا من أنني أفهمك ، عمي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “يوش ، يوش” ، أهدأت ميساكي الطفل الصغير ، وهي تربت على رأسه “ناغا كون سيكون هنا غدًا.”

 قبضة ميساكي مشدودة . الآن حان وقت الاعتذار لزوجها والاستغفار منه ، حان الوقت الآن للنظر إلى الأسفل باحترام وخجل ، بدلا من ذلك وقفت ونظرت مباشرة في عيني تاكيرو في نفس الوقت ملأ الغضب الذي دام خمسة عشر عامًا صدرها ورفع ذقنها وكتفيها للخلف

 “شكرًا لاستضافتي ، كما هو الحال دائمًا ميساكي سان” انحنت هيوري “أوه ، ولا تقلقي بشأن كيمونو مامورو ” قالت بابتسامة مؤذية بشكل غير معهود .

 “ما هذا؟” سأل تاكيرو وقرأت الصدمة على وجهها “ماذا يقول؟”

 “ماذا ؟”

 وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”

 هيوري ربت على حقيبتها . “سأعود بحلول الأسبوع المقبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هل حظيت بيوم جيد يا تاكيرو ساما؟” سألت بهدوء.

 “هيوري-تشان ، لا يمكنني السماح لك بالقيام بكل هذا العمل!” مدت ميساكي حقيبة هيوري ، لكن الشابة أمسكت بها في صدرها .

 كانت هيوري قد اقتربت أكثر ، ومد يدها لأخذ إحدى يدي ميساكي . “لماذا لديك بثور مثل بثور داي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا أرجوك!” قالت بجدية “واسمحي لي أن أفعل هذا من أجلك ، ميساكي سان. يحتفظ داي بجميع ملابسه في حالة جيدة ، ليس الأمر كما لو كان لدي الكثير من الإصلاح لنفسي “

 “حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”

 تنهد ميساكي “حسنًا” . “سأدين لك . سيتعين عليك السماح لي بمساعدتك في غسيل الملابس لاحقًا “

 “أنا سأخذ اولادك.”

 بينما أتت هيوري من عائلة جيدة ، كانت جيا الخاصة بها ضعيفة . هذا النوع من العمل الثقيل في نقل الماء الذي كان سهلا هلى ميساكي.. أتعبها بسرعة .

 “عمي-“

 أعطتها هيوري نظرة محبة لم تفهمها ميساكي ولم تستحقها “أنت دائما لطيفة جدا معي ، ميساكي سان “

 “سيتسوكو سان!” اتسعت عيون هيوري الشبيهة بعيني الغزال في رعب . “لا يجب أن تتحدثي بهذه الطريقة عن زوجك!”

 “ليلة سعيدة ، هيوري تشان” بعد أن انحنت ، لم تستطع ميساكي مساعدتها – مدت يدها وأعطت صديقتها اللطيفة ربتة قصيرة على خدها “أراك غدا”

 أخذ تاكيرو خطوتين محسوبتين إلى الخلف ، ونظر إلى الأسفل في الجزء الأمامي من الكيمونو الخاص به ونطق بكلمة “هممم” ، قبل أن يرفع عينيه إلى مامورو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ليله سعيدة ايتها الجميلة!” قالت سيتسوكو وهي تلوح لهيوري

 “أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “

 مع تلاشي الابتسامة من وجهها ، عبرت ميساكي عبر غرفة العائلة وشقت طريقها إلى مكتب تاكيرو .

 “حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها

 قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”

 ركعت ميساكي أمام زوجها وترجمت الرسالة بصوت عالٍ استمع تاكيرو بدون تعبير.

 لم يعترف تاكيرو بوجودها إلا لتلويحها بالداخل . كان لا يزال مستغرقًا في الكايري(نوع من الورق) على المنضدة أمامه ، لذا انخرطت ميساكي في الغرفة واقتربت بهدوء . ركعت على ركبتيها أمام تاكيرو – بالطريقة التي كانت تجثو على ركبتيها أمام والده – حتى أصبح مستعدًا للتحدث معها

 ضاقت قوة ميساكي إلى نقطة الإبرة . جسد تاكيرو القوي وجيا الأقوى جعلته من الصعب اختراقه ، لكن ميساكي تمكنت من ذلك . في جزء من الثانية ، أصبح دمه إبرة لها ، وضرب نقطة ضغط عميقة داخل ذراعه. ارتجفت ذراع تاكيرو ، وتيبست للحظة ، قبل أن يعرج تمامًا.

 أخيرًا ، وضع فرشاته ونظر لأعلى

 “قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “يوجد خطاب آخر موجه لك” وصل إلى ثنايا ثوب الكيمونو الخاص به ، واخرج لفيفة وسلمها له . تعرض الكايري الملفوف للضرب والتلطخ كما لو كان قد قطع شوطًا طويلاً.

 “حقا؟” بدت هيوري مصدومة “زوجي يتحدث عنها وكأنها أفضل وظيفة في العالم . بالتأكيد سيحب سياف عظيم مثل تاكيرو ذلك أيضًا “

 “إنه من كولنجارا!” صاحت ميساكي عندما وقعت عيناها على عنوان المرسل

 “ما الذي أراد تاكاشي نيي سما التحدث إليك عنه؟”

 لم يكن هناك اسم . مرت أصابعها على الختم وتوقفت عندما وجدوه غير مكسور . رفعت بصرها للقاء تاكيرو في لحظة مفاجأة . لم تفتحها .

 هزها صوت مامورو “كا تشان” بعيدًا عن أفكارها. “هيرو كون و ناغا كون لبسو معاطفهم . يقول تشول هي أنه لن يغادر حتى يشرح له أحدهم شيئًا . ماذا يجب ان افعل الان؟”

 كان لدى ميساكي شعور – كانت متأكدة – أن تاكيرو أمضى السنوات القليلة الأولى من زواجهما في اعتراض رسائلها الواردة من الخارج . لم تصلها سوى التهاني اللطيفة على حفل زفافها ، لا شيء جوهري لا شيء يهم حقا

 “حقا؟” بدت هيوري مصدومة “زوجي يتحدث عنها وكأنها أفضل وظيفة في العالم . بالتأكيد سيحب سياف عظيم مثل تاكيرو ذلك أيضًا “

 كانت هناك رسائل كان يجب أن تأتي بشكل واضح بحيث لم تصلها أبدًا إلى يديها . كانت تعرف بالفعل ما سيقوله معظمهم ، كانت إلين تعبر عن حزن أقل مما شعرت به حقًا قبل أن تقول إنها تحترم حكم ميساكي. سيطلب منها المعلم وانجارا أن تبحث عن نفسها . كان كولي يسير في خطبة بدأت تبدو منطقية قبل أن تتحول إلى هراء حول طبيعة الطموح البشري والإرادة الحرة. وروبن … حسنًا ، حاولت ألا تتخيل ما قد يكون قد كتبه. سيؤلمها كثيرا.

 “صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها

 لكن الصوت التالي الذي ضرب أذنيها لم يكن قصفًا مريضًا للجليد عبر العظام . كان قرع الجرس الشيء التالي الذي شعرت به لم يكن جليدًا صلبًا عبر بطنها ، بل لمسة النسيم الرقيقة على خدها ، اغمى عليها من الخوف ، لكنها حية بشكل واضح وفي لحظة انجرفت كل من جيا ميساكي ، وتاكيرو ، وتاكاشي ، ومامورو بعيدًا شيء أجنبي – شيء أخف وأسرع ، والاكثر من كل هذا قوي.

 ربما كان عليها أن تشعر بالامتنان لأنه بعد عقد من الزمن ، وثق زوجها أخيرًا بها بما يكفي لإعطائها رسالة أجنبية دون النظر إليها أولاً ، لكن عندما بحثت في قلبها الصغير المر عن نقطة امتنان ، خرجت فارغة

 “همم” صاح تاكيرو ، ثم وجه نظرته الباردة إلى هيوري “وأنت … ألا يجب أن تعود إلى المنزل وتحضر العشاء لزوجك؟”

 “لماذا وصلك بريد من كولنجارا؟” سأل تاكيرو

 قال تاكيرو: “طلبت منه إعادة النظر”.”لقد اتخذ قراره .”

 لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .

 “أوه ، ستكسب فخر والدك” – كان هناك طقطقة بينما كان تاكاشي يسكب لنفسه أكثر – “أو تقضي بقية حياتك في المحاولة ، كما فعل خو ، كما فعل شيخنا العجوز ، مثل شيخه قبله . سوف تنمو وتتدرب وتنمو وتتدرب بكل روحك حتى تجلس يومًا ما خلف مكتب كومونو وتتساءل لماذا بحق الجحيم قضيت كل هذا الوقت لتصبح مقاتلًا قويًا . إذن هل يمكن أن تتصارع مع الجداول الزمنية واستمارات التسجيل؟ لذا يمكنك أن تمرر كل هذا الهراء الممل إلى ابنك؟ “

 قالت بصراحة: “أنا لا أعرف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أعطني دينما(لحظة)” نهضت هيوري للبحث في الحقيبة التي أحضرتها معها “سأجد لك بعض اللون الأزرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ليس لديك معارف هناك من قد يكون قد أرسل هذا؟”

 “سيكون في هنا في غضون سيرة”

 آخر ما سمع به ميساكي ، كان كولي كوروما لا يزال يعيش في عاصمة يامانكا ، لكن الكتابة اليدوية على اللفيفة كانت أنيقة جدًا لدرجة يصعب معها أن تكون خطه. هزت رأسها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “جيد؟”

 “بصراحة ، ليس لدي أي فكرة عن من هو هذا.”

 تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.

 بدافع الفضول ، كسرت الختم وفتحت الرسالة . كانت الكتابة بـ اليامانينكي – لا ليس تماما كانت الرسائل من يامانينكي ، لكن الكلمات نفسها كانت مكتوبة بلغة الليندية ، وهي لغة لم تراها ميساكي أو تسمعها منذ أيام دراستها

 تجاهلت ميساكي تعليق زوجها “يا لي تعرف ، وبغض النظر عما تعتقده ، فإنها لن تكذب علي . ليس عن هذا. أتفهم ما إذا كنت لا تريد أن تأخذ كلمة امرأة من رانجا، لكنها ليست هي فقط . كما حذرنا كازو – اللورد تسوسانو – بطريقته الخاصة “.

 كان الانغيجي° الوحيد على ورق الكايري عبارة عن مجموعة من الأحرف المألوفة – توقيع في أسفل النص. شعرت ميساكي بنفسها غارقة .

 كثيرًا ما طلب منها زوجها إبعاد أنفها عن “شؤون الرجال” ، لذلك لم تكن تتوقع حقًا إجابة . للحظة بدا وكأنه سيوبخها على هذا السؤال ، لكنه قال بعد ذلك بصرامة ، “إنه يريدني أن أترك وظيفتي في مكتب العمدة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

°[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]

 أخيرًا ، تسببت ضربة كيوجيتسو الوحشية بشكل خاص في تعثر مامورو. وبدلاً من الضغط من أجل النهاية ، تراجع تاكيرو. استعاد مامورو قدرته في خطوة واحدة وعاد إلى موقفه القتالي.

 “ما هذا؟” سأل تاكيرو “من من؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “

 قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية

 أثناء بحثها في درج صندوق الخياطة الخاص بها للحظة ، ابتكرت ميساكي بكرة من الخيط الرمادي الباهت ورفعتها “لنتبادل.”

 عزيزتي ميساكي ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كانت الضربة طويلة وشرسة ، وكان كلا الرجلين يكسبان ويفقدان الافضلية بأسرع ما يمكن أن تتبعه عيون ميساكي.

 لقد مر وقت طويل أعلم أنك أخبرتني أنه سيكون من الأفضل لزواجك إذا لم يكن لدينا أي اتصال آخر ، وأنا آسف لخرق ذلك أنا شخصياً أخاطر بأكثر مما أود أن أقوله لإيصال هذه الرسالة إليكم ، لكن لا يمكنني العيش مع نفسي إذا لم أرسلها أنا مخلص لبلدي لكنك صديقي ولا أريد أن يضر بك أو لمن تحب

 “مامورو”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قضمت ميساكي كبريائها ، كما فعلت لسنوات عديدة . “أنت على حق . اعترفت ، “ليس الأمر كذلك” ، “لكن هل لا يُسمح لي بالقلق بشأن سعادة صديقتي … وسعادة زوجي؟”

 ومع ذلك ، إذا كنتي تقرأين هذا ، لا يمكنني إلا أن أفترض أنك لا تزالين في عنوانك في تاكايوبي . إذا كان هذا هو الحال ، فأنت لست بأمان لا أعرف ما هي المعلومات التي قدمتها لك حكومة كايجن عن ولاية رانجا أو احتمالية نشوب حرب ، ولكن سواء أخبروك أم لا ، فأنت في خطر جسيم اصطحبي عائلتك واتركي تاكايوبي في أسرع وقت ممكن.

 قال ميساكي “لا يوجد وقت للشرح” ، وهو تلبس إيزومو معطفه ويسلمه إلى مامورو المرتبك . “علينا فقط الخروج من هنا ، من هذا الجبل”

 وإذا بقيت على قيد الحياة في الأسابيع المقبلة ، إذا كان بإمكانك إرسال بريد إلكتروني إلى هذا العنوان ، فأنا أعلم أنك بخير

 انبهرت جيا ميساكي بداخلها ، مدركة أن عليها القفز إلى العمل ، غير متأكد من الطريق الذي يجب أن تسلكه.

 نياما لك مليون مرة ، نياما لك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “نعم ، كا تشان؟”

 نامي ، لا تجعلي هذا آخر اتصال لنا

 جلسو ميساكي عند مدخل الدوجو لمشاهدة القتال ، وجلس إيزومو على وركها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 صديقتك المخلصو ،

 …… ..

 غوانغ يا لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت: “صباح الخير ، سيتسوكو”

 شعرت ميساكي كما لو أنها تحولت إلى حجر.

 “أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “

 “ما هذا؟” سأل تاكيرو وقرأت الصدمة على وجهها “ماذا يقول؟”

 مثل كل الرجال في تاكايوبي ، كان يطول شعره ويربطه من على وجهه ، بينما كان تاكاشي قد بدأ للتو في إظهار التجاعيد من مزيج بشري من الابتسام والليالي التي لا تنام ، كان وجه تاكيرو يحمل القليل من التجاعيد ، لم يكن الأمر أنه بدا شابًا – ربما كان الشباب بمثابة وصف أفضل. اعتقدت ميساكي أنه عندما تكبر وتذبل ، سيبدو تاكيرو تمامًا كما هو الآن ، إله الجليد.

 قالت بهدوء: “أرجوك يا تاكيرو سما ، اجلس”

 “لنتبادل” ، أصرت ميساكي وألقت البكرة في حجر هيوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ماذا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .

 “أنت بحاجة إلى سماع هذا.”

{حياة ما بعد الموت}

 ركعت ميساكي أمام زوجها وترجمت الرسالة بصوت عالٍ استمع تاكيرو بدون تعبير.

 قال تاكيرو بهدوء: “إذن يجب تدمير هذه الرسالة ونسيانها”. “لا يمكن الوثوق بأي شيء تقوله”

 “ومن هي غوانغ يا لي؟” سأل

 “تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”

 ردت ميساكي على أمل أن لا يضغط عليها “تاكيرو” أكثر: “لقد أخبرتك ، إنها صديقة من المدرسة”

 قال ميساكي: “حسنًا ، هذا لأنني رميته بعيدًا”.”لم يكن أي شيء جيد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “وأين ولدت؟”

 غوانغ يا لي

 كان غوانغ اسم عائلة شائع عبر ناميندوغو. كان هناك العديد من غوانغ في شمال كايجن كما هو الحال في أي مكان آخر في رانجا ، ولكن ، “يا-لي هي من رانجا”.

 لا تزال ذراع تاكيرو اليمنى معلقة إلى جانبه بلا حراك ، لكنه لم يكن بحاجة إليها لإمساك ميساكي . كانت نظرته معلقة في المكان الذي تقف فيه ، مثل شفرة تخترق الامعاء ، كان من الممكن أن يجمد صوته الشمس عندما يتكلم.

 قال تاكيرو بهدوء: “إذن يجب تدمير هذه الرسالة ونسيانها”. “لا يمكن الوثوق بأي شيء تقوله”

 كثيرًا ما طلب منها زوجها إبعاد أنفها عن “شؤون الرجال” ، لذلك لم تكن تتوقع حقًا إجابة . للحظة بدا وكأنه سيوبخها على هذا السؤال ، لكنه قال بعد ذلك بصرامة ، “إنه يريدني أن أترك وظيفتي في مكتب العمدة”

 احتجت ميساكي على ذلك قائلة: “لقد كانت صديقة مقربة”

 “سعادة؟” لم تكن نبرة تاكيرو تخمل مرارة بقدر ما كانت تحمل الحيرة “ما علاقة أي من هذا بالسعادة؟”

 “أنت تتحدثين بلا معنى يا ميساكي . حتى لو كان غوانغ يا لي صديقك حقًا ، كيف ستعرف المرأة خطط جيش رانجا؟ هذا مستحيل .”

 “كان ذلك-؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت ميساكي: “هذا أكثر من الممكن” ، وهي تحاول إبعاد السخط عن صوتها “في العام الذي تخرجت فيه أنا ويا ، تمت ترقية أختها إلى رتبة جنرال في جيش رانجا.”

 أخذ تاكيرو خطوتين محسوبتين إلى الخلف ، ونظر إلى الأسفل في الجزء الأمامي من الكيمونو الخاص به ونطق بكلمة “هممم” ، قبل أن يرفع عينيه إلى مامورو.

 أطلق تاكيرو ضوضاء مزعجة جعلت أسنان ميساكي تنقبض “اختها؟ أي نوع من نكات العسكريين يركضون هناك؟ “

 “ليس مكانك أن تنتقدي رب الأسرة “

 تجاهلت ميساكي تعليق زوجها “يا لي تعرف ، وبغض النظر عما تعتقده ، فإنها لن تكذب علي . ليس عن هذا. أتفهم ما إذا كنت لا تريد أن تأخذ كلمة امرأة من رانجا، لكنها ليست هي فقط . كما حذرنا كازو – اللورد تسوسانو – بطريقته الخاصة “.

 “لا أعتقد أن تلك كانت نواياها -” بدأت ميساكي بالتساوي ، فقط لكي يقطعها تاكيرو مرة أخرى

 “كل ما قاله أخوك هو أننا يجب أن نأخذ إجازة إلى جونغسان.”

 نظرت ميساكي من حولهم ، كان النسيم خفيفًا وكانت الأغصان العارية هادئة . “هنا؟”

 “كان من الغريب أن أقول كان يقصد أن يخبرنا بشيء “.

 “ما هذا يا امرأة؟” انكسر تاكيرو ، وأدركت ميساكي أنه ليس لديها خيار سوى التراجع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لقد كانت صدفة.”

 “ومن هي غوانغ يا لي؟” سأل

 “بكل احترام ، تاكيرو-سما ، أعرف أخي وأنا أعرف هذه المرأة أعتقد أن الرانجينيين ربما يخططون لشيء ما حقًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لماذا يرنها الفيناوو الآن؟” سأل مامورو “هل هناك عاصفة؟”

 “وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.

 لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .

 قالت ميساكي: “هذه كلمات جميلة ، لكنك لم ترَ ما هو موجود”

 لأول مرة في ذلك اليوم ، وجدت ميساكي نفسها تبتسم “هو ليس الماهر” حملت كيمونو مامورو من نفس اليوم ، والذي تم تقطيعه إلى حد أنه بالكاد كان متماسكًا.

 قال تاكيرو: “لا يهم” ، وقف على قدميه ليحلق فوق زوجته . “الإمبراطورية تعتمد علينا في صد أي تهديد من الغرب ، وقد فعلنا ذلك دون أن نفشل لقرون”

 للحظة من السكون ، حدق الأب والابن في بعضهما البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أنا أعرف” بقيت ميساكي على ركبتيها ، على أمل أنها إذا حافظت على أعصابها وتحدثت بهدوء ، يمكنها أن تجعله يرى السبب “أنتم والرجال الآخرون هنا مقاتلون عظماء ، لكنكم لستم جيشًا . شبه الجزيرة هذه ليست مركز قوة الثيونيت ، فقد كانت آخر مرة يهاجم فيها الرانجينين “

 “أنت تتحدثين بلا معنى يا ميساكي . حتى لو كان غوانغ يا لي صديقك حقًا ، كيف ستعرف المرأة خطط جيش رانجا؟ هذا مستحيل .”

 اعترف تاكيرو: “ربما لا ، لكن سيكون الوضع أسوأ بكثير إذا غادرنا ، هل فكرت يومًا أن هذا صديقتك القديمة ربما تحاول إقناعك بالخيانة؟ “

 قالت وتوجهت نحو الباب: “يمكنك محاولة إيقافي”

 “ماذا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها

 “هي تعرف من هو زوجك ، أليس كذلك؟”

 ضرب تاكاشي راحة يده على الطاولة بقوة لدرجة أن ميساكي قفزت “قلت اشرب “

 “نعم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت سيتسوكو: “انتظر دينما(لحظة)” بينما كانت تساعد ميساكي في تحميل صينية بها أرز وحساء وساكي من أجل الرجال “سأخذ هذا لهم “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “

 “إنه من كولنجارا!” صاحت ميساكي عندما وقعت عيناها على عنوان المرسل

 ماذا تعرف عن شعب رانجا؟ أراد ميساكي أن تنفجر . هو لم يقابل واحدا من قبل ، لكنها حبست غضبها . لم تتحدث المرأة مع زوجها بهذه الطريقة

 قالت ميساكي: “هذه كلمات جميلة ، لكنك لم ترَ ما هو موجود”

 “لا أعتقد أن تلك كانت نواياها -” بدأت ميساكي بالتساوي ، فقط لكي يقطعها تاكيرو مرة أخرى

 ومع ذلك ، إذا كنتي تقرأين هذا ، لا يمكنني إلا أن أفترض أنك لا تزالين في عنوانك في تاكايوبي . إذا كان هذا هو الحال ، فأنت لست بأمان لا أعرف ما هي المعلومات التي قدمتها لك حكومة كايجن عن ولاية رانجا أو احتمالية نشوب حرب ، ولكن سواء أخبروك أم لا ، فأنت في خطر جسيم اصطحبي عائلتك واتركي تاكايوبي في أسرع وقت ممكن.

 “لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قضمت ميساكي كبريائها ، كما فعلت لسنوات عديدة . “أنت على حق . اعترفت ، “ليس الأمر كذلك” ، “لكن هل لا يُسمح لي بالقلق بشأن سعادة صديقتي … وسعادة زوجي؟”

 “بمن فيهم أبناؤك؟” طالب ميساكي. “أطفالك الصغار؟”

 قال تاكيرو: “طلبت منه إعادة النظر”.”لقد اتخذ قراره .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال تاكيرو “نعم” دون سخرية أو تردد “من تعتقدين أنك متزوجة؟”

 

 قبضة ميساكي مشدودة . الآن حان وقت الاعتذار لزوجها والاستغفار منه ، حان الوقت الآن للنظر إلى الأسفل باحترام وخجل ، بدلا من ذلك وقفت ونظرت مباشرة في عيني تاكيرو في نفس الوقت ملأ الغضب الذي دام خمسة عشر عامًا صدرها ورفع ذقنها وكتفيها للخلف

 ماذا تعرف عن شعب رانجا؟ أراد ميساكي أن تنفجر . هو لم يقابل واحدا من قبل ، لكنها حبست غضبها . لم تتحدث المرأة مع زوجها بهذه الطريقة

 “أنا سأخذ اولادك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “يريدني أن أدرس القتال في المدرسة “

 “اعذريني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]

 “سآخذ أبنائي وأسافر – إلى إيشيهاما لزيارة والدي” ، قررت بينما كانت الكلمات تخرج من فمها

 كانت هناك رسائل كان يجب أن تأتي بشكل واضح بحيث لم تصلها أبدًا إلى يديها . كانت تعرف بالفعل ما سيقوله معظمهم ، كانت إلين تعبر عن حزن أقل مما شعرت به حقًا قبل أن تقول إنها تحترم حكم ميساكي. سيطلب منها المعلم وانجارا أن تبحث عن نفسها . كان كولي يسير في خطبة بدأت تبدو منطقية قبل أن تتحول إلى هراء حول طبيعة الطموح البشري والإرادة الحرة. وروبن … حسنًا ، حاولت ألا تتخيل ما قد يكون قد كتبه. سيؤلمها كثيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “جيد؟”

 قال ميساكي: “يمكنك أن تأتي معنا إذا أردت ، لكنني سآخذعم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.

 “ميساكي” خطا تاكيرو خطوة للأمام ، محدقا في زوجته بنظرة جعلت حتى الرجال القساة يرتجفون “هذا ليس قرارك لاتخاذ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ظهر سيتسوكو عند الباب “ماذا يحدث هنا؟”

 نظرت ميساكي دون خوف . لقد مر وقت طويل منذ أن كانت لديها الشجاعة للقتال من أجل شيء ما . إذا لم تستطع القتال من أجل أطفالها ، فمن تكون؟ ماذا أصبحت؟

 “لا أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث عن داي سان” ، قالت ميساكي وسارعت في تغيير الموضوع. “امم – هيوري تشان ، لن يكون لديك أي خيط أزرق داكن احتياطي؟”

 قالت وتوجهت نحو الباب: “يمكنك محاولة إيقافي”

{حياة ما بعد الموت}

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ميساكي” أمسك تاكيرو بذراعها . جعلت نفسها تسقي وانزلقت من بين أصابعه قبل أن تتاح له الفرصة للتشنج

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر

 انحطت تحت ذراعه ، اندفعت نحو الباب ، لكنه كان أسرع . عرف ميساكي في اللحظة التي انغلقت فيها قبضته المتورمة حول معصمها أنها لن تكون قادرة على الالتواء بحرية ، لكنها لم تنفد من دفاعاتها

 “بصراحة ، ليس لدي أي فكرة عن من هو هذا.”

 تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.

 السلاح المثالي

 خارج أسطورة محرّكي الدمى ، كان من المستحيل على الجيكاكا السيطرة على كمية كبيرة من الدم داخل جسم شخص آخر. لم يكن هناك مكان كانت فيه نياما الثيونايت أقوى مما كانت عليه في عروقهم . لكن ما تعلمه تسوسانوس منذ قرون هو أن كمية ضئيلة من الدم ، تم التلاعب بها بدقة بالغة ، يمكن أن تكون السلاح الأكثر فتكًا على الإطلاق.

 “أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “

 ضاقت قوة ميساكي إلى نقطة الإبرة . جسد تاكيرو القوي وجيا الأقوى جعلته من الصعب اختراقه ، لكن ميساكي تمكنت من ذلك . في جزء من الثانية ، أصبح دمه إبرة لها ، وضرب نقطة ضغط عميقة داخل ذراعه. ارتجفت ذراع تاكيرو ، وتيبست للحظة ، قبل أن يعرج تمامًا.

 غوانغ يا لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.

 في كل مخاوفها بشأن ملاحقة تاكيرو لهم ، لم تفكر في أنه في أي من تلك السيناريوهات ، سيكون مامورو هناك أيضًا … مامورو ، الذي كان قويًا بما يكفي في حد ذاته لقلب الموازين في أي من الاتجاهين . وبأخذ مستوى المهارة والقوة والخبرة لدى كل شخص بعين الاعتبار ، كان من المحتمل جدًا أن تنتهي المواجهة إلى أي من الوالدين يقف بجانبه مامورو.

 “كان ذلك-؟”

 قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”

 قالت بابتسامة لاهثة: “إبرة الدم”. وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مزيجًا من إبرة دم تسوسانو والوخز بالإبر الطبي الذي تعلمته من يا-لي. “ستعمل ذراعك مرة أخرى في خمسة سييرانو – أربعة إذا كنت مسترخيًا” وبعد هذا عبرت الباب.

 “إنه من كولنجارا!” صاحت ميساكي عندما وقعت عيناها على عنوان المرسل

 “ميساكي” كان صوت تاكيرو جليدًا نقيًا “أنت-“

 “وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.

 وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”

 حاربت ميساكي نصيبها العادل من الثيونايت ، لكن تاكيرو كانت أقوى من أي منهم . هل يجب أن تعود وتعطله الان بشكل صحيح؟ قد تكون هذه فرصتها الوحيدة – الآن ، بينما لم يكن بإمكانه استخدام ذراعه اليمنى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “سوف تندم -“

 

 قبل أن يتمكن من الانتهاء ، أغلق ميساكي الباب وأغلقه بطبقة سميكة من الجليد . كان الجزء المتعلق بعدم استخدام الجيا محفزًا للحظة – من النوع الذي كانت تجيده دائمًا . سواء اتصل تاكيرو بخداعها وحرر نفسه بجيا ، أو ركل الباب أو انتظر سييرانو الأربعة حتى تتلاشى آثار إبرة الدم الخاصة بها ، لم يكن لدى ميساكي سوى لحظات

 قالت ميساكي “مامورو …” وهي تستدير ببطء لتحدق في ابنها.

 كانت تلبس ثوب الكيمونو الخاص بها ، ثم انطلقت بسرعة في القاعة ، توقفت في غرفة نوم الأولاد ، وأخذت إيزومو من مهده ، أيقظته الحركة المفاجئة الممزوجة بجيا والدته المسعورة وبدأ في البكاء ، لكن لم يكن لدى ميساكي وقت للقلق بشأن ذلك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مامورو”

 “يوش ، يوش ، إيزو كون . هتفت لنفسها بقدر ما تهتف لطفلها وهي تركض إلى غرفة العائلة “كا تشان ستجعل كل هذا على ما يرام.”

 كان لدى ميساكي شعور – كانت متأكدة – أن تاكيرو أمضى السنوات القليلة الأولى من زواجهما في اعتراض رسائلها الواردة من الخارج . لم تصلها سوى التهاني اللطيفة على حفل زفافها ، لا شيء جوهري لا شيء يهم حقا

 “كا تشان!” صرخت مامورو عندما اقتحمت ميساكي غرفة العائلة ، وقد اهتزت بشكل واضح ، وأثار جيا ذعرها “هل أنت-“

 تنهد ميساكي “حسنًا” . “سأدين لك . سيتعين عليك السماح لي بمساعدتك في غسيل الملابس لاحقًا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال ميساكي: “ساعد إخوتك في ارتداء معاطفهم” “سنغادر .”

 كان هذا الفكر يجعل المرأة العادية غير آمنة ، لكن ميساكي تشك في أن العمر سيؤثر على مكانتها مع زوجها. لم يكن أبدًا مهتمًا بشكل خاص بمظهرها. في وقت مبكر أساء لها كانت هناك بعض الصفات التي كانت تعلم أن زوجها ماتسودا لن يقدرها أبدًا – مهارتها في المبارزة ، ومهاراتها في الكيمياء ، وتقاربها للغات الأجنبية – ولكن كان من المفترض أن يهتم الرجل بكون زوجته جميلة على الرغم من كل عاداتها الغريبة والرجولية ، كانت لا تزال امرأة ، وما زال يجرح كبريائها أن تعتقد أن زوجها لم يجدها مرغوبة – كان ذلك حتى خطر ببالها أنه إذا أرادها تاكيرو ، فسيقوم بلمسها في كثير من الأحيان. وكانت راضية عن جعله يحتفظ بتلك الأيدي المتجمدة لنفسه.

 “نحن ماذا؟” قال مامورو بصراحة “كا تشان -“

 بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .

 “تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”

 “ماذا؟” لم تستطع ميساكي إبعاد المفاجأة أو الغضب عن صوتها . “لماذا؟”

 “ماتسودا دونو ، ما هذا؟ هل سمعت شيئا-“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هل هذا مامورو هناك؟” سأل تاكاشي ، مائلًا للنظر في المطبخ بينما تضع ميساكي الحساء والأرز أمامه “مرحبًا يا مامورو! اخرج لهنا!”

 قالت: “سيكون هناك وقت لك لطرح الأسئلة لاحقًا” – وتأمل الآلهة في أن تكون هذه هي الحقيقة – “الآن افعلوا ما أقوله!”

 ……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ظهر سيتسوكو عند الباب “ماذا يحدث هنا؟”

 قالت ميساكي: “حسنًا ، هناك فرق بين أن تكون جيدًا في القتال وأن تكون رائعًا في تدريسه” يفضل تاكيرو ساما أن يكون خلف مكتب يقوم بالأعمال الورقية بدلاً من تدريس الطلاب . لهذا السبب يريده تاكاشي-سما حقًا ، لمساعدته في العمل الإداري الذي يكرهه كثيرًا “

 “أنت أيضًا ، سيتسوكو احظري على أيومي ودعنا نذهب. “

 لم يدم المسكين تشول هي عادة أكثر من واتي في دوجو قبل أن يكون مرهقًا جدًا لرفع البوكن الخاص به ، وكان الاثنان يتراجعان إلى غرفة العائلة ليتدربوا عن مفردات كايجينجوا حتى تصبح السماء مظلمة ، كانت هذه هي الطريقة التي قضى بها الأولاد معظم إجازتهم في منتصف الشتاء .

 “ماذا ؟”

 ولكن بدلاً من الهجوم مرة أخرى ، أعطى تاكيرو إيماءة وقال “جيد”

 قال ميساكي “لا يوجد وقت للشرح” ، وهو تلبس إيزومو معطفه ويسلمه إلى مامورو المرتبك . “علينا فقط الخروج من هنا ، من هذا الجبل”

 “فتاة مطيعة ” ابتسمت سيتسوكو بينما كانت ميساكي تغلق عينيها وتبتلع النار

 “ماذا ؟ والى اين اذهب؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “جيد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا أعرف – منزل والديك” ، قالت ميساكي كما خطرت لها الفكرة. “سنتوقف عند هذا الحد أولاً” كانت أسرة الصيد توفر لهم المأوى إذا احتاجوا إليه ، وكانت ميساكي على يقين من أن سيتسوكو لن تكون على استعداد للفرار من كوساناجي بدونهم .

 وبهذه المقاطع الثلاثة° ، كانت متأكدة لأول مرة أن زوجها يمكن أن يشعر بعاطفة يمكن أن يكره

 “لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”

 كانت ميساكي ذات عيون وأذنين حريصتين ، لكن حواسها لم تكن قريبة من حواس زوجها . يمكن أن يشعر تاكيرو بقطرة ندى تنزلق من على ورقة من العشب في منتصف الطريق عبر القرية – ويقطعها إلى نصفين قبل أن تصل إلى الأرض . إذا شعر بشيء أكثر من تيارات الهواء الطبيعية التي تزعج المحيط ، فهذا ليس شيئًا سيناقشه مع زوجته . كان سيقول أن هذا النوع من الأشياء لم يكن من شؤون المرأة .

 “نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها

 “ميساكي” كان صوت تاكيرو جليدًا نقيًا “أنت-“

 “حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .

 قال ميساكي: “إنه سريع”.”سيكون قادرًا على متابعتنا إذا احتاج إلى ذلك مع الصغار ، نحن بطيئون نحن بحاجة إلى المغادرة هنا الآن! “

{القدرة تلى التحكم في الرياح)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لم تر ميساكي أبدًا أن سيتسوكو تبدو خائفة جدًا.

 عندما تراجعت إلى المطبخ ، كانت سيتسوكو هناك تغرف حساء ميسو الذي أعدته ميساكي في أوعية .

 قالت: لا بأس ، لكن ماذا عن زوجك؟ أين تاكيرو؟ “

 قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية

 “سيكون في هنا في غضون سيرة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “أعطني دينما(لحظة)” نهضت هيوري للبحث في الحقيبة التي أحضرتها معها “سأجد لك بعض اللون الأزرق.”

 إذا كانت ميساكي تريد حقًا أن تشتري لنفسها وقتًا للهروب مع الأطفال ، لكان عليها أن تفعل المزيد لإعاقة زوجها . خلال لحظة فاجأته ، كان عليها أن تحاول خلع ركبتيه أو جعله فاقدًا للوعي بضربة على صدغه . لكنها لم تكن في المرحلة التي كانت على استعداد لارتكاب أعمال عنف صريحة ضد زوجها … أليس كذلك؟

 قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية

 هل كانت؟

 مثل كل الرجال في تاكايوبي ، كان يطول شعره ويربطه من على وجهه ، بينما كان تاكاشي قد بدأ للتو في إظهار التجاعيد من مزيج بشري من الابتسام والليالي التي لا تنام ، كان وجه تاكيرو يحمل القليل من التجاعيد ، لم يكن الأمر أنه بدا شابًا – ربما كان الشباب بمثابة وصف أفضل. اعتقدت ميساكي أنه عندما تكبر وتذبل ، سيبدو تاكيرو تمامًا كما هو الآن ، إله الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 الآن بعد أن نظرت في الموقف ، كان تاكيرو متأكدة من متابعتها ، كان من المؤكد أنه سيكون غاضبًا كان من غير المحتمل أن تكون ميساكي قادرة على التحدث معه محددا بعد أن تحدته علانية ، حتما سوف يلحق بهم سيحاول إجبارهم على العودة . إذن هل ستؤذيه هل ستقاتله بجدية؟ من هذا التسلسل الفكري ، ظهر سؤال أكثر قتامة: هل سيحدث فرقًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ماذا ؟”

 حاربت ميساكي نصيبها العادل من الثيونايت ، لكن تاكيرو كانت أقوى من أي منهم . هل يجب أن تعود وتعطله الان بشكل صحيح؟ قد تكون هذه فرصتها الوحيدة – الآن ، بينما لم يكن بإمكانه استخدام ذراعه اليمنى

 “شكرا” ، تنفست ميساكي بينما السائل يحترق في حلقها بعمق في صدرها “كنت بحاجة أن-“

 هزها صوت مامورو “كا تشان” بعيدًا عن أفكارها. “هيرو كون و ناغا كون لبسو معاطفهم . يقول تشول هي أنه لن يغادر حتى يشرح له أحدهم شيئًا . ماذا يجب ان افعل الان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ماذا ؟”

 قالت ميساكي “مامورو …” وهي تستدير ببطء لتحدق في ابنها.

 “لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”

 في كل مخاوفها بشأن ملاحقة تاكيرو لهم ، لم تفكر في أنه في أي من تلك السيناريوهات ، سيكون مامورو هناك أيضًا … مامورو ، الذي كان قويًا بما يكفي في حد ذاته لقلب الموازين في أي من الاتجاهين . وبأخذ مستوى المهارة والقوة والخبرة لدى كل شخص بعين الاعتبار ، كان من المحتمل جدًا أن تنتهي المواجهة إلى أي من الوالدين يقف بجانبه مامورو.

 قال ميساكي: “بالطبع”.”سأذهب للحصول على بعض الساكي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لكن هذا لا يمكن أن يحدث.

 “أجبيني ، ميساكي”

 ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه

 انحطت تحت ذراعه ، اندفعت نحو الباب ، لكنه كان أسرع . عرف ميساكي في اللحظة التي انغلقت فيها قبضته المتورمة حول معصمها أنها لن تكون قادرة على الالتواء بحرية ، لكنها لم تنفد من دفاعاتها

 لم تستطع فعل ذلك به

 “شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”

 تم اتخاذ قرارها

 “حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”

 “مامورو”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “نعم ، كا تشان؟”

 “أوه ، ستكسب فخر والدك” – كان هناك طقطقة بينما كان تاكاشي يسكب لنفسه أكثر – “أو تقضي بقية حياتك في المحاولة ، كما فعل خو ، كما فعل شيخنا العجوز ، مثل شيخه قبله . سوف تنمو وتتدرب وتنمو وتتدرب بكل روحك حتى تجلس يومًا ما خلف مكتب كومونو وتتساءل لماذا بحق الجحيم قضيت كل هذا الوقت لتصبح مقاتلًا قويًا . إذن هل يمكن أن تتصارع مع الجداول الزمنية واستمارات التسجيل؟ لذا يمكنك أن تمرر كل هذا الهراء الممل إلى ابنك؟ “

 “تلك الزلاجات الجليدية التي تصنعها من أجل ناغاسا و ريوتا – هل يمكنك صنع واحدة كبيرة بما يكفي لاحتواء عمتك وجميع الصغار الأربعة؟”

 ردت ميساكي على أمل أن لا يضغط عليها “تاكيرو” أكثر: “لقد أخبرتك ، إنها صديقة من المدرسة”

 “امم … بالتأكيد أنا اعتقد ذلك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها

 “حسن سوف تصنع هذه الزلاجة ، وتدخل الجميع فيها ، وتنزلها من الجبل بأسرع ما يمكن دون أن تصطدم “

 ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه

 “ماذا؟.. الان؟”

 “كان ذلك-؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “نعم الآن اذهب!”

 قبل أن يتمكن من الانتهاء ، أغلق ميساكي الباب وأغلقه بطبقة سميكة من الجليد . كان الجزء المتعلق بعدم استخدام الجيا محفزًا للحظة – من النوع الذي كانت تجيده دائمًا . سواء اتصل تاكيرو بخداعها وحرر نفسه بجيا ، أو ركل الباب أو انتظر سييرانو الأربعة حتى تتلاشى آثار إبرة الدم الخاصة بها ، لم يكن لدى ميساكي سوى لحظات

 “ماذا عنك يا تشان كا؟”

 أخيرًا ، وضع فرشاته ونظر لأعلى

 “لن أكون بعيدة عنك” ، عادت ميساكي نحو القاعة “هناك شيء واحد آخر أحتاج إلى الاهتمام به”

 “نحن ماذا؟” قال مامورو بصراحة “كا تشان -“

 قبل أن يتمكن مامورو من الاحتجاج ، كانت دخلت بالفعل الى القاعة ، وتصلب عزمها على الجليد

 عزيزتي ميساكي ،

 قررت أن تسعى خلف رأس تاكيرو لم يكن مثل الأعداء الذين تعاملت معهم في الماضي ، والذين يمكن إعاقتهم بسبب قطع وتر واحد أو ضربة في الركبة . سيطرته على نياما عميقة لدرجة أنه كان يستطيع تحريك الماء بعقله فقط . كان تاكيرو مع كل أطرافه المحطمة لا يزال خطيرًا. تاكيرو الذي يمكن أن ينتفض لا يزال خطيرًا.

 تم اتخاذ قرارها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ارتفع معدل ضربات قلبها بينما كان عقلها يتسابق لتحديد كل رد فعل محتمل قد يكون لديه ، وأي هجوم قد يشنه ، وكيف يمكنها مواجهته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .

 استدارت الزاوية الأخيرة – ووجدت طريقها مسدودًا

 قبل أن يتمكن من الانتهاء ، أغلق ميساكي الباب وأغلقه بطبقة سميكة من الجليد . كان الجزء المتعلق بعدم استخدام الجيا محفزًا للحظة – من النوع الذي كانت تجيده دائمًا . سواء اتصل تاكيرو بخداعها وحرر نفسه بجيا ، أو ركل الباب أو انتظر سييرانو الأربعة حتى تتلاشى آثار إبرة الدم الخاصة بها ، لم يكن لدى ميساكي سوى لحظات

 “نيي سما!”

 قال ميساكي “لا يوجد وقت للشرح” ، وهو تلبس إيزومو معطفه ويسلمه إلى مامورو المرتبك . “علينا فقط الخروج من هنا ، من هذا الجبل”

 كانت منغمسة في قلقها الخاص لدرجة أنها لم تشعر حتى بدوامة نياما تاكاشي وهي تدخل المجمع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ماذا ؟”

 “ميساكي ، ما الذي يحدث هنا بحق دونا؟” طالب تاكاشي “لماذا تم إغلاق باب مكتب اخي الخاص؟ لماذا الجميع في حالة ذعر؟ “

 غوانغ يا لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 انكسر جليد ميساكي . هدد قلبها بالخفقان في صدرها كان تاكاشي هنا . كان تاكاشي هنا . لقد غير كل شيء . إذا كانت فرصها ضد سيد ماتسودا واحد ضئيلة ، فإن فرصها ضد اثنين كانت منعدمة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “

 “ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر

 “كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو

 انبهرت جيا ميساكي بداخلها ، مدركة أن عليها القفز إلى العمل ، غير متأكد من الطريق الذي يجب أن تسلكه.

 حررتها نظرة تاكيرو حيث تحول انتباهه إلى الصوت غير المتوقع “أهذا جرس الهيكل؟”

 غزل رأس ميساكي “أنا …”الكلمات لن تأتي

 احتجت ميساكي على ذلك قائلة: “لقد كانت صديقة مقربة”

 “جيا الخاص بك يتصرف بغرابة ، أختي الصغيرة ،” قال تاكاشي ، وجبينه يتجعد في القلق”هل انت بخير؟” وصل إليها

 أخيرًا ، وضع فرشاته ونظر لأعلى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 إذا صدمته الآن ، قبل أن تتاح له الفرصة لتوقع ذلك – لكن ، لا إذا رفعت يدها إلى تاكاشي ، فلن تسامحها سيتسوكو أبدًا ، ناهيك عن متابعتها إلى بر الأمان ولا يمكنها الذهاب بدون سيتسوكو …

 “وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.

 “أجبيني ، ميساكي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .

 فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم

 “لنتبادل” ، أصرت ميساكي وألقت البكرة في حجر هيوري.

 انفجر باب مكتب تاكيرو ، وألقى بقطع من الخشب المكسور والجليد في جميع الاتجاهات .

 “زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “

 “ماذا كان هذا؟” قال صوت ، واندفع مامورو إلى الردهة ، واقترب سيتسوكو وتشول هي من خلفه “كا تشان ، هل أنت …”

 “اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لكن كل الأصوات صمتت عندما ظهر تاكيرو في مدخل الدراسة كانت قوة غضبه شديدة لدرجة أنه لم يستطع أحد التحدث أو حتى التنفس من تحتها ، أخذ خطوة إلى الردهة وتراجع الجميع – الجميع باستثناء ميساكي ، الذي فقدت القدرة على الحركة

 قال ميساكي: “حسنًا ، هذا لأنني رميته بعيدًا”.”لم يكن أي شيء جيد”

 لا تزال ذراع تاكيرو اليمنى معلقة إلى جانبه بلا حراك ، لكنه لم يكن بحاجة إليها لإمساك ميساكي . كانت نظرته معلقة في المكان الذي تقف فيه ، مثل شفرة تخترق الامعاء ، كان من الممكن أن يجمد صوته الشمس عندما يتكلم.

 وعدت سيتسوكو ميساكي وهيوري في وقت لاحق ، “سأتحدث معه من اجلكما ، فقط ليس الآن ، أعتقد أنني سأنتظر حتى يصبح يتصفى رأسه “.

 “ميساكي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “يوش ، يوش” ، أهدأت ميساكي الطفل الصغير ، وهي تربت على رأسه “ناغا كون سيكون هنا غدًا.”

 وبهذه المقاطع الثلاثة° ، كانت متأكدة لأول مرة أن زوجها يمكن أن يشعر بعاطفة يمكن أن يكره

 “ماذا ؟” سقط قلب ميساكي “أوه-! لا شيئ” سحبت يدها بسرعة . كانت تعلم أنه كان ينبغي عليها قضاء المزيد من الوقت في شفاء البثور! “أعتقد أنه كان لدي رد فعل تحسسي تجاه هذا الصابون الجديد الذي حاولت استخدامه . أصابني بطفح جلدي “

}three syllables : mi/sa/ki[

 أطلق الخشب صرير احتجاج تحت قبضته “ليس حقا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لقد انتظرت بصلابة أن يتحول وهج تاكيرو إلى الجليد المادي وينهي حياتها ، غير قادرة على النظر في وجهه أغمضت عينيها عرفت صوت سيف يخترق جسم الإنسان كانت تعرف البرد القاتل لنصل الهمس لقد عرفت كيف كان شعور تحمل هذا الجليد بداخلها . كانت جاهزة …

 “حقا؟” بدا مامورو محبطًا تقريبًا “لم تقم -“

 لكن الصوت التالي الذي ضرب أذنيها لم يكن قصفًا مريضًا للجليد عبر العظام . كان قرع الجرس الشيء التالي الذي شعرت به لم يكن جليدًا صلبًا عبر بطنها ، بل لمسة النسيم الرقيقة على خدها ، اغمى عليها من الخوف ، لكنها حية بشكل واضح وفي لحظة انجرفت كل من جيا ميساكي ، وتاكيرو ، وتاكاشي ، ومامورو بعيدًا شيء أجنبي – شيء أخف وأسرع ، والاكثر من كل هذا قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  الآن بعد أن نظرت في الموقف ، كان تاكيرو متأكدة من متابعتها ، كان من المؤكد أنه سيكون غاضبًا كان من غير المحتمل أن تكون ميساكي قادرة على التحدث معه محددا بعد أن تحدته علانية ، حتما سوف يلحق بهم سيحاول إجبارهم على العودة . إذن هل ستؤذيه هل ستقاتله بجدية؟ من هذا التسلسل الفكري ، ظهر سؤال أكثر قتامة: هل سيحدث فرقًا؟

 انفتحت عيون ميساكي على وضوح جديد ومرعب. أعيد توجيه العالم توسعت الرهبة مثل اتساع حدقة العين حيث تحول التهديد من رجلين من ماتسودا إلى شيء أكبر بكثير ، وأسوأ من ذلك بكثير …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .

 حررتها نظرة تاكيرو حيث تحول انتباهه إلى الصوت غير المتوقع “أهذا جرس الهيكل؟”

 حاربت ميساكي نصيبها العادل من الثيونايت ، لكن تاكيرو كانت أقوى من أي منهم . هل يجب أن تعود وتعطله الان بشكل صحيح؟ قد تكون هذه فرصتها الوحيدة – الآن ، بينما لم يكن بإمكانه استخدام ذراعه اليمنى

 “هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “هل هذا مامورو هناك؟” سأل تاكاشي ، مائلًا للنظر في المطبخ بينما تضع ميساكي الحساء والأرز أمامه “مرحبًا يا مامورو! اخرج لهنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لماذا يرنها الفيناوو الآن؟” سأل مامورو “هل هناك عاصفة؟”

 “ماذا ؟”

 قال تاكاشي “يجب أن يكون هناك”. “الأخبار تحذرنا من العواصف التي تضرب الساحل.”

 لم يدم المسكين تشول هي عادة أكثر من واتي في دوجو قبل أن يكون مرهقًا جدًا لرفع البوكن الخاص به ، وكان الاثنان يتراجعان إلى غرفة العائلة ليتدربوا عن مفردات كايجينجوا حتى تصبح السماء مظلمة ، كانت هذه هي الطريقة التي قضى بها الأولاد معظم إجازتهم في منتصف الشتاء .

 “هذه ليست عاصفة ساحلية ، مدير المدرسة” تحدث كوانغ تشول هي مدركل أن ميساكي كانت مجمدة للغاية بحيث لا يمكن التعبير عنها . “هذه فونيا°”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “جيد؟”

{القدرة تلى التحكم في الرياح)

 “لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”

 “كوانغ كون” ، قال تاكاشي في سخط ، ولكن أيا كان الشيء المطمئن الذي كان يقصد قوله فقد ابتلعه صوت مختلف عن أي شيء سمعه أي منهم من قبل ، زئير – ليس حيوانًا تمامًا ، ولا إنسانًا ، ولا إلهيًا ، ولكن البعض يرتجف شيء بينهما

 “ماذا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 هز صوت الجبل ، وهز ألواح الأرضية تحت أقدامهم. كان الجرس ، الذي كان يُقصد به أن يقرع بثبات عبر العصور ، يتسارع ، ويتعثر ، ويغرق في عواء وحشي وأجوف لدرجة أنه ربما كان هو لحن لاكسارا°نفسها.

 “حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها

{حياة ما بعد الموت}

 “أنا سأخذ اولادك.”

 عرفت ميساكي على وجه اليقين عندما غمرت الرياح بشرتها أن رسالة يا لي جاءت متأخرة جدًا

 قال “مرة أخرى”

 “انهم هنا!”

 “بمن فيهم أبناؤك؟” طالب ميساكي. “أطفالك الصغار؟”


يو معاكم المترجم نيرو حبيت اقلكم اسف عاى التاخير واعدكم رح اعوضكم عن قريب (نشاله بربي)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال ميساكي: “ساعد إخوتك في ارتداء معاطفهم” “سنغادر .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والان مع احداث الرواية … اووف ا خيرا بدات الاحداث الحماسية … واخيرا ميساكي انفجرت … شعرت براحة نفسية عندما ترجمتها  تخاطب تاكيرو بتلك الطريقة … من جهة اخرى تاكيرو اظهر انه متيبس الرأس 100% متعلق بالاعراف لدرجة ما توقع ذيك البادرة من ميساكي … على كل حال لا تنسو تشاركونا آرائكم حول ما سيحدث تاليا …. واريد ان اوضح .. انه لا يمكن قرائة الرواية بالإنجليزي او اي لغة اخرى مجانا …. المهم الفصل القادم غدا في نفس الوقت

 “كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “انتظري ، لماذا يواجه زوجك مشكلة في التغيير؟ ” سألت هيوري مرتبكة .

ترجمة : nero

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر

 

 قبل أن يتمكن من الانتهاء ، أغلق ميساكي الباب وأغلقه بطبقة سميكة من الجليد . كان الجزء المتعلق بعدم استخدام الجيا محفزًا للحظة – من النوع الذي كانت تجيده دائمًا . سواء اتصل تاكيرو بخداعها وحرر نفسه بجيا ، أو ركل الباب أو انتظر سييرانو الأربعة حتى تتلاشى آثار إبرة الدم الخاصة بها ، لم يكن لدى ميساكي سوى لحظات

 “حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط