الفيضان- ريبتيد
الفصل 23: الفيضان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت : “صباح الخير تسوسانو دونو” دون ان ترفع عينيها عن ضوء النار الذي يزداد حدة تدريجياً مع ضعف الضباب . أصر تاكيرو على أن تستخدم “العنوان المناسب” لكازو ، على الرغم من ان الانر لا لا يزال يشعرها بالتسلية . تنهد مسلي من كازو جعلها تعرف ان الشعور متبادل
لم يسمح اليامانكالو لأي مدنيين بالاقتراب من خيامهم خلال اليومين التاليين ، حاولت ميساكي التحدث إلى أحد جنود يامانكا ، على أمل أن يكون أكثر فائدة من الكولونيل سونغ ومترجمه المعتوه . خُيل له أن هذا التاجاكا كان أكثر ودية واحترامًا من العقيد ، لكنها ما زالت لا تستطيع الحصول على الكثير منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “لقد ماتوا في المعركة”
“أنا آسف ، كورويا” كان يردد في كل مرة تحاول أن تسأل عما يفعلونه بالجثث “لا يمكنني إخبارك بأي تفاصيل في هذا الوقت”
“لا” ليس جسديا . كان العنف الجسدي شيئًا يمكن لميساكي مواجهته . لقد كان شيئًا فهمته
يميل اليامانكالو إلى الوقوف بالقرب من بعضم البعض على عكس الكايجينيين أثناء المحادثة ، سمح هذا لميساكي بالوقوف بالقرب من الرجل حتى تشعر بنبض قلبه – لم تكن الحرارة غير مرغوب فيها أيضًا .
“قل إنني اشتكيت بالفعل من زوجي؟ لنفترض أني أخبرتك أنه كان شريرًا ، ويملكه شيطان ، وأنك كنت مضطرًا للدفاع عني في القتال كيف ستسير الأمور في رأيك؟ “
قال بجدية “نحن هنا لمساعدتكم”. “أقسم بذلك على فاليكا . إذا نجح عملنا هنا ، فسوف يمنع أي هجمات أخرى على هذه القرية وغيرها “
“ذراعي اليمنى لا تزال مكسورة . هل لاحظتي؟”
ظل نبضه ثابتًا ، مما يعني أنه كان إما صادقًا أو كاذبًا محترفا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كازو في وجهها ، غير مفهوم. “موقفي؟”
كان الجاسوس المندفع بداخلها يفكر في التسلل إلى المعسكر . كان التاجاكالو يجعلون التسلل في الليل صعبًا بشكل مزعج ، نظرًا لحقيقة أن ردهم الأول على أي صوت غريب كان إشعال النار وإضاءة المساحة حولهم . كانت ميساكي جيدة جدًا في التحرك بهدوء ، بالطبع وكان بإمكانها بسهولة جعل جسدها في نفس درجة حرارة الثلج ، ومحو أي أثر حراري قد يكتشفه تاجاكا ، ولكن من شبه المؤكد أنه كان هناك جيجاكالو إمبراطوري في المخيم أيضًا ، حيث يمكنه الشعور بالجيا خاصتها
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
بعد أن مرت عبر عدة سيناريوهات في رأسها ، نظرت ميساكي إلى إيزومو وهو نائم بين ذراعيها وتساءلت عما كانت تفكر فيه بحق العوالم ، كانت الفتاة الأنانية التي تبحث عن الإثارة ، سيراو ، هي التي خاطرت بحياتها لإشباع فضولها . ألم تشرح لمامورو كيف كانت تلك الفتاة حقيرة وساذجة؟ ألم تتعلم بشكل أفضل؟ لم تكن هذه قصة مغامرة حجر الحياة حيث لم يكن لأفعالها أي عواقب. هنا ، يمكن أن يموت أطفالها.
قال كازو وهو يحدق في ميساكي: “أنت ماهرة جدًا ، ني سان”. “أنا مندهش من أنك لم تفهمي هذا الأمر منذ سنوات”
“أنا آسفة” تمتمت نحو المخيم وقربت إيزومو الصغير بالقرب من وجهها لإراحة خدها على رأسه الناعم “كا-تشان لن تفعل ذلك لك . ليس مجددا”
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
تراجعت إلى أعلى الجبل دون إلقاء نظرة أخرى على خيام اليامانكالو ، لكن فضولها لم يهدأ ، في تلك الليلة ، رأت جسد مامورو عندما أغلقت عينيها ولم تستطع النوم . وجدتها داون على حافة تطل على بقايا قرية الحداد ، حجب الضباب جميع المعسكرات الموجودة في الأسفل تقريبًا ، لكن ضوء اللهب المتذبذب باللون الأزرق الهادئ لسفح الجبل اشار إلى أن التاجاكالو كانوا يعملون طوال الليل . تساقطت بهدوء تحت التابي خاصتها وشعرت ميساكي أن شقيقها اتى للوقوف على التلال بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كازو كتفيه “حسنًا ، كنت أعلم أن والدينا قد اختارونا خصيصًا لبعضنا البعض . كما ان تو-ساما و كا-سان حكيمان وجيدان للغاية ؛ لقد وثقت في حكمهم ، وفي النهاية ، كانوا على حق بشأنها “
قالت : “صباح الخير تسوسانو دونو” دون ان ترفع عينيها عن ضوء النار الذي يزداد حدة تدريجياً مع ضعف الضباب . أصر تاكيرو على أن تستخدم “العنوان المناسب” لكازو ، على الرغم من ان الانر لا لا يزال يشعرها بالتسلية . تنهد مسلي من كازو جعلها تعرف ان الشعور متبادل
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
رد عليها : “صباح اخير ، ماتسودا دونو”. “سيادتك لا تستطيع أن تنام؟”
“ماذا ؟” اتسعت عيون ميساكي “كازو ، ليس من الجيد أن يختلق اللورد القصص”
“سيادتك لا يستطيع أن يهتم بشؤونه الخاصة؟” كانت ميساكي لا تزال منزعجة منه لأنه منعها هناك من العقيد سونغ . كانت تعلم أنها لا ينبغي أن تكون – لقد كان الحكيم في هذا الموقف – لكنها ضلت كذلك .
“أنا…”
ضحك كازو “لا أعرف لماذا اعتقدت أنك ستكونيت أكثر لطفًا معي عندما أصبحت رئيسًا للمنزل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “لقد ماتوا في المعركة”
قال ميساكي باستخفاف: ” ولا أنا أيضًا” “يا له من شيء سخيف أن نفكر فيه”
“حقا؟” بدا كازو مندهشا “لكن سيتسوكو ني سان أخبرتني أنك قاتلت حشدًا كاملاً من الرانجيين – بما في ذلك جنود النخبة – دون أن تتدربي على استخدام السيف منذ سنوات . كيف فعلتها؟”
“هل ستكونين لئيمة معي هكذا دائمًا؟”
“لا” ، قال كازو ، وهو ينظر إليها بدهشة “كان ماتسودا سوسومو متجاوبًا للغاية . عرض على تو-ساما الاختيار بين ابنه الأول والثاني “
“حتى أموت”
كان الجاسوس المندفع بداخلها يفكر في التسلل إلى المعسكر . كان التاجاكالو يجعلون التسلل في الليل صعبًا بشكل مزعج ، نظرًا لحقيقة أن ردهم الأول على أي صوت غريب كان إشعال النار وإضاءة المساحة حولهم . كانت ميساكي جيدة جدًا في التحرك بهدوء ، بالطبع وكان بإمكانها بسهولة جعل جسدها في نفس درجة حرارة الثلج ، ومحو أي أثر حراري قد يكتشفه تاجاكا ، ولكن من شبه المؤكد أنه كان هناك جيجاكالو إمبراطوري في المخيم أيضًا ، حيث يمكنه الشعور بالجيا خاصتها
“ميساكي ني سان … هل أنت بخير؟”
“لا أعتقد أن الأمر كان بهذه البساطة . بدا انه يعتقد أن تاكيرو كان أكثر حيادية ومسؤولية . حيث قال “لا يمكننا تزويج فتاتنا الذكية بقشرة غبية كبيرة”
“ما الذي يفترض بي أن أقول لهذا ، كازو-كون؟ لقد فقدت ابني للتو “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن زوجتي وأولادي لم يكونوا قد وصلوا إلى بر الأمان بعد . كان الرجال ما زالوا مشتتين وغير منظمين . أدركت أنني إذا تركت نفسي أسقط هناك فسوف تسقط إيشيهاما معي . شعرت بارتفاع الجيا كما لم يحدث من قبل ، ليس أوسع ولكن أعمق وأقوى بداخلي ، قمت بفك غمد آنريو وفجأة ، لم أتأذى بعد الآن . وزن السيف لم يعد يهم ، كنت أسرع من أي وقت مضى ، وأسرع من أي رانجني ، لقد قمت بأشياء لا يستطيع الرجل القيام بها – قطع خمسة فونياكالو بضربة واحدة ، لكم واحد بقوة حتى خرجت قبضتي من ظهره . قام أحد رجالي بتثبيت ساقه تحت صخرة بحجم منزل صغير ، ورفعتها عنه وكأنها لا تزن شيئًا . كان مثل … تلك الاشياء التي تحدث في الأساطير “
“آسف . بالطبع ، أنت لست كذلك – لم أكن أتحدث عن ذلك قصدت … “توقف كازو للحظة ، من الواضح أنه غير متأكد مما إذا كان يجب أن يشرح بالتفصيل . ابتلع وقال “هل كل شيء على ما يرام … مع زوجك؟”
“ماذا ؟” اتسعت عيون ميساكي “كازو ، ليس من الجيد أن يختلق اللورد القصص”
“اعذرني؟” رفعت ميساكي حاجبيها ، متفاجئة بصدق من تقدم أخيها
قال الرجل بفظاظة : “آسف ماتسودا” ، “إنه إجراء قياسي”
“هل هو … هل هو جيد معك؟”
قال كازو : “لقد أرسلت بعض رجالي إلى القرى المجاورة لجمع المزيد من الإمدادات ، وأرسل آل امينو أحد رجالهم إلى معاقل الجبل في الداخل لطلب المساعدة من جينكاوا ، سمعنا من الصيادين أن فرع جينكاوا الرئيسي يحتفظ بمخازن طعام كبيرة لأزمات مثل هذه ، لذا من المفترض أن يساعد ذلك في إطعام شعبك لبعض الوقت “.
“لا تكن غبيا ، كازو”
رد عليها : “صباح اخير ، ماتسودا دونو”. “سيادتك لا تستطيع أن تنام؟”
“ماذا ؟”
“هل هذا ما يعتقدونه؟” عرفت ميساكي أن المرارة تسربت إلى صوتها . لم تهتم
“الكورو الذكي يحتاج إلى النظر في موقفه قبل ان يطرح سؤالًا من هذا القبيل”
“لكنك كنت تعرفين دائمًا ما تقولينه لتهدئتي . في الواقع ، بالتفكير في.. – بالتفكير في الطريقة التي كنت تتحدثين بها معي – كانت مساعدة كبيرة ، عندما كنت بحاجة إلى إراحة زوجتي “
حدق كازو في وجهها ، غير مفهوم. “موقفي؟”
“هذا إجراء قياسي للوقاية من المرض”
“قل إنني اشتكيت بالفعل من زوجي؟ لنفترض أني أخبرتك أنه كان شريرًا ، ويملكه شيطان ، وأنك كنت مضطرًا للدفاع عني في القتال كيف ستسير الأمور في رأيك؟ “
كان ينبغي عليها توبيخ أخيها مرة أخرى ، وإخباره أن ما فعله سيد مع امرأته هو عمل خاص به ، ولكن لابد أن تكون الأمومة قد جعلتها ناعمة . لم تستطع ان تعرف انها كانت هشة مع كازو عندما نظر إليها باهتمام كبير .
“أنا…”
ولا تنسو زيارة رواية سجلات سقوط الالهة
“هل يمكنك الفوز؟” سأل ميساكي “إذا كانت الإجابة” لا “فقد تفكر في إبقاء فمك مغلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة متعالية ظهرت على وجه الجنرال”أنت رجل ذكي يا ماتسودا ، أعتقد أننا سنعمل معًا بشكل جيد “
احتج كازو قائلاً : “أنا مقاتل جيد جدًا”بدا محببًا كما كان عندما كان في العاشرة من عمره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “لقد ماتوا في المعركة”
قالت: “أنت مقاتل جيد للغاية ، وتكتيك رديء”
“كل الجثث؟”
“ما الذي يفترض أن يعني؟”
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
“التكتيكي الجيد يعرف متى يفوز ومتى لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كازو وكأنه يريد أن يقول المزيد ، لكنه أغلق فمه بإيماءة شديدة . لقد نضج حقا .
أعطاها كازو نظرة حزينة “أنا أفهم لماذا لا يزال تو-ساما يفتقدك كثيرًا . أنتما الاثنان متشابهتان تمامًا ، هل يؤلمك ان تثقي بي قليلا؟ “
لم يسمح اليامانكالو لأي مدنيين بالاقتراب من خيامهم خلال اليومين التاليين ، حاولت ميساكي التحدث إلى أحد جنود يامانكا ، على أمل أن يكون أكثر فائدة من الكولونيل سونغ ومترجمه المعتوه . خُيل له أن هذا التاجاكا كان أكثر ودية واحترامًا من العقيد ، لكنها ما زالت لا تستطيع الحصول على الكثير منه .
“حسنا ” قامت ميساكي بطي ذراعيها ، على استعداد للتقدم إذا كان ذلك يعني فرصة لتغيير موضوع المحادثة “ألهمني ، تسوسانو دونو , ما هي خطتك التكتيكية الرئيسية؟ من الناحية الافتراضية ، إذا كان عليك مواجهة نصل الهمس ، فماذا ستفعل؟ لم تجلب حتى سيفًا مناسبًا لك ” لم يفلت من ملاحظتها أن كازو كان يحمل فقط العملاق أنريو ، متخليًا عن الكاتانا الاحتياطية ذات الحجم العادي التي كان يحملها زعيم تسوسانو عادةً
“ماذا ؟”
قال كازو بشكل دفاعي : “لديّ ريبتيد(الفيضان) خاصتي” وارجع يده إلى الخلف ليربت على مقبض أنريو الممتد على طول الساعد
ألقى العقيد نظرة حزينة على تاكيرو ، كما لو كان بطريرك ماتسودا ذبابة وجدها للتو في الشاي . قال : “جيد” وأعطى إشارة لجنوده . تقدموا إلى الأمام وأمسكوا بالنساء الباكيات ، وسحبوهن بالقوة بعيدا عن الحفرة
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
قال كازو بعد لحظة: “لقد اعتقدوا أنهم قدموا لك قرين جيدا أيضًا”
كان سيف الأجداد سلاحًا ذا حجم سخيف ، لذا لا يمكن حمله إلا عبر ظهر البطريرك تسوسانو ، مثبتًا في مكانه بحزام جلدي عريض حتى لا يصطدم ويسحب على الأرض . وفقًا للأسطورة ، صاغها إيشينو سميث لبطل الحرب ، تسوسانو رايدن ، وهو معاصر لماتسودا تاكيرو الأول ، قيل إن رايدن وقف على ارتفاع طابقين ، مما سمح له بالخوض في البحر وشق سفن كاملة إلى نصفين باستخدام نصل العاصفة . لطالما وجدت ميساكي هذه الأسطورة بالذات مسلية ، مع الأخذ في الاعتبار المكانة المتواضعة لـ آل تسوسانو الحديثة ، لكنها قدمت تفسيراً لسبب قيام أي شخص بتشكيل مثل هذا السيف الضخم المضحك.
في أعقاب الهجوم مباشرة ، لم تكن ميساكي مدركة تمامًا لغياب صهرها ، ولكن أصبح الأمر أكثر وضوحًا مع مرور الأيام . ربما لم يكن تاكاشي مجهزًا بشكل كامل لإدارة القرية في أعقاب الكارثة ، لكنه على الأقل كان سيتولى قيادة الموقف . كل ما قدمه تاكيرو للمتطوعين القادمين كان تحية رسمية باردة وبعض تعليمات .
كانت ميساكي تحسد شقيقها الأصغر على أشياء كثيرة ، لكن تعلم استخدام الريبتيد لم يكن أبدًا أحدها ، احترق كتفيها وساعداها بمجرد التفكير في محاولة مناورة مثل هذا السلاح الضخم.
لكن رانجا تم شراؤها بمئات الآلاف من الأرواح ، ولم يعد بإمكان ميساكي التضحية بعد الآن . أغلقت فمها وخفضت بصرها إلى النار المتصاعدة .
مثل الأشخاص العاديين لم يتمكنوا من فهم سبب تدريب السيد ماتسودا على السيوف الفولاذية ، لم يستطع الكثيرون فهم سبب تدريب عائلة تسوسانوس على الريبتيد. إذا استطاع الرجل أن يقطع ويدور مع أنريو في يده ، فلا يمكن إيقافه بسيف عادي. لقد كانت مسألة تكييف بسيطة للحصول على أقصى سرعة وقوة ، مثل التدريب بأوزان على معصميه وكاحليه. كان آنريو أداة تدريب مجيدة . على الرغم من أن حدادي إيشيهاما حافظوا على نصلها حادًا ، إلا أن القتال الفعلي كان حماقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميساكي إلى قدميها “كلمتي لا تساوي الكثير ، كازو كون . أنا مجرد امرأة غبية “
“لا تخبرني أنك تتوقع أن تبارز أي شخص بهذه الوحشية؟”
قال كازو وهو يحدق في ميساكي: “أنت ماهرة جدًا ، ني سان”. “أنا مندهش من أنك لم تفهمي هذا الأمر منذ سنوات”
هز كازو كتفيه “لقد ابليت بشكل جيد بما فيه الكفاية على جنود رانجا “
‘ هكذا انشأت رانجا ‘ أدركت اخيرا ‘ مع حبس الكلمات لفترة طويلة ، مع الناس الذين لم يكن بإمكانهم تحمل الرد على رجال مثل هذا بعد الآن ‘
“ماذا ؟” اتسعت عيون ميساكي “كازو ، ليس من الجيد أن يختلق اللورد القصص”
“آسف . بالطبع ، أنت لست كذلك – لم أكن أتحدث عن ذلك قصدت … “توقف كازو للحظة ، من الواضح أنه غير متأكد مما إذا كان يجب أن يشرح بالتفصيل . ابتلع وقال “هل كل شيء على ما يرام … مع زوجك؟”
قال بانزعاج حقيقي : ” أنا لا أختلقها “
“بالطبع بكل تأكيد” أعطاها كازو ابتسامة غاضبة “لذا ، لن تمانع إذا فعلت هذا” قام بوخز ميساكي في ذراعها مباشرة على إحدى جروحها العميقة
قالت ميساكي “لكن هذا مستحيل”. “لقد حاربت الرانجيين أيضًا . حتى الجنود العاديين لم يكونوا بطيئين تمامًا ، أعلم أنك قوي لكن لا أحد يستطيع استخدام مثل هذا السلاح الثقيل بالسرعة الكافية لمحاربة هؤلاء الفونيكالو “
“الإمبراطور يعرف تضحياتك هنا ، وهو ممتن لخدمتك. بالتأكيد ، بالنسبة لمثل هؤلاء الأشخاص المخلصين ، هذا يكفي “
قال كازو : “يستطيع تو-سما”. “أنت تعرفين ذلك ، ني سان ، لقد رأيته يقوم بهيئات نصل العاصفة “.
عندما استدار على كعبه ، جرف بعيدًا ، تاركًا ميساكي على حافة الحفرة مع العقيد سونغ ، محاطًا بنحيب نساء تاكايوبي
“نعم …” بالطبع قعلت ، تذكرت الركوع على مسافة آمنة بعيدًا بينما كان والدها يقطع ويغزل من خلال أشكال السيف القديمة التي كتبها أسلاف تسوسانو خصيصًا لاستخدام ريبتيد . عندما كانت طفلة ، كانت تنظر إلى والدها على أنه إله ولم تشكك في حقيقة أنه يمكن أن يأرجخ سيفا ثقيل مثل رجل بالغ كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كازو : “يستطيع تو-سما”. “أنت تعرفين ذلك ، ني سان ، لقد رأيته يقوم بهيئات نصل العاصفة “.
قالت ميساكي: “لكن … إنه تو-ساما ، وكان أصغر سناً في ذلك الوقت”
ألقى العقيد نظرة حزينة على تاكيرو ، كما لو كان بطريرك ماتسودا ذبابة وجدها للتو في الشاي . قال : “جيد” وأعطى إشارة لجنوده . تقدموا إلى الأمام وأمسكوا بالنساء الباكيات ، وسحبوهن بالقوة بعيدا عن الحفرة
قال كازو : “صحيح”. “لقد نسيت أنك لم تريه منذ فترة . هل تعلين أنه الآن في الستينيات من عمره ، لا يزال يتحرك بالسرعة التي كان يتحرك بها؟ لا يزال بإمكانه استخدام آنريو – أعني ، ليس فقط رفعه ، ولكن استخدامه أسرع من استخدام سيف عادي في العشرين من عمره “
“لكن ماتسودا سوسومو رفضهم ، هاه؟” قالت ميساكي . اشتكى والد زوجها باستمرار من دم تسوسانو غير النقي . بالتأكيد ، لم يكن يريدها أن تختلط مع ابنه البكر الغالي .
“ماذا ؟ كيف؟” سألت ميساكي وذهل
قال كازو : “بالطبع ، سوف يساعدون”.”كلنا من دماء الآلهة.”
قال كازو : “هذا ما كنت أتساءل بشأنه دائمًا”. “لقد سألته عن ذلك منذ سنوات ، لكنه لم يعطيني إجابة مباشرة ، فقط أفكار مبهمة حول قوة الإرادة … قال إنه من أجل استخدام آنريو ، يجب أن يكون الرجل أكبر من نفسه ، هذا لم يكن منطقيا حقًا بالنسبة لي . قال إنني قد أفهم عندما أكبر . ثم ، عندما هاجم الرانجيين ، فجأة أصبح الأمر منطقيًا . لقد حاربتهم ، ني سان . حاربتهم مع آنريو “
قال كازو: “حسنًا ، لم يكن الأمر فوريا”. “بوضوح . كنا عمليا غرباء عندما تزوجنا . في البداية كانت مصدر قلق بالنسبة لي أكثر من أي شيء آخر ، في تلك السنة الأولى ، كانت تشعر بالحنين إلى الوطن . لقد افتقدت عائلتها وحقولهم في هاكوداو . لقد نشأت في أراشيكي ، لذلك أفترض أنني لم أدرك كم سيكون الأمر مزعجًا لشخص خائف من المرتفعات والعواصف والمحيط “
“بجدية؟” صاحت ميساكي “يجب أن تكون ذراعيك مصنوعة من الفولاذ!” لقد تأثرت بقوة أخيها عندما أبعدها عن سونغ وجنوده لكن لاستخدام الريبتيد في المعركة …
كانت قوات كايجين و يامانكا في تاكايوبي لمدة يومين وحتى الآن ، لم يفعلوا شيئًا لتقديم صورة دعائية لجنود متعاونين يوزعون الطعام والبطانيات . لم يقدموا رعاية طبية أو طعامًا أو يساعدوا في إصلاح الضرر الذي تسببت فيه قنابلهم . الشيء الوحيد الذي بدا أنهم مهتمون به هو جمع كل الجثث من أجل اليامانكالو . كان بعض الجنود قد جمعوا عوارض وشرائح مكسورة من المنازل ، للمساعدة في تطهير المنطقة ، لكن لا شيء أكثر من ذلك .
قال كازو وهو يثني أصابعه : “الامر ليس منوطا بالذراعين” “كنت أرغب في التحدث إليكم عن ذلك ، في الواقع”
“لقد احضروا لي قرينة جيدة حقًا”
“إلي؟” قال ميساكي في مفاجأة
أخذت ميساكي نفسًا ، مستعدة لإخبار العقيد بالضبط بما فكرت به عن الإمبراطورية ، ولكن في تلك اللحظة ، تحرك إيزومو بهدوء إلى ظهرها ، وأدركت أنها لا تستطيع ذلك . كان هذا الرجل يمثل الإمبراطورية نفسها . إذا أهانته ، واعتبرها خائنة ، فسيكون له ما يبرره في قتل عائلتها بأكملها . ستكون مسؤولة بمفردها عن نهاية سلالة ماتسودا وتسوسانو ، وكل هذه المعاناة كانت ستذهب هباءً
“حسنًا … كان كل شيء فوضويًا للغاية بعد الهجوم ، لم تتح لي الفرصة لمناقشة الأمر مع تو-سانا. كنت أحسب أنكِ الشخص الآخر الوحيد الذي قد يفهم “
حزم عدد قليل من اليامانكالو معداتهم على عجل وغادروا مع نزول القرويين . من الواضح أنهم انتهوا من تاكايوبي ، الآن بعد أن انتهى تحقيقهم السري وقاموا بالعمل الثقيل الذي كانت القوات الإمبراطورية للكولونيل سونغ ضعيفة للغاية وغير منظمة للقيام به بأنفسهم .
كانت نية ميساكي الوحيدة في إثارة أنريو هي تحويل انتباه كازو عن تاكيرو . الآن وقد نجح الأمر ، فقد جعلها مهتمة حقًا . ومع ذلك ، كان هناك لياقة يجب التمسك بها ، لذلك أجبرت نفسها على النقر على لسانها لتوبيخ .
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
“كازو-,كون ، أنت تعلم أنني لم أعد أفعل ذلك بعد الآن . أنا أم وربة منزل “
كانت هناك لحظة من السكون المتوتر .
“بالطبع بكل تأكيد” أعطاها كازو ابتسامة غاضبة “لذا ، لن تمانع إذا فعلت هذا” قام بوخز ميساكي في ذراعها مباشرة على إحدى جروحها العميقة
“لكنك كنت تعرفين دائمًا ما تقولينه لتهدئتي . في الواقع ، بالتفكير في.. – بالتفكير في الطريقة التي كنت تتحدثين بها معي – كانت مساعدة كبيرة ، عندما كنت بحاجة إلى إراحة زوجتي “
“آاو!” انتزعت ذراعها للخلف ووضعتها على صدرها بشكل وقائي ، وهي تحدق في أخيها ” حسنا لقد اخذت نقطة . ما هو هذا الوحي المذهل الذي تريد التباهي به؟ “
قال معتذرًا : “أعرف ، لكنني جاد”
“أنا أعرف أفضل من التباهي امامك ، ني سان . لا توجد تقنية في ترسانتي لم تكتشفيها بالفعل عندما كنتِ في السابعة من عمرك . إذا كنت قد قاتلتي للدفاع عن الأشخاص الذين تحبينهم ، فأنا متأكد من أنكِ قد جربتِها أيضًا “
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
كانت ميساكي تحدق فيه فقط بصراحة ”جربت ماذا ؟ قوة عظمى؟ الصعود إلى الألوهية؟ لا أستطيع أن أقول ذلك “
قال كازو: “لقد بدأ الأمر بالخطأ ، أنا فقط متهور للغاية ، كما هو الحال دائمًا . عندما صعد أول رانجني من فوق الجرف ، تركت الأدرينالين يقودني وتقدمت على بقية الرجال . لم أكن أدرك أنه سيكون هناك الكثير ، وقد أحاطوا بي على الفور ، ضرب فونياكا – تلك الوحوش ذات اللون الأسود – مقبض السيف ، مما أدى إلى طيران الكاتانا ذو الحجم الطبيعي وكسر معصمي . كان يجب أن يكون قد انتهى في ذلك الوقت . كان يجب أن أموت … “
“حقا؟” بدا كازو مندهشا “لكن سيتسوكو ني سان أخبرتني أنك قاتلت حشدًا كاملاً من الرانجيين – بما في ذلك جنود النخبة – دون أن تتدربي على استخدام السيف منذ سنوات . كيف فعلتها؟”
قال تاكيرو : “أفهم ذلك ، لكن بالتأكيد يمكنك على الأقل السماح للعائلات المكلومة بالحصول على رفات أقاربها . يمكنني أن أؤكد لكم أنه سيتم حرقهم بشكل صحيح على الفور “
“بقذارة” رفعت ميساكي ذراعيها المقطعتين بمروحة . “كما ترى . كيف فعلتها انت؟”
تسللت النيران إلى القماش الأصفر . عندما بدأت الفرقعة وقشر اللحم المحترق في الارتفاع من الكومة ، فهمت ميساكي أخيرًا ، لم يتم تدمير الجثث للوقاية من الأمراض . كانت الإمبراطورية تحرق كل الأدلة على الهجوم
قال كازو: “لقد بدأ الأمر بالخطأ ، أنا فقط متهور للغاية ، كما هو الحال دائمًا . عندما صعد أول رانجني من فوق الجرف ، تركت الأدرينالين يقودني وتقدمت على بقية الرجال . لم أكن أدرك أنه سيكون هناك الكثير ، وقد أحاطوا بي على الفور ، ضرب فونياكا – تلك الوحوش ذات اللون الأسود – مقبض السيف ، مما أدى إلى طيران الكاتانا ذو الحجم الطبيعي وكسر معصمي . كان يجب أن يكون قد انتهى في ذلك الوقت . كان يجب أن أموت … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل نبضه ثابتًا ، مما يعني أنه كان إما صادقًا أو كاذبًا محترفا
“ولكن؟” دفعت ميساكي
“وأنت متأكد من أن الشيء الذي فعلته في ساحة المعركة لم يكن مجرد صدفة؟” سأل ميساكي “نتيجة النشوة الشديدة للمقاتل؟”
“لكن زوجتي وأولادي لم يكونوا قد وصلوا إلى بر الأمان بعد . كان الرجال ما زالوا مشتتين وغير منظمين . أدركت أنني إذا تركت نفسي أسقط هناك فسوف تسقط إيشيهاما معي . شعرت بارتفاع الجيا كما لم يحدث من قبل ، ليس أوسع ولكن أعمق وأقوى بداخلي ، قمت بفك غمد آنريو وفجأة ، لم أتأذى بعد الآن . وزن السيف لم يعد يهم ، كنت أسرع من أي وقت مضى ، وأسرع من أي رانجني ، لقد قمت بأشياء لا يستطيع الرجل القيام بها – قطع خمسة فونياكالو بضربة واحدة ، لكم واحد بقوة حتى خرجت قبضتي من ظهره . قام أحد رجالي بتثبيت ساقه تحت صخرة بحجم منزل صغير ، ورفعتها عنه وكأنها لا تزن شيئًا . كان مثل … تلك الاشياء التي تحدث في الأساطير “
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
كانت ميساكي ستتهمه بتلفيق هذه القصص ، لكن كازو كان كاذبًا رهيبًا ، ولم يتكلم كما لو كان يتفاخر . وبدلاً من ذلك ، بدا مرعوبًا ، كما لو أنه لا يزال بالكاد يصدق الأشياء التي يرويها
قال كازو بحزم: “أنا أعلم ، لكنك تقول الكلمة وأنا سأفعل”.
“كيف؟” قالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “أنت مقاتل جيد للغاية ، وتكتيك رديء”
“الدم ، ني سان” التفت إليها بنظرة متحمسة في عينيه. “يمكننا التلاعب بالدم ، في غاية البساطة ! عندما استخدمت آنريو ضد هؤلاء الفونياكالو ، لم يكن ذلك من عمل عضلاتي ، لقد كان الدم في عروقي – كل ذلك يتحرك مستجيبا مباشرة لإرادتي “
قال كازو: “لم أشارك في العملية بالطبع”. “كنت صغيرًا جدًا في ذلك الوقت ، لكنني سأعترف الآن أنني تسللت واستمعت إلى الكثير منها.”
“ماذا ؟”
قالت ميساكي بفظاظة : “يجب أن يكون الأمر مهمًا للغاية ، لكي يبذلوا كل طاقتهم عليه بدلاً من مساعدتنا في إعادة البناء أو جمع الإمدادات”
قال كازو : “أعتقد أن هناك سببًا لكون أنريو هو سيف أجدادنا ، وليس لأن أحد أسلافنا كان نصف إله عملاق. أعتقد أن تسوسانو الذي يصل الى إدراك كامل – وفقط تسوسانو الذي يصل إدراك كامل – يمكن أن يستخدمه . نحن المنزل العظيم الوحيد الذي تستطيع الجيا تحريك دمن الخاص . وعلى ما يبدو ، عند مستوى عالٍ بما فيه الكفاية ، يمكن لقوة ذلك التلاعب بالدم التغلب على القيود الجسدية العادية “
-+-
تنفست ميساكي “بحق الالهة ، كازو”. “هذا غير معقول!”
ولا تنسو زيارة رواية سجلات سقوط الالهة
اذن ، كانت هذه هي الطريقة التي جعل بها تو-ساما جسده يقوم بالمستحيل دائما ، واستمر في القيام بذلك حتى مع كبر سنه . لم يكن قويا جسديا فقط . حوّل دمه إلى امتداد مباشر لإرادته . مع تدفق الدم الذي يحرك جسده ، لم يكن على عظامه وعضلاته المسنة أن تتحمل الضغط .
في أنقاض قرية الحدادين أدناه ، كشف ضوء الصباح عن حركة .
قال كازو وهو يحدق في ميساكي: “أنت ماهرة جدًا ، ني سان”. “أنا مندهش من أنك لم تفهمي هذا الأمر منذ سنوات”
“بالطبع فعلت” ابتسمت ميساكي
قالت ميساكي: “أنا لست كذلك”
“كيف تجرؤ؟” صرخت على الجندي “هل تعلم من يكون هذا؟ لقد قاتل من أجل حماية هذه الإمبراطورية! كيف تجرؤ؟”
من الواضح أن ما وصفه كازو كان مسألة قوة إرادة بقدر ما كانت مهارة ، وقوة الإرادة لم تكن أبدًا نقطة قوتها . الآن يبدو أن شقيقها الصغير قد ابتعد وكبر بينما هي لا تزال مع الجيا الضحلة مثل طفل. من المؤكد أنها يمكن أن تمارسها بذكاء أكثر من أي طفل ، لكن كان من المفترض أن تتعمق الجيا مع نضوج الشخص ، في مكان ما في روحها ، كانت ميساكي لا تزال فتاة صغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كازو : “يستطيع تو-سما”. “أنت تعرفين ذلك ، ني سان ، لقد رأيته يقوم بهيئات نصل العاصفة “.
قال كازو في ارتباك : “لكنك كنت دائمًا جيدة مع الدم”
“نعم …” بالطبع قعلت ، تذكرت الركوع على مسافة آمنة بعيدًا بينما كان والدها يقطع ويغزل من خلال أشكال السيف القديمة التي كتبها أسلاف تسوسانو خصيصًا لاستخدام ريبتيد . عندما كانت طفلة ، كانت تنظر إلى والدها على أنه إله ولم تشكك في حقيقة أنه يمكن أن يأرجخ سيفا ثقيل مثل رجل بالغ كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق
قالت ميساكي: “حيل صغيرة من الدم ، مخالب وإبر تتطلب الكثير من الدقة وبالكاد أي قوة” . وأضافت : “إنها دماء أناس آخرين ، وليس دمائي” نادرا ما عبثت ميساكي في داخلها بالجيا . لم تكن تحب التفكير فيما يكمن في أعماقها . مما يمكن أن تقوله ، كان ملتويًا وشريرًا ومن الأفضل تركه كما هو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي إرادة الإمبراطور . نحن بحاجة للحفاظ على قريتك نظيفة “
قال كازو: “على أي حال ، قبل أسبوع ، لم أكن لأحلم بتحدي نصل الهمس . الآن … لا أستطيع أن أشرح ذلك ، لكني أصبحت شيئًا أكثر من ذلك الآن . أنا أكثر من تسوسانو كازو “
“بجدية؟” قال ميساكي متفاجئة . وتذكرت ان صبرها كان ينفذ بشكل غامض مع كازو عندما كان يبكي .
“وأنت متأكد من أن الشيء الذي فعلته في ساحة المعركة لم يكن مجرد صدفة؟” سأل ميساكي “نتيجة النشوة الشديدة للمقاتل؟”
هز كازو كتفيه “لقد ابليت بشكل جيد بما فيه الكفاية على جنود رانجا “
“لم يكن كذلك”
قال الرجل بفظاظة : “آسف ماتسودا” ، “إنه إجراء قياسي”
“كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟”
“كيف؟” قالت
“ذراعي اليمنى لا تزال مكسورة . هل لاحظتي؟”
اذن ، كانت هذه هي الطريقة التي جعل بها تو-ساما جسده يقوم بالمستحيل دائما ، واستمر في القيام بذلك حتى مع كبر سنه . لم يكن قويا جسديا فقط . حوّل دمه إلى امتداد مباشر لإرادته . مع تدفق الدم الذي يحرك جسده ، لم يكن على عظامه وعضلاته المسنة أن تتحمل الضغط .
قالت ميساكي : “لا”. “ولا حتى عندما …” ولا حتى عندما قيَّد ظهرها جسديًا في المجمع . “لقد كنت تعوض الإصابة عن طريق التلاعب بدمك؟”
“آاو!” انتزعت ذراعها للخلف ووضعتها على صدرها بشكل وقائي ، وهي تحدق في أخيها ” حسنا لقد اخذت نقطة . ما هو هذا الوحي المذهل الذي تريد التباهي به؟ “
أومأ كازو برأسه “مثل تو-ساما يعوض عن جسده المتقدم في السن . هذه القوة … قد لا أفهمها تمامًا ، لكنني أعلم أنها تأتي من إرادتي لحماية الأشخاص الذين أحبهم ، يمكنني أن أفعل ذلك من أجلك ، ني سان . أعلم أنه ليس مكاني ، لكنني سأحميك إذا كنت بحاجة الى ذلك “
“لا تكن غبيا ، كازو”
ضحكت لإخفاء التضخم المفاجئ في عاطفتها “أنت درامي للغاية”
“كيف تجرؤ؟” صرخت على الجندي “هل تعلم من يكون هذا؟ لقد قاتل من أجل حماية هذه الإمبراطورية! كيف تجرؤ؟”
قال معتذرًا : “أعرف ، لكنني جاد”
ألقى العقيد نظرة حزينة على تاكيرو ، كما لو كان بطريرك ماتسودا ذبابة وجدها للتو في الشاي . قال : “جيد” وأعطى إشارة لجنوده . تقدموا إلى الأمام وأمسكوا بالنساء الباكيات ، وسحبوهن بالقوة بعيدا عن الحفرة
“لا يجب أن تتورط في زواج لورد آخر “
“ميساكي ني سان … هل أنت بخير؟”
قال كازو بحزم: “أنا أعلم ، لكنك تقول الكلمة وأنا سأفعل”.
“ماذا تعتقد أنهم يفعلون؟” ا نتقل يامانكالو بين خيام بوغولان * مثل النمل ، ولا يمكن تمييز نشاطهم من هذه المسافة “لماذا يحتاجون هذه الجثث؟”
كان يحدقها بشدة فيها بطريقة بين ثقة طفل مترقب وعزم رجل . لا يزال شقيقها الصغير يثق بها لمعرفة ما هو الأفضل – مثلما فعل روبن ، مثل مامورو …
تراجعت إلى أعلى الجبل دون إلقاء نظرة أخرى على خيام اليامانكالو ، لكن فضولها لم يهدأ ، في تلك الليلة ، رأت جسد مامورو عندما أغلقت عينيها ولم تستطع النوم . وجدتها داون على حافة تطل على بقايا قرية الحداد ، حجب الضباب جميع المعسكرات الموجودة في الأسفل تقريبًا ، لكن ضوء اللهب المتذبذب باللون الأزرق الهادئ لسفح الجبل اشار إلى أن التاجاكالو كانوا يعملون طوال الليل . تساقطت بهدوء تحت التابي خاصتها وشعرت ميساكي أن شقيقها اتى للوقوف على التلال بجانبها .
نظرت ميساكي إلى قدميها “كلمتي لا تساوي الكثير ، كازو كون . أنا مجرد امرأة غبية “
مثل الأشخاص العاديين لم يتمكنوا من فهم سبب تدريب السيد ماتسودا على السيوف الفولاذية ، لم يستطع الكثيرون فهم سبب تدريب عائلة تسوسانوس على الريبتيد. إذا استطاع الرجل أن يقطع ويدور مع أنريو في يده ، فلا يمكن إيقافه بسيف عادي. لقد كانت مسألة تكييف بسيطة للحصول على أقصى سرعة وقوة ، مثل التدريب بأوزان على معصميه وكاحليه. كان آنريو أداة تدريب مجيدة . على الرغم من أن حدادي إيشيهاما حافظوا على نصلها حادًا ، إلا أن القتال الفعلي كان حماقة.
“ميساكي” شيء ما بنبرة كازو كان مظلما “لم يؤذيك؟”
كانت ميساكي ستتهمه بتلفيق هذه القصص ، لكن كازو كان كاذبًا رهيبًا ، ولم يتكلم كما لو كان يتفاخر . وبدلاً من ذلك ، بدا مرعوبًا ، كما لو أنه لا يزال بالكاد يصدق الأشياء التي يرويها
“لا” ليس جسديا . كان العنف الجسدي شيئًا يمكن لميساكي مواجهته . لقد كان شيئًا فهمته
“متحمس جدا؟” اقترحت ميساكي
كان ينبغي عليها توبيخ أخيها مرة أخرى ، وإخباره أن ما فعله سيد مع امرأته هو عمل خاص به ، ولكن لابد أن تكون الأمومة قد جعلتها ناعمة . لم تستطع ان تعرف انها كانت هشة مع كازو عندما نظر إليها باهتمام كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت لإخفاء التضخم المفاجئ في عاطفتها “أنت درامي للغاية”
قالت: “لقد نشأت لتصبح رجلًا صالحًا ، كازو-كون ، ولكن جزءًا من كونك قائدًا عظيمًا هو فهم أين تكمن مسؤولياتك الحقيقية . قلقك مؤثر ، لكن لديك عائلتك وقريتك لتعتني بها الآن . دع أختك الكبرى تعتني بنفسها ، ني؟ “
نظرت ميساكي نحو زوجها وشاهدت يده تنقبض . لم تكن تعرف لماذا توقعت منه أن يتحدث ضد هذا الرجل الذي لا يطاق . لقد أخذ أسوأ ما في والده وشقيقه دون احتجاج . كان قد أصدر الأمر بترك ابنه يموت دون احتجاج.
بدا كازو وكأنه يريد أن يقول المزيد ، لكنه أغلق فمه بإيماءة شديدة . لقد نضج حقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميساكي إلى قدميها “كلمتي لا تساوي الكثير ، كازو كون . أنا مجرد امرأة غبية “
“وماذا عنك؟” سألت ميساكي “لم تسنح لي الفرصة لاسأل عن زوجتك وأطفالك . كيف حالهم؟”
قال كازو وهو يثني أصابعه : “الامر ليس منوطا بالذراعين” “كنت أرغب في التحدث إليكم عن ذلك ، في الواقع”
راقبت بدفء وقليل من الحسد بينما أضاء وجه أخيها . جعله السؤال يثرثر بسعادة حول الدرجات الثانوية لابنته في المدرسة ، وكلمات طفله الأولى ، والمولود الجديد الذي اتى في الصيف .
“حقا؟” لم يخطر ببال ميساكي أبدًا أن سوسومو كان يمكن أن يؤيد زواجها من عائلته ؛ كان يبدو دائمًا أنه يكرهها كثيرًا . ثم مرة أخرى ، بدا أن الرجل يكره الجميع ، بما في ذلك أبنائه ، لذلك افترضت أن الأمر لم يكن بهذه الغرابة . ربما كان سيكون باردًا ومحتقرًا تجاه أي زوجة لإبنه .
“كايدا عنيدة للغاية الآن لابد انها تكبر . أشكر الآلهة على آيشا ( او عائشة اختارو الي يعجبكم) وصبرها اللامتناهي . لا أعرف كيف سأجادل الصغار الثلاثة كما تفعل . تلك المرأة قديسة “
في أنقاض قرية الحدادين أدناه ، كشف ضوء الصباح عن حركة .
“هل تحبها؟” خرج السؤال من ميساكي بعد أن علق خلف شفتيها عدة دينمانو . ربما كان من الغريب أن تسأل ، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعرف .
قال كازو في ارتباك : “لكنك كنت دائمًا جيدة مع الدم”
توقف كازو مؤقتًا ، بدون قول اي شيء.. “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت : “صباح الخير تسوسانو دونو” دون ان ترفع عينيها عن ضوء النار الذي يزداد حدة تدريجياً مع ضعف الضباب . أصر تاكيرو على أن تستخدم “العنوان المناسب” لكازو ، على الرغم من ان الانر لا لا يزال يشعرها بالتسلية . تنهد مسلي من كازو جعلها تعرف ان الشعور متبادل
“زوجتك آيشا . هل تحبها؟”
قال كازو : “لقد أرسلت بعض رجالي إلى القرى المجاورة لجمع المزيد من الإمدادات ، وأرسل آل امينو أحد رجالهم إلى معاقل الجبل في الداخل لطلب المساعدة من جينكاوا ، سمعنا من الصيادين أن فرع جينكاوا الرئيسي يحتفظ بمخازن طعام كبيرة لأزمات مثل هذه ، لذا من المفترض أن يساعد ذلك في إطعام شعبك لبعض الوقت “.
رمش كازو “أنا …” من الطريقة التي تجعد بها جبينه في التفكير ، شعرت ميساكي أنه لم يكن سؤالًا يطرح على الإطلاق. قال بعد لحظة طويلة: “أنا أفعل”.
تنفست ميساكي “بحق الالهة ، كازو”. “هذا غير معقول!”
“هل اكتشفت ذلك للتو؟” كانت نبرة ميساكي مازحة ، لكن فضولها كان حقيقيًا “لقد تزوجت الفتاة منذ سبع سنوات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي بتمعن: “هممم”
قال كازو: “حسنًا ، لم يكن الأمر فوريا”. “بوضوح . كنا عمليا غرباء عندما تزوجنا . في البداية كانت مصدر قلق بالنسبة لي أكثر من أي شيء آخر ، في تلك السنة الأولى ، كانت تشعر بالحنين إلى الوطن . لقد افتقدت عائلتها وحقولهم في هاكوداو . لقد نشأت في أراشيكي ، لذلك أفترض أنني لم أدرك كم سيكون الأمر مزعجًا لشخص خائف من المرتفعات والعواصف والمحيط “
“هل هو … هل هو جيد معك؟”
“كنت خائفًا من العواصف أيضًا ، عندما كنت صغيرًا ” لم تستطع ميساكي ان تمنع نفسها من السخرية
“كيف تجرؤ؟” صرخت على الجندي “هل تعلم من يكون هذا؟ لقد قاتل من أجل حماية هذه الإمبراطورية! كيف تجرؤ؟”
“لكنك كنت تعرفين دائمًا ما تقولينه لتهدئتي . في الواقع ، بالتفكير في.. – بالتفكير في الطريقة التي كنت تتحدثين بها معي – كانت مساعدة كبيرة ، عندما كنت بحاجة إلى إراحة زوجتي “
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
“بجدية؟” قال ميساكي متفاجئة . وتذكرت ان صبرها كان ينفذ بشكل غامض مع كازو عندما كان يبكي .
“كيف؟” قالت
“كنتي صبورة دائمًا … لذلك ، كنت صبورا معها ، وبعد عام أو نحو ذلك ، تبين أنها بخير”
“ماتسودا دونو!” كانت تلهث بصوت عالٍ ، لذا فقد أنفاسها لدرجة أنها بالكاد تستطيع الكلام للحظة “اسف على المقاطعه. عليك أن تأتي على الفور “.
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
ضحك كازو “لا أعرف لماذا اعتقدت أنك ستكونيت أكثر لطفًا معي عندما أصبحت رئيسًا للمنزل”
هز كازو كتفيه “حسنًا ، كنت أعلم أن والدينا قد اختارونا خصيصًا لبعضنا البعض . كما ان تو-ساما و كا-سان حكيمان وجيدان للغاية ؛ لقد وثقت في حكمهم ، وفي النهاية ، كانوا على حق بشأنها “
“أتي لاين؟”
“نعم؟” رفعت ميساكي رأسها ، تزوج كازو منذ فترة طويلة ، لكن كان من الغريب أن تفكر في أخيها الصغير كزوج وأب ، الامر ليس أنه سيكون سيئًا في أي من الصفتين . كان فقط… غريب
قال كازو وهو يثني أصابعه : “الامر ليس منوطا بالذراعين” “كنت أرغب في التحدث إليكم عن ذلك ، في الواقع”
“بمجرد أن توقفت آيشا عن الخوف ، ذهبنا جميعًا لحافة جانب الجرف ، اتضح أنها في الواقع شخص هادئ حقًا – ذكية أيضًا ، إنها توازنني عندما أكون … “
قال كازو: “أتذكر عندما كانوا يخططون للزواج ، بينما كنت لا تزالين بعيد في أكاديمية الفجر”. “لقد بذل تو-ساما قصارى جهده ليجد لك أقوى زوج يستطيع . أول شيء قاله للخطاب هو ألا يهتموا بأي منزل أضعف أو أقل منزلة من منزلنا . عندما سألنوا لماذا ، قال “ميساكي أقوى وأكثر مهارة من معظم الرجال . لن تحترم رجلا ضعيفا “
“متحمس جدا؟” اقترحت ميساكي
عندما استدار على كعبه ، جرف بعيدًا ، تاركًا ميساكي على حافة الحفرة مع العقيد سونغ ، محاطًا بنحيب نساء تاكايوبي
“لقد احضروا لي قرينة جيدة حقًا”
“سيادتك لا يستطيع أن يهتم بشؤونه الخاصة؟” كانت ميساكي لا تزال منزعجة منه لأنه منعها هناك من العقيد سونغ . كانت تعلم أنها لا ينبغي أن تكون – لقد كان الحكيم في هذا الموقف – لكنها ضلت كذلك .
قالت ميساكي بتمعن: “هممم”
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
قال كازو بعد لحظة: “لقد اعتقدوا أنهم قدموا لك قرين جيدا أيضًا”
“سيادتك لا يستطيع أن يهتم بشؤونه الخاصة؟” كانت ميساكي لا تزال منزعجة منه لأنه منعها هناك من العقيد سونغ . كانت تعلم أنها لا ينبغي أن تكون – لقد كان الحكيم في هذا الموقف – لكنها ضلت كذلك .
“هل هذا ما يعتقدونه؟” عرفت ميساكي أن المرارة تسربت إلى صوتها . لم تهتم
“نعم؟” رفعت ميساكي رأسها ، تزوج كازو منذ فترة طويلة ، لكن كان من الغريب أن تفكر في أخيها الصغير كزوج وأب ، الامر ليس أنه سيكون سيئًا في أي من الصفتين . كان فقط… غريب
قال كازو: “أتذكر عندما كانوا يخططون للزواج ، بينما كنت لا تزالين بعيد في أكاديمية الفجر”. “لقد بذل تو-ساما قصارى جهده ليجد لك أقوى زوج يستطيع . أول شيء قاله للخطاب هو ألا يهتموا بأي منزل أضعف أو أقل منزلة من منزلنا . عندما سألنوا لماذا ، قال “ميساكي أقوى وأكثر مهارة من معظم الرجال . لن تحترم رجلا ضعيفا “
“هذا إجراء قياسي للوقاية من المرض”
“أنا … لم أكن أعرف ذلك”
“ميزوماكي-سان” ، قال تاكيرو في دهشة عندما سقطت الشابة على ركبتيها في الثلج أمامه “ماذا تفعل؟ نحن في منتصف – “
لم تتعب ميساكي نفسها أبدًا للتحدث مع والديها حول كيفية ترتيب زواجها من عائلة ماتسودا . كان هناك الكثير من الأذى هناك . أرادت أن تكون قادرة على حبهم ، وشكرهم ، وجعلهم فخورين . أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما فكرت في حقيقة أنهم كانوا يبيعونها إلى رجال لم تكن تعرفهم عندما كانت لا تزال فتاة في المدرسة -في حب شخص آخر .
قال الكولونيل: “لقد مررت بأيام قليلة صعبة يا ماتسودا”. “ربما لا يجب أن تشاهدي هذا”
قال كازو: “لم أشارك في العملية بالطبع”. “كنت صغيرًا جدًا في ذلك الوقت ، لكنني سأعترف الآن أنني تسللت واستمعت إلى الكثير منها.”
“لكنك كنت تعرفين دائمًا ما تقولينه لتهدئتي . في الواقع ، بالتفكير في.. – بالتفكير في الطريقة التي كنت تتحدثين بها معي – كانت مساعدة كبيرة ، عندما كنت بحاجة إلى إراحة زوجتي “
“بالطبع فعلت” ابتسمت ميساكي
“ميزوماكي-سان” ، قال تاكيرو في دهشة عندما سقطت الشابة على ركبتيها في الثلج أمامه “ماذا تفعل؟ نحن في منتصف – “
“انا اتذكر انه في وقت مبكر ، كان هناك حديث عن زواجك من ماتسودا تاكاشي”
أومأ تاكيرو برأسه ، عبر الحفرة ، كان عدد قليل من التاجاكالو المتبقية يشعلون المشاعل لجنود كايجين .
“ماذا ؟” قالت ميساكي في مفاجأة مطلقة
قال: “لا أعرف”. “ربما يكون من الأفضل عدم التشكيك في ذلك”
كان من المفترض أن يكون ذلك منطقيًا . سيحاول الأب مع مصالح ابنته الفضلى ويزوجها مع البكر . وبهذه الطريقة عندما يرث زوجها العائلة , سيؤمن لها مستقبلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن زوجتي وأولادي لم يكونوا قد وصلوا إلى بر الأمان بعد . كان الرجال ما زالوا مشتتين وغير منظمين . أدركت أنني إذا تركت نفسي أسقط هناك فسوف تسقط إيشيهاما معي . شعرت بارتفاع الجيا كما لم يحدث من قبل ، ليس أوسع ولكن أعمق وأقوى بداخلي ، قمت بفك غمد آنريو وفجأة ، لم أتأذى بعد الآن . وزن السيف لم يعد يهم ، كنت أسرع من أي وقت مضى ، وأسرع من أي رانجني ، لقد قمت بأشياء لا يستطيع الرجل القيام بها – قطع خمسة فونياكالو بضربة واحدة ، لكم واحد بقوة حتى خرجت قبضتي من ظهره . قام أحد رجالي بتثبيت ساقه تحت صخرة بحجم منزل صغير ، ورفعتها عنه وكأنها لا تزن شيئًا . كان مثل … تلك الاشياء التي تحدث في الأساطير “
“لكن ماتسودا سوسومو رفضهم ، هاه؟” قالت ميساكي . اشتكى والد زوجها باستمرار من دم تسوسانو غير النقي . بالتأكيد ، لم يكن يريدها أن تختلط مع ابنه البكر الغالي .
“وماذا عنك؟” سألت ميساكي “لم تسنح لي الفرصة لاسأل عن زوجتك وأطفالك . كيف حالهم؟”
“لا” ، قال كازو ، وهو ينظر إليها بدهشة “كان ماتسودا سوسومو متجاوبًا للغاية . عرض على تو-ساما الاختيار بين ابنه الأول والثاني “
“لا تكن غبيا ، كازو”
“حقا؟” لم يخطر ببال ميساكي أبدًا أن سوسومو كان يمكن أن يؤيد زواجها من عائلته ؛ كان يبدو دائمًا أنه يكرهها كثيرًا . ثم مرة أخرى ، بدا أن الرجل يكره الجميع ، بما في ذلك أبنائه ، لذلك افترضت أن الأمر لم يكن بهذه الغرابة . ربما كان سيكون باردًا ومحتقرًا تجاه أي زوجة لإبنه .
قالت ميساكي: “حيل صغيرة من الدم ، مخالب وإبر تتطلب الكثير من الدقة وبالكاد أي قوة” . وأضافت : “إنها دماء أناس آخرين ، وليس دمائي” نادرا ما عبثت ميساكي في داخلها بالجيا . لم تكن تحب التفكير فيما يكمن في أعماقها . مما يمكن أن تقوله ، كان ملتويًا وشريرًا ومن الأفضل تركه كما هو .
“إذن … كان والدنا هو من اختار تاكيرو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن ما وصفه كازو كان مسألة قوة إرادة بقدر ما كانت مهارة ، وقوة الإرادة لم تكن أبدًا نقطة قوتها . الآن يبدو أن شقيقها الصغير قد ابتعد وكبر بينما هي لا تزال مع الجيا الضحلة مثل طفل. من المؤكد أنها يمكن أن تمارسها بذكاء أكثر من أي طفل ، لكن كان من المفترض أن تتعمق الجيا مع نضوج الشخص ، في مكان ما في روحها ، كانت ميساكي لا تزال فتاة صغيرة .
أومأ كازو برأسه. “بالطبع ، في البداية ، اتفق هو وكا سان على أنه من الأفضل لك الزواج من البكر ماتسودا. ثم سافرنا إلى هنا لمقابلة عائلة ماتسودا بأكملها ، قدم ماتسودا سوسومو والدينا إلى أبنائه وبعد ذلك غير تو-ساما رأيه. قال … حسنا … “
“لكن ماتسودا سوسومو رفضهم ، هاه؟” قالت ميساكي . اشتكى والد زوجها باستمرار من دم تسوسانو غير النقي . بالتأكيد ، لم يكن يريدها أن تختلط مع ابنه البكر الغالي .
“ماذا قال؟” سألت ميساكي ، فجأة اصبح فضولها يشتعل
قال كازو: “لم أشارك في العملية بالطبع”. “كنت صغيرًا جدًا في ذلك الوقت ، لكنني سأعترف الآن أنني تسللت واستمعت إلى الكثير منها.”
قال كازو معتذرًا : “أنا – آه … ربما لا ينبغي لي أن أكررها ، احتراما لروح ماتسودا تاكاشي”.
“الإمبراطور يعرف تضحياتك هنا ، وهو ممتن لخدمتك. بالتأكيد ، بالنسبة لمثل هؤلاء الأشخاص المخلصين ، هذا يكفي “
قال ميساكي باستخفاف : “يمكن لروحه أن تتحمل” “أخبرني”
“ا هذا هو نفس الشيء الذي فعلوه في إيشيهاما؟” سألت بينما تبع كازو نظرتها إلى المخيم .
تنهد كازو. “كا-سان أحبت تاكاشي بشكل أفضل . جادلت هي وتو-ساما حول هذا الأمر طوال طريق العودة . ‘تاكاشي وسيم جدًا’ استمرت كا سان في الضغط هكذا، “و احد اقوى الجيجاكا!” وما الى ذلك ، ولكن يبدو أن تو-ساما اعتقد أن تاكيرو كان في الواقع أفضل مقاتل بين الاثنين . أنا لا أعرف كيف بدى – “
“التكتيكي الجيد يعرف متى يفوز ومتى لا”
قالت ميساكي بإيماءة : “كان تو-سما دائمًا مدركًا لهذا النوع من الأشياء”. “لقد كان محقا . وهذا ما عليه الامر؟ لقد اختصر الأمر على سؤال حول من هو الأقوى؟ “
كانت قوات كايجين و يامانكا في تاكايوبي لمدة يومين وحتى الآن ، لم يفعلوا شيئًا لتقديم صورة دعائية لجنود متعاونين يوزعون الطعام والبطانيات . لم يقدموا رعاية طبية أو طعامًا أو يساعدوا في إصلاح الضرر الذي تسببت فيه قنابلهم . الشيء الوحيد الذي بدا أنهم مهتمون به هو جمع كل الجثث من أجل اليامانكالو . كان بعض الجنود قد جمعوا عوارض وشرائح مكسورة من المنازل ، للمساعدة في تطهير المنطقة ، لكن لا شيء أكثر من ذلك .
“لا أعتقد أن الأمر كان بهذه البساطة . بدا انه يعتقد أن تاكيرو كان أكثر حيادية ومسؤولية . حيث قال “لا يمكننا تزويج فتاتنا الذكية بقشرة غبية كبيرة”
“متحمس جدا؟” اقترحت ميساكي
شعرت ميساكي برغبة في الضحك تعتريها ، ولم تهتم حتى بوخز الابر المؤلم في رئتيها.
تسللت النيران إلى القماش الأصفر . عندما بدأت الفرقعة وقشر اللحم المحترق في الارتفاع من الكومة ، فهمت ميساكي أخيرًا ، لم يتم تدمير الجثث للوقاية من الأمراض . كانت الإمبراطورية تحرق كل الأدلة على الهجوم
قال كازو وهو يشعر بالذعر قليلاً : “لكن ، ني سان ، لا يمكنك إخبار أي شخص أخبرتك بذلك”. “عديني-“
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
ضحكت قائلة “لا تقلقي , تسوسانو دونو”. “أنا لن ثرثر”
“أنا…”
تلاشت الابتسامة من وجهها ، لكن الألم استمر في صدرها حدقت في ضوء النهار وهو يتخلل الضباب . اختار والدها تاكيرو … لم تكن تعرف ما إذا كان عليها الشعور بالعاطفة أو بالاذى الشديد . لقد أحبها تو-سما ، مازحها ، وعلمها استخدام السيف . كان من المفترض أن يعرفها . كان من المفترض أن يكون حكيما .
“آسف . بالطبع ، أنت لست كذلك – لم أكن أتحدث عن ذلك قصدت … “توقف كازو للحظة ، من الواضح أنه غير متأكد مما إذا كان يجب أن يشرح بالتفصيل . ابتلع وقال “هل كل شيء على ما يرام … مع زوجك؟”
في أنقاض قرية الحدادين أدناه ، كشف ضوء الصباح عن حركة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد الجزء الشرير وغير العقلاني من ميساكي من العقيد سونغ أن يمضي قدمًا ويجرب . دعه يرى كيف ستفيد أعذاره الجنود مغسولي الادمغة ضد المقاتلين الحقيقيين . سيكون هؤلاء المئات من الجنود الإمبراطوريين محظوظين للنجاة من معركة حقيقية مع عشرات المبارزين من آل أمينو وجينكاوا . ولتساعدهم الآلهة إذا واجهوا تاكيرو أو كازو .
“ا هذا هو نفس الشيء الذي فعلوه في إيشيهاما؟” سألت بينما تبع كازو نظرتها إلى المخيم .
“كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟”
“أعتقد ذلك . مرة أخرى ، لم نلق نظرة أبدًا “
عندها فقط لاحظ ميساكي طبقة الألواح والعوارض الموضوعة تحت الجثث ، في قاع الحفرة . الجنود الذين أتوا لأخذ الحطب من المنازل المدمرة لم يساعدوا في إزالة الركام في تاكايوبي ؛ كانوا يجمعون علفا للنار
“ماذا تعتقد أنهم يفعلون؟” ا نتقل يامانكالو بين خيام بوغولان * مثل النمل ، ولا يمكن تمييز نشاطهم من هذه المسافة “لماذا يحتاجون هذه الجثث؟”
كان الجاسوس المندفع بداخلها يفكر في التسلل إلى المعسكر . كان التاجاكالو يجعلون التسلل في الليل صعبًا بشكل مزعج ، نظرًا لحقيقة أن ردهم الأول على أي صوت غريب كان إشعال النار وإضاءة المساحة حولهم . كانت ميساكي جيدة جدًا في التحرك بهدوء ، بالطبع وكان بإمكانها بسهولة جعل جسدها في نفس درجة حرارة الثلج ، ومحو أي أثر حراري قد يكتشفه تاجاكا ، ولكن من شبه المؤكد أنه كان هناك جيجاكالو إمبراطوري في المخيم أيضًا ، حيث يمكنه الشعور بالجيا خاصتها
*[النوع التقليدي من نسيج يامانكا المرتبط بالثروة والمكانة ]
“ماذا تعتقد أنهم يفعلون؟” ا نتقل يامانكالو بين خيام بوغولان * مثل النمل ، ولا يمكن تمييز نشاطهم من هذه المسافة “لماذا يحتاجون هذه الجثث؟”
قال: “لا أعرف”. “ربما يكون من الأفضل عدم التشكيك في ذلك”
“سيادتك لا يستطيع أن يهتم بشؤونه الخاصة؟” كانت ميساكي لا تزال منزعجة منه لأنه منعها هناك من العقيد سونغ . كانت تعلم أنها لا ينبغي أن تكون – لقد كان الحكيم في هذا الموقف – لكنها ضلت كذلك .
قالت ميساكي بفظاظة : “يجب أن يكون الأمر مهمًا للغاية ، لكي يبذلوا كل طاقتهم عليه بدلاً من مساعدتنا في إعادة البناء أو جمع الإمدادات”
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
كانت قوات كايجين و يامانكا في تاكايوبي لمدة يومين وحتى الآن ، لم يفعلوا شيئًا لتقديم صورة دعائية لجنود متعاونين يوزعون الطعام والبطانيات . لم يقدموا رعاية طبية أو طعامًا أو يساعدوا في إصلاح الضرر الذي تسببت فيه قنابلهم . الشيء الوحيد الذي بدا أنهم مهتمون به هو جمع كل الجثث من أجل اليامانكالو . كان بعض الجنود قد جمعوا عوارض وشرائح مكسورة من المنازل ، للمساعدة في تطهير المنطقة ، لكن لا شيء أكثر من ذلك .
نظرت ميساكي نحو زوجها وشاهدت يده تنقبض . لم تكن تعرف لماذا توقعت منه أن يتحدث ضد هذا الرجل الذي لا يطاق . لقد أخذ أسوأ ما في والده وشقيقه دون احتجاج . كان قد أصدر الأمر بترك ابنه يموت دون احتجاج.
قال كازو : “لقد أرسلت بعض رجالي إلى القرى المجاورة لجمع المزيد من الإمدادات ، وأرسل آل امينو أحد رجالهم إلى معاقل الجبل في الداخل لطلب المساعدة من جينكاوا ، سمعنا من الصيادين أن فرع جينكاوا الرئيسي يحتفظ بمخازن طعام كبيرة لأزمات مثل هذه ، لذا من المفترض أن يساعد ذلك في إطعام شعبك لبعض الوقت “.
“تراجعوا!” أمر تاكيرو بصوت مرتفع عبر الحفرة . “جينكاوا ، أمينو ، يا شعب تاكايوبي ، توقفوا!”
قالت ميساكي: “إذا كانوا على استعداد للمساعدة”
“ولكن إذا كانت كل هذه الجثث ستُحرق هنا ، فكيف يفترض أن يودع شعبي موتاهم ليرتاحوا بشكل صحيح؟” أعرب تاكيرو عن السؤال وهو يصرخ في ذهن ميساكي . “نحن بحاجة لمنحهم قبوراً”
قال كازو : “بالطبع ، سوف يساعدون”.”كلنا من دماء الآلهة.”
“قد تكون المساعدة احتمالية” عقد العقيد سونغ ذراعيه “سنرى ما إذا كان كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور.” كان معناه واضحًا : التزم الصمت وقد تحصل على المساعدة التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. كن كلبًا جيدًا ، وقد تعيش
لم تشارك ميساكي ثقة أخيها ، لكن تبين أنه كان على حق . في اليوم التالي ، ظهرت لافتات جديدة على قمة التلال التي تحمل. رمز تنين النهر الفضي لعائلة جينكاوا.
“كازو-,كون ، أنت تعلم أنني لم أعد أفعل ذلك بعد الآن . أنا أم وربة منزل “
منذ قرون مضت ، كانت منازل شيروجيما العظيمة – ماتسودا ، تسوسانو ، جينكاوا ، يوكينو – تقاتل بمرارة من أجل السيادة . كان من الغريب أنهم أصبحوا الآن شعبًا واحدًا ، يكافحون من أجل البقاء ضد رانجا وإمبراطورية بدت مصممة على تجاهل أسلوب الحياة الذي يمثلونه .
رمش كازو “أنا …” من الطريقة التي تجعد بها جبينه في التفكير ، شعرت ميساكي أنه لم يكن سؤالًا يطرح على الإطلاق. قال بعد لحظة طويلة: “أنا أفعل”.
في أعقاب الهجوم مباشرة ، لم تكن ميساكي مدركة تمامًا لغياب صهرها ، ولكن أصبح الأمر أكثر وضوحًا مع مرور الأيام . ربما لم يكن تاكاشي مجهزًا بشكل كامل لإدارة القرية في أعقاب الكارثة ، لكنه على الأقل كان سيتولى قيادة الموقف . كل ما قدمه تاكيرو للمتطوعين القادمين كان تحية رسمية باردة وبعض تعليمات .
“في غياب رئيس البلدية المعتمد من الحكومة ، هل توافق على تحمل المسؤولية عن هذه القرية في الأشهر المقبلة؟”
كان تاكيرو في منتصف تقديم التحية لمجموعة جديدة من المتطوعين عندما تدخلت ميزوماكي فويوكو
من بين اللون الأصفر والأسود ، كان من السهل ايجاد اللون الأزرق لماتسودا . كان مامورو يرقد بين مجموعة متشابكة من جثث الفونياكا ، وكان رأسه مستقرًا على كتف أحد الأعداد المذبوحة . ورقد جسد طفل صغير فوقه ، وقد أصيب بحروق شديدة لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليه على أنه ينتمي إلى أي عائلة أو اي كافو (طبقة اجتماعية)
“ميزوماكي-سان” ، قال تاكيرو في دهشة عندما سقطت الشابة على ركبتيها في الثلج أمامه “ماذا تفعل؟ نحن في منتصف – “
‘ هكذا انشأت رانجا ‘ أدركت اخيرا ‘ مع حبس الكلمات لفترة طويلة ، مع الناس الذين لم يكن بإمكانهم تحمل الرد على رجال مثل هذا بعد الآن ‘
“ماتسودا دونو!” كانت تلهث بصوت عالٍ ، لذا فقد أنفاسها لدرجة أنها بالكاد تستطيع الكلام للحظة “اسف على المقاطعه. عليك أن تأتي على الفور “.
أعطاها كازو نظرة حزينة “أنا أفهم لماذا لا يزال تو-ساما يفتقدك كثيرًا . أنتما الاثنان متشابهتان تمامًا ، هل يؤلمك ان تثقي بي قليلا؟ “
“أتي لاين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن زوجتي وأولادي لم يكونوا قد وصلوا إلى بر الأمان بعد . كان الرجال ما زالوا مشتتين وغير منظمين . أدركت أنني إذا تركت نفسي أسقط هناك فسوف تسقط إيشيهاما معي . شعرت بارتفاع الجيا كما لم يحدث من قبل ، ليس أوسع ولكن أعمق وأقوى بداخلي ، قمت بفك غمد آنريو وفجأة ، لم أتأذى بعد الآن . وزن السيف لم يعد يهم ، كنت أسرع من أي وقت مضى ، وأسرع من أي رانجني ، لقد قمت بأشياء لا يستطيع الرجل القيام بها – قطع خمسة فونياكالو بضربة واحدة ، لكم واحد بقوة حتى خرجت قبضتي من ظهره . قام أحد رجالي بتثبيت ساقه تحت صخرة بحجم منزل صغير ، ورفعتها عنه وكأنها لا تزن شيئًا . كان مثل … تلك الاشياء التي تحدث في الأساطير “
“قرية الحدادين” ، شهقت فويوكو “الجنود ، هم … عليك أن ترى ما يفعلونه!”
“كايدا عنيدة للغاية الآن لابد انها تكبر . أشكر الآلهة على آيشا ( او عائشة اختارو الي يعجبكم) وصبرها اللامتناهي . لا أعرف كيف سأجادل الصغار الثلاثة كما تفعل . تلك المرأة قديسة “
تبع تاكيرو والرجال الآخرون فويوكو . ربطت ميساكي إيزومو على ظهرها بسرعة ، وتبعها أيضًا . جاءوا إلى قرية الحداد ليجدوا أن اليامانكالو قد أزالوا خيامهم وحفروا حفرة ضخمة . كانت الحفرة ، رغم أنها بالكاد عميقة ، تغطي كامل ما كان في السابق قرية الحداد . في داخلها ، ألقى الجنود مئات الجثث التي جمعوها خلال الأيام القليلة الماضية – رانجينيين وكايجينيين، ومحاربون ومدنيون ، كلها مكدسة معًا .
“هل تحبها؟” خرج السؤال من ميساكي بعد أن علق خلف شفتيها عدة دينمانو . ربما كان من الغريب أن تسأل ، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعرف .
من بين اللون الأصفر والأسود ، كان من السهل ايجاد اللون الأزرق لماتسودا . كان مامورو يرقد بين مجموعة متشابكة من جثث الفونياكا ، وكان رأسه مستقرًا على كتف أحد الأعداد المذبوحة . ورقد جسد طفل صغير فوقه ، وقد أصيب بحروق شديدة لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليه على أنه ينتمي إلى أي عائلة أو اي كافو (طبقة اجتماعية)
“ولكن إذا كانت كل هذه الجثث ستُحرق هنا ، فكيف يفترض أن يودع شعبي موتاهم ليرتاحوا بشكل صحيح؟” أعرب تاكيرو عن السؤال وهو يصرخ في ذهن ميساكي . “نحن بحاجة لمنحهم قبوراً”
إذا لم يخنقها المشهد بالرعب ، لكانت ميساكي قد اعجبت بالكفاءة . فقط جيش يامانكا يستطيع تحريك الكثير من الأرض والعديد من الأجسام البشرية في عدد قليل من الواتينو ، ومن الواضح أنه كان شيئًا أرادوا الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن . موجة القرويين التي اخضرتهم ميزوماكي فويوكو اسفل الحبل بدأت على الفور بالصراخ في رعب ، مطالبين بمعرفة ما يفعله الجنود .
من بين اللون الأصفر والأسود ، كان من السهل ايجاد اللون الأزرق لماتسودا . كان مامورو يرقد بين مجموعة متشابكة من جثث الفونياكا ، وكان رأسه مستقرًا على كتف أحد الأعداد المذبوحة . ورقد جسد طفل صغير فوقه ، وقد أصيب بحروق شديدة لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليه على أنه ينتمي إلى أي عائلة أو اي كافو (طبقة اجتماعية)
حزم عدد قليل من اليامانكالو معداتهم على عجل وغادروا مع نزول القرويين . من الواضح أنهم انتهوا من تاكايوبي ، الآن بعد أن انتهى تحقيقهم السري وقاموا بالعمل الثقيل الذي كانت القوات الإمبراطورية للكولونيل سونغ ضعيفة للغاية وغير منظمة للقيام به بأنفسهم .
شعرت ميساكي برغبة في الضحك تعتريها ، ولم تهتم حتى بوخز الابر المؤلم في رئتيها.
قال تاكيرو: “الكولونيل سونغ” ، وهو يتقدم نحو الرجل المتعجرف حيث يقف فوق التراب في الهانبوك الأصلي الخاص به “ماذا يحصل هنا؟”
“قد تكون المساعدة احتمالية” عقد العقيد سونغ ذراعيه “سنرى ما إذا كان كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور.” كان معناه واضحًا : التزم الصمت وقد تحصل على المساعدة التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. كن كلبًا جيدًا ، وقد تعيش
قال الكولونيل ، الذي لا يبدو مهتمًا بشكل خاص بوجود تاكيرو ، “من فضلك تراجع يا ماتسودا ، وأخبر زملائك القرويين بالعودة إلى عملهم . إنهم لا يحتاجون إلى رؤية هذا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كازو : “يستطيع تو-سما”. “أنت تعرفين ذلك ، ني سان ، لقد رأيته يقوم بهيئات نصل العاصفة “.
قال تاكيرو: “لا أستطيع”
ضحك كازو “لا أعرف لماذا اعتقدت أنك ستكونيت أكثر لطفًا معي عندما أصبحت رئيسًا للمنزل”
أثار الكولونيل سونغ حاجبه. “استسمحك عذرا؟”
“ماذا ؟” اتسعت عيون ميساكي “كازو ، ليس من الجيد أن يختلق اللورد القصص”
قال تاكيرو: “جثث أفراد عائلاتهم موجودة في الأسفل” “لا أستطيع أن أطالبهم بالتراجع”
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
ألقى العقيد نظرة حزينة على تاكيرو ، كما لو كان بطريرك ماتسودا ذبابة وجدها للتو في الشاي . قال : “جيد” وأعطى إشارة لجنوده . تقدموا إلى الأمام وأمسكوا بالنساء الباكيات ، وسحبوهن بالقوة بعيدا عن الحفرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستكونين لئيمة معي هكذا دائمًا؟”
في مكان قريب ، تدخل أحد أفراد جينكاوا اوكي ، محاولًا إبعاد جندي عن امرأة تصرخ . ضربه الجندي . ليست لكمة لائقة ، لكنها صفعة بظهر اليد – مثل ضرب طفل يسيء التصرف . قطع الصوت وسط الفوضى المتصاعدة ، مما جعل الجميع يتوقفون ويحدقون للحظة في حالة عدم تصديق ساخط . بدا رجل الجنكاوا مصدومًا أكثر من أي شيء آخر .
“هل هذا ما يعتقدونه؟” عرفت ميساكي أن المرارة تسربت إلى صوتها . لم تهتم
كانت واحدة من النساء اللواتي تحدثن أولاً .
قال كازو في ارتباك : “لكنك كنت دائمًا جيدة مع الدم”
“كيف تجرؤ؟” صرخت على الجندي “هل تعلم من يكون هذا؟ لقد قاتل من أجل حماية هذه الإمبراطورية! كيف تجرؤ؟”
“لا ” أومأ سونغ برأسه إلى رجاله وألقوا مشاعلهم ، وأشعلوا النار في المحرقة “ماتوا في عاصفة”
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
قال كازو: “لقد بدأ الأمر بالخطأ ، أنا فقط متهور للغاية ، كما هو الحال دائمًا . عندما صعد أول رانجني من فوق الجرف ، تركت الأدرينالين يقودني وتقدمت على بقية الرجال . لم أكن أدرك أنه سيكون هناك الكثير ، وقد أحاطوا بي على الفور ، ضرب فونياكا – تلك الوحوش ذات اللون الأسود – مقبض السيف ، مما أدى إلى طيران الكاتانا ذو الحجم الطبيعي وكسر معصمي . كان يجب أن يكون قد انتهى في ذلك الوقت . كان يجب أن أموت … “
قال العقيد ببرود : “خذوا سلاح أي شخص يقاوم”.
لم يسمح اليامانكالو لأي مدنيين بالاقتراب من خيامهم خلال اليومين التاليين ، حاولت ميساكي التحدث إلى أحد جنود يامانكا ، على أمل أن يكون أكثر فائدة من الكولونيل سونغ ومترجمه المعتوه . خُيل له أن هذا التاجاكا كان أكثر ودية واحترامًا من العقيد ، لكنها ما زالت لا تستطيع الحصول على الكثير منه .
أراد الجزء الشرير وغير العقلاني من ميساكي من العقيد سونغ أن يمضي قدمًا ويجرب . دعه يرى كيف ستفيد أعذاره الجنود مغسولي الادمغة ضد المقاتلين الحقيقيين . سيكون هؤلاء المئات من الجنود الإمبراطوريين محظوظين للنجاة من معركة حقيقية مع عشرات المبارزين من آل أمينو وجينكاوا . ولتساعدهم الآلهة إذا واجهوا تاكيرو أو كازو .
كانت هناك لحظة من السكون المتوتر .
“تراجعوا!” أمر تاكيرو بصوت مرتفع عبر الحفرة . “جينكاوا ، أمينو ، يا شعب تاكايوبي ، توقفوا!”
قالت ميساكي دون أن ترفع عينيها عن المحرقة: “ممممم”. “ربما لا ينبغي لي”
كانت هناك لحظة من السكون المتوتر .
“الكورو الذكي يحتاج إلى النظر في موقفه قبل ان يطرح سؤالًا من هذا القبيل”
ثم ، ببطء ، تراجعت النساء الحزينات والمتطوعون إلى الوراء ، وانسحبت أيديهم من مقابض السيوف وانحسر تضخم جيا الجماعي مثل المد المتراجع . رفع الكولونيل سونغ حاجبيه ، وبدا منبهرًا بدرجة خفيفة من سرعة طاعتهم
شعرت ميساكي برغبة في الضحك تعتريها ، ولم تهتم حتى بوخز الابر المؤلم في رئتيها.
“أنت لم تشرح نفسك ، أيها العقيد” اتخذ صوت تاكيرو حدًا خطيرًا “ماذا تعتقد أنك تفعل هنا؟”
قالت: “لقد نشأت لتصبح رجلًا صالحًا ، كازو-كون ، ولكن جزءًا من كونك قائدًا عظيمًا هو فهم أين تكمن مسؤولياتك الحقيقية . قلقك مؤثر ، لكن لديك عائلتك وقريتك لتعتني بها الآن . دع أختك الكبرى تعتني بنفسها ، ني؟ “
قال العقيد “هذه الجثث ستُحرق” ، كما لو كان من الطبيعي تمامًا رمي جثث المحاربين في حفرة مثل القمامة
ضحكت قائلة “لا تقلقي , تسوسانو دونو”. “أنا لن ثرثر”
“كل الجثث؟”
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
“هذا إجراء قياسي للوقاية من المرض”
قال كازو وهو يثني أصابعه : “الامر ليس منوطا بالذراعين” “كنت أرغب في التحدث إليكم عن ذلك ، في الواقع”
عندها فقط لاحظ ميساكي طبقة الألواح والعوارض الموضوعة تحت الجثث ، في قاع الحفرة . الجنود الذين أتوا لأخذ الحطب من المنازل المدمرة لم يساعدوا في إزالة الركام في تاكايوبي ؛ كانوا يجمعون علفا للنار
أعطاها كازو نظرة حزينة “أنا أفهم لماذا لا يزال تو-ساما يفتقدك كثيرًا . أنتما الاثنان متشابهتان تمامًا ، هل يؤلمك ان تثقي بي قليلا؟ “
قال تاكيرو : “لكن يجب إعادة الكايجينيين إلى عائلاتهم من أجل طقوس الجنازة المناسبة”
“هل هذا ما يعتقدونه؟” عرفت ميساكي أن المرارة تسربت إلى صوتها . لم تهتم
“هذه هي إرادة الإمبراطور . نحن بحاجة للحفاظ على قريتك نظيفة “
“لكنك كنت تعرفين دائمًا ما تقولينه لتهدئتي . في الواقع ، بالتفكير في.. – بالتفكير في الطريقة التي كنت تتحدثين بها معي – كانت مساعدة كبيرة ، عندما كنت بحاجة إلى إراحة زوجتي “
قال تاكيرو : “أفهم ذلك ، لكن بالتأكيد يمكنك على الأقل السماح للعائلات المكلومة بالحصول على رفات أقاربها . يمكنني أن أؤكد لكم أنه سيتم حرقهم بشكل صحيح على الفور “
“ماذا ؟” قالت ميساكي في مفاجأة مطلقة
قال الرجل بفظاظة : “آسف ماتسودا” ، “إنه إجراء قياسي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يامانكالو سيغادرون هذا المساء ، وأنا سأخرج رجالي غدًا”
“جسد ابننا هناك!” انفجرت ميساكي ، ولم تعد قادرة على الإمساك بلسانها . لم يكن تاكيرو قد قدم صلاته اجل مامورو حتى الان . أي نوع من الأشخاص سيحرق جسد صبي دون أن يسمح لوالده ان يقدم صلاته ؟ “يوكينو داي موجود هناك . لا يمكنك – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كازو كتفيه “حسنًا ، كنت أعلم أن والدينا قد اختارونا خصيصًا لبعضنا البعض . كما ان تو-ساما و كا-سان حكيمان وجيدان للغاية ؛ لقد وثقت في حكمهم ، وفي النهاية ، كانوا على حق بشأنها “
“اهدئي ، ميساكي” ، هسهس تاكيرو “جنرال ، أعتذر عن سلوك زوجتي.”
“لا أعتقد أن الأمر كان بهذه البساطة . بدا انه يعتقد أن تاكيرو كان أكثر حيادية ومسؤولية . حيث قال “لا يمكننا تزويج فتاتنا الذكية بقشرة غبية كبيرة”
قال الكولونيل بتعاطف مزيف تمامًا : “لا تقلق بشأن ذلك”. “لقد مرت بالكثير.”
أومأ كازو برأسه “مثل تو-ساما يعوض عن جسده المتقدم في السن . هذه القوة … قد لا أفهمها تمامًا ، لكنني أعلم أنها تأتي من إرادتي لحماية الأشخاص الذين أحبهم ، يمكنني أن أفعل ذلك من أجلك ، ني سان . أعلم أنه ليس مكاني ، لكنني سأحميك إذا كنت بحاجة الى ذلك “
“ولكن إذا كانت كل هذه الجثث ستُحرق هنا ، فكيف يفترض أن يودع شعبي موتاهم ليرتاحوا بشكل صحيح؟” أعرب تاكيرو عن السؤال وهو يصرخ في ذهن ميساكي . “نحن بحاجة لمنحهم قبوراً”
ألقى العقيد نظرة حزينة على تاكيرو ، كما لو كان بطريرك ماتسودا ذبابة وجدها للتو في الشاي . قال : “جيد” وأعطى إشارة لجنوده . تقدموا إلى الأمام وأمسكوا بالنساء الباكيات ، وسحبوهن بالقوة بعيدا عن الحفرة
قال الكولونيل سونغ: “لن يتم وضع علامات على القبور ، وهؤلاء ليسوا شعبك يا ماتسودا . أنت وكل هؤلاء القرويين تنتمون إلى الإمبراطور “
“سيادتك لا يستطيع أن يهتم بشؤونه الخاصة؟” كانت ميساكي لا تزال منزعجة منه لأنه منعها هناك من العقيد سونغ . كانت تعلم أنها لا ينبغي أن تكون – لقد كان الحكيم في هذا الموقف – لكنها ضلت كذلك .
نظرت ميساكي نحو زوجها وشاهدت يده تنقبض . لم تكن تعرف لماذا توقعت منه أن يتحدث ضد هذا الرجل الذي لا يطاق . لقد أخذ أسوأ ما في والده وشقيقه دون احتجاج . كان قد أصدر الأمر بترك ابنه يموت دون احتجاج.
أثار الكولونيل سونغ حاجبه. “استسمحك عذرا؟”
“لم أقصد عدم الاحترام أيها الجنرال” حنى تاكيرو رأسه. “أنا متأكد من أن الإمبراطور لديه أسبابه”
“ما الذي يفترض أن يعني؟”
ابتسامة متعالية ظهرت على وجه الجنرال”أنت رجل ذكي يا ماتسودا ، أعتقد أننا سنعمل معًا بشكل جيد “
“قد تكون المساعدة احتمالية” عقد العقيد سونغ ذراعيه “سنرى ما إذا كان كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور.” كان معناه واضحًا : التزم الصمت وقد تحصل على المساعدة التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. كن كلبًا جيدًا ، وقد تعيش
أومأ تاكيرو برأسه ، عبر الحفرة ، كان عدد قليل من التاجاكالو المتبقية يشعلون المشاعل لجنود كايجين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت لإخفاء التضخم المفاجئ في عاطفتها “أنت درامي للغاية”
“في غياب رئيس البلدية المعتمد من الحكومة ، هل توافق على تحمل المسؤولية عن هذه القرية في الأشهر المقبلة؟”
قالت ميساكي “لكن هذا مستحيل”. “لقد حاربت الرانجيين أيضًا . حتى الجنود العاديين لم يكونوا بطيئين تمامًا ، أعلم أنك قوي لكن لا أحد يستطيع استخدام مثل هذا السلاح الثقيل بالسرعة الكافية لمحاربة هؤلاء الفونيكالو “
“بالطبع سيدي”
نظرت ميساكي نحو زوجها وشاهدت يده تنقبض . لم تكن تعرف لماذا توقعت منه أن يتحدث ضد هذا الرجل الذي لا يطاق . لقد أخذ أسوأ ما في والده وشقيقه دون احتجاج . كان قد أصدر الأمر بترك ابنه يموت دون احتجاج.
“عندها سترى أن هؤلاء الناس يفهمون شيئًا واحدًا : لا أحد يتحدث عن هجوم رانجا. إذا سأل أي شخص خارجي ، فإن الموتى هنا كانوا ضحايا لعاصفة ساحلية أخرى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون ذلك منطقيًا . سيحاول الأب مع مصالح ابنته الفضلى ويزوجها مع البكر . وبهذه الطريقة عندما يرث زوجها العائلة , سيؤمن لها مستقبلها
قال تاكيرو: “لقد ماتوا في المعركة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون ذلك منطقيًا . سيحاول الأب مع مصالح ابنته الفضلى ويزوجها مع البكر . وبهذه الطريقة عندما يرث زوجها العائلة , سيؤمن لها مستقبلها
“لا ” أومأ سونغ برأسه إلى رجاله وألقوا مشاعلهم ، وأشعلوا النار في المحرقة “ماتوا في عاصفة”
ارتفع الجيا بين القرويين ومساعديهم . وجهت الأيدي على كلا الجانبين إلى السيوف .
تسللت النيران إلى القماش الأصفر . عندما بدأت الفرقعة وقشر اللحم المحترق في الارتفاع من الكومة ، فهمت ميساكي أخيرًا ، لم يتم تدمير الجثث للوقاية من الأمراض . كانت الإمبراطورية تحرق كل الأدلة على الهجوم
“بجدية؟” قال ميساكي متفاجئة . وتذكرت ان صبرها كان ينفذ بشكل غامض مع كازو عندما كان يبكي .
“الإمبراطور يعرف تضحياتك هنا ، وهو ممتن لخدمتك. بالتأكيد ، بالنسبة لمثل هؤلاء الأشخاص المخلصين ، هذا يكفي “
“ماذا ؟” قالت ميساكي في مفاجأة مطلقة
قال تاكيرو ، بلا عاطفة ، “هذا كاف”
“جسد ابننا هناك!” انفجرت ميساكي ، ولم تعد قادرة على الإمساك بلسانها . لم يكن تاكيرو قد قدم صلاته اجل مامورو حتى الان . أي نوع من الأشخاص سيحرق جسد صبي دون أن يسمح لوالده ان يقدم صلاته ؟ “يوكينو داي موجود هناك . لا يمكنك – “
“يامانكالو سيغادرون هذا المساء ، وأنا سأخرج رجالي غدًا”
“لا” ليس جسديا . كان العنف الجسدي شيئًا يمكن لميساكي مواجهته . لقد كان شيئًا فهمته
“غدت؟” نظر تاكيرو إلى سونغ متفاجئا “ألن يبقى أي من جنودك لمساعدتنا في إعادة البناء؟”
“هل يمكن أن نتوقع المساعدة إذن؟” سأل تاكيرو . صوته ، بالطبع ، لم يسجل أي يأس ، لكن وضعهم كان يائسًا حقًا ، كان ذلك في منتصف الشتاء ولم يكن لدى معظم الناس منازل يسكنون فيها . قد يسعد المتطوعون من المناطق المجاورة بمساعدتهم في الوقت الحالي ، لكن تاكايوبي لن تستطيع الاعتماد على كرمهم لبقية فصل الشتاء.
“للأسف ، لدى قوات الإمبراطور الكثير لرعايته في الوقت الحالي . سيعود رؤسائي من العاصمة في غضون شهرين ليروا أن كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “إذا كانوا على استعداد للمساعدة”
“هل يمكن أن نتوقع المساعدة إذن؟” سأل تاكيرو . صوته ، بالطبع ، لم يسجل أي يأس ، لكن وضعهم كان يائسًا حقًا ، كان ذلك في منتصف الشتاء ولم يكن لدى معظم الناس منازل يسكنون فيها . قد يسعد المتطوعون من المناطق المجاورة بمساعدتهم في الوقت الحالي ، لكن تاكايوبي لن تستطيع الاعتماد على كرمهم لبقية فصل الشتاء.
“أنت لم تشرح نفسك ، أيها العقيد” اتخذ صوت تاكيرو حدًا خطيرًا “ماذا تعتقد أنك تفعل هنا؟”
“قد تكون المساعدة احتمالية” عقد العقيد سونغ ذراعيه “سنرى ما إذا كان كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور.” كان معناه واضحًا : التزم الصمت وقد تحصل على المساعدة التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. كن كلبًا جيدًا ، وقد تعيش
“ماذا تعتقد أنهم يفعلون؟” ا نتقل يامانكالو بين خيام بوغولان * مثل النمل ، ولا يمكن تمييز نشاطهم من هذه المسافة “لماذا يحتاجون هذه الجثث؟”
كان تاكيرو لا يزال ضائعا للحظة ، يحدق في ألسنة اللهب وهم يتسلقون كومة الجثث نحو جسد مامورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كازو برأسه. “بالطبع ، في البداية ، اتفق هو وكا سان على أنه من الأفضل لك الزواج من البكر ماتسودا. ثم سافرنا إلى هنا لمقابلة عائلة ماتسودا بأكملها ، قدم ماتسودا سوسومو والدينا إلى أبنائه وبعد ذلك غير تو-ساما رأيه. قال … حسنا … “
قال بعد لحظة: “معذرة”. “لدي بعض الأشياء التي أحتاج إلى الاهتمام بها”
“هل هو … هل هو جيد معك؟”
عندما استدار على كعبه ، جرف بعيدًا ، تاركًا ميساكي على حافة الحفرة مع العقيد سونغ ، محاطًا بنحيب نساء تاكايوبي
راقبت بدفء وقليل من الحسد بينما أضاء وجه أخيها . جعله السؤال يثرثر بسعادة حول الدرجات الثانوية لابنته في المدرسة ، وكلمات طفله الأولى ، والمولود الجديد الذي اتى في الصيف .
قال الكولونيل : “إنه حقًا عار على ابنك ، لكنني متأكد من أن صبيًا جيدًا مثله من كايجن كان أكثر من سعيد للموت من أجل إمبراطوره . بالتأكيد ، أنت فخورة بأن عائلتك كانت قادرة على خدمة الإمبراطورية “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “لقد ماتوا في المعركة”
أخذت ميساكي نفسًا ، مستعدة لإخبار العقيد بالضبط بما فكرت به عن الإمبراطورية ، ولكن في تلك اللحظة ، تحرك إيزومو بهدوء إلى ظهرها ، وأدركت أنها لا تستطيع ذلك . كان هذا الرجل يمثل الإمبراطورية نفسها . إذا أهانته ، واعتبرها خائنة ، فسيكون له ما يبرره في قتل عائلتها بأكملها . ستكون مسؤولة بمفردها عن نهاية سلالة ماتسودا وتسوسانو ، وكل هذه المعاناة كانت ستذهب هباءً
قال كازو بحزم: “أنا أعلم ، لكنك تقول الكلمة وأنا سأفعل”.
وجه الكولونيل سونغ تعبيرات توقع هادئة تجاهها وكأنها تجرأت على قول ما كان على لسانها . كانت تشد أسنانها على الكلمات . اشتعل الألم في صدرها عندما حاولت المروحة سحب روحها من جسدها .
“قد تكون المساعدة احتمالية” عقد العقيد سونغ ذراعيه “سنرى ما إذا كان كل شيء يسير وفقًا لإرادة الإمبراطور.” كان معناه واضحًا : التزم الصمت وقد تحصل على المساعدة التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. كن كلبًا جيدًا ، وقد تعيش
‘ هكذا انشأت رانجا ‘ أدركت اخيرا ‘ مع حبس الكلمات لفترة طويلة ، مع الناس الذين لم يكن بإمكانهم تحمل الرد على رجال مثل هذا بعد الآن ‘
“لا” ، قال كازو ، وهو ينظر إليها بدهشة “كان ماتسودا سوسومو متجاوبًا للغاية . عرض على تو-ساما الاختيار بين ابنه الأول والثاني “
لكن رانجا تم شراؤها بمئات الآلاف من الأرواح ، ولم يعد بإمكان ميساكي التضحية بعد الآن . أغلقت فمها وخفضت بصرها إلى النار المتصاعدة .
عندها فقط لاحظ ميساكي طبقة الألواح والعوارض الموضوعة تحت الجثث ، في قاع الحفرة . الجنود الذين أتوا لأخذ الحطب من المنازل المدمرة لم يساعدوا في إزالة الركام في تاكايوبي ؛ كانوا يجمعون علفا للنار
قال الكولونيل: “لقد مررت بأيام قليلة صعبة يا ماتسودا”. “ربما لا يجب أن تشاهدي هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت الابتسامة من وجهها ، لكن الألم استمر في صدرها حدقت في ضوء النهار وهو يتخلل الضباب . اختار والدها تاكيرو … لم تكن تعرف ما إذا كان عليها الشعور بالعاطفة أو بالاذى الشديد . لقد أحبها تو-سما ، مازحها ، وعلمها استخدام السيف . كان من المفترض أن يعرفها . كان من المفترض أن يكون حكيما .
قالت ميساكي دون أن ترفع عينيها عن المحرقة: “ممممم”. “ربما لا ينبغي لي”
قالت: “لقد نشأت لتصبح رجلًا صالحًا ، كازو-كون ، ولكن جزءًا من كونك قائدًا عظيمًا هو فهم أين تكمن مسؤولياتك الحقيقية . قلقك مؤثر ، لكن لديك عائلتك وقريتك لتعتني بها الآن . دع أختك الكبرى تعتني بنفسها ، ني؟ “
أبقت عينيها مفتوحتين وشاهدت مامورو يحترق . كان هذا الشيء الوحيد الذي تستطيع تحمله
قال كازو : “لقد أرسلت بعض رجالي إلى القرى المجاورة لجمع المزيد من الإمدادات ، وأرسل آل امينو أحد رجالهم إلى معاقل الجبل في الداخل لطلب المساعدة من جينكاوا ، سمعنا من الصيادين أن فرع جينكاوا الرئيسي يحتفظ بمخازن طعام كبيرة لأزمات مثل هذه ، لذا من المفترض أن يساعد ذلك في إطعام شعبك لبعض الوقت “.
-+-
“لا أعتقد أن الأمر كان بهذه البساطة . بدا انه يعتقد أن تاكيرو كان أكثر حيادية ومسؤولية . حيث قال “لا يمكننا تزويج فتاتنا الذكية بقشرة غبية كبيرة”
لاول مرة الفصل اليومي في وقته على اي حال زوروا حساب الرواية على تويتر من هنا
قالت ميساكي: “لقد تأثرت”. “الصبر لم يكن قط من سماتك القوية”
ولا تنسو زيارة رواية سجلات سقوط الالهة
كان الجاسوس المندفع بداخلها يفكر في التسلل إلى المعسكر . كان التاجاكالو يجعلون التسلل في الليل صعبًا بشكل مزعج ، نظرًا لحقيقة أن ردهم الأول على أي صوت غريب كان إشعال النار وإضاءة المساحة حولهم . كانت ميساكي جيدة جدًا في التحرك بهدوء ، بالطبع وكان بإمكانها بسهولة جعل جسدها في نفس درجة حرارة الثلج ، ومحو أي أثر حراري قد يكتشفه تاجاكا ، ولكن من شبه المؤكد أنه كان هناك جيجاكالو إمبراطوري في المخيم أيضًا ، حيث يمكنه الشعور بالجيا خاصتها
“آه نعم” قالت ميساكي ، مع نبرة درامية ساخرة ، “الجبار أنريو ، متعهّد دفن الموتى ، مغرق السفن”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات