المستقبل
الفصل 30: المستقبل
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
غادرت الحاشية العسكرية في اليوم التالي ، تاركةً القرويين المجتمعين مع بعض التهديدات المستترة وكلمات التشجيع الفارغة . تحدث تاكيرو إلى الحشد بعد ذلك ، حيث صعد منصة جليدية من صنعه ليعطي بعض الكلمات الفارغة بنفس القدر حول كم هم شاكرون للجنرال .
“يوكينو سان!” حاول جينكاوا أوكي بصوت أعلى قليلاً . “هل أنت في الداخل؟”
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
قال بعد مدة : “دعيني”. “أنا أركز”
“الآن ننتقل إلى بعض الأخبار المهمة ” قال عندما انتهى من مخاطبة المسؤولين العسكريين: “اعتبارًا من الغد ، ستطبق هذه القرية بعض الممارسات الجديدة التي ستكون ضرورية لبقائنا . اليوم سيتم إحضار جميع المواد الغذائية إلى مجمع ماتسودا ، ويتم جلب جميع مواد البناء إلى كوخ كوتيتسو كاتاشي . لا استثناءات”
اتسعت عينا كينتارو على قوتها. “ما -ماتسودوا …” كان يحدق ، غير مدرك ، في يده اللطيفة الملتصقة حول معصمه “ما – ماذا-“
“هل هذه أوامرك أم الإمبراطورية؟” سأل أحدهم بوقاحة.
“يوكينو سان!” حاول جينكاوا أوكي بصوت أعلى قليلاً . “هل أنت في الداخل؟”
قال تاكيرو: “هذه أوامري”. “لقد وعدت الجنرال تشون ، عند عودته بإعادة بناء القرية بالكامل . هذه العملية تبدأ اليوم . ستجتمعون هنا صباح الغد لمزيد من التعليمات. المجد لكايجين “ختم كلامه بـ “عاش الإمبراطور”
“نعم سيدي” غمغمت ميساكي وانسحبت إلى غرفة النوم
“عاش الإمبراطور” ردت القرية دون حماس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا ، ماتسودا دونو؟” سأل أحد رجال جينكاوا
أشرفت ميساكي وسيتسوكو على جمع الطعام بينما تاكيرو انشئ بعض الخطط مع كوتيتسو كاتاشي وكوانغ تاي مين . بحلول الوقت الذي ذهبت فيه ميساكي إلى مكتب تاكيرو كان المساء بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوري!” أصبحت نبرة سيتسوكو أكثر إلحاحًا . “هيوري ، من فضلك أجيبينا! هل انت بخير؟”
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
“و … هل تريدني أن …؟”
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
“حسنا”
“يبحث كوتيتسو كاتاشي أيضًا عن شركاء ومتدربين ، إذا كان هناك حرفيون مهتمون بالانضمام إلينا هنا” عرض آخر لا يقاوم تقريبا “انتقلت عائلتان من عائلات الصيد إلى سفح الجبل لصيد الأسماك في المياه هنا ، لكننا جميعًا نعرف أن ساحل تاكايوبي كان يدعم في السابق أكثر من عشرين عائلة من عائلات الصيد – نياما لأرواحهم” ادار تاكيرو رأسه نحو سيتسوكو “لقد تحدثت إلى زوجة اخي ، وهي العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في إحدى تلك العائلات ، وإلى عائلة شيباس من المناطق المجاورة . لقد اتفقوا على أن هذا الساحل يجب أن يكون مفتوحًا أمام أي صيادين يرغبون في الاستقرار هناك ، أي صياد ينتقل إلى قاعدة هذا الجبل سيساعدنا في بناء منزل جديد وأي شيء آخر قد يحتاجونه للبدء “
“أحتاج إلى تقسيم المخزون إلى عناصر يجب استهلاكها خلال الأسبوع ، وخلال الشهر ، وتلك التي سيتم الاحتفاظ بها حتى يذوب الجليد”
ربما كان الطفل من عائلة داي
“نعم سيدي”
“النجا كون؟ ما هذا؟”
استغرقت المهمة ميساكي وسيتسوكو بقية اليوم ، وكان عليهم الاستمرار مع ضوء الفانوس كإضاءة ، بينما يهزون الأطفال للنوم أثناء مراجعة آخر إحصاء لهم .
“حسن”
“هل أنت متأكدة من أن هذا كامل ودقيق؟” سأل تاكيرو عندما أحضرت له ميساكي النتائج في مكتبه .
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
نظرت إلى الأعلى وسمعا صوت إيزومو يبكي أسفل القاعة .
“حسن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت ميساكي عبر الرواق ، ولبست التابي الخاص بها ، وربطته بأصابعها السريعة ، وأمسكت بمعطفها وهي في طريقها للخروج . عندما خرجت من الأبواب الأمامية ، وجدت سيتسوكو واقفة في الخارج بالفعل .
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
“إذا كان أي رجال على استعداد للانتقال إلى تاكايوبي لدعم قريباتهم الأرامل هنا – أو حتى إحضار عائلاتهم للاستقرار هنا معهم – فسوف أقوم بتدريبهم”
قال “جيد” ، رغم أنه لا يبدو أنه يسمعها حقًا . كانت عيناه تتنقلان بالفعل فوق المخزون ، و بالحكم على الدوائر الموجودة تحتهما ، فقد احتاج فعلا إلى الكافيين .
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “هذه أوامري”. “لقد وعدت الجنرال تشون ، عند عودته بإعادة بناء القرية بالكامل . هذه العملية تبدأ اليوم . ستجتمعون هنا صباح الغد لمزيد من التعليمات. المجد لكايجين “ختم كلامه بـ “عاش الإمبراطور”
كانت بالفعل على مسافة قريبة من الباب عندما قال بشكل رسمي “شكرًا لك”
أوضح تاكيرو : “كان أخي … جيدًا في إلهام الآخرين” “لم أكن أبدًا جيدًا مع الناس كما كان . إذا لم أخطط للكلمات ، فلن أعرف ماذا أقول “
“على الرحب “
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
“وهل يمكنك إغلاق الباب؟ الرياح صاخبة وأنا أحاول التركيز “
“كيف تشعرين؟” سألت ميساكي
نظرت ميساكي إلى الباب ، الذي لم يكن أكثر من بضع شظايا معلقة بعد أن كسره تاكيرو … بعد أن هاجمته وحبسته داخل الغرفة .
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
“أوه ” رمش تاكيرو ، وبدا مرتبكًا بشكل غير معهود “لا تهتمي”
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
“أنا آسفة” قالت ميساكي لأنها شعرت حقا بذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اذن سأحفظه . أنا … “نظر إلى الكايري وتوقف “لقد شطبتي هذه الصفحة بأكملها” مرتبكًا تصفح بقية الأوراق “أنت … شطبت كل ذلك”
هز تاكيرو رأسه “أنا من ركلته ” نظر بعيدًا عنها ، شرب كوب الشاي الساخن الخاص به بنفس اليأس الذي اعتاد عليه شقيقه “اذهبي . خذي قسطا من النوم “
في النهاية ، لم تأخذ طفلة هيوري ثديي ميساكي ، لكنها توقفت عن البكاء في النهاية . عندما جاء الصباح ، اصطحبت ميساكي المولود الجديد إلى دار الأيتام
“نعم سيدي” غمغمت ميساكي وانسحبت إلى غرفة النوم
“نعم سيدي”
لم يعد مامورو يغزو أحلامها ، لكنها في تلك الليلة لم تستطع ان تنم . شعرت أن الغرفة … ساخنة جدا؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا ، كان الشتاء . رفعت ذراعها ، ووجدت الفوتون فارغًا بجانبها
في النهاية ، لم تأخذ طفلة هيوري ثديي ميساكي ، لكنها توقفت عن البكاء في النهاية . عندما جاء الصباح ، اصطحبت ميساكي المولود الجديد إلى دار الأيتام
استيقظت ، رتبت ثوب الكيمونو خاصتها للتأكد من أنها لائقة ، ثم قامت بالخروج للقاعة . كان ضوء الفانوس من مكتب تاكيرو ينير برفق على الأرضية الخشبية للممر .
كان خط تاكيرو الأكثر كفاءة على الاطلاق ، حيث استبدلت الرانجي (احرف ياباني ) المضغوطة بالأحرف الصوتية المترامية الأطراف حيثما كان ذلك ممكنًا . بشكل محرج ، وجد ميساكي صعوبة بعض الشيء في القراءة . على الرغم من ان لغتها الكايجينية أفضل بكثير من تاكيرو ، كان من الواضح أنه أكثر دراية في استخدام الأحرف القديمة .
“لا تزال مستقيظا؟” تمتمت ودخلت
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
“ما زلت مشغولاً” رد تاكيرو ، وبصره ثابت على مكتبه . كان مكتبه قد جمع عدة طبقات أخرى من ورق الكايري – كل حزمة مكتظة بمجموعة من النصوص والمخططات والمعادلات .
“صباح الخير ، هيوري تشان”
تحركت عيناه من صفحة إلى أخرى مع السرعة المحمومة والوحشية لسيف محارب يقطع واحد تلو الاخر . لطالما فكرت في وجه زوجها الحاد على أنه شيء دائم الشباب ونقي ، ولكن هنا في ضوء الفانوس ، بدا حقًا وكأنه رجل في الأربعينيات من عمره .
“أحتاج إلى تقسيم المخزون إلى عناصر يجب استهلاكها خلال الأسبوع ، وخلال الشهر ، وتلك التي سيتم الاحتفاظ بها حتى يذوب الجليد”
قال بعد مدة : “دعيني”. “أنا أركز”
“فكرة جيدة؟”
كان ميساكي تميل إلى الانصياع ، هذا ما كانت لتفعله عندما كانت تقنع نفسها ان زوجها ليس من مسؤوليتها
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
ذكّرته “عليك أن تتحدث أمام شعبك غدًا”.”هل تريد حقًا أن تفعل ذلك بدون نوم؟”
قال تاكيرو بهدوء : “هذا يعني أننا سنعيد المال لهؤلاء الأشخاص الطيبين مقابل خدماتهم في المستقبل . أدرك أنكم جميعًا مشغولون بالتعافي وإعادة البناء في الوقت الحالي ، لكننا لن نبقى على هذا النحو . أتوقع أن تكون كل أسرة قد وجدت مصدر دخل موثوق به في غضون الأحد عشر شهرًا القادمة “
كان وجه تاكيرو المريح مرعبا بدرجة كافية دون الهالة السوداء حول عينيه . إذا لم ينم ، فقد كانت قلقة من أنه قد يخيف ما تبقى من سكان تاكايوبي من سفح الجبل . نظر إليها شاحبا بعيناه ضيقيتين ، وللحظة كانت متأكدة من أنه على وشك أن يهاجمها حتى لا تستجوبه
قال تاكيرو : “لا يمكننا السماح لأطفالنا بالتأخر في تعليمهم” كما أن مدارس تاكايوبي العامة في القرية الغربية كانت مصدر دخل حيوي للعديد من العائلات . قد لا تعرض علينا الحكومة مساعدة مباشرة ، لكنها مطالبة بدفع رواتب موظفي المدارس العامة . يمكن لأي مواطن لديه القدرة على قراءة وتعليم منهج الإمبراطورية القياسي العمل كمعلمين وموظفين إداريين – بما في ذلك النساء “
قال بهدوء : “لا أريد أن أفعل ذلك بدون وجود خطة” “يمكنك أن تفهمي ذلك ، أليس كذلك؟”
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
أومأت ميساكي برأسها ، ثم مدت يدها على كتفيه وأسفل ظهره ، ومرت فوق شارة ماتسودا والعضلة الملتفة تحتها . تيبس للحظة ، كتفيه تراجعا كما لو أنه يرفع يده . ثم بدا وكأنه يعيد النظر بيننا لا تزال تلمسه . هل كان دائما بهذا التوتر؟ هذا البرد؟ مثل أسلاك من الصلب المتجمد ملفوفة بجلد الإنسان … دفعت بأصابعها على نقطة ضغط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
للحظة ، لم يكن الامر أكثر فاعلية من محاولة دفع أصابعها إلى حجر صلب . ثم بعثت تبضة من الجيا من خلال أطراف أصابعها وابتسمت وهي تشعر بأدنى قدر من التوتر يترك كتفيه
قالت ميساكي: “هذا ليس شبحًا ، ناجا كون”. “هذا الطفل”
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” هي سألت.
مع طلوع الفجر في السماء ، سلمت الكايري إليه .
“هل أنت جيد جدًا في التعامل مع الأرقام؟”
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
قالت بصراحة: “لا”
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
“مم.” عبس “في هذه الحالة ، سأجعل كوانغ يتفقظ عملي في الصباح”
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
أدار كتفيه ، ودفع يد ميساكي للخلف . اعتبرت الحركة الصغيرة بمثابة رفض وكانت على وشك الانسحاب عندما مد تاكيرو يدع الى المكتب والتقط بضع أوراق من الكايري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دعوتني بالراكون”
“تفقدي هذا من أجلي “
“الطفل؟”
أخذت ميساكي منه الكايري وتفاجأت عندما اكتشف أن هذه الصفحات لا تحمل أرقامًا ، بل أعمدة فوق أعمدة من الكلمات . كانت فرشاة تاكيرو أنيقة وخالية من العيوب مثل أي خطاط ، ولكن تم شطب العديد من الخطوط وإعادة كتابتها .
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
أوضح تاكيرو : “كان أخي … جيدًا في إلهام الآخرين” “لم أكن أبدًا جيدًا مع الناس كما كان . إذا لم أخطط للكلمات ، فلن أعرف ماذا أقول “
ميساكي هزت رأسها فقط . حتى لو كان قلب هيوري لا يزال ينبض ، لا توجد طريقة لإنقاذ شخص من جرح كهذا . يجب أن تكون هيوري قد وضعت تاكيناجي على شيء ما وألقت بكل ثقلها على النصل – نهاية مؤكدة .
“و … هل تريدني أن …؟”
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
“كيف؟”سأل شخص ما
“بالطبع” ركعت ميساكي على المنضدة المقابلة لتاكيرو وبدأت في قراءة الخطاب.
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
كان خط تاكيرو الأكثر كفاءة على الاطلاق ، حيث استبدلت الرانجي (احرف ياباني ) المضغوطة بالأحرف الصوتية المترامية الأطراف حيثما كان ذلك ممكنًا . بشكل محرج ، وجد ميساكي صعوبة بعض الشيء في القراءة . على الرغم من ان لغتها الكايجينية أفضل بكثير من تاكيرو ، كان من الواضح أنه أكثر دراية في استخدام الأحرف القديمة .
بينما كان الناس يتجمعون أمام منصة الجليد لسماع تاكيرو ، بحثت ميساكي وسيتسوكو عن هيوري ووقفا بجانبها بدت المرأة الشابة التي أصبحت حاملًا الآن ، كما لو أنها حصلت على قدر كبير من النوم مثل تاكيرو .
مع طلوع الفجر في السماء ، سلمت الكايري إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك يا ماتسودا دونو؟”
“هل تعتقد أن هذا ما يجب أن أقوله؟” سأل.
“ميساكي ، افعلي شيئًا!” بكت سيتسوكو وهي تحتضن رأس هيوري في حجرها “اوقفي النزيف!”
“نعم”
“كيف تشعرين؟” سألت ميساكي
” اذن سأحفظه . أنا … “نظر إلى الكايري وتوقف “لقد شطبتي هذه الصفحة بأكملها” مرتبكًا تصفح بقية الأوراق “أنت … شطبت كل ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تخطت بهدوء سيتسوكو ، ذهبت ميساكي إلى المهد ، حيث لم يتوقف البكاء . كانت الطفلة طفلة ملقاة على البطانيات وعيناها مغلقتان ، ورأسها رمي للخلف وهي تصرخ كانت أصغر رضيعة رأتها ميساكي على الإطلاق ، ولكن مع تحرك يديها الصغيرتين ، تحركت رياح داخل الكوخ ، مشطت ميساكي شعرها ورفعت وأكمامها .
قالت ميساكي : “لقد فعلت”. “في البداية ، قمت بتدوين الملاحظات والإضافات . ثم غيرت رأيي “
“هل تعتقد أن هذا ما يجب أن أقوله؟” سأل.
“أنا لا أفهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
“لا أعتقد أنك بحاجة لقول أي شيء من هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستثناء الملحوظ كانت هيوري . بينما كان الآخرون قد تخطوا حزنهم ، لم يبدُ أبدًا أن هيوري قد تجاوزت أهوال الهجوم . كان هناك فراغ في عينيها جعل ميساكي تشعر بالضجر ، كما لو أن صديقتها ماتت في مكان ما في تلك الليلة من الرياح والرصاص .
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
“هل لديك خطة لهم يا تاكيرو ساما؟”
“لا أعتقد أنك بحاجة لقول أي شيء من هذا”
“نعم”
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
“فكرة جيدة؟”
قالت ميساكي : “لقد فعلت”. “في البداية ، قمت بتدوين الملاحظات والإضافات . ثم غيرت رأيي “
“أنا اعتقد ذلك”
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
قال ميساكي بحزم “إذن هذا كل ما يهم”.”لقد سمعوا ما يكفي عن” المجد للإمبراطورية “وكلمات العزاء الفارغة – ليس أن كلماتك لم تكن جميلة .ليس عليك التظاهر بأنك أخوك “
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
“إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جينكاوا أوكي ، الذي كان ذات يوم يتسلق الجثث في الظلام ويمزق ذراع رفيقه بربطة سيفه ، في حرج إلى قدميه . و كان أمينو كينتارو قد أصبح أحمر اللون في وجنتيه .
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
نظرت إلى الأعلى وسمعا صوت إيزومو يبكي أسفل القاعة .
“ميساكي ، افعلي شيئًا!” بكت سيتسوكو وهي تحتضن رأس هيوري في حجرها “اوقفي النزيف!”
“يجب أن أذهب وأعتني بهذا ” وقفت لتغادر ، لكنها توقفت ، حدقت في زوجها . دون تفكير اتكأت وقبلته على رأسه – مباشرة على الثنية بين حاجبيه
أدار كتفيه ، ودفع يد ميساكي للخلف . اعتبرت الحركة الصغيرة بمثابة رفض وكانت على وشك الانسحاب عندما مد تاكيرو يدع الى المكتب والتقط بضع أوراق من الكايري .
“ماذا؟” نظر إلى الأعلى مرتبكًا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
وقبلته في فمه . لم يبتعد ، فغرست أصابعها في شعره ، وأمسكت بظهر رقبته وضغطت عليه أقرب .
أخذت ميساكي منه الكايري وتفاجأت عندما اكتشف أن هذه الصفحات لا تحمل أرقامًا ، بل أعمدة فوق أعمدة من الكلمات . كانت فرشاة تاكيرو أنيقة وخالية من العيوب مثل أي خطاط ، ولكن تم شطب العديد من الخطوط وإعادة كتابتها .
كان فمه مثل باقي جسده- متجمدا- ولكن بطريقة ما لم تكن القبلة صعبة ، لم يصرخ ، في تلك القبلة الباردة المتجمدة ، وجدت ميساكي دقة لم تكن تعرفها من قبل في زوجها ، لم يكن قطعة واحدة من الجليد الصلب تحت الجبل المتجمد ، كانت هناك موجة من المد والجزر ، تحت الثلج كان هناك فقاعات من نبع كومونو والأنهار التي تتدفق منن تتسابق تحت الجليد وفي أعماق الأرض . تحت الصنوبر ، وصلت جذورها مثل الأصابع إلى التربة لتلتقط قلب الجبل الدافئ في الربيع.
“أوه” حدقت هيوري في ميساكي بعيون جوفاء ، مطوقة الظلام “صباح الخير”
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
طالما سارت في دونا ، لا يمكن لأحد أن ينسى ما حدث على سيف كايجين .
عندما انتهت القبلة ، كان تاكيرو هادئًا ، لكنه لم يعد يبدو مرتبكًا. بدا أنه يفهم ما كان يعنيه ذلك .
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
“إنني أتطلع إلى خطتك” قالت وسارعت لتعتني بإيزومو
“ما زلت مشغولاً” رد تاكيرو ، وبصره ثابت على مكتبه . كان مكتبه قد جمع عدة طبقات أخرى من ورق الكايري – كل حزمة مكتظة بمجموعة من النصوص والمخططات والمعادلات .
….
قال “جيد” ، رغم أنه لا يبدو أنه يسمعها حقًا . كانت عيناه تتنقلان بالفعل فوق المخزون ، و بالحكم على الدوائر الموجودة تحتهما ، فقد احتاج فعلا إلى الكافيين .
بينما كان الناس يتجمعون أمام منصة الجليد لسماع تاكيرو ، بحثت ميساكي وسيتسوكو عن هيوري ووقفا بجانبها بدت المرأة الشابة التي أصبحت حاملًا الآن ، كما لو أنها حصلت على قدر كبير من النوم مثل تاكيرو .
على الرغم من أنه لم يُسمح لهم بالتحدث عن ذلك ، فقد فهم الجميع بصمت أن الطفل قد جاء مع الريح التي سلبت الكثير ، مع نموها اتضح أنها لم يكن لديها قطرة من الجيا على الرغم من أن الهواء المحيط بها كان دائمًا مضطربًا بدا وكأن حزن والدتها قد ولد فيها ، كانت عيناها ضخمتين ، قديمتين ، ومسكونتين
“صباح الخير ، هيوري تشان”
“مم.” عبس “في هذه الحالة ، سأجعل كوانغ يتفقظ عملي في الصباح”
“أوه” حدقت هيوري في ميساكي بعيون جوفاء ، مطوقة الظلام “صباح الخير”
“ابتعد ، جينكاوا سان”
“كيف تشعرين؟” سألت ميساكي
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
قالت هيوري مرتجفة : “بخير”. “أنا بخير ، شكرا لك”
“بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون القراءة أيضًا ، سوف تتطلب المدرسة موظفين للتنظيف والصيانة ، وستغطي الحكومة رواتبهم أيضًا ، مع سير كل شيء وفقًا لخطة نومو كوتيتسو ، يجب إنشاء المدرسة وفتحها للطلاب في غضون شهرين – في وقت أقرب إذا كان هناك كورونو على استعداد لمساعدة النوموو لدينا . وافق حاكم المقاطعة لو على الإبقاء على تراخيص مدارس تاكايوبي العامة نشطة إذا كان بإمكاننا فتح مرافق جديدة للفصول الدراسية في غضون ذلك الوقت . عند الانتهاء من بناء المدرسة ، سنبدأ في تشييد قاعة قرية جديدة ، والتي ينبغي أن تفتح على الأقل أربع وظائف حكومية أخرى “
قالت سيتسوكو بصراحة أكثر “لا تكوني سخيفة هيوري” ، “وجهك شاحب كهذا الثلج ، وعيناك تبدوان مثل الراكون”
تحركت عيناه من صفحة إلى أخرى مع السرعة المحمومة والوحشية لسيف محارب يقطع واحد تلو الاخر . لطالما فكرت في وجه زوجها الحاد على أنه شيء دائم الشباب ونقي ، ولكن هنا في ضوء الفانوس ، بدا حقًا وكأنه رجل في الأربعينيات من عمره .
قالت ميساكي : “ليس عليك أن تضعي الأمور على هذا النحو ، سيتسوكو”
“إنه طفل هيوري ،” هسهست ميساكي ، ودفعته إلى الخلف ، “مما يعني أنه ملك لنا جميعًا ، سوف تبتعد “
“لا بأس.” تجهمت هيوري ، وقالت بشفايها المترتجفتين “أعلم أنني أصبحت قبيحة”
“لا تفعل”
“هاي ، هااي!” هذا ليس ما قلته! ” احتجت سيتسوكو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال مستقيظا؟” تمتمت ودخلت
“لقد دعوتني بالراكون”
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
“نعم . ألطف راكون صغير عاش على الإطلاق ” ضغطت سيتسوكو على خد هيوري – وقرصتها بلطف “بوضوح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” هي سألت.
تنهدت ميساكي “أوه ، سيتسوكو”
استلقت هيوري على جانبها فوق أحد كيمونو يوكينو داي الذي استعادته من منزلها القديم ، إحدى يديها ملتفة في القماش . علق تاكيناجي في جسدها ، وبرز نصله الفضي من ظهرها .
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
لم يكن هناك استجابة ، فقط صرخات الرضيع المتكررة بشكل محموم ، دون انقطاع ، كما لو لم يكن هناك أحد غيره
“أنا … لم أكن جائعة جدًا ” كانت هيوري قد قبضت يديها في أكمام ثوب الكيمونو الخاص بها لإخفاء حقيقة أنهما كانا يرتجفان
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
قالت ميساكي: “هيوري-تشان ، عليك أن تأكلي”
“لا تفعل”
قالت سيتسوكو ببراعة : “ستتناول الغداء معنا اليوم”
كانت سيتسوكو أول من اندفع ، تليها ميساكي ونساء الميزوماكي بفوانيسهن .
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
“نحن نصر” قالت ميساكي ، بينما صعد تاكيرو على المنصة وطهير حلقه .
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
“أهل تاكايوبي” بينما كان صوته رتيبًا كما كان دائمًا ، كان واضحًا وقويًا “صباح الخير . لقد جلبتكم جميعًا هنا لأنني وضعت خطة لضمان بقائنا “. لم يجلب معه أيًا من ملاحظاته ، لم يكن بحاجة إلى ذلك . يمكن لهذا الرجل الاحتفاظ بالأرقام في رأسه مثل الكمبيوتر .
أرسل ذلك موجة ثانية أكثر حماسة من الهمسات والتعجب
“من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
“بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون القراءة أيضًا ، سوف تتطلب المدرسة موظفين للتنظيف والصيانة ، وستغطي الحكومة رواتبهم أيضًا ، مع سير كل شيء وفقًا لخطة نومو كوتيتسو ، يجب إنشاء المدرسة وفتحها للطلاب في غضون شهرين – في وقت أقرب إذا كان هناك كورونو على استعداد لمساعدة النوموو لدينا . وافق حاكم المقاطعة لو على الإبقاء على تراخيص مدارس تاكايوبي العامة نشطة إذا كان بإمكاننا فتح مرافق جديدة للفصول الدراسية في غضون ذلك الوقت . عند الانتهاء من بناء المدرسة ، سنبدأ في تشييد قاعة قرية جديدة ، والتي ينبغي أن تفتح على الأقل أربع وظائف حكومية أخرى “
ستشرف زوجتي ميساكي على توزيع الطعام وإعداده ومن تعينه لمساعدتها . يجب معالجة جميع طلبات الطعام الإضافي من خلالها “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
نظر ميساكي إلى الحشد بتوتر ، لكن لم يعترض أحد . لقد وثقوا بها ، خلق هذا الإدراك شعورًا دافئًا في صدرها مع استمرار تاكيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دعوتني بالراكون”
“أريد أن يفهم الجميع أنه اعتبارًا من هذا اليوم من الآن فصاعدًا ، فإنني أفكر في اقتراض جميع المساهمات الخارجية من الطعام والعمالة وليس التفكير فيها كتبراعات “
“إنها فونيكا” احتج ، محاولًا وفشل في سحب ذراعه من قبضة ميساكي “انظر إلى هذا الحرخ . كانت يوكينو نفسها مستعدة لقتله “
“ماذا ؟” قالت أصوات قليلة
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
“ماذا يعني ذلك يا ماتسودا دونو؟”
“إنها فونيكا” احتج ، محاولًا وفشل في سحب ذراعه من قبضة ميساكي “انظر إلى هذا الحرخ . كانت يوكينو نفسها مستعدة لقتله “
قال تاكيرو بهدوء : “هذا يعني أننا سنعيد المال لهؤلاء الأشخاص الطيبين مقابل خدماتهم في المستقبل . أدرك أنكم جميعًا مشغولون بالتعافي وإعادة البناء في الوقت الحالي ، لكننا لن نبقى على هذا النحو . أتوقع أن تكون كل أسرة قد وجدت مصدر دخل موثوق به في غضون الأحد عشر شهرًا القادمة “
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
“كيف؟”سأل شخص ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
أشارت إحدى نساء إيكينو : “نحن جميعًا ربات بيوت”. “كيف يفترض بنا أن نحصل على المال لإعالة الأسرة ، ناهيك عن دفع تعويض المتطوعين مقابل كل ما فعلوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
قال تاكيرو: “شكرًا لك على سؤالك ، إيكينو”. “سؤالك يقودني إلى الجزء التالي من خطتي . أدرك أنه لا يبدو أن لدينا الكثير في الوقت الحالي ، ولكن هناك مورد واحد أغفلناه “
اوه يا نامي العظيمة . لم يظهر أي طفل ولا حتى بماتسودا ، سلطاته يوم ولادته ، لم يسمع بهذا من قبل . تذكر ميساكي المهتزة ، فونيا الموت المرعبة لمغتصب هيوري – لقد ألقى ميساكي في الحائط ودمرت الغرفة .
“ما هذا ، ماتسودا دونو؟” سأل أحد رجال جينكاوا
“يبحث كوتيتسو كاتاشي أيضًا عن شركاء ومتدربين ، إذا كان هناك حرفيون مهتمون بالانضمام إلينا هنا” عرض آخر لا يقاوم تقريبا “انتقلت عائلتان من عائلات الصيد إلى سفح الجبل لصيد الأسماك في المياه هنا ، لكننا جميعًا نعرف أن ساحل تاكايوبي كان يدعم في السابق أكثر من عشرين عائلة من عائلات الصيد – نياما لأرواحهم” ادار تاكيرو رأسه نحو سيتسوكو “لقد تحدثت إلى زوجة اخي ، وهي العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في إحدى تلك العائلات ، وإلى عائلة شيباس من المناطق المجاورة . لقد اتفقوا على أن هذا الساحل يجب أن يكون مفتوحًا أمام أي صيادين يرغبون في الاستقرار هناك ، أي صياد ينتقل إلى قاعدة هذا الجبل سيساعدنا في بناء منزل جديد وأي شيء آخر قد يحتاجونه للبدء “
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
“قدر كوتيتسو كاتاشي أنه يمكننا جمع عدة آلاف من الأخشاب المنشورة من الأشجار المتساقطة والمتضررة إذا جردنا الخشب وعالجناه بشكل صحيح . منحنا الحاكم لو ترخيصًا لبيع هذا الخشب لشركات البناء في عاصمة المقاطعة في الربيع . سيتم تخصيص بقية العرض لمشاريع البناء الجارية لدينا ، في النهاية أعتزم إعادة بناء منزل كل أسرة ، لكن مشروعنا الأول سيكون مبنى مدرسة بسيطًا ليحل محل مدارس تاكايوبي العامة الابتدائية والمتوسطة والثانوية التي دمرت في العاصفة . لقد وضع نومو كوتيتسو المخططات وسيبدأ البناء على الفور “
نظرت ميساكي إلى الباب ، الذي لم يكن أكثر من بضع شظايا معلقة بعد أن كسره تاكيرو … بعد أن هاجمته وحبسته داخل الغرفة .
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
“لماذا نبني مدرسة؟ بالكاد لدينا ما يكفي من المنازل لاستيعابنا جميعًا “
أشارت إحدى نساء إيكينو : “نحن جميعًا ربات بيوت”. “كيف يفترض بنا أن نحصل على المال لإعالة الأسرة ، ناهيك عن دفع تعويض المتطوعين مقابل كل ما فعلوه؟”
قال تاكيرو : “لا يمكننا السماح لأطفالنا بالتأخر في تعليمهم” كما أن مدارس تاكايوبي العامة في القرية الغربية كانت مصدر دخل حيوي للعديد من العائلات . قد لا تعرض علينا الحكومة مساعدة مباشرة ، لكنها مطالبة بدفع رواتب موظفي المدارس العامة . يمكن لأي مواطن لديه القدرة على قراءة وتعليم منهج الإمبراطورية القياسي العمل كمعلمين وموظفين إداريين – بما في ذلك النساء “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
لقد كانت فكرة جيدة ، كان لدى معظم سكان تاكايوبي ما يكفي من التعليم لقراءة اللغة الكايجينية
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
“بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون القراءة أيضًا ، سوف تتطلب المدرسة موظفين للتنظيف والصيانة ، وستغطي الحكومة رواتبهم أيضًا ، مع سير كل شيء وفقًا لخطة نومو كوتيتسو ، يجب إنشاء المدرسة وفتحها للطلاب في غضون شهرين – في وقت أقرب إذا كان هناك كورونو على استعداد لمساعدة النوموو لدينا . وافق حاكم المقاطعة لو على الإبقاء على تراخيص مدارس تاكايوبي العامة نشطة إذا كان بإمكاننا فتح مرافق جديدة للفصول الدراسية في غضون ذلك الوقت . عند الانتهاء من بناء المدرسة ، سنبدأ في تشييد قاعة قرية جديدة ، والتي ينبغي أن تفتح على الأقل أربع وظائف حكومية أخرى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
نظرت ميساكي إلى تاكيرو ، وأدركت أنها كانت تمسك إيزومو بإحكام وتعض شفتها من التوتر . لم تستطع مدرسة واحدة ومكتب حكومي توظيف بلدة بأكملها ، وأصبح العديد من النساء البالغات في تاكايوبي الآن أمهات وحيدات لم يكن لديهن الوقت للعمل في وظيفة مناسبة ، لكن تاكيرو لم يتته بعد .
“عاش الإمبراطور” ردت القرية دون حماس .
“أود الآن أن أخاطب كل هؤلاء المتطوعين الذين ساعدونا في الأسابيع الماضية . بالإضافة إلى دفع كرمكم في المستقبل ، أود توجيه دعوة لكم جميعًا للبقاء “
“هناك شبح بالخارج”
انتشر الارتباك بين الحشد
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
أرسل ذلك موجة ثانية أكثر حماسة من الهمسات والتعجب
متكئة على المهد ، وضعت ميساكي يدها على رقبة الطفل وشفى الجرح بأفضل ما تستطيع . على الرغم من النحافة ، إلا أنها كانت عميقة حتى مع أفضل قشور ، فمن المؤكد أنها ستندب عندما شعرت ميساكي بالثقة في أن القشرة ستتماسك ، قامت بتغطية الفتاة الصغيرة بعناية ، وتوقفت عن ارتباكها والنسيم المصاحب لها.
“إذا كان أي رجال على استعداد للانتقال إلى تاكايوبي لدعم قريباتهم الأرامل هنا – أو حتى إحضار عائلاتهم للاستقرار هنا معهم – فسوف أقوم بتدريبهم”
“و … هل تريدني أن …؟”
قبل بضعة أشهر ، لم يكن عرضًا مغريًا . بدا السيف وكأنه سعي غير عملي في وقت السلم ولكن مع إدراك أن رانجا يمكن أن تطرق بابهم في أي يوم وأن الجيش الإمبراطوري لن يفعل شيئًا لحمايتهم ، بدا التدريب مع أعظم مقاتل على سيف كايجين شيئا جذابًا للغاية فجأة
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
“يبحث كوتيتسو كاتاشي أيضًا عن شركاء ومتدربين ، إذا كان هناك حرفيون مهتمون بالانضمام إلينا هنا” عرض آخر لا يقاوم تقريبا “انتقلت عائلتان من عائلات الصيد إلى سفح الجبل لصيد الأسماك في المياه هنا ، لكننا جميعًا نعرف أن ساحل تاكايوبي كان يدعم في السابق أكثر من عشرين عائلة من عائلات الصيد – نياما لأرواحهم” ادار تاكيرو رأسه نحو سيتسوكو “لقد تحدثت إلى زوجة اخي ، وهي العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في إحدى تلك العائلات ، وإلى عائلة شيباس من المناطق المجاورة . لقد اتفقوا على أن هذا الساحل يجب أن يكون مفتوحًا أمام أي صيادين يرغبون في الاستقرار هناك ، أي صياد ينتقل إلى قاعدة هذا الجبل سيساعدنا في بناء منزل جديد وأي شيء آخر قد يحتاجونه للبدء “
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
“أنا … لم أكن جائعة جدًا ” كانت هيوري قد قبضت يديها في أكمام ثوب الكيمونو الخاص بها لإخفاء حقيقة أنهما كانا يرتجفان
قال تاكيرو: “حسنًا … هذا بدون صلة” “كما أوضحت للتو ، لن نحتاج إليها “
“لكن … إنه طفل رانجـ–”
بدت القرية بأكملها قد أعيد تنشيطها بعد أن تحدث تاكيرو ، وذهب الحميع بشغف إلى العمل في جمع الأخشاب من المنحدرات السفلية لبناء مبنى المدرسة الجديد .
“لا تفعل”
الاستثناء الملحوظ كانت هيوري . بينما كان الآخرون قد تخطوا حزنهم ، لم يبدُ أبدًا أن هيوري قد تجاوزت أهوال الهجوم . كان هناك فراغ في عينيها جعل ميساكي تشعر بالضجر ، كما لو أن صديقتها ماتت في مكان ما في تلك الليلة من الرياح والرصاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
ذات ليلة ، استيقظت ميساكي على صوت أقدام صغيرة عارية على حصير التاتامي .
“و … هل تريدني أن …؟”
“كا تشان؟” قال صوت ايقضها لتجد انه لناجاسا واقفا في المدخل .
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
“النجا كون؟ ما هذا؟”
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
“هناك شبح بالخارج”
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
“ماذا ؟” تمتمت ميساكي ، فركت عينيها ، لقد تحسن ناغاسا في التعبير عن أفكاره في الشهر الماضي ؛ هذا لا يعني أنهم دائمًا ما كانوا منطقيين ، ولكن مرت شهور منذ أن استيقظ على كابوس .
“نعم” كان الصوت قادمًا من منزل هيوري “ناغا كون ، ابق هنا ، عد إلى السرير ، ستعود كا تشان قريبًا “
“هناك شبح في الخارج ” كرر ناغاسا وعيونه واسعة في الظلام “استطيع سماعه”
“اظن انكم ستفعلون”
بجانب ميساكي ، نام تاكيرو بهدوء ، لقد ارهق نفسه لدرجة أنه من غير المحتمل أن يستيقظ ما لم يبدأ الجبل في الانهيار تحته . حرصًا على عدم إزعاجه ، تسللت ميساكي من تحت الأغطية وذهبت إلى ناغاسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا نبني مدرسة؟ بالكاد لدينا ما يكفي من المنازل لاستيعابنا جميعًا “
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
أرسل ذلك موجة ثانية أكثر حماسة من الهمسات والتعجب
توقفت عندما التقطت الصوت الذي أيقظ ابنها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّرته “عليك أن تتحدث أمام شعبك غدًا”.”هل تريد حقًا أن تفعل ذلك بدون نوم؟”
أصر ناغاسا رسميًا على “الشبح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة” قالت ميساكي لأنها شعرت حقا بذلك
شوهت الريح النحيب الحزين ، لكن لم تخطئ أي أم في ذلك …
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
قالت ميساكي: “هذا ليس شبحًا ، ناجا كون”. “هذا الطفل”
“كيف؟”سأل شخص ما
“الطفل؟”
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
“نعم” كان الصوت قادمًا من منزل هيوري “ناغا كون ، ابق هنا ، عد إلى السرير ، ستعود كا تشان قريبًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر ناغاسا رسميًا على “الشبح”
هرعت ميساكي عبر الرواق ، ولبست التابي الخاص بها ، وربطته بأصابعها السريعة ، وأمسكت بمعطفها وهي في طريقها للخروج . عندما خرجت من الأبواب الأمامية ، وجدت سيتسوكو واقفة في الخارج بالفعل .
قال ميساكي بحزم “إذن هذا كل ما يهم”.”لقد سمعوا ما يكفي عن” المجد للإمبراطورية “وكلمات العزاء الفارغة – ليس أن كلماتك لم تكن جميلة .ليس عليك التظاهر بأنك أخوك “
قالت “ميساكي”. “هل سمعتي-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” تحركت ميساكي بسرعة حول المهد ، ووضعت نفسها بين المحارب والرضيع
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
كانت سيتسوكو تعد الأشهر والأسابيع على أصابعها ، وتتكلم مع نفسها بالتفكير “نعم قليلا” لقد استمتعت. “ربما تكون هذه علامة جيدة. “أنت تعرفين … ربما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا!” سقطت سيتسوكو على جسد هيوري ، وهي تبكي ، حيث انكمشت فويوكو على ركبتيها في حالة صدمة وأدار فويوهي وجهها بعيدًا “هيوري ، لا!” توسلت سيتسوكو ، والدموع تنهمر على خديها “تعالي يا حبيبتي ، افتح تلك العيون الجميلة . هيوري! لا! لا!”
ربما كان الطفل من عائلة داي
كان ميساكي تميل إلى الانصياع ، هذا ما كانت لتفعله عندما كانت تقنع نفسها ان زوجها ليس من مسؤوليتها
أومأ ميساكي برأسه “لنذهب”
قالت بصراحة: “لا”
وانضم إلى نساء ماتسودا فويوكو وفويوهي وعدد قليل من الرجال من المنازل المجاورة الذين استيقظوا على الصوت . حملت نساء الميزوماكي الفوانيس ، ولاحظت ميساكي أن اثنين من الرجال – جينكاوا أوكي والمتطوع المسمى أمينو كينتارو – كانا يحملان سيوفهما . بدا من الغريب إحضار أسلحة للتحقق من أم جديدة وطفلها ، ولكن كان هناك شيء مقلق بشأن هذا الصراخ . صرخت جدران الكوخ بينما تجمعت المجموعة حول الباب .
لم يكن هناك استجابة ، فقط صرخات الرضيع المتكررة بشكل محموم ، دون انقطاع ، كما لو لم يكن هناك أحد غيره
“هيوري-تشان؟” طرقت سيتسوكو بلهفة “هل ندخل؟”
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
لم يكن هناك استجابة ، فقط صرخات الرضيع المتكررة بشكل محموم ، دون انقطاع ، كما لو لم يكن هناك أحد غيره
كان وجه تاكيرو المريح مرعبا بدرجة كافية دون الهالة السوداء حول عينيه . إذا لم ينم ، فقد كانت قلقة من أنه قد يخيف ما تبقى من سكان تاكايوبي من سفح الجبل . نظر إليها شاحبا بعيناه ضيقيتين ، وللحظة كانت متأكدة من أنه على وشك أن يهاجمها حتى لا تستجوبه
“يوكينو سان!” حاول جينكاوا أوكي بصوت أعلى قليلاً . “هل أنت في الداخل؟”
أومأت ميساكي برأسها ، ثم مدت يدها على كتفيه وأسفل ظهره ، ومرت فوق شارة ماتسودا والعضلة الملتفة تحتها . تيبس للحظة ، كتفيه تراجعا كما لو أنه يرفع يده . ثم بدا وكأنه يعيد النظر بيننا لا تزال تلمسه . هل كان دائما بهذا التوتر؟ هذا البرد؟ مثل أسلاك من الصلب المتجمد ملفوفة بجلد الإنسان … دفعت بأصابعها على نقطة ضغط .
“هيوري!” أصبحت نبرة سيتسوكو أكثر إلحاحًا . “هيوري ، من فضلك أجيبينا! هل انت بخير؟”
تنهدت ميساكي “أوه ، سيتسوكو”
قال أوكي أخيرًا “نعتذر عن التطفل ، يوكينو سان ، نحن قادمون” وكسر الباب
الفصل 30: المستقبل
كانت سيتسوكو أول من اندفع ، تليها ميساكي ونساء الميزوماكي بفوانيسهن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال مستقيظا؟” تمتمت ودخلت
استلقت هيوري على جانبها فوق أحد كيمونو يوكينو داي الذي استعادته من منزلها القديم ، إحدى يديها ملتفة في القماش . علق تاكيناجي في جسدها ، وبرز نصله الفضي من ظهرها .
“لكن … إنه طفل رانجـ–”
لقد كانت ميتة
“ابتعد ، جينكاوا سان”
“لا! لا!” سقطت سيتسوكو على جسد هيوري ، وهي تبكي ، حيث انكمشت فويوكو على ركبتيها في حالة صدمة وأدار فويوهي وجهها بعيدًا “هيوري ، لا!” توسلت سيتسوكو ، والدموع تنهمر على خديها “تعالي يا حبيبتي ، افتح تلك العيون الجميلة . هيوري! لا! لا!”
اتسعت عينا كينتارو على قوتها. “ما -ماتسودوا …” كان يحدق ، غير مدرك ، في يده اللطيفة الملتصقة حول معصمه “ما – ماذا-“
ميساكي لم تذهب إلى الجسد . لم تبق دموع فيها ، لم تستطع تفسير ذلك . بطريقة ما ، كانت تعلم قبل أن يكسروا الباب أن هيوري قد اختفت . لقد ذهبت منذ فترة طويلة
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
“ميساكي ، افعلي شيئًا!” بكت سيتسوكو وهي تحتضن رأس هيوري في حجرها “اوقفي النزيف!”
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
ميساكي هزت رأسها فقط . حتى لو كان قلب هيوري لا يزال ينبض ، لا توجد طريقة لإنقاذ شخص من جرح كهذا . يجب أن تكون هيوري قد وضعت تاكيناجي على شيء ما وألقت بكل ثقلها على النصل – نهاية مؤكدة .
“حسن”
همست ميساكي “أنا آسفة سيتسوكو”. “لقد ذهبت “
“ماذا؟” نظر إلى الأعلى مرتبكًا –
بعد أن تخطت بهدوء سيتسوكو ، ذهبت ميساكي إلى المهد ، حيث لم يتوقف البكاء . كانت الطفلة طفلة ملقاة على البطانيات وعيناها مغلقتان ، ورأسها رمي للخلف وهي تصرخ كانت أصغر رضيعة رأتها ميساكي على الإطلاق ، ولكن مع تحرك يديها الصغيرتين ، تحركت رياح داخل الكوخ ، مشطت ميساكي شعرها ورفعت وأكمامها .
هز تاكيرو رأسه “أنا من ركلته ” نظر بعيدًا عنها ، شرب كوب الشاي الساخن الخاص به بنفس اليأس الذي اعتاد عليه شقيقه “اذهبي . خذي قسطا من النوم “
اوه يا نامي العظيمة . لم يظهر أي طفل ولا حتى بماتسودا ، سلطاته يوم ولادته ، لم يسمع بهذا من قبل . تذكر ميساكي المهتزة ، فونيا الموت المرعبة لمغتصب هيوري – لقد ألقى ميساكي في الحائط ودمرت الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف ترغبون في المغادرة الآن ، أيها السادة”
قال أمينو كينتارو وهو يهمس بشكل مخيف : “هذا ليس طفل يوكينو دونو”.”إنها ليست واحدة منا”
“لا تفعل”
كان الطفل ينزف من جرح رفيع في رقبتها لا يمكن أن يأتي إلا من شفرة كوتيتسو ، مع قشعريرة ، أدركت ميساكي أن هيوري لا بد وأن تكون قد حملت تاكيناجي على حلق طفلها … لكنها لم تتعامل مع الجرح النهائي . في النهاية ، لم يكن لديها ما يكفي لقتل طفلها
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
ذهبت يد أمينو كنتارو إلى كاتانا
كان خط تاكيرو الأكثر كفاءة على الاطلاق ، حيث استبدلت الرانجي (احرف ياباني ) المضغوطة بالأحرف الصوتية المترامية الأطراف حيثما كان ذلك ممكنًا . بشكل محرج ، وجد ميساكي صعوبة بعض الشيء في القراءة . على الرغم من ان لغتها الكايجينية أفضل بكثير من تاكيرو ، كان من الواضح أنه أكثر دراية في استخدام الأحرف القديمة .
“لا” تحركت ميساكي بسرعة حول المهد ، ووضعت نفسها بين المحارب والرضيع
“عاش الإمبراطور” ردت القرية دون حماس .
“تحرك جانبا ، ماتسودا دونو” بدأ كينتارو بسحب سيفه
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
بدأ دم ميساكي يتصاعد ، وأمسكت بذراعه وأعاد السلاح بقوة إلى غمده
كان خط تاكيرو الأكثر كفاءة على الاطلاق ، حيث استبدلت الرانجي (احرف ياباني ) المضغوطة بالأحرف الصوتية المترامية الأطراف حيثما كان ذلك ممكنًا . بشكل محرج ، وجد ميساكي صعوبة بعض الشيء في القراءة . على الرغم من ان لغتها الكايجينية أفضل بكثير من تاكيرو ، كان من الواضح أنه أكثر دراية في استخدام الأحرف القديمة .
“لا تفعل”
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
اتسعت عينا كينتارو على قوتها. “ما -ماتسودوا …” كان يحدق ، غير مدرك ، في يده اللطيفة الملتصقة حول معصمه “ما – ماذا-“
“ما زلت مشغولاً” رد تاكيرو ، وبصره ثابت على مكتبه . كان مكتبه قد جمع عدة طبقات أخرى من ورق الكايري – كل حزمة مكتظة بمجموعة من النصوص والمخططات والمعادلات .
هسهسة ميساكي: “لن تؤذي هذا الطفل”.
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
“إنها فونيكا” احتج ، محاولًا وفشل في سحب ذراعه من قبضة ميساكي “انظر إلى هذا الحرخ . كانت يوكينو نفسها مستعدة لقتله “
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
حاول أوكي مرة أخرى “ماتسودا دونو”. “أعلم أنك امرأة وتخضعين لغرائزك الأمومية ، لكننا بحاجة إلى التفكير في هذا الأمر بعقلانية . هذا الشيء هو فونياكا “
“لكن … إنه طفل رانجـ–”
أومأت ميساكي برأسها ، ثم مدت يدها على كتفيه وأسفل ظهره ، ومرت فوق شارة ماتسودا والعضلة الملتفة تحتها . تيبس للحظة ، كتفيه تراجعا كما لو أنه يرفع يده . ثم بدا وكأنه يعيد النظر بيننا لا تزال تلمسه . هل كان دائما بهذا التوتر؟ هذا البرد؟ مثل أسلاك من الصلب المتجمد ملفوفة بجلد الإنسان … دفعت بأصابعها على نقطة ضغط .
“إنه طفل هيوري ،” هسهست ميساكي ، ودفعته إلى الخلف ، “مما يعني أنه ملك لنا جميعًا ، سوف تبتعد “
قالت سيتسوكو بصراحة أكثر “لا تكوني سخيفة هيوري” ، “وجهك شاحب كهذا الثلج ، وعيناك تبدوان مثل الراكون”
بدأ جينكاوا أوكي “ماتسودا دونو”. “لا أعتقد -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستثناء الملحوظ كانت هيوري . بينما كان الآخرون قد تخطوا حزنهم ، لم يبدُ أبدًا أن هيوري قد تجاوزت أهوال الهجوم . كان هناك فراغ في عينيها جعل ميساكي تشعر بالضجر ، كما لو أن صديقتها ماتت في مكان ما في تلك الليلة من الرياح والرصاص .
“ابتعد ، جينكاوا سان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفقدي هذا من أجلي “
متكئة على المهد ، وضعت ميساكي يدها على رقبة الطفل وشفى الجرح بأفضل ما تستطيع . على الرغم من النحافة ، إلا أنها كانت عميقة حتى مع أفضل قشور ، فمن المؤكد أنها ستندب عندما شعرت ميساكي بالثقة في أن القشرة ستتماسك ، قامت بتغطية الفتاة الصغيرة بعناية ، وتوقفت عن ارتباكها والنسيم المصاحب لها.
ميساكي لم تذهب إلى الجسد . لم تبق دموع فيها ، لم تستطع تفسير ذلك . بطريقة ما ، كانت تعلم قبل أن يكسروا الباب أن هيوري قد اختفت . لقد ذهبت منذ فترة طويلة
حاول أوكي مرة أخرى “ماتسودا دونو”. “أعلم أنك امرأة وتخضعين لغرائزك الأمومية ، لكننا بحاجة إلى التفكير في هذا الأمر بعقلانية . هذا الشيء هو فونياكا “
لقد كانت ميتة
متجاهلة احتجاجات جينكاوا ، رفعت ميساكي الرضيعة بين ذراعيها وأمسكتها عن قرب ، وربت رأسها الناعم . كانت صغيرة جدًا ، وكان كلا الرجلين لا يزالان يضعان أيديهما على سيوفهما
قالت بصراحة: “لا”
“سوف ترغبون في المغادرة الآن ، أيها السادة”
قال “جيد” ، رغم أنه لا يبدو أنه يسمعها حقًا . كانت عيناه تتنقلان بالفعل فوق المخزون ، و بالحكم على الدوائر الموجودة تحتهما ، فقد احتاج فعلا إلى الكافيين .
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
“هل أنت متأكدة من أن هذا كامل ودقيق؟” سأل تاكيرو عندما أحضرت له ميساكي النتائج في مكتبه .
“اظن انكم ستفعلون”
طالما سارت في دونا ، لا يمكن لأحد أن ينسى ما حدث على سيف كايجين .
“لكن-“
هز تاكيرو رأسه “أنا من ركلته ” نظر بعيدًا عنها ، شرب كوب الشاي الساخن الخاص به بنفس اليأس الذي اعتاد عليه شقيقه “اذهبي . خذي قسطا من النوم “
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
“إنها فونيكا” احتج ، محاولًا وفشل في سحب ذراعه من قبضة ميساكي “انظر إلى هذا الحرخ . كانت يوكينو نفسها مستعدة لقتله “
نظر جينكاوا أوكي ، الذي كان ذات يوم يتسلق الجثث في الظلام ويمزق ذراع رفيقه بربطة سيفه ، في حرج إلى قدميه . و كان أمينو كينتارو قد أصبح أحمر اللون في وجنتيه .
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
قالت : “اخرجوا” ، وهذه المرة لم يعترض أي منهما
“فكرة جيدة؟”
في النهاية ، لم تأخذ طفلة هيوري ثديي ميساكي ، لكنها توقفت عن البكاء في النهاية . عندما جاء الصباح ، اصطحبت ميساكي المولود الجديد إلى دار الأيتام
نظرت إلى الأعلى وسمعا صوت إيزومو يبكي أسفل القاعة .
وقالت للفيناوو هناك : “ستربيها مع جميع الأطفال الآخرين الذين تيتموا في الهجوم”.”لا يمكنني استقبالها ، لكن هذه الطفلة تحت حمايتي. لا أريد أن أسمع أن أي أذى قد أصابها ، هل تفهم؟”
ربما كان الطفل من عائلة داي
“نعم ، ماتسودا دونو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهسة ميساكي: “لن تؤذي هذا الطفل”.
تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
متكئة على المهد ، وضعت ميساكي يدها على رقبة الطفل وشفى الجرح بأفضل ما تستطيع . على الرغم من النحافة ، إلا أنها كانت عميقة حتى مع أفضل قشور ، فمن المؤكد أنها ستندب عندما شعرت ميساكي بالثقة في أن القشرة ستتماسك ، قامت بتغطية الفتاة الصغيرة بعناية ، وتوقفت عن ارتباكها والنسيم المصاحب لها.
على الرغم من أنه لم يُسمح لهم بالتحدث عن ذلك ، فقد فهم الجميع بصمت أن الطفل قد جاء مع الريح التي سلبت الكثير ، مع نموها اتضح أنها لم يكن لديها قطرة من الجيا على الرغم من أن الهواء المحيط بها كان دائمًا مضطربًا بدا وكأن حزن والدتها قد ولد فيها ، كانت عيناها ضخمتين ، قديمتين ، ومسكونتين
نظرت ميساكي إلى الباب ، الذي لم يكن أكثر من بضع شظايا معلقة بعد أن كسره تاكيرو … بعد أن هاجمته وحبسته داخل الغرفة .
لم يسمها أحد رسميًا ، لكن القرية ، في همساتهم ، أطلقت عليها اسم كازيكو ، ابنة الريح ، بسبب الشيء الرهيب الذي جعلها تدخل بينهم . ربما كان هذا هو السبب الذي جعل تاكايوبي تتسامح مع وجودها : كانت تسير في الذاكرة . يمكن حرق الجثث ودفنها ، يمكن غسل دماء الموتى من النصال . لكن هذا المخلوق ، بعيون يوكينو هيوري وقوة الفونياكا ، كان لا يمكن دحضه ، قد يخافونها ويكرهونها ، لكنها كانت شهادة حية على كل شيء حاولت الإمبراطورية محوه .
“أنا لا أفهم”
طالما سارت في دونا ، لا يمكن لأحد أن ينسى ما حدث على سيف كايجين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا نبني مدرسة؟ بالكاد لدينا ما يكفي من المنازل لاستيعابنا جميعًا “
وانضم إلى نساء ماتسودا فويوكو وفويوهي وعدد قليل من الرجال من المنازل المجاورة الذين استيقظوا على الصوت . حملت نساء الميزوماكي الفوانيس ، ولاحظت ميساكي أن اثنين من الرجال – جينكاوا أوكي والمتطوع المسمى أمينو كينتارو – كانا يحملان سيوفهما . بدا من الغريب إحضار أسلحة للتحقق من أم جديدة وطفلها ، ولكن كان هناك شيء مقلق بشأن هذا الصراخ . صرخت جدران الكوخ بينما تجمعت المجموعة حول الباب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
