إعادة التنظيم
الفصل 2: إعادة التنظيم
بعد الاستلقاء على السرير لمدة نصف يوم تقريبًا، قرر يي سونغ الاستيقاظ. كان يسمع ضوضاء من الناس خارج جدار فناء منزلهم. بدا وكأن شخصًا ما كان يجمع الحشد الصاخب. عرف يي سونغ أن والده كان يطارد المجرمين المطلوبين مع الحراس.
من محادثاتهم ، علم يي سونغ اسم الحارسين. كان الحارس الأرق يسمى كارتر ، وكان مغامرًا يعيش هنا. تم تجنيده في الجيش ، وكان محظوظًا بالفعل. كان المغامرون مجرد أشخاص ليس لديهم وظائف فعلية. كانوا متدنيين جدًا من حيث المكانة الاجتماعية ، وكونهم حارسًا في الجيش كان مثل كونك شرطيًا في مركز شرطة على الأرض. أصبحت مكانته أعلى بكثير من عامة الناس ، وحصل على الكثير من الفوائد من وظيفته.
مجموعة من المجرمين الذين أتوا من العدم كانوا يسرقون أشخاصًا عشوائيين من حولهم ، وقد قتلوا بالفعل عشر عائلات بأكملها. كان الناس في المنطقة مرعوبين للغاية بسبب هذا. الفارس أوديس أخذ الأمر ، وبحث في جميع أنحاء المدينة مع حراسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الحارس الآخر أنحف ، ولم يكن يرتدي سوى درع جلدي. كان هناك سيف حرس متدلي من خصره ؛ لم يكن يبدو قوياً للغاية ولكن معدات الإضاءة جعلته يبدو رشيقًا ، ويمكن أن يشعر يي سونغ بالثبات في عينيه.
“أشعر بتحسن كبير الآن ، لا تقلقوا.” أومأ يي سونغ برأسه ، وتحدث قليلاً مع الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى ويد لبعض الوقت ثم توقف فجأة.
خارج غرفة النوم ، رأى يي سونغ ساحة صغيرة رمادية اللون بها بركة صغيرة تقع في المنتصف. الساحة بالتأكيد لم تكن بحالة جيدة ؛ كانت هناك حشائش تنمو في كل مكان. كان اثنان من الحراس في منتصف العمر يقفان بجانب البركة ، وقد حيا يي سونغ مباشرة بعد أن رأوه. كانوا تحت أمر مباشر من البارون ، وكانوا يبدون طويلي القامة وأقوياء.
وافق يي سونغ ، ورأى الحارسين عائدين إلى العربة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اختفوا من على مرأى يي سونغ.
كانت فتاتان صغيرتان ترتديان فستانًا أبيض تنتظران في القاعة، وانحنوا معًا عندما رأوا ويد يحضر يي سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب أنجلي ، كيف كانت راحتك؟” سأل الحارس ذو الشوارب بنبرة خفيفة. كان يرتدي درعًا جلديًا ذهبيًا ثقيلًا ، وكان يحمل فأسًا ضخمًا على ظهره. لقد بدا مرعبًا للغاية مع تلك المعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الحارس الآخر أنحف ، ولم يكن يرتدي سوى درع جلدي. كان هناك سيف حرس متدلي من خصره ؛ لم يكن يبدو قوياً للغاية ولكن معدات الإضاءة جعلته يبدو رشيقًا ، ويمكن أن يشعر يي سونغ بالثبات في عينيه.
“العجوز ويد ، لقد عدت!” صرخ يي سونغ ، وبدأ يمشي أسرع.
كان هناك في الواقع المزيد من الأشخاص الذين يحاولون الترحيب بـ يي سونغ مرة أخرى إلى القلعة ، لكن الفتاتين فكرتا في الموقف وقررتا القدوم في وقت أبكر من الآخرين. اعتقد الناس أنهم سيكونوا قريبين من يي سونغ إذا كانوا أول من يرحبوا به. ربما طلب منهم آباؤهم القيام بذلك.
ألقى يي سونغ نظرة على حافة السيف المتقاطع الذي لا يزال ملطخًا بدماء داكنة اللون. قرر يي سونغ عدم النظر إليها بعد الآن.
“نعم … مدينة كانديا أكبر بكثير من هذه المدينة الصغيرة.” قال كارتر وضحك ، لم ينتظر حتى رد يي سونغ. أخذ كارتر حبة طماطم من بائع مروا به وأخذ منها قضمة كبيرة ؛ لا يبدو أن المالك سعيد بذلك. جعد يي سونغ حاجبيه قليلاً ، لكنه لم يقل شيئًا.
“هل أرسلك العم أوديس إلى هنا؟” سأل.
“إنه هنا ، لقد أحضرناك إلى هنا بأمان ، ونحتاج إلى العودة إلى العمل الآن.” أومأ كارتر برأسه وقال.
“نعم ، وجدنا مخبأهم المؤقت هذا الصباح ، وقد أحضر القائد الجيش هناك وحاصرهم”. أجاب الحارس الأقل سمكًا بينما أومأ برأسه.
“نعم ، سنعيدك إلى القلعة ، ولا يزال يتعين علينا العودة إلى واجبنا بعد ذلك. لنذهب ، ليس لدينا الكثير من الوقت “. أجاب الحارس الرقيق بصوت عميق.
“يبدو أنك حصلت بالفعل على معلومات عن هؤلاء المجرمين المطلوبين؟” أومأ يي سونغ وسأل.
“نعم ، وجدنا مخبأهم المؤقت هذا الصباح ، وقد أحضر القائد الجيش هناك وحاصرهم”. أجاب الحارس الأقل سمكًا بينما أومأ برأسه.
“حسنًا ، سوف أغير ملابسي الآن.” قال يي سونغ. عاد إلى غرفة النوم وخلع رداءه. ارتدى بدلة مناسبة وخرج من الغرفة. بحث يي سونغ عن الحارسين وغادر المكان معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المنزل مجرد مكان تعيش فيه عائلة يي سونغ عندما يكونون في المدينة. لم يكن المكان جيدًا بالنسبة لـ يي سونغ للراحة والشفاء. خارج المنزل كان هناك شارع ، وكان كثير من الناس يتجولون فيه. كانوا جميعًا يرتدون ملابس كتان رمادية باهتة ، وبدا الشارع بأكمله قذرًا.
“أشعر بتحسن كبير الآن ، لا تقلقوا.” أومأ يي سونغ برأسه ، وتحدث قليلاً مع الفتيات.
من محادثاتهم ، علم يي سونغ اسم الحارسين. كان الحارس الأرق يسمى كارتر ، وكان مغامرًا يعيش هنا. تم تجنيده في الجيش ، وكان محظوظًا بالفعل. كان المغامرون مجرد أشخاص ليس لديهم وظائف فعلية. كانوا متدنيين جدًا من حيث المكانة الاجتماعية ، وكونهم حارسًا في الجيش كان مثل كونك شرطيًا في مركز شرطة على الأرض. أصبحت مكانته أعلى بكثير من عامة الناس ، وحصل على الكثير من الفوائد من وظيفته.
كان بعض التجار يبيعون أشياء مختلفة على جانب الطريق ، وكانوا يعلنون عن منتجاتهم بأصوات عالية. كان هناك أشخاص يبيعون الفاكهة والألعاب الخشبية وحتى الخضار. كانت بعض النساء يتفحصن البضائع وهن يحملن سلال.
كان هناك في الواقع المزيد من الأشخاص الذين يحاولون الترحيب بـ يي سونغ مرة أخرى إلى القلعة ، لكن الفتاتين فكرتا في الموقف وقررتا القدوم في وقت أبكر من الآخرين. اعتقد الناس أنهم سيكونوا قريبين من يي سونغ إذا كانوا أول من يرحبوا به. ربما طلب منهم آباؤهم القيام بذلك.
“لقد مر وقت طويل.” قال يي سونغ وابتسم. لقد لعب بشكل جيد مع الفتاتين لأنهما كانتا جميلتين نسبيًا ، وكانا يتمتعان بأساليب جميلة. لقد عاملهم بشكل جيد كلما كان في الجوار ، واعتقدت الفتاتان أنهما وجدا شخصًا يمكن الاعتماد عليه ، لذا كانا على استعداد للبقاء مع أنجيلي.
لاحظ يي سونغ بسرعة الاختلافات بينه وبين الأشخاص الذين يمشون بجواره مباشرة بعد مغادرته المنزل. كان لون ملابسه مختلف عن لون أي شخص آخر في الشارع. كان يرتدي الأسود ، والآخرون يرتدون اللون الرمادي. كان السبب هو أنه لم يُسمح إلا للنبلاء بارتداء الملابس ذات الألوان الأخرى ، وكان عامة الناس مقيدين فقط بالملابس ذات اللون الرمادي في هذا العالم. كان من حقوق النبلاء الخاصة. إذا حاول أي شخص انتهاك القاعدة ، فقد يُحكم عليه بالإعدام على الفور. لقد كانت ، بعد كل شيء ، جريمة خطيرة. ولكن حتى ذلك الحين ، كانت لا تزال هناك قيود على الألوان بين النبلاء ، والألوان التي يمكن أن يرتدوها تحددها مكانتهم.
تحدث يي سونغ مع الحارسين على طول الطريق. لقد لاحظ أن الناس يلقون التحية عليه في كل مرة يرون فيها ، وكانت وجوههم تظهر دائمًا تعبيراً عن الخوف. شعر وكأنه أسد يمشي بين قطيع من الغنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تبدو القلعة الرمادية سابقة لـ يي سونغ ، ولم تناسب خيال يي سونغ حول القلاع على الإطلاق. كان على ارتفاع مبنى مكون من خمسة طوابق. كان هناك حارسان يحملان سيوفًا حديدية على ظهرهما أمام المدخل الرئيسي ، وتم إنزال الجسر فوق الخندق المائي ، وكان الحراس يحدقون في المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد في حيرة.
“أنت ما زلت غير معتاد على ذلك ، السيد الشاب أنجيلي؟” ضحك الحارس الأرق.
عاد إلى غرفة نومه ، وأخذ نفسا عميقا.
بدا الحارس الآخر أنحف ، ولم يكن يرتدي سوى درع جلدي. كان هناك سيف حرس متدلي من خصره ؛ لم يكن يبدو قوياً للغاية ولكن معدات الإضاءة جعلته يبدو رشيقًا ، ويمكن أن يشعر يي سونغ بالثبات في عينيه.
“السيد الشاب ، هذه المرة يجب عليك فقط البقاء في القلعة والسماح لـ أوديس بتعليمك كل المعرفة اللازمة.” قال ويد.
من محادثاتهم ، علم يي سونغ اسم الحارسين. كان الحارس الأرق يسمى كارتر ، وكان مغامرًا يعيش هنا. تم تجنيده في الجيش ، وكان محظوظًا بالفعل. كان المغامرون مجرد أشخاص ليس لديهم وظائف فعلية. كانوا متدنيين جدًا من حيث المكانة الاجتماعية ، وكونهم حارسًا في الجيش كان مثل كونك شرطيًا في مركز شرطة على الأرض. أصبحت مكانته أعلى بكثير من عامة الناس ، وحصل على الكثير من الفوائد من وظيفته.
“نعم ، سنعيدك إلى القلعة ، ولا يزال يتعين علينا العودة إلى واجبنا بعد ذلك. لنذهب ، ليس لدينا الكثير من الوقت “. أجاب الحارس الرقيق بصوت عميق.
مجموعة من المجرمين الذين أتوا من العدم كانوا يسرقون أشخاصًا عشوائيين من حولهم ، وقد قتلوا بالفعل عشر عائلات بأكملها. كان الناس في المنطقة مرعوبين للغاية بسبب هذا. الفارس أوديس أخذ الأمر ، وبحث في جميع أنحاء المدينة مع حراسه.
كان يسمى الحارس القوي ميرو ، وقد نشأ في منطقة البارون ريو. كان ميرو موهوبًا وقويًا للغاية.
كان هناك في الواقع المزيد من الأشخاص الذين يحاولون الترحيب بـ يي سونغ مرة أخرى إلى القلعة ، لكن الفتاتين فكرتا في الموقف وقررتا القدوم في وقت أبكر من الآخرين. اعتقد الناس أنهم سيكونوا قريبين من يي سونغ إذا كانوا أول من يرحبوا به. ربما طلب منهم آباؤهم القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك قبل غروب الشمس مباشرة ، وبدت القلعة حمراء وشمس ضخمة وراءها. لم يعرف يي سونغ من أين أتت، لكنه كان يشم رائحة الزهور.
“نعم … مدينة كانديا أكبر بكثير من هذه المدينة الصغيرة.” قال كارتر وضحك ، لم ينتظر حتى رد يي سونغ. أخذ كارتر حبة طماطم من بائع مروا به وأخذ منها قضمة كبيرة ؛ لا يبدو أن المالك سعيد بذلك. جعد يي سونغ حاجبيه قليلاً ، لكنه لم يقل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لأنجيلي مكانة حاسمة في العائلة ، لذلك يجب على الأقارب مثل سيليا وماجي توخي الحذر عند التعامل معه. كان هناك العديد من الفتيات الأخريات مثلهن في القلعة ، لكن لم يكن لهن مكانة عالية. لم يهتم البارون حقًا بتلك الفتيات. كانت حياة سيليا في القلعة لائقة جدًا ؛ يمكن أن تحصل على مبلغ معين من المال لتنفقه كل شهر ، ولديها خادمات للقيام بالأعمال المنزلية لها. كانت في نفس مستوى زعيمة الخادمات.
“نعم ، الوضع في الخارج ليس جيدًا الآن. لا نعتقد أن السماح لك بالعيش في الخارج بمفردك فكرة جيدة. والأهم من ذلك ، لقد عانيت كثيرًا هذه المرة. سننتقم بالتأكيد ، حتى لو كانت المعارضة هو الفيكونت كانديا “. قال ويد. يمكن أن يشعر يي سونغ بمدى جدية كبير الخدم.
نزل يي سونغ من العربة بحذر ، ورفع رأسه لرؤية القلعة أمامه. تم بناء القلعة داخل غابة خضراء ، وكانت تبدو وكأنها قصر منذ العصور القديمة.
اعتقد يي سونغ أن حراس الأسرة هؤلاء معتادون على أخذ الأشياء من البائعين دون الدفع. ربما كان لديهم سمعة سيئة في المنطقة. لكن هذا ذكّر يي سونغ بنفسه القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث يي سونغ مع الحراس عن أشياء عشوائية في طريقهم للخروج ، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرجوا من المدينة. يمكنهم الآن رؤية عربة سوداء تنتظر خارج أسوار المدينة. نزل المدرب من العربة بسرعة عندما رأى يي سونغ واثنين من الحراس قادمين. استقبلهم المدرب وانتظر على الجانب.
“هل العجوز ويد هنا؟” سأل يي سونغ بنبرة خافتة.
كان المنزل مجرد مكان تعيش فيه عائلة يي سونغ عندما يكونون في المدينة. لم يكن المكان جيدًا بالنسبة لـ يي سونغ للراحة والشفاء. خارج المنزل كان هناك شارع ، وكان كثير من الناس يتجولون فيه. كانوا جميعًا يرتدون ملابس كتان رمادية باهتة ، وبدا الشارع بأكمله قذرًا.
ركبت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد العربة ، وتركوا كارتر يقودها. وصلت العربة إلى الطريق الرئيسي بأقصى سرعة.
استغرق الأمر حوالي عشرين دقيقة للوصول إلى وجهتهم ، والتي كانت القاعدة الرئيسية لعائلة ريو ، قلعة كارل.
“هل أرسلك العم أوديس إلى هنا؟” سأل.
نزل يي سونغ من العربة بحذر ، ورفع رأسه لرؤية القلعة أمامه. تم بناء القلعة داخل غابة خضراء ، وكانت تبدو وكأنها قصر منذ العصور القديمة.
كانت حياة ماجي سهلة. عمل والداها مع البارون في القلعة ، وكان بإمكانهما بسهولة الحصول على بعض المال للبقاء على قيد الحياة. لقد كانوا مثل العمال العاديين في القلعة ، وربما تمت معاملتهم بشكل أفضل قليلاً من أولئك الذين هم في أدنى مرتبة. كان هناك العديد من الأقارب الفقراء يحاولون طلب المساعدة من عائلة ريو ، وكانت عائلة ماجي واحدة منهم فقط.
استغرق الأمر حوالي عشرين دقيقة للوصول إلى وجهتهم ، والتي كانت القاعدة الرئيسية لعائلة ريو ، قلعة كارل.
أحيطت قلعة كارل بأكملها بخندق مائي. سيكون من الأدق وصفها بأنها مدينة محاطة بأسوار عالية أكثر من كونها قلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يي سونغ بالسير نحو القلعة ، وكان هناك رجل عجوز يرتدي معطفا أسود يخرج من القلعة. كان شعر الرجل العجوز أبيضًا تمامًا ، وكان يسير باتجاه يي سونغ مع العديد من الحارسات خلفه.
لم تبدو القلعة الرمادية سابقة لـ يي سونغ ، ولم تناسب خيال يي سونغ حول القلاع على الإطلاق. كان على ارتفاع مبنى مكون من خمسة طوابق. كان هناك حارسان يحملان سيوفًا حديدية على ظهرهما أمام المدخل الرئيسي ، وتم إنزال الجسر فوق الخندق المائي ، وكان الحراس يحدقون في المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج غرفة النوم ، رأى يي سونغ ساحة صغيرة رمادية اللون بها بركة صغيرة تقع في المنتصف. الساحة بالتأكيد لم تكن بحالة جيدة ؛ كانت هناك حشائش تنمو في كل مكان. كان اثنان من الحراس في منتصف العمر يقفان بجانب البركة ، وقد حيا يي سونغ مباشرة بعد أن رأوه. كانوا تحت أمر مباشر من البارون ، وكانوا يبدون طويلي القامة وأقوياء.
كان ذلك قبل غروب الشمس مباشرة ، وبدت القلعة حمراء وشمس ضخمة وراءها. لم يعرف يي سونغ من أين أتت، لكنه كان يشم رائحة الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ يي سونغ نفسا عميقا. كادت الشمس أن تغرب، وكان الجو باردًا.
كان وايد كبير الخدم الذي يعمل لدى البارون كارل ، وكان مسؤولاً عن الاستفسارات العامة داخل الإقليم ، وكان يعمل هنا منذ حوالي 30 عامًا. كان يعرف البارون كارل منذ أن كان صغيرًا جدًا.
“هل العجوز ويد هنا؟” سأل يي سونغ بنبرة خافتة.
“لقد أخبرت البارون منذ وقت طويل ، أنه كان يجب أن يترك أوديس يعتني بالسيد الشاب ، لكنه لم يستمع. الآن ، السيد الشاب مجروح. كان يجب أن يأخذ بنصيحتي … “تحدث الرجل العجوز النحيل بينما كان يسير بالقرب من يي سونغ.
“لقد مر وقت طويل.” قال يي سونغ وابتسم. لقد لعب بشكل جيد مع الفتاتين لأنهما كانتا جميلتين نسبيًا ، وكانا يتمتعان بأساليب جميلة. لقد عاملهم بشكل جيد كلما كان في الجوار ، واعتقدت الفتاتان أنهما وجدا شخصًا يمكن الاعتماد عليه ، لذا كانا على استعداد للبقاء مع أنجيلي.
“إنه هنا ، لقد أحضرناك إلى هنا بأمان ، ونحتاج إلى العودة إلى العمل الآن.” أومأ كارتر برأسه وقال.
وافق يي سونغ ، ورأى الحارسين عائدين إلى العربة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اختفوا من على مرأى يي سونغ.
“لا بأس معي مع قرار أبي.” وافقت يي سونغ.
بدأ يي سونغ بالسير نحو القلعة ، وكان هناك رجل عجوز يرتدي معطفا أسود يخرج من القلعة. كان شعر الرجل العجوز أبيضًا تمامًا ، وكان يسير باتجاه يي سونغ مع العديد من الحارسات خلفه.
“لقد مر وقت طويل.” قال يي سونغ وابتسم. لقد لعب بشكل جيد مع الفتاتين لأنهما كانتا جميلتين نسبيًا ، وكانا يتمتعان بأساليب جميلة. لقد عاملهم بشكل جيد كلما كان في الجوار ، واعتقدت الفتاتان أنهما وجدا شخصًا يمكن الاعتماد عليه ، لذا كانا على استعداد للبقاء مع أنجيلي.
“السيد الشاب ، هذه المرة يجب عليك فقط البقاء في القلعة والسماح لـ أوديس بتعليمك كل المعرفة اللازمة.” قال ويد.
“العجوز ويد ، لقد عدت!” صرخ يي سونغ ، وبدأ يمشي أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يي سونغ بالسير نحو القلعة ، وكان هناك رجل عجوز يرتدي معطفا أسود يخرج من القلعة. كان شعر الرجل العجوز أبيضًا تمامًا ، وكان يسير باتجاه يي سونغ مع العديد من الحارسات خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى يي سونغ نظرة على حافة السيف المتقاطع الذي لا يزال ملطخًا بدماء داكنة اللون. قرر يي سونغ عدم النظر إليها بعد الآن.
كان وايد كبير الخدم الذي يعمل لدى البارون كارل ، وكان مسؤولاً عن الاستفسارات العامة داخل الإقليم ، وكان يعمل هنا منذ حوالي 30 عامًا. كان يعرف البارون كارل منذ أن كان صغيرًا جدًا.
“لقد أخبرت البارون منذ وقت طويل ، أنه كان يجب أن يترك أوديس يعتني بالسيد الشاب ، لكنه لم يستمع. الآن ، السيد الشاب مجروح. كان يجب أن يأخذ بنصيحتي … “تحدث الرجل العجوز النحيل بينما كان يسير بالقرب من يي سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد سيليا مختلفًا بعض الشيء مقارنة بماجي ، وكانت خجولة جدًا. نظرت سيليا إلى يي سونغ مثل غزال صغير ، كان هناك مسحة من الخوف في عينيها. وضعت يديها على بطنها ، على ما يبدو تظهر توترًا أيضًا. يمكن أن يشعر يي سونغ ببراءتها.
كان يسمى الحارس القوي ميرو ، وقد نشأ في منطقة البارون ريو. كان ميرو موهوبًا وقويًا للغاية.
ظهرت ابتسامة على وجه يي سونغ ، وتبع الناس الذين رحبوا به في القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع يي سونغ ويد إلى القاعة الرئيسية ، وكانت هناك خادمتان معهما أيضًا.
اشتكى ويد لبعض الوقت ثم توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب ، هذه المرة يجب عليك فقط البقاء في القلعة والسماح لـ أوديس بتعليمك كل المعرفة اللازمة.” قال ويد.
بعد الاستلقاء على السرير لمدة نصف يوم تقريبًا، قرر يي سونغ الاستيقاظ. كان يسمع ضوضاء من الناس خارج جدار فناء منزلهم. بدا وكأن شخصًا ما كان يجمع الحشد الصاخب. عرف يي سونغ أن والده كان يطارد المجرمين المطلوبين مع الحراس.
“هل قال الأب ذلك؟” سأل يي سونغ.
بعد الاستلقاء على السرير لمدة نصف يوم تقريبًا، قرر يي سونغ الاستيقاظ. كان يسمع ضوضاء من الناس خارج جدار فناء منزلهم. بدا وكأن شخصًا ما كان يجمع الحشد الصاخب. عرف يي سونغ أن والده كان يطارد المجرمين المطلوبين مع الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد العربة ، وتركوا كارتر يقودها. وصلت العربة إلى الطريق الرئيسي بأقصى سرعة.
“نعم ، الوضع في الخارج ليس جيدًا الآن. لا نعتقد أن السماح لك بالعيش في الخارج بمفردك فكرة جيدة. والأهم من ذلك ، لقد عانيت كثيرًا هذه المرة. سننتقم بالتأكيد ، حتى لو كانت المعارضة هو الفيكونت كانديا “. قال ويد. يمكن أن يشعر يي سونغ بمدى جدية كبير الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس معي مع قرار أبي.” وافقت يي سونغ.
تبع يي سونغ ويد إلى القاعة الرئيسية ، وكانت هناك خادمتان معهما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع يي سونغ ويد إلى القاعة الرئيسية ، وكانت هناك خادمتان معهما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك قبل غروب الشمس مباشرة ، وبدت القلعة حمراء وشمس ضخمة وراءها. لم يعرف يي سونغ من أين أتت، لكنه كان يشم رائحة الزهور.
كانت فتاتان صغيرتان ترتديان فستانًا أبيض تنتظران في القاعة، وانحنوا معًا عندما رأوا ويد يحضر يي سونغ.
“الأخ أنجيلي”. قالت الفتيات معا.
“نعم ، وجدنا مخبأهم المؤقت هذا الصباح ، وقد أحضر القائد الجيش هناك وحاصرهم”. أجاب الحارس الأقل سمكًا بينما أومأ برأسه.
“سيليا وماجي!” بحث يي سونغ في ذاكرته بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى يي سونغ نظرة على حافة السيف المتقاطع الذي لا يزال ملطخًا بدماء داكنة اللون. قرر يي سونغ عدم النظر إليها بعد الآن.
كانت سيليا أخت أنجيلي الصغيرة ولديهما نفس الأب. جاءت ماجي من نسب فقير ، وقد جاءت لطلب المساعدة من عائلة ريو ؛ انحدرت عائلة ماجي منذ وقت طويل. كانوا جميعًا أصغر سناً من يي سونغ لذلك أطلقوا على أنجيل “أخ”.
لاحظ يي سونغ بسرعة الاختلافات بينه وبين الأشخاص الذين يمشون بجواره مباشرة بعد مغادرته المنزل. كان لون ملابسه مختلف عن لون أي شخص آخر في الشارع. كان يرتدي الأسود ، والآخرون يرتدون اللون الرمادي. كان السبب هو أنه لم يُسمح إلا للنبلاء بارتداء الملابس ذات الألوان الأخرى ، وكان عامة الناس مقيدين فقط بالملابس ذات اللون الرمادي في هذا العالم. كان من حقوق النبلاء الخاصة. إذا حاول أي شخص انتهاك القاعدة ، فقد يُحكم عليه بالإعدام على الفور. لقد كانت ، بعد كل شيء ، جريمة خطيرة. ولكن حتى ذلك الحين ، كانت لا تزال هناك قيود على الألوان بين النبلاء ، والألوان التي يمكن أن يرتدوها تحددها مكانتهم.
كان لأنجيلي مكانة حاسمة في العائلة ، لذلك يجب على الأقارب مثل سيليا وماجي توخي الحذر عند التعامل معه. كان هناك العديد من الفتيات الأخريات مثلهن في القلعة ، لكن لم يكن لهن مكانة عالية. لم يهتم البارون حقًا بتلك الفتيات. كانت حياة سيليا في القلعة لائقة جدًا ؛ يمكن أن تحصل على مبلغ معين من المال لتنفقه كل شهر ، ولديها خادمات للقيام بالأعمال المنزلية لها. كانت في نفس مستوى زعيمة الخادمات.
كانت حياة ماجي سهلة. عمل والداها مع البارون في القلعة ، وكان بإمكانهما بسهولة الحصول على بعض المال للبقاء على قيد الحياة. لقد كانوا مثل العمال العاديين في القلعة ، وربما تمت معاملتهم بشكل أفضل قليلاً من أولئك الذين هم في أدنى مرتبة. كان هناك العديد من الأقارب الفقراء يحاولون طلب المساعدة من عائلة ريو ، وكانت عائلة ماجي واحدة منهم فقط.
كانت حياة ماجي سهلة. عمل والداها مع البارون في القلعة ، وكان بإمكانهما بسهولة الحصول على بعض المال للبقاء على قيد الحياة. لقد كانوا مثل العمال العاديين في القلعة ، وربما تمت معاملتهم بشكل أفضل قليلاً من أولئك الذين هم في أدنى مرتبة. كان هناك العديد من الأقارب الفقراء يحاولون طلب المساعدة من عائلة ريو ، وكانت عائلة ماجي واحدة منهم فقط.
“لقد مر وقت طويل.” قال يي سونغ وابتسم. لقد لعب بشكل جيد مع الفتاتين لأنهما كانتا جميلتين نسبيًا ، وكانا يتمتعان بأساليب جميلة. لقد عاملهم بشكل جيد كلما كان في الجوار ، واعتقدت الفتاتان أنهما وجدا شخصًا يمكن الاعتماد عليه ، لذا كانا على استعداد للبقاء مع أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعنا أنك مصاب ، وقررنا الانتظار هنا للترحيب بك مرة أخرى. هل تشعر بالتحسن الآن؟” سألت ماجي. كانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا وبدا صوتها صغيرًا ، لكن جسدها تطور جيدًا. كان لماجي أسلوب جميل ووجه لطيف. كان خصرها نحيفًا ، وثدياها كبيران. انجذب يي سونغ إليها ، وحدق فيها لفترة من الوقت.
نزل يي سونغ من العربة بحذر ، ورفع رأسه لرؤية القلعة أمامه. تم بناء القلعة داخل غابة خضراء ، وكانت تبدو وكأنها قصر منذ العصور القديمة.
يبدو أن ماجي كانت تعلم أن يي سونغ كان ينظر إليها ، وبدأت في الاحمرار. لم تتصرف كما لو أنها لاحظت نظرة يي سونغ ، لكنها حاولت أن تجعل ثدييها أكثر جاذبية لعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد سيليا مختلفًا بعض الشيء مقارنة بماجي ، وكانت خجولة جدًا. نظرت سيليا إلى يي سونغ مثل غزال صغير ، كان هناك مسحة من الخوف في عينيها. وضعت يديها على بطنها ، على ما يبدو تظهر توترًا أيضًا. يمكن أن يشعر يي سونغ ببراءتها.
“نعم ، سنعيدك إلى القلعة ، ولا يزال يتعين علينا العودة إلى واجبنا بعد ذلك. لنذهب ، ليس لدينا الكثير من الوقت “. أجاب الحارس الرقيق بصوت عميق.
كان جسد سيليا مختلفًا بعض الشيء مقارنة بماجي ، وكانت خجولة جدًا. نظرت سيليا إلى يي سونغ مثل غزال صغير ، كان هناك مسحة من الخوف في عينيها. وضعت يديها على بطنها ، على ما يبدو تظهر توترًا أيضًا. يمكن أن يشعر يي سونغ ببراءتها.
كان هناك في الواقع المزيد من الأشخاص الذين يحاولون الترحيب بـ يي سونغ مرة أخرى إلى القلعة ، لكن الفتاتين فكرتا في الموقف وقررتا القدوم في وقت أبكر من الآخرين. اعتقد الناس أنهم سيكونوا قريبين من يي سونغ إذا كانوا أول من يرحبوا به. ربما طلب منهم آباؤهم القيام بذلك.
“أشعر بتحسن كبير الآن ، لا تقلقوا.” أومأ يي سونغ برأسه ، وتحدث قليلاً مع الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد العربة ، وتركوا كارتر يقودها. وصلت العربة إلى الطريق الرئيسي بأقصى سرعة.
غادر ويد بهدوء للقيام بوظائف أخرى ، وتبع يي سونغ الفتاتين إلى القاعة الداخلية. بعد أن أرسل العديد من الأشخاص في القلعة تحياتهم هناك ، حصل أخيرًا على بعض الوقت للراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد إلى غرفة نومه ، وأخذ نفسا عميقا.
يبدو أن ماجي كانت تعلم أن يي سونغ كان ينظر إليها ، وبدأت في الاحمرار. لم تتصرف كما لو أنها لاحظت نظرة يي سونغ ، لكنها حاولت أن تجعل ثدييها أكثر جاذبية لعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد العربة ، وتركوا كارتر يقودها. وصلت العربة إلى الطريق الرئيسي بأقصى سرعة.
كان هناك مكتب للكتابة داخل الغرفة بجانب السرير. على المنضدة كانت قطعة من المخطوطات الصفراء ملقاة هناك. تم وضع قلم حبر من الريش بجانب زجاجة الحبر على الجانب ، مع ثلاث شموع مضاءة مرتبة على شكل جبل. يمكن أن يشم يي سونغ الرائحة الخاصة التي تنبعث من الشموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مكتب للكتابة داخل الغرفة بجانب السرير. على المنضدة كانت قطعة من المخطوطات الصفراء ملقاة هناك. تم وضع قلم حبر من الريش بجانب زجاجة الحبر على الجانب ، مع ثلاث شموع مضاءة مرتبة على شكل جبل. يمكن أن يشم يي سونغ الرائحة الخاصة التي تنبعث من الشموع.
سحب يي سونغ الكرسي وجلس ثم بدأ في قراءة الورقة.
كان وايد كبير الخدم الذي يعمل لدى البارون كارل ، وكان مسؤولاً عن الاستفسارات العامة داخل الإقليم ، وكان يعمل هنا منذ حوالي 30 عامًا. كان يعرف البارون كارل منذ أن كان صغيرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
______________
“نعم ، سنعيدك إلى القلعة ، ولا يزال يتعين علينا العودة إلى واجبنا بعد ذلك. لنذهب ، ليس لدينا الكثير من الوقت “. أجاب الحارس الرقيق بصوت عميق.
استغرق الأمر حوالي عشرين دقيقة للوصول إلى وجهتهم ، والتي كانت القاعدة الرئيسية لعائلة ريو ، قلعة كارل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات