الخطر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 9: الخطر
“البطاقة تعني أنه سيعود من أجلي؟” تحدث مع نفسه. كان يعرف شيئًا مشابهًا من الأرض. أصبح متوترا من مجرد التفكير في الأمر. جلب المجهول دائمًا الخوف والغموض. أراد أن يعرف ما تعنيه البطاقة بالفعل.
مشى أنجلي نحو الغابة العميقة بينما كان يمسك قوسه. كان بالفعل على دراية بالمنطقة بعد الصيد لمدة نصف شهر. لقد التقى ذات مرة بخنزير ذو حراشف بيضاء في منطقة أعمق ، لكنه تعامل معه بسهولة ، لذلك لم يكن قلقًا بشأن التعمق أكثر.
ركض أنجيلي بجنون، وبدت الأشجار على الجانبين وكأنها تطير. كان يعرف المكان جيدًا من خلال كل عمليات الصيد التي قام بها. على الرغم من أن مسار الغابة كان معقدًا جدًا ، إلا أن أنجيلي لم يتباطأ على الإطلاق.
“تم اكتشاف هدف غريب. تقدم بحذر.” ظهرت المعلومات ذات اللون الأزرق أمام عيني أنجيلي.
داس على غصن فسقط على الأرض. أصاب رأسه حجر حاد وبدأ ينزف.
“شيء جديد ظهر؟” أصبح أنجيلي متحمسًا، وأمسك بسهم أبيض. وضع السهم على قوسه ، ووجهه ببطء نحو النقطة الزرقاء التي ميزها زيرو.
“أنا … لا أستطيع الركض بعد الآن …” شعر أنجيلي باليأس. لم يكن قادراً على الحركة بسبب البرد الذي منعه من التفكير بوضوح.
“سأموت مرة أخرى؟” وقف ببطء واستدار.
لقد استخدم القوة بحزم عن طريق سحب الوتر مع السهم للخلف ، مع عكس رأس السهم الأسود لأشعة الشمس. رسم أنجيلي القوس بالكامل وأطلق الوتر.
بااام!
لا يزال هناك أطفال يمارسون التدريب في ساحات التدريب. هبت الرياح على جسد أنجلي ، وشعر براحة شديدة. ذهب عبر ساحات التدريب ثم إلى المبنى الرئيسي. كانت مجموعة كتب البارون موجودة داخل مكتبة خاصة.
طار السهم في الهواء مثل وميض أبيض.
“هذا على ما يرام.” سار أنجيلي إلى القاعة الرئيسية.
*******************
دانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة شعر أنجيلي بشعور غريب للغاية في ذهنه. شعر بالخطر يزحف نحوه، وشعر بالخوف. شعر كما لو أن السهم سيعود ويضربه في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاضبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أنجيلي في وضعه الحالي ، وكان بإمكانه أن يتخيل مدى الألم الذي سيكون عليه الأمر.
فجأة ، تم إرسال بعض البيانات إلى دماغه بواسطة زيرو، لكن لم يكن لديه وقت للتحقق. تدحرج أنجيلي نحو الجانب الأيسر بكامل قوته ، واختبأ خلف شجرة.
ومع ذلك ، كان لديه هذا الشعور البارد من خلفه. سرعان ما تدحرج نحو الأمام مرة أخرى ، ولا يزال يشعر بالبرودة من ظهره. قرر أنجيلي أن يختبئ خلف شجرة مرة أخرى لكن البرد لم يختفي.
بووووم!
ومع ذلك، كان أنجيلي خائفًا جدًا من الالتفاف. ركض كالمجنون. كان لا يزال على بعد حوالي 100 متر من ساحات تدريب سلاح الفرسان لأنه توغل في عمق الغابة. بدت مسافة 100 متر وكأنها ألف بالنسبة له.
بدا الأمر وكأن شيئًا ما انفجر داخل الغابة. كانت الشجرة لا تزال تهتز بعد الاصطدام، وكان بإمكان أنجيلي رؤية أوراق الشجر تتساقط كما لو كانت تمطر.
كان أنجيلي مجرد شاب عادي قبل أن يتجسد في هذا العالم ، وكان يعيش في مكان مسالم على الأرض. حتى أنه كان يعتبر الصيد نشاطًا خطيرًا في ذلك الوقت ، وكان الآن في وضع أسوأ بكثير.
“ماذا؟” جاء صوت عميق من الجانب الآخر ، وبدا وكأن الرجل فوجئ بأن أنجلي لم يتعرض للضربة.
أصيب ذراع دايس قبل بدء القتال.
كان أنجيلي لا يزال في حالة صدمة ، وشحب وجهه. كان لا يزال خلف الشجرة ، وكان يتنفس بصعوبة. كان جبهته غارقة في العرق البارد.
أغلق أنجيلي الباب وغرق في حوض الاستحمام. أحاط به الماء الدافئ وشعر بالراحة. لم يكن يدرك مدى خطورة هذا العالم حتى اليوم.
“نهايتك قادمة.” حرر الرجل إحدى السلاسل ، وخرج وميض أسود من يده. كانت سرعته أسرع بكثير من الهجمات السابقة. كان بإمكان أنجيلي سماع الصوت الذي أخرجته.
إذا لم يتدحرج باتجاه مؤخرة الشجرة ، فمن المحتمل أن يكون رأسه قد حطمه الآن إذا تأخر ثانية واحدة فقط. أنقذت الرقاقة حياته في هذه الحالة حيث كان أنجيلي قريبًا جدًا من الموت.
حدق الرجل في أنجلي لثانية ، واختفى في الأدغال. لم يتحرك أنجيلي حتى لم يعد يرى الرجل. كان يعلم أنه إذا لم يغادر الرجل ، لكان جثة الآن. حتى بمساعدة الرقاقة ، لم يستطع مواكبة سرعة السلسلة. لم يسبق أن خاض أنجيلي معركة حقيقية من قبل ، ويبدو أن خصمه الحالي مقاتل مخضرم. إذا لم يتبع تقرير الشريحة ، لكان قد مات بالفعل حتى قبل بدء المطاردة.
“ماذا…!” أصبح دايس غاضبا جدا. “قطعة من القرف اللعين!”
“تبا، ماذا علي أن أفعل؟” لم يستطع أنجيلي التفكير في أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب الماء على وجهه ، وفكر في البطاقة السوداء التي تركها الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أريد أن أموت مرة أخرى … لا يمكنني أن أموت مرة أخرى هكذا!’ فكر أنجيلي.
جعلت رغبة أنجيلي في البقاء على قيد الحياة يتحرك. استل السيف بسرعة، وحاول أن يصد السلسلة القادمة.
كان أنجيلي لا يزال مذعورًا ، وشحب وجهه.
دفعته الرغبة في العودة إلى القلعة لبدء التحرك مرة أخرى. أنزل جسده وتحرك ببطء نحو الاتجاه الذي أتى منه. فجأة ، نبهته الشريحة مرة أخرى.
ركض أنجيلي بجنون، وبدت الأشجار على الجانبين وكأنها تطير. كان يعرف المكان جيدًا من خلال كل عمليات الصيد التي قام بها. على الرغم من أن مسار الغابة كان معقدًا جدًا ، إلا أن أنجيلي لم يتباطأ على الإطلاق.
كان أنجيلي مجرد شاب عادي قبل أن يتجسد في هذا العالم ، وكان يعيش في مكان مسالم على الأرض. حتى أنه كان يعتبر الصيد نشاطًا خطيرًا في ذلك الوقت ، وكان الآن في وضع أسوأ بكثير.
‘اركض! نعم! ارجع للخلف! سأكون بأمان بعد وصولي إلى القلعة!’ أدرك أنجيلي فجأة الموقف. لم يسمع أي ضجيج بعد الانفجار ، وشعر بالقلق بعض الشيء.
إلى جانب كبار السن ، كان هناك نوعان فقط من الأشخاص في القلعة: أولئك الذين أرادوا شيئًا من أنجلي وأولئك الذين لم يرغبوا في ذلك. كان كيري من النوع الثاني. كانت لديه موهبة فارس، وكان يمثل باحترام أمام أنجلي. كان كيري ينظر إليه باحتقار ، وكان نوعًا ما يمثل رأي الفرسان الآخرين في القلعة.
إذا لم يتدحرج باتجاه مؤخرة الشجرة ، فمن المحتمل أن يكون رأسه قد حطمه الآن إذا تأخر ثانية واحدة فقط. أنقذت الرقاقة حياته في هذه الحالة حيث كان أنجيلي قريبًا جدًا من الموت.
“تبا، ماذا علي أن أفعل؟” لم يستطع أنجيلي التفكير في أي شيء.
دفعته الرغبة في العودة إلى القلعة لبدء التحرك مرة أخرى. أنزل جسده وتحرك ببطء نحو الاتجاه الذي أتى منه. فجأة ، نبهته الشريحة مرة أخرى.
‘الجانب الأيمن! الساق!’ عرف أنجيلي من أين سيأتي الهجوم ، وتدحرج نحو الأمام بسرعة. اصطدم رأسه بشيء على الأرض أثناء العملية ، لكن لم يكن هناك وقت للتفكير. وقف وركض بسرعة نحو الطريق الذي جاء منه.
لقد استخدم القوة بحزم عن طريق سحب الوتر مع السهم للخلف ، مع عكس رأس السهم الأسود لأشعة الشمس. رسم أنجيلي القوس بالكامل وأطلق الوتر.
باااانغ!
بووووم!
سمع أنجيلي صوت شيء يصطدم بالأرض تحته.
******************
“اللعنة!” كان الرجل يشتم في الجانب الآخر. “إنها المرة الثانية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من أماكن المعيشة مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام.
“استمر في الجري، أيها الجرذ الصغير!” جاء صوت الرجل من الخلف. “اللعنة، ما الذي يحدث اليوم؟!” بدا غاضبًا.
ركض أنجيلي بجنون، وبدت الأشجار على الجانبين وكأنها تطير. كان يعرف المكان جيدًا من خلال كل عمليات الصيد التي قام بها. على الرغم من أن مسار الغابة كان معقدًا جدًا ، إلا أن أنجيلي لم يتباطأ على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البارون لم يعد بعد ، لكن الفارس أوديس غادر للتو مع كيري.” أجابوا. كان كيري ابن الفارس أوديس. كانت هناك أيضًا ساحة في المبنى الرئيسي ، وكان الاثنان يتدربان في الحلبة بانتظام.
داس على غصن فسقط على الأرض. أصاب رأسه حجر حاد وبدأ ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من أماكن المعيشة مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان لديه هذا الشعور البارد من خلفه. سرعان ما تدحرج نحو الأمام مرة أخرى ، ولا يزال يشعر بالبرودة من ظهره. قرر أنجيلي أن يختبئ خلف شجرة مرة أخرى لكن البرد لم يختفي.
مشى أنجلي نحو الغابة العميقة بينما كان يمسك قوسه. كان بالفعل على دراية بالمنطقة بعد الصيد لمدة نصف شهر. لقد التقى ذات مرة بخنزير ذو حراشف بيضاء في منطقة أعمق ، لكنه تعامل معه بسهولة ، لذلك لم يكن قلقًا بشأن التعمق أكثر.
أصيب بالذعر مرة أخرى. عض أسنانه بقوة ، واستمر في الدوران. تأذى جسد أنجيلي من الصخور والأغصان على الأرض ، لكنه لم يهتم. لم يستطع الهروب من الشعور بالبرودة على ظهره.
أصيب بالذعر مرة أخرى. عض أسنانه بقوة ، واستمر في الدوران. تأذى جسد أنجيلي من الصخور والأغصان على الأرض ، لكنه لم يهتم. لم يستطع الهروب من الشعور بالبرودة على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من أماكن المعيشة مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام.
“استدر وصد.” ذكر زيرو.
“ماذا…!” أصبح دايس غاضبا جدا. “قطعة من القرف اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان أنجيلي خائفًا جدًا من الالتفاف. ركض كالمجنون. كان لا يزال على بعد حوالي 100 متر من ساحات تدريب سلاح الفرسان لأنه توغل في عمق الغابة. بدت مسافة 100 متر وكأنها ألف بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من أماكن المعيشة مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استدر وصد.” حافظ زيرو على الإبلاغ.
“أنت محظوظ أيها الشاب!” قال الرجل ذو الرداء الأسود ولوح بيده. تم تحرير سلسلتين بطريقة ما من الشجرة ، وبدأت في العودة إلى يديه.
مشى أنجلي نحو الغابة العميقة بينما كان يمسك قوسه. كان بالفعل على دراية بالمنطقة بعد الصيد لمدة نصف شهر. لقد التقى ذات مرة بخنزير ذو حراشف بيضاء في منطقة أعمق ، لكنه تعامل معه بسهولة ، لذلك لم يكن قلقًا بشأن التعمق أكثر.
هوو!
تدحرج أنجلي مرة أخرى.
ثم سمع أصوات سلسلة معدنية من الخلف. كانت السلسلة بسمك ذراع بشري. دارت حول الشجرة أمام أنجيلي ولفت حوله. أغلقت السلسلة طريق هروب أنجيلي.
فجأة ، تم إرسال بعض البيانات إلى دماغه بواسطة زيرو، لكن لم يكن لديه وقت للتحقق. تدحرج أنجيلي نحو الجانب الأيسر بكامل قوته ، واختبأ خلف شجرة.
“استمر في الجري، أيها الجرذ الصغير!” جاء صوت الرجل من الخلف. “اللعنة، ما الذي يحدث اليوم؟!” بدا غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد أنجيلي أن يبدأ في الجري مرة أخرى ، لكنه قرر التدحرج نحو اليمين. حلقت السلسلة بجانبه مباشرة مرة أخرى ، وتم تثبيتها على الشجرة في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر أنجيلي بشعور غريب للغاية في ذهنه. شعر بالخطر يزحف نحوه، وشعر بالخوف. شعر كما لو أن السهم سيعود ويضربه في وجهه.
“أنا … لا أستطيع الركض بعد الآن …” شعر أنجيلي باليأس. لم يكن قادراً على الحركة بسبب البرد الذي منعه من التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأموت مرة أخرى؟” وقف ببطء واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء جديد ظهر؟” أصبح أنجيلي متحمسًا، وأمسك بسهم أبيض. وضع السهم على قوسه ، ووجهه ببطء نحو النقطة الزرقاء التي ميزها زيرو.
‘لا أريد أن أموت …’ تحدث إلى نفسه.
ظهر رجل ملثم بالاسود من بين الأدغال. كان الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء و قناعًا أسود. كان حاجباه أشقر ، وكان يحمل سلسلتين في يديه.
فجأة ، تم إرسال بعض البيانات إلى دماغه بواسطة زيرو، لكن لم يكن لديه وقت للتحقق. تدحرج أنجيلي نحو الجانب الأيسر بكامل قوته ، واختبأ خلف شجرة.
ثم سمع أصوات سلسلة معدنية من الخلف. كانت السلسلة بسمك ذراع بشري. دارت حول الشجرة أمام أنجيلي ولفت حوله. أغلقت السلسلة طريق هروب أنجيلي.
“نهايتك قادمة.” حرر الرجل إحدى السلاسل ، وخرج وميض أسود من يده. كانت سرعته أسرع بكثير من الهجمات السابقة. كان بإمكان أنجيلي سماع الصوت الذي أخرجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجيلي لا يزال مذعورًا ، وشحب وجهه.
وقف أنجيلي في وضعه الحالي ، وكان بإمكانه أن يتخيل مدى الألم الذي سيكون عليه الأمر.
كان يحاول الحصول على الشاب. لسوء الحظ ، أصيب بالسهم. لم يكن يتوقع أن يأتي سهم نحوه. على الرغم من أنه صده في الوقت المناسب ، إلا أن ذراعه اليمنى تأثرت. لسبب ما ، كان يفقد قوته ، وشعر بالفزع بعد تعرضه للضربة.
‘لا أريد أن أموت …’ تحدث إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانج!
ظل أنجيلي يكرر هذه الكلمات ، وتردد صدى صوته باستمرار في ذهنه. كانت السلسلة تقترب أكثر فأكثر. لقد أصبحت نقطة سوداء من وجهة نظر أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجيلي لا يزال في حالة صدمة ، وشحب وجهه. كان لا يزال خلف الشجرة ، وكان يتنفس بصعوبة. كان جبهته غارقة في العرق البارد.
“اخفض جسدك وسل سيفك، صدها من جانب رأسك.” أبلغ زيرو مرة أخرى.
“تم اكتشاف هدف غريب. تقدم بحذر.” ظهرت المعلومات ذات اللون الأزرق أمام عيني أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت رغبة أنجيلي في البقاء على قيد الحياة يتحرك. استل السيف بسرعة، وحاول أن يصد السلسلة القادمة.
جاء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب الماء على وجهه ، وفكر في البطاقة السوداء التي تركها الرجل.
دانج!
“البطاقة تعني أنه سيعود من أجلي؟” تحدث مع نفسه. كان يعرف شيئًا مشابهًا من الأرض. أصبح متوترا من مجرد التفكير في الأمر. جلب المجهول دائمًا الخوف والغموض. أراد أن يعرف ما تعنيه البطاقة بالفعل.
داس على غصن فسقط على الأرض. أصاب رأسه حجر حاد وبدأ ينزف.
كانت قوة السلسلة عنيفة للغاية ، ويمكن أن يشعر بها أنجيلي من سيفه. احمر وجهه وبصق بعض الدم من فمه.
أيقظته الصدمة من الضربة. إذا لم يكن لديه طريقة للركض بعد الآن ، فسيتعين عليه القتال من أجل البقاء! ركز أنجيلي على العدو ، وظل قلبه ينبض بسرعة.
“اخفض جسدك وسل سيفك، صدها من جانب رأسك.” أبلغ زيرو مرة أخرى.
“أنت محظوظ أيها الشاب!” قال الرجل ذو الرداء الأسود ولوح بيده. تم تحرير سلسلتين بطريقة ما من الشجرة ، وبدأت في العودة إلى يديه.
في الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق الرجل في أنجلي لثانية ، واختفى في الأدغال. لم يتحرك أنجيلي حتى لم يعد يرى الرجل. كان يعلم أنه إذا لم يغادر الرجل ، لكان جثة الآن. حتى بمساعدة الرقاقة ، لم يستطع مواكبة سرعة السلسلة. لم يسبق أن خاض أنجيلي معركة حقيقية من قبل ، ويبدو أن خصمه الحالي مقاتل مخضرم. إذا لم يتبع تقرير الشريحة ، لكان قد مات بالفعل حتى قبل بدء المطاردة.
بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، وجد بطاقة سوداء على الأرض والتقطها. كانت البطاقة ذات خلفية سوداء اللون ورمز عنكبوت أحمر دموي في المنتصف ؛ وبها نوع من اللمعان.
مشى أنجلي نحو الغابة العميقة بينما كان يمسك قوسه. كان بالفعل على دراية بالمنطقة بعد الصيد لمدة نصف شهر. لقد التقى ذات مرة بخنزير ذو حراشف بيضاء في منطقة أعمق ، لكنه تعامل معه بسهولة ، لذلك لم يكن قلقًا بشأن التعمق أكثر.
******************
أصيب ذراع دايس قبل بدء القتال.
“اللعنة!” كان الرجل يشتم في الجانب الآخر. “إنها المرة الثانية!”
كان يحاول الحصول على الشاب. لسوء الحظ ، أصيب بالسهم. لم يكن يتوقع أن يأتي سهم نحوه. على الرغم من أنه صده في الوقت المناسب ، إلا أن ذراعه اليمنى تأثرت. لسبب ما ، كان يفقد قوته ، وشعر بالفزع بعد تعرضه للضربة.
“اللعنة!” لمس دايس جبهته ولاحظ أنه مصاب بالحمى. “السهم في الواقع كان به سم! ذلك العاهر الصغير اللعين! لقد غمس السهم بالسم! كم هو شرير!” استمر في الشتم ، ثم أخرج كيسًا ورقيًا صغيرًا أصفر اللون. فتحه وأكل المسحوق الأبيض بداخله.
بووووم!
داس على غصن فسقط على الأرض. أصاب رأسه حجر حاد وبدأ ينزف.
“السيد الشاب ، هل ما زلت بحاجة إلى الماء الساخن؟” جاء صوت ماجي من خارج الباب.
“لقد كدت أن أفقد حياتي تقريبًا هنا … الحمد للإله ، لقد كان مجرد سم ثعبان أحمر العينين ، وقد أعددت نفسب لذلك.” قال دايس، لكنه ما زال يشعر بالمرض. الأعمال الشاقة التي قام بها بعد تعرضه للضرب جعلت السم ينتقل بشكل أسرع عبر جسده. قد يستغرق الدواء ساعات حتى يعمل.
“اللعنة!” لمس دايس جبهته ولاحظ أنه مصاب بالحمى. “السهم في الواقع كان به سم! ذلك العاهر الصغير اللعين! لقد غمس السهم بالسم! كم هو شرير!” استمر في الشتم ، ثم أخرج كيسًا ورقيًا صغيرًا أصفر اللون. فتحه وأكل المسحوق الأبيض بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في المرة القادمة سأمسكك أولاً!” صرخ دايس. “البطاقة السوداء ليست كافية، لقد كادت أن تفشل مهمتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أنجيلي أن يبدأ في الجري مرة أخرى ، لكنه قرر التدحرج نحو اليمين. حلقت السلسلة بجانبه مباشرة مرة أخرى ، وتم تثبيتها على الشجرة في المقدمة.
داس على غصن فسقط على الأرض. أصاب رأسه حجر حاد وبدأ ينزف.
بااام!
“ماذا…!” أصبح دايس غاضبا جدا. “قطعة من القرف اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الجانب الأيمن! الساق!’ عرف أنجيلي من أين سيأتي الهجوم ، وتدحرج نحو الأمام بسرعة. اصطدم رأسه بشيء على الأرض أثناء العملية ، لكن لم يكن هناك وقت للتفكير. وقف وركض بسرعة نحو الطريق الذي جاء منه.
كان غاضبًا تمامًا.
ظل أنجيلي يكرر هذه الكلمات ، وتردد صدى صوته باستمرار في ذهنه. كانت السلسلة تقترب أكثر فأكثر. لقد أصبحت نقطة سوداء من وجهة نظر أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*******************
جعلت رغبة أنجيلي في البقاء على قيد الحياة يتحرك. استل السيف بسرعة، وحاول أن يصد السلسلة القادمة.
في الحمام.
دفعته الرغبة في العودة إلى القلعة لبدء التحرك مرة أخرى. أنزل جسده وتحرك ببطء نحو الاتجاه الذي أتى منه. فجأة ، نبهته الشريحة مرة أخرى.
إذا لم يتدحرج باتجاه مؤخرة الشجرة ، فمن المحتمل أن يكون رأسه قد حطمه الآن إذا تأخر ثانية واحدة فقط. أنقذت الرقاقة حياته في هذه الحالة حيث كان أنجيلي قريبًا جدًا من الموت.
أغلق أنجيلي الباب وغرق في حوض الاستحمام. أحاط به الماء الدافئ وشعر بالراحة. لم يكن يدرك مدى خطورة هذا العالم حتى اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانج!
كان لديه مهارات السيف الأساسية ومساعدة الرقاقة. حتى أنه زاد من قدرته على التحمل ، وكان يعتقد أنه قريب جدًا من فارس. ومع ذلك ، فإن امتلاك المهارات كان مختلفًا تمامًا عن معرفة كيفية القتال ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غاضبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أنجيلي في وضعه الحالي ، وكان بإمكانه أن يتخيل مدى الألم الذي سيكون عليه الأمر.
صب الماء على وجهه ، وفكر في البطاقة السوداء التي تركها الرجل.
“السيد الشاب ، هل ما زلت بحاجة إلى الماء الساخن؟” جاء صوت ماجي من خارج الباب.
“البطاقة تعني أنه سيعود من أجلي؟” تحدث مع نفسه. كان يعرف شيئًا مشابهًا من الأرض. أصبح متوترا من مجرد التفكير في الأمر. جلب المجهول دائمًا الخوف والغموض. أراد أن يعرف ما تعنيه البطاقة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل من حوض الاستحمام واستخدم منشفة في مسح نفسه حتى جف ثم قام بتغيير ملابسه بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، وجد بطاقة سوداء على الأرض والتقطها. كانت البطاقة ذات خلفية سوداء اللون ورمز عنكبوت أحمر دموي في المنتصف ؛ وبها نوع من اللمعان.
“السيد الشاب ، هل ما زلت بحاجة إلى الماء الساخن؟” جاء صوت ماجي من خارج الباب.
حدق الرجل في أنجلي لثانية ، واختفى في الأدغال. لم يتحرك أنجيلي حتى لم يعد يرى الرجل. كان يعلم أنه إذا لم يغادر الرجل ، لكان جثة الآن. حتى بمساعدة الرقاقة ، لم يستطع مواكبة سرعة السلسلة. لم يسبق أن خاض أنجيلي معركة حقيقية من قبل ، ويبدو أن خصمه الحالي مقاتل مخضرم. إذا لم يتبع تقرير الشريحة ، لكان قد مات بالفعل حتى قبل بدء المطاردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بخير.” مسح أنجيلي شعره وفتح الباب.
*******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر أنجيلي بشعور غريب للغاية في ذهنه. شعر بالخطر يزحف نحوه، وشعر بالخوف. شعر كما لو أن السهم سيعود ويضربه في وجهه.
لقد خرج من أماكن المعيشة مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام.
إلى جانب البارون وأوديس وويد، كان لدى أنجيلي فقط مفتاح المكتبة الخاصة، وبالتالي أظهر مدى أهميته. في هذا العالم ، كانت الكتب تمثل المعرفة ، وكانت الكتب أدوات إسراف وثروة. سمح فقط للنبلاء بقراءة الكتب. يكلف الكتاب الواحد حوالي أربعين قطعة ذهبية. على الرغم من أن الناس كانوا على استعداد لشراء الكتب ، إلا أن الناس نادراً ما يبيعونها.
جاء الليل.
“ماذا…!” أصبح دايس غاضبا جدا. “قطعة من القرف اللعين!”
لا يزال هناك أطفال يمارسون التدريب في ساحات التدريب. هبت الرياح على جسد أنجلي ، وشعر براحة شديدة. ذهب عبر ساحات التدريب ثم إلى المبنى الرئيسي. كانت مجموعة كتب البارون موجودة داخل مكتبة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب البارون وأوديس وويد، كان لدى أنجيلي فقط مفتاح المكتبة الخاصة، وبالتالي أظهر مدى أهميته. في هذا العالم ، كانت الكتب تمثل المعرفة ، وكانت الكتب أدوات إسراف وثروة. سمح فقط للنبلاء بقراءة الكتب. يكلف الكتاب الواحد حوالي أربعين قطعة ذهبية. على الرغم من أن الناس كانوا على استعداد لشراء الكتب ، إلا أن الناس نادراً ما يبيعونها.
“اللعنة!” لمس دايس جبهته ولاحظ أنه مصاب بالحمى. “السهم في الواقع كان به سم! ذلك العاهر الصغير اللعين! لقد غمس السهم بالسم! كم هو شرير!” استمر في الشتم ، ثم أخرج كيسًا ورقيًا صغيرًا أصفر اللون. فتحه وأكل المسحوق الأبيض بداخله.
كان هناك حارسان يحرسان المبنى الرئيسي. لقد حيا أنجلي بعد رؤيته قادمًا.
“السيد الشاب أنجيلي.” استقبلوه.
في الحمام.
“السيد الشاب ، هل ما زلت بحاجة إلى الماء الساخن؟” جاء صوت ماجي من خارج الباب.
“هل الأب هنا؟” أومأ أنجيلي برأسه وسأل.
“البطاقة تعني أنه سيعود من أجلي؟” تحدث مع نفسه. كان يعرف شيئًا مشابهًا من الأرض. أصبح متوترا من مجرد التفكير في الأمر. جلب المجهول دائمًا الخوف والغموض. أراد أن يعرف ما تعنيه البطاقة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء جديد ظهر؟” أصبح أنجيلي متحمسًا، وأمسك بسهم أبيض. وضع السهم على قوسه ، ووجهه ببطء نحو النقطة الزرقاء التي ميزها زيرو.
“البارون لم يعد بعد ، لكن الفارس أوديس غادر للتو مع كيري.” أجابوا. كان كيري ابن الفارس أوديس. كانت هناك أيضًا ساحة في المبنى الرئيسي ، وكان الاثنان يتدربان في الحلبة بانتظام.
هوو!
“هذا على ما يرام.” سار أنجيلي إلى القاعة الرئيسية.
إلى جانب كبار السن ، كان هناك نوعان فقط من الأشخاص في القلعة: أولئك الذين أرادوا شيئًا من أنجلي وأولئك الذين لم يرغبوا في ذلك. كان كيري من النوع الثاني. كانت لديه موهبة فارس، وكان يمثل باحترام أمام أنجلي. كان كيري ينظر إليه باحتقار ، وكان نوعًا ما يمثل رأي الفرسان الآخرين في القلعة.
“البطاقة تعني أنه سيعود من أجلي؟” تحدث مع نفسه. كان يعرف شيئًا مشابهًا من الأرض. أصبح متوترا من مجرد التفكير في الأمر. جلب المجهول دائمًا الخوف والغموض. أراد أن يعرف ما تعنيه البطاقة بالفعل.
____________
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الجانب الأيمن! الساق!’ عرف أنجيلي من أين سيأتي الهجوم ، وتدحرج نحو الأمام بسرعة. اصطدم رأسه بشيء على الأرض أثناء العملية ، لكن لم يكن هناك وقت للتفكير. وقف وركض بسرعة نحو الطريق الذي جاء منه.
Robin Hood
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البارون لم يعد بعد ، لكن الفارس أوديس غادر للتو مع كيري.” أجابوا. كان كيري ابن الفارس أوديس. كانت هناك أيضًا ساحة في المبنى الرئيسي ، وكان الاثنان يتدربان في الحلبة بانتظام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات