غموض (2)
الفصل 29: غموض (2)
[السماء تبدو وكأنها جوهرة نقية …] فكر أنجيل.
[فرص البقاء على قيد الحياة: 5.15٪. لا توجد خطة متاحة بخلاف الخطة المحجوزة.] رد زيرو جعل أنجيلي يفقد كل أمل.
[تمت إزالة لون ضوء الشمس بواسطة الطاقة الإشعاعية ، ولم يتبق سوى اللون الأبيض. ولكن ظلت الظلال سوداء رغم ذلك، بحيث يمكنك رؤية الأسود والأبيض فقط.] أبلغه زيرو وأظهر رسمًا بيانيًا لطيف الضوء. استمرت الأعمدة في الرسم البياني في التغيير لتوضيح التغييرات خلال تلك الفترة.
لم يتفاجأ أنجيلي بالنتيجة ، لكن بدا أنه سيضطر إلى استخدام الخطة المحجوزة كملاذ أخير. كان لديه خطط لزيادة سرعة نموه باستخدام الطاقة الخاصة ، كما قرر توفير الطاقة للأبحاث المستقبلية. ومع ذلك ، ربما عليه أن يستخدمها الآن ، وإلا سيقتل نفسه هنا. أراد أنجيلي على الأقل إبطائهم.
“أنجيلي، هل تشعر بتحسن؟” سأل رجل بصوت عميق.
قال أنجيلي [ابدأ الخطة.] كان مستلقيًا على الأرض ويحدق في السماء. تحركت عدة غيوم ببطء وحلق طائر أسود فوقه وهو يزقزق.
بعد خمسة عشر يومًا.
[السماء تبدو وكأنها جوهرة نقية …] فكر أنجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الزمن عن مروره المتواصل حيث تحول كل شيء إلى الأبيض والأسود. تم تجميد اللصان أثناء حركتهما. الأوراق التي كانت تتساقط من الشجرة لم تصل إلى الأرض. كان أحد اللصوص على الخيول لا يزال يصوب قوسه على أنجلي. تحول ضوء الشمس الذهبي إلى وميض أبيض وأسود. لم يكن من الممكن سماع أي أصوات ، وحتى ذلك الحين ، توقفت الرياح التي كان ينبغي أن تهب.
[انتظر ، جوهرة؟] توقف أنجيلي عن التفكير للحظة وهو يتذكر الكلمة السحرية.
استخدم أنجلي الطاقة الإشعاعية لزيادة صفاته ، وساعدته رقاقاته على تخزين قدر معين من القوة في جسده ، والتي تلائم ظروف استخدام الخاتم. استخرجت الرقاقة كل الطاقة وكسرت القيود الموضوعة على الخاتم. في ذلك اليوم ، نجح في تفعيل القوة من خلال الصراخ بالأمر. تم إطلاق الطاقة الإشعاعية من الشريحة بالكامل واستهلكتها بالكامل. كانت النتيجة قوية لكنها مرعبة.
“مانس!” لم يفكر أنجيلي كثيرًا وصرخ بالكلمة.
[لماذا كان هناك ضوء أخضر على جسدي؟] سأل أنجيلي.
فجأة ، غطاه الضوء الأخضر الشديد وجعله يبدو وكأنه شمس مشرقة – مشهد غريب بما يكفي ليشهده المرء.
كا!
”عنصر سحري! تراجعوا!” وبدا اللصان مندهشان حتى أنهما تراجعا على الفور. كان الأمر كما لو أنهم رأوا شيئًا مروعًا.
“هذا جيد. في المرة القادمة ، لن أدعك تقاتل بمفردك “. بدا البارون مرتاحًا كما قال هذا.
كا!
ابتسم أنجيلي بمشاعر مختلطة. لقد مر 15 يومًا منذ مغادرتهم الغابة. كان في غيبوبة لمدة يومين ، لكنه استيقظ ببطء. وبحسب الرقاقة ، فإن عضلاته أصيبت بجروح بالغة ، وفقد الكثير من الدم. كان العظم في ذراعيه مكسورًا ، كما أصيب بارتجاج وسكتة دماغية معتدلة.
توقف الزمن عن مروره المتواصل حيث تحول كل شيء إلى الأبيض والأسود. تم تجميد اللصان أثناء حركتهما. الأوراق التي كانت تتساقط من الشجرة لم تصل إلى الأرض. كان أحد اللصوص على الخيول لا يزال يصوب قوسه على أنجلي. تحول ضوء الشمس الذهبي إلى وميض أبيض وأسود. لم يكن من الممكن سماع أي أصوات ، وحتى ذلك الحين ، توقفت الرياح التي كان ينبغي أن تهب.
“أفضل بكثير ، أبي. أعتقد أنني سأتعافى تمامًا قريبًا “. أومأ أنجلي برأسه وقال.
استلقى أنجيلي على الأرض بهدوء. انبعث ضوء أخضر من جسده على الدوام. كل شيء من حوله قد توقف ، بحيث لم يكن هناك شيء واحد يتحرك. استطاع أنجيلي أن يشم شيئًا مريبًا إلى حد ما ، مذكراً إياه برائحة البحر. شعر بجسده مغطى بالرياح اللطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهل اللانهائي ، كانت ثلاث عربات سوداء تتقدم ببطء عبر العشب مثل النمل. كانت الرياح تهب مثل أمواج البحر المتدفقة. في العربة في المقدمة ، كان هناك مراهق ذو شعر بني ينظر خارج النافذة. كان جسده مغطى بضمادات رمادية وبدا وجهه شاحبًا.
[تحذير! تحذير! الإشعاع يصيب جسمك. يتم استهلاك الطاقة المخزنة بسرعة … 10٪ ، 9٪ ، 8٪ ، 7٪ …] استمر زيرو في الإبلاغ. أدرك أنجيلي أخيرًا أنه لا يزال على قيد الحياة ، ثم وقف سريعًا. تدفقت تموجات متتالية مثل أمواج البحر أثناء إشعاع الضوء الأخضر على جسده. ثم سار نحو اللصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهل اللانهائي ، كانت ثلاث عربات سوداء تتقدم ببطء عبر العشب مثل النمل. كانت الرياح تهب مثل أمواج البحر المتدفقة. في العربة في المقدمة ، كان هناك مراهق ذو شعر بني ينظر خارج النافذة. كان جسده مغطى بضمادات رمادية وبدا وجهه شاحبًا.
تشي! تشي!
ابتسم أنجيلي بمشاعر مختلطة. لقد مر 15 يومًا منذ مغادرتهم الغابة. كان في غيبوبة لمدة يومين ، لكنه استيقظ ببطء. وبحسب الرقاقة ، فإن عضلاته أصيبت بجروح بالغة ، وفقد الكثير من الدم. كان العظم في ذراعيه مكسورًا ، كما أصيب بارتجاج وسكتة دماغية معتدلة.
فجأة ، عاد العالم إلى لونه السابق، وعادت حركات كل الأشياء. خطى قطاع الطرق ، وضجيج الرياح التي تهب من خلال الأشجار ، وزقزقة الطيور – عادت جميعها وكأن شيئًا لم يحدث. تبدد الضوء الأخضر من جسد أنجيلي، وصُبغ العالم مرة أخرى بلونه الأصلي.
كان الدم يخرج من فتحات أنجيلي. كان وجهه شاحبًا وعيناه مفتوحتان. كانت الرقاقة ترسل له معلومات ، لكنه لم يسمع شيئًا. منعه الألم القادم من دماغه من التفكير.
كان اللصان لا يزالان يتراجعان ، لكن رأسيهما سقط فجأة على الأرض وتدحرج إلى الخلف. نزل الدم من أعناقهم ، وسقطت بقايا وجودهم على الأرض.
فجأة ، غطاه الضوء الأخضر الشديد وجعله يبدو وكأنه شمس مشرقة – مشهد غريب بما يكفي ليشهده المرء.
“هل كانت هذه قوة… السحرة؟” كان أنجيلي مذهولًا تمامًا ولم يصدق ما فعله للتو. نظر إلى الرأسين المقطوعين وكانت أعينهما مفتوحة.
“مانس!” لم يفكر أنجيلي كثيرًا وصرخ بالكلمة.
[مستوى الطاقة انخفض إلى الصفر.] ذكر زيرو. اعتقد أنجيلي للحظة أنه كان يحلم فقط ولكن كانت لحظة عابرة. ومع ذلك ، قام بإنزال جسده بسرعة ، متهربًا من ثلاثة أسهم نشاب حلقت فوق رأسه. استعاد خناجره وألقى بها باتجاه بقية اللصوص. صرخ أحد اللصوص الذين يمتطون الخيول رداً على تعرضه للضرب بينما فر الثلاثة الآخرون على جيادهم خائفين.
“مانس!” لم يفكر أنجيلي كثيرًا وصرخ بالكلمة.
نهب أنجيلي كيس النقود من القتلى وعاد إلى القافلة. شعر بالشلل في جسده ، وأصبح غير قادر على الشعور بالألم من جميع الجروح التي أصيب بها. ومع ذلك ، فقد شعر بالألم تحديدا يأتي باستمرار من دماغه. كانت رؤيته بالفعل ضبابية للغاية ، لكنه ركض إلى الأمام باتجاه القافلة للعودة.
[إذا لم تستخرج الشريحة الطاقة ، فلم أكن لأتمكن من استخدام الخاتم بنفسي. يتطلب من المالك أن يكون لديه طاقة مماثلة للخاتم ، مما يعني أن المالك يجب أن يكون مصدرًا لهذه الطاقة بالفعل. يجب أن يكون الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الطاقة هم السحرة.] فكر أنجيلي وهو ينظر للخاتم على عقده.
اعتقد أنجيلي أن القوة التي مارسها مختلفة عن تلك التي تمتع بها سابقا ، لكنه كان مرتبكًا أكثر من حقيقة أن الوقت قد تجمد. كانت القوة كبيرة جدًا وغامضة لدرجة أنها جعلته يشعر بمزيد من الخوف. استمر في الجري ، غير متأكد من مقدار الوقت الذي مر. أخيرًا ، مع رؤية أنجيلي الضبابية ، رأى شخصًا كان على دراية به.
الفصل 29: غموض (2)
“أنجيلي! يا إلهي!” كان صوت البارون مرتعشًا.
[لماذا كان هناك ضوء أخضر على جسدي؟] سأل أنجيلي.
رأى أنجيلي التعبير المفاجئ للبارون بعد أن سقط على ذراعي الأخير. بدا البارون متوتراً للغاية ، وحتى الناس من حولهم كانوا يصرخون. شعر أنجيلي أن الألم في دماغه يزداد سوءًا. رأى انعكاس صورته في عيون البارون.
[السماء تبدو وكأنها جوهرة نقية …] فكر أنجيل.
كان الدم يخرج من فتحات أنجيلي. كان وجهه شاحبًا وعيناه مفتوحتان. كانت الرقاقة ترسل له معلومات ، لكنه لم يسمع شيئًا. منعه الألم القادم من دماغه من التفكير.
استخدم أنجلي الطاقة الإشعاعية لزيادة صفاته ، وساعدته رقاقاته على تخزين قدر معين من القوة في جسده ، والتي تلائم ظروف استخدام الخاتم. استخرجت الرقاقة كل الطاقة وكسرت القيود الموضوعة على الخاتم. في ذلك اليوم ، نجح في تفعيل القوة من خلال الصراخ بالأمر. تم إطلاق الطاقة الإشعاعية من الشريحة بالكامل واستهلكتها بالكامل. كانت النتيجة قوية لكنها مرعبة.
*******************
نهب أنجيلي كيس النقود من القتلى وعاد إلى القافلة. شعر بالشلل في جسده ، وأصبح غير قادر على الشعور بالألم من جميع الجروح التي أصيب بها. ومع ذلك ، فقد شعر بالألم تحديدا يأتي باستمرار من دماغه. كانت رؤيته بالفعل ضبابية للغاية ، لكنه ركض إلى الأمام باتجاه القافلة للعودة.
بعد خمسة عشر يومًا.
اعتقد أنجيلي أن القوة التي مارسها مختلفة عن تلك التي تمتع بها سابقا ، لكنه كان مرتبكًا أكثر من حقيقة أن الوقت قد تجمد. كانت القوة كبيرة جدًا وغامضة لدرجة أنها جعلته يشعر بمزيد من الخوف. استمر في الجري ، غير متأكد من مقدار الوقت الذي مر. أخيرًا ، مع رؤية أنجيلي الضبابية ، رأى شخصًا كان على دراية به.
في السهل اللانهائي ، كانت ثلاث عربات سوداء تتقدم ببطء عبر العشب مثل النمل. كانت الرياح تهب مثل أمواج البحر المتدفقة. في العربة في المقدمة ، كان هناك مراهق ذو شعر بني ينظر خارج النافذة. كان جسده مغطى بضمادات رمادية وبدا وجهه شاحبًا.
كان لديه فكرة عامة عن الوضع. تم العثور على الخاتم على جثة دايس ، لكنه لم يستخدمه قبل موته. إذا كان قد استخدم الطاقة ، لكان أنجيلي قد مات بالتأكيد. أمضى عدة أيام في تحليل استهلاك الطاقة ومقارنتها بالاستخدام المعتدل الذي كان يفعله من قبل. أدرك أنجيلي أخيرًا سبب عدم تنشيط دايس للخاتم.
“أنجيلي، هل تشعر بتحسن؟” سأل رجل بصوت عميق.
نهب أنجيلي كيس النقود من القتلى وعاد إلى القافلة. شعر بالشلل في جسده ، وأصبح غير قادر على الشعور بالألم من جميع الجروح التي أصيب بها. ومع ذلك ، فقد شعر بالألم تحديدا يأتي باستمرار من دماغه. كانت رؤيته بالفعل ضبابية للغاية ، لكنه ركض إلى الأمام باتجاه القافلة للعودة.
“أفضل بكثير ، أبي. أعتقد أنني سأتعافى تمامًا قريبًا “. أومأ أنجلي برأسه وقال.
اعتقد أنجيلي أن القوة التي مارسها مختلفة عن تلك التي تمتع بها سابقا ، لكنه كان مرتبكًا أكثر من حقيقة أن الوقت قد تجمد. كانت القوة كبيرة جدًا وغامضة لدرجة أنها جعلته يشعر بمزيد من الخوف. استمر في الجري ، غير متأكد من مقدار الوقت الذي مر. أخيرًا ، مع رؤية أنجيلي الضبابية ، رأى شخصًا كان على دراية به.
“هذا جيد. في المرة القادمة ، لن أدعك تقاتل بمفردك “. بدا البارون مرتاحًا كما قال هذا.
كان لديه فكرة عامة عن الوضع. تم العثور على الخاتم على جثة دايس ، لكنه لم يستخدمه قبل موته. إذا كان قد استخدم الطاقة ، لكان أنجيلي قد مات بالتأكيد. أمضى عدة أيام في تحليل استهلاك الطاقة ومقارنتها بالاستخدام المعتدل الذي كان يفعله من قبل. أدرك أنجيلي أخيرًا سبب عدم تنشيط دايس للخاتم.
ابتسم أنجيلي بمشاعر مختلطة. لقد مر 15 يومًا منذ مغادرتهم الغابة. كان في غيبوبة لمدة يومين ، لكنه استيقظ ببطء. وبحسب الرقاقة ، فإن عضلاته أصيبت بجروح بالغة ، وفقد الكثير من الدم. كان العظم في ذراعيه مكسورًا ، كما أصيب بارتجاج وسكتة دماغية معتدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهل اللانهائي ، كانت ثلاث عربات سوداء تتقدم ببطء عبر العشب مثل النمل. كانت الرياح تهب مثل أمواج البحر المتدفقة. في العربة في المقدمة ، كان هناك مراهق ذو شعر بني ينظر خارج النافذة. كان جسده مغطى بضمادات رمادية وبدا وجهه شاحبًا.
الناس في هذا العالم لديهم أجسام أفضل بشكل عام من تلك الموجودة على الأرض. استغرق الأمر من أنجيلي 15 يومًا فقط للتعافي من هذه الإصابة ، بدلاً من قضاء شهرين على الأقل في المستشفى على الأرض. كان يتعافى بسرعة كبيرة بفضل ثمار تدريبه اليومي التي أعطته المساعدة. وضع أنجيلي يده على حافة النافذة ونظر إلى المشهد الجميل. كان يتحقق من بعض المعلومات الموجودة على الشريحة. قضى وقتًا طويلاً في محاولة اكتشاف ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الزمن عن مروره المتواصل حيث تحول كل شيء إلى الأبيض والأسود. تم تجميد اللصان أثناء حركتهما. الأوراق التي كانت تتساقط من الشجرة لم تصل إلى الأرض. كان أحد اللصوص على الخيول لا يزال يصوب قوسه على أنجلي. تحول ضوء الشمس الذهبي إلى وميض أبيض وأسود. لم يكن من الممكن سماع أي أصوات ، وحتى ذلك الحين ، توقفت الرياح التي كان ينبغي أن تهب.
كان لديه فكرة عامة عن الوضع. تم العثور على الخاتم على جثة دايس ، لكنه لم يستخدمه قبل موته. إذا كان قد استخدم الطاقة ، لكان أنجيلي قد مات بالتأكيد. أمضى عدة أيام في تحليل استهلاك الطاقة ومقارنتها بالاستخدام المعتدل الذي كان يفعله من قبل. أدرك أنجيلي أخيرًا سبب عدم تنشيط دايس للخاتم.
كان الدم يخرج من فتحات أنجيلي. كان وجهه شاحبًا وعيناه مفتوحتان. كانت الرقاقة ترسل له معلومات ، لكنه لم يسمع شيئًا. منعه الألم القادم من دماغه من التفكير.
[لا يمكن استخدام هذه الطاقة الإشعاعية إلا إذا كان لدى المالك بالفعل كمية معينة من الطاقة المماثلة في الجسم ، ولا يمكن تنشيطها إلا باستخدام الأمر (مانس). في المرة الأولى ، أطلق الخاتم بعض الضوء الأخضر وحسن خفة الحركة ، ولكن لم يحصل ذلك اثناء القتال. أعتقد أن الخاتم يجب أن يحتوي على نوع من النظام للحد من إخراج الطاقة.] فكر أنجيلي.
[كنت أنت مصدر ذلك الضوء.] ذكر زيرو. كان بإمكانه تحليل أسئلة أنجيلي بسرعة ، لذا أرسل الاستنتاجات إليه على الفور.
استخدم أنجلي الطاقة الإشعاعية لزيادة صفاته ، وساعدته رقاقاته على تخزين قدر معين من القوة في جسده ، والتي تلائم ظروف استخدام الخاتم. استخرجت الرقاقة كل الطاقة وكسرت القيود الموضوعة على الخاتم. في ذلك اليوم ، نجح في تفعيل القوة من خلال الصراخ بالأمر. تم إطلاق الطاقة الإشعاعية من الشريحة بالكامل واستهلكتها بالكامل. كانت النتيجة قوية لكنها مرعبة.
[تمت إزالة لون ضوء الشمس بواسطة الطاقة الإشعاعية ، ولم يتبق سوى اللون الأبيض. ولكن ظلت الظلال سوداء رغم ذلك، بحيث يمكنك رؤية الأسود والأبيض فقط.] أبلغه زيرو وأظهر رسمًا بيانيًا لطيف الضوء. استمرت الأعمدة في الرسم البياني في التغيير لتوضيح التغييرات خلال تلك الفترة.
[من المحتمل أن دايس حصل عليه مؤخرًا فقط ، وإلا لكان قد استخدمه قبل وفاته. من الواضح أنه لم يستطع تفعيله بنفسه ، لذلك احتفظ به معه لتخزين بعض الطاقة الإشعاعية في جسده لتلبية متطلبات استخدام الخاتم لاحقا.] خمّن أنجلي.
[مستوى الطاقة انخفض إلى الصفر.] ذكر زيرو. اعتقد أنجيلي للحظة أنه كان يحلم فقط ولكن كانت لحظة عابرة. ومع ذلك ، قام بإنزال جسده بسرعة ، متهربًا من ثلاثة أسهم نشاب حلقت فوق رأسه. استعاد خناجره وألقى بها باتجاه بقية اللصوص. صرخ أحد اللصوص الذين يمتطون الخيول رداً على تعرضه للضرب بينما فر الثلاثة الآخرون على جيادهم خائفين.
[لقد فهمت أخيرًا سبب عدم استخدام دايس للخاتم. أضرت القوة المرعبة بعضلاتي في ذلك اليوم ، ربما بسبب تجميد الوقت. تم تعزيز سرعتي إلى مستوى مستحيل ، مما جعلني أسرع من الوقت نفسه. لماذا أصبح كل شيء أبيض وأسود مع ذلك؟ ربما كان الإشعاع هو الذي غيّر اللون.] كانت العربة تتحرك ببطء مع استمرار أنجيلي في التخمين.
*******************
[زيرو، أرني طيف الضوء في ذلك اليوم.] أمر أنجيلي.
[لا يمكن استخدام هذه الطاقة الإشعاعية إلا إذا كان لدى المالك بالفعل كمية معينة من الطاقة المماثلة في الجسم ، ولا يمكن تنشيطها إلا باستخدام الأمر (مانس). في المرة الأولى ، أطلق الخاتم بعض الضوء الأخضر وحسن خفة الحركة ، ولكن لم يحصل ذلك اثناء القتال. أعتقد أن الخاتم يجب أن يحتوي على نوع من النظام للحد من إخراج الطاقة.] فكر أنجيلي.
[تمت إزالة لون ضوء الشمس بواسطة الطاقة الإشعاعية ، ولم يتبق سوى اللون الأبيض. ولكن ظلت الظلال سوداء رغم ذلك، بحيث يمكنك رؤية الأسود والأبيض فقط.] أبلغه زيرو وأظهر رسمًا بيانيًا لطيف الضوء. استمرت الأعمدة في الرسم البياني في التغيير لتوضيح التغييرات خلال تلك الفترة.
[السماء تبدو وكأنها جوهرة نقية …] فكر أنجيل.
[لماذا كان هناك ضوء أخضر على جسدي؟] سأل أنجيلي.
لم يتفاجأ أنجيلي بالنتيجة ، لكن بدا أنه سيضطر إلى استخدام الخطة المحجوزة كملاذ أخير. كان لديه خطط لزيادة سرعة نموه باستخدام الطاقة الخاصة ، كما قرر توفير الطاقة للأبحاث المستقبلية. ومع ذلك ، ربما عليه أن يستخدمها الآن ، وإلا سيقتل نفسه هنا. أراد أنجيلي على الأقل إبطائهم.
[كنت أنت مصدر ذلك الضوء.] ذكر زيرو. كان بإمكانه تحليل أسئلة أنجيلي بسرعة ، لذا أرسل الاستنتاجات إليه على الفور.
“مانس!” لم يفكر أنجيلي كثيرًا وصرخ بالكلمة.
أومأ أنجيلي برأسه ببطء ، وأخيراً حصل على فكرة عامة عن هذه القوة. ومع ذلك ، فقد استهلك طاقة الإشعاع المخزنة.
كان الدم يخرج من فتحات أنجيلي. كان وجهه شاحبًا وعيناه مفتوحتان. كانت الرقاقة ترسل له معلومات ، لكنه لم يسمع شيئًا. منعه الألم القادم من دماغه من التفكير.
[إذا لم تستخرج الشريحة الطاقة ، فلم أكن لأتمكن من استخدام الخاتم بنفسي. يتطلب من المالك أن يكون لديه طاقة مماثلة للخاتم ، مما يعني أن المالك يجب أن يكون مصدرًا لهذه الطاقة بالفعل. يجب أن يكون الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الطاقة هم السحرة.] فكر أنجيلي وهو ينظر للخاتم على عقده.
الفصل 29: غموض (2)
[من المرجح أن الخاتم لا يمكن تنشيطه إلا بواسطة السحرة. تحدث اللصوص عن أنه عنصر سحري. قد يكون هذا اسم كنز.] نظر أنجيلي إلى الخاتم بعناية بينما كان يستخدم إصبعه في فرك الزمرد برفق.
نهب أنجيلي كيس النقود من القتلى وعاد إلى القافلة. شعر بالشلل في جسده ، وأصبح غير قادر على الشعور بالألم من جميع الجروح التي أصيب بها. ومع ذلك ، فقد شعر بالألم تحديدا يأتي باستمرار من دماغه. كانت رؤيته بالفعل ضبابية للغاية ، لكنه ركض إلى الأمام باتجاه القافلة للعودة.
_______________
كان لديه فكرة عامة عن الوضع. تم العثور على الخاتم على جثة دايس ، لكنه لم يستخدمه قبل موته. إذا كان قد استخدم الطاقة ، لكان أنجيلي قد مات بالتأكيد. أمضى عدة أيام في تحليل استهلاك الطاقة ومقارنتها بالاستخدام المعتدل الذي كان يفعله من قبل. أدرك أنجيلي أخيرًا سبب عدم تنشيط دايس للخاتم.
Robin Hood
[لماذا كان هناك ضوء أخضر على جسدي؟] سأل أنجيلي.
[كنت أنت مصدر ذلك الضوء.] ذكر زيرو. كان بإمكانه تحليل أسئلة أنجيلي بسرعة ، لذا أرسل الاستنتاجات إليه على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات