فيليب (1)
الفصل 32: فيليب (1)
سار الثلاثة نحوهم بعد فرار كل قطاع الطرق.
سار الثلاثة نحوهم بعد فرار كل قطاع الطرق.
“أنجلي، نحن في ورطة. إن إمدادات الغذاء والمياه لدينا تقريبًا نفذت.” قال البارون: “لن يستمر ما يتبقى إلا لنحو نصف شهر”.
“أنتم أمام الكونت فيليب، ابن الماركيز سيرياس، من إمبراطورية رودين!” صرخ أحد الفرسان أثناء سيره. كان الشاب في الخلف مشغولاً بترتيب ملابسه ، ويبدو أنه قلق للغاية بشأن مظهره.
“أوه ، الكونت فيليب ، نحن أيضًا مسافرين إلى ميناء ماروا. إذا كنت لا تمانع ، يمكنك الانضمام إلى قافلتى. بعد كل شيء ، سيجعل المزيد من الرجال الرحلة أكثر أمانًا.” كان البارون سعيدًا ، لكنه لم يترك ذلك يظهر على وجهه. شعر فيليب بالغبطة. كان يفكر بالفعل في نفس الشيء بعد أن رأى قوة البارون.
“الكونت فيليب ، أنا البارون ريو من الجنوب. أنت تشرفنا بحضورك.” تقدم البارون إلى الأمام وانحنى لفيليب. ابتسم أنجيلي وحذى حذوه. أصبح بقية الحراس في قافلة البارون قلقين بعد أن سمعوا أن الشاب كان كونت. هم أيضًا انحنوا أيضًا بعد رؤية البارون وأنجيلي. البعض أنزل رؤوسهم ، والبعض الآخر ركع ، والبعض الآخر سحب سيوفهم للتعبير عن الاحترام. أصبح البارون وأنجيلي عاجزين عن الكلام بعد رؤية سلوكيات حراسهما.
“أنجلي، نحن في ورطة. إن إمدادات الغذاء والمياه لدينا تقريبًا نفذت.” قال البارون: “لن يستمر ما يتبقى إلا لنحو نصف شهر”.
“كارل ريو ، أشكرك لإنقاذي من الخطر. سأسدد لك دينك في وقت ما في المستقبل.” بدا الشاب الذي كان يرتدي ملابس فاخرة غير مهتم بأفعال الحراس ، فقط تقدم للأمام وتحدث بصوت عالٍ. كان صوته عالياً لكن واضحًا ، بدا مثل هؤلاء المغنين على الأرض.
“بالأمس ، رأيت الكونت يسكب دلوًا كاملاً من الماء من عربته. أعتقد أنه استخدمه للاستحمام. أيضًا ، لم ينتهوا أبدًا من الخبز الأبيض وحساء اللحم الذي قدمناه لهم. لقد ألقوا كل ما لم يريدوه. إذا تركناهم يهدرون إمداداتنا بهذه الطريقة ، فلن نستمر طويلاً “.
“الكونت فيليب ، إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، أتساءل إلى أين أنت متجه؟” قام البارون كارل بتغيير وضعه وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البارون وهو يبتسم: “بالتأكيد ، سنحرص على ألا يزعج أحد حلمك”. أومأ فيليب برأسه وتبع أحد الفرسان إلى عربته. قال الفارس الآخر للبارون شيئًا.
نظر الكونت فيليب إلى الفرسان لمدة ثانية ، غير متأكد مما إذا كان يجب عليه الإجابة أم لا.
“نحن متجهون إلى ميناء ماروا حيث الحاكم هناك هو أفضل صديق لوالدي.” قال فيليب مبتسمًا. “إن الوضع سيئ الآن ، لذلك نحن نخطط للانضمام إليه هناك.” لقد حافظ على مسافة قصيرة من البارون لأنه كان يعلم أن مكانته أعلى واعتقد أن البارون كان يبحث عن شيء منه.
“نحن متجهون إلى ميناء ماروا حيث الحاكم هناك هو أفضل صديق لوالدي.” قال فيليب مبتسمًا. “إن الوضع سيئ الآن ، لذلك نحن نخطط للانضمام إليه هناك.” لقد حافظ على مسافة قصيرة من البارون لأنه كان يعلم أن مكانته أعلى واعتقد أن البارون كان يبحث عن شيء منه.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كانوا في الواقع من النبلاء من الدرجة العالية …” قال أنجيلي وجعد حاجبيه.
“أوه ، الكونت فيليب ، نحن أيضًا مسافرين إلى ميناء ماروا. إذا كنت لا تمانع ، يمكنك الانضمام إلى قافلتى. بعد كل شيء ، سيجعل المزيد من الرجال الرحلة أكثر أمانًا.” كان البارون سعيدًا ، لكنه لم يترك ذلك يظهر على وجهه. شعر فيليب بالغبطة. كان يفكر بالفعل في نفس الشيء بعد أن رأى قوة البارون.
قام اثنان من الحراس بإحضار الطعام والماء إلى الكونت. في هذه الأثناء ، قام آخرون بجمع الخيول من قطاع الطرق المتوفين لاستخدام تلك الخيول كقطع غيار. سار أنجيلي نحو قطاع الطرق الذين قتلهم مستخدما السهام وفحص الأسهم الخشبية. تم كسر معظمهم إلى قطع ولا يمكن إعادة استخدامها. لم يحمل قطاع الطرق سهامًا معهم ، لذلك شعر أنجلي بخيبة أمل بعض الشيء. أمسك سهمًا خشبيًا بنيًا داكنًا متصدعًا ، وانقطع بعد أن ضغط أنجلي بقوة خفيفة عليه.
“حسنًا ، كنت على وشك العودة إلى موكب والدي بالفعل.” قال بينما يومئ برأسه بعد أن همس فارس صغير بشيء في أذنه، “ولكن بما أنك طلبت، سأرافقك إذن”.
*********************
[والدك مؤخرتي! إذا كان بإمكانك العودة إلى قافلة والدك ، فلماذا تنضم إلى قافلة نبلاء عشوائيين من الطبقة الدنيا؟ أنت بحاجة إلى أعذار أفضل. من الواضح أنك فقدت الاتصال بوالدك. لقد جلبت لك أولئك اللصوص ما يكفي من المتاعب على ما أعتقد] فكر أنجيلي. نظر إلى الفرسان لبعض الوقت. كانت معداتهم جيدة المظهر ، لكنه شك في فعالية تلك المعدات.
تنهد أنجلي. بعد امساك مزادة الماء الذي كانت نصفها ممتلئًا ، ثم قفز من العربة. مشى نحو الخلف وركب آخر عربة. كان الكابتن مارك ، الذي كان سائقًا للعربة الأخيرة ، في حالة معنوية منخفضة. فرض ابتسامة على وجهه عندما رأى أنجيلي قادم.
واختتم أنجيلي تفكيره: [طاووسان ذكران …]
قام اثنان من الحراس بإحضار الطعام والماء إلى الكونت. في هذه الأثناء ، قام آخرون بجمع الخيول من قطاع الطرق المتوفين لاستخدام تلك الخيول كقطع غيار. سار أنجيلي نحو قطاع الطرق الذين قتلهم مستخدما السهام وفحص الأسهم الخشبية. تم كسر معظمهم إلى قطع ولا يمكن إعادة استخدامها. لم يحمل قطاع الطرق سهامًا معهم ، لذلك شعر أنجلي بخيبة أمل بعض الشيء. أمسك سهمًا خشبيًا بنيًا داكنًا متصدعًا ، وانقطع بعد أن ضغط أنجلي بقوة خفيفة عليه.
عاد البارون إلى قافلتهم مع الثلاثة. نزل الناس من العربات للترحيب بهم. ومع ذلك ، لم يتحدث فيليب كثيرًا ، بل أومأ برأسه عدة مرات ردًا على تحياتهم. شد أنجيلي حاجبيه وهو يشاهد البارون يتحدث معهم حول الأحداث الأخيرة وما إلى ذلك في إمبراطورية رودين. بطريقة ما ، وجدوا أنفسهم يتبادلون الخبرات ، مما زاد من معرفة بعضهم البعض. كان ذلك أيضًا لأن لديهم أصدقاء كانوا أصدقاء بالمثل مع كليهما. وهكذا ، انضمت عربة فيليب إلى القافلة.
*********************
وقف أنجيلي بجانب الكابتن مارك على الهامش. نظرًا لوضعه ، لم يستطع الانضمام إلى المحادثة ، لذلك وقف هناك واستمع.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كانوا في الواقع من النبلاء من الدرجة العالية …” قال أنجيلي وجعد حاجبيه.
“السيد كارل ، أنا ناعس قليلاً لذا سأرتاح الآن.” تثاءب فيليب بعد التحدث لفترة.
“أنا أعلم، من فضلك انتظر لحظة.” أومأ البارون بينما عاد الفارس إلى العربة بتعبير راضٍ. سمع أنجيلي بوضوح كلمات الفارس ، وفحص ما إذا كانت القافلة بها ما يكفي من الطعام والماء.
قال البارون وهو يبتسم: “بالتأكيد ، سنحرص على ألا يزعج أحد حلمك”. أومأ فيليب برأسه وتبع أحد الفرسان إلى عربته. قال الفارس الآخر للبارون شيئًا.
“حسنًا ، سأحاول أن أتحملهم. ومع ذلك ، سيكون من الجيد أن تحاول التحدث معهم حول هذا الوضع ، أبي. خلاف ذلك ، مع كمية الطعام التي لدينا ، لن ندوم حتى لمدة خمسة أيام ، “قال أنجلي.
“أنا أعلم، من فضلك انتظر لحظة.” أومأ البارون بينما عاد الفارس إلى العربة بتعبير راضٍ. سمع أنجيلي بوضوح كلمات الفارس ، وفحص ما إذا كانت القافلة بها ما يكفي من الطعام والماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأتحدث معهم حول هذا الموضوع ،” أومأ البارون وغادر العربة.
“أبي ، على الرغم من أننا حصلنا للتو على ما يكفي من الماء للشهر المقبل ، ما زلنا بحاجة إلى قطع الحصص الغذائية اليومية للجميع. أيضا ، لدينا نقص في الطعام … “قال أنجيلي بعد رحيل الثلاثة.
الفصل 32: فيليب (1)
“لقد أنقذنا الكونت فيليب ، لذلك سنحصل على شيء في المقابل عندما نصل إلى ميناء ماروا.” قال البارون بعد منع أنجيلي من التحدث: “سنعيش حياة أفضل بكثير لاحقًا إذا تمكنا من توفير بعض الطعام والماء لهم الآن”.
“الكونت فيليب ، أنا البارون ريو من الجنوب. أنت تشرفنا بحضورك.” تقدم البارون إلى الأمام وانحنى لفيليب. ابتسم أنجيلي وحذى حذوه. أصبح بقية الحراس في قافلة البارون قلقين بعد أن سمعوا أن الشاب كان كونت. هم أيضًا انحنوا أيضًا بعد رؤية البارون وأنجيلي. البعض أنزل رؤوسهم ، والبعض الآخر ركع ، والبعض الآخر سحب سيوفهم للتعبير عن الاحترام. أصبح البارون وأنجيلي عاجزين عن الكلام بعد رؤية سلوكيات حراسهما.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كانوا في الواقع من النبلاء من الدرجة العالية …” قال أنجيلي وجعد حاجبيه.
“سمعت عن اسمه. إنه أحد أكثر أبناء ماركيز سيرياس المحبوبين. أوضح البارون “إن لديه فارسان يحرسانه ، لذلك كنت متأكدًا من أنه شخص مهم على الأقل.”
قام اثنان من الحراس بإحضار الطعام والماء إلى الكونت. في هذه الأثناء ، قام آخرون بجمع الخيول من قطاع الطرق المتوفين لاستخدام تلك الخيول كقطع غيار. سار أنجيلي نحو قطاع الطرق الذين قتلهم مستخدما السهام وفحص الأسهم الخشبية. تم كسر معظمهم إلى قطع ولا يمكن إعادة استخدامها. لم يحمل قطاع الطرق سهامًا معهم ، لذلك شعر أنجلي بخيبة أمل بعض الشيء. أمسك سهمًا خشبيًا بنيًا داكنًا متصدعًا ، وانقطع بعد أن ضغط أنجلي بقوة خفيفة عليه.
“هذان الاثنان … لم يبدوا وكأنهما على مستوى فارس.” كان أنجلي لا يزال يتساءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أنجيلي برأسه وتوقف عن الكلام.
“إنهم يمارسون مهارات السيف الملكي ، والتي هي في الغالب للعرض. تُستخدم هذه المهارات للأداء أمام نبلاء من الدرجة العالية ، لكن المهارات ليست فعالة في القتال الفعلي. ربما كان لديهم بعض الموارد النادرة لمساعدتهم على الوصول إلى مستوى الفارس.” ضحك البارون كما قال.
“هذا هو آخر شيء نريد القيام به. طعم لحم الحصان لاذع ورائحته كريهة.” قال أنجيلي بصوت خافت “لن يهتم الناس بذلك حتى ما لم يتضوروا جوعا تماما.” توقف البارون عن الكلام وبدأ يفكر في بدائل معقولة.
“حقًا؟” قال أنجيلي. بدا الأمر وكأنه أدرك شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [والدك مؤخرتي! إذا كان بإمكانك العودة إلى قافلة والدك ، فلماذا تنضم إلى قافلة نبلاء عشوائيين من الطبقة الدنيا؟ أنت بحاجة إلى أعذار أفضل. من الواضح أنك فقدت الاتصال بوالدك. لقد جلبت لك أولئك اللصوص ما يكفي من المتاعب على ما أعتقد] فكر أنجيلي. نظر إلى الفرسان لبعض الوقت. كانت معداتهم جيدة المظهر ، لكنه شك في فعالية تلك المعدات.
“حسنًا ، دعنا نحاول معاملتهم بشكل جيد. بفضل اللصوص راكبوا الخيول، حصلنا على عدد كافٍ من الخيول. يمكننا السفر بشكل أسرع الآن ، على الرغم من أن الأمر سيستغرق حوالي شهرين للوصول إلى حدود أنديز. قال البارون بعد أن نقر على كتف أنجلي برفق: “إنها شهرين فقط ، و سنكون بخير بعد ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عن اسمه. إنه أحد أكثر أبناء ماركيز سيرياس المحبوبين. أوضح البارون “إن لديه فارسان يحرسانه ، لذلك كنت متأكدًا من أنه شخص مهم على الأقل.”
أومأ أنجيلي برأسه وتوقف عن الكلام.
“أنتم أمام الكونت فيليب، ابن الماركيز سيرياس، من إمبراطورية رودين!” صرخ أحد الفرسان أثناء سيره. كان الشاب في الخلف مشغولاً بترتيب ملابسه ، ويبدو أنه قلق للغاية بشأن مظهره.
قام اثنان من الحراس بإحضار الطعام والماء إلى الكونت. في هذه الأثناء ، قام آخرون بجمع الخيول من قطاع الطرق المتوفين لاستخدام تلك الخيول كقطع غيار. سار أنجيلي نحو قطاع الطرق الذين قتلهم مستخدما السهام وفحص الأسهم الخشبية. تم كسر معظمهم إلى قطع ولا يمكن إعادة استخدامها. لم يحمل قطاع الطرق سهامًا معهم ، لذلك شعر أنجلي بخيبة أمل بعض الشيء. أمسك سهمًا خشبيًا بنيًا داكنًا متصدعًا ، وانقطع بعد أن ضغط أنجلي بقوة خفيفة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأتحدث معهم حول هذا الموضوع ،” أومأ البارون وغادر العربة.
“اللعنة. أحتاج المزيد من الأسهم الخشبية الآن.” بدا أنجيل متوترًا بعض الشيء.
*********************
“نحن متجهون إلى ميناء ماروا حيث الحاكم هناك هو أفضل صديق لوالدي.” قال فيليب مبتسمًا. “إن الوضع سيئ الآن ، لذلك نحن نخطط للانضمام إليه هناك.” لقد حافظ على مسافة قصيرة من البارون لأنه كان يعلم أن مكانته أعلى واعتقد أن البارون كان يبحث عن شيء منه.
بعد ثلاثة أيام ، في مكان ما في سهل أنسير.
Robin Hood
كانت السماء قاتمة حيث أمطرت. كانت هناك قافلة تتحرك إلى الأمام ببطء على طول السهول التي لا نهاية لها. من بين جميع عربات تلك القافلة ، كان للعربة الثانية زخارف أفضل مقارنة بالعربات الثلاثة الأخرى. في هذه الأثناء ، كان مراهق ذو شعر بني كان في العربة الرائدة يمضغ شيئًا ما. كان توت بري أرجواني في يده. لم يكن المراهق وسيمًا ، لكن وجهه أظهر شخصية هادئة وموثوقة. كان أنجيلي ، الذي يرتدي بدلة صيد سوداء ، وكان يحاول أقصى ما في وسعه للتعافي تمامًا.
الفصل 32: فيليب (1)
أمسك حبة توت وألقى بها في فمه. كان طعمها لاذعًا جدًا ولكن كان لا يزال من الممكن تحملها. كان هناك مزادة ماء سوداء على المنضدة بجانبه وحولها توجد مجموعة من التوت. ظل أنجيلي يأكل التوت بينما كان ينظر خارج النافذة. في حوالي عشر دقائق ، انتهى من تناول كل التوت وشرب الماء بعد ذلك مباشرة.
قام اثنان من الحراس بإحضار الطعام والماء إلى الكونت. في هذه الأثناء ، قام آخرون بجمع الخيول من قطاع الطرق المتوفين لاستخدام تلك الخيول كقطع غيار. سار أنجيلي نحو قطاع الطرق الذين قتلهم مستخدما السهام وفحص الأسهم الخشبية. تم كسر معظمهم إلى قطع ولا يمكن إعادة استخدامها. لم يحمل قطاع الطرق سهامًا معهم ، لذلك شعر أنجلي بخيبة أمل بعض الشيء. أمسك سهمًا خشبيًا بنيًا داكنًا متصدعًا ، وانقطع بعد أن ضغط أنجلي بقوة خفيفة عليه.
تم فتح الباب من قبل شخص في الخارج. بحواجب مقلوبة ، جاء رجل ملتح في منتصف العمر بشعر أشقر طويل يرتدي بدلة نبيلة سوداء حمراء. كان الرجل بارون كارل.
“اللعنة. أحتاج المزيد من الأسهم الخشبية الآن.” بدا أنجيل متوترًا بعض الشيء.
“أنجلي، نحن في ورطة. إن إمدادات الغذاء والمياه لدينا تقريبًا نفذت.” قال البارون: “لن يستمر ما يتبقى إلا لنحو نصف شهر”.
“نحن متجهون إلى ميناء ماروا حيث الحاكم هناك هو أفضل صديق لوالدي.” قال فيليب مبتسمًا. “إن الوضع سيئ الآن ، لذلك نحن نخطط للانضمام إليه هناك.” لقد حافظ على مسافة قصيرة من البارون لأنه كان يعلم أن مكانته أعلى واعتقد أن البارون كان يبحث عن شيء منه.
“حسنًا ، انضم ثلاثة أشخاص إلى قافلتنا منذ وقت ليس ببعيد. أبي ، ما هي خطتك؟ ” قال أنجيلي بتعبير جاد.
واختتم أنجيلي تفكيره: [طاووسان ذكران …]
“يمكننا قتل بعض الخيول إذا اضطررنا لذلك.” قال البارون: “لقد حصلنا على أربعة خيول من قطاع الطرق على أي حال”.
Robin Hood
“هذا هو آخر شيء نريد القيام به. طعم لحم الحصان لاذع ورائحته كريهة.” قال أنجيلي بصوت خافت “لن يهتم الناس بذلك حتى ما لم يتضوروا جوعا تماما.” توقف البارون عن الكلام وبدأ يفكر في بدائل معقولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا قتل بعض الخيول إذا اضطررنا لذلك.” قال البارون: “لقد حصلنا على أربعة خيول من قطاع الطرق على أي حال”.
“بالأمس ، رأيت الكونت يسكب دلوًا كاملاً من الماء من عربته. أعتقد أنه استخدمه للاستحمام. أيضًا ، لم ينتهوا أبدًا من الخبز الأبيض وحساء اللحم الذي قدمناه لهم. لقد ألقوا كل ما لم يريدوه. إذا تركناهم يهدرون إمداداتنا بهذه الطريقة ، فلن نستمر طويلاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكونت فيليب ، إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، أتساءل إلى أين أنت متجه؟” قام البارون كارل بتغيير وضعه وسأل.
“إذا لم نلبي متطلباتهم ، فمن المرجح أن يصبحوا غير راضين. لقد اعتادوا على أسلوب الحياة الباهظ الذي عاشوه في المدينة. لقد طلبوا مني الزيت والقيام بصيانة معداتهم. ليس لدينا ما يكفي من الزيت للطهي ، ومع ذلك ، فهم يريدون استخدامه لمعداتهم! ” ضحك البارون بسخرية ، وخيبة أمل واضحة في تعابيره.
نظر الكونت فيليب إلى الفرسان لمدة ثانية ، غير متأكد مما إذا كان يجب عليه الإجابة أم لا.
“حسنًا ، سأحاول أن أتحملهم. ومع ذلك ، سيكون من الجيد أن تحاول التحدث معهم حول هذا الوضع ، أبي. خلاف ذلك ، مع كمية الطعام التي لدينا ، لن ندوم حتى لمدة خمسة أيام ، “قال أنجلي.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كانوا في الواقع من النبلاء من الدرجة العالية …” قال أنجيلي وجعد حاجبيه.
“حسنًا ، سأتحدث معهم حول هذا الموضوع ،” أومأ البارون وغادر العربة.
“أوه ، الكونت فيليب ، نحن أيضًا مسافرين إلى ميناء ماروا. إذا كنت لا تمانع ، يمكنك الانضمام إلى قافلتى. بعد كل شيء ، سيجعل المزيد من الرجال الرحلة أكثر أمانًا.” كان البارون سعيدًا ، لكنه لم يترك ذلك يظهر على وجهه. شعر فيليب بالغبطة. كان يفكر بالفعل في نفس الشيء بعد أن رأى قوة البارون.
تنهد أنجلي. بعد امساك مزادة الماء الذي كانت نصفها ممتلئًا ، ثم قفز من العربة. مشى نحو الخلف وركب آخر عربة. كان الكابتن مارك ، الذي كان سائقًا للعربة الأخيرة ، في حالة معنوية منخفضة. فرض ابتسامة على وجهه عندما رأى أنجيلي قادم.
“هذا هو آخر شيء نريد القيام به. طعم لحم الحصان لاذع ورائحته كريهة.” قال أنجيلي بصوت خافت “لن يهتم الناس بذلك حتى ما لم يتضوروا جوعا تماما.” توقف البارون عن الكلام وبدأ يفكر في بدائل معقولة.
___________
“حسنًا ، دعنا نحاول معاملتهم بشكل جيد. بفضل اللصوص راكبوا الخيول، حصلنا على عدد كافٍ من الخيول. يمكننا السفر بشكل أسرع الآن ، على الرغم من أن الأمر سيستغرق حوالي شهرين للوصول إلى حدود أنديز. قال البارون بعد أن نقر على كتف أنجلي برفق: “إنها شهرين فقط ، و سنكون بخير بعد ذلك”.
Robin Hood
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أنجيلي برأسه وتوقف عن الكلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات