الإستقرار (1)
الفصل 70: الاستقرار (1)
“هذا هو المكان”، قال رجل يحمل مطرقة حربية بصوت خفيف.
“آه! ساقي!” صرخ القائد من الألم وسقط على الأرض. كانت هناك خطوط من الدم تخرج من كاحليه ببطء. ركله أنجيلي في خصره مرة أخرى.
كان دم أنجيلي يغلي. سحب السيف وقطع إلى الأمام بقوة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هنا ، في صندوق التخزين.” لم يكن الزعيم يكذب.
* دانغ *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا! لا! أنت بحاجة إلي! لا تفعل!” صرخ القائد. كانت دموعه الممزوجة بالمخاط تنهمر على وجهه.
خنجر الرجل منع هجوم أنجيلي. و الضوضاء الناجمة عن اشتباك الأسلحة تردد صداها في الغرفة.
صرخ أنجيلي وطبق المزيد من القوة على سيفه. تم دفع الخنجر مرة أخرى إلى وجه الرجل. فجأة ، ظهر تيار من الدم في الهواء وتم قطع رأس الرجل. أسقط الرجل خنجره وقطع أنجيلي بسيفه. كان بإمكانه أن يشعر بإحساس قطع جسم الرجل مفتوحا ، وبدا الضجيج مرعبا بعض الشيء.
الفصل 70: الاستقرار (1)
اعتقد القائد أن خطته قد نجحت ، فقط وقف هناك وضحك ، ولكن بعد رؤية ما فعله أنجيلي للتو ، تغير تعبيره وقرر الركض. ومع ذلك ، فقد توازنه فجأة عندما عاد إلى الوراء. كانت ساقاه تؤلمان.
كان الرجل يرتدي بدلة سوداء. كان وجهه مغطى بقناع وجه أسود. كان أصلع وبشرته ذات لون بشرة غريب. كان أخضر ممزوج بالرمادي ، وبدت الأجزاء الخضراء مثل العفن. كاد أنجيلي أن يقطع رأسه ، وتلقى الرجل أيضا جرحا عميقا في صدره.
“آه! ساقي!” صرخ القائد من الألم وسقط على الأرض. كانت هناك خطوط من الدم تخرج من كاحليه ببطء. ركله أنجيلي في خصره مرة أخرى.
بعد عشر دقائق…
سقط الرجل الذي يحمل خنجرا على الأرض وتغلغلت رائحة الدم في جميع أنحاء الغرفة. لم يعان الرجل لفترة طويلة ، وتوفي بعد عدة ثوان.
“انها وهمية؟” أمسك بعنق القائد قبل أن يسأل.
“حتى كاندلين لا يستطيع محاربته …” قال أحد البلطجية بصوت مرتجف. لم يقل أنجيلي أي شيء ، فقط استدار و خطى إلى الأمام. وقطع رقاب البلطجية قبل أن يتمكنوا من الفرار، مما تسبب في سقوطهم على الأرض وموتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عضو في ثعبان الغابة الرملية ، لذلك أنت … يجب أن تدعني أعيش!” تلعثم القائد. كان بإمكانه رؤية الضوء الأزرق يخرج من عيني أنجيلي ، مما جعله يبلل سرواله تقريبا. مال أنجيلي نحو القائد ولم يشم رائحة زهرة حراشف التنين. ربما كانت الزهرة التي أكلها الرجل شيئا آخر لأنه ربما حاول فقط إغراء أنجيلي في كمين.
“أنت لا تركض بعد تدمير زهرة حراشف التنين الخاصة بي!” كانت عيون أنجيلي لا تزال مشرقة وكانت أوعيته الدموية مرئية حول جسمه. الضوء الأزرق الخارج من عينيه جعله يبدو مرعبا. عرف اثنان من البلطجية خارج الباب أن الأمور سارت على نحو خاطئ ، وسرعان ما وضعا البلطجي المصاب وقررا الركض. أمسك أنجيلي بالخناجر التي أسقطها البلطجية الموتى على الأرض على الفور.
“هل تعرف أين يمكنني العثور على زهرة حراشف التنين الحقيقية؟” سأل أنجيلي بصوت منخفض.
“الهدف مقفل. ضبط القوة. ضبط القطع المكافئ ، “ذكرت زيرو. كان بإمكان أنجيلي رؤية نقطتين زرقاء على البلطجية الهاربين أمامه.
“إنه عضو في ثعبان غابة الرمال. علاوة على ذلك ، إنه قاتل قناع أسود. يبدو أنهم عبثوا بالرجل الخطأ”، قال أحد القادة.
“تم” ، ذكرت زيرو. ألقى أنجيلي الخنجرين نحو البلطجية.
’18… بعد الظهيرة… الراحة… عندما تختفي أقداس الشمس…”. قرأ أنجيلي الورقة ، واكتشف أنها بدت وكأنها خطة ما. كانت هناك علامة خنجر أحمر أسفل الكلمات.
طارت الخناجر في الهواء واخترقت ظهر البلطجية. صرخوا وهم يسقطون على الأرض. كانت أجسادهم ترتعش بعد أن استهدف أنجيلي فقراتها. حتى لو نجوا ، فسوف يصابون بالشلل لبقية حياتهم.
استدار أنجيلي إلى الوراء وأنهت البلطجي اللاواعي بسيفه. ثم نظر أنجيلي إلى الزعيم الذي كان ملقى على الأرض وأشار إلى رقبته بسيفه. ظل الدم على سيف أنجيلي يقطر على رقبة الزعيم.
“اتبعني!” صرخ.
“لا! لا! لا! أنت بحاجة إلي! لا تفعل!” صرخ القائد. كانت دموعه الممزوجة بالمخاط تنهمر على وجهه.
* دانغ *
“أنت تريد زهرة حراشف التنين ، أليس كذلك؟ الشيء الذي أكلته كان مزيفا! لقد كان مزيفا!” واستمر في الصراخ.
* دانغ *
“ماذا؟” كان أنجيلي لا يزال يوجه سيفه إلى الزعيم.
“هل لا يزال لديك هؤلاء؟” سأل أنجيلي.
“انها وهمية؟” أمسك بعنق القائد قبل أن يسأل.
“تحذير! مجموعة كبيرة من الناس تقترب. يرجى البقاء في حالة تأهب. 150 متر… 148 متر… 145 متر…’ زيرو حذر. نظر أنجيلي حوله ، ودخل إلى زقاق واختفى.
“قل ذلك مرة أخرى؟” نظر إليه أنجيلي.
سقط الرجل الذي يحمل خنجرا على الأرض وتغلغلت رائحة الدم في جميع أنحاء الغرفة. لم يعان الرجل لفترة طويلة ، وتوفي بعد عدة ثوان.
“أنا عضو في ثعبان الغابة الرملية ، لذلك أنت … يجب أن تدعني أعيش!” تلعثم القائد. كان بإمكانه رؤية الضوء الأزرق يخرج من عيني أنجيلي ، مما جعله يبلل سرواله تقريبا. مال أنجيلي نحو القائد ولم يشم رائحة زهرة حراشف التنين. ربما كانت الزهرة التي أكلها الرجل شيئا آخر لأنه ربما حاول فقط إغراء أنجيلي في كمين.
“ماذا؟” كان أنجيلي لا يزال يوجه سيفه إلى الزعيم.
هدأ أنجيلي قليلا وسحب القائد.
هدأ أنجيلي قليلا وسحب القائد.
“أين زهرة حراشف التنين الحقيقية؟” سأل أنجيلي.
“تم” ، ذكرت زيرو. ألقى أنجيلي الخنجرين نحو البلطجية.
“وما هو ثعبان الغابة الرملية؟” وأضاف.
“أين زهرة حراشف التنين الحقيقية؟” سأل أنجيلي.
“ماستر معالج ، نحن مجرد أعضاء ذوي مرتبة منخفضة في المنظمة. الزهرة التي أكلتها للتو ليست زهرة حراشف التنين الحقيقية. إنه شيء نستخدمه لخداع المشترين. ليس لدينا أي زهور حراشف التنين على الإطلاق. ثعبان الغابة الرملية هو اسم منظمتنا. لا أعرف شيئا آخر…” شرح القائد بسرعة. كان لا يزال يحدق بخوف في سيف أنجيلي. كان لا يزال هناك شيء مريب ، لكن أنجيلي كان يعرف أن معظم كلماته صحيحة.
“إنه عضو في ثعبان غابة الرمال. علاوة على ذلك ، إنه قاتل قناع أسود. يبدو أنهم عبثوا بالرجل الخطأ”، قال أحد القادة.
كانت زهرة حراشف التنين كنزا معروفا وكان معظم النبلاء يعرفون ذلك. عرف أنجيلي أنه لن يكون محظوظا جدا ، لكنه تساءل عن سبب غضبه الشديد بعد رؤية الرجل يأكل الزهرة. شعر أنه كان جشعا للغاية ، لذلك قرر أن يكون أكثر حذرا في المرة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هنا ، في صندوق التخزين.” لم يكن الزعيم يكذب.
“هل تعرف أين يمكنني العثور على زهرة حراشف التنين الحقيقية؟” سأل أنجيلي بصوت منخفض.
“حتى كاندلين لا يستطيع محاربته …” قال أحد البلطجية بصوت مرتجف. لم يقل أنجيلي أي شيء ، فقط استدار و خطى إلى الأمام. وقطع رقاب البلطجية قبل أن يتمكنوا من الفرار، مما تسبب في سقوطهم على الأرض وموتهم.
“أنا فقط أجمع مضرب الحماية ولا أعرف شيئا عنه …” كان الرجل يتعرق حتى يتمكن أنجيلي من رؤية حبات العرق تتدفق على وجهه. عرف الرجل أنه إذا لم يستطع أن يجعل أنجيلي راضيا ، فسوف يصبح جثة ميتة تماما مثل الآخرين. قرر على الأقل إعطاء شيء آخر لأنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ أنجيلي وطبق المزيد من القوة على سيفه. تم دفع الخنجر مرة أخرى إلى وجه الرجل. فجأة ، ظهر تيار من الدم في الهواء وتم قطع رأس الرجل. أسقط الرجل خنجره وقطع أنجيلي بسيفه. كان بإمكانه أن يشعر بإحساس قطع جسم الرجل مفتوحا ، وبدا الضجيج مرعبا بعض الشيء.
“أيضا ، سيدي المعالج ، لا يزال لدي الزهرة المزيفة التي أكلتها. هل ترغب في بعض ذلك؟” سأل القائد.
“وما هو ثعبان الغابة الرملية؟” وأضاف.
“هل لا يزال لديك هؤلاء؟” سأل أنجيلي.
“هذا هو المكان”، قال رجل يحمل مطرقة حربية بصوت خفيف.
“إنه هنا ، في صندوق التخزين.” لم يكن الزعيم يكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو زهور السحلية وزهور حراشف التنين متشابهة جدا ، لكن زهور السحالي هي مجرد زهور ، في حين أن زهور حراشف التنين كانت مواد رائعة للمعالجين. ربما يتم إنشاء عطر الكرات الصفراء من قبل بعض أساتذة التوابل. كان يجب أن أستخدم الشريحة لمسح الزهرة عندما رأيتها”. فكر أنجلي. وقف بنظرة خيبة أمل على وجهه.
نظر أنجيلي حولها. كان هناك سرير خشبي مكسور في الغرفة. كانت الأرضية مظلمة ومبللة بالدم في كل مكان. كان بإمكانه رؤية شبكات العنكبوت في الزاوية ويمكنه شم رائحة كريهة. وجد أنجيلي صندوقا حديديا رماديا مليئا بزهور حراشف التنين المزيفة بجانب النافذة. أمسك بإحدى الزهور. كانت الزهرة ناعمة وكان لها عطر جيد. كانت المدقة سوداء وبتلات بيضاء ، لكن شكلها كان مختلفا قليلا عن زهور حراشف التنين الحقيقية.
كان لزهور حراشف التنين حواف حادة على بتلاتها ، في حين أن هذا كان له بتلات مستديرة. إذا لم يلقي أنجيلي نظرة فاحصة ، فلن يلاحظ الفرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أنجيلي وغادر غرفة النوم. كان الزعيم لا يزال مستلقيا على الأرض وبدا خائفا. سار أنجيلي نحو الرجل الذي قفز إلى الغرفة من خلال النافذة. عرف أخيرا كيف يبدو الرجل.
“انها وهمية …” شعر أنجيلي بخيبة أمل بعض الشيء. لم يستطع أن يتخيل مقدار التقدم الذي يمكن أن يحرزه إذا كان الصندوق مليئا بزهور حراشف التنين الحقيقية.
سقط الرجل الذي يحمل خنجرا على الأرض وتغلغلت رائحة الدم في جميع أنحاء الغرفة. لم يعان الرجل لفترة طويلة ، وتوفي بعد عدة ثوان.
“البحث في قاعدة البيانات… تطابق : زهرة السحلية ، “ذكرت زيرو. وضع أنجيلي يديه في صدره وأكد أنه يحتوي فقط على زهور السحلية فيه. بدا خائب الأمل.
“قل ذلك مرة أخرى؟” نظر إليه أنجيلي.
وقف أنجيلي وغادر غرفة النوم. كان الزعيم لا يزال مستلقيا على الأرض وبدا خائفا. سار أنجيلي نحو الرجل الذي قفز إلى الغرفة من خلال النافذة. عرف أخيرا كيف يبدو الرجل.
لكن شخصا ما اعتنى بالفعل بالمشكلة”. وركل إحدى الجثث على الأرض بقوة، مما تسبب في إراقة الدماء في كل مكان.
كان الرجل يرتدي بدلة سوداء. كان وجهه مغطى بقناع وجه أسود. كان أصلع وبشرته ذات لون بشرة غريب. كان أخضر ممزوج بالرمادي ، وبدت الأجزاء الخضراء مثل العفن. كاد أنجيلي أن يقطع رأسه ، وتلقى الرجل أيضا جرحا عميقا في صدره.
قام أنجيل بمسح حاجبيه وبحث الجثة. وجد حقيبة جلدية صغيرة مربوطة بخصر الرجل، تبدو ممتلئة. أخذها أنجيلي وفتحتها. كانت هناك بعض العملات الذهبية والعملات الفضية. وجد أنجيلي أيضا قطعة من الورق في الداخل ، وكانت هناك عدة كلمات مكتوبة بلغة أنماج عليها.
قام أنجيل بمسح حاجبيه وبحث الجثة. وجد حقيبة جلدية صغيرة مربوطة بخصر الرجل، تبدو ممتلئة. أخذها أنجيلي وفتحتها. كانت هناك بعض العملات الذهبية والعملات الفضية. وجد أنجيلي أيضا قطعة من الورق في الداخل ، وكانت هناك عدة كلمات مكتوبة بلغة أنماج عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو زهور السحلية وزهور حراشف التنين متشابهة جدا ، لكن زهور السحالي هي مجرد زهور ، في حين أن زهور حراشف التنين كانت مواد رائعة للمعالجين. ربما يتم إنشاء عطر الكرات الصفراء من قبل بعض أساتذة التوابل. كان يجب أن أستخدم الشريحة لمسح الزهرة عندما رأيتها”. فكر أنجلي. وقف بنظرة خيبة أمل على وجهه.
’18… بعد الظهيرة… الراحة… عندما تختفي أقداس الشمس…”. قرأ أنجيلي الورقة ، واكتشف أنها بدت وكأنها خطة ما. كانت هناك علامة خنجر أحمر أسفل الكلمات.
“يبدو أنهم يحاولون قتل شخص آخر بهذه الخطة. تم تعيين الكمين لشخص آخر ، ومع ذلك كان على القائد استخدامه ضدي. لهذا السبب لم يقولوا أي شيء عن الزهرة المزيفة في الطريق” ، قال أنجيلي أثناء قراءة الخطة.
“يبدو أنهم يحاولون قتل شخص آخر بهذه الخطة. تم تعيين الكمين لشخص آخر ، ومع ذلك كان على القائد استخدامه ضدي. لهذا السبب لم يقولوا أي شيء عن الزهرة المزيفة في الطريق” ، قال أنجيلي أثناء قراءة الخطة.
“انها وهمية؟” أمسك بعنق القائد قبل أن يسأل.
“تبدو زهور السحلية وزهور حراشف التنين متشابهة جدا ، لكن زهور السحالي هي مجرد زهور ، في حين أن زهور حراشف التنين كانت مواد رائعة للمعالجين. ربما يتم إنشاء عطر الكرات الصفراء من قبل بعض أساتذة التوابل. كان يجب أن أستخدم الشريحة لمسح الزهرة عندما رأيتها”. فكر أنجلي. وقف بنظرة خيبة أمل على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زهرة حراشف التنين كنزا معروفا وكان معظم النبلاء يعرفون ذلك. عرف أنجيلي أنه لن يكون محظوظا جدا ، لكنه تساءل عن سبب غضبه الشديد بعد رؤية الرجل يأكل الزهرة. شعر أنه كان جشعا للغاية ، لذلك قرر أن يكون أكثر حذرا في المرة القادمة.
“هذا مجرد جزء من الخطة ، أليس كذلك؟” استدار أنجيلي إلى الوراء وسأل القائد.
اعتقد القائد أن خطته قد نجحت ، فقط وقف هناك وضحك ، ولكن بعد رؤية ما فعله أنجيلي للتو ، تغير تعبيره وقرر الركض. ومع ذلك ، فقد توازنه فجأة عندما عاد إلى الوراء. كانت ساقاه تؤلمان.
“نعم… كانت هناك عشرة كمائن أخرى أقيمت في مناطق مختلفة من المدينة، وهذا كل ما أعرفه. لم أكن أعرف أنك ساحر “.
“البحث في قاعدة البيانات… تطابق : زهرة السحلية ، “ذكرت زيرو. وضع أنجيلي يديه في صدره وأكد أنه يحتوي فقط على زهور السحلية فيه. بدا خائب الأمل.
“إذن أنت تبحث فقط عن أشخاص أغنياء بما يكفي لشراء زهور حراشف التنين وإغرائهم بالكمين؟” ألقى أنجيلي الورقة على الأرض ، وسأل.
“أنت على حق. اعتقدت أنك مجرد مسافر غني …” وأعرب الزعيم عن أسفه لما فعله.
“أنا فقط أجمع مضرب الحماية ولا أعرف شيئا عنه …” كان الرجل يتعرق حتى يتمكن أنجيلي من رؤية حبات العرق تتدفق على وجهه. عرف الرجل أنه إذا لم يستطع أن يجعل أنجيلي راضيا ، فسوف يصبح جثة ميتة تماما مثل الآخرين. قرر على الأقل إعطاء شيء آخر لأنجيلي.
“أنا لا أهتم بك حقا. أريد فقط أن أعرف أين توجد زهرة حراشف التنين الحقيقية ، ولماذا يمكن للرجل الأسود أن يبقى غير مكتشف ، “قال أنجيلي بابتسامة باردة على وجهه.
استدار أنجيلي إلى الوراء وأنهت البلطجي اللاواعي بسيفه. ثم نظر أنجيلي إلى الزعيم الذي كان ملقى على الأرض وأشار إلى رقبته بسيفه. ظل الدم على سيف أنجيلي يقطر على رقبة الزعيم.
بعد عشر دقائق…
نظر أنجيلي حولها. كان هناك سرير خشبي مكسور في الغرفة. كانت الأرضية مظلمة ومبللة بالدم في كل مكان. كان بإمكانه رؤية شبكات العنكبوت في الزاوية ويمكنه شم رائحة كريهة. وجد أنجيلي صندوقا حديديا رماديا مليئا بزهور حراشف التنين المزيفة بجانب النافذة. أمسك بإحدى الزهور. كانت الزهرة ناعمة وكان لها عطر جيد. كانت المدقة سوداء وبتلات بيضاء ، لكن شكلها كان مختلفا قليلا عن زهور حراشف التنين الحقيقية.
خرج أنجيلي من الزقاق ولم يستطع رؤية أحد حوله. ربما هرب الناس بعد سماع الضجة. نظر أنجيلي إلى العنصر الموجود في يده بارتياح. كانت لفافة صغيرة أعطاها الزعيم لأنجيلي قبل وفاته. كانت هذه هي المهارة السرية لنقابة القاتل “ثعبان الغابة الرملية” ، وكانت هذه هي المهارة التي استخدمها الرجل الأسود ، حتى أنجيلي لم يستطع اكتشاف وجوده.
“البحث في قاعدة البيانات… تطابق : زهرة السحلية ، “ذكرت زيرو. وضع أنجيلي يديه في صدره وأكد أنه يحتوي فقط على زهور السحلية فيه. بدا خائب الأمل.
“تم وضع الخطة من قبل ثعبان الغابة الرملية ، ولا علاقة لها بي. على الرغم من أنني لم أحصل على زهرة حراشف التنين هذه المرة ، إلا أنني ما زلت أحصل على المهارة السرية ، “فكر أنجيلي وهو يعيد التمرير إلى حقيبته بعناية.
“أيضا ، سيدي المعالج ، لا يزال لدي الزهرة المزيفة التي أكلتها. هل ترغب في بعض ذلك؟” سأل القائد.
“تحذير! مجموعة كبيرة من الناس تقترب. يرجى البقاء في حالة تأهب. 150 متر… 148 متر… 145 متر…’ زيرو حذر. نظر أنجيلي حوله ، ودخل إلى زقاق واختفى.
“البحث في قاعدة البيانات… تطابق : زهرة السحلية ، “ذكرت زيرو. وضع أنجيلي يديه في صدره وأكد أنه يحتوي فقط على زهور السحلية فيه. بدا خائب الأمل.
بعد عشر ثوان، تجمعت مجموعة من الحراس حول المبنى، وكانوا يرتدون بدلات جلدية بيضاء. كان معظمهم يعانون من زيادة الوزن ، ولا يتحركون ببطء إلا مع بدلات الدروع الثقيلة. يبدو أن الرجلين الرئيسيين فقط في الفريق كانا قادرين على القتال.
خنجر الرجل منع هجوم أنجيلي. و الضوضاء الناجمة عن اشتباك الأسلحة تردد صداها في الغرفة.
“هذا هو المكان”، قال رجل يحمل مطرقة حربية بصوت خفيف.
“أنا فقط أجمع مضرب الحماية ولا أعرف شيئا عنه …” كان الرجل يتعرق حتى يتمكن أنجيلي من رؤية حبات العرق تتدفق على وجهه. عرف الرجل أنه إذا لم يستطع أن يجعل أنجيلي راضيا ، فسوف يصبح جثة ميتة تماما مثل الآخرين. قرر على الأقل إعطاء شيء آخر لأنجيلي.
لكن شخصا ما اعتنى بالفعل بالمشكلة”. وركل إحدى الجثث على الأرض بقوة، مما تسبب في إراقة الدماء في كل مكان.
* دانغ *
“دعونا نتحقق من المكان” ، دخل أحد القادة إلى الداخل ، وقال.
“أنت تريد زهرة حراشف التنين ، أليس كذلك؟ الشيء الذي أكلته كان مزيفا! لقد كان مزيفا!” واستمر في الصراخ.
“اتبعني!” صرخ.
“دعونا نتحقق من المكان” ، دخل أحد القادة إلى الداخل ، وقال.
وبعد عدة دقائق، وقف الزعيمان حول جثة القاتل. كان لديهم تعبيرات خطيرة على وجوههم.
“أيضا ، سيدي المعالج ، لا يزال لدي الزهرة المزيفة التي أكلتها. هل ترغب في بعض ذلك؟” سأل القائد.
“إنه عضو في ثعبان غابة الرمال. علاوة على ذلك ، إنه قاتل قناع أسود. يبدو أنهم عبثوا بالرجل الخطأ”، قال أحد القادة.
نظر أنجيلي حولها. كان هناك سرير خشبي مكسور في الغرفة. كانت الأرضية مظلمة ومبللة بالدم في كل مكان. كان بإمكانه رؤية شبكات العنكبوت في الزاوية ويمكنه شم رائحة كريهة. وجد أنجيلي صندوقا حديديا رماديا مليئا بزهور حراشف التنين المزيفة بجانب النافذة. أمسك بإحدى الزهور. كانت الزهرة ناعمة وكان لها عطر جيد. كانت المدقة سوداء وبتلات بيضاء ، لكن شكلها كان مختلفا قليلا عن زهور حراشف التنين الحقيقية.
“هذا مجرد جزء من الخطة ، أليس كذلك؟” استدار أنجيلي إلى الوراء وسأل القائد.
“تم” ، ذكرت زيرو. ألقى أنجيلي الخنجرين نحو البلطجية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات