You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم السحرة 113

الإجراءات (2)

الإجراءات (2)

أمسك أنجيل بالتلسكوب في يده ودفع طرفه لجعله يعود إلى طوله الأصلي.

“أوه، هل وصلنا بالفعل؟” فتح شاب آخر ذو شعر أشقر قصير النافذة على الجانب الآخر وبدأ ينظر حوله، “نحن نقترب من الإسطبل. اذهب وأبلغ الأشخاص خلفنا”.

فتح الباب مرة أخرى. كان الحجر السحري الموجود داخل الباب قد تحول بالفعل إلى اللون الرمادي. بدا أن استخدامه للتواصل يتطلب قدرًا كبيرًا من الطاقة.

“نعم، آنسة كيلي،” ردت الفتاة التي صبت لهم الشاي.

أغلق أنجيل الباب مرة أخرى وربط التلسكوب بحبل أسود قوي. كان التلسكوب مهمًا بالنسبة له في تلك اللحظة، لذا قرر الاحتفاظ به في مكان آمن.

فتح شاب ذو شعر بني قصير الباب وقفز من العربة. كانت عيناه حادتين كعيني النسر وكان يرتدي رداءً رماديًا أيضًا. نظر حوله وحاول الحشد ألا ينظروا إليه.

“ماء آسو… لقد أنقذتها، لكنني لم أتوقع منها أن ترد لي شيئًا ثمينًا كهذا.” فرك أنجيل ذقنه وابتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حوالي ست خادمات يقفن بجانبهم. وكانت فتاة ترتدي تنورة رمادية قصيرة تسكب لهم المشروبات من قدر نحاسي صغير.

نظر حول غرفته وحرك إصبعه، فأطفأت جزيئات طاقة الرياح النار في مصباح الزيت وأصبحت الغرفة مظلمة.

“شكرًا جزيلاً،” ضحكت كيلي، “هل ترغب في مقابلة زعيم عائلتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس أنجيل على سريره ووضع ساقيه فوق بعضهما البعض ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.

بدا أن أنجيل هو من يصدر الأوامر، لكن كيلي وميشيل كانا يعرفان بالفعل مدى قوة عقلية أنجيل بعد إجراء بعض الأبحاث. وبالتالي، قررا تلبية أي متطلبات لديه. لقد عرفا أن أنجيل يمكنه قتلهما بسهولة إذا أغضباه.

***********************

بدأ الناس بالهمس.

بعد يومين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس… جوندور لطيف ولطيف للغاية، لماذا يحاولون قتله؟!” أمسكت بقبضتها بقوة، “يبدو أن عائلة نونالي استأجرت شخصًا قويًا لمساعدتهم هذه المرة، يجب أن أسرع!”

في الصباح الباكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال غامضون! إنه السيد ميشيل من عائلة نونالي! أنا أعرفه!”

داخل حدود ليليادو.

“ماذا!” انحنت فتاة صغيرة مرتدية ثوبًا أخضر اللون فور أن نظر إليها أنجيل. كانت خائفة للغاية لأنها أسقطت التلسكوب النحاسي في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المدينة الرمادية على شكل صدفة محاطة ببحر من الأشجار. كان الأمر أشبه بحرق المدينة بالكامل في وسط غابة.

“بالتأكيد، كل شيء يسير كما هو مخطط له. أنجيلا، احظي ببعض الراحة الليلة. سنقضي عليه غدًا.” تحدثت كيلي بنبرة خفيفة.

كانت هناك جدران حجرية سوداء عالية تفصل المدينة عن الغابة. وكانت هناك أربعة مداخل على أربعة جوانب من المدينة. وكان الناس يدخلون ويخرجون من المدينة باستمرار.

“لماذا يساعد كيلي…” كانت الفتاة لا تزال تشعر بالمرض وبدأت عيناها تؤلمها، “يجب أن أبلغ جوندور بالوضع الآن!”

كان يومًا مشمسًا، وكانت الرياح تهب بهدوء. وحلقت عدة طيور بيضاء فوق المدينة وهي تغرد.

كانت غرفة الدراسة ذات لون أصفر وكانت مليئة بالزخارف الفاخرة. وكانت هناك رفوف كتب صغيرة بجانب الحائط، لكن لم يكن عليها سوى عدد قليل من الكتب البنية. وكانت هناك أيضًا طاولة بيضاء في منتصف الغرفة.

على الجانب الغربي من المدينة، كانت عربة رمادية اللون تتقدم ببطء نحو بوابة المدينة. كانت العربة مختلطة بالمسافرين. لم يكن عليها أي زخارف فاخرة.

أغلق أنجيل الباب مرة أخرى وربط التلسكوب بحبل أسود قوي. كان التلسكوب مهمًا بالنسبة له في تلك اللحظة، لذا قرر الاحتفاظ به في مكان آمن.

كانت العربة تابعة لقافلة أجنبية. كانت أغلب عرباتهم رمادية اللون، وكان جميع سائقي العربة يرتدون أوشحة بيضاء. وكان جميع الرجال في القافلة لديهم لحى كثيفة على ذقونهم، وكانت أغلب النساء ممتلئات الجسم.

“هل كان ينظر إليّ؟ كيف يكون ذلك ممكنًا! من هذه المسافة؟ كيف؟!” شحب وجه الفتاة من الخوف. كانت متأكدة من أن الشاب كان ينظر إليها، وشعرت بعدم الارتياح بعد التواصل البصري معه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت القافلة صاخبة في هذه اللحظة.

“آنسة كيلي، لقد وصلتِ أخيرًا.” اندفع أحد النبلاء في منتصف العمر إلى الغرفة وصاح، “أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ إخراج هذا الوغد هذه المرة؟”

“جرينوود! مرة أخرى! افعلها مرة أخرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أنجيل برأسه، ثم استدار فجأة إلى اليمين ونظر إلى التل قبل أن يدخل بوابة المدينة.

كان الناس في الشارع يصرخون، وكانوا ينظرون إلى عربة في منتصف القافلة.

أغلق أنجيل الباب مرة أخرى وربط التلسكوب بحبل أسود قوي. كان التلسكوب مهمًا بالنسبة له في تلك اللحظة، لذا قرر الاحتفاظ به في مكان آمن.

كان سائق العربة قوي البنية وكان يرتدي وشاحًا رماديًا أيضًا. كان الرجل يرتدي بدلة نبيلة ملونة، وكان لديه أيضًا لحية كثيفة على ذقنه. كان هناك صقر أسود يقف على كتفه الأيمن يمد جناحيه.

تغير تعبير كيلي، “سنعتني بالآخرين، المشكلة هي جوندور. هناك رجل عجوز يساعده وكان هو من هاجمنا من الخلف في المرة الأخيرة بناءً على المعلومات التي جمعناها. يرجى التأكد من أن الرجل العجوز لا يزعجنا عندما ننهي جوندور وبقية عائلته.”

“جرينوود! أرهم ما يمكنك فعله!” ربت الرجل على الصقر برفق.

“آنسة كيلي، لقد وصلتِ أخيرًا.” اندفع أحد النبلاء في منتصف العمر إلى الغرفة وصاح، “أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ إخراج هذا الوغد هذه المرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طار الصقر نحو السماء. صرخ وبدأ يحوم حوله. بدت صرخاته وكأنها تغني بإيقاع منتظم.

بدأ كل من شاهد الصقر بالهتاف والتصفيق. حتى أن بعض الناس توقفوا عما كانوا يفعلونه وانجذبوا إلى صراخ الصقر.

“هذا هو الأمر؟” أومأت أنجيلا برأسها، “أغريه للخروج وسأعتني بالأمر.”

صرخ الرجل بفخر قائلاً: “لقد فاز جرينوود بمسابقة الغناء بالصقور في المقاطعة الجنوبية منذ فترة ليست طويلة!”

“هذا هو الأمر؟” أومأت أنجيلا برأسها، “أغريه للخروج وسأعتني بالأمر.”

“لا يوجد مثل هذه المسابقة! هيا يا باس العجوز!” ضحك أحدهم.

“إنه كذلك، سيد أنجيل.” ابتسمت كيلي.

“أوه، أنا متأكد من أنه يقول الحقيقة! لقد أجرى المسابقة بنفسه!” سخر شخص آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أنجيل على سريره ووضع ساقيه فوق بعضهما البعض ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الناس يضحكون بعد سماع هذه الكلمات، وكان الجو هناك مشحونًا بالكهرباء.

“لا تقلق، أنا متأكد من أننا سنتمكن من الهيمنة على عائلة ستيفن هذه المرة”، قالت كيلي ساخرة.

أخرج شاب ذو شعر أشقر رأسه من النافذة وألقى نظرة حوله. كان وجه الرجل شاحبًا. كان يرتدي بدلة نبيلة ضيقة صفراء وبدا وسيمًا للغاية. كان لدى الشاب زوج من العيون الحادة. بدا لطيفًا وهادئًا. يبدو أنه لم يكن مهتمًا بصقر الغناء.

فتح الباب مرة أخرى. كان الحجر السحري الموجود داخل الباب قد تحول بالفعل إلى اللون الرمادي. بدا أن استخدامه للتواصل يتطلب قدرًا كبيرًا من الطاقة.

“لقد وصلنا إلى مدينة إيما، سيدي.” أغلق الشاب النافذة وتحدث إلى شخص ما داخل العربة.

بدأ كل من شاهد الصقر بالهتاف والتصفيق. حتى أن بعض الناس توقفوا عما كانوا يفعلونه وانجذبوا إلى صراخ الصقر.

“أوه، هل وصلنا بالفعل؟” فتح شاب آخر ذو شعر أشقر قصير النافذة على الجانب الآخر وبدأ ينظر حوله، “نحن نقترب من الإسطبل. اذهب وأبلغ الأشخاص خلفنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس… جوندور لطيف ولطيف للغاية، لماذا يحاولون قتله؟!” أمسكت بقبضتها بقوة، “يبدو أن عائلة نونالي استأجرت شخصًا قويًا لمساعدتهم هذه المرة، يجب أن أسرع!”

“مفهوم.” أومأ الشاب ذو الوجه الشاحب برأسه في تأكيد. فتح الباب وقفز من العربة. ثم بدأ يتجه نحو عربة في الخلف.

“هذا هو الأمر؟” أومأت أنجيلا برأسها، “أغريه للخروج وسأعتني بالأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادرت ثلاث عربات القافلة ببطء، وأبلغ سائقو العربات الحراس.

“بالتأكيد، كل شيء يسير كما هو مخطط له. أنجيلا، احظي ببعض الراحة الليلة. سنقضي عليه غدًا.” تحدثت كيلي بنبرة خفيفة.

نزل أربعة أشخاص من العربة الرائدة، وكانوا جميعًا يرتدون بدلات نبيلة بألوان مختلفة. كان اثنان منهم يرتديان أردية رمادية اللون، وكانت هناك صلبان سوداء مرسومة على ظهر أرديتهما. انحنى الحراس لهم فور رؤيتهم لما كانوا يرتدونه.

على الجانب الغربي من المدينة، كانت عربة رمادية اللون تتقدم ببطء نحو بوابة المدينة. كانت العربة مختلطة بالمسافرين. لم يكن عليها أي زخارف فاخرة.

“تحية طيبة!” صاح الحراس بعد الانحناء. وضعوا قبضاتهم اليمنى فوق رؤوسهم وقوّموا ظهورهم.

أثار حشد المنتظرين لدخول المدينة ضجة بعد رؤية أرديتهم الرمادية وبدأوا في التراجع خوفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة الرمادية على شكل صدفة محاطة ببحر من الأشجار. كان الأمر أشبه بحرق المدينة بالكامل في وسط غابة.

“إنهم الرجال الغامضون!”

فتح الباب مرة أخرى. كان الحجر السحري الموجود داخل الباب قد تحول بالفعل إلى اللون الرمادي. بدا أن استخدامه للتواصل يتطلب قدرًا كبيرًا من الطاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رجال غامضون! إنه السيد ميشيل من عائلة نونالي! أنا أعرفه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال غامضون! إنه السيد ميشيل من عائلة نونالي! أنا أعرفه!”

“الأخرى هي السيدة كيلي! لقد رأيتها مرة واحدة منذ حوالي عشر سنوات.

نزل أربعة أشخاص من العربة الرائدة، وكانوا جميعًا يرتدون بدلات نبيلة بألوان مختلفة. كان اثنان منهم يرتديان أردية رمادية اللون، وكانت هناك صلبان سوداء مرسومة على ظهر أرديتهما. انحنى الحراس لهم فور رؤيتهم لما كانوا يرتدونه.

بدأ الناس بالهمس.

بعد يومين.

توجهت ميشيل وكيلي نحو العربة الموجودة في المنتصف بعد أن استقبلهما الحراس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت ثلاث عربات القافلة ببطء، وأبلغ سائقو العربات الحراس.

فتح شاب ذو شعر بني قصير الباب وقفز من العربة. كانت عيناه حادتين كعيني النسر وكان يرتدي رداءً رماديًا أيضًا. نظر حوله وحاول الحشد ألا ينظروا إليه.

كانت العربة تابعة لقافلة أجنبية. كانت أغلب عرباتهم رمادية اللون، وكان جميع سائقي العربة يرتدون أوشحة بيضاء. وكان جميع الرجال في القافلة لديهم لحى كثيفة على ذقونهم، وكانت أغلب النساء ممتلئات الجسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذه وجهتنا؟” سأل الشاب ذو الشعر البني القصير بصوت منخفض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القافلة صاخبة في هذه اللحظة.

“إنه كذلك، سيد أنجيل.” ابتسمت كيلي.

“مفهوم.” أومأ الشاب ذو الوجه الشاحب برأسه في تأكيد. فتح الباب وقفز من العربة. ثم بدأ يتجه نحو عربة في الخلف.

أومأ أنجيل برأسه ورفع ياقته. بدأ في التمدد، “أسرع، لدي شيء آخر يجب أن أهتم به بعد هذا.”

 

بدا أن أنجيل هو من يصدر الأوامر، لكن كيلي وميشيل كانا يعرفان بالفعل مدى قوة عقلية أنجيل بعد إجراء بعض الأبحاث. وبالتالي، قررا تلبية أي متطلبات لديه. لقد عرفا أن أنجيل يمكنه قتلهما بسهولة إذا أغضباه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس… جوندور لطيف ولطيف للغاية، لماذا يحاولون قتله؟!” أمسكت بقبضتها بقوة، “يبدو أن عائلة نونالي استأجرت شخصًا قويًا لمساعدتهم هذه المرة، يجب أن أسرع!”

“بالتأكيد، كل شيء يسير كما هو مخطط له. أنجيلا، احظي ببعض الراحة الليلة. سنقضي عليه غدًا.” تحدثت كيلي بنبرة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الصقر نحو السماء. صرخ وبدأ يحوم حوله. بدت صرخاته وكأنها تغني بإيقاع منتظم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ أنجيل برأسه، ثم استدار فجأة إلى اليمين ونظر إلى التل قبل أن يدخل بوابة المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال غامضون! إنه السيد ميشيل من عائلة نونالي! أنا أعرفه!”

“ماذا!” انحنت فتاة صغيرة مرتدية ثوبًا أخضر اللون فور أن نظر إليها أنجيل. كانت خائفة للغاية لأنها أسقطت التلسكوب النحاسي في يدها.

أمسكت كيلي بأحد الكؤوس وابتسمت، “جرّبه. إنه أحد التخصصات المحلية، شاي الحليب الحريري”.

“هل كان ينظر إليّ؟ كيف يكون ذلك ممكنًا! من هذه المسافة؟ كيف؟!” شحب وجه الفتاة من الخوف. كانت متأكدة من أن الشاب كان ينظر إليها، وشعرت بعدم الارتياح بعد التواصل البصري معه مباشرة.

“إنهم الرجال الغامضون!”

“لماذا يساعد كيلي…” كانت الفتاة لا تزال تشعر بالمرض وبدأت عيناها تؤلمها، “يجب أن أبلغ جوندور بالوضع الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القافلة صاخبة في هذه اللحظة.

تذكرت اللحظة التي نظر فيها أنجيل إليها وارتجفت.

“بالتأكيد، كل شيء يسير كما هو مخطط له. أنجيلا، احظي ببعض الراحة الليلة. سنقضي عليه غدًا.” تحدثت كيلي بنبرة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هؤلاء الناس… جوندور لطيف ولطيف للغاية، لماذا يحاولون قتله؟!” أمسكت بقبضتها بقوة، “يبدو أن عائلة نونالي استأجرت شخصًا قويًا لمساعدتهم هذه المرة، يجب أن أسرع!”

“أوه، أنا متأكد من أنه يقول الحقيقة! لقد أجرى المسابقة بنفسه!” سخر شخص آخر.

ركضت الفتاة على الفور إلى أسفل التل واختفت في الغابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أنجيل برأسه، ثم استدار فجأة إلى اليمين ونظر إلى التل قبل أن يدخل بوابة المدينة.

*******************

بدأ الناس بالهمس.

كانت غرفة الدراسة ذات لون أصفر وكانت مليئة بالزخارف الفاخرة. وكانت هناك رفوف كتب صغيرة بجانب الحائط، لكن لم يكن عليها سوى عدد قليل من الكتب البنية. وكانت هناك أيضًا طاولة بيضاء في منتصف الغرفة.

“ماء آسو… لقد أنقذتها، لكنني لم أتوقع منها أن ترد لي شيئًا ثمينًا كهذا.” فرك أنجيل ذقنه وابتسم.

بجانب الطاولة، كان هناك كرسيان بذراعين. كانت أنجيل وكيلي تجلسان مقابل بعضهما البعض. كانت أشعة الشمس الساطعة تخترق النوافذ وتتدفق إلى الغرفة. كانت الستارة تطفو في الرياح القوية، لكن أنجيل كانت لا تزال تشعر بالاسترخاء على الكرسي.

“جرينوود! مرة أخرى! افعلها مرة أخرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك حوالي ست خادمات يقفن بجانبهم. وكانت فتاة ترتدي تنورة رمادية قصيرة تسكب لهم المشروبات من قدر نحاسي صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه وجهتنا؟” سأل الشاب ذو الشعر البني القصير بصوت منخفض.

وُضِع كوبان مملوءان بسائل أزرق على الطاولة أمامهما برفق، فملأت رائحة حليبية حلوة الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حوالي ست خادمات يقفن بجانبهم. وكانت فتاة ترتدي تنورة رمادية قصيرة تسكب لهم المشروبات من قدر نحاسي صغير.

أمسكت كيلي بأحد الكؤوس وابتسمت، “جرّبه. إنه أحد التخصصات المحلية، شاي الحليب الحريري”.

نزل أربعة أشخاص من العربة الرائدة، وكانوا جميعًا يرتدون بدلات نبيلة بألوان مختلفة. كان اثنان منهم يرتديان أردية رمادية اللون، وكانت هناك صلبان سوداء مرسومة على ظهر أرديتهما. انحنى الحراس لهم فور رؤيتهم لما كانوا يرتدونه.

أمسك أنجيل الكأس الفضية بيده وهزها برفق. كان السائل الأزرق الموجود داخل الكأس شفافًا وساحرًا، وأدرك أنجيل أنه لابد وأن يكون شيئًا مميزًا بمجرد النظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حوالي ست خادمات يقفن بجانبهم. وكانت فتاة ترتدي تنورة رمادية قصيرة تسكب لهم المشروبات من قدر نحاسي صغير.

أخذ رشفة. أول ما تذوقه كان الحليب، ولكن بعد ذلك شعر بالنكهة القوية التي كانت تتمثل في الحلاوة والحامضية للمكون الخاص. في الواقع، كان طعم الشاي يشبه تقريبًا زبادي الفراولة الغني والعطري.

“لا يوجد مثل هذه المسابقة! هيا يا باس العجوز!” ضحك أحدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، لنصل إلى النقطة الأساسية. من هو عدونا؟” وضعت أنجيلا الكأس الفضية وسألت بصوت خفيف.

“آنسة كيلي، لقد وصلتِ أخيرًا.” اندفع أحد النبلاء في منتصف العمر إلى الغرفة وصاح، “أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ إخراج هذا الوغد هذه المرة؟”

تغير تعبير كيلي، “سنعتني بالآخرين، المشكلة هي جوندور. هناك رجل عجوز يساعده وكان هو من هاجمنا من الخلف في المرة الأخيرة بناءً على المعلومات التي جمعناها. يرجى التأكد من أن الرجل العجوز لا يزعجنا عندما ننهي جوندور وبقية عائلته.”

أخذ رشفة. أول ما تذوقه كان الحليب، ولكن بعد ذلك شعر بالنكهة القوية التي كانت تتمثل في الحلاوة والحامضية للمكون الخاص. في الواقع، كان طعم الشاي يشبه تقريبًا زبادي الفراولة الغني والعطري.

“هذا هو الأمر؟” أومأت أنجيلا برأسها، “أغريه للخروج وسأعتني بالأمر.”

“ماء آسو… لقد أنقذتها، لكنني لم أتوقع منها أن ترد لي شيئًا ثمينًا كهذا.” فرك أنجيل ذقنه وابتسم.

“شكرًا جزيلاً،” ضحكت كيلي، “هل ترغب في مقابلة زعيم عائلتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حوالي ست خادمات يقفن بجانبهم. وكانت فتاة ترتدي تنورة رمادية قصيرة تسكب لهم المشروبات من قدر نحاسي صغير.

“لا بأس، أريد أن أحصل على بعض الراحة. فقط امنحني غرفة.” رفضت أنجيلا عرضها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال غامضون! إنه السيد ميشيل من عائلة نونالي! أنا أعرفه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالتأكيد.” صفقت كيلي بيديها، “أنت، قم بإرشاد السيد أنجيل إلى غرفته.”

“ماء آسو… لقد أنقذتها، لكنني لم أتوقع منها أن ترد لي شيئًا ثمينًا كهذا.” فرك أنجيل ذقنه وابتسم.

“نعم، آنسة كيلي،” ردت الفتاة التي صبت لهم الشاي.

بدأ الناس بالهمس.

بعد أن غادر أنجيل الغرفة، أرجعت كيلي ظهرها على الكرسي وبدأت في احتساء الشاي بالحليب.

“بالتأكيد، كل شيء يسير كما هو مخطط له. أنجيلا، احظي ببعض الراحة الليلة. سنقضي عليه غدًا.” تحدثت كيلي بنبرة خفيفة.

“آنسة كيلي، لقد وصلتِ أخيرًا.” اندفع أحد النبلاء في منتصف العمر إلى الغرفة وصاح، “أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ إخراج هذا الوغد هذه المرة؟”

كان الناس في الشارع يصرخون، وكانوا ينظرون إلى عربة في منتصف القافلة.

“لا تقلق، أنا متأكد من أننا سنتمكن من الهيمنة على عائلة ستيفن هذه المرة”، قالت كيلي ساخرة.

كان الناس في الشارع يصرخون، وكانوا ينظرون إلى عربة في منتصف القافلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“العين بالعين والسن بالسن” شددت كيلي على أسنانها وتحدثت بنبرة باردة.

كان الناس في الشارع يصرخون، وكانوا ينظرون إلى عربة في منتصف القافلة.

 

“تحية طيبة!” صاح الحراس بعد الانحناء. وضعوا قبضاتهم اليمنى فوق رؤوسهم وقوّموا ظهورهم.


 

صرخ الرجل بفخر قائلاً: “لقد فاز جرينوود بمسابقة الغناء بالصقور في المقاطعة الجنوبية منذ فترة ليست طويلة!”

إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.

“آنسة كيلي، لقد وصلتِ أخيرًا.” اندفع أحد النبلاء في منتصف العمر إلى الغرفة وصاح، “أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ إخراج هذا الوغد هذه المرة؟”

“مفهوم.” أومأ الشاب ذو الوجه الشاحب برأسه في تأكيد. فتح الباب وقفز من العربة. ثم بدأ يتجه نحو عربة في الخلف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط