ولادة
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
لحسن الحظ كان هذا التعذيب على وشك الأنتهاء.
لا يتوافق معياره الأصلي للقياس ولا معايير العرق السماوي النجمي مع هذا العالم.
من خلال حواسه الخاصة ، بالإضافة إلى المعلومات التي حصل عليها من العالم الخارجي ، عرف ليلين أنه سيولد قريبًا.
لقد كان متعمداً.
حتى أنه شعر بغزو طاقة غير عادية خلال فترة الحمل الطويلة.
بفضل معرفته غير العادية ، يمكنه بالتأكيد أن ينهض بسرعة في عالم الآلهة حتى لو بدأ بلا شيء. مع نظام التخزين القوي للذكاء الاصطناعي والقدرات التحليلية… لم يستطع ليلين البدء في تخيل الحياة الرائعة التي سيحظى بها قريبًا…
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن الطفل الذي ينام بسلام فتح عينيه للحظة.
بعد تجربتها عدة مرات ، سرعان ما فهم ليلين ماهيتها.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
‘بركات الكاهن! ، أنها رائعة حقاً!’
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
كانت هذه النعمة مفيدة جدًا لنمو الأجنة ، وقبلها ليلين بشكل طبيعي دون قيود.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
ما جعله أكثر رضىً هو أن الأسرة التي يمكنها أن تطلب مباركة كاهن عدة مرات لن تكون عادية.
كان بحاجة إلى وضع معيار جديد للقياس.
يبدو أنه سيبدأ في بيئة أفضل ، لذلك كانت فرص الولادة الناجحة أعلى بكثير.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
ومن ثم بدا تابريس أنيقًا إلى حد ما حيث يتحدث مع الشاب قبل أن يلمح إلى أنه سيغادر.
بعد كل شيء كانت فرص أولئك الذين يتمتعون بمكانة اجتماعية عالية دائمًا أكبر من تلك التي يصادفها الفلاحون.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
هذا الأتجاه لن ينقلب أبدًا.
عامل الآلهة نقاء السلالات النبيلة كأمر مهم.
تمامًا كما كان ليلين يفكر في هذا ، شعر أن المشيمة من حوله تمزق وملأت رائحة كريهة أنفه.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
في هذه الأثناء في غرفة نوم السيد في وسط قصر شاسع ، رنت صرخات أمرأة عالية مع العديد من الأصوات المذعورة ” أوه! ، سيخرج..”.
لحسن الحظ كان هذا التعذيب على وشك الأنتهاء.
كان أحد النبلاء يسير على سجادة مخملية براقة ، يشد أصابعه بإحكام لدرجة أنها أصبحت شاحبة بسبب القوة.
عامل الآلهة نقاء السلالات النبيلة كأمر مهم.
”لا تقلق! ، لقد باركته الآلهة ، لذلك بالتأكيد سيولد بأمان..” قال كاهن يرتدي عباءة بيضاء بصوت رقيق.
بفضل معرفته غير العادية ، يمكنه بالتأكيد أن ينهض بسرعة في عالم الآلهة حتى لو بدأ بلا شيء. مع نظام التخزين القوي للذكاء الاصطناعي والقدرات التحليلية… لم يستطع ليلين البدء في تخيل الحياة الرائعة التي سيحظى بها قريبًا…
على أكمام ردئاه عدة خيوط ذهبية لامعة وعلى صدره شعار فريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تجربتها عدة مرات ، سرعان ما فهم ليلين ماهيتها.
بدا الشعار وكأنه معدن سميك مع بعض الأحرف الرونية الغامضة عليه.
مع المعمودية من قبل القوة الأصلية العالمية ، تم مسح كل آثار ليلين عن كونه ماجوس.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
في هذه اللحظة رنت صرخة رنانة من غرفة النوم مما تسبب في تجميده.
لم يكن حضوره ضروريًا نظرًا لمكانته ، ولكن كانت هذه عائلة من المؤمنين المتدينين بأوجوما.
أصبح تعبير ليلين قاتماً.
كانوا أيضًا من أنصاره الأساسيين في المنطقة ، لذلك أنتهى به الأمر ليحضر ولادة سليلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لجسد أمام ليلين مع معلومات محددة بجانبها.
“شكرًا جزيلاً لك أيها الأسقف تابريس! ، سوف تتذكر عائلة فولين إلى الأبد تعاليم إله المعرفة ويلتزمون بها..” فعل الشاب كل ما في وسعه لقمع القلق في قلبه.
كانت والدته بجانبه نائمة بعمق بالفعل ، بينما بدا وضع ليلين هو نفسه.
“وااه!”
“بالطبع هناك أيضًا عيوب لكوني مواطنًا… لقد تم القضاء على قوتي تمامًا! ، كل شيء فارغ الآن ، لا يمكنني حتى البدء في التدريب بعد وسأضطر إلى الصعود عبر نظام القوة في هذا العالم..”.
في هذه اللحظة رنت صرخة رنانة من غرفة النوم مما تسبب في تجميده.
كانت هذه المشاعر أمرًا شاذاً بالنسبة للأطفال حديثي الولادة.
بعد ذلك مباشرة جاءت العديد من الخادمات والممرضات لتهنئته “لقد ولد! ، لقد ولد! ، إنه ذكر يتمتع بصحة جيدة! “.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
” حقاً؟ ، اسمحوا لي ان أراه!” أمتلأ تعبير الشاب بالحماسة عندما أخذ الطفل من الممرضة.
في هذه اللحظة رنت صرخة رنانة من غرفة النوم مما تسبب في تجميده.
كانت هناك علامات على قطع الحبل السري من البطن ، لكن أطرافه كانت سميكة ومتينة. كانت عيناه الزرقاوان عميقاً مثل المحيط ، وكان مؤثراً بشكل خاص أنه كان حياة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
في هذه الأثناء كان الطفل يبكي ويصيح عالياً وترك الشاب في حيرة من أمره.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
“يا له من طفل قوي! ، باركك الإله! ” كان لدى تابريس أبتسامة لطيفة على وجهه وداعب الضوء الأبيض رأس الطفل بحنان.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
أسترضت القوة الإلهية الطفل مما جعله ينام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة جاءت العديد من الخادمات والممرضات لتهنئته “لقد ولد! ، لقد ولد! ، إنه ذكر يتمتع بصحة جيدة! “.
“من فضلك أسمح لي بالتبرع بمائة قطعة ذهبية للكنيسة لإظهار أحترامي المتواضع!” أخبر الشاب الأسقف تابريس وتسببت هذه الكلمات على الفور في تجميده قبل أن تتسع الابتسامة على وجهه “الإله سيعلم بالتأكيد بحسن نيتك! ، سأصلي شخصيا من أجل الطفل أيضا..”.
في هذه الأثناء كان الطفل يبكي ويصيح عالياً وترك الشاب في حيرة من أمره.
كان هذا الأسقف يعتزم في الأصل تولي مسؤولية المعمودية وحتى يصبح الأب الروحي للطفل لتعميق علاقته مع عائلة فولين.
” حقاً؟ ، اسمحوا لي ان أراه!” أمتلأ تعبير الشاب بالحماسة عندما أخذ الطفل من الممرضة.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حضوره ضروريًا نظرًا لمكانته ، ولكن كانت هذه عائلة من المؤمنين المتدينين بأوجوما.
إنهم بالتأكيد لن يغلقوا جميع طرق الهروب لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
تذكر تابريس فجأة التعليم الذي تلقاه ونظر إلى الشاب ، لكنه لم يغضب.
تذكر تابريس فجأة التعليم الذي تلقاه ونظر إلى الشاب ، لكنه لم يغضب.
بعد كل شيء منذ أن كرس بقية حياته لأوجوما العظيم ، أصبح الغضب وما شابه نادرًا.
في هذه الأثناء في غرفة نوم السيد في وسط قصر شاسع ، رنت صرخات أمرأة عالية مع العديد من الأصوات المذعورة ” أوه! ، سيخرج..”.
علم إله المعرفة العظيم أتباعه وكهنته أن يظلوا عقلانيين دائمًا ، الغضب هو أكبر عدو للعقلانية.
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
ومن ثم بدا تابريس أنيقًا إلى حد ما حيث يتحدث مع الشاب قبل أن يلمح إلى أنه سيغادر.
كانت والدته بجانبه نائمة بعمق بالفعل ، بينما بدا وضع ليلين هو نفسه.
قبل ذلك بدا أن الأسقف يتذكر شيئًا ما“همم ، لم أسأل بعد عن أسم السيد الشاب..”.
السجادة القيمة والثريا الكريستالية الفضية ، واللحاف الأحمر الناعم والستائر الكبيرة المطرزة بأزهار النرجس الأخضر ، وأخيرًا العديد من الخادمات المحترمات والممرضات.
“ليلين! ، ليلين فولين! ، هذا هو الأسم الذي أختارته له والدته! ” صاح الشاب بحماس.
في هذه اللحظة أكملت رقاقة AI مسحها الأول.
“ليلين؟ ، هذا أسم جيد ” ودعهم الأسقف وغادر.
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
دخل الشاب غرفة الولادة بفارغ الصبر ليطمئن على زوجته المنهكة.
لقد كان متعمداً.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن الطفل الذي ينام بسلام فتح عينيه للحظة.
” حقاً؟ ، اسمحوا لي ان أراه!” أمتلأ تعبير الشاب بالحماسة عندما أخذ الطفل من الممرضة.
كانت عيناه مليئة بالبهجة قبل أن يغلقهما مرة أخرى.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
كانت هذه المشاعر أمرًا شاذاً بالنسبة للأطفال حديثي الولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لأمر مؤسف… هذا هو عالم الآلهة ، وتأثير الآلهة يتخلل إلى كل جانب ، لا يمكنني أن أكون متميزًا جدًا… في الوقت الحالي ، من الضروري التصرف مثل جميع الأطفال الآخرين ، خلاف ذلك سوف يتم الأشتباه بي أو حتى معاملتي كقوة أجنبية أو كائن ممسوس من قبل الشيطان..”.
فكر ليلين داخليًا “عالم الآلهة ، ها أنا ذا…“.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
كان ليلين راضياً إلى حد ما عن بقاء أسمه كما هو في هذا العالم.
عامل الآلهة نقاء السلالات النبيلة كأمر مهم.
لقد كان متعمداً.
”لا تقلق! ، لقد باركته الآلهة ، لذلك بالتأكيد سيولد بأمان..” قال كاهن يرتدي عباءة بيضاء بصوت رقيق.
كان يؤثر على الأم من وقت لآخر كجنين في بطنها.
لكن في الداخل كان متحمسًا.
“هذه عائلتي في هذا العالم… يبدو أن لدي خلفية جيدة!” رأى ليلين معظم محيطه في تلك اللمحة.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
السجادة القيمة والثريا الكريستالية الفضية ، واللحاف الأحمر الناعم والستائر الكبيرة المطرزة بأزهار النرجس الأخضر ، وأخيرًا العديد من الخادمات المحترمات والممرضات.
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
أوضح ذلك أن ليلين كان على الأقل من النبلاء الصغار في هذا العالم ، أو ربما ذات مكانة أعلى.
سيعاني هذا الجسد من نفس مصير بذرة روحه.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
في هذه الأثناء كان الطفل يبكي ويصيح عالياً وترك الشاب في حيرة من أمره.
تبع الولادة صخب.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
كانت والدته بجانبه نائمة بعمق بالفعل ، بينما بدا وضع ليلين هو نفسه.
لقد كان متعمداً.
لكن في الداخل كان متحمسًا.
ومن ثم بدا تابريس أنيقًا إلى حد ما حيث يتحدث مع الشاب قبل أن يلمح إلى أنه سيغادر.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
لقد كان متعمداً.
[بييب! ، تم الحصول على إذن لفتح الختم ، بدء إجراءات التنشيط] يمكن سماع أصوات روبوتية مألوفة وتم عرض العديد من الخطوط الأفتراضية الزرقاء أمام أعين ليلين.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
“كما هو متوقع ، رقاقة AI موجودة هنا أيضًا!” أصبحت عيون ليلين مليئة بالنشوة.
الأسقف الذي جاء اليوم لم يكن مجرد كاهن عادي.
أندمجت رقاقة AI الذكاء بالفعل مع روحه ، وقد حمل جزء الروح الذي تم تقسيمه بشكل طبيعي على جزء من قدرات رقاقة AI الذكاء.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
‘لا! ، تم فصل جزء فرعي فقط من رقاقة AI ، ومع ذلك حتى هذا فقط يمتلك جزءًا كبيرًا من قدراتها! ” كان ليلين متحمسًا جدًا.
حتى أنه شعر بغزو طاقة غير عادية خلال فترة الحمل الطويلة.
بفضل معرفته غير العادية ، يمكنه بالتأكيد أن ينهض بسرعة في عالم الآلهة حتى لو بدأ بلا شيء. مع نظام التخزين القوي للذكاء الاصطناعي والقدرات التحليلية… لم يستطع ليلين البدء في تخيل الحياة الرائعة التي سيحظى بها قريبًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
“إنه لأمر مؤسف… هذا هو عالم الآلهة ، وتأثير الآلهة يتخلل إلى كل جانب ، لا يمكنني أن أكون متميزًا جدًا… في الوقت الحالي ، من الضروري التصرف مثل جميع الأطفال الآخرين ، خلاف ذلك سوف يتم الأشتباه بي أو حتى معاملتي كقوة أجنبية أو كائن ممسوس من قبل الشيطان..”.
‘لا! ، تم فصل جزء فرعي فقط من رقاقة AI ، ومع ذلك حتى هذا فقط يمتلك جزءًا كبيرًا من قدراتها! ” كان ليلين متحمسًا جدًا.
أصبح تعبير ليلين قاتماً.
أندمجت رقاقة AI الذكاء بالفعل مع روحه ، وقد حمل جزء الروح الذي تم تقسيمه بشكل طبيعي على جزء من قدرات رقاقة AI الذكاء.
عامل الآلهة نقاء السلالات النبيلة كأمر مهم.
“شكرًا جزيلاً لك أيها الأسقف تابريس! ، سوف تتذكر عائلة فولين إلى الأبد تعاليم إله المعرفة ويلتزمون بها..” فعل الشاب كل ما في وسعه لقمع القلق في قلبه.
الأسقف الذي جاء اليوم لم يكن مجرد كاهن عادي.
“هذه عائلتي في هذا العالم… يبدو أن لدي خلفية جيدة!” رأى ليلين معظم محيطه في تلك اللمحة.
على أقل تقدير وجد ليلين العديد من آثار السحر في الغرفة ، مثل [أكتشاف الشيطان] و [دفاع الروح].
بدا الشعار وكأنه معدن سميك مع بعض الأحرف الرونية الغامضة عليه.
لولا استخدام تعويذة التناسخ في العالم البديل من المرتبة السابعة وتم تعميده من قبل أصل عالم الآلهة ، فإن روحه لا تختلف عن السكان الأصليين الآخرين ، لكان قد تم اكتشافه منذ فترة طويلة. عندما يحين الوقت ، حتى هويته كنبل لن تنقذه.
في هذه اللحظة أكملت رقاقة AI مسحها الأول.
“بالطبع هناك أيضًا عيوب لكوني مواطنًا… لقد تم القضاء على قوتي تمامًا! ، كل شيء فارغ الآن ، لا يمكنني حتى البدء في التدريب بعد وسأضطر إلى الصعود عبر نظام القوة في هذا العالم..”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن… قم بإعداد الإحصائيات الخاصة بي مع متوسط البشر في هذا العالم” قال ليلين.
مع المعمودية من قبل القوة الأصلية العالمية ، تم مسح كل آثار ليلين عن كونه ماجوس.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
ومن ثم بدا تابريس أنيقًا إلى حد ما حيث يتحدث مع الشاب قبل أن يلمح إلى أنه سيغادر.
الأهم من ذلك على الرغم من أنه يمتلك العديد من تقنيات التأمل عالية الجودة ، إلا أنه لم يستطع أستخدام أي منها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
كان بحاجة إلى وضع معيار جديد للقياس.
سيعاني هذا الجسد من نفس مصير بذرة روحه.
هذا الأتجاه لن ينقلب أبدًا.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئة بالبهجة قبل أن يغلقهما مرة أخرى.
في هذه اللحظة أكملت رقاقة AI مسحها الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
[بييب! ، أكتمل مسح البشر المحيطين ، إنشاء قاعدة بيانات تتعلق بالأجناس في عالم الآلهة].
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
“حسنًا إذن… قم بإعداد الإحصائيات الخاصة بي مع متوسط البشر في هذا العالم” قال ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تجربتها عدة مرات ، سرعان ما فهم ليلين ماهيتها.
لا يتوافق معياره الأصلي للقياس ولا معايير العرق السماوي النجمي مع هذا العالم.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
كان بحاجة إلى وضع معيار جديد للقياس.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
[بييب! ، تأسست المهمة ، مسح جسد المضيف ، بداية إنشاء قاعدة البيانات!] أتبعت رقاقة الذكاء بإخلاص أوامر ليلين.
لكن في الداخل كان متحمسًا.
بعد فترة وجيزة ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لجسد أمام ليلين مع معلومات محددة بجانبها.
كانت هناك علامات على قطع الحبل السري من البطن ، لكن أطرافه كانت سميكة ومتينة. كانت عيناه الزرقاوان عميقاً مثل المحيط ، وكان مؤثراً بشكل خاص أنه كان حياة جديدة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
الأسقف الذي جاء اليوم لم يكن مجرد كاهن عادي.
ترجمة : Sadegyptian
على أكمام ردئاه عدة خيوط ذهبية لامعة وعلى صدره شعار فريد.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
