نقابة اللصوص
“لا داعي ، لا يزال لدي أمور يجب أن أحضرها. سأعود ليلا ، “نهض ليلين لرفضها ، متجاهلا تعبير السيدة تيلين المستاء من وراء ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟ ما اسمك؟” نظر ليلين إلى الزميل الذي من الواضح أنه قائدهم. كان وجهه ملتحيًا ، وعينان بدتا شبه نائمتين ، كانتا تلمعان بالذكاء من وقت لآخر.
“سيدي ، إلى أين نحن ذاهبون؟” وقفت كارين بجانب ليلين ، كخادمة حسنة التصرف . على الرغم من أن المفاوضات لم تبدأ حتى ، فقد تصرفت كما لو أنها تنتمي إليه بالفعل.
ربما فقط بعد أن يقود رونالد لبدء اتخاذ إجراءات ضد ماركيز لويس ، سيكون قادرًا على الحصول على ولاء حقيقي منه. بمجرد أن يدمر ماركيز لويس ، سيكون رونالد على استعداد للموت من أجله.
وقف العملاق و هالك بعيدًا مثل زوج من الحراس الشخصيين الإمبراطوريين المخلصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان قد ذاق أساليب ليلين من قبل.
قال ليلين: “اتصلوا بقليل من الأشخاص للإنضمام إلينا و جندوا البحارة”. سواء أكان ذلك من نوع النمر القرمزي أو سفينة ميرفولك ، فقد كان لديهم حاليًا نقص حاد في البحارة. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى تجنيد عدد كبير من البحارة في أسرع وقت ممكن. سيكون لدى خليج القراصنة دائمًا الكثير من هؤلاء الزملاء ، ولا يحتاج المرء إلا للاختيار من بينهم بعناية.
تنهد ليلين على مضض: “يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم يكن لديهم ما يكفي لدفع فاتورتهم ، وقد تم حبسهم هنا الليلة الماضية”.
‘سيط و ويسكي!’ نظر ليلين إلى اسم الحانة بصمت ، لكنه لا يزال يفتح الباب الخشبي. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال في الصباح ، كانت الحانة مليئة بالناس الذين يقومون بأعمال تجارية ، بالإضافة إلى العديد من السكارى.
“رونالد! اسمي رونالد ، مولاي! ” كانت نبرة صوته محترمة ومهذبة للغاية ، و يبدو أنه تعلم القليل من الآداب النبيلة.
“رئيس! وجدنا بعض الأشخاص الليلة الماضية ، وكلهم ينتظرونك هنا! ” ابتسم العملاق بأسلوبه البسيط ، فجأة طرق على سطح المنضدة. جعل كل أكواب البيرة تهتز بشكل فوضوي بصوت مقسم للأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانه فقط إخضاع مرؤوس مثل العملاق ، بل كان مزاجه مختلفًا.
“إذن أنت ، الرفيق من الليلة الماضية! أسرع و ادفع فاتورة الحانة! ” زحف سكير عجوز بعيون غائبة من الباب الصغير خلف الحانة ، محدقا في العملاق بازدراء. بمجرد أن رأى ليلين ، بدا أن عينيه تشرقان بشكل كبير.
“هل تريد شيء ما؟”
ربما كان قد رأى الملابس الجميلة التي كان يرتديها ليلين ، واعتقد أن هذا هو فاعل الخير الذهبي الذي يمكنه تسوية الديون المعدومة.
“أخبرني! كم من المال يدينون لك به؟ ”
“تحياتي ، عزيزي العميل!” انحنى الرجل العجوز بعمق ، مبتسمًا حتى بدت عيناه على وشك الاختفاء في تجاعيده.
اختبأ رئيس هذا المكان لفترة طويلة تحت المنضدة ، من الواضح أنه كان من ذوي الخبرة في هذه المواقف غير الطبيعية.
كانت هناك فجوة كبيرة في معاملته لـ ليلين وكيف تعامل مع العملاق من قبل ، لكن العملاق تمتم فقط ببضع كلمات تحت أنفاسه ، ولم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم ، أعرف ،” أومأ ليلين برأسه ، واختفى في زقاق على جانب الشارع.
بعد كل شيء ، كان قد ذاق أساليب ليلين من قبل.
‘سيط و ويسكي!’ نظر ليلين إلى اسم الحانة بصمت ، لكنه لا يزال يفتح الباب الخشبي. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال في الصباح ، كانت الحانة مليئة بالناس الذين يقومون بأعمال تجارية ، بالإضافة إلى العديد من السكارى.
“هل تريد شيء ما؟”
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستكون بحارًا على متن سفينة النمر القرمزي. رونالد ، أنت ضابطي الثاني! ” نظرًا لوجود العديد من الوظائف المتاحة الآن ، فقد احتاج إلى سد الثغرات بسرعة.
”كوب من الروم! البقية منكم أحرار في اختيار ما يناسبكم! ” لوح ليلين بيده وجلس بجوار المنضدة ، “أين الأشخاص الذين وجدتهم؟ اتصل بهم ودعني ألقي نظرة عليهم “.
من الطبيعي أن خليج القراصنة لم يستضيف نقابة السحرة ، لكن ليلين رأى نقابة المحاربين لأن رمزهم كان لافتًا للغاية.
لم تكن معاييره عالية جدًا في الوقت الحالي ، يكفي القراصنة العاديون. سيساعده الموت على اختيار قشدة المحصول.(المعنى هو ان معارك الموت تحدد القوي من الضعيف و الوفي من الخائن)
“جيد جدا! رونالد ، هل أنت على استعداد لقسم الولاء لي؟ ” ابتسم ليلين ، طالبًا الولاء بدلاً من العمل. من الواضح أن هذه كانت دعوة من أحد النبلاء ، وقد فاجأ رونالد بها.
“انتظر ، رئيس!” حك العملاق رأسه ، اندفع إلى الفراغ بين عدد قليل من الأرائك مثل الإعصار ، وبدأ في ضرب الأرائك بالركلات واللكمات. يمكن سماع الشتائم بصوت عالٍ من داخل الأرائك.
ربما كان قد رأى الملابس الجميلة التي كان يرتديها ليلين ، واعتقد أن هذا هو فاعل الخير الذهبي الذي يمكنه تسوية الديون المعدومة.
بعد بضع ثوان ، أخرج العملاق أكثر من عشرة قراصنة تعرضوا للضرب بشدة ووجوههم منتفخة وأنوفهم تنزف. على الرغم من أنهم أصيبوا بجروح ، إلا أن هؤلاء القراصنة كان لديهم مزاج مفعم بالحيوية ، والذي كان يفوق توقعات ليلين.
في هذه الأوقات ، كان رجل مثله يمثل الأمل!
“عملاق ، هؤلاء هم الأشخاص الذين حاربت معهم الليلة الماضية؟” فجأة كان لدى ليلين هاجس.
“أخبرني! كم من المال يدينون لك به؟ ”
“هذا صحيح ، رئيس!” ضحك العملاق بأسلوبه البسيط ، “هؤلاء الزملاء أقوياء للغاية ، ويمكنهم الصمود في وجه الضرب. أعتقد أنهم سيبلون حسنا في ساحة المعركة … ”
“رئيس!” تبعت كارين خلف ليلين بتعبير قلق على وجهها.
كانت قوة العملاق المهداة بالفعل على مستوى المحارب من الرتبة 5 ، ولم يكن سيئًا ضد المحاربين من الرتبة 6 أو الرتبة 7 أيضًا. لكي يعطي هذا التقييم ، يجب أن يكون الرجال أقوياء إلى حد ما.
كانت هناك فجوة كبيرة في معاملته لـ ليلين وكيف تعامل مع العملاق من قبل ، لكن العملاق تمتم فقط ببضع كلمات تحت أنفاسه ، ولم يجرؤ على قول أي شيء آخر.
في تلك المرحلة ، عرفوا أيضًا أن ليلين قد يصبح رئيسهم ، كما نظروا بقلق إلى الزميل الكبير الذي يقف في المنتصف بينهم.
“لا داعي ، لا يزال لدي أمور يجب أن أحضرها. سأعود ليلا ، “نهض ليلين لرفضها ، متجاهلا تعبير السيدة تيلين المستاء من وراء ظهره.
“مم؟ ما اسمك؟” نظر ليلين إلى الزميل الذي من الواضح أنه قائدهم. كان وجهه ملتحيًا ، وعينان بدتا شبه نائمتين ، كانتا تلمعان بالذكاء من وقت لآخر.
لم تكن معاييره عالية جدًا في الوقت الحالي ، يكفي القراصنة العاديون. سيساعده الموت على اختيار قشدة المحصول.(المعنى هو ان معارك الموت تحدد القوي من الضعيف و الوفي من الخائن)
“هذا الرفيق لديه الكثير من القصص ليحكيها!” حكم عليه ليلين من أول نظرة له.
بعد أن انتهى ، غمز حتى في ليلين عدة مرات وأسقط بضع قطرات من دموع التماسيح.
“رونالد! اسمي رونالد ، مولاي! ” كانت نبرة صوته محترمة ومهذبة للغاية ، و يبدو أنه تعلم القليل من الآداب النبيلة.
“انتظر ، رئيس!” حك العملاق رأسه ، اندفع إلى الفراغ بين عدد قليل من الأرائك مثل الإعصار ، وبدأ في ضرب الأرائك بالركلات واللكمات. يمكن سماع الشتائم بصوت عالٍ من داخل الأرائك.
“هل تستطيع القراءة؟” أثار هذا النوع من التمييز الدقيق اهتمام ليلين.
في هذه الأوقات ، كان رجل مثله يمثل الأمل!
“سبق لي أن أمضيت بعض الوقت في عائلة علماء تيلين لتعلم كيفية الكتابة” ، كان رونالد متواضعًا للغاية ، وعلى الرغم من أنهما التقيا للتو ، فقد أدرك على الفور أن ليلين لم يكن شابًا عاديًا.
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستكون بحارًا على متن سفينة النمر القرمزي. رونالد ، أنت ضابطي الثاني! ” نظرًا لوجود العديد من الوظائف المتاحة الآن ، فقد احتاج إلى سد الثغرات بسرعة.
لم يكن بإمكانه فقط إخضاع مرؤوس مثل العملاق ، بل كان مزاجه مختلفًا.
قال ليلين: “اتصلوا بقليل من الأشخاص للإنضمام إلينا و جندوا البحارة”. سواء أكان ذلك من نوع النمر القرمزي أو سفينة ميرفولك ، فقد كان لديهم حاليًا نقص حاد في البحارة. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى تجنيد عدد كبير من البحارة في أسرع وقت ممكن. سيكون لدى خليج القراصنة دائمًا الكثير من هؤلاء الزملاء ، ولا يحتاج المرء إلا للاختيار من بينهم بعناية.
فقط حياة الثراء ، وفترة طويلة من دروس الآداب و الثقافة يمكن أن تغذي مثل هذا الحضور المذهل ، وجو النبلاء.
“لا داعي ، لا يزال لدي أمور يجب أن أحضرها. سأعود ليلا ، “نهض ليلين لرفضها ، متجاهلا تعبير السيدة تيلين المستاء من وراء ظهره.
في هذه الأوقات ، كان رجل مثله يمثل الأمل!
“عملاق ، هؤلاء هم الأشخاص الذين حاربت معهم الليلة الماضية؟” فجأة كان لدى ليلين هاجس.
“جيد جدا! رونالد ، هل أنت على استعداد لقسم الولاء لي؟ ” ابتسم ليلين ، طالبًا الولاء بدلاً من العمل. من الواضح أن هذه كانت دعوة من أحد النبلاء ، وقد فاجأ رونالد بها.
“رونالد! اسمي رونالد ، مولاي! ” كانت نبرة صوته محترمة ومهذبة للغاية ، و يبدو أنه تعلم القليل من الآداب النبيلة.
لكنه أصيب بالدهشة للحظة قصيرة فقط. ضغط رونالد على أسنانه وسأل ، “أريد أن أسأل سيدي إذا كنت جزءًا من عائلة لويس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأرجو أن تسامحني ، لأنه سيكون من الصعب علي الموافقة! ”
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستكون بحارًا على متن سفينة النمر القرمزي. رونالد ، أنت ضابطي الثاني! ” نظرًا لوجود العديد من الوظائف المتاحة الآن ، فقد احتاج إلى سد الثغرات بسرعة.
“لما هذا؟ هل هم أعداؤك؟ ” سأل ليلين باهتمام كبير. رأى على الفور أثر الكراهية في عيون رونالد.
لكنه أصيب بالدهشة للحظة قصيرة فقط. ضغط رونالد على أسنانه وسأل ، “أريد أن أسأل سيدي إذا كنت جزءًا من عائلة لويس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأرجو أن تسامحني ، لأنه سيكون من الصعب علي الموافقة! ”
ظهر هذا التغيير المعقد في المشاعر للحظة فقط ، لكن لا يمكن إخفاؤه عن نظرة ليلين.
“لا داعي ، لا يزال لدي أمور يجب أن أحضرها. سأعود ليلا ، “نهض ليلين لرفضها ، متجاهلا تعبير السيدة تيلين المستاء من وراء ظهره.
“نعم ،” صدم رونالد أسنانه وقام بالمقامرة. بعد كل شيء ، إذا كان ليلين سيدًا شابًا من عائلة لويس ، فلن ينتهي هذا الموقف بشكل جيد بالنسبة له.
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستكون بحارًا على متن سفينة النمر القرمزي. رونالد ، أنت ضابطي الثاني! ” نظرًا لوجود العديد من الوظائف المتاحة الآن ، فقد احتاج إلى سد الثغرات بسرعة.
في هذه اللحظة ، أصبح الجو متوترا نوعًا ما. حدق القراصنة العشرة بجانب رونالد في ليلين ورجاله ، كما لو كانوا مستعدين للإنقضاض إذا كانت الاستجابة غير مواتية.
كان لدى خليج القراصنة متاهة معقدة من الأزقة الخلفية ، ويمكن لكل منها السماح لشخص واحد فقط بالمرور. من الواضح أنها كانت مزدحمة وفوضوية وكانت الأرضية مليئة بالأشياء المتسخة والقذرة ، مما جعل رائحتها كريهة للغاية.
اختبأ رئيس هذا المكان لفترة طويلة تحت المنضدة ، من الواضح أنه كان من ذوي الخبرة في هذه المواقف غير الطبيعية.
“رئيس!” تبعت كارين خلف ليلين بتعبير قلق على وجهها.
“هاها … هاها …” فقط عندما أصبح الجو متوترًا لدرجة أن الوقت كاد أن يتوقف ، ضحك ليلين فجأة. مزقت ضحكته المتموجة الغلاف الجوي الثقيل ، تمامًا مثل صخرة ألقيت في الماء الراكد.
“لا مشكلة!” رئيس الحانة الذي اختبأ من قبل تحت المنضدة مد يده على الفور ، وبتعبير ماكر على وجهه ، “فقط … ألا يجب عليك دفع الفاتورة قبل الاستمرار في الشرب؟ نظرًا لأنه تم تعيينك بالفعل من قبل شخص ما ، ألا يعني هذا أنك ستحصل على المال قريبًا جدًا؟ لا يمكن لهذا القديم المسكين المتلاشي أن يظل واقفا على قدميه بعد الآن … ”
“أنا لست من أقارب ماركيز لويس. على العكس من ذلك ، عائلتي لديها ضغينة ضده ، “تحدث ليلين ببطء ،” بعد كل شيء ، حتى لو كان الماركيز بحاجة إلى رجال ، سيكون من المستحيل عليه المجيء والتجنيد هنا في خليج القراصنة ، أليس كذلك؟ ”
ظهر هذا التغيير المعقد في المشاعر للحظة فقط ، لكن لا يمكن إخفاؤه عن نظرة ليلين.
“إذن ، رونالد هذا على استعداد لقبول إتباعك يا مولاي!” أجاب بمهارة على سؤال ليلين السابق ، من الواضح أنه لم يضع أي قلب في رده. ومع ذلك ، كان ذلك طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانه فقط إخضاع مرؤوس مثل العملاق ، بل كان مزاجه مختلفًا.
لم يكن ليلين أحمقا بما يكفي للاعتقاد أنه بمجرد أن ينضح بهالة مضطهدة كبطل ، سيأتي المرؤوسون يركضون ليعبدوه.
كانت نقابة اللصوص منظمة هائلة مخبأة سرا في الظلام ، وتميل مهامها نحو السرية. معظمها كانت طلبات اغتيالات أو سرقة.
ربما فقط بعد أن يقود رونالد لبدء اتخاذ إجراءات ضد ماركيز لويس ، سيكون قادرًا على الحصول على ولاء حقيقي منه. بمجرد أن يدمر ماركيز لويس ، سيكون رونالد على استعداد للموت من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كان لكل من النقابات الثلاث دعم أكثر من إله واحد!
“ومع ذلك ، فإن وجود هذا النوع من النتائج في البداية أمر جيد بالفعل!”
ربما كان قد رأى الملابس الجميلة التي كان يرتديها ليلين ، واعتقد أن هذا هو فاعل الخير الذهبي الذي يمكنه تسوية الديون المعدومة.
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستكون بحارًا على متن سفينة النمر القرمزي. رونالد ، أنت ضابطي الثاني! ” نظرًا لوجود العديد من الوظائف المتاحة الآن ، فقد احتاج إلى سد الثغرات بسرعة.
فقط حياة الثراء ، وفترة طويلة من دروس الآداب و الثقافة يمكن أن تغذي مثل هذا الحضور المذهل ، وجو النبلاء.
“هاهاهاها … هذا الرفيق ، أهلا بك في العائلة! زعيم ، أحضر الروم! ” صفع العملاق ظهر رونالد بقوة ، مما جعله يتعثر.
“جيد جدا! رونالد ، هل أنت على استعداد لقسم الولاء لي؟ ” ابتسم ليلين ، طالبًا الولاء بدلاً من العمل. من الواضح أن هذه كانت دعوة من أحد النبلاء ، وقد فاجأ رونالد بها.
“لا مشكلة!” رئيس الحانة الذي اختبأ من قبل تحت المنضدة مد يده على الفور ، وبتعبير ماكر على وجهه ، “فقط … ألا يجب عليك دفع الفاتورة قبل الاستمرار في الشرب؟ نظرًا لأنه تم تعيينك بالفعل من قبل شخص ما ، ألا يعني هذا أنك ستحصل على المال قريبًا جدًا؟ لا يمكن لهذا القديم المسكين المتلاشي أن يظل واقفا على قدميه بعد الآن … ”
في عالم الآلهة ، كان عدد الأضرحة وما إذا كانت النقابات الرئيسية الثلاث موجودة هناك ، مؤشرًا رئيسيًا على ازدهار المدينة.
بعد أن انتهى ، غمز حتى في ليلين عدة مرات وأسقط بضع قطرات من دموع التماسيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس! وجدنا بعض الأشخاص الليلة الماضية ، وكلهم ينتظرونك هنا! ” ابتسم العملاق بأسلوبه البسيط ، فجأة طرق على سطح المنضدة. جعل كل أكواب البيرة تهتز بشكل فوضوي بصوت مقسم للأذن.
بعد أن سمع هذا ، أحن رونالد والآخرون رؤوسهم ، ووجوههم خجولة.
“هل تستطيع القراءة؟” أثار هذا النوع من التمييز الدقيق اهتمام ليلين.
تنهد ليلين على مضض: “يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم يكن لديهم ما يكفي لدفع فاتورتهم ، وقد تم حبسهم هنا الليلة الماضية”.
“هذا الرفيق لديه الكثير من القصص ليحكيها!” حكم عليه ليلين من أول نظرة له.
“أخبرني! كم من المال يدينون لك به؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس! وجدنا بعض الأشخاص الليلة الماضية ، وكلهم ينتظرونك هنا! ” ابتسم العملاق بأسلوبه البسيط ، فجأة طرق على سطح المنضدة. جعل كل أكواب البيرة تهتز بشكل فوضوي بصوت مقسم للأذن.
بعد الخروج من الحانة ، كانت مجموعة الرجال خلف ظهر ليلين لا تزال تشعر بالخجل إلى حد ما.
بعد أن انتهى ، غمز حتى في ليلين عدة مرات وأسقط بضع قطرات من دموع التماسيح.
“لقد أعطيتك معايير الرجال الذين أرغب في تجنيدهم ، لذا فالأمر متروك لك الآن لتجنيد الناس. أحتاج 100 رجل! ” قال ليلين لهالك ، بعد أن ساروا لفترة.
‘سيط و ويسكي!’ نظر ليلين إلى اسم الحانة بصمت ، لكنه لا يزال يفتح الباب الخشبي. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال في الصباح ، كانت الحانة مليئة بالناس الذين يقومون بأعمال تجارية ، بالإضافة إلى العديد من السكارى.
“لا تقلق يا سيدي!” كحارس لعائلة فالن ، كان ولاء هالك تجاه ليلين قويًا جدًا.
قال ليلين: “اتصلوا بقليل من الأشخاص للإنضمام إلينا و جندوا البحارة”. سواء أكان ذلك من نوع النمر القرمزي أو سفينة ميرفولك ، فقد كان لديهم حاليًا نقص حاد في البحارة. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى تجنيد عدد كبير من البحارة في أسرع وقت ممكن. سيكون لدى خليج القراصنة دائمًا الكثير من هؤلاء الزملاء ، ولا يحتاج المرء إلا للاختيار من بينهم بعناية.
“مم ، اذهب لعملك.” لوح ليلين بيده لإبعاد الآخرين الذين يقفون خلفه ، “ليست هناك حاجة لمتابعتي”.
“نقابة اللصوص!” ابتسم ليلين ، وسار على الفور في الاتجاه الذي كانت الخناجر تشير إليه.
“رئيس!” تبعت كارين خلف ليلين بتعبير قلق على وجهها.
“عملاق ، هؤلاء هم الأشخاص الذين حاربت معهم الليلة الماضية؟” فجأة كان لدى ليلين هاجس.
“لا تقلقؤ ، بمجرد أن أقطع وعدًا ، لا توجد طريقة لن يتم الوفاء بها” ، قال ليلين بصوت رقيق ، لكن كارين ارتجفت قسريًا.
في عالم الآلهة ، كان عدد الأضرحة وما إذا كانت النقابات الرئيسية الثلاث موجودة هناك ، مؤشرًا رئيسيًا على ازدهار المدينة.
“حسنا. يرجى توخي الحذر ، خليج القراصنة فوضوي للغاية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كان لكل من النقابات الثلاث دعم أكثر من إله واحد!
“مم ، أعرف ،” أومأ ليلين برأسه ، واختفى في زقاق على جانب الشارع.
من الطبيعي أن خليج القراصنة لم يستضيف نقابة السحرة ، لكن ليلين رأى نقابة المحاربين لأن رمزهم كان لافتًا للغاية.
كان لدى خليج القراصنة متاهة معقدة من الأزقة الخلفية ، ويمكن لكل منها السماح لشخص واحد فقط بالمرور. من الواضح أنها كانت مزدحمة وفوضوية وكانت الأرضية مليئة بالأشياء المتسخة والقذرة ، مما جعل رائحتها كريهة للغاية.
بعد أن انتهى ، غمز حتى في ليلين عدة مرات وأسقط بضع قطرات من دموع التماسيح.
ومع ذلك ، تم تثبيت نظرة ليلين على رمز فريد في أحد أركان الزقاق. كان رمزًا لخنجرين متقاطعين يشيران بضعف نحو اتجاه معين.
قال ليلين: “اتصلوا بقليل من الأشخاص للإنضمام إلينا و جندوا البحارة”. سواء أكان ذلك من نوع النمر القرمزي أو سفينة ميرفولك ، فقد كان لديهم حاليًا نقص حاد في البحارة. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى تجنيد عدد كبير من البحارة في أسرع وقت ممكن. سيكون لدى خليج القراصنة دائمًا الكثير من هؤلاء الزملاء ، ولا يحتاج المرء إلا للاختيار من بينهم بعناية.
“نقابة اللصوص!” ابتسم ليلين ، وسار على الفور في الاتجاه الذي كانت الخناجر تشير إليه.
وقف العملاق و هالك بعيدًا مثل زوج من الحراس الشخصيين الإمبراطوريين المخلصين.
في عالم الآلهة ، أصبح المزيد والمزيد من الناس قادرين على التقدم إلى المهنة. ومع ذلك ، فإن تلك التي جذبت أكبر قدر من الاهتمام والتي تحملت أطول فترة كانت النقابات الثلاث – نقابة اللصوص ، ونقابة المحاربين ، ونقابة السحرة!
“إذن ، رونالد هذا على استعداد لقبول إتباعك يا مولاي!” أجاب بمهارة على سؤال ليلين السابق ، من الواضح أنه لم يضع أي قلب في رده. ومع ذلك ، كان ذلك طبيعيا.
ستصدر هذه النقابات الثلاث بشكل متكرر مهمات ، والتي من شأنها أن تعود بفوائد كبيرة على مجموعات المغامرين.
“هل تريد شيء ما؟”
في عالم الآلهة ، كان عدد الأضرحة وما إذا كانت النقابات الرئيسية الثلاث موجودة هناك ، مؤشرًا رئيسيًا على ازدهار المدينة.
فقط حياة الثراء ، وفترة طويلة من دروس الآداب و الثقافة يمكن أن تغذي مثل هذا الحضور المذهل ، وجو النبلاء.
من الطبيعي أن خليج القراصنة لم يستضيف نقابة السحرة ، لكن ليلين رأى نقابة المحاربين لأن رمزهم كان لافتًا للغاية.
“أخبرني! كم من المال يدينون لك به؟ ”
كانت نقابة اللصوص منظمة هائلة مخبأة سرا في الظلام ، وتميل مهامها نحو السرية. معظمها كانت طلبات اغتيالات أو سرقة.
“عملاق ، هؤلاء هم الأشخاص الذين حاربت معهم الليلة الماضية؟” فجأة كان لدى ليلين هاجس.
ومع ذلك ، كانت هذه الشبكة المظلمة هي التي يبدو أنها تتغلغل في القارة بأكملها ، وقد ترددت شائعات تفيد بأنهم نالوا بركات العديد من الآلهة.
“لقد أعطيتك معايير الرجال الذين أرغب في تجنيدهم ، لذا فالأمر متروك لك الآن لتجنيد الناس. أحتاج 100 رجل! ” قال ليلين لهالك ، بعد أن ساروا لفترة.
نعم ، كان لكل من النقابات الثلاث دعم أكثر من إله واحد!
ظهر هذا التغيير المعقد في المشاعر للحظة فقط ، لكن لا يمكن إخفاؤه عن نظرة ليلين.
لم تكن معاييره عالية جدًا في الوقت الحالي ، يكفي القراصنة العاديون. سيساعده الموت على اختيار قشدة المحصول.(المعنى هو ان معارك الموت تحدد القوي من الضعيف و الوفي من الخائن)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات