المطاردون
في السابق ، منع ليلين نفسه من اتخاذ إجراء ، ليس لأنه كان خائفًا ، ولكن لأنه لا يريد أن يُضايق.
إنبثق سهم أحمر و إخترق مباشرة من خلال دماغ رجل عضلي نصف عاري كان يرقص بجوار النار.
ومع ذلك , كانت هذه الفتاة أمامه شيء يثير اهتمامه. علاوة على ذلك , بمجرد نجاح بحثه ، سيستفيد منه كثيرًا.
“لو… لور… لورد…” سقطت المساعدة أيضًا على الأرض ، وفمها يرتجف ، لم تكن قادرة على النطق بكلمة واحدة.
كان من الطبيعي أن ينوي الآن اتخاذ إجراء.
“قطاع الطرق!” “النجدة!” دوت صيحات مختلفة في المخيم.
لكن ، إحتياطا ، اختار البقاء على الهامش ومراقبة قوة أعدائه أولاً.
كان الرجل ، الذي كان هدفًا لتلك التسديدة النارية سابقًا ، في حالة بائسة. عند رؤية الرجل العجوز على الأرض ، أصبح تعبيره بغيضا وسحب نصلًا منحنيًا ، اخترق ساق الرجل العجوز مايلز اليسرى.
إذا كانت قوتهم متوسطة ، فلن يكون بالتأكيد متواضعًا. سيقوم على الفور باختطاف الفتاة أو إجبارها على اتباعه وعدم الخوف من المطاردين.
“تفكر في الهروب؟” ابتسمت المرأة ، رددت على عجل و ألقت تعويذة تقلل السرعة.
إذا كانوا أقوياء للغاية ، فيمكنه فقط الاستسلام. على أي حال ، كان العالم كبيرًا جدًا ، ولم تكن الوحيدة التي لديها سلالة من الوارلوك. قد يكون هناك عدد قليل جدًا منهم على الساحل الجنوبي ، ولكن هناك بالتأكيد الكثير منهم في القارة الوسطى.
من الواضح أن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا طلابًا في أكاديمية. كانت ملابسهم غير رسمية إلى حد ما ، ومع ذلك كانت هناك صورة لطائر الدودو مخيطة على أرديتهم ، على ما يبدو شعار عائلة.
بعد عدة أيام ، دخلت عربة الخيول منطقة مدينة يورك.
اتخذ الثلاثة شكلاً مثلثيًا ليحيطوا بعربة الخيل ، وضحك رجل ذو شعر فضي بشكل متعجرف.
كانوا بالفعل على طول حدود دوقية إينلان. أما بالنسبة للرجل العجوز ، فقد اشتد قلقه بالفعل إلى أقصى حد. في معظم الأوقات كان يبقى في عربة الخيل ونادرًا ما يغادرها. حتى أنه كان يحرس الفتاة الصغيرة عن كثب إلى جانبه ، كما لو كان خائفا من شيء ما.
لم تكن قابلة للمقارنة مع عائلة ليليتيل و كانت أقوى قليلاً من عائلة بيكي. لم يكن لديها الكثير من الدعم وتم تصنيفها بسهولة من قبل عالم الماجوس على أنها عائلة غنية جديدة.
كان الليل الضبابي قد صبغ السماء بلون رمادي ملبد بالغيوم. فقط في مكان ما بعيدًا في الأفق كان هناك القليل من الضوء.
{المترجم : أحم أحم ، التبول هنا بالمعنى الآخر على فكرة}
توقفت عربة الخيول على جانب الطريق ، وبدأ الركاب المرهقون بالنزول ، ثم جلسوا في دائرة حول نار مشتعلة للحصول على المرطبات والراحة.
“إفعل ما تريد ، لا يزال لدينا متسع من الوقت!”
بعد عدة أيام من السفر ، اقترب أيضًا الأشخاص في عربة الخيول من بعضهم البعض. خاصة ذلك التاجر الصغير الذي أخرج الناي وعزف لحنًا مبهجًا ، وحذت المرأة الجميلة التي بجانبه حذوه بأداء رقصة رائعة.
كانوا بالفعل على طول حدود دوقية إينلان. أما بالنسبة للرجل العجوز ، فقد اشتد قلقه بالفعل إلى أقصى حد. في معظم الأوقات كان يبقى في عربة الخيل ونادرًا ما يغادرها. حتى أنه كان يحرس الفتاة الصغيرة عن كثب إلى جانبه ، كما لو كان خائفا من شيء ما.
كان هناك العديد من الرجال في منتصف العمر الذين أخرجوا قوارير النبيذ من حقائبهم وتوجهوا إلى المرأة الجميلة للتعبير عن إعجابهم. أما بالنسبة لتلك المرأة ، فقد ضحكت ، على ما يبدو لا ترفض هؤلاء المعجبين.
“شقي! سوف أتركك تشعر بأكبر قدر من الألم الذي لا يطاق على وجه الأرض. بعد ساعة ، إذا لم تقم بتثبيط نفسك مثل الكلب أمامي ، ستنال إعجابي! ”
بعد أن بلغ الجو ذروته ، بدأ الناس بالغناء والرقص. حتى أن حارس الحصان ابتلع عدة أكواب من النبيذ القوي ولديه مسحة من اللون الأحمر في نهاية أنفه.
كان من الواضح جدًا أن هؤلاء المساعدين الثلاثة لم يكن لديهم أي اعتبار للرجل العجوز مايلز على الإطلاق. كانوا مرتاحين للغاية و أخفضوا حذرهم.
اتكأ ليلين على جذع شجرة ، في يده قارورة نبيذ كان يشرب منها من حين لآخر. ألقى نظرة سريعة داخل عربة الخيول وابتسم ابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المساعدة الوحيدة من بينهم إلى ليلين الوسيم و ومضت عيناها. كان فمها يفتح ويغلق بأحمر الشفاه السميك كما لو كان يريد ابتلاع ليلين على الفور.
على الرغم من أن السماء قد خفتت بالفعل الليلة ، إلا أن الرجل العجوز ما زال يحث سائق العربة على المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان السفر في منتصف الليل شديد الخطورة. وبالتالي ، تم رفض هذا الاقتراح من قبل سائق العربة وجميع الركاب.
ومع ذلك ، كان السفر في منتصف الليل شديد الخطورة. وبالتالي ، تم رفض هذا الاقتراح من قبل سائق العربة وجميع الركاب.
“انتظر! انتظر! لدي بصمة سرية لرب عائلتنا! ”
كان تعبير ذلك الرجل العجوز حينها حقًا مشهد يجب رؤيته.
ومضت عيون ليلين بشكل جليدي وهو يبدد تعويذة الإخفاء. أحاط حقل قوة هائل على الفور بمنطقة عربة الخيول.
علاوة على ذلك ، قرر الرجل العجوز البقاء داخل العربة الليلة ، ولم يترك حفيدته تغادر نصف خطوة من عربة الخيول. كانت الشائعات الغريبة قد بدأت بالفعل تنتشر بين المسافرين.
“شقي! سوف أتركك تشعر بأكبر قدر من الألم الذي لا يطاق على وجه الأرض. بعد ساعة ، إذا لم تقم بتثبيط نفسك مثل الكلب أمامي ، ستنال إعجابي! ”
غير أن ليلين عرف أن هذا الزوج الذي تظاهر بأنه جد مع حفيدته كانوا خائفين من المطاردون ، ولهذا السبب اختبأوا في عربة الخيول. بالنظر إلى الوضع ، كان المطاردون على وشك الوصول أيضًا.
“إفعل ما تريد ، لا يزال لدينا متسع من الوقت!”
لا ، لقد كانوا هنا بالفعل. أدار ليلين رأسه ، وبفضل رقاقة AI. ، رأى العديد من المساعدين لم يقوموا بعناء إخفاء إشعاع موجات طاقتهم ، مختبئين في زاوية مظلمة.
عندما رأى أن ليلين على وشك اتخاذ إجراء ، صرخ القائد على الفور ومزق ملابسه.
بالنظر إلى قوة موجات الطاقة ، كان جميع المساعدين من المستوى 3.
ألقى ليلين القارورة بعيدًا وأعلن عن نفسه بصوت هش.
*بانغ!*
“اعتذاري ، لكن لست معجبا بالعمات!”
إنبثق سهم أحمر و إخترق مباشرة من خلال دماغ رجل عضلي نصف عاري كان يرقص بجوار النار.
“أهه!” أغمي على الفتاة الصغيرة فور نزول الدم عليها.
“أهه!” تناثر الدم على امرأة قريبة. تباطأ تعبيرها ، و أطلقت صرخة ثاقبة بعد عدة ثوان.
لاحظ القائد أن نظرة ليلين كانت عدائية ، فذكر على الفور دعم مجموعته.
“قطاع الطرق!” “النجدة!” دوت صيحات مختلفة في المخيم.
لم يعد المساعد صاحب القوس مهتمًا بتدنيس الفتاة الصغيرة أيضًا. ركع على ركبتيه على الفور أمام ليلين ، وشتم العاهرة اللعينة آلاف وعشرات الآلاف من المرات.
أما بالنسبة لسائق العربة ، فقد ارتدى بسرعة كبيرة درعًا جلديًا وانحنى ، عانق رأسه ولم يتحرك على الإطلاق.
“أنت… في الواقع لم تهرب؟” أصيب المساعد الذكر الآخر بالصدمة إلى حد ما. في العادة ، ألم يكن رد فعل الناس بعد رؤية أحدهم يقتل أن يهربوا؟ ناهيك عن ذكر لقاء الماجوس .
كان سائقوا عربات الخيول لديهم وعد مع قطاع الطرق المجاورين ، بأنهم لن يسرقوا سوى الركاب. أما بالنسبة للسائقين ، فغالباً ما يسمح قطاع الطرق لهم بالرحيل – بعد كل شيء ، لم يكن لديهم الكثير من المال.
يوجد بعض الأفراد في عائلات الماجوس بمواهب ضعيفة ، لن يتم قبولهم في الأكاديميات ، لذلك لا يمكن رعايتهم إلا من قبل عائلاتهم بأنفسهم.
ومع ذلك ، ذهبت خطط سائق العربة الليلة سدى.
لم يعد المساعد صاحب القوس مهتمًا بتدنيس الفتاة الصغيرة أيضًا. ركع على ركبتيه على الفور أمام ليلين ، وشتم العاهرة اللعينة آلاف وعشرات الآلاف من المرات.
* شيو! * إنطلق سهم أحمر آخر ، اخترق عنق السائق مباشرة! كان يمسك رقبته بكلتا يديه ، إنفتحت عيناه على مصراعيهما و تزبد الدم في زاوية شفتيه. كان فمه يفتح و يغلق كما لو كان يريد الاستمتاع بنضارة الهواء للمرة الأخيرة قبل وفاته.
*بانغ!*
“تم إضافة تعويذة حادة على السهم؟ مثير للإعجاب!”
كان الرجل ، الذي كان هدفًا لتلك التسديدة النارية سابقًا ، في حالة بائسة. عند رؤية الرجل العجوز على الأرض ، أصبح تعبيره بغيضا وسحب نصلًا منحنيًا ، اخترق ساق الرجل العجوز مايلز اليسرى.
بجانب موقع المخيم الفوضوي ، كان ليلين لا يزال مستلقيًا على الشجرة. تناول جرعة أخرى من النبيذ ، وبدا تعبيره غير مبال.
“أهرب! لماذا لا تستمر في الجري؟ ”
في هذه اللحظة كان سلوكه المتراخ مختلفًا تمامًا عن الوضع الحالي ، ومع ذلك لم يكن أحد يعيره أي اهتمام.
علاوة على ذلك ، قرر الرجل العجوز البقاء داخل العربة الليلة ، ولم يترك حفيدته تغادر نصف خطوة من عربة الخيول. كانت الشائعات الغريبة قد بدأت بالفعل تنتشر بين المسافرين.
من الواضح أن السهم الثاني تسبب في فوضى أكبر داخل المعسكر. سواء كانوا رجالًا أو نساء ، صغارًا أو كبارًا – هربوا جميعًا بعنف.
هؤلاء الثلاثة الذين تمكنوا من التقدم إلى مستوى 3 مساعدين ، إما لديهم قدرات جيدة أو تم طردهم من أكاديمية أو تخرجوا.
بعد عدة دقائق ، موقع المخيم الذي كان يتمتع بأجواء مرحة و مفعمة بالحيوية ، لم يكن فيه سوى صوت طقطقة النيران والعديد من قوارير النبيذ التي تم التخلي عنها.
“شقي! سوف أتركك تشعر بأكبر قدر من الألم الذي لا يطاق على وجه الأرض. بعد ساعة ، إذا لم تقم بتثبيط نفسك مثل الكلب أمامي ، ستنال إعجابي! ”
* تحطم! * 3 شخصيات ترتدي أردية سوداء ظهرت من داخل الغابة.
لاحظ القائد أن نظرة ليلين كانت عدائية ، فذكر على الفور دعم مجموعته.
رؤية ليلين المتميزة سمحت له برؤية مظهر هذا الثلاثي بوضوح.
“عائلة ييل؟” هز ليلين رأسه ، مشيرًا إلى أنه لم يتعرف على هذا الأسم.
كان هناك رجلان وامرأة ، كلهم كانوا في منتصف العمر. وضعت المرأة طبقة سميكة من أحمر الشفاه ، بدت وكأنها قد شربت للتو جرعة من الدم.
كان هناك رجلان وامرأة ، كلهم كانوا في منتصف العمر. وضعت المرأة طبقة سميكة من أحمر الشفاه ، بدت وكأنها قد شربت للتو جرعة من الدم.
من الواضح أن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا طلابًا في أكاديمية. كانت ملابسهم غير رسمية إلى حد ما ، ومع ذلك كانت هناك صورة لطائر الدودو مخيطة على أرديتهم ، على ما يبدو شعار عائلة.
* تحطم! * 3 شخصيات ترتدي أردية سوداء ظهرت من داخل الغابة.
هؤلاء كانوا مساعدين ترعاهم عائلة.
ألقى ليلين القارورة بعيدًا وأعلن عن نفسه بصوت هش.
يوجد بعض الأفراد في عائلات الماجوس بمواهب ضعيفة ، لن يتم قبولهم في الأكاديميات ، لذلك لا يمكن رعايتهم إلا من قبل عائلاتهم بأنفسهم.
* كا اشا! * تم قطع الساق اليسرى للرجل العجوز على الفور.
لم يتمكن أغلبيتهم حتى من التقدم إلى مستوى 3 مساعد ، لذلك بقي معظمهم كمساعد من المستوى 1 أو المستوى 2.
غير أن ليلين عرف أن هذا الزوج الذي تظاهر بأنه جد مع حفيدته كانوا خائفين من المطاردون ، ولهذا السبب اختبأوا في عربة الخيول. بالنظر إلى الوضع ، كان المطاردون على وشك الوصول أيضًا.
هؤلاء الثلاثة الذين تمكنوا من التقدم إلى مستوى 3 مساعدين ، إما لديهم قدرات جيدة أو تم طردهم من أكاديمية أو تخرجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رد عليه كان كرة نارية حمراء مشتعلة.
“مايلز ، اخرج! نحن نعلم أنك داخل عربة الخيل! ”
ومع ذلك ، ذهبت خطط سائق العربة الليلة سدى.
اتخذ الثلاثة شكلاً مثلثيًا ليحيطوا بعربة الخيل ، وضحك رجل ذو شعر فضي بشكل متعجرف.
نظر ليلين إلى تلك المساعدة بتعبير مرح.
*بانغ!*
“قطاع الطرق!” “النجدة!” دوت صيحات مختلفة في المخيم.
ما رد عليه كان كرة نارية حمراء مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب موقع المخيم الفوضوي ، كان ليلين لا يزال مستلقيًا على الشجرة. تناول جرعة أخرى من النبيذ ، وبدا تعبيره غير مبال.
* با! * بينما كان الرجل في منتصف العمر يتفادى كرة النار ، تحطمت عربة الحصان فجأة وتسللت بسرعة شخصية سوداء مع شخصية أصغر ملفوفة في أسفل جسده متجاوزة الفجوة التي كشفها الرجل في منتصف العمر.
“مايلز ، اخرج! نحن نعلم أنك داخل عربة الخيل! ”
“تفكر في الهروب؟” ابتسمت المرأة ، رددت على عجل و ألقت تعويذة تقلل السرعة.
“أهه!” أغمي على الفتاة الصغيرة فور نزول الدم عليها.
أضاءت طبقة من اللون الأخضر الداكن على الشكل الأسود وانخفضت سرعته بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان السفر في منتصف الليل شديد الخطورة. وبالتالي ، تم رفض هذا الاقتراح من قبل سائق العربة وجميع الركاب.
“شيو!” ومضت عينا الشخص الثالث الذي كان يحمل قوسًا ، و أطلق سهمًا أحمر آخر.
غير أن ليلين عرف أن هذا الزوج الذي تظاهر بأنه جد مع حفيدته كانوا خائفين من المطاردون ، ولهذا السبب اختبأوا في عربة الخيول. بالنظر إلى الوضع ، كان المطاردون على وشك الوصول أيضًا.
* بو! * اخترق السهم في الصدر الأيسر للشكل الأسود ، و تدفق منه دم طازج. تأوهت الشخصية السوداء وسقطت على الأرض ، كاشفة عن وجه الرجل ذو اللحية البيضاء.
هؤلاء كانوا مساعدين ترعاهم عائلة.
“أهرب! لماذا لا تستمر في الجري؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لسائق العربة ، فقد ارتدى بسرعة كبيرة درعًا جلديًا وانحنى ، عانق رأسه ولم يتحرك على الإطلاق.
كان الرجل ، الذي كان هدفًا لتلك التسديدة النارية سابقًا ، في حالة بائسة. عند رؤية الرجل العجوز على الأرض ، أصبح تعبيره بغيضا وسحب نصلًا منحنيًا ، اخترق ساق الرجل العجوز مايلز اليسرى.
كان سائقوا عربات الخيول لديهم وعد مع قطاع الطرق المجاورين ، بأنهم لن يسرقوا سوى الركاب. أما بالنسبة للسائقين ، فغالباً ما يسمح قطاع الطرق لهم بالرحيل – بعد كل شيء ، لم يكن لديهم الكثير من المال.
* كا اشا! * تم قطع الساق اليسرى للرجل العجوز على الفور.
*بانغ!*
“أهه!” أغمي على الفتاة الصغيرة فور نزول الدم عليها.
بعد عدة أيام ، دخلت عربة الخيول منطقة مدينة يورك.
“يا لها من فتاة صغيرة جميلة ، قتلها مباشرة أمر مؤسف!” الرجل الذي يمسك القوس لعق شفتيه ، كاشفاً عن ابتسامة شهوانية. “لما لا أستمتع قليلاً؟”
نظر ليلين إلى تلك المساعدة بتعبير مرح.
“إفعل ما تريد ، لا يزال لدينا متسع من الوقت!”
على الرغم من أن السماء قد خفتت بالفعل الليلة ، إلا أن الرجل العجوز ما زال يحث سائق العربة على المضي قدمًا.
كان من الواضح جدًا أن هؤلاء المساعدين الثلاثة لم يكن لديهم أي اعتبار للرجل العجوز مايلز على الإطلاق. كانوا مرتاحين للغاية و أخفضوا حذرهم.
كان هناك العديد من الرجال في منتصف العمر الذين أخرجوا قوارير النبيذ من حقائبهم وتوجهوا إلى المرأة الجميلة للتعبير عن إعجابهم. أما بالنسبة لتلك المرأة ، فقد ضحكت ، على ما يبدو لا ترفض هؤلاء المعجبين.
في الواقع ، كان هذا مفهوما. كان مايلز مجرد مساعد من المستوى 3 والفتاة الصغيرة لم تكن حتى مساعدة. يمكن تدمير مثل هذه الثنائي بسهولة عن طريق إرسال مساعد واحد من المستوى 3.
إذا كانت قوتهم متوسطة ، فلن يكون بالتأكيد متواضعًا. سيقوم على الفور باختطاف الفتاة أو إجبارها على اتباعه وعدم الخوف من المطاردين.
من أجل التأكيد الإضافي فقط ، تم إرسال 3 من هؤلاء المساعدين.
يوجد بعض الأفراد في عائلات الماجوس بمواهب ضعيفة ، لن يتم قبولهم في الأكاديميات ، لذلك لا يمكن رعايتهم إلا من قبل عائلاتهم بأنفسهم.
عندما ابتسم الرامي ابتسامة قذرة ، رن صوت كسول.
يوجد بعض الأفراد في عائلات الماجوس بمواهب ضعيفة ، لن يتم قبولهم في الأكاديميات ، لذلك لا يمكن رعايتهم إلا من قبل عائلاتهم بأنفسهم.
” يبدو أنكم نسيتوني يا رفاق!”
“عائلة ييل؟” هز ليلين رأسه ، مشيرًا إلى أنه لم يتعرف على هذا الأسم.
ألقى ليلين القارورة بعيدًا وأعلن عن نفسه بصوت هش.
كان من الطبيعي أن ينوي الآن اتخاذ إجراء.
“أنت… في الواقع لم تهرب؟” أصيب المساعد الذكر الآخر بالصدمة إلى حد ما. في العادة ، ألم يكن رد فعل الناس بعد رؤية أحدهم يقتل أن يهربوا؟ ناهيك عن ذكر لقاء الماجوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب موقع المخيم الفوضوي ، كان ليلين لا يزال مستلقيًا على الشجرة. تناول جرعة أخرى من النبيذ ، وبدا تعبيره غير مبال.
“حسنًا ، أرغب في إرخاء عضلاتي بعد ملاحقة هذا الرجل العجوز. اتركه لي! ”
“مايلز ، اخرج! نحن نعلم أنك داخل عربة الخيل! ”
نظرت المساعدة الوحيدة من بينهم إلى ليلين الوسيم و ومضت عيناها. كان فمها يفتح ويغلق بأحمر الشفاه السميك كما لو كان يريد ابتلاع ليلين على الفور.
“لا حاجة لذلك، إذا لم تتبول في نفسك مثل الكلب أمامي الآن، ستنال إعجابي!”
في الوقت الحالي ، زادت جاذبية ليلين بشكل ملحوظ بعد التقدم إلى وارلوك. على طول الطريق ، التقى بالعديد من الفتيات اللائي ألقين نظرات غزلية عليه. ومع ذلك ، عند مقابلة هذا النوع من النساء المسنات ، شعر بالاشمئزاز.
كان من الطبيعي أن ينوي الآن اتخاذ إجراء.
“اعتذاري ، لكن لست معجبا بالعمات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لسائق العربة ، فقد ارتدى بسرعة كبيرة درعًا جلديًا وانحنى ، عانق رأسه ولم يتحرك على الإطلاق.
تحدث ليلين ” بصدق ” للغاية ، مما أدى إلى تحول وجه هذه المساعدة إلى اللون الأحمر.
من الواضح أن السهم الثاني تسبب في فوضى أكبر داخل المعسكر. سواء كانوا رجالًا أو نساء ، صغارًا أو كبارًا – هربوا جميعًا بعنف.
“شقي! سوف أتركك تشعر بأكبر قدر من الألم الذي لا يطاق على وجه الأرض. بعد ساعة ، إذا لم تقم بتثبيط نفسك مثل الكلب أمامي ، ستنال إعجابي! ”
“إفعل ما تريد ، لا يزال لدينا متسع من الوقت!”
نظرت المساعدة إلى ليلين كما لو أنها أرادت أن تقضم قطعة من اللحم منه في تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب موقع المخيم الفوضوي ، كان ليلين لا يزال مستلقيًا على الشجرة. تناول جرعة أخرى من النبيذ ، وبدا تعبيره غير مبال.
“لا حاجة لذلك، إذا لم تتبول في نفسك مثل الكلب أمامي الآن، ستنال إعجابي!”
هؤلاء الثلاثة الذين تمكنوا من التقدم إلى مستوى 3 مساعدين ، إما لديهم قدرات جيدة أو تم طردهم من أكاديمية أو تخرجوا.
{المترجم : أحم أحم ، التبول هنا بالمعنى الآخر على فكرة}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى قوة موجات الطاقة ، كان جميع المساعدين من المستوى 3.
ومضت عيون ليلين بشكل جليدي وهو يبدد تعويذة الإخفاء. أحاط حقل قوة هائل على الفور بمنطقة عربة الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة أيام من السفر ، اقترب أيضًا الأشخاص في عربة الخيول من بعضهم البعض. خاصة ذلك التاجر الصغير الذي أخرج الناي وعزف لحنًا مبهجًا ، وحذت المرأة الجميلة التي بجانبه حذوه بأداء رقصة رائعة.
“ما… ماجوس رسمي!” إنفتحت عيون زعيم الثلاثي حيث انهار على الأرض بشكل ضعيف.
“رقاقة AI. ، مسح قاعدة البيانات!”
“لو… لورد! يرجى العفو عن تدخلنا الوقح! ”
“لو… لور… لورد…” سقطت المساعدة أيضًا على الأرض ، وفمها يرتجف ، لم تكن قادرة على النطق بكلمة واحدة.
لم يعد المساعد صاحب القوس مهتمًا بتدنيس الفتاة الصغيرة أيضًا. ركع على ركبتيه على الفور أمام ليلين ، وشتم العاهرة اللعينة آلاف وعشرات الآلاف من المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب موقع المخيم الفوضوي ، كان ليلين لا يزال مستلقيًا على الشجرة. تناول جرعة أخرى من النبيذ ، وبدا تعبيره غير مبال.
“كيف الحال؟”
“لا حاجة لذلك، إذا لم تتبول في نفسك مثل الكلب أمامي الآن، ستنال إعجابي!”
نظر ليلين إلى تلك المساعدة بتعبير مرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية ليلين المتميزة سمحت له برؤية مظهر هذا الثلاثي بوضوح.
“لو… لور… لورد…” سقطت المساعدة أيضًا على الأرض ، وفمها يرتجف ، لم تكن قادرة على النطق بكلمة واحدة.
كان الليل الضبابي قد صبغ السماء بلون رمادي ملبد بالغيوم. فقط في مكان ما بعيدًا في الأفق كان هناك القليل من الضوء.
“يا مولاي ، نحن من عائلة ييل… رئيس عائلتنا هو أيضًا ماجوس رسمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * اخترق السهم في الصدر الأيسر للشكل الأسود ، و تدفق منه دم طازج. تأوهت الشخصية السوداء وسقطت على الأرض ، كاشفة عن وجه الرجل ذو اللحية البيضاء.
لاحظ القائد أن نظرة ليلين كانت عدائية ، فذكر على الفور دعم مجموعته.
“رقاقة AI. ، مسح قاعدة البيانات!”
“عائلة ييل؟” هز ليلين رأسه ، مشيرًا إلى أنه لم يتعرف على هذا الأسم.
بعد عدة أيام ، دخلت عربة الخيول منطقة مدينة يورك.
كان ليلين قد قام بالفعل بفحص العائلات الكبيرة حول مملكة بولفيلد من قبل ولم يتذكر أي عائلة بهذا الإسم.
ألقى ليلين القارورة بعيدًا وأعلن عن نفسه بصوت هش.
“رقاقة AI. ، مسح قاعدة البيانات!”
بعد عدة دقائق ، موقع المخيم الذي كان يتمتع بأجواء مرحة و مفعمة بالحيوية ، لم يكن فيه سوى صوت طقطقة النيران والعديد من قوارير النبيذ التي تم التخلي عنها.
[بييب! عائلة ييل: تقع في مقاطعة دينيسك في دوقية إينلان . اسم رب الأسرة هو سام ييل. في الأصل مساعد من كوخ جوثام ، تقدم إلى ماجوس رسمي في سن الثلاثين من العمر. مصدر المعلومات: تاريخ عائلات الماجوس ، صفحة 1928!]
“إفعل ما تريد ، لا يزال لدينا متسع من الوقت!”
مقدمة بسيطة للغاية. من المعلومات المسجلة على رقاقة AI ، كانت عائلة ماجوس تأسست حديثًا والتي كانت تعتمد تمامًا على الماجوس الذي تقدم بشكل صادم كمساعد.
في هذه اللحظة كان سلوكه المتراخ مختلفًا تمامًا عن الوضع الحالي ، ومع ذلك لم يكن أحد يعيره أي اهتمام.
لم تكن قابلة للمقارنة مع عائلة ليليتيل و كانت أقوى قليلاً من عائلة بيكي. لم يكن لديها الكثير من الدعم وتم تصنيفها بسهولة من قبل عالم الماجوس على أنها عائلة غنية جديدة.
ومضت عيون ليلين بشكل جليدي وهو يبدد تعويذة الإخفاء. أحاط حقل قوة هائل على الفور بمنطقة عربة الخيول.
“انتظر! انتظر! لدي بصمة سرية لرب عائلتنا! ”
كان من الواضح جدًا أن هؤلاء المساعدين الثلاثة لم يكن لديهم أي اعتبار للرجل العجوز مايلز على الإطلاق. كانوا مرتاحين للغاية و أخفضوا حذرهم.
عندما رأى أن ليلين على وشك اتخاذ إجراء ، صرخ القائد على الفور ومزق ملابسه.
* كا اشا! * تم قطع الساق اليسرى للرجل العجوز على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أغلبيتهم حتى من التقدم إلى مستوى 3 مساعد ، لذلك بقي معظمهم كمساعد من المستوى 1 أو المستوى 2.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
