رينولد
“دعنا نذهب!” نادى وايد على ليلين المشتت .
“أوافق!” أجاب ليلين . خطابه أيضًا كان بلغة بايرون القديمة.
“ما رأيك ، هل تحب هؤلاء الرفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * وووش *
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
“أنا مهتم جدًا بهذه الأنواع من المخلوقات الغريبة!”
من التفرعات المختلفة على الممر ، كان بإمكان ليلين أن يرى العديد من الماجوس و المساعدين يمرون عليهم .
أعطى ليلين ابتسامة بسيطة أثناء اتخاذه القرار انه كان سيأتي إلى هنا كثيرًا و يلقي نظرة ، و إذا كان محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد يكون هناك بعض المخلوقات ذات السلالات القديمة!
“جيد جدا!” ردد رينولد تعويذة.
“هيا!”
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
أحضر وايد ليلين إلى حيث كان هناك اثنين من صقور التنين الليلية العملاقة .
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
كان لهذه الطيور الضخمة التي تشبه النسور ريش أسود صلب يغطي أجسادهم و كانت أعناقهم مصبوغة باللون الأحمر.
“إنه مثلما ذكر كرو . نظرًا لبعض التاريخ ، فإن ميثاق حديقة الفصول الأربعة متراخي جدًا!”
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
إذا قيل إن عين المحكمة الذي استدعاها ليلين عندما كان أحد المساعدين لديها أقل من واحد على مليار من قوة جسده الحقيقي ، فإن هذه العين العمودية التي استدعاها رينولد ستحظى على الأرجح بقوة مليون من عين محكمة الجسم الحقيقي.
فتح وايد الطوق البرونزي على رقاب صقور التنين الليلية و ألقى أحد الصفائح المعدنية الخضراء الى ليلين .
من التفرعات المختلفة على الممر ، كان بإمكان ليلين أن يرى العديد من الماجوس و المساعدين يمرون عليهم .
“هذا هو مفتاح السيطرة عليهم . تعال ، دعنا نغادر!”
دفع وايد باب معدني أسود كبير لفتحه أثناء الشرح لليلين.
صعد ليلين على ظهر احد تلك الصقور بفضول . على ظهره كان السرج الجلدي للمطية . و يبدو أنه تم تصنيعه خصيصا لراحة الفرسان.
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
جلس ليلين على السرج و أراد وضع قوته الروحية داخل الصفائح المعدنية الخضراء .
لقد كان ذلك من أجل راحته في الحصول على معلومات و موارد عالية الجودة في المستقبل .
في اللحظة التي لمست فيها طاقته الروحية الصفائح المعدنية ، كان ليلين يشعر بعقله وهو يتواصل فورًا مع الصقر.
بعد نصف ساعة وعدة نقاط تفتيش ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم.
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
“ليس سيئاً!”
[صقور التنين الليلية . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 7.6 ، الحيوية: 4.9 ، القدرات الخاصة: لا شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * وووش *
كانت الإحصائيات التي قدمتها الرقاقة بسيطة. من النظر اليها ، كان هذا النوع من صقور التنين الليلية مناسبًا فقط كوسيلة من وسائل النقل .
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، شعر أن روحه ترتعش ، و يبدو أنها تكرر الكلمات التي قالها للتو.
“دعنا نذهب!”
وايد ، الذي كان على الصقر الاخر بجانب ليلين ، تحدث.
قام الصقر اليلي الكبير بنشر أجنحته ، مماتسبب في احداث إعصار من الغبار.
لقد خطط للسفر في جميع أنحاء العالم في المستقبل . و البحث عن مختلف بقايا الماجوس و لا يريد أن يكون مقيداً في مكان واحد .
بعد صيحتين من الصقر ، اراح كلا من ليلين و وايد نفسيهما على ظهر الصقر أثناء تحليقهما في السماء.
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ، ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
* وووش *
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
ضغط الهواء القوي جعل ليلين يشعر كما لو كان في وسط إعصار.
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
“هيهي! ليلين ، كيف تشعر؟”
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
وايد ، الذي كان على الصقر الاخر بجانب ليلين ، تحدث.
أعلن رينولد بصوت منخفض ، وفي اللحظة التي تحدث فيها ، ارتعدت عين المحكمة.
أغلقت عيون ليلين بأسلوب راضي حيث كان يستمتع بالمناظر التي كانت تمر عليه من كلا الجانبين ، وكذلك السماء الزرقاء والغيوم البيضاء التي بدت على مقربة منه .
خلف المكتب المصنوع من الكروم السوداء ، ابتسم ماجوس ذو اشعر أبيض كان يرتدي نظارة مذهبة في ليلين .
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، الذين كانت أجسامهم أكثر مرونة من البشر العاديين ، كان هذا النوع من الضغط أشبه بنسيم بسيط.
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
“ليس سيئاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان ليلين أن يقول أن الجو في الهواء قد تغير وأصبح أكثر كثافة.
“هاها … في ذلك الوقت ، كنت أشعر بالأسف لأنني لم أحفظ تعويذة من النوع الطيران. ومع ذلك ، منذ أن حصلت على عزيزي، لم أعد أفكر بهذه الأفكار. ربما في يوم ما ، يمكنك إلقاء نظرة عليه! أقسم أنك سوف تكون مفتونا به … ”
على الرغم من أن حديقة الفصول الأربعة قد لا تنحدر إلى هذا المستوى ، إلا أن ليلين شعر أنه لا يزال يتعين عليه أن يكون أكثر حذراً من أجل مصلحته.
تجاذب ليلين الحديث مع وايد على طول الطريق بينما كان يلاحظ مسار الطيران لصقور التنين الليلية .
صعد ليلين على ظهر احد تلك الصقور بفضول . على ظهره كان السرج الجلدي للمطية . و يبدو أنه تم تصنيعه خصيصا لراحة الفرسان.
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
مع مرور الوقت ، أصبح الهواء في الجو أكثر برودة.
كانت عين المحكمة تطفو في الهواء بهدوء ، بدا أن ليلين كان يرى أثرًا للذكاء داخل البؤبؤ .
أخيرًا ، ظهرت سلسلة جبال مغطاة بالثلوج أمام ليلين . صقور التنين الليلية اطلقت هدير متحمس و بدأت في الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن اكون قادرًا على الدخول إلى حديقة الفصول الأربعة هو شرف يا سيدي!”
على رقعة من الأرض مغطاة بالثلوج البيضاء ، هبطت صقور التنين الليلية التي كانت تحمل وايد و ليلين .
انحنى ليلين مرة أخرى.
“مرحبًا بك في مقر حديقة الفصول الاربعة!”
“دعنا نذهب!” نادى وايد على ليلين المشتت .
قاد وايد ليلين إلى ممر طويل.
كما كان متوقعًا ، كانت المواصفات متساهلة تمامًا.
اثنان من المساعدين يبدو أنهما كانا ينتظران ، اخذا صقور التنين الليلية ، ونقلهما إلى اسطبلاتهما ، قبل البدء في تنظيفهما و إطعامهما.
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ، ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
كان الممر متعرج للغاية ، وكانت الجدران مغطاة بالثلوج البيضاء النقية. ومع ذلك ، كانت الرياح الدافئة معممة في الداخل .
كان الممر متعرج للغاية ، وكانت الجدران مغطاة بالثلوج البيضاء النقية. ومع ذلك ، كانت الرياح الدافئة معممة في الداخل .
من التفرعات المختلفة على الممر ، كان بإمكان ليلين أن يرى العديد من الماجوس و المساعدين يمرون عليهم .
بعد نصف ساعة وعدة نقاط تفتيش ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم.
كانوا يحملون دفاتر في أيديهم وبدا أنهم في عجلة من أمرهم.
أوضح رينولد لليلين.
بعد نصف ساعة وعدة نقاط تفتيش ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم.
“دعنا نذهب!”
“نحن هنا ، هذه غرفة معلمي ، مكتب اللورد رينولد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا!”
دفع وايد باب معدني أسود كبير لفتحه أثناء الشرح لليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، أصبح الهواء في الجو أكثر برودة.
خلف الباب كان المكان فسيح للغاية ، وكان هناك العديد من الكروم الخضراء المنتشرة في المناطق المحيطة .
“آمل ألا تمانع ، لكن هل يمكنني رؤية محتويات العقد؟” سأل ليلين.
كانت أشجار الكروم القديمة ملتفة و متشابكة ، و متخذة شكل الطاولة و الكراسي ، وأيضًا تفتحت أزهار بيضاء جميلة حيث كان بعض العقد ، و انبعثت منها رائحة حلوة.
“ليس سيئاً!”
خلف المكتب المصنوع من الكروم السوداء ، ابتسم ماجوس ذو اشعر أبيض كان يرتدي نظارة مذهبة في ليلين .
“أنا مهتم جدًا بهذه الأنواع من المخلوقات الغريبة!”
“مرحبا!”
كان من الواضح أنه عند استدعاء ماجوس من المرتبة الثانية ، قد تتضاعف قوة عين المحكمة.
“شرف لي أن ألتقي بك ، يا سيدي!” موجات الطاقة التي تشع من جسم الرجل العجوز تعدت بالكامل تلك الموجودة على ماجوس في المرتبة الاولى . لم يصادف هذا النوع من الموجات سوى من رئيس الأكاديمية و الرئيسين الآخرين عند افتتاح حمام الدم في أكاديمية العظام السحيقة.
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
كان من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان على الأقل ماجوس في المرتبة الثانية .
كانت الإحصائيات التي قدمتها الرقاقة بسيطة. من النظر اليها ، كان هذا النوع من صقور التنين الليلية مناسبًا فقط كوسيلة من وسائل النقل .
“لا تتردد . لقد تم إنشاء حديقة الفصول الأربعة من قبل سيد جرعات عظيم ، آماندانيسا ، من أجل تبادل الأبحاث و صيغ الجرعات . هدفنا هو خلق المساواة والحرية!”
“ليس سيئاً!”
ضحك الرجل ذو الشعر الأبيض بمظهر لطيف.
كانت الإحصائيات التي قدمتها الرقاقة بسيطة. من النظر اليها ، كان هذا النوع من صقور التنين الليلية مناسبًا فقط كوسيلة من وسائل النقل .
“أن اكون قادرًا على الدخول إلى حديقة الفصول الأربعة هو شرف يا سيدي!”
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
انحنى ليلين مرة أخرى.
لقد كان ذلك من أجل راحته في الحصول على معلومات و موارد عالية الجودة في المستقبل .
” إذا الآن ، هل أنت مستعد لتوقيع العقد؟” سأل رينولد.
“صحيح! لا مانع لدي ، لقد أصبحت كبيرًا في السن لدرجة أنني نسيت هذه الأشياء …” ضحك الرجل العجوز وأشار إلى قطعة من الورق على الطاولة.
“آمل ألا تمانع ، لكن هل يمكنني رؤية محتويات العقد؟” سأل ليلين.
على الرغم من أن حديقة الفصول الأربعة قد لا تنحدر إلى هذا المستوى ، إلا أن ليلين شعر أنه لا يزال يتعين عليه أن يكون أكثر حذراً من أجل مصلحته.
“صحيح! لا مانع لدي ، لقد أصبحت كبيرًا في السن لدرجة أنني نسيت هذه الأشياء …” ضحك الرجل العجوز وأشار إلى قطعة من الورق على الطاولة.
بعد صيحتين من الصقر ، اراح كلا من ليلين و وايد نفسيهما على ظهر الصقر أثناء تحليقهما في السماء.
التقطها ليلين و تفحص الشروط و الفوائد .
“إنه مثلما ذكر كرو . نظرًا لبعض التاريخ ، فإن ميثاق حديقة الفصول الأربعة متراخي جدًا!”
كما كان متوقعًا ، كانت المواصفات متساهلة تمامًا.
“رقاقة!فحص! تحقق مما إذا كانت هناك أي عيوب أو قيود غير معروفة في العقد!”
قيل إنه كان على ليلين أن يقسم على ألا يضر بمصالح حديقة الفصول الأربعة وأنه يتعين عليه إكمال عدد محدد من المهام كل عام.
كان هذا يعني أنه لو ظهرت هذه التجربة في الماضي ، فإن حيلة ليلين السابقة في خداع الروح الانتقامية رومان بكلماته المخادعة ستكتشف ، وكان سيعاني من عقاب عين المحكمة.
وفي المقابل ، ستزوده حديقة الفصول الأربعة بالمعلومات و الموارد. وفي جميع المجالات الأخرى ، كانت الظروف متساهلة ولم تقيده بأي شكل من الأشكال . لم يكن هناك أي ذكر لما سيحدث لماجوس الذي يغادر المنظمة.
كان لهذه الطيور الضخمة التي تشبه النسور ريش أسود صلب يغطي أجسادهم و كانت أعناقهم مصبوغة باللون الأحمر.
“إنه مثلما ذكر كرو . نظرًا لبعض التاريخ ، فإن ميثاق حديقة الفصول الأربعة متراخي جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، أصبح الهواء في الجو أكثر برودة.
بالطبع ، كان ليلين مدركًا أن هذا الأمر كان مخصصًا له فقط للوصول إلى بعض موارد حديقة الفصول الاربعة. و لكنه لن يتمكن من الوصول إلى العناصر الأكثر أهمية.
فتح وايد الطوق البرونزي على رقاب صقور التنين الليلية و ألقى أحد الصفائح المعدنية الخضراء الى ليلين .
من البداية ، كان ذلك ليصبح ممكنًا فقط إذا كان العقد أكثر صرامة ، لدرجة أنه قد يضطر إلى ترك جزء من روحه هنا.
“دعنا نذهب!”
ومع ذلك ، أراد ليلين الانضمام إلى منظمة كبيرة من خلال تولي دور أستاذ زائر أو ضيف خاص .
*شوى شوى!*
لقد كان ذلك من أجل راحته في الحصول على معلومات و موارد عالية الجودة في المستقبل .
خلف المكتب المصنوع من الكروم السوداء ، ابتسم ماجوس ذو اشعر أبيض كان يرتدي نظارة مذهبة في ليلين .
لقد خطط للسفر في جميع أنحاء العالم في المستقبل . و البحث عن مختلف بقايا الماجوس و لا يريد أن يكون مقيداً في مكان واحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنان من المساعدين يبدو أنهما كانا ينتظران ، اخذا صقور التنين الليلية ، ونقلهما إلى اسطبلاتهما ، قبل البدء في تنظيفهما و إطعامهما.
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
لقد خطط للسفر في جميع أنحاء العالم في المستقبل . و البحث عن مختلف بقايا الماجوس و لا يريد أن يكون مقيداً في مكان واحد .
كان من الصعب للغاية ملاحظة بعض الحروف القديمة و حتى تلك التي تشبه الأحرف الرونية.
كانت هذه العين شبيهة للغاية بالنسخة التي استدعاها ، لكنها كانت أكبر عشر مرات على الأقل مما كان يراه من قبل!
سمع ليلين أن العديد من السحرة أحبوا استخدام مثل هذه الفخاخ الملتوية لخداع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر ليلين بهدوء.
على الرغم من أن حديقة الفصول الأربعة قد لا تنحدر إلى هذا المستوى ، إلا أن ليلين شعر أنه لا يزال يتعين عليه أن يكون أكثر حذراً من أجل مصلحته.
صعد ليلين على ظهر احد تلك الصقور بفضول . على ظهره كان السرج الجلدي للمطية . و يبدو أنه تم تصنيعه خصيصا لراحة الفرسان.
“رقاقة!فحص! تحقق مما إذا كانت هناك أي عيوب أو قيود غير معروفة في العقد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
أمر ليلين بهدوء.
كانت هذه العين شبيهة للغاية بالنسخة التي استدعاها ، لكنها كانت أكبر عشر مرات على الأقل مما كان يراه من قبل!
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
جلس ليلين على السرج و أراد وضع قوته الروحية داخل الصفائح المعدنية الخضراء .
حاليًا ، بعد عدة ترقيات ، لا تزال الرقاقة قادرة على إخفاء كل آثار وجودها امام رتبة الماجوس .
كان من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان على الأقل ماجوس في المرتبة الثانية .
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
كانت هذه العين شبيهة للغاية بالنسخة التي استدعاها ، لكنها كانت أكبر عشر مرات على الأقل مما كان يراه من قبل!
“هذه الشروط جيدة للغاية ، وليس لدي أي أسباب لرفضها!”
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ، ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
لا يمكن سماع إشارة الرقاقة إلا من خلال ليلين. من وجهة نظر وايد ، لم يكن ليلين قد أعطاها سوى نظرة خاطفة ، قبل الموافقة بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن سماع إشارة الرقاقة إلا من خلال ليلين. من وجهة نظر وايد ، لم يكن ليلين قد أعطاها سوى نظرة خاطفة ، قبل الموافقة بسهولة.
“جيد جدا!” ردد رينولد تعويذة.
كان من الواضح أنه عند استدعاء ماجوس من المرتبة الثانية ، قد تتضاعف قوة عين المحكمة.
*ازز ازز! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * وووش *
كان هناك تموج في الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عين غامضة في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان ليلين مدركًا أن هذا الأمر كان مخصصًا له فقط للوصول إلى بعض موارد حديقة الفصول الاربعة. و لكنه لن يتمكن من الوصول إلى العناصر الأكثر أهمية.
كانت هذه العين سوداء بالكامل ، باستثناء ضوء قرمزي داخل البؤبؤ.
من البداية ، كان ذلك ليصبح ممكنًا فقط إذا كان العقد أكثر صرامة ، لدرجة أنه قد يضطر إلى ترك جزء من روحه هنا.
“عين المحكمة!”
* بوووم! *
كانت هذه العين شبيهة للغاية بالنسخة التي استدعاها ، لكنها كانت أكبر عشر مرات على الأقل مما كان يراه من قبل!
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
كان من الواضح أنه عند استدعاء ماجوس من المرتبة الثانية ، قد تتضاعف قوة عين المحكمة.
إذا قيل إن عين المحكمة الذي استدعاها ليلين عندما كان أحد المساعدين لديها أقل من واحد على مليار من قوة جسده الحقيقي ، فإن هذه العين العمودية التي استدعاها رينولد ستحظى على الأرجح بقوة مليون من عين محكمة الجسم الحقيقي.
*ازز ازز! *
كانت عين المحكمة تطفو في الهواء بهدوء ، بدا أن ليلين كان يرى أثرًا للذكاء داخل البؤبؤ .
صعد ليلين على ظهر احد تلك الصقور بفضول . على ظهره كان السرج الجلدي للمطية . و يبدو أنه تم تصنيعه خصيصا لراحة الفرسان.
“هذا يختلف عن الشبح الذي لا يمتلك وعيه عندما يتم استدعاؤه من قبل أحد المساعع . قوة عين المحكمة ، عندما يتم استدعاءها من قبل ماجوس رسمي ، هي أقوى. علاوة على ذلك ، إنها تمتلك ذكاء و يمكنها التفكير من تلقاء نفسه ا، لذلك هي قادرة على الحكم على العقد إلى حد ما بين الطرفين! “
قيل إنه كان على ليلين أن يقسم على ألا يضر بمصالح حديقة الفصول الأربعة وأنه يتعين عليه إكمال عدد محدد من المهام كل عام.
أوضح رينولد لليلين.
“دعنا نذهب!”
كان هذا يعني أنه لو ظهرت هذه التجربة في الماضي ، فإن حيلة ليلين السابقة في خداع الروح الانتقامية رومان
بكلماته المخادعة ستكتشف ، وكان سيعاني من عقاب عين المحكمة.
كما كان متوقعًا ، كانت المواصفات متساهلة تمامًا.
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
“هيهي! ليلين ، كيف تشعر؟”
أعلن رينولد بصوت منخفض ، وفي اللحظة التي تحدث فيها ، ارتعدت عين المحكمة.
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
كان بإمكان ليلين أن يقول أن الجو في الهواء قد تغير وأصبح أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن اكون قادرًا على الدخول إلى حديقة الفصول الأربعة هو شرف يا سيدي!”
سأل رينولد ، صوته واضح و قوي بلغة بايرون القديمة:” باعتبار عين المحكمة العظيمة و النزيهة كشاهد ! ليلين ، هل توافق على توقيع هذه الاتفاقية؟”
“لا تتردد . لقد تم إنشاء حديقة الفصول الأربعة من قبل سيد جرعات عظيم ، آماندانيسا ، من أجل تبادل الأبحاث و صيغ الجرعات . هدفنا هو خلق المساواة والحرية!”
“أوافق!” أجاب ليلين . خطابه أيضًا كان بلغة بايرون القديمة.
“هيهي! ليلين ، كيف تشعر؟”
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، شعر أن روحه ترتعش ، و يبدو أنها تكرر الكلمات التي قالها للتو.
في اللحظة التي لمست فيها طاقته الروحية الصفائح المعدنية ، كان ليلين يشعر بعقله وهو يتواصل فورًا مع الصقر.
اهتز طيف عين المحكمة ، على ما يبدو اصبح الشاهد على هذا العقد.
كان من الواضح أنه عند استدعاء ماجوس من المرتبة الثانية ، قد تتضاعف قوة عين المحكمة.
“إذن ، أنا ، رينولد ، أعلن بموجب هذا أن العقد قد تم تأسيسه!”
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
* بوووم! *
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
العقد على ورقة البرشمان في يد رينولد احترق فجأة ، وتحول إلى رماد بينما اتجه إلى طيف عين المحكمة.
*شوى شوى!*
*شوى شوى!*
قال رينولد لليلين .
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ،
ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صقور التنين الليلية . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 7.6 ، الحيوية: 4.9 ، القدرات الخاصة: لا شيء.]
“تهانينا. من اليوم فصاعدًا ، أنت الآن ماجوس خارجي! لا يمكنك فقط الحصول على جزء من الموارد الثمينة كل شهر ، بل يُسمح لك أيضًا بالوصول إلى معظم مختبراتنا والمكتبة!”
دفع وايد باب معدني أسود كبير لفتحه أثناء الشرح لليلين.
قال رينولد لليلين .
على رقعة من الأرض مغطاة بالثلوج البيضاء ، هبطت صقور التنين الليلية التي كانت تحمل وايد و ليلين .
أعطى ليلين ابتسامة بسيطة أثناء اتخاذه القرار انه كان سيأتي إلى هنا كثيرًا و يلقي نظرة ، و إذا كان محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد يكون هناك بعض المخلوقات ذات السلالات القديمة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات