الكائن رقم 1
شاهد ليلين عملية إختفاء الشر البغيض.
كانت الإضاءة في المناطق المحيطة خافته للغاية ، لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة للثعبان الأسود الصغير.
أخيرًا ، تم حرق الروح داخل المصفوفة كما إنطفئت الشعلة الأرجوانية تدريجياً.
“بلورات الروح!” فهم ليلين.
سووش! تحطمت كامل مصفوفة الضوء من تشكيل التعويذة تماما.
“اسأل!” اطلق ليلين موجة من القوة الروحية من خلال الثعبان الأسود الصغير. ” يرجى ذكر سؤالك!”.
مشى ليلين إلى داخل التشكيل.
من خلال عيون الثعبان الأسود ، استطاع ليلين أن يرى أن الجزء الداخلي من الشق يشبه منجم خام مع وجود كميات هائلة من الجذور الممتدة إلى المناطق المحيطة.
رائحة شيء محترق انتشرت في الهواء ، إلى جانب رائحة كريهة من شأنها أن تجعل المرء يشعر بالغثيان.
رائحة شيء محترق انتشرت في الهواء ، إلى جانب رائحة كريهة من شأنها أن تجعل المرء يشعر بالغثيان.
“تشبه هذه الرائحة عندما يحترق شيء من المجاري!” عبس ليلين و مشى إلى المركز.
إلتف الثعبان الصغير حول ليلين ، و هسهس بلسانه. كما سقط على حذاء ليلين ثم انزلق إلى شق أسود قاتم.
تم حرق الجثث البشرية إلى رماد منذ فترة طويلة.
في هذا الوقت ، ردت الرقاقة مرة أخرى.
على الأرض ، في منتصف التشكيل المتفحّم والمحطم ، لفت جسم لامع إنتباه ليلين.
“إنه حجر نجم البحر الكريم !” قال الثعبان الذي كان أمام جذر شجرة الضباب المضللة.
كان راقداً في الحفرة في وسط شظايا من البلورات الخضراء المتلألأة و المشرقة مثل الألماس الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن اي شئ ، ستكون بالتأكيد مفيدة في المستقبل!” التقط ليلين بلورات الروح الخضراء المتناثرة على الأرض ، و وضعها بعناية داخل كيس صغير. قبل ان يعيده مرة أخرى إلى ردائه.
غطى ليلين يده بطبقة من الحراشِف و أمسك بعناية ذلك الألماس الصغير.
سرعان ما أخرج خصله من شعره ، و بدأ فمه في ترديد تعويذة غامضة.
” خفيف إلى حد ما و لكنه صلب للغاية!” واصل ليلين الضغط باستخدام كفه إلى الحد الذي فرقع مفاصله ،
لكن حتى مع قوته 7.1 ، كان لا يزال غير قادر على فعل أي شيء لذلك الألماس الصغير.
“على الأرجح أن حيوية هذا المخلوق و قوته أعلى من قدرة الشر البغيض. علاوة على ذلك ، بما أنه نبات ، فإن قوة حياته عنيدة للغاية ، و لديه مقاومة ضد هجمات القوة الروحية. سيكون التعامل معه صعب للغاية اكثر من التعامل مع الشر البغيض ، لذلك إذا حاربته على أراضيه داخل منجم الخام ، طالما أنه يكون على استعداد ، يمكن أن يدفنني على قيد الحياة في أي وقت! ”
“…” فجأة ، هتاف تحية منخفض دخل أذن ليلين ، و يبدو أنه صدر من داخل الألماس الأخضر.
أعطت الرقاقة النتيجة على الفور.
ممتلئاً بالفضول ، قرب ليلين الألماس أقرب إلى أذنه.
“ايه!” نظر ليلين حوله. كما لو كان ذلك بسبب وفاة الشر البغيض ، فإن الطاعون الأخضر الملون تراجع بسرعة ، و كشف مرة أخرى عن حديقة الزهور. أما بالنسبة للأجسام الروحية من السابق ، فقد اختفت جميعها دون أي أثر ، كما لو كانوا مجرد وهم.
“شكرا ايها الشاب!”
على الأرض ، في منتصف التشكيل المتفحّم والمحطم ، لفت جسم لامع إنتباه ليلين.
في لحظة ، ومض ضوء أبيض زاهر و ملأ حديقة الزهور بأكملها. في داخل الضوء الأبيض ، نظر ليلين إلى عشرات الآلاف من الاشكال البشرية الوهمية.
بعد ذلك ، نظر إلى النفق المهتز. كان لا يزال جذر شجرة الضباب المضللة يتلوى ، محاولاً الوصول إليه.
بدا أن ملامح هذه الأشكال الوهمية مألوفة ؛ فقد كانت هي الهيئات الروحية السابقة ، لكنها اتخذت شكلها البشري الأصلي.
في بحر الشرارات ، أحرق الثعبان الصغير إلى فتات.
كانت تلك الأشكال الوهمية تتألف من الذكور و الإناث على حد سواء. و كان بعضهم يرتدون ملابس مثل الماجوس و المساعدين.
“تعال! دعني أرى ما يحدث عندما تقترن العناصر الغريبة في عالم الماجوس بالمهارات العلمية الحديثة!”
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كشفوا عن ابتسامات لطيفة بينما تلاشوا ببطء في الضوء الأبيض.
غطى ليلين يده بطبقة من الحراشِف و أمسك بعناية ذلك الألماس الصغير.
“ايه!” نظر ليلين حوله. كما لو كان ذلك بسبب وفاة الشر البغيض ، فإن الطاعون الأخضر الملون تراجع بسرعة ، و كشف مرة أخرى عن حديقة الزهور. أما بالنسبة للأجسام الروحية من السابق ، فقد اختفت جميعها دون أي أثر ، كما لو كانوا مجرد وهم.
“شكرا ايها الشاب!”
و مع ذلك ، عرف ليلين أنه لم يكن يهلوس.
“لا! يجب أن تأتي شخصيا!” كان جذر شجرة الضباب المضللة عنيداً في هذا الجانب.
في هذه اللحظة ، رن صوت الرقاقة.
“إنه جزء مني ، لذلك أعتقد أن له الحق في الدخول!” رفع الثعبان الصغير رأسه ، و حدق في عين الوجه العملاق.
[اكتمل المسح! عنصر تم تحديده على أنه بلورات روحية! هذا هو الجوهر المتبقي بعد اشتعال كمية هائلة من القوة الروحية!] من السجلات القديمة ، كانت هذه واحدة من العديد من العملات التي كان يفضل العديد من الخبراء في الابعاد المختلفة استخدامها.
كانت تلك السرعة تتجاوز بالفعل ما هو طبيعي. و بناءً على تخمينات ليلين ، من الممكن أنه قد تم صنع هذا النوع من السموم و الخلايا من عالم آخر.
“بلورات الروح!” فهم ليلين.
“لا! يجب أن تأتي شخصيا!” كان جذر شجرة الضباب المضللة عنيداً في هذا الجانب.
لقد سمع عن هذا البند من قبل ، و لكن فقط الماجوس رفيع المستوى هم من يمكنهم استخدامها بفعالية.
ملحوظة المترجم الإنجليزي :- 1. يشير إلى مستوى الخطر النسبي على وضع ليلين الحالي.
كان من المستحيل لمجرد ماجوس من المرتبة الأولى كسر سطح بلورة الروح لاستخراج القوة الروحية من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع بريق من الضوء الأسود في عينيه.
“بغض النظر عن اي شئ ، ستكون بالتأكيد مفيدة في المستقبل!” التقط ليلين بلورات الروح الخضراء المتناثرة على الأرض ، و وضعها بعناية داخل كيس صغير. قبل ان يعيده مرة أخرى إلى ردائه.
لقد اختفى تمامًا تلوث الروح الأخضر. كاشفاً عن العديد من الشقوق البسيطة و التي بدت كالسحالي المنتشرة على الجدران الصخرية السوداء عند حافة الحديقة.
لقد اختفى تمامًا تلوث الروح الأخضر. كاشفاً عن العديد من الشقوق البسيطة و التي بدت كالسحالي المنتشرة على الجدران الصخرية السوداء عند حافة الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارسل ليلين خيطًا من قوته الروحية إلى أنبوب الاختبار ، و بعد ذلك ، وضع عدة قطرات من جرعة حمراء أخرى كما لو كان يقوم باستعداداته النهائية.
مشى ليلين بإتجاه تلك الشقوق ، و طرق بلطف على الحائط المكسور!
سقطت العديد من الحجارة ، و ارتفعت غيوم كبيرة من الجير في الهواء. حيث كانت هناك فتحة عميقة في الجدار ، ومضت أشعة ضوء سوداء.
*تحطم!*
بعد ذلك ، نظر إلى النفق المهتز. كان لا يزال جذر شجرة الضباب المضللة يتلوى ، محاولاً الوصول إليه.
سقطت العديد من الحجارة ، و ارتفعت غيوم كبيرة من الجير في الهواء. حيث كانت هناك فتحة عميقة في الجدار ، ومضت أشعة ضوء سوداء.
“ايه!” نظر ليلين حوله. كما لو كان ذلك بسبب وفاة الشر البغيض ، فإن الطاعون الأخضر الملون تراجع بسرعة ، و كشف مرة أخرى عن حديقة الزهور. أما بالنسبة للأجسام الروحية من السابق ، فقد اختفت جميعها دون أي أثر ، كما لو كانوا مجرد وهم.
لمع بريق من الضوء الأسود في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم …” قام ليلين بخفض رأسه ، و غرق عميقًا في التفكير. و مع ذلك في الحقيقة كان يسأل الرقاقة ، “رقاقة! البحث في قاعدة بيانات !”
سرعان ما أخرج خصله من شعره ، و بدأ فمه في ترديد تعويذة غامضة.
كان هذا بندا أنشأه عن غير قصد.
سقط الشعر الأسود الطويل على الأرض و تمدد باستمرار ، و تحول في النهاية إلى شيء يشبه الثعبان الأسود.
غطى ليلين يده بطبقة من الحراشِف و أمسك بعناية ذلك الألماس الصغير.
كان لهذا الثعبان الصغير مجموعة كثيفة من الحراشِف و زوج من العيون الصغيرة الحمراء التي كانت تشبه الجواهر. كان حجمه بحجم المحفظة ، و لم يكن يبدو مؤذياً ؛ بل على العكس من ذلك ، كان لطيفا إلى حد ما.
في لحظة ، ومض ضوء أبيض زاهر و ملأ حديقة الزهور بأكملها. في داخل الضوء الأبيض ، نظر ليلين إلى عشرات الآلاف من الاشكال البشرية الوهمية.
إلتف الثعبان الصغير حول ليلين ، و هسهس بلسانه. كما سقط على حذاء ليلين ثم انزلق إلى شق أسود قاتم.
بغض النظر عن مدى جودة الفخ ، بمجرد اكتشافه سيصبح مجرد مزحة.
أغلق ليلين كلتا عينيه ، و حافظ على الاتصال مع الثعبان الصغير من خلال سلسلة من القوة الروحية ، تم عرض الصور والأصوات امام عيون ليلين.
فجأة ، ومضت العديد من صواعق البرق السوداء في المسار الهادئ في الأصل. بدت هذه الومضات حية أثناء ضربها للثعبان الصغير.
كانت الإضاءة في المناطق المحيطة خافته للغاية ، لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة للثعبان الأسود الصغير.
لقد اختفى تمامًا تلوث الروح الأخضر. كاشفاً عن العديد من الشقوق البسيطة و التي بدت كالسحالي المنتشرة على الجدران الصخرية السوداء عند حافة الحديقة.
من خلال عيون الثعبان الأسود ، استطاع ليلين أن يرى أن الجزء الداخلي من الشق يشبه منجم خام مع وجود كميات هائلة من الجذور الممتدة إلى المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارسل ليلين خيطًا من قوته الروحية إلى أنبوب الاختبار ، و بعد ذلك ، وضع عدة قطرات من جرعة حمراء أخرى كما لو كان يقوم باستعداداته النهائية.
تشابكت تلك الجذور عبر الجدران كما لو كانت تغطي المناطق المحيطة بالكهف مثل شبكة صيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى كائن أسود في القاع مع زوج أجنحة شفافة كما لو كانت حشرة.
استمر الثعبان الصغير في تفحص الكهف. و بعد زحفه لمسافة كيلومتر واحد تقريبا ، وصل الثعبان الصغير إلى جذر شجرة صفراء و الذي كان يشبه الجدار الذي يسد طريقه.
[المضيف على وشك إصدار الكائن حي رقم 1! وفقًا للإعدادات ، يرجى إدخال معلومات التدمير الذاتي!]
“هذا هو … جذر شجرة الضباب المضللة ، و هو نظام دفاعي قديم لردع المتسللين!”
و مع ذلك ، عرف ليلين أنه لم يكن يهلوس.
كان قلب ليلين ممتلئًا بالبهجة. بظهور مثل هذا الفخ ، يظهر أنه يقترب من مختبر التجارب.
أخيرًا ، تم حرق الروح داخل المصفوفة كما إنطفئت الشعلة الأرجوانية تدريجياً.
“أيها المتطفل! أجب عن سؤالي الوحيد ، و إلا فسوف تتمزق إلى أجزاء!”. من جذع الشجرة الكبير ، ظهر وجه رجل عجوز. حدق الرجل العجوز في عيون الثعبان الصغير كما لو كان بإمكانه رؤية ليلين ، الذي كان يسيطر عليه.
كان راقداً في الحفرة في وسط شظايا من البلورات الخضراء المتلألأة و المشرقة مثل الألماس الصغير.
“اسأل!” اطلق ليلين موجة من القوة الروحية من خلال الثعبان الأسود الصغير. ” يرجى ذكر سؤالك!”.
“لا أعرف إذا كان ترك هذا الشيء أمرًا جيدًا أو سيئًا ، لكن يجب أن أجربه …”
“ما هو الذي له وجه ألماس ، عيون مثل اللؤلؤ ، وفي فصل الشتاء ، يمنح صانع هذه القطعة فرصة لإعادة التناسخ؟”
كانت الإضاءة في المناطق المحيطة خافته للغاية ، لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة للثعبان الأسود الصغير.
“همم …” قام ليلين بخفض رأسه ، و غرق عميقًا في التفكير. و مع ذلك في الحقيقة كان يسأل الرقاقة ، “رقاقة! البحث في قاعدة بيانات !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *با!*
[بييب! وفقًا للمعطيات المقدمة للمضيف ، فإن العناصر التي تتلاءم مع الوصف هي: 1. حجر نجم البحر الكريم. التشابه: 97% 2. زهرة دوار شمس قاع المحيط 78% . 3……]
“اسأل!” اطلق ليلين موجة من القوة الروحية من خلال الثعبان الأسود الصغير. ” يرجى ذكر سؤالك!”.
أعطت الرقاقة النتيجة على الفور.
“على الأرجح أن حيوية هذا المخلوق و قوته أعلى من قدرة الشر البغيض. علاوة على ذلك ، بما أنه نبات ، فإن قوة حياته عنيدة للغاية ، و لديه مقاومة ضد هجمات القوة الروحية. سيكون التعامل معه صعب للغاية اكثر من التعامل مع الشر البغيض ، لذلك إذا حاربته على أراضيه داخل منجم الخام ، طالما أنه يكون على استعداد ، يمكن أن يدفنني على قيد الحياة في أي وقت! ”
“إنه حجر نجم البحر الكريم !” قال الثعبان الذي كان أمام جذر شجرة الضباب المضللة.
كان من المؤسف أنه بعد العديد من السنوات ، كان هناك شيء خاطئ في ذكاء جذر شجرة الضباب المضللة. شعر ليلين أن هناك شيئًا ما خطأ لأنه بدا أنه متلهفا للغاية.
“صحيح!” اطلق جذر شجرة الضباب المضلّل صراخاً يثقب الأذن ، و مثل سحب فجلة من الأرض ، ارتفعت جذور الشجرة ، و كشفت عن طريق خلفها.
“5 دقائق!”
“كمكافأة ، أصبح لديك الآن السلطة للعبور!” كشفت ملامح الرجل العجوز على جذر شجرة الضباب المضلّل عن ابتسامة.
في بحر الشرارات ، أحرق الثعبان الصغير إلى فتات.
“مكافأة ، هاه؟ لا أعتقد ذلك!”
بعد العديد من حالات الفشل ، تمكن ليلين من زيادة قدرات هذا النمل الأبيض بمساعدة القدرات المجهرية للرقاقة ، و تحويله إلى سلاح للتعامل مع الكائنات الحية النباتية!
هز الثعبان الصغير رأسه و زحف من خلال الممر.
“إنه جزء مني ، لذلك أعتقد أن له الحق في الدخول!” رفع الثعبان الصغير رأسه ، و حدق في عين الوجه العملاق.
* با! * في لحظة ، سد جذر الشجرة العملاقة مثل كف ضخم طريق التقدم أمام الثعبان الصغير .
استمر الثعبان الصغير في تفحص الكهف. و بعد زحفه لمسافة كيلومتر واحد تقريبا ، وصل الثعبان الصغير إلى جذر شجرة صفراء و الذي كان يشبه الجدار الذي يسد طريقه.
“لقد سمحت للماجوس الذي تحدث من خلالك بالتقدم ، لكن ليس مخلوقًا سحريًا مثلك!” ارتفع الغضب على جذر وجه العجوز.
في هذا الوقت ، ردت الرقاقة مرة أخرى.
“ايها الماجوس الصغير ، هل أنت تستخف بي؟”
بعد العديد من حالات الفشل ، تمكن ليلين من زيادة قدرات هذا النمل الأبيض بمساعدة القدرات المجهرية للرقاقة ، و تحويله إلى سلاح للتعامل مع الكائنات الحية النباتية!
“إنه جزء مني ، لذلك أعتقد أن له الحق في الدخول!” رفع الثعبان الصغير رأسه ، و حدق في عين الوجه العملاق.
فكر ليلين قبل أن يرفع رأسه مبتسما.
“لا! يجب أن تأتي شخصيا!” كان جذر شجرة الضباب المضللة عنيداً في هذا الجانب.
شاهد ليلين عملية إختفاء الشر البغيض.
“إذا كان هذا هو الحال …” خفض الثعبان الأسود الصغير رأسه كما لو كان يفكر في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق ليلين كلتا عينيه ، و حافظ على الاتصال مع الثعبان الصغير من خلال سلسلة من القوة الروحية ، تم عرض الصور والأصوات امام عيون ليلين.
فجأة ، التفت الثعبان الصغير و زحف على الفور عبر الممر.
فجأة ، التفت الثعبان الصغير و زحف على الفور عبر الممر.
*با!*
*تحطم!*
فجأة ، ومضت العديد من صواعق البرق السوداء في المسار الهادئ في الأصل. بدت هذه الومضات حية أثناء ضربها للثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن ملامح هذه الأشكال الوهمية مألوفة ؛ فقد كانت هي الهيئات الروحية السابقة ، لكنها اتخذت شكلها البشري الأصلي.
في بحر الشرارات ، أحرق الثعبان الصغير إلى فتات.
“إنه حجر نجم البحر الكريم !” قال الثعبان الذي كان أمام جذر شجرة الضباب المضللة.
“إنه فخ بالفعل! الدرجة 51 و ما فوق من سجن البرق الاسود ، و هناك الكثير منه. جذر الشجرة استثمر الكثير في هذا الهجوم …”
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كشفوا عن ابتسامات لطيفة بينما تلاشوا ببطء في الضوء الأبيض.
خارج مدخل الحديقة ، نظر ليلين إلى نفق الطين و ابتسم بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع بريق من الضوء الأسود في عينيه.
كان جذر شجرة الضباب المضللة هذا مجرد فخ في المقام الأول! حتى لو قدم المتطفل الإجابة الصحيحة ، فسيتم جذبه هو أو هي إلى الفخ.
سقطت العديد من الحجارة ، و ارتفعت غيوم كبيرة من الجير في الهواء. حيث كانت هناك فتحة عميقة في الجدار ، ومضت أشعة ضوء سوداء.
كان من المؤسف أنه بعد العديد من السنوات ، كان هناك شيء خاطئ في ذكاء جذر شجرة الضباب المضللة. شعر ليلين أن هناك شيئًا ما خطأ لأنه بدا أنه متلهفا للغاية.
“لا أعرف إذا كان ترك هذا الشيء أمرًا جيدًا أو سيئًا ، لكن يجب أن أجربه …”
بغض النظر عن مدى جودة الفخ ، بمجرد اكتشافه سيصبح مجرد مزحة.
بعد ذلك ، نظر إلى النفق المهتز. كان لا يزال جذر شجرة الضباب المضللة يتلوى ، محاولاً الوصول إليه.
في هذه اللحظة ، جاء زلزال قوي من النفق الذي وقف ليلين أمامه. كان هناك حتى صوت قديم ، “سأقتلك! سأقتلك ، أيها الدخيل!”
كان قلب ليلين ممتلئًا بالبهجة. بظهور مثل هذا الفخ ، يظهر أنه يقترب من مختبر التجارب.
بدا أن جدران منجم الخام كانت مدعومة بجذور الشجرة.
لقد سمع عن هذا البند من قبل ، و لكن فقط الماجوس رفيع المستوى هم من يمكنهم استخدامها بفعالية.
عندما أرادوا النضال من أجل الخروج ، تسبب في سلسلة من ردود الفعل الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أرادوا النضال من أجل الخروج ، تسبب في سلسلة من ردود الفعل الضخمة.
“على الأرجح أن حيوية هذا المخلوق و قوته أعلى من قدرة الشر البغيض. علاوة على ذلك ، بما أنه نبات ،
فإن قوة حياته عنيدة للغاية ، و لديه مقاومة ضد هجمات القوة الروحية. سيكون التعامل معه صعب للغاية اكثر من التعامل مع الشر البغيض ، لذلك إذا حاربته على أراضيه داخل منجم الخام ، طالما أنه يكون على استعداد ، يمكن أن يدفنني على قيد الحياة في أي وقت! ”
في هذه اللحظة ، جاء زلزال قوي من النفق الذي وقف ليلين أمامه. كان هناك حتى صوت قديم ، “سأقتلك! سأقتلك ، أيها الدخيل!”
فكر ليلين قبل أن يرفع رأسه مبتسما.
لقد سمع عن هذا البند من قبل ، و لكن فقط الماجوس رفيع المستوى هم من يمكنهم استخدامها بفعالية.
“انه لأمر مؤسف ، مع ذلك ، أن كائنًا حيًا كهذا يعاني من ضعف شديد من شيء قمت بتطويره مؤخراً في المختبر! سأستخدمه الآن!”
“تعال! دعني أرى ما يحدث عندما تقترن العناصر الغريبة في عالم الماجوس بالمهارات العلمية الحديثة!”
قام ليلين بإخراج أنبوب اختبار من النيتروجين المتبلور من الكيس الذي كان يحمله. لم تكن هناك جرعات داخل أنبوب الاختبار.
استمر الثعبان الصغير في تفحص الكهف. و بعد زحفه لمسافة كيلومتر واحد تقريبا ، وصل الثعبان الصغير إلى جذر شجرة صفراء و الذي كان يشبه الجدار الذي يسد طريقه.
لم يكن هناك سوى كائن أسود في القاع مع زوج أجنحة شفافة كما لو كانت حشرة.
فجأة ، التفت الثعبان الصغير و زحف على الفور عبر الممر.
بعد النظر إلى هذا البند ، أصبح تعبير ليلين جديًا.
كان لهذا الثعبان الصغير مجموعة كثيفة من الحراشِف و زوج من العيون الصغيرة الحمراء التي كانت تشبه الجواهر. كان حجمه بحجم المحفظة ، و لم يكن يبدو مؤذياً ؛ بل على العكس من ذلك ، كان لطيفا إلى حد ما.
“لا أعرف إذا كان ترك هذا الشيء أمرًا جيدًا أو سيئًا ، لكن يجب أن أجربه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كمكافأة ، أصبح لديك الآن السلطة للعبور!” كشفت ملامح الرجل العجوز على جذر شجرة الضباب المضلّل عن ابتسامة.
تمتم ليلين لنفسه.
“انه لأمر مؤسف ، مع ذلك ، أن كائنًا حيًا كهذا يعاني من ضعف شديد من شيء قمت بتطويره مؤخراً في المختبر! سأستخدمه الآن!”
كان هذا بندا أنشأه عن غير قصد.
رائحة شيء محترق انتشرت في الهواء ، إلى جانب رائحة كريهة من شأنها أن تجعل المرء يشعر بالغثيان.
داخل أنبوب الاختبار ، كان هناك نوع من النمل الأبيض يوجد فقط في عالم الماجوس اكتشفه ليلين أثناء التخلص من الآفات داخل حديقة الفصول الاربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو … جذر شجرة الضباب المضللة ، و هو نظام دفاعي قديم لردع المتسللين!”
نظرًا لأن تسلسل الجينات كان مختلفًا عن النمل الأبيض ، فقد كانوا اقوياء للغاية ، و بالتالي ، تم اخذها بواسطة ليلين ، الذي فحصه سريًا فيما بعد.
غطى ليلين يده بطبقة من الحراشِف و أمسك بعناية ذلك الألماس الصغير.
كان لهذا النمل الأبيض جين غريب للغاية يزيد أضعافاً مضاعفة من قوة حياته و قدراته الإنجابية.
“ما هو الذي له وجه ألماس ، عيون مثل اللؤلؤ ، وفي فصل الشتاء ، يمنح صانع هذه القطعة فرصة لإعادة التناسخ؟”
كانت تلك السرعة تتجاوز بالفعل ما هو طبيعي. و بناءً على تخمينات ليلين ، من الممكن أنه قد تم صنع هذا النوع من السموم و الخلايا من عالم آخر.
بعد العديد من حالات الفشل ، تمكن ليلين من زيادة قدرات هذا النمل الأبيض بمساعدة القدرات المجهرية للرقاقة ، و تحويله إلى سلاح للتعامل مع الكائنات الحية النباتية!
بعد العديد من حالات الفشل ، تمكن ليلين من زيادة قدرات هذا النمل الأبيض بمساعدة القدرات المجهرية للرقاقة ، و تحويله إلى سلاح للتعامل مع الكائنات الحية النباتية!
سقطت العديد من الحجارة ، و ارتفعت غيوم كبيرة من الجير في الهواء. حيث كانت هناك فتحة عميقة في الجدار ، ومضت أشعة ضوء سوداء.
من الواضح ان الآن هو الوقت المناسب لاستخدامه.
“أيها المتطفل! أجب عن سؤالي الوحيد ، و إلا فسوف تتمزق إلى أجزاء!”. من جذع الشجرة الكبير ، ظهر وجه رجل عجوز. حدق الرجل العجوز في عيون الثعبان الصغير كما لو كان بإمكانه رؤية ليلين ، الذي كان يسيطر عليه.
“تعال! دعني أرى ما يحدث عندما تقترن العناصر الغريبة في عالم الماجوس بالمهارات العلمية الحديثة!”
خارج مدخل الحديقة ، نظر ليلين إلى نفق الطين و ابتسم بسخرية.
[المضيف على وشك إصدار الكائن حي رقم 1! وفقًا للإعدادات ، يرجى إدخال معلومات التدمير الذاتي!]
في هذه اللحظة ، جاء زلزال قوي من النفق الذي وقف ليلين أمامه. كان هناك حتى صوت قديم ، “سأقتلك! سأقتلك ، أيها الدخيل!”
في هذا الوقت ، ردت الرقاقة مرة أخرى.
كان راقداً في الحفرة في وسط شظايا من البلورات الخضراء المتلألأة و المشرقة مثل الألماس الصغير.
“5 دقائق!”
“ما هو الذي له وجه ألماس ، عيون مثل اللؤلؤ ، وفي فصل الشتاء ، يمنح صانع هذه القطعة فرصة لإعادة التناسخ؟”
ارسل ليلين خيطًا من قوته الروحية إلى أنبوب الاختبار ، و بعد ذلك ، وضع عدة قطرات من جرعة حمراء أخرى كما لو كان يقوم باستعداداته النهائية.
“لقد سمحت للماجوس الذي تحدث من خلالك بالتقدم ، لكن ليس مخلوقًا سحريًا مثلك!” ارتفع الغضب على جذر وجه العجوز.
بعد ذلك ، نظر إلى النفق المهتز. كان لا يزال جذر شجرة الضباب المضللة يتلوى ، محاولاً الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارسل ليلين خيطًا من قوته الروحية إلى أنبوب الاختبار ، و بعد ذلك ، وضع عدة قطرات من جرعة حمراء أخرى كما لو كان يقوم باستعداداته النهائية.
“استمتع بموتك الآن!”
بغض النظر عن مدى جودة الفخ ، بمجرد اكتشافه سيصبح مجرد مزحة.
سخر ليلين و فتح أنبوب الاختبار و وجه النمل الأبيض إلى الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أرادوا النضال من أجل الخروج ، تسبب في سلسلة من ردود الفعل الضخمة.
ملحوظة المترجم الإنجليزي :-
1. يشير إلى مستوى الخطر النسبي على وضع ليلين الحالي.
“صحيح!” اطلق جذر شجرة الضباب المضلّل صراخاً يثقب الأذن ، و مثل سحب فجلة من الأرض ، ارتفعت جذور الشجرة ، و كشفت عن طريق خلفها.
“إنه حجر نجم البحر الكريم !” قال الثعبان الذي كان أمام جذر شجرة الضباب المضللة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات