بايلين والفتاة
297 – بايلين والفتاة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر ذلك؟ هذا هو الشعور! ”
“الزفير! الشهيق! التركيز! انتبه إلى التردد! ”
ربت ليلين باستخدام السيف الخشبي.
خلع بايلين قميصه ، وكشف عن بعض العضلات التي اكتسبها بعد كل هذه الأيام من التدريب. جلس القرفصاء وأغمض عينيه واستنشق بعمق. اهتزت عضلات جسده وهو يتنفس.
واحد في المئة فقط سينجح.
“لا ، عضلات بطنك تتحرك بشكل غير صحيح!” بأرجوحة من ذراعيه ، اخترق سيف خشبي بلا رحمة أسفل بطن بايلين.
“قتل!” ضرب بسيفه الكبير ، مما أدى في أعقابه إلى عاصفة شديدة.
التوى وجه بايلين وانسحبت العضلات هناك. * هاه! * خرج تياران أبيضان من الهواء من أنفه.
انحني ركن شفتي ليلين إلى ابتسامة وهو يشاهد بايلين يتعرق في الحقل الصغير.
“تذكر ذلك؟ هذا هو الشعور! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بايلين ، الذي كان لا يزال غافلاً عن كل شيء ، يقدم للفتاة بأدب ، “سيدتي ، إذا كنت ترغب في الذهاب إلى الأراضي الخشبية ، أوصي بهذا السيف الفولاذي! صنع من الدرجة الأولى ، ولن يكون هناك أي خدوش حتى بعد قتل الآلاف. إذا قمت بربطها برؤوس الأسهم هذه ، فستكون أكثر كمالية … ”
ربت ليلين باستخدام السيف الخشبي.
خططه بعد وصوله إلى منطقة الشفق ستكون مرتبطة بالحصول على تقنيات تأمل عالية الجودة. لم يسمح لنفسه بالتجول بينما كان لا يزال في هذه الحالة العاطفية للغاية. إذا فعل ذلك ، كانت هناك فرصة بنسبة 80٪ أن تسير الأمور كما هو الحال عندما كان يسرق جوهر شجرة الحكمة ويثير غضب العديد من الأشخاص الذين لاحقوه بعد ذلك.
“هوو …” بعد تدريب جولة كاملة في طريقة التنفس ، طرد بالين نفسا طويلا ، يمكن العثور على بعض الشوائب السوداء في الغاز الأبيض الذي أطلقه. فتح عينيه.
استمع ليلين إلى حديث بايلين عن هذا لفترة من الوقت وألقى هذه المسألة في الجزء الخلفي من ذهنه.
“هل أنت خنزير؟ لقد استغرق الأمر عشرة أيام لفهم سطح تقنية التنفس البسيطة هذه! ”
“أوه ، هؤلاء!” كان بايلين على وشك التباهي برئيسه ، ولكن عندما رأى نظرة ليلين التحذيرية ، صحح نفسه ، “من الواضح أن هذا سر!”
وبخ ليلين ، ولم يستطع بايلين إلا أن يفرك رأسه ويضحك ، ويعتذر باستمرار.
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
بعد عدة أيام من التدريب ، يمكن أن يشعر بأن قوة جسده تزداد. بمساعدة تقنية التنفس ، يمكن أن يبدأ في الشعور بدفء يتدفق في جسده.
في الواقع ، لولا وجود مالكهم في المقدمة ، لكانوا قد رسموا سيوفهم لفترة طويلة وعلموا هذا الرجل الذي لا يعرف شيئًا عن كرامة الفرسان درسًا.
جعل الشعور المسكر الذي اكتسبه من الوصول إلى السلطة بايلين مدمنًا عليه. حتى لو أراد ليلين قتله الآن ، فلن يغادر مهما حدث.
“نفذ. ألف مرة من أرجحة السيف ، وخمسة آلاف قرفصاء! ” أشار ليلين ، وامتثل بايلين على الفور.
“نفذ. ألف مرة من أرجحة السيف ، وخمسة آلاف قرفصاء! ” أشار ليلين ، وامتثل بايلين على الفور.
“مخيب للامال! محبط للغاية! ” ضربه ليلين بصراحة.
“لم أكن أعتقد أن هذا الزميل العشوائي الذي قررت تدريسه سيكون لديه في الواقع بعض المواهب!”
“بناءً على هذه الوتيرة ، سأكون قادرًا على قمع انفجار مشاعري تمامًا في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك …” ابتسم ليلين.
انحني ركن شفتي ليلين إلى ابتسامة وهو يشاهد بايلين يتعرق في الحقل الصغير.
كان ليلين فضوليًا بعض الشيء وتبعه.
من الواضح أن بايلين كان مناسبًا لمسار الفارس. إذا لم يستخدم ليلين الرقاقة ، فقد لا يتمكن بايلين من خدش سطح تقنية التنفس عبر الشفرة المحسنة في غضون عشرة أيام وفهم جوهر الحياة. ومع ذلك ، فقد فعل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للإعجاب! ابنة نبيل؟ حتى أن لديها مساعد وفارسان يحميها! ”
“ومع ذلك ، لم أمتلك أبدًا الموهبة لأصبح فارسًا. بالمقارنة ، هذه السرعة ربما تعني أن بايلين موهبة غير مسبوقة! أتساءل كيف هي أهليته الروحية؟ ”
جعل الشعور المسكر الذي اكتسبه من الوصول إلى السلطة بايلين مدمنًا عليه. حتى لو أراد ليلين قتله الآن ، فلن يغادر مهما حدث.
لم تكن الكفاءة الروحية للأشخاص العاديين واضحة جدًا. ما لم يكن لديه وصول إلى تعويذات معينة أو أدوات تكميلية ، حتى ليلين لم يستطع إخبار الموهبة التي يمتلكها المرء في السحر.
“لم أكن أعتقد أن هذا الزميل العشوائي الذي قررت تدريسه سيكون لديه في الواقع بعض المواهب!”
“يبدو أنني يجب أن أبقى هنا لفترة من الوقت …”
أظلمت تعبير ليلين. على الرغم من أنه كان يخطط للبحث عن السحرة الآخرين ، إلا أن الانفجار المفاجئ لمشاعره بسبب سلالة دم المشعوذ قد أخر جدوله.
جعل الشعور المسكر الذي اكتسبه من الوصول إلى السلطة بايلين مدمنًا عليه. حتى لو أراد ليلين قتله الآن ، فلن يغادر مهما حدث.
لم يستطع ليلين سوى استخدام بعض الأساليب الشائعة للتعبير عن المشاعر في قلبه ببطء. أيضًا ، لم يكن بإمكانه سوى تحضير عدد قليل من الجرعات بدرجة أعلى من جرعة الهدوء لقمع أعراضه.
تم تعلم ليلين في مجال شعار النبالة ، وكان يعرف بشكل طبيعي أنه بغض النظر عن المجتمع الذي كانوا فيه ، فقط النبلاء من الدرجة الأولى كانوا قادرين على استخدام التاج في شعارهم.
خططه بعد وصوله إلى منطقة الشفق ستكون مرتبطة بالحصول على تقنيات تأمل عالية الجودة. لم يسمح لنفسه بالتجول بينما كان لا يزال في هذه الحالة العاطفية للغاية. إذا فعل ذلك ، كانت هناك فرصة بنسبة 80٪ أن تسير الأمور كما هو الحال عندما كان يسرق جوهر شجرة الحكمة ويثير غضب العديد من الأشخاص الذين لاحقوه بعد ذلك.
“رئيس! هل الرئيس هنا؟ ”
مر ستة أشهر.
أما بالنسبة إلى لونج بوتوم ، فلم يعد ليلين يراه بعد الآن. قيل إن هذا الطفل ، الذي لم يكن راغبًا في الاعتراف بالفشل ، قد تبع مجموعة من التجار الذين كانوا يتداولون في المدينة ، وكان يأمل أن يحالفه الحظ.
دون معرفة ذلك ، نظرًا لأن العملية برمتها كانت سلسة للغاية ، قام بايلين بتنشيط طاقة الحياة في جسده وأصبح فارسًا حقيقيًا.
“افحصه!” تحدثت الفتاة النبيلة إلى كبير الخدم القديم خلفها.
رأى هذا الزميل البائس أنه غير قادر على تحمل خطوة واحدة من ليلين واعتقد أنه لا يزال إنسانًا عاديًا. لذلك ، عمل بجد لتحقيق هدفه في أن يصبح فارسًا
على كتف الحارس ، كان هناك قمة كبيرة تزينها كروم الشمس. في الوسط كان هناك سيف ودرع وتاج!
كان التأثير الوحيد الذي جعله يصبح فارسًا هو القدرة على الصمود أمام ضربة واحدة من ليلين قبل الانهيار.
رأى هذا الزميل البائس أنه غير قادر على تحمل خطوة واحدة من ليلين واعتقد أنه لا يزال إنسانًا عاديًا. لذلك ، عمل بجد لتحقيق هدفه في أن يصبح فارسًا
أما بالنسبة إلى لونج بوتوم ، فلم يعد ليلين يراه بعد الآن. قيل إن هذا الطفل ، الذي لم يكن راغبًا في الاعتراف بالفشل ، قد تبع مجموعة من التجار الذين كانوا يتداولون في المدينة ، وكان يأمل أن يحالفه الحظ.
“قتل!” ضرب بسيفه الكبير ، مما أدى في أعقابه إلى عاصفة شديدة.
كان من المؤسف أن ليلين رأى الكثير من الشباب يكافحون في الخارج مع وضع أحلامهم في الاعتبار. من بين مائة ، سيموت تسعون دون سبب ، وسيصبح غالبية الباقين متسولين أو معاقين أو لصوص أو مجرمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، من فضلك تعالي!”
واحد في المئة فقط سينجح.
بدا أن بايلين يتألق أمام فتاة من الدم النبيل ، كانت ترتدي ملابس متطورة ولديها خاتم به نقوش غريبة. لقد نظر إلى ليلين ، مشيرًا إلى أنهم سوف يقومون ببيع ضخم.
استمع ليلين إلى حديث بايلين عن هذا لفترة من الوقت وألقى هذه المسألة في الجزء الخلفي من ذهنه.
استمع ليلين إلى حديث بايلين عن هذا لفترة من الوقت وألقى هذه المسألة في الجزء الخلفي من ذهنه.
“هاه!”
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
لوح بايلين بالسيف الفولاذي الكبير في يده ، وكان النصل يلمع بضوء بارد وحاد ، طاف وهو يتجه نحو ليلين.
تم تجاهل ليلين ، الذي أخفى قوته جيدًا ، بشكل طبيعي.
“قتل!” ضرب بسيفه الكبير ، مما أدى في أعقابه إلى عاصفة شديدة.
على كتف الحارس ، كان هناك قمة كبيرة تزينها كروم الشمس. في الوسط كان هناك سيف ودرع وتاج!
من ناحية أخرى ، كان ليلين يحمل سيفًا خشبيًا ويهز رأسه ، “الكثير من الحركات الزائدة!”
تم تجاهل ليلين ، الذي أخفى قوته جيدًا ، بشكل طبيعي.
بمجرد دفع لطيف للأمام ، دخل السيف الخشبي في أشعة الضوء المعدنية.
خلف هذه الفتاة النبيلة كان هناك رجل عجوز بشعر فضي يبدو أنه كبير الخدم. خلف هذا الرجل كان هناك حارسان شابان يرتديان درعًا مصنوعًا من البريد الحديدي. من الواضح أن الشخص الذي صرخ هو أحد الحراس.
ما بدا أنه هجوم لطيف وبطيء من السيف الخشبي دفع سيف بايلين الفولاذي بعيدًا ، واخترق السيف الخشبي إبط بايلين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!”
“آه …” تأوه بايلين وانهار.
أظلمت تعبير ليلين. على الرغم من أنه كان يخطط للبحث عن السحرة الآخرين ، إلا أن الانفجار المفاجئ لمشاعره بسبب سلالة دم المشعوذ قد أخر جدوله.
“مخيب للامال! محبط للغاية! ” ضربه ليلين بصراحة.
حدق ليلين في هذه المجموعة من الناس باهتمام. من الواضح أن الخادم الشخصي خلف الفتاة كان مساعدًا من المستوى 3 ، وكان لديه حتى قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة ، بناءً على موجات الطاقة التي أطلقها.
خلال وقت فراغه بعد البحث ، كان يضايق هذا الرجل. كانت واحدة من الملذات العديدة التي كان يتمتع بها في أوقات فراغه.
“آه …” تأوه بايلين وانهار.
“مولاي ، ألا تدعني أفوز قليلاً؟”
“هل أنت خنزير؟ لقد استغرق الأمر عشرة أيام لفهم سطح تقنية التنفس البسيطة هذه! ”
صاح بايلين منتفخًا منتفخًا ، واشتكى وهو جالس على الأرض ، “أنا دائمًا مهزوم بضربة واحدة! يا الهي! أشعر أنني لم أتحسن على الإطلاق … ”
“قتل!” ضرب بسيفه الكبير ، مما أدى في أعقابه إلى عاصفة شديدة.
“توقف عن الهراء! استمر في التدريب. لمعاقبتك على عدم قدرتك على تحمل خطوة واحدة ، عليك القيام بآلاف من تمرينات الضغط! ”
رأى هذا الزميل البائس أنه غير قادر على تحمل خطوة واحدة من ليلين واعتقد أنه لا يزال إنسانًا عاديًا. لذلك ، عمل بجد لتحقيق هدفه في أن يصبح فارسًا
بذل ليلين قصارى جهده حتى لا يضحك.
Mohamed Rezk
في الواقع ، كان بايلين يتحسن بسرعة كبيرة. كان على وشك التقدم ليصبح فارسًا كبيرًا. من ناحية ، كان لهذا علاقة بفعالية طريقة التنفس التي قدمها ليلين. من ناحية أخرى ، لا يمكن تجاهل موهبة بايلين واجتهاده.
خلف هذه الفتاة النبيلة كان هناك رجل عجوز بشعر فضي يبدو أنه كبير الخدم. خلف هذا الرجل كان هناك حارسان شابان يرتديان درعًا مصنوعًا من البريد الحديدي. من الواضح أن الشخص الذي صرخ هو أحد الحراس.
اتكأ ليلين على الكرسي ، وشاهد بايلين يتصبب عرقاً ، لكن أفكاره كانت كلها على الرقاقة.
دون معرفة ذلك ، نظرًا لأن العملية برمتها كانت سلسة للغاية ، قام بايلين بتنشيط طاقة الحياة في جسده وأصبح فارسًا حقيقيًا.
[بيبب! بناءً على المراقبة في الوقت الفعلي ، يكون إفراز جسم المضيف للأدرينالين عند مستوى منخفض ، وتصبح الحالة العقلية مستقرة. يقدر أن يصل إلى المستوى الطبيعي في 341 ساعة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر ذلك؟ هذا هو الشعور! ”
من خلال الرسوم البيانية والمنحنى التي حللتها الرقاقة ، شعر ليلين بسعادة غامرة عندما اكتشف أنه بعد كل جهوده ، كانت عواطفه مستقرة.
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
“بناءً على هذه الوتيرة ، سأكون قادرًا على قمع انفجار مشاعري تمامًا في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك …” ابتسم ليلين.
“رئيس! هل الرئيس هنا؟ ”
“توقف عن الهراء! استمر في التدريب. لمعاقبتك على عدم قدرتك على تحمل خطوة واحدة ، عليك القيام بآلاف من تمرينات الضغط! ”
في هذه اللحظة ، ساد صوت شاب ، “نريد شراء شيء ما. هل رئيس متجر المطارق المحترقة موجود؟ ”
“هل أنت خنزير؟ لقد استغرق الأمر عشرة أيام لفهم سطح تقنية التنفس البسيطة هذه! ”
عند سماع هذا الصوت ، توقف بايلين عن تدريبه. “أوه ، يا إلهي! هل هناك شخص قادم بالفعل إلى متجر الرئيس؟ هل طلعت الشمس من مغربها؟ ”
“ايه؟” كانت المفاجأة واضحة على وجه هذه الفتاة. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأت فيها كبير الخدم يمتدح أي عنصر ، وحتى أكثر من مقارنته بالسيد العظيم يودا؟ كان هذا سيدًا اكتسب شهرة في العاصمة الشرقية من خلال تزوير الأسلحة ، وكان يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور!
نظرًا لتسعير ليلين غير التقليدي ، تم بيع عدد قليل فقط من العناصر كل عام على الرغم من الجودة الممتازة للأسلحة في المتجر.
لوح بايلين بالسيف الفولاذي الكبير في يده ، وكان النصل يلمع بضوء بارد وحاد ، طاف وهو يتجه نحو ليلين.
“ما الذي تتحدث عنه! اذهب وسلي العميل! ” طرق سيف ليلين على رأس بايلين.
مر ستة أشهر.
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
من ناحية أخرى ، كان ليلين يحمل سيفًا خشبيًا ويهز رأسه ، “الكثير من الحركات الزائدة!”
كان ليلين فضوليًا بعض الشيء وتبعه.
“مخيب للامال! محبط للغاية! ” ضربه ليلين بصراحة.
“سيدتي ، من فضلك تعالي!”
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
بدا أن بايلين يتألق أمام فتاة من الدم النبيل ، كانت ترتدي ملابس متطورة ولديها خاتم به نقوش غريبة. لقد نظر إلى ليلين ، مشيرًا إلى أنهم سوف يقومون ببيع ضخم.
“من صنع الأسلحة هنا؟” سألت ، ناظرة إلى بايلين. بعد كل شيء ، كانت عضلاته المنتفخة ساحرة للغاية.
خلف هذه الفتاة النبيلة كان هناك رجل عجوز بشعر فضي يبدو أنه كبير الخدم. خلف هذا الرجل كان هناك حارسان شابان يرتديان درعًا مصنوعًا من البريد الحديدي. من الواضح أن الشخص الذي صرخ هو أحد الحراس.
“افحصه!” تحدثت الفتاة النبيلة إلى كبير الخدم القديم خلفها.
على كتف الحارس ، كان هناك قمة كبيرة تزينها كروم الشمس. في الوسط كان هناك سيف ودرع وتاج!
“افحصه!” تحدثت الفتاة النبيلة إلى كبير الخدم القديم خلفها.
تم تعلم ليلين في مجال شعار النبالة ، وكان يعرف بشكل طبيعي أنه بغض النظر عن المجتمع الذي كانوا فيه ، فقط النبلاء من الدرجة الأولى كانوا قادرين على استخدام التاج في شعارهم.
على كتف الحارس ، كان هناك قمة كبيرة تزينها كروم الشمس. في الوسط كان هناك سيف ودرع وتاج!
“مثير للإعجاب! ابنة نبيل؟ حتى أن لديها مساعد وفارسان يحميها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة أيام من التدريب ، يمكن أن يشعر بأن قوة جسده تزداد. بمساعدة تقنية التنفس ، يمكن أن يبدأ في الشعور بدفء يتدفق في جسده.
حدق ليلين في هذه المجموعة من الناس باهتمام. من الواضح أن الخادم الشخصي خلف الفتاة كان مساعدًا من المستوى 3 ، وكان لديه حتى قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة ، بناءً على موجات الطاقة التي أطلقها.
“ما الذي تتحدث عنه! اذهب وسلي العميل! ” طرق سيف ليلين على رأس بايلين.
كان الحراس وراءهم حراسًا بقوة الفرسان.
في هذه اللحظة ، ساد صوت شاب ، “نريد شراء شيء ما. هل رئيس متجر المطارق المحترقة موجود؟ ”
حتى هذه الفتاة نفسها أنتجت أيضًا تموجات من جزيئات الطاقة ولديها قوة مساعد من الرتبة 1. كانت كل أنواع حلقات التضخيم على أصابعها.
نظرًا لتسعير ليلين غير التقليدي ، تم بيع عدد قليل فقط من العناصر كل عام على الرغم من الجودة الممتازة للأسلحة في المتجر.
في هذه اللحظة ، فوجئ الضيوف الأربعة في بايلين ، الذي كان يعاملهم بأدب شديد – لم يكن لدى كل متجر فارس يخدم الضيوف!
نظرًا لتسعير ليلين غير التقليدي ، تم بيع عدد قليل فقط من العناصر كل عام على الرغم من الجودة الممتازة للأسلحة في المتجر.
كان بايلين ، الذي كان لا يزال غافلاً عن كل شيء ، يقدم للفتاة بأدب ، “سيدتي ، إذا كنت ترغب في الذهاب إلى الأراضي الخشبية ، أوصي بهذا السيف الفولاذي! صنع من الدرجة الأولى ، ولن يكون هناك أي خدوش حتى بعد قتل الآلاف. إذا قمت بربطها برؤوس الأسهم هذه ، فستكون أكثر كمالية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر ذلك؟ هذا هو الشعور! ”
طار لعاب بايلين في كل مكان عندما فتح خزانة أخرى ، وكشف عن مجموعة من رؤوس الأسهم التي بدت جديدة تمامًا وكانت تعطي بريقًا فيروزيًا.
“بناءً على هذه الوتيرة ، سأكون قادرًا على قمع انفجار مشاعري تمامًا في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك …” ابتسم ليلين.
هذا العرض اليقظ الذي قد يُنظر إليه على أنه متواضع للغاية جعل ليلين يضحك في الداخل. استدار الجنديان الموجودان خلف الفتاة ، وهما محرجان قليلاً من رؤية فارس مثلهما ، بدا وكأنه يشوه سمعتهما.
“يبدو أنني يجب أن أبقى هنا لفترة من الوقت …”
في الواقع ، لولا وجود مالكهم في المقدمة ، لكانوا قد رسموا سيوفهم لفترة طويلة وعلموا هذا الرجل الذي لا يعرف شيئًا عن كرامة الفرسان درسًا.
دون معرفة ذلك ، نظرًا لأن العملية برمتها كانت سلسة للغاية ، قام بايلين بتنشيط طاقة الحياة في جسده وأصبح فارسًا حقيقيًا.
“افحصه!” تحدثت الفتاة النبيلة إلى كبير الخدم القديم خلفها.
بمجرد دفع لطيف للأمام ، دخل السيف الخشبي في أشعة الضوء المعدنية.
تقدم الخادم الشخصي بقوة مساعد المستوى 3 إلى الأمام ، ولمس السيف الفولاذي بيديه المتجعدتين ثم لمس رأس السهم ، وصدمة واضحة على وجهه ، “الجودة ليست سيئة! يمكن حتى مقارنتها بأعمال السيد العظيم يودا “.
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
“ايه؟” كانت المفاجأة واضحة على وجه هذه الفتاة. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأت فيها كبير الخدم يمتدح أي عنصر ، وحتى أكثر من مقارنته بالسيد العظيم يودا؟ كان هذا سيدًا اكتسب شهرة في العاصمة الشرقية من خلال تزوير الأسلحة ، وكان يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور!
في هذه اللحظة ، فوجئ الضيوف الأربعة في بايلين ، الذي كان يعاملهم بأدب شديد – لم يكن لدى كل متجر فارس يخدم الضيوف!
“من صنع الأسلحة هنا؟” سألت ، ناظرة إلى بايلين. بعد كل شيء ، كانت عضلاته المنتفخة ساحرة للغاية.
في هذه اللحظة ، تذكر بايلين أن هويته الحقيقية كانت عاملًا يعمل في متجر الأسلحة. ارتدى على الفور قميصًا أبيض وركض لاستقبال العميل.
تم تجاهل ليلين ، الذي أخفى قوته جيدًا ، بشكل طبيعي.
“ومع ذلك ، لم أمتلك أبدًا الموهبة لأصبح فارسًا. بالمقارنة ، هذه السرعة ربما تعني أن بايلين موهبة غير مسبوقة! أتساءل كيف هي أهليته الروحية؟ ”
“أوه ، هؤلاء!” كان بايلين على وشك التباهي برئيسه ، ولكن عندما رأى نظرة ليلين التحذيرية ، صحح نفسه ، “من الواضح أن هذا سر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر ذلك؟ هذا هو الشعور! ”
—
“هل أنت خنزير؟ لقد استغرق الأمر عشرة أيام لفهم سطح تقنية التنفس البسيطة هذه! ”
Mohamed Rezk
خلع بايلين قميصه ، وكشف عن بعض العضلات التي اكتسبها بعد كل هذه الأيام من التدريب. جلس القرفصاء وأغمض عينيه واستنشق بعمق. اهتزت عضلات جسده وهو يتنفس.
أما بالنسبة إلى لونج بوتوم ، فلم يعد ليلين يراه بعد الآن. قيل إن هذا الطفل ، الذي لم يكن راغبًا في الاعتراف بالفشل ، قد تبع مجموعة من التجار الذين كانوا يتداولون في المدينة ، وكان يأمل أن يحالفه الحظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات