محسن و سهل
اصطدمت الشفرة الحمراء بالسلاسل الخضراء ، مما تسبب في موجة شديدة من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين غير مبالٍ عندما اندفع إلى الامام .
* تحطم! تحطم! *
“هذا شئ بديهي ؛ بعد كل شيء ، فهو ماجوس رسمي! إنه ليس شيئًا يمكننا نحن المساعدون المقارنة معه”.
تحطم النصل الأحمر الطويل إلى أجزاء ، و انفصل جزء من درع سلسلة القيود على صدر سيل. حيث تم قطع العديد من الحلقات الخضراء إلى النصف و سقطت على الأرض.
* بانج! * أثناء سقوط الشخص على الأرضية الصلبة ، كان هناك ضجيج عالي للغاية.
“أنت … أنت لست ماجوس عادي تقدم للتو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللكمة الثانية! تم تدمير تعويذة سيل الدفاعية تمامًا. تراجع للخلف مع صدره المجوف كما تساقط دمه من زاوية شفتيه.
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ربط الخائن من قِبل الآخرين و إرساله إلى الحصن. اظهر المساعدون الحاضرون الرعب و الرهبة على وجوههم.
كان ليلين غير مبالٍ عندما اندفع إلى الامام .
في الفضاء السري لسهول النهر الابدي ، بدأ القرص المستدير في السماء في الهبوط ، تاركًا ظلًا على الأرض.
“انتظر … انتظر لحظة! يمكننا مناقشة هذا! لا يزال لدي الكثير … أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللكمة الثانية! تم تدمير تعويذة سيل الدفاعية تمامًا. تراجع للخلف مع صدره المجوف كما تساقط دمه من زاوية شفتيه.
على الرغم من أن سيل أراد أن يتكلم أكثر ، إلا أن ليلين لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
“يجب أن يكون هناك عقوبة تم وضعها من قبل التحالف لمعاقبة جميع الهاربين ، أليس كذلك؟ هل أنت في حاجة لتذكير؟”
لاحق سيل و ضربه مرة أخرى ، بقبضته المغلقة بإحكام التي تغطيها حراشف سوداء ينبعث منها لمعان أسود براق.
كان ليهارت قد خانهم بشكل صارخ أمام ليلين و العديد من المساعدين ، و حتى أنه كان لديه بصمة سرية من ماجوس العدو. كان هذا دليلًا لا يمكن دحضه.
اللكمة الأولى! تم تجويف صدر سيل ، وتحطم عدد لا يحصى من حلقات الحديد الخضراء.
كان ليلين في رهبة من أساليب و جرءة الماجوس القدماء.
اللكمة الثانية! تم تدمير تعويذة سيل الدفاعية تمامًا. تراجع للخلف مع صدره المجوف كما تساقط دمه من زاوية شفتيه.
“إذن … أي نوع من القوة يجب أن يمتكلها اللورد ليلين ليكون قادراً على هزيمة هذا الشخص و حتى قتله؟”
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟”
“آه ، حاضر سيدي!”
“مـ..معلمي سوف يتنقم من أجلي!”
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
“ممل!” استعد ليلين لهجومه الثالث!
“لا ، يا سيدي!”
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
“ينبغي أن يكون ماجوس آخر. المساعدون العاديين ليس لديهم تقلبات طاقة كبيرة مثل هذه!”
كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
“أنا … أنا … أنا …”
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
“بالتأكيد!مجرد وهج منه كاد أن يقتلنا!” أجبرت شيرا نفسها على الضحك.
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
“إذن … أي نوع من القوة يجب أن يمتكلها اللورد ليلين ليكون قادراً على هزيمة هذا الشخص و حتى قتله؟”
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
شاهد جورج ليلين ، الذي كان يدور حول جثة سيل ، مع تعبير معقد على وجهه.
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
“لو … لورد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس المساعد الهارب على الأرض مثل الأحمق وهو يكرر الهراء بلا وعي . كانت البصمة السرية التي تركها سيل عليه لافتة للنظر للغاية.
عندها فقط ، رجع المساعد الذي يقف في الجانب إلى رشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه ماجوس حارس هنا ، كان ليلين قادرًا على الحصول على جزء من زهور الماندارا السوداء ، كانت النسبة قليلة جداً لدرجة أنه لم يهتم بها كثيرًا.
في ذلك الوقت ، كان هناك ماجوس متغطرس عنصره شبه محول. كيف مات هكذا على يدي اللورد ليلين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذ لم ينتهوا من حصاد رقعة زهور الماندارا السوداء هذه ، فلن يُسمح لهم بالعودة إلى معسكر الماجوس.
“الآن ، كيف نتعامل مع مسألة هرب ليهارت؟”
و بغض النظر عن مدى قوة ليلين ، فسيتعرض في النهاية لضغط من قوات ماجوس الظلام.
جلس المساعد الهارب على الأرض مثل الأحمق وهو يكرر الهراء بلا وعي . كانت البصمة السرية التي تركها سيل عليه لافتة للنظر للغاية.
* تحطم! تحطم! *
“يجب أن يكون هناك عقوبة تم وضعها من قبل التحالف لمعاقبة جميع الهاربين ، أليس كذلك؟ هل أنت في حاجة لتذكير؟”
* تحطم! تحطم! *
ألقى ليلين نظرة على ذلك المساعد الذي سأل.
و بالتالي ، كانت أولوية ليلين الأولى هي ضمان سلامة المساعدين حتى يتمكنوا من إنهاء المهمة في أسرع وقت ممكن.
على الرغم من أنها كانت مجرد نظره صغيرة ، تراجع المساعد على الفور عدة خطوات ، و حتى ان جلده اقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل المساعد ذو الشعر الأحمر مع بعض الشماتة.
“لا ، يا سيدي!”
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
تم ربط الخائن من قِبل الآخرين و إرساله إلى الحصن. اظهر المساعدون الحاضرون الرعب و الرهبة على وجوههم.
كان من الممكن جدًا بحلول ذلك الوقت ، أن يكون المساعدون قادرين على العمل بشكل أسرع.
“انتهى ليهارت!” تمتم احد المساعدين .
* تحطم! تحطم! *
وفقًا للقواعد و القوانين التي حددها تحالف ماجوس الضوء ، يتلقى جميع المساعدين و الماجوس الذين فروا إلى جانب العدو أسوأ العقوبات.
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
كان ليهارت قد خانهم بشكل صارخ أمام ليلين و العديد من المساعدين ، و حتى أنه كان لديه بصمة سرية من ماجوس العدو. كان هذا دليلًا لا يمكن دحضه.
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
“لماذا أنتم مشتتون للغاية؟ اذهبوا إلى العمل! هل ترغبون في البقاء هنا طوال اليوم؟”
إذا كان سيئ الحظ و قابل قاضٍ صارم ، على الأقل ، فسوف يتم القبض على روحه و تعذيبه لمدة مائة عام. سيتعين على أسرته و معلمه مواجهة بعض المصائب.
“انتهى ليهارت!” تمتم احد المساعدين .
“لماذا أنتم مشتتون للغاية؟ اذهبوا إلى العمل! هل ترغبون في البقاء هنا طوال اليوم؟”
“أنا … أنا … أنا …”
نظر ليلين إلى المساعدين المذهولين و صرخ ببرود.
“لو … لورد …”
“آه ، حاضر سيدي!”
* بانج! * أثناء سقوط الشخص على الأرضية الصلبة ، كان هناك ضجيج عالي للغاية.
عندها فقط استجاب المساعدون و استمروا في حصادهم. و لم يستثنى جورج و شيرا.
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟”
إذ لم ينتهوا من حصاد رقعة زهور الماندارا السوداء هذه ، فلن يُسمح لهم بالعودة إلى معسكر الماجوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، مر حوالي نصف شهر.
و بغض النظر عن مدى قوة ليلين ، فسيتعرض في النهاية لضغط من قوات ماجوس الظلام.
في زنزانة قاتمة ورطبة ومظلمة تحت الأرض وخالية من الضوء ، تقدم ليلين إلى الأمام حاملاً شخصية سوداء في ذراعيه.
قد لا يستغرق الأمر حتي وقتًا طويلاً. إذا كان العدو أقل كسلاً و قرر التركيز 0.1٪ أو حتى 0.01٪ من اهتمامه على هذا المكان ، فسينتهي أمرهم.
و مع ذلك ، فإن المعدل الذي يكمل به المساعدون مهمتهم كان مرتبطًا بشكل مباشر بمدى سرعة تمكنه من المغادرة.
و من هنا ، عمل المساعدون بجد ، على أمل أن يكملوا مهمتهم اليوم و يتركوا هذا المكان الملعون.
……
“استعادة”!
قام المساعد الآخر بتجعيد حواجبه قبل أن ينحني مرة أخرى لسحب المزيد من بتلات.
في الجانب الآخر ، كان ليلين في منتصف بحر الزهور. لوح بالصولجان الأسود ، كما تمتم بكلمة واحدة.
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟”
* ونج! *
اللكمة الأولى! تم تجويف صدر سيل ، وتحطم عدد لا يحصى من حلقات الحديد الخضراء.
امتدت حلقة بيضاء من الصولجان ، و مثل خيط رفيع ، تسربت إلى الأرض.
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
في الوقت نفسه ، من قاع الزهور ، ظهر تشكيل تعويذة أبيض مرة أخرى.
في ذلك الوقت ، كان هناك ماجوس متغطرس عنصره شبه محول. كيف مات هكذا على يدي اللورد ليلين؟
ارتفعت الخيوط البيضاء التي كانت تشبه العنكبوت ، مما أدى إلى استعادة المناطق التي دمرها ماجوس الظلام.
“انتظر … انتظر لحظة! يمكننا مناقشة هذا! لا يزال لدي الكثير … أرغ!”
[تشكيل دفاع جايل – النموذج الثاني! الدفاع ضد الهجمات الجسدية: 20 درجة. المقاومة ضد الهجمات السحرية … الطاقة في المخزن: 34.9٪]
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
ظهرت شاشة أمام عيني ليلين ، حيث قدمت له معلومات حول تشكيل التعويذة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد جورج ليلين ، الذي كان يدور حول جثة سيل ، مع تعبير معقد على وجهه.
بفضل مساعدة الرقاقة ، كانت أعمال الترميم ناجحة جدًا. تم إصلاح بعض المناطق التي تضررت تمامًا بواسطة محاكاة الرقاقة حيث قام ليلين بإصلاحهم يدوياً.
إذا كانت هناك هجمات يوميًا ، فكيف يمكنه التركيز على حصاد البتلات؟
“لكن القدرات الدفاعية لهذا التشكيل ضعيفة جدًا …”
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
داعب ليلين ذقنه ، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه تعديل تشكيل التعويذة هذا لزيادة دفاعه.
في هذه اللحظة ، داخل جدران القلعة.
بما أنه ماجوس حارس هنا ، كان ليلين قادرًا على الحصول على جزء من زهور الماندارا السوداء ، كانت النسبة قليلة جداً لدرجة أنه لم يهتم بها كثيرًا.
“أنت على حق!” هز المساعد ذو الشعر الأحمر رأسه و بدأ أعماله اليومية.
و مع ذلك ، فإن المعدل الذي يكمل به المساعدون مهمتهم كان مرتبطًا بشكل مباشر بمدى سرعة تمكنه من المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ربط الخائن من قِبل الآخرين و إرساله إلى الحصن. اظهر المساعدون الحاضرون الرعب و الرهبة على وجوههم.
إذا كانت هناك هجمات يوميًا ، فكيف يمكنه التركيز على حصاد البتلات؟
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
و بالتالي ، كانت أولوية ليلين الأولى هي ضمان سلامة المساعدين حتى يتمكنوا من إنهاء المهمة في أسرع وقت ممكن.
“لكن القدرات الدفاعية لهذا التشكيل ضعيفة جدًا …”
“يجب أن أنتظر حتى وقت متأخر من الليل و أنهيها بنفسي!”
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
نظر ليلين إلى المساعدين الذين كانوا يثنون ظهورهم و يعملون مثل المزارعين ، بنظرة متشائمة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
يمكنه أيضًا إيجاد طرق لزيادة معدل الحصاد. و طالما زاد من معدل تشغيل الرقاقة و تحديد أولويات هذه المهمة ، سيستغرق الأمر بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سيئ الحظ و قابل قاضٍ صارم ، على الأقل ، فسوف يتم القبض على روحه و تعذيبه لمدة مائة عام. سيتعين على أسرته و معلمه مواجهة بعض المصائب.
كان من الممكن جدًا بحلول ذلك الوقت ، أن يكون المساعدون قادرين على العمل بشكل أسرع.
عندها فقط ، رجع المساعد الذي يقف في الجانب إلى رشده.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
في غمضة عين ، مر حوالي نصف شهر.
“أنا … أنا … أنا …”
في الفضاء السري لسهول النهر الابدي ، بدأ القرص المستدير في السماء في الهبوط ، تاركًا ظلًا على الأرض.
كان ليهارت قد خانهم بشكل صارخ أمام ليلين و العديد من المساعدين ، و حتى أنه كان لديه بصمة سرية من ماجوس العدو. كان هذا دليلًا لا يمكن دحضه.
استخدمت منظمة الماجوس التي قامت ببناء هذه الفضاء السري تعويذة من نوعٍ ما و انشأتها بحيث تكون هناك شمس و قمر و فصول مختلفة.
“بالتأكيد!مجرد وهج منه كاد أن يقتلنا!” أجبرت شيرا نفسها على الضحك.
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
“يجب أن أنتظر حتى وقت متأخر من الليل و أنهيها بنفسي!”
كان ليلين في رهبة من أساليب و جرءة الماجوس القدماء.
* كا تشا! * * كا تشا! *
في مدينة تيلجوس ، استفاد البشر من البركان للسماح بزيادة الإنتاج من خلال استخدام تعويذة ، حيث ترك هذا ليلين مندهشًا. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الماجوس القدامى الذي يمكنهم أخذ النجوم ، احتضان القمر ، التسبب في العواصف مع موجة من أيديهم ، و المطر مع موجة أخرى ، كان على ليلين أن ينحني لهم في تواضع.
* كا تشا! * * كا تشا! *
“اللورد ليلين ليس ماجوس عظيمًا فحسب ، بل إنه متخصص بالفعل في دراسة النباتات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
“هذا شئ بديهي ؛ بعد كل شيء ، فهو ماجوس رسمي! إنه ليس شيئًا يمكننا نحن المساعدون المقارنة معه”.
امتدت حلقة بيضاء من الصولجان ، و مثل خيط رفيع ، تسربت إلى الأرض.
كان المساعد الذكر الذي تحدث لتوه ذو شعر أحمر قصير. في هذه اللحظة ، كانت هناك طبقة من الضوء الأزرق تغلف يديه.
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
بعد فرك أصابعه ، لفت عدة خيوط من الخيط الأزرق نفسها حول زهور الماندارا السوداء.
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
* كا تشا! * * كا تشا! *
استخدمت منظمة الماجوس التي قامت ببناء هذه الفضاء السري تعويذة من نوعٍ ما و انشأتها بحيث تكون هناك شمس و قمر و فصول مختلفة.
تم سماع صوت قطع الزهرة ، ثم طفت بتلات زهرة المندرة السوداء ببطء من جذعها و تم حفظها بهدوء من قبل المساعد الذي وضعها داخل كيس.
كان ليهارت قد خانهم بشكل صارخ أمام ليلين و العديد من المساعدين ، و حتى أنه كان لديه بصمة سرية من ماجوس العدو. كان هذا دليلًا لا يمكن دحضه.
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين غير مبالٍ عندما اندفع إلى الامام .
كان على وجه المساعد ذو الشعر الأحمر نظرة إعجاب.
“بالتأكيد!مجرد وهج منه كاد أن يقتلنا!” أجبرت شيرا نفسها على الضحك.
“مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
تحدث المساعد الآخر الذي كشف عن تلميحًا واضحًا عن الشوق قائلاً: “لا أرغب في البقاء ليوم آخر في هذا المكان!فمع وجود العديد من ماجوس الظلام و المساعدين الذين يهاجموننا كل يوم ، لكنا قد متنا أكثر من مائة مرة إذا لم يكن اللورد ليلين هنا! ”
“ممل!” استعد ليلين لهجومه الثالث!
* بووم! *
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
قام المساعد الآخر بتجعيد حواجبه قبل أن ينحني مرة أخرى لسحب المزيد من بتلات.
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
تم سماع صوت قطع الزهرة ، ثم طفت بتلات زهرة المندرة السوداء ببطء من جذعها و تم حفظها بهدوء من قبل المساعد الذي وضعها داخل كيس.
سأل المساعد ذو الشعر الأحمر مع بعض الشماتة.
بفضل مساعدة الرقاقة ، كانت أعمال الترميم ناجحة جدًا. تم إصلاح بعض المناطق التي تضررت تمامًا بواسطة محاكاة الرقاقة حيث قام ليلين بإصلاحهم يدوياً.
“ينبغي أن يكون ماجوس آخر. المساعدون العاديين ليس لديهم تقلبات طاقة كبيرة مثل هذه!”
“لا ، يا سيدي!”
قام المساعد الآخر بتجعيد حواجبه قبل أن ينحني مرة أخرى لسحب المزيد من بتلات.
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
“على أي حال ، مع اللورد ليلين ، ماذا يوجد هنا للخوف منه ؟”
“لكن القدرات الدفاعية لهذا التشكيل ضعيفة جدًا …”
“أنت على حق!” هز المساعد ذو الشعر الأحمر رأسه و بدأ أعماله اليومية.
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
في هذه اللحظة ، داخل جدران القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه ماجوس حارس هنا ، كان ليلين قادرًا على الحصول على جزء من زهور الماندارا السوداء ، كانت النسبة قليلة جداً لدرجة أنه لم يهتم بها كثيرًا.
في زنزانة قاتمة ورطبة ومظلمة تحت الأرض وخالية من الضوء ، تقدم ليلين إلى الأمام حاملاً شخصية سوداء في ذراعيه.
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجانب الآخر ، كان ليلين في منتصف بحر الزهور. لوح بالصولجان الأسود ، كما تمتم بكلمة واحدة.
* بانج! * أثناء سقوط الشخص على الأرضية الصلبة ، كان هناك ضجيج عالي للغاية.
على الرغم من أن سيل أراد أن يتكلم أكثر ، إلا أن ليلين لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
الشخص الذي كان فاقدًا للوعي في السابق كان مستيقظًا الآن.
اصطدمت الشفرة الحمراء بالسلاسل الخضراء ، مما تسبب في موجة شديدة من القوة.
“انتظر … انتظر لحظة! يمكننا مناقشة هذا! لا يزال لدي الكثير … أرغ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات