عرض القوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجوف صدر سكارفيس و تحول وجهه إلى اللون الأحمر ثم أرجواني بينما يبصق دمًا.
“رغم ذلك ، يجب أن يكون عنصرًا مذهلاً. مارأيك؟ هل تريد مني الحصول عليه؟”
لنكون صادقين ، سوف يجعله أكثر سعادة إذا تسببت هذه الحادثة في فقدانه المنصب.
سيزر ما زال لم يتخل عن نواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
لكن هذه المرة ، كان رينولد صامتًا بشكل غير طبيعي.
أدخل سكارفيس يده المتبقية في حقيبته و بدا أنه يبحث عن بعض العناصر.
من الواضح أن سيزر كان يعلم أن السبب وراء عدم قيامهم بأي شيء نحو ليلين حتى الآن هو أنهم كانوا يعتقدون أن كل ما اكتسبه ليلين في الأنقاض لم يكن شيئًا ثمينًا. و لذلك ، فقد كان يأخذون وقتهم لفهم الامر ، و لم يضطروا إلى فعل أي شيء مسيئ أيضًا. بعد كل شيء ، كانوا ماجوس ضوء! كان لابد من وجود مستوى معين من الثقة بينهم و بين أقرانهم!
سحب ليلين الخيوط السوداء التي كانت على اصابعه الخمس. يبدو أن هذه الخيوط لديها ذكاءها الخاص ، و هي تمسك بسكارفيس حيث دفعته إلى الأرض ، ثم دخلت أنفه و أذنيه و فمه و فتحاته الأخرى.
الآن ، و مع ذلك ، و بغض النظر عن كم يحاول ليلين إخفاء قوته ، فإن إنجازاته في المعركة كانت حقيقة لا يمكن تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
أيضا ، الهالة و موجات الطاقة التي أطلقها ليلين تسببت في أن يصبح رينولد مرتاباً.
مع وميض أسود ، بدلاً من التراجع ، تقدم ليلين و اندفع إلى الأمام في اتجاه الإعصار المعدني المتكون من النيران و الجليد.
بغض النظر عن القطع الأثرية السحرية القوية أو التقنية التي ربما يكون قد حصل عليها ليلين من الأنقاض ،
فقد ينتهي بها الأمر إلى أن يكون عاملاً لا يمكن التنبؤ به يمكن أن يغير مجرى المعركة.
صرخ سكارفيس* ، و على الفور ، ظهرت في يديه شفرتان معدنتان طويلتان. كان طول الشفرة حوالي مترين ، و كان لمعانها يكفي لإثارة الخوف في قلوب البعض.
و بالتالي ، كان رينولد مهتماً بعض الشيء.
بدا سكارفيس و كأن لديه ما يقوله ، لكن ليلين لم يمنحه أي فرصة للتحدث.
لم يكن هناك شيء لا يمكن القيام به في هذا العالم. لم يكن العمل ضد ليلين سابقاً مسألة تكلفة و فائدة ؛بل لم يكن الأمر يستحق إستفزاز ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الاعتبارات قد ومضت في لحظة ، مع مرور ثانية فقط في الوقت الحقيقي. حالياً ، كان هجوم الإعصار المعدني الذي أطلقة الماجوس سكارفيس بالفعل أمام ليلين.
لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر الماجوس سكارفيس تلميحًا من الألم على وجهه ، لكن هذا سرعان ما تغير إلى تعبير وحشي ، كما لو كان يريد أن يفعل كل ما بوسعه لقتل ليلين.
“يمكنك أن تحاول ، لكن لا تذهب بعيدًا!” كان رينولد متمسكًا بكوب من الخزف المزجج ، و هو يحتسي برضا سائلًا ساخنًا أثناء حديثه.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
“أنا أفهم!”
سيزر ما زال لم يتخل عن نواياه.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار عشوائيا بعض الماجوس من فريق الصيد و سد طريقهم.
……
هذا قد أذهل سكارفيس ، مما جعله يعتقد أنه كان يحلم.
في مكان آخر ، كان ليلين يتبع الإشارات على الطريق ، و وصل في النهاية إلى المنطقة التي يعمل فيها فريق الصيد.
بمجرد وصوله ، رأى أنه كان هناك عدد قليل جدًا من المساعدين و الماجوس . كانت رائحة الدم كثيفة في الهواء ، مما تسبب في شعور الجميع بالضغط ، كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على قلوبهم.
“هذا …” صُدم سكارفيس ، غير قادرٍ على نطق كلمة.
“هذا الجو … غير مريح للغاية!”
“ما هذا؟ هل ستهاجمون جميعًا؟”
نظر ليلين إلى السماء ، التي بدت قاتمة ، و جعد حواجبه.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
في هذا المنطقة ، يمكن للمرء أن يرى في بعض الأحيان أعضاء فريق الصيد.
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
ارتدى جميع هؤلاء الأعضاء أردية ماجوس سوداء التي كانت مزينة بأزهار حمراء. لقد أرعبوا الجميع.
لكن هذه المرة ، كان رينولد صامتًا بشكل غير طبيعي.
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
دفاع قلادة النجم الساقط و تعويذات دعم ليلين الخاصة جعل هذا المستوى من الهجوم عديم الفائدة.
كان من الواضح أن ماجوس الظلام من قبل قد أخذهم فريق الصيد.
“يمكنك أن تحاول ، لكن لا تذهب بعيدًا!” كان رينولد متمسكًا بكوب من الخزف المزجج ، و هو يحتسي برضا سائلًا ساخنًا أثناء حديثه.
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل البالون الذي تم ثقبه ، انهارت قوة الإعصار المعدني الهائلة ، و تطايرت أجزاء من الجليد الأزرق و جمرات حمراء في كل مكان ، و اختفت أخيراً في الجو.
أمسك ليلين بوثيقة التعيين ، و فكر في الأمر للحظة عندما رفع حواجبه.
علق ليلين داخلياً: “ياله من حذر شديد منه ، و لا يبدو ايضاً أنه يكبح نفسه على الإطلاق!” ثم وضع ابتسامة لطيفة و مشرقة ، “أنا ماجوس جديد في فريق الصيد. هل لي أن أعرف أين سيزر -؟ ”
اختار عشوائيا بعض الماجوس من فريق الصيد و سد طريقهم.
كان هذا الإعصار الحارق بالجليد هو هجومه النهائي. و بهذه الطريقة ، قتل عددًا لا يحصى من الماجوس الرسمي ، و لكن الآن ، كان هذا الماجوس قادرًا على التحرك بحرية في منطقة الإعصار المعدني و حتى تعطيل أقوى هجماته مع نقرة لطيفة!
“ما الذي تريده؟” أحد الماجوس الذين توقفوا كان قوي البنية ، و كانت هناك ندبة سميكة مائلة على جبينه و وسط وجهه مما جعله يبدو كما لو كان قد انقسم إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
مع مثل هذا الجرح الرهيب ، جعل وجهه الشرير بالفعل يبدو أكثر رعباً.
بعد ثوان ، تدفقت الدماء مثل النافورة.
أطلق نظرات قاتلة في ليلين ، كانت موجات الجسيمات العنصرية تتذبذب حوله.
كان من الواضح أن ماجوس الظلام من قبل قد أخذهم فريق الصيد.
علق ليلين داخلياً: “ياله من حذر شديد منه ، و لا يبدو ايضاً أنه يكبح نفسه على الإطلاق!” ثم وضع ابتسامة لطيفة و مشرقة ، “أنا ماجوس جديد في فريق الصيد. هل لي أن أعرف أين سيزر -؟ ”
بعد ثوان ، تدفقت الدماء مثل النافورة.
“عندما يكون لدينا شخص جديد ، من المعتاد أن يقوم قائد الفريق سيزر بإحضاره إلى هنا بنفسه. أنت جاسوس!”
* كا تشا!*
لصدمة ليلين ، مجرد كلمة منه تسببت في صياح الماجوس.
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
كان هذا الإعصار الحارق بالجليد هو هجومه النهائي. و بهذه الطريقة ، قتل عددًا لا يحصى من الماجوس الرسمي ، و لكن الآن ، كان هذا الماجوس قادرًا على التحرك بحرية في منطقة الإعصار المعدني و حتى تعطيل أقوى هجماته مع نقرة لطيفة!
“جعل الأمور صعبة على الرجل الجديد؟ يا لها من عادة مثيرة للاشمئزاز!”
“أنت …”
صرخ سكارفيس* ، و على الفور ، ظهرت في يديه شفرتان معدنتان طويلتان. كان طول الشفرة حوالي مترين ، و كان لمعانها يكفي لإثارة الخوف في قلوب البعض.
……
{*سكارفيس : ذو الندبة}
“جعل الأمور صعبة على الرجل الجديد؟ يا لها من عادة مثيرة للاشمئزاز!”
“العاصفة”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر الماجوس سكارفيس تلميحًا من الألم على وجهه ، لكن هذا سرعان ما تغير إلى تعبير وحشي ، كما لو كان يريد أن يفعل كل ما بوسعه لقتل ليلين.
هتف الماجوس مقطعاً لفظيًا ، و في جزء من الثانية ، بدأت الشفرة في يده اليسرى ينبعث منها لهب احمر شرس ، بينما على الشفرة اليمنى ، تجمعت خيوط ضبابية بيضاء لتشكل شفرة من الجليد!
“جعل الأمور صعبة على الرجل الجديد؟ يا لها من عادة مثيرة للاشمئزاز!”
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
من الواضح أن سيزر كان يعلم أن السبب وراء عدم قيامهم بأي شيء نحو ليلين حتى الآن هو أنهم كانوا يعتقدون أن كل ما اكتسبه ليلين في الأنقاض لم يكن شيئًا ثمينًا. و لذلك ، فقد كان يأخذون وقتهم لفهم الامر ، و لم يضطروا إلى فعل أي شيء مسيئ أيضًا. بعد كل شيء ، كانوا ماجوس ضوء! كان لابد من وجود مستوى معين من الثقة بينهم و بين أقرانهم!
[ سحر عنصر المعدن: إعصار يتكون من شفرات حادة ، تمت ترقيته من خلال دمج الرونية المكونة من النار و الجليد. و مع الزيادة من تحويل جوهر العنصر ، تبلغ قوة هذا الهجوم 35 درجة على الأقل!]
لنكون صادقين ، سوف يجعله أكثر سعادة إذا تسببت هذه الحادثة في فقدانه المنصب.
ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
أيضا ، الهالة و موجات الطاقة التي أطلقها ليلين تسببت في أن يصبح رينولد مرتاباً.
بعد ذلك مباشرة ، ابتسم ليلين ، كما لو كان قد حصل على شيء كان يريده: “هيهي… و هنا ، كنت قلقاً من أنني لن أتمكن من إثبات تفوقي!”
أطلق نظرات قاتلة في ليلين ، كانت موجات الجسيمات العنصرية تتذبذب حوله.
على الرغم من أنه لم يكن من الجيد المهاجمة في اللحظة التي قدم فيها إلى هنا ، إلا أن ليلين لم يكن مجرد أي عضو عادي ، بل كان نائب قائد فريق الصيد! أيضاً ، كان خصمه هو الشخص الذي اتخذ الخطوة الأولى ، حتى إذا كان كان عليه أن يشتكي لرينولد ، ليلين لم يكن خائفًا.
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
لنكون صادقين ، سوف يجعله أكثر سعادة إذا تسببت هذه الحادثة في فقدانه المنصب.
سحب ليلين الخيوط السوداء التي كانت على اصابعه الخمس. يبدو أن هذه الخيوط لديها ذكاءها الخاص ، و هي تمسك بسكارفيس حيث دفعته إلى الأرض ، ثم دخلت أنفه و أذنيه و فمه و فتحاته الأخرى.
كل هذه الاعتبارات قد ومضت في لحظة ، مع مرور ثانية فقط في الوقت الحقيقي. حالياً ، كان هجوم الإعصار المعدني الذي أطلقة الماجوس سكارفيس بالفعل أمام ليلين.
سيزر ما زال لم يتخل عن نواياه.
تحول ضغط الرياح العنيف الذي صاحب الإعصار إلى شفرات رياح بقوة مماثلة للأسلحة العادية ، اصطدمت على الفور بجدران الممر من كلا الجانبين.
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
* سلاش! سلاش! *
و بدون رحمة، قام برفع قدمه ، مرتدياً الحذاء الجلدي ، و داس على صدر سكارفيس.
شفرات الريح التي بدت و كأنها من العدم قطعت جسد ليلين ، لكن تم صدها بواسطة طبقة من الدروع الوهمية القرمزية.
“ليس هجومًا سيئًا ، لكن لسوء الحظ ، أنت تتعامل معي!”
“جعل الأمور صعبة على الرجل الجديد؟ يا لها من عادة مثيرة للاشمئزاز!”
بدا ليلين هادئًا ، حيث قام بتقييم هجوم خصمه بحماس.
الآن ، وبعد استخدام هذه الطريقة ، وجد أنه قد يكون فعالاً بعض الشيء.
مع وميض أسود ، بدلاً من التراجع ، تقدم ليلين و اندفع إلى الأمام في اتجاه الإعصار المعدني المتكون من النيران و الجليد.
أمسك ليلين بوثيقة التعيين ، و فكر في الأمر للحظة عندما رفع حواجبه.
“هل هو مجنون؟” ليس فقط السحرة المحيطين ، و لكن أيضًا سكارفيس كان لديه هذه الفكرة.
“ليس هجومًا سيئًا ، لكن لسوء الحظ ، أنت تتعامل معي!”
ما رأوه بعد ذلك كان من أكثر المشاهد التي لا تنسى في حياتهم!
علق ليلين داخلياً: “ياله من حذر شديد منه ، و لا يبدو ايضاً أنه يكبح نفسه على الإطلاق!” ثم وضع ابتسامة لطيفة و مشرقة ، “أنا ماجوس جديد في فريق الصيد. هل لي أن أعرف أين سيزر -؟ ”
*بانج! بانج! بانج! *
* تيد! *
عندما ضربت الشفرات المعدنية الضخمة التي كانت تنطوي على خطر مضاف من النيران و الجليد ، اندلعت أصوات هائلة من جسم ليلين.
من الواضح أن سيزر كان يعلم أن السبب وراء عدم قيامهم بأي شيء نحو ليلين حتى الآن هو أنهم كانوا يعتقدون أن كل ما اكتسبه ليلين في الأنقاض لم يكن شيئًا ثمينًا. و لذلك ، فقد كان يأخذون وقتهم لفهم الامر ، و لم يضطروا إلى فعل أي شيء مسيئ أيضًا. بعد كل شيء ، كانوا ماجوس ضوء! كان لابد من وجود مستوى معين من الثقة بينهم و بين أقرانهم!
بدا ليلين غير مبال ، و هو يتجول عبر الإعصار المعدني كما لو كان يتجول في حديقته.
و بدون رحمة، قام برفع قدمه ، مرتدياً الحذاء الجلدي ، و داس على صدر سكارفيس.
دفاع قلادة النجم الساقط و تعويذات دعم ليلين الخاصة جعل هذا المستوى من الهجوم عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سكارفيس يده اليمنى ، امتد فراء أسود من كف يده و شكل رأس أسد أحمر العينين.
ظهر شكل ليلين كظلال سوداء أثناء دخوله الإعصار ، ممدداً إصبعه الشاحب والرقيق و نقر بلطف!
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
*بوووف!*
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
مثل البالون الذي تم ثقبه ، انهارت قوة الإعصار المعدني الهائلة ، و تطايرت أجزاء من الجليد الأزرق و جمرات حمراء في كل مكان ، و اختفت أخيراً في الجو.
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
“هذا …” صُدم سكارفيس ، غير قادرٍ على نطق كلمة.
ضرب ليلين بسرعة ، مثل البرق ، و قبل أن يتفاعل سكارفيس ، امتدت يد كبيرة مصنوعة من الظل عبر تعويذته الدفاعية الفطرية و امسكت يده اليمنى.
كان هذا الإعصار الحارق بالجليد هو هجومه النهائي. و بهذه الطريقة ، قتل عددًا لا يحصى من الماجوس الرسمي ،
و لكن الآن ، كان هذا الماجوس قادرًا على التحرك بحرية في منطقة الإعصار المعدني و حتى تعطيل أقوى هجماته مع نقرة لطيفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
هذا قد أذهل سكارفيس ، مما جعله يعتقد أنه كان يحلم.
كان هذا الإعصار الحارق بالجليد هو هجومه النهائي. و بهذه الطريقة ، قتل عددًا لا يحصى من الماجوس الرسمي ، و لكن الآن ، كان هذا الماجوس قادرًا على التحرك بحرية في منطقة الإعصار المعدني و حتى تعطيل أقوى هجماته مع نقرة لطيفة!
إذا أراد ليلين أن يفعل كل شيء بنفسه ، لكان قد استخدم سحره القوي في مواجهة هذا الإعصار المعدني. و على الرغم من أنه كان قادرًا على تدمير الإعصار في النهاية ، فإن الاستهلاك سيكون هائلاً ، و سوف يكون المشهد مستكلفًا للغاية.
أيضا ، الهالة و موجات الطاقة التي أطلقها ليلين تسببت في أن يصبح رينولد مرتاباً.
و بالتالي ، اختار ليلين عدم التعامل مع الامر بهذه الطريقة ، و بدلاً من ذلك ، استخدم الرقاقة لحساب النقطة الضعيفة في التعويذة. ثم استخدم دفاعه القوي و تعامل مع ذلك من خلال التوجه إلى منطقة تأثر التعويذة.
لكن هذه المرة ، كان رينولد صامتًا بشكل غير طبيعي.
كانت هذه الطريقة قابلة للتطبيق فقط عند التعامل مع ماجوس أضعف من ليلين. إذا كانت تعويذة الخصم قوية للغاية ، فإن ليلين لا يريد المخاطرة بدخول منطقة السحر هكذا.
“ما الذي تريده؟” أحد الماجوس الذين توقفوا كان قوي البنية ، و كانت هناك ندبة سميكة مائلة على جبينه و وسط وجهه مما جعله يبدو كما لو كان قد انقسم إلى نصفين.
الآن ، وبعد استخدام هذه الطريقة ، وجد أنه قد يكون فعالاً بعض الشيء.
……
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
بمجرد وصوله ، رأى أنه كان هناك عدد قليل جدًا من المساعدين و الماجوس . كانت رائحة الدم كثيفة في الهواء ، مما تسبب في شعور الجميع بالضغط ، كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على قلوبهم.
“أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سكارفيس يده اليمنى ، امتد فراء أسود من كف يده و شكل رأس أسد أحمر العينين.
رفع سكارفيس يده اليمنى ، امتد فراء أسود من كف يده و شكل رأس أسد أحمر العينين.
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
فتح رأس الأسد فمه ، و كان يستعد لإطلاق نوع من هجوم الطاقة.
أدخل سكارفيس يده المتبقية في حقيبته و بدا أنه يبحث عن بعض العناصر.
* كا تشا!*
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
ضرب ليلين بسرعة ، مثل البرق ، و قبل أن يتفاعل سكارفيس ، امتدت يد كبيرة مصنوعة من الظل عبر تعويذته الدفاعية الفطرية و امسكت يده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالتالي ، اختار ليلين عدم التعامل مع الامر بهذه الطريقة ، و بدلاً من ذلك ، استخدم الرقاقة لحساب النقطة الضعيفة في التعويذة. ثم استخدم دفاعه القوي و تعامل مع ذلك من خلال التوجه إلى منطقة تأثر التعويذة.
مع الصوت الثاقب لسحق العظام ، انهار رأس الأسد في اليد اليمنى لسكارفيس. كانت يده اليمنى أيضًا منحنية بزاوية غربية بواسطة اليد السوداء.
تحول ضغط الرياح العنيف الذي صاحب الإعصار إلى شفرات رياح بقوة مماثلة للأسلحة العادية ، اصطدمت على الفور بجدران الممر من كلا الجانبين.
أظهر الماجوس سكارفيس تلميحًا من الألم على وجهه ، لكن هذا سرعان ما تغير إلى تعبير وحشي ، كما لو كان يريد أن يفعل كل ما بوسعه لقتل ليلين.
أدخل سكارفيس يده المتبقية في حقيبته و بدا أنه يبحث عن بعض العناصر.
سيزر ما زال لم يتخل عن نواياه.
“أوه؟ أنت لا تزال تريد أن تقاوم؟”
كان من الواضح أن ماجوس الظلام من قبل قد أخذهم فريق الصيد.
جعد ليلين حواجبه ، و أمامه ، ظهرت شفرة ظل سوداء هجمت على ذراع الماجوس اليسرى.
“العاصفة”!
* تيد! *
“ليس هجومًا سيئًا ، لكن لسوء الحظ ، أنت تتعامل معي!”
قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
بعد ثوان ، تدفقت الدماء مثل النافورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {*سكارفيس : ذو الندبة}
“آه!” التوت عضلات وجه سكارفيس من الألم ، مما جعله يبدو أكثر شرًا و رعبًا.
“هل هو مجنون؟” ليس فقط السحرة المحيطين ، و لكن أيضًا سكارفيس كان لديه هذه الفكرة.
و لكن في عيون ليلين ، بدا و كأنه مهرج!
[ سحر عنصر المعدن: إعصار يتكون من شفرات حادة ، تمت ترقيته من خلال دمج الرونية المكونة من النار و الجليد. و مع الزيادة من تحويل جوهر العنصر ، تبلغ قوة هذا الهجوم 35 درجة على الأقل!]
سحب ليلين الخيوط السوداء التي كانت على اصابعه الخمس. يبدو أن هذه الخيوط لديها ذكاءها الخاص ،
و هي تمسك بسكارفيس حيث دفعته إلى الأرض ، ثم دخلت أنفه و أذنيه و فمه و فتحاته الأخرى.
ضرب ليلين بسرعة ، مثل البرق ، و قبل أن يتفاعل سكارفيس ، امتدت يد كبيرة مصنوعة من الظل عبر تعويذته الدفاعية الفطرية و امسكت يده اليمنى.
مثل البطة التي تم امساكها من الرقبة ، تغير تعبير الماجوس إلى تعبير استسلام ، و تلاشت التموجات العنيفة المحيطة به على الفور.
* تيد! *
“أنت …”
* تيد! *
بدا سكارفيس و كأن لديه ما يقوله ، لكن ليلين لم يمنحه أي فرصة للتحدث.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
و بدون رحمة، قام برفع قدمه ، مرتدياً الحذاء الجلدي ، و داس على صدر سكارفيس.
أمسك ليلين بوثيقة التعيين ، و فكر في الأمر للحظة عندما رفع حواجبه.
* تيد! *
مع الصوت الثاقب لسحق العظام ، انهار رأس الأسد في اليد اليمنى لسكارفيس. كانت يده اليمنى أيضًا منحنية بزاوية غربية بواسطة اليد السوداء.
تجوف صدر سكارفيس و تحول وجهه إلى اللون الأحمر ثم أرجواني بينما يبصق دمًا.
فتح رأس الأسد فمه ، و كان يستعد لإطلاق نوع من هجوم الطاقة.
توقف ليلين عن النظر إليه ، و نظر إلى الماجوس المحيط به في فريق الصيد.
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
* تيد! *
“ما هذا؟ هل ستهاجمون جميعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالتالي ، اختار ليلين عدم التعامل مع الامر بهذه الطريقة ، و بدلاً من ذلك ، استخدم الرقاقة لحساب النقطة الضعيفة في التعويذة. ثم استخدم دفاعه القوي و تعامل مع ذلك من خلال التوجه إلى منطقة تأثر التعويذة.
أمسك ليلين بوثيقة التعيين ، و فكر في الأمر للحظة عندما رفع حواجبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات