ثعبان اللهب
كرد فعل علي رأس الصبي الصغير الذي إنفجر مثل البطيخ ، تشوه الضباب الأخضر ، و كشف عن شكل عضلي قوي يبلغ ارتفاعه
لقد بدا في حاله يرثى لها للغاية ، حيث ذهب أكثر من نصف العظام الشوكيه التي كانت على جسده و فقد ذراعه الأيمن.
أكثر من مترين. للحظة ، كان رأسه مرئيًا ، لكنه غطى رأسه و عيناه كانتا ملطختان بالدماء و يتوهجان احمر
و كانت هناك إصابات خطيرة في جميع أنحاء جسمه.
“أنت في الواقع … أنت قتله بالفعل …..”
تم دفع الضباب أبعد و أبعد من قبل الموجات الصوتية و اختفي في نهاية المطاف.
صاح العملاق بأعلي صوت ، كما لو كان الولد الصغير مهمًا جدًا له. رؤية ليلين يقتل الطفل الصغير بلا رحمة بدلاً
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
من السماح له بالرحيل ، كان العملاق على وشك الانفجار من الغضب.
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
اندفعت فروع من الضباب الأخضر نحو ليلين ، بدت وكأنها سرب من الجراد و النحل ، و يبدو أنها كانت تغلف ليلين مثل سحابة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
* تشي تشي!* – زحفت الاوعيه الخضراء على عضلات جسم جيانت مثل الثعابين الصغيرة ، ثم نما جسده على الفور ،
“ماذا؟”
حيث زاد ارتفاعه بأكثر من ثلاثة أمتار. وقف الشعر على رأسه بشكل مستقيم ، مواجهًا السماء مثل الأشواك الصغيرة.
سقطت على الأرض هيئة بشريه بيضاء محاطة بالضباب الأخضر ، إلى جانب شظايا العظام التي تحطمت.
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
……
سخر ليلين ، و على الفور ، خرج الدخان الأسود من جسده ، و تشتت في الهواء.
“آه! سوف أقتلك ، أقسم! سأكسر كل العظام في جسمك ؛ سأجعلك تأسف لأنك ولدت في هذا العالم!”
أثر الغاز الأسود تكثف لتشكيل العديد من الثعابين السوداء.
كانت هناك بعض التصاميم اللولبية على العظام الشوكيه التي ، عند الاتصال ، تقوم بالحفر في كل ما تصيبه.
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
* رامب! * اشتعلت النيران المستعره باستمرار ، و تحولت إلى جحيم أسود ضخم.
شيطاني غير طبيعي. و كانت تلك الثعابين تهسهس باستمرار ، و تصادمت مه السرب الاخضر للجراد و النحل .
قطعت ساقا العملاق ، حتي انه كان هناك لهيب قرمزي يصعد نحو جسمه من الساقين.
* بنج!*
* بوم! *
للحظة ، اختلطت المجموعتان الكبيرتان – حزمة الغاز الأخضر و عرين الثعابين السوداء – على الفور ،
“هل ترى ذلك الآن؟ فقط مبتدئ مثلك قد يفكر في مشاهدة معركة بين ماجوس من المرتبة 2.”
حيث كانت هناك كل أنواع أصوات العض ، الهسهسة ، و الأصوات الأخرى كلها تنطلق باستمرار من داخل الضباب الأخضر.
“هاها! إذا كنت تفكر فقط في المغادرة الآن ، فقد فات الأوان!”
“آه! سوف أقتلك ، أقسم! سأكسر كل العظام في جسمك ؛ سأجعلك تأسف لأنك ولدت في هذا العالم!”
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
العملاق كان يعوي بينما كان يتلوي و يقفز.
الهواء تشوَّه باستمرار ، و كان يتقلص في الداخل و يبدو أنه يتحول إلى ثقب أسود. حيث ظل يمتص كل شيء حوله ، ليصبح أصغر و أصغر.
* بووم! * ظهرت حفرة ضخمة على الفور في الأرض ، و تطاير التراب و الصخور إلى الخارج مثل الرصاص ، مُصدراً الشرر في الهواء.
مع هذا الزخم ، كان جسم العملاق مثل سهم حاد يتجه مباشرة إلى ليلين.
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
“حراشِف كيموين!” غطت طبقة من الحراشِف السوداء الجميلة أيدي ليلين ، حيث انتشرت منها حلقات من الضوء الأسود.
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
تحول اللون الأسود للحراشِف إلى أكثر حيوية ، و شكل تصميمًا غامضاً مشابهًا للرون!
* كا تشا! * ثعبان اللهب الاسود الذي جلب معه حراره حارقه اصدم بالدرع الأبيض المصنوع من العظام الشوكيه (المدببه)!
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
* بوم! *
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
تصادمت اشكال خضراء و سوداء مع بعضها البعض ، و بدأت الانفجارات تسمع بشكل مستمر.
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
ومض شكلان بشريان بإستمرار أثناء قتالهما. أي شيء تمر به الموجات الناتجة من معركتهم ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خسارته اثر ليلين ، نظر العملاق حوله فجأة و صاح ، بعد ذلك تنفس بعمق.
سواء كانت صخور أو خشب ، كانت تتلاشي إلى أجزاء علي الفور.
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
* بانج! * صدت يد ليلين اليسرى قبضة العملاق. و بسرعة البرق ، تحولت يده اليمنى إلى مخلب ،
قطعت ساقا العملاق ، حتي انه كان هناك لهيب قرمزي يصعد نحو جسمه من الساقين.
حيث اشتعلت النيران الحمراء الدمويه بينما كانت تتجه مباشرة إلى صدر العملاق ، حيث كان قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماجوس الضوء الشباب لا يزال حتى الآن يرد.
في تلك اللحظة ، أصبحت يدي العملاق بلا حركه بسبب ليلين ، لذلك كان من المستحيل بشكل أساسي تجنب الهجوم الذي كان قريبًا جدًا.
كان ثعبان اللهب الأسود يهسهس بينما يلتف حول جسم العملاق.
أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
حفرة بلا قاع كانت ترسل بريقًا أسودًا ، كما لو كانت طريقًا مباشرًا إلى قلب الأرض.
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
تم كشط طبقة كاملة من سطح الأرض بسبب تلك الموجات الصوتية ، و انفجر الضباب الأخضر للجراد و النحل في الهواء ،
“تقنية ثقب العظام!” صاح العملاق ، و فرد ذراعيه على نطاق واسع. لم يتهرب و لم يتجنب أي هجمات ، و اتجه مباشرًا إلى ليلين.
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
* تس! تس! تس! تس! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
الاشواك العظاميه البيضاء اخترقت بسرعة من خلال جلد العملاق ، و خرجت من داخل جسده.
في تلك اللحظة ، أصبحت يدي العملاق بلا حركه بسبب ليلين ، لذلك كان من المستحيل بشكل أساسي تجنب الهجوم الذي كان قريبًا جدًا.
* كا تشا! * اليد اليمنى لليلين كانت أول من اصدمت بالعظام الشوكيه.
“تقنية ثقب العظام!” صاح العملاق ، و فرد ذراعيه على نطاق واسع. لم يتهرب و لم يتجنب أي هجمات ، و اتجه مباشرًا إلى ليلين.
كانت هناك بعض التصاميم اللولبية على العظام الشوكيه التي ، عند الاتصال ، تقوم بالحفر في كل ما تصيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا!*
اخترقت الاشواك الدائريه أولاً اللهب القرمزي ، ثم ضربت سطح ذراع ليلين اليمنى ، و التي كانت مغطاة بحراشِف كيموين.
كان ثعبان اللهب الأسود يهسهس بينما يلتف حول جسم العملاق.
سمع صوت حاد للغاية من معدن يحتك ضد المعدن ، حيث يمكن القول أيضا أنه علي ما يبدو كأنه صراخ إمرأة. تجعد جبين ليلين ، و تحرك بسرعة إلى الوراء.
تم كشط طبقة كاملة من سطح الأرض بسبب تلك الموجات الصوتية ، و انفجر الضباب الأخضر للجراد و النحل في الهواء ،
“هاها! إذا كنت تفكر فقط في المغادرة الآن ، فقد فات الأوان!”
سمع صوت حاد للغاية من معدن يحتك ضد المعدن ، حيث يمكن القول أيضا أنه علي ما يبدو كأنه صراخ إمرأة. تجعد جبين ليلين ، و تحرك بسرعة إلى الوراء.
ضحك العملاق بحماس تام ، متجاهلاً الدم الذي كان يتدفق من جميع أنحاء جسده ، و فرد ذراعيه.
* تس! تس! تس! تس! *
كانت وضعيته مثل شخص يعانق الدب ، حيث جمع ذراعيه معًا و كان مستعدًا لثقب ليلين حتى يصبح مثل القنفد.
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
“هذه المسافة … ظل الشبح!”
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
ظهرت كمية كبيرة من الضوء على سطح درع ليلين الأسود المتحرشف. ثم اختفى في الهواء.
* كا تشا! * ثعبان اللهب الاسود الذي جلب معه حراره حارقه اصدم بالدرع الأبيض المصنوع من العظام الشوكيه (المدببه)!
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت هناك كل أنواع أصوات العض ، الهسهسة ، و الأصوات الأخرى كلها تنطلق باستمرار من داخل الضباب الأخضر.
بعد خسارته اثر ليلين ، نظر العملاق حوله فجأة و صاح ، بعد ذلك تنفس بعمق.
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
تدفق تياران من الغاز الأبيض حتى العين المجردة كان بإمكانها رؤية فتحات أنف العملاق مثل التنانين ، مما أدى إلى انتفاخ صدره بدرجة ملحوظة.
“هل ترى ذلك الآن؟ فقط مبتدئ مثلك قد يفكر في مشاهدة معركة بين ماجوس من المرتبة 2.”
بعد هذا ، اطلق العملاق عواءً طويلاً ، “اعووووو!”
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
تم كشط طبقة كاملة من سطح الأرض بسبب تلك الموجات الصوتية ، و انفجر الضباب الأخضر للجراد و النحل في الهواء ،
للحظة ، اختلطت المجموعتان الكبيرتان – حزمة الغاز الأخضر و عرين الثعابين السوداء – على الفور ،
بالإضافة إلى ثعابين ليلين السوداء الصغيرة ، من الموجات الصوتية ، و تحولوا إلى بخار.
“الكف القرمزي !” ليلين ، من ناحية أخرى ، كان على ما يرام تمامًا. كما أنه كان راضياً جدًا عن قوة كرة النار الخفيه ، و التي أطلقها بكامل قوته.
تم دفع الضباب أبعد و أبعد من قبل الموجات الصوتية و اختفي في نهاية المطاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
* ونج! *
كانت عيون الثعبان ممتلئة بالذكاء بينما كانت تطفو برشاقه في المحيط حولها ، و أحيانًا كانت تنبعث منها النيران و تسد طريق العملاق.
مع بعض التموجات في الهواء وميض من الضوء الأسود ، اخرج جسد ليلين من تمويه.
الاشواك العظاميه البيضاء اخترقت بسرعة من خلال جلد العملاق ، و خرجت من داخل جسده.
“لقد وجدتك ، أنت ايها الدودة اللعينه!” صاح عملاقة ، الاشواك علي جسمه كبرت بشكل دائري متزايد و مستمر.
في تلك اللحظة ، أصبحت يدي العملاق بلا حركه بسبب ليلين ، لذلك كان من المستحيل بشكل أساسي تجنب الهجوم الذي كان قريبًا جدًا.
كان يشبه آلة قتل بشرية ، اندفع بشكل اعمي و حول جميع الأشجار و الصخور التي أعاقته إلى غبار.
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
سمع صوت حاد للغاية من معدن يحتك ضد المعدن ، حيث يمكن القول أيضا أنه علي ما يبدو كأنه صراخ إمرأة. تجعد جبين ليلين ، و تحرك بسرعة إلى الوراء.
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
صاح العملاق بأعلي صوت ، كما لو كان الولد الصغير مهمًا جدًا له. رؤية ليلين يقتل الطفل الصغير بلا رحمة بدلاً
و يمكن حتى أن يقال إنها أكبر قدر ممكن من القوة التي يمكن أن ينتجها ماجوس من المرتبة 1!
“أنت في الواقع … أنت قتله بالفعل …..”
في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار السوداء ، ارتفعت درجة الحرارة المحيطة ، و بدأت الأرض في الذوبان ، مع تبخر بعضها إلى دخان أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقاتلون في مقر حديقة الفصول الاربعة يمكن أن يشعروا بهذه القوة ، التي يمكن أن تدمر السماء و الأرض!
“اذهب!”
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
كانت عيون الثعبان ممتلئة بالذكاء بينما كانت تطفو برشاقه في المحيط حولها ، و أحيانًا كانت تنبعث منها النيران و تسد طريق العملاق.
سواء كانت صخور أو خشب ، كانت تتلاشي إلى أجزاء علي الفور.
كانت عيون العملاق مثبتة على الثعبان المشتعل ، و كان الخوف في تعبيره أكثر وضوحًا. ليكون قادر علي التعامل مع مثل
كما لو أنهم قد توصلوا إلى تفاهم متبادل ، حيث كانوا يتحركون في الاتجاه المعاكس لسحابة الفطر.
هذه التعويذة القوية التي تطلبت دقة هائلة أظهر ليلين الهائلة موهبة كبيره في هذا المجال. حيث قد تجاوز معدل التحسن هذا بكثير توقعات العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه التعويذة القوية التي تطلبت دقة هائلة أظهر ليلين الهائلة موهبة كبيره في هذا المجال. حيث قد تجاوز معدل التحسن هذا بكثير توقعات العملاق.
“هسس!”
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
كان ثعبان اللهب الأسود يهسهس بينما يلتف حول جسم العملاق.
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
* كا تشا! * ثعبان اللهب الاسود الذي جلب معه حراره حارقه اصدم بالدرع الأبيض المصنوع من العظام الشوكيه (المدببه)!
بعد هذا ، اطلق العملاق عواءً طويلاً ، “اعووووو!”
* رامب! * اشتعلت النيران المستعره باستمرار ، و تحولت إلى جحيم أسود ضخم.
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الماجوس العجوز الماجوس الشاب أثناء حديثه ، حيث ظهرت زوبعه خضراء تحت قدميه بينما كان يستخدم هبوبًا غير مرئي من الرياح لإرسال كلاهما بعيدًا.
الهواء تشوَّه باستمرار ، و كان يتقلص في الداخل و يبدو أنه يتحول إلى ثقب أسود. حيث ظل يمتص كل شيء حوله ، ليصبح أصغر و أصغر.
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
* رامب! *
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
اخترقت الاشواك الدائريه أولاً اللهب القرمزي ، ثم ضربت سطح ذراع ليلين اليمنى ، و التي كانت مغطاة بحراشِف كيموين.
إنتشرت موجات الطاقة الهائلة باستمرار في جميع الاتجاهات ، لدرجة أن الماجوس من كلا الفصيلين الذين كانوا
أكثر من مترين. للحظة ، كان رأسه مرئيًا ، لكنه غطى رأسه و عيناه كانتا ملطختان بالدماء و يتوهجان احمر
يقاتلون في مقر حديقة الفصول الاربعة يمكن أن يشعروا بهذه القوة ، التي يمكن أن تدمر السماء و الأرض!
سقطت على الأرض هيئة بشريه بيضاء محاطة بالضباب الأخضر ، إلى جانب شظايا العظام التي تحطمت.
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
شيطاني غير طبيعي. و كانت تلك الثعابين تهسهس باستمرار ، و تصادمت مه السرب الاخضر للجراد و النحل .
أوقف ماجوس ضوء شاب ما كان يفعله ، “ماذا نفعل؟ هل يجب أن نلقي نظرة؟ هؤلاء هم ماجوس في المرتبة 2! لم أرَ واحدًا يقاتل من قبل!”
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
*باك!*
العملاق كان يعوي بينما كان يتلوي و يقفز.
بعد ذلك مباشرة ، أُصيب رأسه من الخلف بشدة. ماجوس الضوء الشاب التفت إلى الوراء و نظر متألماً إلى ماجوس بلحية بيضاء ، “المعلم! هل قلت أي شيء خاطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدتك ، أنت ايها الدودة اللعينه!” صاح عملاقة ، الاشواك علي جسمه كبرت بشكل دائري متزايد و مستمر.
كان وجه ماجوس الضوء العجوز ممتلئًا بالتجاعيد ، لكن عيناه تلمعان بالحكمة. لم يتردّد في ذلك على الأقل و ضرب رأس الماجوس الصغير مرة أخرى.
“الكف القرمزي !” ليلين ، من ناحية أخرى ، كان على ما يرام تمامًا. كما أنه كان راضياً جدًا عن قوة كرة النار الخفيه ، و التي أطلقها بكامل قوته.
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
من الواضح أن الماجوس العجوز كان حكيماً للغاية و لديه العديد من تجارب الحياة. لقد عرف أن هذه المعركة رفيعة المستوى
“اذهب!”
بين الماجوس كانت كارثة بالنسبة للأشخاص العاديين و حتى الي الماجوس في المرتبة المنخفضة مثلهم!
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدتك ، أنت ايها الدودة اللعينه!” صاح عملاقة ، الاشواك علي جسمه كبرت بشكل دائري متزايد و مستمر.
ماجوس الضوء الشباب لا يزال حتى الآن يرد.
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
في هذه اللحظة ، اكتشف المجوس الشاب فجأة أن الماجوس المظلم و ماجوس الضوء الذين كانوا يقاتلون قد استسلموا جميعًا.
لقد خلف الانفجار السابق فوهة كبيرة عرضها أكثر من عشرة أمتار. في قلب الحفرة التي كانت على ما يبدو
كما لو أنهم قد توصلوا إلى تفاهم متبادل ، حيث كانوا يتحركون في الاتجاه المعاكس لسحابة الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماجوس الضوء الشباب لا يزال حتى الآن يرد.
“هل ترى ذلك الآن؟ فقط مبتدئ مثلك قد يفكر في مشاهدة معركة بين ماجوس من المرتبة 2.”
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
سحب الماجوس العجوز الماجوس الشاب أثناء حديثه ، حيث ظهرت زوبعه خضراء تحت قدميه بينما كان يستخدم هبوبًا غير مرئي من الرياح لإرسال كلاهما بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت هناك كل أنواع أصوات العض ، الهسهسة ، و الأصوات الأخرى كلها تنطلق باستمرار من داخل الضباب الأخضر.
……
بعد ذلك مباشرة ، أُصيب رأسه من الخلف بشدة. ماجوس الضوء الشاب التفت إلى الوراء و نظر متألماً إلى ماجوس بلحية بيضاء ، “المعلم! هل قلت أي شيء خاطئ؟”
في منتصف سحابة الفطر الأسود.
حيث زاد ارتفاعه بأكثر من ثلاثة أمتار. وقف الشعر على رأسه بشكل مستقيم ، مواجهًا السماء مثل الأشواك الصغيرة.
لقد خلف الانفجار السابق فوهة كبيرة عرضها أكثر من عشرة أمتار. في قلب الحفرة التي كانت على ما يبدو
بعد ذلك مباشرة ، أُصيب رأسه من الخلف بشدة. ماجوس الضوء الشاب التفت إلى الوراء و نظر متألماً إلى ماجوس بلحية بيضاء ، “المعلم! هل قلت أي شيء خاطئ؟”
حفرة بلا قاع كانت ترسل بريقًا أسودًا ، كما لو كانت طريقًا مباشرًا إلى قلب الأرض.
سمع صوت حاد للغاية من معدن يحتك ضد المعدن ، حيث يمكن القول أيضا أنه علي ما يبدو كأنه صراخ إمرأة. تجعد جبين ليلين ، و تحرك بسرعة إلى الوراء.
* بوم! *
كافح العملاق و زحف قليلاً ، و لكن المخالب القرمزية الوهمية امسك بعنف و بلا رحمة ساقيه.
سقطت على الأرض هيئة بشريه بيضاء محاطة بالضباب الأخضر ، إلى جانب شظايا العظام التي تحطمت.
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
* باك! * ضرب العملاق الأرض ، محدثا قناه طويلة بينما كان جسده يزحف عبر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
لقد بدا في حاله يرثى لها للغاية ، حيث ذهب أكثر من نصف العظام الشوكيه التي كانت على جسده و فقد ذراعه الأيمن.
كرد فعل علي رأس الصبي الصغير الذي إنفجر مثل البطيخ ، تشوه الضباب الأخضر ، و كشف عن شكل عضلي قوي يبلغ ارتفاعه
و كانت هناك إصابات خطيرة في جميع أنحاء جسمه.
الهواء تشوَّه باستمرار ، و كان يتقلص في الداخل و يبدو أنه يتحول إلى ثقب أسود. حيث ظل يمتص كل شيء حوله ، ليصبح أصغر و أصغر.
*شيوى!*
“هل ترى ذلك الآن؟ فقط مبتدئ مثلك قد يفكر في مشاهدة معركة بين ماجوس من المرتبة 2.”
ظهرت أمامه هيئة سوداء ، و ما ظهر بعد ذلك كان زوجًا من المخالب الوهمية ذات اللون الأحمر الدامي!
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
“الكف القرمزي !” ليلين ، من ناحية أخرى ، كان على ما يرام تمامًا. كما أنه كان راضياً جدًا عن قوة كرة النار الخفيه ، و التي أطلقها بكامل قوته.
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
لم يكن هناك تعبير على وجهه بينما كان يوجه بهدوء الضربة الأخيرة للعملاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
كافح العملاق و زحف قليلاً ، و لكن المخالب القرمزية الوهمية امسك بعنف و بلا رحمة ساقيه.
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
* كا تشا!*
قطعت ساقا العملاق ، حتي انه كان هناك لهيب قرمزي يصعد نحو جسمه من الساقين.
سواء كانت صخور أو خشب ، كانت تتلاشي إلى أجزاء علي الفور.
كافح العملاق و زحف قليلاً ، و لكن المخالب القرمزية الوهمية امسك بعنف و بلا رحمة ساقيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
