أول قتال
بعد زوال الخوف ، أصبح مزاجهم حيًا مرة أخرى. حتى هيرا وشقيقتها بدتا وكأنهما تبتسمان أكثر.
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فستصبح الأمور ممتعة…” انحنت شفاه ليلين في ابتسامة ذات معنى.
“المكافأة على قطع رؤوسهم والمساهمات والمكافآت المالية من نقابة المرتزقة ستكون كلها لكم!” كان سيغفريد مدركًا تمامًا لنقاط ضعف الإنسانية ، وكان ذكيًا وعديم الرحمة بما يكفي لرمي المزيد من الطُعم على الفور لإغراء الآخرين.
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
بدأت العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم في الرغبة في ذلك على الفور ، ولكن قبل أن يتمكنوا من مناقشة قرارهم أكثر ، لم يستطع الغيلان الذين يواجهونهم الانتظار أكثر من ذلك.
“هاي هاي ، ألا يجب أن تنزليني أولاً؟”
“أوو أووو!” فتح الغول الذي وقف في المقدمة فمه الشرس على مصراعيه مثل الوحش وأطلق هديرًا مرعبًا ، وأصبح عظم الحيوان المجهول الذي يمسك بيده عصيًا ضخمًا اجتاح مثل عاصفة شرسة.
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
* دوي! * ضربت العصا العظمية دروع المقاتلين في المقدمة ، وكان هناك صوت خافت يمكن سماعه. انهار العديد من المرتزقة على الفور مع إنفجار أذرعتهم بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم ، ربما هم مرتزقة متجولون!” ردت الساحر التي ترتدي رداءًا أسود بالكامل من جنبه وعيناها تومضان.
كانت القوة العامة للغول حوالي 5 أو 7 نقاط ، أي ما يعادل قوة مقاتل النخبة الرتبة 5. لقد كان شيئًا لا يمكن للمرتزقة العاديين ببساطة مواجهته.
“لماذا أشعر أنه كان هناك شيء ما حول هذه المجموعة من الغيلان؟ يبدو أنهم كانوا يستعملون.. خطة ضد الجنود؟ يالها من مزحة! حتى لو كانت لديهم القدرة العقلية ، فكيف يمكن أن يأتوا بهذه الفكرة؟ ربما كانت مجرد مصادفة… لا ، ربما الغيلان ذو الرأسين أو الشامان الغول المشاع لديهم هذا النوع من الذكاء… ”
وكأن الغيلان الذين يقفون خلفه يستجيبون لهدير زعيمهم ، لوحوا بهراواتهم الضخمة ومطارقهم ، كما رفعوا أيديهم العارية و ألقوا بأنفسهم على المرتزقة. العديد من مجموعات المرتزقة المتوسطة الحجم انهارت خطوطها الأمامية على الفور ، وصاح قادتهم الأوامر دون جدوى. يمكن للجميع أن يقولوا أن تعبير سيجفريد أصبح قاتمًا.
كانت هذه الغيلان قليلة العدد ، ولم يكن لديها حتى عُشر عدد مجموعة المرتزقة متوسطة الحجم. بعد أن ذهب المحترفون ذوو الرتبة المتوسطة لإيقاف الغيلان ، أصبح التفوق في الأرقام واضحًا.
‘بيانات وسمات هذا العالم لا تتبع بالضبط مبدأ التراكب. مجموع الفعلين لا يساوي بالضرورة تأثير كل من الأفعال المنفذة بمفردها… ‘ شاهد ليلين المشهد ، لكنه بدأ يفكر في أمور أخرى.
“المكافأة على قطع رؤوسهم والمساهمات والمكافآت المالية من نقابة المرتزقة ستكون كلها لكم!” كان سيغفريد مدركًا تمامًا لنقاط ضعف الإنسانية ، وكان ذكيًا وعديم الرحمة بما يكفي لرمي المزيد من الطُعم على الفور لإغراء الآخرين.
بعد تجربة الكثير في عالم الآلهة ، أدرك أخيرًا أن بيانات السمات كانت مختلفة في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
“على الرغم من أن متوسط مستوى الأشخاص العاديين 1 ، يبدو أنه من الصعب التقدم. حتى اختراق عنق الزجاجة 1 لجميع الإحصائيات الخاصة بي كان صعبًا للغاية في البداية وقد بذلت الكثير من الجهد للقيام بذلك. بعد رفع الإحصائيات الخاصة بي إلى 5 ، في كل مرة أرفع فيها إحصائياتي بمقدار مستوى 1 ، أصبح من الصعب القيام بذلك مرة أخرى. بعد أن أصل إلى 10 ، سيصبح التفاوت أكثر وضوحًا… ‘
عشرة من المرتزقة من ذوي الرتب المنخفضة أمسكوا بحرابهم وتجمعوا معًا في تشكيل بسيط ، محاصرين بإحكام غولًا في دائرتهم. حتى هذه الهجمات الجماعية البسيطة لا يمكن فك حصارها بواسطة أدمغة الغيلان ، وإلى جانب أمر القائد ، طعنت عشرة حراب مرة واحدة مثل الأفاعي.
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه بعد أن يصل متوسط سماته إلى 10 نقاط ، فربما تكون كل مرة يتم رفعها فيها بمقدار 1 مساوية لمجموع تأثيرات تقدمه السابق. ستزداد قوته الإجمالية وسوف ينمو بشكل كبير. كان هذا النوع من التقدم السريع مختلفًا عما اعتاد عليه.
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
‘بيانات وسمات هذا العالم لا تتبع بالضبط مبدأ التراكب. مجموع الفعلين لا يساوي بالضرورة تأثير كل من الأفعال المنفذة بمفردها… ‘ شاهد ليلين المشهد ، لكنه بدأ يفكر في أمور أخرى.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
كانت هذه الغيلان قليلة العدد ، ولم يكن لديها حتى عُشر عدد مجموعة المرتزقة متوسطة الحجم. بعد أن ذهب المحترفون ذوو الرتبة المتوسطة لإيقاف الغيلان ، أصبح التفوق في الأرقام واضحًا.
“المكافأة على قطع رؤوسهم والمساهمات والمكافآت المالية من نقابة المرتزقة ستكون كلها لكم!” كان سيغفريد مدركًا تمامًا لنقاط ضعف الإنسانية ، وكان ذكيًا وعديم الرحمة بما يكفي لرمي المزيد من الطُعم على الفور لإغراء الآخرين.
“ها! قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
عشرة من المرتزقة من ذوي الرتب المنخفضة أمسكوا بحرابهم وتجمعوا معًا في تشكيل بسيط ، محاصرين بإحكام غولًا في دائرتهم. حتى هذه الهجمات الجماعية البسيطة لا يمكن فك حصارها بواسطة أدمغة الغيلان ، وإلى جانب أمر القائد ، طعنت عشرة حراب مرة واحدة مثل الأفاعي.
تدفق الدم مثل نافورة غزيرة ، وعلى الرغم من أن الغيلان كانوا فخورين بقدرتهم التجديدية المذهلة ، إلا أنه لم يتمكن من إنقاذ حياة هذا الغول.
“أوو أوووو…” غضب الغول ، وعلى الرغم من أنه قد أمسك برمحين ، اخترقت العديد من الحراب في جسده. تدفقت كميات كبيرة من الدم الطازج ، وظل الغول يكافح باستمرار ، لكنه كان محاصرًا بقوة في سجن الحراب الفولاذية.
“هاي هاي ، ألا يجب أن تنزليني أولاً؟”
كان لتحالف عشرة محترفين من ذوي الرتب المنخفضة القدرة على إيذاء الغول بشكل خطير. يبدو أن الحراب التي استخدمها هؤلاء المرتزقة قد أعيد تشكيلها ، مع احتواء رأس الحربة على أشواك وأنصال دموية. بمجرد أن يخترق هدفًا ، فإنه سيترك جروحاً بلا شك ويسبب نزيفًا.
تدفق الدم مثل نافورة غزيرة ، وعلى الرغم من أن الغيلان كانوا فخورين بقدرتهم التجديدية المذهلة ، إلا أنه لم يتمكن من إنقاذ حياة هذا الغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة المعركة – إختراق! مهارة المعركة – شجاعة الفارس! مهارة المعركة – تشي حاد!
خفت هدير الغول ، وبدأ الضوء في عينيه يخفت. أخيرًا سقطت جثته الهائلة على الأرض ، وخلطت الدم الطازج مع الأوساخ لتشكيل نمط مرقش غريب.
اندلعت شعلة متوهجة قوية من رمح رافينيا ، وصرخ العديد من المرتزقة “فارس رفيع المستوى!” في دهشة. تم تعزيز حصان الحرب من خلال العديد من المهارات القتالية حيث بدأت في الركض بشكل أسرع لتلحق بزعيم الغيلان في ومضة.
“آوو آووو! آووووو آوووووو! ” بغض النظر عن مدى غباء عقل زعيم الغيلان ، فإن مشاهدة العديد من رجال عشيرته محاطين ومقطوعين جعله يبدأ في الزئير ، محطمًا ذراع أحد المرتزقة سيئ الحظ في يديه.
“هاها… إذا عاد هؤلاء الغيلان مرة أخرى ، سيسمح لهم بام العجوز بتذوق قوة بندقيتي… هر…” كان بام العجوز يمسك بزجاجة شراب في كلتا يديه ، يتجشأ من وقت لآخر ، وجهه يغمره الإثارة تمامًا.
تغير صوت زئير عن حالته السابقة المسعورة ، وبدا جافًا جدًا. بدأ الغيلان الآخرون الذين سمعوا الصوت يتراجعون ، بل إن بعضهم أدار ظهورهم ودفعوا الثمن بتعرضهم للضرب من قبل المرتزقة للفرار من ساحة المعركة.
‘بيانات وسمات هذا العالم لا تتبع بالضبط مبدأ التراكب. مجموع الفعلين لا يساوي بالضرورة تأثير كل من الأفعال المنفذة بمفردها… ‘ شاهد ليلين المشهد ، لكنه بدأ يفكر في أمور أخرى.
“مهلا! لا تفكروا حتى في الهروب أيها الجبناء! ” في هذه اللحظة شعر ليلين أن الحصان الأسود تحته يركض بسرعة متقدمًا نحو زعيم الغيلان.
بعد أن سمع بأن رافينيا قد تخلت عن أذني الغول لقذارتها ، دخل العجوز بام في نوبة غضب كبيرة وداس بقدميه. حتى أنه وبخ ليلين بصوت عالٍ لكونه مبذراً.
اندهش المرتزقة الآخرون عندما رأوا حصانًا أسودًا يحمل فارساً نحيفًا ، يقفز مباشرة فوق الحشد للوصول إلى خط المواجهة. حتى أنه كان هناك مقاتل جالس خلفها بدا وكأنه لا يعرف هل يضحك أم يبكي.
رافينيا التي كسبت الاحترام ، بدت وكأنها في حالة نشوة. لم ترد حتى على الرجال الذين أرسلهم صقور الرماد ، وفي النهاية كان على ليلين أن يقدم نفسه ويتحدث معهم.
مهارة المعركة – إختراق! مهارة المعركة – شجاعة الفارس! مهارة المعركة – تشي حاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! قتل!”
اندلعت شعلة متوهجة قوية من رمح رافينيا ، وصرخ العديد من المرتزقة “فارس رفيع المستوى!” في دهشة. تم تعزيز حصان الحرب من خلال العديد من المهارات القتالية حيث بدأت في الركض بشكل أسرع لتلحق بزعيم الغيلان في ومضة.
بعد أن سمع بأن رافينيا قد تخلت عن أذني الغول لقذارتها ، دخل العجوز بام في نوبة غضب كبيرة وداس بقدميه. حتى أنه وبخ ليلين بصوت عالٍ لكونه مبذراً.
“ها!” دفعت رافينيا رمحها بقوة كبيرة ، ولأنها كانت مدعومة بقوة التشي الحاد ، حطمت على الفور دفاعات زعيم الغيلان. اخترق الرمح صدره وخرج من ظهره ، وبدأ الدم فجأة يتساقط.
اندهش المرتزقة الآخرون عندما رأوا حصانًا أسودًا يحمل فارساً نحيفًا ، يقفز مباشرة فوق الحشد للوصول إلى خط المواجهة. حتى أنه كان هناك مقاتل جالس خلفها بدا وكأنه لا يعرف هل يضحك أم يبكي.
باعتبارها فارس من الرتبة 10 بحصان حرب ودرع ورمح ، إذ لم تستطع رافينيا هزم غول يعادل مقاتل من الرتبة 7 أو الرتبة 8 فقط فمن المحتمل أن يلقي سيدها بنفسه في بحيرة.
مرة أخرى ، التقط بام العجوز أوراق الشجر ، و أخذ الرمح الذي لم تعد رافينيا تريده. لقد خبئه بعيدًا بعناية كما لو كان شيئًا ثميناً.
“حسنا! من تلك؟” سيغفريد الذي كان يشاهد المعركة من الجانب ، وقعت عيناه على الفارس رفيع المستوى. كانت هذه محترفة قوية ، و تمتلك غالباً خلفية جيدة. لا يمكن لأي شخص أن يرعى فارسًا رفيع المستوى.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فستصبح الأمور ممتعة…” انحنت شفاه ليلين في ابتسامة ذات معنى.
“إنهم ليسوا من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم ، ربما هم مرتزقة متجولون!” ردت الساحر التي ترتدي رداءًا أسود بالكامل من جنبه وعيناها تومضان.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
“هاها… لذا الغيلان المشاع عنهم هم فقط على هذا المستوى؟” علقت رافينيا جثة زعيم الغول على عمود ، صوت مرعب قادم من داخل درعها. استطاع ليلين أن يقول بأن هناك بعض القلق مختبئًا في صوتها المرتعش قليلاً.
“هاها… إذا عاد هؤلاء الغيلان مرة أخرى ، سيسمح لهم بام العجوز بتذوق قوة بندقيتي… هر…” كان بام العجوز يمسك بزجاجة شراب في كلتا يديه ، يتجشأ من وقت لآخر ، وجهه يغمره الإثارة تمامًا.
“هاي هاي ، ألا يجب أن تنزليني أولاً؟”
“ها!” دفعت رافينيا رمحها بقوة كبيرة ، ولأنها كانت مدعومة بقوة التشي الحاد ، حطمت على الفور دفاعات زعيم الغيلان. اخترق الرمح صدره وخرج من ظهره ، وبدأ الدم فجأة يتساقط.
“آه! لما لا تزال هنا؟ ” كما كان متوقعًا ، نسيت رافينيا كل شيء عن ليلين أثناء هجومها السابق ، وتذكرت فقط أنه لا يزال هناك شخص يجلس خلفها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم ، ربما هم مرتزقة متجولون!” ردت الساحر التي ترتدي رداءًا أسود بالكامل من جنبه وعيناها تومضان.
في الوقت نفسه ، سمعت ليلين يتمتم لنفسه ، “فظيعة ، كم هي فظيعة ، إنها قذرة جدًا… لا أريد هذا الرمح بعد الآن…”
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه بعد أن يصل متوسط سماته إلى 10 نقاط ، فربما تكون كل مرة يتم رفعها فيها بمقدار 1 مساوية لمجموع تأثيرات تقدمه السابق. ستزداد قوته الإجمالية وسوف ينمو بشكل كبير. كان هذا النوع من التقدم السريع مختلفًا عما اعتاد عليه.
……
على الرغم من أن رافينيا قد تدخلت في النهاية ، فقد امتد القتال نحو القوافل ، وبعد أن قتلت أخيرًا زعيم الغيلان ، هرب باقي الغيلان بسرعة. في غمضة عين ، بدا أنهم اختفوا في الشجيرات الكثيفة على جانب الطريق ، مما جعل المرتزقة الذين أرادوا المكافأة المالية يشعرون بالأسف.
“آوو آووو! آووووو آوووووو! ” بغض النظر عن مدى غباء عقل زعيم الغيلان ، فإن مشاهدة العديد من رجال عشيرته محاطين ومقطوعين جعله يبدأ في الزئير ، محطمًا ذراع أحد المرتزقة سيئ الحظ في يديه.
رافينيا التي كسبت الاحترام ، بدت وكأنها في حالة نشوة. لم ترد حتى على الرجال الذين أرسلهم صقور الرماد ، وفي النهاية كان على ليلين أن يقدم نفسه ويتحدث معهم.
“مرتزق متجول؟ يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المواهب في قاع البرميل. أرسل بعض الرجال للتحدث معهم! ” قام سيغفريد بلمس ذقنه ، وهو يشعر بالفضول تجاه هوية الفارس. أومأ الساحر بلا مبالاة.
فقط بعد العودة إلى عربتهم الخاصة ، حصدت رافينيا النظرات الموقرة للآخرين ، عادة ، ستكون هذه الفتاة الصغيرة سعيدة للغاية لدرجة أنه إذا كان لديها ذيل ، فسيهتز بضراوة.
هبت عاصفة قوية في جميع أنحاء المنطقة ، ولاحظ ليلين دون وعي قطعة درع ممزقة على الأرض مع بقع دماء منقطة في كل مكان. حوّل هذا انتباهه مباشرة إلى ساحة المعركة.
ومع ذلك ، رمت الفتاة رمحها الفولاذي الذي كان مغطى بدماء الغول ورائحته الكريهة.ثم ذهبت بمفردها إلى عربة الأخوات التي سمع منه بعدها صوت تقيأ خافت .فكر ليلين أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت للتكيف.
بعد زوال الخوف ، أصبح مزاجهم حيًا مرة أخرى. حتى هيرا وشقيقتها بدتا وكأنهما تبتسمان أكثر.
مرة أخرى ، التقط بام العجوز أوراق الشجر ، و أخذ الرمح الذي لم تعد رافينيا تريده. لقد خبئه بعيدًا بعناية كما لو كان شيئًا ثميناً.
باعتبارها فارس من الرتبة 10 بحصان حرب ودرع ورمح ، إذ لم تستطع رافينيا هزم غول يعادل مقاتل من الرتبة 7 أو الرتبة 8 فقط فمن المحتمل أن يلقي سيدها بنفسه في بحيرة.
بعد أن سمع بأن رافينيا قد تخلت عن أذني الغول لقذارتها ، دخل العجوز بام في نوبة غضب كبيرة وداس بقدميه. حتى أنه وبخ ليلين بصوت عالٍ لكونه مبذراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * دوي! * ضربت العصا العظمية دروع المقاتلين في المقدمة ، وكان هناك صوت خافت يمكن سماعه. انهار العديد من المرتزقة على الفور مع إنفجار أذرعتهم بصوت عالٍ.
جعل مستوى جشعه ليلين يتساءل عما إذا كان بام العجوز ينحدر من دم تنين جامع الكنوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة المعركة – إختراق! مهارة المعركة – شجاعة الفارس! مهارة المعركة – تشي حاد!
“هاها… إذا عاد هؤلاء الغيلان مرة أخرى ، سيسمح لهم بام العجوز بتذوق قوة بندقيتي… هر…” كان بام العجوز يمسك بزجاجة شراب في كلتا يديه ، يتجشأ من وقت لآخر ، وجهه يغمره الإثارة تمامًا.
“مهلا! لا تفكروا حتى في الهروب أيها الجبناء! ” في هذه اللحظة شعر ليلين أن الحصان الأسود تحته يركض بسرعة متقدمًا نحو زعيم الغيلان.
بعد قتال الغيلان ، بدأت مجموعة التجار بأكملها في مواصلة رحلتهم. ومع ذلك فقد هدأوا جميعًا ولم يعودوا خائفين كما كانوا من قبل. بعد اجتياز تجربتهم الأولى ، أدركوا أن الغيلان لم يصلوا إلى مستواهم. على الرغم من أن الغيلان كانت قوية جدًا ، إلا أنهم ما زالوا يصابون وينزفون ، حتى أنهم اتخذوا رأس الزعيم كتذكار.
“ها!” دفعت رافينيا رمحها بقوة كبيرة ، ولأنها كانت مدعومة بقوة التشي الحاد ، حطمت على الفور دفاعات زعيم الغيلان. اخترق الرمح صدره وخرج من ظهره ، وبدأ الدم فجأة يتساقط.
بعد زوال الخوف ، أصبح مزاجهم حيًا مرة أخرى. حتى هيرا وشقيقتها بدتا وكأنهما تبتسمان أكثر.
……
“حقًا…” نظر ليلين إلى المشهد وهز رأسه داخليًا مع أثر الشك في عينيه.
باعتبارها فارس من الرتبة 10 بحصان حرب ودرع ورمح ، إذ لم تستطع رافينيا هزم غول يعادل مقاتل من الرتبة 7 أو الرتبة 8 فقط فمن المحتمل أن يلقي سيدها بنفسه في بحيرة.
“لماذا أشعر أنه كان هناك شيء ما حول هذه المجموعة من الغيلان؟ يبدو أنهم كانوا يستعملون.. خطة ضد الجنود؟ يالها من مزحة! حتى لو كانت لديهم القدرة العقلية ، فكيف يمكن أن يأتوا بهذه الفكرة؟ ربما كانت مجرد مصادفة… لا ، ربما الغيلان ذو الرأسين أو الشامان الغول المشاع لديهم هذا النوع من الذكاء… ”
“هاها… إذا عاد هؤلاء الغيلان مرة أخرى ، سيسمح لهم بام العجوز بتذوق قوة بندقيتي… هر…” كان بام العجوز يمسك بزجاجة شراب في كلتا يديه ، يتجشأ من وقت لآخر ، وجهه يغمره الإثارة تمامًا.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فستصبح الأمور ممتعة…” انحنت شفاه ليلين في ابتسامة ذات معنى.
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه بعد أن يصل متوسط سماته إلى 10 نقاط ، فربما تكون كل مرة يتم رفعها فيها بمقدار 1 مساوية لمجموع تأثيرات تقدمه السابق. ستزداد قوته الإجمالية وسوف ينمو بشكل كبير. كان هذا النوع من التقدم السريع مختلفًا عما اعتاد عليه.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
ترجمة : Abdou kh
“صقور الرماد سيبقون كل شيء تحت السيطرة في المؤخرة. البقية منكم ، تقدموا! ” سيغفريد كبح جماح حصانه وسمح لأعضائه بتشكيل خط دفاعي خلفه.
“اقتل هؤلاء الأوغاد ذوي البشرة السمراء!” صاح قائد مجموعة مرتزقة متوسطة الحجم ، مشعًا بقوة هائلة من التشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
