الاستعدادات للصعود
الاستعدادات للصعود
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
تم افتتاح القصر الشاغر في جزيرة فولن للترحيب بالضيوف الكرام من القارة.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
بعد دخوله العالم الأسطوري، حقق جسده وروحه تطورًا جوهريًا، بداية رحلته نحو الألوهية.
كان على هذه المنظمات أن تسافر مسافات كبيرة للوصول إليهم.
دمتم بخير دائما
حتى لو تلقوا الأخبار عن طريق السحر، فإن المبعوثين سيصلون إلى جزيرة فولين في وقت متأخر عن الضيوف الآخرين.
لم يكن الناس العاديون حمقى. كان من الواضح من سيختارون في هذه المسابقة.
في وقت قريب جدًا، لم يكن أمام الضيوف خيار سوى البحث عن سكن في نزل ميناء فينوس، وبالطبع كانت فرصة كبيرة للتجار وازدادت أسعار العناصر المختلفة أضعافًا مضاعفة.
في وقت قريب جدًا، لم يكن أمام الضيوف خيار سوى البحث عن سكن في نزل ميناء فينوس، وبالطبع كانت فرصة كبيرة للتجار وازدادت أسعار العناصر المختلفة أضعافًا مضاعفة.
بينما كان البارون جوناس يتجول في المكان للعناية بالضيوف، وهو في حالة من عدم التصديق.
“لكي يصبح المرء إلهًا حقيقيًا، يجب ألا تنقصه الالوهية. الشرارة الالهية هو مجرد تحول في الألوهية بمجرد أن تتراكم إلى مستوى معين. للوصول إلى المرتبة الإلهية، يجب على الأسطوري أولاً أن يفهم القوانين، ويجمعها مع قوة الإيمان من تابعيهم … “كان لدى ليلين بالفعل قدرًا كبيرًا من الخبرة في جميع الجوانب المطلوبة لصعوده إلى الألوهية.
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
“لقد أصبح ابني بالفعل أسطوريًا؟” شعر البارون جوناس وزوجته كما لو كانا في قطار أفعواني.
“لكي يصبح المرء إلهًا حقيقيًا، يجب ألا تنقصه الالوهية. الشرارة الالهية هو مجرد تحول في الألوهية بمجرد أن تتراكم إلى مستوى معين. للوصول إلى المرتبة الإلهية، يجب على الأسطوري أولاً أن يفهم القوانين، ويجمعها مع قوة الإيمان من تابعيهم … “كان لدى ليلين بالفعل قدرًا كبيرًا من الخبرة في جميع الجوانب المطلوبة لصعوده إلى الألوهية.
ورغم أنهم ليسوا من ذروة النبلاء، لا يزال لديهم فهم معين لنظام القوة في عالم الآلهة.
لقد زاد من احتمالية ليلين للارتقاء للمرتبة الالهية أكثر من خمسة أضعاف.
كان الأسطوري كيانًا قويًا يمكن أن يؤثر على مملكة بأكملها! سوف يغني الشعراء إلى الأبد ترانيم حكاياتهم، حكايات هذه الكائنات في ذروة السلطة! في الوقت الحالي، حقق ابنهما ليلين مثل هذا الإنجاز أيضًا!
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
في الوقت الحالي، كان الضيوف الكرام يناقشون بحرارة هذا الشاب الذي أصبح أسطوريًا.
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
“هيهي … أسطوري لم يبلغ بعد 25 عامًا! لقد حطم اللورد ليلين الرقم القياسي في القارة! ”
تم افتتاح القصر الشاغر في جزيرة فولن للترحيب بالضيوف الكرام من القارة.
“هناك شائعات بأنه روح مفضلة لإلهة الثروة، ولا توجد تفسيرات أخرى معقولة ….”
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
“لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
“تقول الشائعات أنه مارس القرصنة في الماضي، وقد أجرى بحثًا محظورًا يتعلق بـ النيثريل!” قال صوت مليء بالضيق والعداء، ويبدو أنه ينتمي إلى شخص عامل ليلين على أنه عدوه.
“هذه مشكلة بالفعل قبل أن يصبح المرء أسطوريًا، لكن جميع الأساطير تقريبًا ينخرطون في مثل هذا البحث المظلم.
“هذه مشكلة بالفعل قبل أن يصبح المرء أسطوريًا، لكن جميع الأساطير تقريبًا ينخرطون في مثل هذا البحث المظلم.
من شأن هذا الإطار أن يرعى الكهنة من الجيل القادم فقط. وكان هذا تأخيرًا مقلقًا. لقد وضع بالفعل خططه موضع التنفيذ، حيث قام أتباعه في دامبراث بقبول الأيتام وما شابه، وإرسالهم إلى تيم للحصول على تدريب وتعليمات سرية.
لا يمكن استخدام هذا لإدانته … أيضًا، بالنسبة لماضيه كقرصنة، ألم ترَ أنه حتى كبير سحرة محكمة دامبراث موجود هنا؟ ” هذا الصوت العميق تحدث بموقف منطقي للغاية، مما أذهل حتى المبعوث المعادي.
كان رد فعل الأسطوريين على صلوات أتباعهم مثل رد هاتف قديم مع إشارة سيئة. كانت قدرة امتصاص الكوابيس والاحلام بمثابة هوائي إضافي، مما أدى إلى تضخيم حساسية ليلين للإشارات التي يتلقاها.
بعد ذلك بفترة قصيرة، حذر أحدهم، “هذه أسطورة نتحدث عنها …” تردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة.
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
في خضم النقاش المحتدم بين الحاضرين، اختار ليلين المكوث داخل برج الساحر، ونادرًا ما يراه الجمهور. كان يرتدي أردية مريحة داخل غرفه، وشعره الذهبي يرتكز برفق على كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المملكة الإلهية أيضًا شيئًا تمتلكه الآلهة الحقيقية فقط. كان مكانا خارجيا يستخدم لإيواء أرواح تابعيهم بعد الموت، كما كانت بمثابة مخبأ لأنفسهم.
توهج ضوء أحمر غامق تحت هذا الشعر الذهبي، مما جعله يبدو شريرًا للغاية. لم يتخذ ليلين شكل الكابوس تمامًا، لكن جسده كان مغطى بالرونية الحمراء الداكنة. ظهر خط أحمر على الجبين يشع بنور الأحلام.
توهج ضوء أحمر غامق تحت هذا الشعر الذهبي، مما جعله يبدو شريرًا للغاية. لم يتخذ ليلين شكل الكابوس تمامًا، لكن جسده كان مغطى بالرونية الحمراء الداكنة. ظهر خط أحمر على الجبين يشع بنور الأحلام.
في هذه الحالة، كان قادرًا على فهم قوة الإيمان والعواطف بسهولة أكبر. باستخدام قوة الأحلام كمحفز، يمكنه رؤية تصرفات كل شخص يهتف باسمه وأفراحهم وأحزانهم وكل شيء آخر …
بعد دخوله العالم الأسطوري، حقق جسده وروحه تطورًا جوهريًا، بداية رحلته نحو الألوهية.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
يمكن أن يشعر الأسطوري بالفعل بإيمان أي تابع له، بل ويستجيب في المقابل. إذا كان المرء قادرًا على جمع أتباع من المصلين الأتقياء، فيمكنهم أن يراكموا الإيمان على مدى فترة طويلة من الزمن، ويتقدمون في قوتهم ويؤدون إلى ظهور الألوهية. يمكنهم حتى إشعال الشرارة الالهية، ليصبحوا نصف إله.
كان الأسطوري كيانًا قويًا يمكن أن يؤثر على مملكة بأكملها! سوف يغني الشعراء إلى الأبد ترانيم حكاياتهم، حكايات هذه الكائنات في ذروة السلطة! في الوقت الحالي، حقق ابنهما ليلين مثل هذا الإنجاز أيضًا!
ومع ذلك، قمعت الكنائس جميع تابعي أي شخص لم يصبح إلهًا كاملاً. وبغض النظرعن الأساطير، حتى الكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة لم تسلم من تصرفات الكنائس.
“هناك شائعات بأنه روح مفضلة لإلهة الثروة، ولا توجد تفسيرات أخرى معقولة ….”
أظهرت هذه القاعدة غير المعلنة لليلين عداء الآلهة تجاه شخص ما ينضم إلى صفوفهم. ما لم يتمكّن المرء من أن يصبح إلهاً على الفور، أو يحظى بدعم إله قوي هو نفسه، فقد كان من الصعب جدًا على كائن من المستوى المادي أن يصل إلى الألوهية. كان هذا طريقًا محفوفًا بالمخاطر مليئًا بالخطر.
من شأن هذا الإطار أن يرعى الكهنة من الجيل القادم فقط. وكان هذا تأخيرًا مقلقًا. لقد وضع بالفعل خططه موضع التنفيذ، حيث قام أتباعه في دامبراث بقبول الأيتام وما شابه، وإرسالهم إلى تيم للحصول على تدريب وتعليمات سرية.
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
في وقت قريب جدًا، لم يكن أمام الضيوف خيار سوى البحث عن سكن في نزل ميناء فينوس، وبالطبع كانت فرصة كبيرة للتجار وازدادت أسعار العناصر المختلفة أضعافًا مضاعفة.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
أرسل البارون جوناس كل القوى البشرية التي كانت لديه، لكنه كان لا يزال يعاني من نقص طفيف في الخدم المخصصين للضيوف الذين كانوا يتدفقون. والأكثر من ذلك، كان الضيوف من الصحراء الغربية والأراضي الشمالية لا يزالون في طريقهم إلى الجزيرة.
يمكن للخبراء الأسطوريين فقط الاستجابة بشكل غامض للصلوات، ويمكن للكائنات الإلهية أن تستجيب بشكل أكثر وضوحًا إلى حد ما. يمكن أن يمنح أنصاف الآلهة تعويذات إلهية، ولكن فقط حتى المرتبة 5.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
أولئك الآلهة الحقيقية الذين لديهم شرارتهم الإلهية كانوا قادرين على منح التعاويذ إلهية حتى المرتبة 9.
لقد زاد من احتمالية ليلين للارتقاء للمرتبة الالهية أكثر من خمسة أضعاف.
لم يكن الناس العاديون حمقى. كان من الواضح من سيختارون في هذه المسابقة.
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
استفادت الآلهة من العديد من القيود على البشر الأقوياء، كل ذلك من أجل حماية مصدر إيمانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الآلهة الحقيقية الذين لديهم شرارتهم الإلهية كانوا قادرين على منح التعاويذ إلهية حتى المرتبة 9.
“على الرغم من أنني ما زلت مجرد أسطوري متقدم حديثًا، إلا أن حساسيتي لقوة الإيمان أكبر من بعض الآلهة الأضعف بفضل قوة عالم الأحلام. بصرف النظر عن عدم قدرتي على إعطاء التعاويذ الإلهية، فأنا مختلف كثيرًا عن الإله الحقيقي. النقطة الأكثر أهمية هي أن امتصاص الكابوس يمكنه حتى امتصاص قوة المشاعر. مصدر القوة هذا أكبر مما تمتلكه تلك الآلهة الحقيقية … “قام ليلين بتقييم نقاط قوته ومزاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
كان رد فعل الأسطوريين على صلوات أتباعهم مثل رد هاتف قديم مع إشارة سيئة. كانت قدرة امتصاص الكوابيس والاحلام بمثابة هوائي إضافي، مما أدى إلى تضخيم حساسية ليلين للإشارات التي يتلقاها.
في هذه الحالة، كان قادرًا على فهم قوة الإيمان والعواطف بسهولة أكبر. باستخدام قوة الأحلام كمحفز، يمكنه رؤية تصرفات كل شخص يهتف باسمه وأفراحهم وأحزانهم وكل شيء آخر …
على الرغم من أن قوة المشاعر كانت أضعف من قوة الإيمان، إلا أن مصادرها كانت أكثر. قد لا تكون الجودة متساوية، لكن العواطف والمشاعر فاقت بكثير كمية الإيمان. كان هذا بدائيًا ومعقدًا للغاية لاستخدام الآلهة، لكن قدرة امتصاص الكوابيس تتجاهل مثل هذه الأشياء، مما سمح لـ ليلين بالاستفادة الفعالة من تلك القوة.
يمكن للخبراء الأسطوريين فقط الاستجابة بشكل غامض للصلوات، ويمكن للكائنات الإلهية أن تستجيب بشكل أكثر وضوحًا إلى حد ما. يمكن أن يمنح أنصاف الآلهة تعويذات إلهية، ولكن فقط حتى المرتبة 5.
لقد زاد من احتمالية ليلين للارتقاء للمرتبة الالهية أكثر من خمسة أضعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن للروح المفضلة أن تتقدم إلا بسرعة ككاهن، وحتى هذا سيتطلب قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية …” من الواضح أن هذا المبعوث كان أكثر اطلاعاً من الآخرين على السلطات غير عادية والتصنيفات في نظام السلطة. “من ملاحظتي، لابد أن هذا ليلين كان لديه نوع من المواهب الاستثنائية، والتي من شأنها أن تفسر تقدمه …:”
وبالفعل، كان هذا ما كان ينظر إليه ليلين الآن. بعد أن أصبح أسطوريًا، فقد وضع أنظاره على الألوهية. لم يستطع أن يوقف خطواته بسبب القليل من المديح والإعجاب من أولئك في العالم العادي. كان عليه دائمًا أن ينظر إلى النجوم أعلاه.
“لكي يصبح المرء إلهًا حقيقيًا، يجب ألا تنقصه الالوهية. الشرارة الالهية هو مجرد تحول في الألوهية بمجرد أن تتراكم إلى مستوى معين. للوصول إلى المرتبة الإلهية، يجب على الأسطوري أولاً أن يفهم القوانين، ويجمعها مع قوة الإيمان من تابعيهم … “كان لدى ليلين بالفعل قدرًا كبيرًا من الخبرة في جميع الجوانب المطلوبة لصعوده إلى الألوهية.
فصل إضافي
“إيمان تابعيهم وقوة صلواتهم يمكن أن تساعد الآلهة في فهم القوانين، مما يسمح لهم بتشكيل هيكل خاص يسمى الرتبة الإلهية … قوانين عالم الآلهة غريبة حقًا …” فكر ليلين. أما الشرارة الإلهية فهي رمز قوة الإله. فقط أولئك الذين صعدوا ليصبحوا إلهًا حقيقيًا يمكنهم امتلاك هذا.
“حتى بدون هذا التقييد، سيجد الأساطير والكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة صعوبة في التنافس مع كنائس الآلهة الحقيقية …” تنهد ليلين.
كانت المملكة الإلهية أيضًا شيئًا تمتلكه الآلهة الحقيقية فقط. كان مكانا خارجيا يستخدم لإيواء أرواح تابعيهم بعد الموت، كما كانت بمثابة مخبأ لأنفسهم.
كانت القاعة الإلهية الآن مكتظة للغاية، ولم يرغبوا في رؤية أي وافدين جدد آخرين ينضمون إليهم.
في ممالكهم الإلهية، يمكن للآلهة أن تمارس قوة مذهلة. لم يفهم الماجوس القدامى هذا خلال الحرب الأخيرة، بل إن بعضهم مات بسبب هذا الخطأ.
“الشرارة الإلهية ليست بعيدة عني في المستقبل. النقطة الأكثر أهمية هي قبول بعض التابعين المحتملين ومحاولة الحصول على الألوهية. يمكنني بعد ذلك الاستمرار في تجميع التابعين، وسرعان ما أشعل الشرارة الإلهية لأصبح من أنصاف الآلهة.
كان الأسطوري كيانًا قويًا يمكن أن يؤثر على مملكة بأكملها! سوف يغني الشعراء إلى الأبد ترانيم حكاياتهم، حكايات هذه الكائنات في ذروة السلطة! في الوقت الحالي، حقق ابنهما ليلين مثل هذا الإنجاز أيضًا!
“أنا بحاجة لاختيار التابعين الأوائل بعناية. ستؤثر صلواتهم وفلسفتهم على تكوين مملكتي الإلهية. سيكون الكهنة الأهم.
“إيمان تابعيهم وقوة صلواتهم يمكن أن تساعد الآلهة في فهم القوانين، مما يسمح لهم بتشكيل هيكل خاص يسمى الرتبة الإلهية … قوانين عالم الآلهة غريبة حقًا …” فكر ليلين. أما الشرارة الإلهية فهي رمز قوة الإله. فقط أولئك الذين صعدوا ليصبحوا إلهًا حقيقيًا يمكنهم امتلاك هذا.
بدأ ليلين يشعر بالضيق إلى حد ما عندما فكر في هذه النقطة. على الرغم من أن كل البحار المحيطة بمملكة دامبراث كانت تحت تصرفه، إلا أنها كانت منطقة بدائية الي حد كبير. لم يكن هناك الكثير من المثقفين والمتحضرين هنا.
بدأ ليلين يشعر بالضيق إلى حد ما عندما فكر في هذه النقطة. على الرغم من أن كل البحار المحيطة بمملكة دامبراث كانت تحت تصرفه، إلا أنها كانت منطقة بدائية الي حد كبير. لم يكن هناك الكثير من المثقفين والمتحضرين هنا.
لم يكن تابعي بعلزبول يستحقون التفكير، فلن يكون من الحكمة السماح لمجموعة من الشياطين بالعمل ككهنة. اشتبه ليلين بجدية في أن هؤلاء التابعين سيجدون طريقهم إلى معدة بعلزبول في النهاية.
لحسن الحظ، كان الخادم الشخصي ليون يهتم بالأشياء، لذلك لا يزال من الممكن الحفاظ على النظام.
أحد أسباب قبول ليلين لتابعي بعلزبول هو أنهم كانوا قوة راسخة والآخر هو رفع قوته بسرعة. بعد التقدم إلى العالم الأسطوري، كان على يقين من أنه يمكن أن يتولى شبكة التابعين بأكملها في بعلزبول، والحصول على كنيسة سرية ينتشر أعضائها في جميع أنحاء القارة.
بينما كان البارون جوناس يتجول في المكان للعناية بالضيوف، وهو في حالة من عدم التصديق.
من شأن هذا الإطار أن يرعى الكهنة من الجيل القادم فقط. وكان هذا تأخيرًا مقلقًا. لقد وضع بالفعل خططه موضع التنفيذ، حيث قام أتباعه في دامبراث بقبول الأيتام وما شابه، وإرسالهم إلى تيم للحصول على تدريب وتعليمات سرية.
يمكن أن يشعر الأسطوري بالفعل بإيمان أي تابع له، بل ويستجيب في المقابل. إذا كان المرء قادرًا على جمع أتباع من المصلين الأتقياء، فيمكنهم أن يراكموا الإيمان على مدى فترة طويلة من الزمن، ويتقدمون في قوتهم ويؤدون إلى ظهور الألوهية. يمكنهم حتى إشعال الشرارة الالهية، ليصبحوا نصف إله.
كان لديه أيضًا بعض الخطط لهجرة الناس إلى البحار الخارجية.
فصل إضافي
“أنا بحاجة إلى إيلاء المزيد من الاهتمام لعرق التابعين. على الرغم من أن الآلهة العرقية قوية جدًا، إلا أنها قليلة العدد للغاية … ”
في ممالكهم الإلهية، يمكن للآلهة أن تمارس قوة مذهلة. لم يفهم الماجوس القدامى هذا خلال الحرب الأخيرة، بل إن بعضهم مات بسبب هذا الخطأ.
استفادت الآلهة من العديد من القيود على البشر الأقوياء، كل ذلك من أجل حماية مصدر إيمانهم.
************************************
استفادت الآلهة من العديد من القيود على البشر الأقوياء، كل ذلك من أجل حماية مصدر إيمانهم.
فصل إضافي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قمعت الكنائس جميع تابعي أي شخص لم يصبح إلهًا كاملاً. وبغض النظرعن الأساطير، حتى الكائنات الإلهية وأنصاف الآلهة لم تسلم من تصرفات الكنائس.
سعيد بتعليقاتكم المشجعة
في الوقت الحالي، كان الضيوف الكرام يناقشون بحرارة هذا الشاب الذي أصبح أسطوريًا.
دمتم بخير دائما
EgY RaMoS
“إيمان تابعيهم وقوة صلواتهم يمكن أن تساعد الآلهة في فهم القوانين، مما يسمح لهم بتشكيل هيكل خاص يسمى الرتبة الإلهية … قوانين عالم الآلهة غريبة حقًا …” فكر ليلين. أما الشرارة الإلهية فهي رمز قوة الإله. فقط أولئك الذين صعدوا ليصبحوا إلهًا حقيقيًا يمكنهم امتلاك هذا.
يمكن للخبراء الأسطوريين فقط الاستجابة بشكل غامض للصلوات، ويمكن للكائنات الإلهية أن تستجيب بشكل أكثر وضوحًا إلى حد ما. يمكن أن يمنح أنصاف الآلهة تعويذات إلهية، ولكن فقط حتى المرتبة 5.
من شأن هذا الإطار أن يرعى الكهنة من الجيل القادم فقط. وكان هذا تأخيرًا مقلقًا. لقد وضع بالفعل خططه موضع التنفيذ، حيث قام أتباعه في دامبراث بقبول الأيتام وما شابه، وإرسالهم إلى تيم للحصول على تدريب وتعليمات سرية.
في وقت قريب جدًا، لم يكن أمام الضيوف خيار سوى البحث عن سكن في نزل ميناء فينوس، وبالطبع كانت فرصة كبيرة للتجار وازدادت أسعار العناصر المختلفة أضعافًا مضاعفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات