الحاجز
“المظلمين الثمانية لا يريدون ببساطة قتل بعض الشياطين فقط …” بعد أن تراجع إلى سور المدينة الحادي عشر، لمعت عيون “ليلين” عندما رأى الحصار يتشكل تدريجياً. إذا اعتمدنا فقط على الجدران لقتل العدو، فسيظل بإمكان الشياطين الأقوى الفرار في النهاية. مجرد قتل مجموعة من علف المدافع، والتي يمكن أن تتولد كل يوم ولن تؤذي العدو على الإطلاق …
“لا مشكلة. لقد وقعنا بالفعل عقدًا، بعد كل شيء. سمعة الشياطين مشهورة في الكون! ” ابتسم شيطان الحفرة وهو يغادر.
“”بعلزيفون” على الأرجح يستهدف الشياطين الأكبر في فيلق الشياطين، مثل الماريليث والبالور.” على الرغم من التفوق العددي لجيش شياطين الهاوية، إلا أن عددهم كان يتضاءل باستمرار المعركة وكلما سقطوا أكثر في الفخ، تبعهم الشياطين الاكبر أيضًا.
ومع ذلك، ما رآه الشياطين الآخرون هو أن “ليلين” اختار ماريليث أكبر من البقية. كان لكل من أذرعها الستة أسلحة ملحمية، وكان لديها ما يقرب من القوة الأسطورية.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني محاولة تحدي صعوبة أعلى. يبدو أن البالور سيكون عينة اختبار رائعة … “قام “ليلين” بمسح ساحة المعركة.
“استعد! نحن بحاجة إلى تعليم تلك الكلاب البرية في الهاوية درسًا لن ينسوه أبدًا! ” تجمع ثمانية شياطين أقوياء في أعلى نقطة في ساحة المعركة. كانوا حتى أقوى من بقية أقاربهم. هؤلاء كانوا المظلمين الثمانية، المقربين من “أسموديوس”. سيطروا على نخب جيش الشياطين، وكانوا الجنرالات المسؤولين عن حرب الدم.
إنهم بالفعل نخب الهاوية العميقة. بالمقارنة مع شياطين الحفرة، لديهم نوع فريد من الهالة البرية والمتسلطة. ومع ذلك، فإن الفوضى وعدم التخطيط تمنعهم من استخدام كل أوقية من قوتهم بشكل مثالي … ”
إذا تمكنوا من قمع الشياطين بكل قوتهم، ودفعهم مرة أخرى إلى سهل البوابات اللانهائية، فيمكنهم الحصول على ميزة قوة الأصل ل “باتور” بالإضافة إلى الثناء من “أسموديوس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * زئير! * ومضت تعويذة انتقال آني بشكل مشرق، ونزل “تيامات” على الأرض. تم سحق الشياطين التي لم تتفادى في الوقت المناسب. كان هذا هو حامي القلعة البرونزية وسيدها السابق، التنين ذو الألوان الخمسة “تيامات”!
أثارت شائعة غامضة المظلمين الثمانية مؤخرًا، وبدأوا في تجميع قواهم الفردية. فبعد كل شيء، كانت الجائزة هي عرش حاكم!
“بالطبع. أريدك فقط أن تفي بوعدك بعد أن يتم كل شيء “. دوى صوت هائل من أعماق الكهف، مصحوبًا بهالة شديدة القسوة. يمكن سماع هدير ذكور التنانين من الداخل أيضًا.
وقف شياطين الحفرة بالقرب من ذروة المجتمع الشيطاني. إذا كانوا يشتهون أي شيء على الإطلاق، فهو الإطاحة بحاكم والاستيلاء على عرشه. اختفى حاكم “ديس”، وكان “أسموديوس” نفسه قد تغير قليلاً مؤخرًا. لقد رأوا أخيرًا فرصة لتحقيق رغباتهم.
“بأي تكلفة! اقتلهم جميعا!” في هذه المرحلة من المعركة، تأثرت الشياطين الأقوياء بالفوضى من حولهم. لم يكن لديهم أي نية للتراجع على الإطلاق، فقد ترددت أصداء لغة الهاوية العميقة في جميع أنحاء المنطقة.
“سأحتاج إلى مساعدتك!” وصل أحد أعضاء المظلمين الثمانية إلى محيط كهف “تيامات”.
ترجمة
“بالطبع. أريدك فقط أن تفي بوعدك بعد أن يتم كل شيء “. دوى صوت هائل من أعماق الكهف، مصحوبًا بهالة شديدة القسوة. يمكن سماع هدير ذكور التنانين من الداخل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“لا مشكلة. لقد وقعنا بالفعل عقدًا، بعد كل شيء. سمعة الشياطين مشهورة في الكون! ” ابتسم شيطان الحفرة وهو يغادر.
أنا هنا فقط لألعب. أنا لست شيطانًا حقيقيًا، لذلك لا يتعين على العمل بجد. لقد فهم “ليلين” موقفه بوضوح، ولم يختر الذهاب نحو الجبهة المكان الذي تجمع فيه شياطين الحفرة. اختار محاربة الماريليث بدلاً من ذلك.
……
“المظلمين الثمانية لا يريدون ببساطة قتل بعض الشياطين فقط …” بعد أن تراجع إلى سور المدينة الحادي عشر، لمعت عيون “ليلين” عندما رأى الحصار يتشكل تدريجياً. إذا اعتمدنا فقط على الجدران لقتل العدو، فسيظل بإمكان الشياطين الأقوى الفرار في النهاية. مجرد قتل مجموعة من علف المدافع، والتي يمكن أن تتولد كل يوم ولن تؤذي العدو على الإطلاق …
“تحرك!” شعر “ليلين” أن الجو قد تغير، وأن موجة كبيرة من الأوامر تنتقل. نفذت الشياطين الأوامر على أكمل وجه.
“استعد! نحن بحاجة إلى تعليم تلك الكلاب البرية في الهاوية درسًا لن ينسوه أبدًا! ” تجمع ثمانية شياطين أقوياء في أعلى نقطة في ساحة المعركة. كانوا حتى أقوى من بقية أقاربهم. هؤلاء كانوا المظلمين الثمانية، المقربين من “أسموديوس”. سيطروا على نخب جيش الشياطين، وكانوا الجنرالات المسؤولين عن حرب الدم.
تعمد الشياطين التظاهر بالخسارة، وتم اختراق الجدار الحادي عشر للقلعة البرونزية. سرعان ما تبع الجدار العاشر، ثم الجدار التاسع، حتى الجدار السادس بالقرب من المنطقة الأساسية. نظرًا لأنهم يستطيعون الاستيلاء على القلعة البرونزية نفسها، فقد ذهب العديد من شياطين الهاوية إلى حالة هياج تامة. كان هذا إنجازًا غير مسبوق في تاريخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
أصبحت القلعة بأكملها فخ كبير. لقد أضعفت شياطين الهاوية، وشكلت فخًا سقطوا فيه بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“الآن!” ظهر شياطين الحفرة الثمانية في طليعة ساحة المعركة، وترددت أصواتهم المدوية في جميع أنحاء القلعة البرونزية.
بسبب هجوم الشياطين المضاد، عانى جيش شياطين الهاوية من خسائر فادحة، حيث فقد أكثر من نصف قواته. تسبب استهداف القواد والشياطين الاكبر في مزيد من الارتباك في صفوفهم، لكنهم لم يلتزموا بالقواعد في المقام الأول.
* زئير! * ومضت تعويذة انتقال آني بشكل مشرق، ونزل “تيامات” على الأرض. تم سحق الشياطين التي لم تتفادى في الوقت المناسب. كان هذا هو حامي القلعة البرونزية وسيدها السابق، التنين ذو الألوان الخمسة “تيامات”!
“بالطبع. أريدك فقط أن تفي بوعدك بعد أن يتم كل شيء “. دوى صوت هائل من أعماق الكهف، مصحوبًا بهالة شديدة القسوة. يمكن سماع هدير ذكور التنانين من الداخل أيضًا.
“تذكر وعودك!” حلقت تيامات في السماء، وسد جسدها الضخم الفجوة في سور المدينة مباشرة. اندلعت هالتها القاسية، وكادت تكون ملموسة في الغلاف الجوي.
“الآن!” ظهر شياطين الحفرة الثمانية في طليعة ساحة المعركة، وترددت أصواتهم المدوية في جميع أنحاء القلعة البرونزية.
<<<<غالبا “تيامات” انثي بما أنها كانت بتقضيها في الكهف مع ذكور التنانين>>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت. “هنالين”، أترك الباقي لك. القادة الباقون، اتبعوني! ” زأر “ليلين” وقفز من أحد أسوار المدينة، مشعًا بهالة الشيطان. كان قادة الأقسام المختلفة قد غادروا مناطقهم الآن في حالة توتر، بحثًا عن شياطين لقتلهم.
* هدير! * أكثر من مائة قدم من البرق والحمض والغازات المسببة للتآكل والصقيع واللهب المنبعثة في رشقات نارية من رؤوس التنين الخمسة. بدا أن تيامات تحولت إلى قلعة ذات قوة نيران هائلة تجتاح الشياطين بضربة واحدة.
<<<<غالبا “تيامات” انثي بما أنها كانت بتقضيها في الكهف مع ذكور التنانين>>>>
“تعويذة التنين -استدعاء رفيق!” ومضت تعويذة الانتقال الآني بجانب “تيامات”. ظهرت خمسة تنانين أصغر، تضرب الشياطين في كل مكان من حولها بمخالبها الهائلة، وفي بعض الأحيان استخدموا أسنانهم القاتلة للهجوم، وأصوات الطحن المرعبة حيث اختلط الدم بالقيح والقشور من جانبي أفواههم.
* هدير! * أكثر من مائة قدم من البرق والحمض والغازات المسببة للتآكل والصقيع واللهب المنبعثة في رشقات نارية من رؤوس التنين الخمسة. بدا أن تيامات تحولت إلى قلعة ذات قوة نيران هائلة تجتاح الشياطين بضربة واحدة.
‘أوه! “تيامات” تبذل قصارى جهدها؟ يبدو أن المظلمون الثمانية قد وجدوا شيئًا يمكنه لفت انتباهها. نظر “ليلين” فقط إلى المشهد في الخارج، وسرعان ما حول انتباهه بالكامل إلى ساحة المعركة أمامه مباشرة.
أصبحت القلعة بأكملها فخ كبير. لقد أضعفت شياطين الهاوية، وشكلت فخًا سقطوا فيه بنجاح.
سرعان ما بدأت الشبكة التي نشأت من قوة الأصل “باتور” في العمل. يبدو أن المظلمون الثمانية لم يعد يهتموا بتوفير طاقتهم، وبدلاً من ذلك بذلوا قصارى جهدهم في الهجوم. كما بدأت قوات النخبة التي لم يتم رؤيتها من قبل تملأ الفجوات في الجدران، مرتدية دروعًا رائعة وتحمل أسلحة ملحمية.
<<<<غالبا “تيامات” انثي بما أنها كانت بتقضيها في الكهف مع ذكور التنانين>>>>
كانت “تيامات” والتنانين الشريرة الخمسة الصغيرة من أهم القطع في التشكيل، وقد سعى هؤلاء الشياطين لسد الثغرات المحيطة بهم. كانت القلعة البرونزية قد طوقت معظم شياطين الهاوية، بما في ذلك الشياطين الأكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البالور فريسة شياطين الحفرة، لذلك لم يتدخل. اجتاز وسط ساحة المعركة، وهبط بصره على مجموعة من نخبة البالور.
“الآن!” ظهر شياطين الحفرة الثمانية في طليعة ساحة المعركة، وترددت أصواتهم المدوية في جميع أنحاء القلعة البرونزية.
[بيييييب! حصل المضيف على مهمة من “بعلزيفون”! المحتوى: “سلم السلطة إلى نائبك، وقم بتنشيط كل نخبك واحضرهم لقتل الشياطين الكبرى!”]
” ليست مثيرة للاهتمام في النهاية. فقط القليل من القوة وهي ميتة … “تنهد “ليلين”. لقد كان في مستوى كبير مع أسلحة التشابك، ولم يكن مجرد ماريليث سيضاهيه بدون قوة أسطورية.
“كما توقعت. “هنالين”، أترك الباقي لك. القادة الباقون، اتبعوني! ” زأر “ليلين” وقفز من أحد أسوار المدينة، مشعًا بهالة الشيطان. كان قادة الأقسام المختلفة قد غادروا مناطقهم الآن في حالة توتر، بحثًا عن شياطين لقتلهم.
سرعان ما بدأت الشبكة التي نشأت من قوة الأصل “باتور” في العمل. يبدو أن المظلمون الثمانية لم يعد يهتموا بتوفير طاقتهم، وبدلاً من ذلك بذلوا قصارى جهدهم في الهجوم. كما بدأت قوات النخبة التي لم يتم رؤيتها من قبل تملأ الفجوات في الجدران، مرتدية دروعًا رائعة وتحمل أسلحة ملحمية.
“بأي تكلفة! اقتلهم جميعا!” في هذه المرحلة من المعركة، تأثرت الشياطين الأقوياء بالفوضى من حولهم. لم يكن لديهم أي نية للتراجع على الإطلاق، فقد ترددت أصداء لغة الهاوية العميقة في جميع أنحاء المنطقة.
……
أنا هنا فقط لألعب. أنا لست شيطانًا حقيقيًا، لذلك لا يتعين على العمل بجد. لقد فهم “ليلين” موقفه بوضوح، ولم يختر الذهاب نحو الجبهة المكان الذي تجمع فيه شياطين الحفرة. اختار محاربة الماريليث بدلاً من ذلك.
“لا مشكلة. لقد وقعنا بالفعل عقدًا، بعد كل شيء. سمعة الشياطين مشهورة في الكون! ” ابتسم شيطان الحفرة وهو يغادر.
ومع ذلك، ما رآه الشياطين الآخرون هو أن “ليلين” اختار ماريليث أكبر من البقية. كان لكل من أذرعها الستة أسلحة ملحمية، وكان لديها ما يقرب من القوة الأسطورية.
<<<<غالبا “تيامات” انثي بما أنها كانت بتقضيها في الكهف مع ذكور التنانين>>>>
“الشيطان البائس، مت!” اندلعت عداوة طبيعية بداخلها عند رؤيتها “ليلين”، وهاجمته الماريليث. كانت أذرعها الستة المتقشرة تلوح بالسيف، مما تسبب في نزول عاصفة قوية. كانت لديها قوة ثلاثة قتلة معبأة في جسد واحد، وبدا أن هجمات الموجات الغزيرة على وشك أن تطحن “ليلين” إلى قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت شائعة غامضة المظلمين الثمانية مؤخرًا، وبدأوا في تجميع قواهم الفردية. فبعد كل شيء، كانت الجائزة هي عرش حاكم!
‘ضعيفة جدا. لكن سلاحها في حد ذاته ليس سيئًا، فهذا المستوى من اللعب بالسيف يعادل أسياد العالم الفاني. هز “ليلين” رأسه في الداخل. على السطح، أطلق هديرًا كبيرًا، وأطلق سوطًا داكنًا اصطدم بسلاح عدوه. تموجت طاقة الاصطدام في الفراغ.
“استعد! نحن بحاجة إلى تعليم تلك الكلاب البرية في الهاوية درسًا لن ينسوه أبدًا! ” تجمع ثمانية شياطين أقوياء في أعلى نقطة في ساحة المعركة. كانوا حتى أقوى من بقية أقاربهم. هؤلاء كانوا المظلمين الثمانية، المقربين من “أسموديوس”. سيطروا على نخب جيش الشياطين، وكانوا الجنرالات المسؤولين عن حرب الدم.
هذا السيف ليس بهذا السوء. يجب أن يكون لديها إتقان السلاح ومآثر القتال متعدد الأسلحة … “اكتشف “ليلين” الورقة الرابحة لعدوه في أول اتصال، حتى بدون استخدام رقاقة الذكاء الاصطناعي.
“المظلمين الثمانية لا يريدون ببساطة قتل بعض الشياطين فقط …” بعد أن تراجع إلى سور المدينة الحادي عشر، لمعت عيون “ليلين” عندما رأى الحصار يتشكل تدريجياً. إذا اعتمدنا فقط على الجدران لقتل العدو، فسيظل بإمكان الشياطين الأقوى الفرار في النهاية. مجرد قتل مجموعة من علف المدافع، والتي يمكن أن تتولد كل يوم ولن تؤذي العدو على الإطلاق …
“جيد جدا، سوف ألعب معك.” امتدت قوة غامضة من أطراف أصابع “ليلين”، مكونة العديد من الدوائر الصغيرة في الجو. تم تضخيم السوط بواسطة هذه الدوائر، حيث كان يدور مثل الإعصار وهو يمتص الماريليث.
أصبحت القلعة بأكملها فخ كبير. لقد أضعفت شياطين الهاوية، وشكلت فخًا سقطوا فيه بنجاح.
* صدع! * تحطمت الأسلحة وتحطمت العظام داخل الإعصار، وتناثر ضباب دموي ناعم. بحلول الوقت الذي استعاد فيه “ليلين” سوطه، لم يكن هناك سوى كتلة من اللحم على الأرض جنبًا إلى جنب مع العديد من القطع الصغيرة من المعدات المكسورة. اختفت الماريليث بالفعل.
في وسط ساحة المعركة كانت ألسنة اللهب في كل مكان. دوت صوت الانفجارات في المنطقة مع كل قتال. كانت القوة المدمرة هنا عظيمة لدرجة أن الشياطين تجنبوها بأي ثمن. من خلال رؤية “ليلين”، كان بإمكانه أن يدرك من خلال ألسنة اللهب أن العديد من الشياطين الهائلة والشياطين كانوا يقاتلون في الداخل.
” ليست مثيرة للاهتمام في النهاية. فقط القليل من القوة وهي ميتة … “تنهد “ليلين”. لقد كان في مستوى كبير مع أسلحة التشابك، ولم يكن مجرد ماريليث سيضاهيه بدون قوة أسطورية.
إنهم بالفعل نخب الهاوية العميقة. بالمقارنة مع شياطين الحفرة، لديهم نوع فريد من الهالة البرية والمتسلطة. ومع ذلك، فإن الفوضى وعدم التخطيط تمنعهم من استخدام كل أوقية من قوتهم بشكل مثالي … ”
“ربما يمكنني محاولة تحدي صعوبة أعلى. يبدو أن البالور سيكون عينة اختبار رائعة … “قام “ليلين” بمسح ساحة المعركة.
أصبحت القلعة بأكملها فخ كبير. لقد أضعفت شياطين الهاوية، وشكلت فخًا سقطوا فيه بنجاح.
بسبب هجوم الشياطين المضاد، عانى جيش شياطين الهاوية من خسائر فادحة، حيث فقد أكثر من نصف قواته. تسبب استهداف القواد والشياطين الاكبر في مزيد من الارتباك في صفوفهم، لكنهم لم يلتزموا بالقواعد في المقام الأول.
[بيييييب! حصل المضيف على مهمة من “بعلزيفون”! المحتوى: “سلم السلطة إلى نائبك، وقم بتنشيط كل نخبك واحضرهم لقتل الشياطين الكبرى!”]
أما الشياطين الذين أصيبوا بالجنون بالفعل من القتل، فلم يهتموا بسلامتهم وهم يندفعون نحو الأسوار العالية للقلعة البرونزية، وماتوا أخيرًا تحت حصار الأسلحة.
“بأي تكلفة! اقتلهم جميعا!” في هذه المرحلة من المعركة، تأثرت الشياطين الأقوياء بالفوضى من حولهم. لم يكن لديهم أي نية للتراجع على الإطلاق، فقد ترددت أصداء لغة الهاوية العميقة في جميع أنحاء المنطقة.
في وسط ساحة المعركة كانت ألسنة اللهب في كل مكان. دوت صوت الانفجارات في المنطقة مع كل قتال. كانت القوة المدمرة هنا عظيمة لدرجة أن الشياطين تجنبوها بأي ثمن. من خلال رؤية “ليلين”، كان بإمكانه أن يدرك من خلال ألسنة اللهب أن العديد من الشياطين الهائلة والشياطين كانوا يقاتلون في الداخل.
“سأحتاج إلى مساعدتك!” وصل أحد أعضاء المظلمين الثمانية إلى محيط كهف “تيامات”.
إنهم بالفعل نخب الهاوية العميقة. بالمقارنة مع شياطين الحفرة، لديهم نوع فريد من الهالة البرية والمتسلطة. ومع ذلك، فإن الفوضى وعدم التخطيط تمنعهم من استخدام كل أوقية من قوتهم بشكل مثالي … ”
ترجمة
كانت البالور فريسة شياطين الحفرة، لذلك لم يتدخل. اجتاز وسط ساحة المعركة، وهبط بصره على مجموعة من نخبة البالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني محاولة تحدي صعوبة أعلى. يبدو أن البالور سيكون عينة اختبار رائعة … “قام “ليلين” بمسح ساحة المعركة.
***********************************
“المظلمين الثمانية لا يريدون ببساطة قتل بعض الشياطين فقط …” بعد أن تراجع إلى سور المدينة الحادي عشر، لمعت عيون “ليلين” عندما رأى الحصار يتشكل تدريجياً. إذا اعتمدنا فقط على الجدران لقتل العدو، فسيظل بإمكان الشياطين الأقوى الفرار في النهاية. مجرد قتل مجموعة من علف المدافع، والتي يمكن أن تتولد كل يوم ولن تؤذي العدو على الإطلاق …
ترجمة
سرعان ما بدأت الشبكة التي نشأت من قوة الأصل “باتور” في العمل. يبدو أن المظلمون الثمانية لم يعد يهتموا بتوفير طاقتهم، وبدلاً من ذلك بذلوا قصارى جهدهم في الهجوم. كما بدأت قوات النخبة التي لم يتم رؤيتها من قبل تملأ الفجوات في الجدران، مرتدية دروعًا رائعة وتحمل أسلحة ملحمية.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت. “هنالين”، أترك الباقي لك. القادة الباقون، اتبعوني! ” زأر “ليلين” وقفز من أحد أسوار المدينة، مشعًا بهالة الشيطان. كان قادة الأقسام المختلفة قد غادروا مناطقهم الآن في حالة توتر، بحثًا عن شياطين لقتلهم.
“المظلمين الثمانية لا يريدون ببساطة قتل بعض الشياطين فقط …” بعد أن تراجع إلى سور المدينة الحادي عشر، لمعت عيون “ليلين” عندما رأى الحصار يتشكل تدريجياً. إذا اعتمدنا فقط على الجدران لقتل العدو، فسيظل بإمكان الشياطين الأقوى الفرار في النهاية. مجرد قتل مجموعة من علف المدافع، والتي يمكن أن تتولد كل يوم ولن تؤذي العدو على الإطلاق …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات