اختطاف
الفصل 1082: اختطاف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض “سس…” ظل أسود. عاد كزافييه إلى الظهور أمام ذو العيون المائلة ، وطعن أصابعه مباشرة في حلقه.
“أليلوكس ، جار سبيكتر ، بالإضافة إلى وصي عشيرة حورية البحر ، البروفيت كالي …” حملت عيون الأفعى الأرملة أثرًا للحزن “كان عليكم أن تختاروني من البداية …”
*جار سبيكتر: شبح الجرة
مشيت مباشرة إلى القلعة القديمة ، لكن حارس الأمن الذي يأخذ غفوة لم يلاحظها على الإطلاق. بدت على دراية تامة بكل شيء في القلعة ، واصلت طريقها وسارت إلى الطابق السفلي. وصلت أخيرًا أمام الحائط.
“حسنًا ، قنوات التهوية … إذا استطعت إخفاء وجودي ، يمكنني الاختباء.” استخدم قبضة لدغة الأفعى للتحكم في عضلات جسمه بالكامل وتدفق الدم. تحت القوة الغامضة ، نما دمه ببطء. كما أصبحت تموجات حياته ضعيفة بشكل متزايد ، حتى أصبح يشبه صخرة على الأرض.
صارت أحجار مانسون الصفراء الترابية مغطاة بعلامات التاريخ المرقطة. تم نحت شكل جرة بمقبضين هناك بمهارة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مشهد مفاجئ للنيران الكثيفة خلف المذيعة ، تظهر فيه مدرسة ابتدائية. كانت الشرطة قد نصبت محيطًا من شريط تحذير ، ويمكن سماع أصوات بكاء خافتة من الداخل.
“باسم الأفعى…” الأفعى الأرملة عضت شفتها ، ظهر أثر للدم يخترق الجدار. بدا أن الجدار بأكمله قد انهار ، وكشف عن ممر شديد السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل ، جيل لن تموت هنا …” شجع كزافييه نفسه على المضي قدمًا ، واقترب بصمت من فصل جيل.
في النهاية ، وصلت أمام مذبح بسيط. هناك رأت شظايا من الخزف ، تشع بجو من الرعب المخيف مع الاستياء الشديد. لقد تحققت الضغينة حتى بعد آلاف السنين.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
“جار سبيكتر ، إذن هذا ما حدث لجسمك؟” التقطت الأفعى الأرملة قطعة صفراء قذرة من الجرة ، وآثار أنماط سوداء تتجول على السطح بينما يطلقون أصوات الهسهسة. بدا الأمر وكأن ألف ثعبان يتدفقون فوق بعضهم البعض.
بعد أن حصلت على ما تريد ، غادرت الأفعى الأرملة بسرعة. تم اكتشاف الممر من قبل عامل نظافة في وقت لاحق ، ليصبح مقصدًا سياحيًا شهيرًا.
*جار سبيكتر: شبح الجرة
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
بعد أن حصلت على ما تريد ، غادرت الأفعى الأرملة بسرعة. تم اكتشاف الممر من قبل عامل نظافة في وقت لاحق ، ليصبح مقصدًا سياحيًا شهيرًا.
“جار سبيكتر ، إذن هذا ما حدث لجسمك؟” التقطت الأفعى الأرملة قطعة صفراء قذرة من الجرة ، وآثار أنماط سوداء تتجول على السطح بينما يطلقون أصوات الهسهسة. بدا الأمر وكأن ألف ثعبان يتدفقون فوق بعضهم البعض.
……
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
بزغ فجر يوم آخر مشرق وجميل في مدينة الألف دب.
وأشار إلى مكان فارغ حيث تجمع مجموعة من الآباء وحيث تبكي العديد من الأمهات علانية.
“آه …” تمدد كزافييه بتكاسل وجلس في السرير.
“اترك أختي!” زأر كزافييه وهو يتقدم للأمام. ومع ذلك ، تم حظره من قبل شاب مائل العينين بوجه شاحب.
‘يا عزيزي ، لم أتمكن من الحصول على تصريحي مرة أخرى. لا يزال يتعين عليّ طلب المال من والديّ في هذا العمر … ألا يجب أن أسرع وأجد بعض الوظائف الغريبة لأقوم بها؟’ عجن صدغيه بقلق وهو يرتدي ملابسه.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
إن الجامعة الإمبراطورية باهظة الثمن ، ولم يكن بمقدور العائلات العادية تحمل تكاليفها. نما كزافييه قليلًا من الفخر بحياته ، ولم يرغب في استخدام أموال والديه بعد أن بلغ سن الرشد.
“جار سبيكتر ، إذن هذا ما حدث لجسمك؟” التقطت الأفعى الأرملة قطعة صفراء قذرة من الجرة ، وآثار أنماط سوداء تتجول على السطح بينما يطلقون أصوات الهسهسة. بدا الأمر وكأن ألف ثعبان يتدفقون فوق بعضهم البعض.
“الوظائف المتعبة مثل طاولات الانتظار ليس لها رواتب عالية. يجب أن أصبح حارسًا شخصيًا بدلاً من ذلك! تم تهيئة جسدي جيدًا بواسطة قبضة لدغة الأفعى ، مما يمنحني قوة هجومية كبيرة. يمكنني كسب ما يزيد عن عشرة آلاف سيريس شهريًا … ” تعززت ثقته بنفسه إلى حد كبير بفضل قوته البدنية وقوة إرادته من التدرب في الفنون القتالية.
بدا المكياج الثقيل على وجهه سميك للغاية ، قام بتمرير لسانه عبر شفتيه ذات الألوان الزاهية ، وقال بتعبير شرير: “اتركه لي ، يبدو أنه مسلي إلى حد ما”.
بعد عدة دقائق ، دخل غرفة المعيشة وفرشاة الأسنان في فمه. رأى بيضًا مقليًا وخبزًا وحليبًا على الطاولة ، مع ملاحظة محشوة أسفل الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
“جيل ذهبت بالفعل إلى المدرسة؟” ظهر مشهد طفلة صغيرة تطبخ الفطور من فوق كرسي في ذهنه ، وتفتحت ابتسامة على وجه كزافييه. غسل وجهه وشطف فمه ، ثم جلس لتناول الإفطار وشغل التلفاز.
“أنا … أنا شقيق طالبة هنا ، اسمها جيل. كيف حالها؟!” سأل كزافييه بصوت مذعور.
ظهرت شاشة التليفزيون في الجو ، تبث صوتًا واضحًا وبسيطًا لمذيعة “أهلا بكم في نشرة الصباح. لنبدأ بالاقتصاد. قبل أيام قليلة أعلنت شركة التعاون الإمبراطورية أن … ”
مشيت مباشرة إلى القلعة القديمة ، لكن حارس الأمن الذي يأخذ غفوة لم يلاحظها على الإطلاق. بدت على دراية تامة بكل شيء في القلعة ، واصلت طريقها وسارت إلى الطابق السفلي. وصلت أخيرًا أمام الحائط.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
“أخبار عاجلة! تعرضت مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية بمدينة الألف دب لهجوم من قبل طرف مجهول هذا الصباح. عدد الضحايا حالياً مجهول وقد سارعت ادارة الشرطة ورجال الاطفاء إلى مكان الحادث. قامت خمس منظمات مختلفة في الوقت الحالي بتحمل المسؤولية عن هذا الهجوم … ”
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
ظهر مشهد مفاجئ للنيران الكثيفة خلف المذيعة ، تظهر فيه مدرسة ابتدائية. كانت الشرطة قد نصبت محيطًا من شريط تحذير ، ويمكن سماع أصوات بكاء خافتة من الداخل.
بدا المكياج الثقيل على وجهه سميك للغاية ، قام بتمرير لسانه عبر شفتيه ذات الألوان الزاهية ، وقال بتعبير شرير: “اتركه لي ، يبدو أنه مسلي إلى حد ما”.
* بانغ! * تحول تعبير كزافييه للفراغ ، وتحطم كوب الحليب في يده على الأرض.
صارت أحجار مانسون الصفراء الترابية مغطاة بعلامات التاريخ المرقطة. تم نحت شكل جرة بمقبضين هناك بمهارة بسيطة.
“هذه مدرسة جيل!” هرع للخارج على الفور ، وسحب الباب بقوة كبيرة بحيث تشكلت فتحة بحجم قبضة اليد في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه المقبض.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
“مم ، هل بدأت؟” بجوار كزافييه ، خرج ليلين أيضًا من مقر إقامته. رأى كزافييه يندفع بدم حار إلى مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية ، ومشي خلفه بهدوء مع وجبة الإفطار الخاصة به في متناول اليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض “سس…” ظل أسود. عاد كزافييه إلى الظهور أمام ذو العيون المائلة ، وطعن أصابعه مباشرة في حلقه.
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
وأشار إلى مكان فارغ حيث تجمع مجموعة من الآباء وحيث تبكي العديد من الأمهات علانية.
كلما اقترب ، ازداد ازدحام المرور سوءًا. يبدو أن هناك طابورًا طويلًا من القطارات المغناطيسية على القضبان ، حيث يحافظ العديد من رجال شرطة المرور على النظام.
“جيل! جيل!” ملأ الذعر قلب كزافييه ، لكن أفكاره ظلت هادئة بشكل مخيف. بدأ يشق طريقه خلسة نحو فصل جيل.
“اللعنة!” فتح كزافييه باب سيارة الأجرة بعنف وركض. في لحظات قليلة ، اختفى حتى نهاية الشارع ، تركت نقوده بلا مبالاة على المقعد. فغر فم السائق وكأنه رأى شبحًا.
“اترك أختي!” زأر كزافييه وهو يتقدم للأمام. ومع ذلك ، تم حظره من قبل شاب مائل العينين بوجه شاحب.
بفضل خفة حركته وحقيقة أنه لم يكن بعيدًا عن المدرسة الابتدائية في المقام الأول ، وصل كزافييه بسرعة كبيرة إلى الموقع.
“حسنًا ، قنوات التهوية … إذا استطعت إخفاء وجودي ، يمكنني الاختباء.” استخدم قبضة لدغة الأفعى للتحكم في عضلات جسمه بالكامل وتدفق الدم. تحت القوة الغامضة ، نما دمه ببطء. كما أصبحت تموجات حياته ضعيفة بشكل متزايد ، حتى أصبح يشبه صخرة على الأرض.
“قف! ماذا تفعل؟” منعه شرطي مدرع من المضي قدماً وقام بفحصه عن كثب.
عندما رأى فوهة البندقية السوداء ، أدار كزافييه عينيه “حسنًا ، سأرحل. سأرحل … ” غادر ببطء وتجول حول المدرسة ثم وصل إلى خارج جدار مغلق. هناك رجال شرطة هنا أيضًا ، لكنها لم تكن محمية بشكل كثيف مثل المنطقة الأخيرة.
“أنا … أنا شقيق طالبة هنا ، اسمها جيل. كيف حالها؟!” سأل كزافييه بصوت مذعور.
“اترك أختي!” زأر كزافييه وهو يتقدم للأمام. ومع ذلك ، تم حظره من قبل شاب مائل العينين بوجه شاحب.
تحولت نظرة الشرطي إلى واحدة مليئة بالشفقة “اللصوص أخذوا رهائن ، ونحن نعمل حالياً بجد لإنقاذهم ، وأعدكم أننا سنبذل قصارى جهدنا. الآن من فضلك ، اذهب إلى هناك للتسجيل والانتظار … ”
……
وأشار إلى مكان فارغ حيث تجمع مجموعة من الآباء وحيث تبكي العديد من الأمهات علانية.
من الواضح أن اللصوص قد استقروا هنا ، متجمعين معًا. ومع ذلك ، إن ملابسهم غريبة للغاية. ارتدوا سترات سوداء مع نظارة شمسية.
“اللعنة … أريد أن أدخل!” احمر وجه كزافييه من الغضب.
“باسم الأفعى…” الأفعى الأرملة عضت شفتها ، ظهر أثر للدم يخترق الجدار. بدا أن الجدار بأكمله قد انهار ، وكشف عن ممر شديد السواد.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
ظهرت شاشة التليفزيون في الجو ، تبث صوتًا واضحًا وبسيطًا لمذيعة “أهلا بكم في نشرة الصباح. لنبدأ بالاقتصاد. قبل أيام قليلة أعلنت شركة التعاون الإمبراطورية أن … ”
عندما رأى فوهة البندقية السوداء ، أدار كزافييه عينيه “حسنًا ، سأرحل. سأرحل … ” غادر ببطء وتجول حول المدرسة ثم وصل إلى خارج جدار مغلق. هناك رجال شرطة هنا أيضًا ، لكنها لم تكن محمية بشكل كثيف مثل المنطقة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مشهد مفاجئ للنيران الكثيفة خلف المذيعة ، تظهر فيه مدرسة ابتدائية. كانت الشرطة قد نصبت محيطًا من شريط تحذير ، ويمكن سماع أصوات بكاء خافتة من الداخل.
“الآن كل شي على مايرام!” تنفس كزافييه بعمق وأصدر هسهسة ثعبان ، وأصبح فجأة ظلًا اندفع إلى الأمام.
“اللعنة … أريد أن أدخل!” احمر وجه كزافييه من الغضب.
“اثبت مكانك!” “أطلق النار!”
“مم ، هل بدأت؟” بجوار كزافييه ، خرج ليلين أيضًا من مقر إقامته. رأى كزافييه يندفع بدم حار إلى مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية ، ومشي خلفه بهدوء مع وجبة الإفطار الخاصة به في متناول اليد.
يمكن سماع أصوات فوضوية وكذلك طلقات نارية خطيرة. ومع ذلك ، أظهر كزافييه قوته غير العادية هنا ، وانحني كما لو كان ثعبانًا لتفادي كل الطلقات النارية. بالكاد انقلب على الحائط إلى داخل الحرم المدرسي ، وأثار صرخات غضب خلفه.
“إنهم لا يبدون مثل لصوص …” نشأت فكرة خافتة في قلب كزافييه. ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، لم يكن لديه خيار آخر. بعد رؤية الشخصيات المزدحمة وقوتهم النارية ، بدأ يشعر ببعض القلق.
“جيل! جيل!” ملأ الذعر قلب كزافييه ، لكن أفكاره ظلت هادئة بشكل مخيف. بدأ يشق طريقه خلسة نحو فصل جيل.
“حسنًا ، قنوات التهوية … إذا استطعت إخفاء وجودي ، يمكنني الاختباء.” استخدم قبضة لدغة الأفعى للتحكم في عضلات جسمه بالكامل وتدفق الدم. تحت القوة الغامضة ، نما دمه ببطء. كما أصبحت تموجات حياته ضعيفة بشكل متزايد ، حتى أصبح يشبه صخرة على الأرض.
أصبح الحرم المدرسي الذي كان مكاناً مبهجاً في يوم من الأيام جحيمًا. تناثرت جثث العديد من الطلاب والمعلمين في الردهة ، وبات الدم الأحمر الطازج مزعج للعيون.
“أليلوكس ، جار سبيكتر ، بالإضافة إلى وصي عشيرة حورية البحر ، البروفيت كالي …” حملت عيون الأفعى الأرملة أثرًا للحزن “كان عليكم أن تختاروني من البداية …”
“مستحيل ، جيل لن تموت هنا …” شجع كزافييه نفسه على المضي قدمًا ، واقترب بصمت من فصل جيل.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
من الواضح أن اللصوص قد استقروا هنا ، متجمعين معًا. ومع ذلك ، إن ملابسهم غريبة للغاية. ارتدوا سترات سوداء مع نظارة شمسية.
“جار سبيكتر ، إذن هذا ما حدث لجسمك؟” التقطت الأفعى الأرملة قطعة صفراء قذرة من الجرة ، وآثار أنماط سوداء تتجول على السطح بينما يطلقون أصوات الهسهسة. بدا الأمر وكأن ألف ثعبان يتدفقون فوق بعضهم البعض.
“إنهم لا يبدون مثل لصوص …” نشأت فكرة خافتة في قلب كزافييه. ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، لم يكن لديه خيار آخر. بعد رؤية الشخصيات المزدحمة وقوتهم النارية ، بدأ يشعر ببعض القلق.
وأشار إلى مكان فارغ حيث تجمع مجموعة من الآباء وحيث تبكي العديد من الأمهات علانية.
“حسنًا ، قنوات التهوية … إذا استطعت إخفاء وجودي ، يمكنني الاختباء.” استخدم قبضة لدغة الأفعى للتحكم في عضلات جسمه بالكامل وتدفق الدم. تحت القوة الغامضة ، نما دمه ببطء. كما أصبحت تموجات حياته ضعيفة بشكل متزايد ، حتى أصبح يشبه صخرة على الأرض.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
* بانغ! * تم فتح قناة تهوية ، وتسلل كزافييه ببطء نحو الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض “سس…” ظل أسود. عاد كزافييه إلى الظهور أمام ذو العيون المائلة ، وطعن أصابعه مباشرة في حلقه.
“لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
“الوظائف المتعبة مثل طاولات الانتظار ليس لها رواتب عالية. يجب أن أصبح حارسًا شخصيًا بدلاً من ذلك! تم تهيئة جسدي جيدًا بواسطة قبضة لدغة الأفعى ، مما يمنحني قوة هجومية كبيرة. يمكنني كسب ما يزيد عن عشرة آلاف سيريس شهريًا … ” تعززت ثقته بنفسه إلى حد كبير بفضل قوته البدنية وقوة إرادته من التدرب في الفنون القتالية.
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
“فرقة القوات الخاصة للإمبراطورية؟” برد قلب كزافييه. شعر وكأنه تدخل في بعض الأمور الكارثية.
“آه …” فقط في هذه اللحظة ، أمكن سماع صوت صراخ فتاة في حالة تأهب. اتسعت عيون كزافييه رداً على ذلك “إنه صوت جيل!”
“آه …” فقط في هذه اللحظة ، أمكن سماع صوت صراخ فتاة في حالة تأهب. اتسعت عيون كزافييه رداً على ذلك “إنه صوت جيل!”
“اللعنة ، اللعنة!” احمر وجه كزافييه. فجأة تحرك ذراعه ، بدا كأفعى لها أنياب حادة حطم جدار الظل إلى أشلاء.
زحف بسرعة البرق. نظر من خلال الفتحة في قناة التهوية ، وكادت عيناه تخرج من تجويفهما في المشهد الذي شاهده. داخل الفصل ، مال جسد المعلم على المكتب. جثمت العديد من الفتيات الصغيرات على الأرض وهن يبكين ، ورجل ضخم يجر جيل إلى أعلى.
عندما رأى فوهة البندقية السوداء ، أدار كزافييه عينيه “حسنًا ، سأرحل. سأرحل … ” غادر ببطء وتجول حول المدرسة ثم وصل إلى خارج جدار مغلق. هناك رجال شرطة هنا أيضًا ، لكنها لم تكن محمية بشكل كثيف مثل المنطقة الأخيرة.
“مزعجة جداً!” قام بقرص أحد الأعصاب خلف رأس جيل ، مما جعلها تفقد الوعي على الفور.
“اثبت مكانك!” “أطلق النار!”
“اترك أختي!” عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع كزافييه التراجع بعد الآن. قفز من فتحة التهوية مباشرة.
“اللعنة ، اللعنة!” احمر وجه كزافييه. فجأة تحرك ذراعه ، بدا كأفعى لها أنياب حادة حطم جدار الظل إلى أشلاء.
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
“آه …” تمدد كزافييه بتكاسل وجلس في السرير.
“اترك أختي!” زأر كزافييه وهو يتقدم للأمام. ومع ذلك ، تم حظره من قبل شاب مائل العينين بوجه شاحب.
“أخبار عاجلة! تعرضت مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية بمدينة الألف دب لهجوم من قبل طرف مجهول هذا الصباح. عدد الضحايا حالياً مجهول وقد سارعت ادارة الشرطة ورجال الاطفاء إلى مكان الحادث. قامت خمس منظمات مختلفة في الوقت الحالي بتحمل المسؤولية عن هذا الهجوم … ”
بدا المكياج الثقيل على وجهه سميك للغاية ، قام بتمرير لسانه عبر شفتيه ذات الألوان الزاهية ، وقال بتعبير شرير: “اتركه لي ، يبدو أنه مسلي إلى حد ما”.
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
ومضت ساعة يد الظل الخاطف بالضوء ، وأوقف جدار من الظلال كزافييه في مساره.
“اثبت مكانك!” “أطلق النار!”
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
بدا المكياج الثقيل على وجهه سميك للغاية ، قام بتمرير لسانه عبر شفتيه ذات الألوان الزاهية ، وقال بتعبير شرير: “اتركه لي ، يبدو أنه مسلي إلى حد ما”.
“اللعنة ، اللعنة!” احمر وجه كزافييه. فجأة تحرك ذراعه ، بدا كأفعى لها أنياب حادة حطم جدار الظل إلى أشلاء.
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
“أوه ، فنان قتالي؟ أحب هذا!” يبدو أن ذو العيون المائلة صار أكثر إشراقًا ، “أعرف من التجربة أن القمامة مثلك يمكن أن تدوم لفترة أطول قليلاً ، لذلك لا تخيب ظني …”
“لا تفكر حتى في المقاومة بعناد. لقد تجاوزت بالفعل الميكانيكي عالي المستوى ويمكنني الاتصال مباشرة بأعلى طبقة من نسيج الظل. مهاراتك القتالية هي مجرد مزحة مقارنة بالتعاويذ ذات التصنيف العالي”.
“لا تفكر حتى في المقاومة بعناد. لقد تجاوزت بالفعل الميكانيكي عالي المستوى ويمكنني الاتصال مباشرة بأعلى طبقة من نسيج الظل. مهاراتك القتالية هي مجرد مزحة مقارنة بالتعاويذ ذات التصنيف العالي”.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
ومض “سس…” ظل أسود. عاد كزافييه إلى الظهور أمام ذو العيون المائلة ، وطعن أصابعه مباشرة في حلقه.
“أخبار عاجلة! تعرضت مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية بمدينة الألف دب لهجوم من قبل طرف مجهول هذا الصباح. عدد الضحايا حالياً مجهول وقد سارعت ادارة الشرطة ورجال الاطفاء إلى مكان الحادث. قامت خمس منظمات مختلفة في الوقت الحالي بتحمل المسؤولية عن هذا الهجوم … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت ساعة يد الظل الخاطف بالضوء ، وأوقف جدار من الظلال كزافييه في مساره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات