المسار
التهام، مجزرة، جشع، موت… تجمعت العديد من القوانين القوية في جسم (ليلين)، مما تسبب في نموه بلا نهاية. كان الطريق إلى أن يصبح رتبة 8 ماجوس هو السيطرة على العديد من القوانين، ومع ثلاثة قوانين جديدة كان الطريق مفتوحًا للارتقاء.
بعد أن تحقق مسار (ليلين)، خضع الوحش لتحول كامل. غطى الضوء القرمزي جسمه أثناء التحول، قبل أن يتلاشى ليكشف عن شخصية ضخمة وقوية ظهرت في مكان تارغيريان.
حتى مجرد قانون واحد من الموت أو المذبحة كان يمكن أن يصل به إلى المرتبة 8، ولكن مع وجود أربعة قوانين مختلفة تتكثف معًا، اخترق (ليلين) عالمًا مختلفًا تمامًا.
حول (ليلين) نظره نحو مملكته الإلهية. على الرغم من أن استنساخه وجزء صغير منه مات مع ضمير (الظل المشوه)، إلا أنها ظلت صامدة. كان هذا غير مفهوم للغاية لعالم الآلهة، وكسر جميع القوانين المعروفة.
ظهرت صورة ظليه لثعبان تارغيريان مجنح مرعب خلف ظهره، وهو يهسهس مثل حاكم قديم للوحوش. غطى جسدها المحمي بحراشف قرمزية دقيقة السماء، ورفرفت أجنحتها الشيطانية بينما كان قرنها الوحيد يشع بالرعب. كان أكثرها إثارة للاهتمام هو عينها الثالثة، حيث كان البؤبؤ بداخلها كبيرًا وباردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر مصدر هذه المشاعر على مملكة (ليلين) الإلهية. لا، بل كل من باتور، العالم العادي، في الواقع حتى العالم النجمي بأكمله كان تحت سيطرته. سواء كان تابعين أو أصدقاء أو أعداء أو حتى غرباء، فإن خطايا جميع الكائنات الموجودة ستمتصها الهيدرا. مع استخدام قوة الأحلام التي تستطيع الوصول لأي مخلوق كأساس، فإن الخطيئة الأصلية قادرة على تغطية كل العالم النجمي بأكمله!
كان حجم التارغيريان الهائل تمثيل للقوانين التي فهمها (ليلين). احتوى كل حرشفة من حراشفه على قوة القوانين القوية لدرجة أن ماجوس آخر يمكن أن يفهم بعض القانون فقط من خلال النظر إليه. كان هذا ثمينًا للغاية بالنسبة لـلسحرة في المرتبة 4 إلى 8.
التهام، مجزرة، جشع، موت… تجمعت العديد من القوانين القوية في جسم (ليلين)، مما تسبب في نموه بلا نهاية. كان الطريق إلى أن يصبح رتبة 8 ماجوس هو السيطرة على العديد من القوانين، ومع ثلاثة قوانين جديدة كان الطريق مفتوحًا للارتقاء.
الآن، تم غرس المزيد من القوانين في هذه الحراشف. تلاقى الموت والمذبحة والجشع في دوامة مع استمرار التارغيريان في النمو. هسهس المخلوق كما ظهرت انتفاخات متعددة في عنقه.
[بيب! الاسم الحقيقي للمضيف هو هايدرا الكابوس بتسعة رؤوس (غير مكتمل).
*بووووم! بوووووووم! بوووووووم! انفجرت ثلاثة انفجارات عالية في رقبة تارغيريان مع ظهور ثلاثة رؤوس أخرى، تحمل القوانين الجديدة التي حصل عليها (ليلين). كانت أصغر قليلاً من الأصل، ولم يكن لها القرن ولا العين الثالثة، ولكن بخلاف ذلك كانت متطابقة في الشكل.
العديد من الرؤوس نمت بجانب هذه الأربعة كذلك. ومع ذلك، بدت وهمية، كما لو أنها تفتقر إلى شيء مهم يمنعها من التجسد.
العديد من الرؤوس نمت بجانب هذه الأربعة كذلك. ومع ذلك، بدت وهمية، كما لو أنها تفتقر إلى شيء مهم يمنعها من التجسد.
“رتبة 8 ماجوس يحتاج إلى فهم قوانين متعددة للوصول إلى ذروة رتبة 8 كما يحتاج المرء إلى فهم مسارهم الخاص، وزراعة مجموعة خاصة بهم من القوانين…” عوى الثعبان كما تحدث (ليلين)، كل كلمة منه تسبب في زلزلة العالم النجمي.
حتى مجرد قانون واحد من الموت أو المذبحة كان يمكن أن يصل به إلى المرتبة 8، ولكن مع وجود أربعة قوانين مختلفة تتكثف معًا، اخترق (ليلين) عالمًا مختلفًا تمامًا.
“طريقي هو أصل كل الشرور. مع قوة الحلم كأساس سأدمج الشراهة والجشع والغضب والكبرياء والشهوة والكسل والحسد. يجب أن يقترن هذا بالمذبحة والموت، مما يشكل طريق الخطيئة الأصلية “.
كان لهذا المخلوق تسعة أزواج من الأجنحة الشيطانية، كل منها كبير بما يكفي لتغطية عالم بأكمله. أصبحت الحراشف الموجودة على جسمه الآن سوداء، عليها نقوش رونية قرمزية معقدة. زأرت تسعة رؤوس خبيثة في اتجاهات مختلفة، أربعة حقيقية وخمسة وهمية. كان الرأس في الوسط، ذو القرن والعين الثالثة، يشع هالة قوية بشكل لا يصدق.
“من الآن فصاعدا، أنا إله الخطيئة الأصلية!” صوت (ليلين) في هذه اللحظة سافر عبر العالم النجمي بأكملها. ارتجف عالم الاحلام من الفرح، حيث تتلاقى قوة الأصل حيث أطلق (ليلين) قوة حلم حمراء داكنة في ذروة قوتها.
وبالفعل، فإن هذه “النسخة” الجديدة كانت تديرها الرقاقة، بعد أن اندمجت مع واحدة من تجسدات كوكولكان. حتى مع سقوط الجسم الحقيقي، استحوذ هذا المستنسخ على كل شيء تمامًا كما خطط (ليلين).
مع قدرة امتصاص الكابوس أعطى عالم الاحلام (ليلين) أعلى مستوى يمكن الوصول إليه من قوة أصلها. استخدامه لدمج قوانينه لن يكون مشكلة.
تجاوزت هذه الهالة المرتبة 7، مشيرة إلى الطريق الذي أدى إلى الحقيقة.
*هسسسسس!* هسهس التارغيريان بأربعة رؤوس، وذلك باستخدام قانون الالتهام لدمج المذبحة والموت والجشع. حفزت قوة الأحلام القرمزية الدمج، وشكلت أساس المسار المثالي.
على الرغم من أن الألوهية التي أعطتها الهايدرا للاستنساخ كانت مجرد محاكاة، إلا أنها كانت مثل إله أكبر يأذن لمرؤوسيه بإدارة مملكته الإلهية. على الرغم من خطط (الظل المشوه)، لم يعان (ليلين) من أي تداعيات على الإطلاق!
بعد أن تحقق مسار (ليلين)، خضع الوحش لتحول كامل. غطى الضوء القرمزي جسمه أثناء التحول، قبل أن يتلاشى ليكشف عن شخصية ضخمة وقوية ظهرت في مكان تارغيريان.
كان حجم التارغيريان الهائل تمثيل للقوانين التي فهمها (ليلين). احتوى كل حرشفة من حراشفه على قوة القوانين القوية لدرجة أن ماجوس آخر يمكن أن يفهم بعض القانون فقط من خلال النظر إليه. كان هذا ثمينًا للغاية بالنسبة لـلسحرة في المرتبة 4 إلى 8.
كان لهذا المخلوق تسعة أزواج من الأجنحة الشيطانية، كل منها كبير بما يكفي لتغطية عالم بأكمله. أصبحت الحراشف الموجودة على جسمه الآن سوداء، عليها نقوش رونية قرمزية معقدة. زأرت تسعة رؤوس خبيثة في اتجاهات مختلفة، أربعة حقيقية وخمسة وهمية. كان الرأس في الوسط، ذو القرن والعين الثالثة، يشع هالة قوية بشكل لا يصدق.
تجاوزت هذه الهالة المرتبة 7، مشيرة إلى الطريق الذي أدى إلى الحقيقة.
[بييييب!] رنت الرقاقة، [تقدم سلالة المضيف، تقترب من حدود جذورها. جاري استرجاع الإحصائيات… تم تحويل جينات التارغيريان لتصل إلى الكمال. تحليل القانون…]
كانت هناك العديد من المسارات التي أدت إلى الحقيقة، وبالتالي كان هناك العديد من ذروة المرتبة 8 التي نجت حتى هذه النقطة. ومع ذلك، كان مسار (ليلين) من الخطيئة الأصلية في الجزء العلوي من القائمة، نتيجة التخطيط الشاق لكل خطوة من تحركاته.
[بيب! الاسم الحقيقي للمضيف هو هايدرا الكابوس بتسعة رؤوس (غير مكتمل).
بعد أن تحقق مسار (ليلين)، خضع الوحش لتحول كامل. غطى الضوء القرمزي جسمه أثناء التحول، قبل أن يتلاشى ليكشف عن شخصية ضخمة وقوية ظهرت في مكان تارغيريان.
لقد تطور قانون الالتهام تحت تأثير السلالة -أصبح الالتهام الآن تعويذة فطرية من الرتبة 8.]
“طريقي هو أصل كل الشرور. مع قوة الحلم كأساس سأدمج الشراهة والجشع والغضب والكبرياء والشهوة والكسل والحسد. يجب أن يقترن هذا بالمذبحة والموت، مما يشكل طريق الخطيئة الأصلية “.
” هايدرا الكابوس بتسعة رؤوس؟” نظر (ليلين) على جميع المعلومات التي قدمتها رقاقة. تحولت سلالته، لكنه لا يزال يفتقر إلى القوانين اللازمة للوصول إلى الاكتمال. سيتعين عليه الانتظار حتى يلتهم قوانين ما تبقى من حكام باتور، وإزالة جميع العقبات التي تحول دون اختراقه إلى المرتبة التاسعة.
العديد من الرؤوس نمت بجانب هذه الأربعة كذلك. ومع ذلك، بدت وهمية، كما لو أنها تفتقر إلى شيء مهم يمنعها من التجسد.
الخطايا السبع هي أساس الشر. هذه الأفكار تؤدي إلى العنف، والعنف يسبب الموت. وهكذا تشكلت الدورة…”زأرت الهيدرا خلف (ليلين) في هذه اللحظة. تم امتصاص كل عاطفة من الشراهة والجشع، كل جريمة قتل، وكل وفاة في ضباب أسود يغطيها، مما جعلها تبدو أكثر شرًا وأكثر قتامة من ذي قبل.
سيكون هذا مستحيلاً بالنسبة لإله، ولكن مع الذكاء الاصطناعي للرقاقة بعد أن تندمج مع روح (ليلين) يمكن أن تفعل ذلك.
لم يقتصر مصدر هذه المشاعر على مملكة (ليلين) الإلهية. لا، بل كل من باتور، العالم العادي، في الواقع حتى العالم النجمي بأكمله كان تحت سيطرته. سواء كان تابعين أو أصدقاء أو أعداء أو حتى غرباء، فإن خطايا جميع الكائنات الموجودة ستمتصها الهيدرا. مع استخدام قوة الأحلام التي تستطيع الوصول لأي مخلوق كأساس، فإن الخطيئة الأصلية قادرة على تغطية كل العالم النجمي بأكمله!
كانت هناك العديد من المسارات التي أدت إلى الحقيقة، وبالتالي كان هناك العديد من ذروة المرتبة 8 التي نجت حتى هذه النقطة. ومع ذلك، كان مسار (ليلين) من الخطيئة الأصلية في الجزء العلوي من القائمة، نتيجة التخطيط الشاق لكل خطوة من تحركاته.
“طالما بقيت كائنات ذكية في هذا الكون، فلن أموت أبدًا”، قال (ليلين).
” هايدرا الكابوس بتسعة رؤوس؟” نظر (ليلين) على جميع المعلومات التي قدمتها رقاقة. تحولت سلالته، لكنه لا يزال يفتقر إلى القوانين اللازمة للوصول إلى الاكتمال. سيتعين عليه الانتظار حتى يلتهم قوانين ما تبقى من حكام باتور، وإزالة جميع العقبات التي تحول دون اختراقه إلى المرتبة التاسعة.
قوة الخطيئة ستصبح قوته، قوة لا يمكن لأحد الهروب منها. بصراحة، سواء كانت الآلهة أو الماجوس، لا شيء يمكن أن يقتله ما لم يتم تدمير العالم النجمي بأكمله. حتى لو تعرض للهجوم وقتل، فسوف يبعث من خطايا أي كائن! كان هذا هو قوة الحلم جنبا إلى جنب مع الخطيئة الأصلية!
[التجربة ناجحة. المملكة الإلهية لا تزال مستقرة، وقوة الإيمان تتحرك بسلاسة. ظهرت نسخة أخرى من (ليلين) داخل المملكة الإلهية، تحمل كرامة الإله. ومع ذلك، كان صوتها صوت الرقاقة.
كانت هناك العديد من المسارات التي أدت إلى الحقيقة، وبالتالي كان هناك العديد من ذروة المرتبة 8 التي نجت حتى هذه النقطة. ومع ذلك، كان مسار (ليلين) من الخطيئة الأصلية في الجزء العلوي من القائمة، نتيجة التخطيط الشاق لكل خطوة من تحركاته.
“من الآن فصاعدا، أنا إله الخطيئة الأصلية!” صوت (ليلين) في هذه اللحظة سافر عبر العالم النجمي بأكملها. ارتجف عالم الاحلام من الفرح، حيث تتلاقى قوة الأصل حيث أطلق (ليلين) قوة حلم حمراء داكنة في ذروة قوتها.
حول (ليلين) نظره نحو مملكته الإلهية. على الرغم من أن استنساخه وجزء صغير منه مات مع ضمير (الظل المشوه)، إلا أنها ظلت صامدة. كان هذا غير مفهوم للغاية لعالم الآلهة، وكسر جميع القوانين المعروفة.
[التجربة ناجحة. المملكة الإلهية لا تزال مستقرة، وقوة الإيمان تتحرك بسلاسة. ظهرت نسخة أخرى من (ليلين) داخل المملكة الإلهية، تحمل كرامة الإله. ومع ذلك، كان صوتها صوت الرقاقة.
“كوكولكان، يا سيدي، أنت نجم في السماء، إله السكان الأصليين، حاكم الشياطين… لقد أظهرت الرحمة على روحي، وأنت الملاذ الوحيد لي في الموت…”واصل العديد من الاشباح الصلاة في المملكة الإلهية، دون الشعور بأي شيء خاطئ. كان الأمر كما لو أن موت كوكولكان لم يؤثر عليهم على الإطلاق.
“طالما بقيت كائنات ذكية في هذا الكون، فلن أموت أبدًا”، قال (ليلين).
[التجربة ناجحة. المملكة الإلهية لا تزال مستقرة، وقوة الإيمان تتحرك بسلاسة. ظهرت نسخة أخرى من (ليلين) داخل المملكة الإلهية، تحمل كرامة الإله. ومع ذلك، كان صوتها صوت الرقاقة.
العديد من الرؤوس نمت بجانب هذه الأربعة كذلك. ومع ذلك، بدت وهمية، كما لو أنها تفتقر إلى شيء مهم يمنعها من التجسد.
وبالفعل، فإن هذه “النسخة” الجديدة كانت تديرها الرقاقة، بعد أن اندمجت مع واحدة من تجسدات كوكولكان. حتى مع سقوط الجسم الحقيقي، استحوذ هذا المستنسخ على كل شيء تمامًا كما خطط (ليلين).
“طريقي هو أصل كل الشرور. مع قوة الحلم كأساس سأدمج الشراهة والجشع والغضب والكبرياء والشهوة والكسل والحسد. يجب أن يقترن هذا بالمذبحة والموت، مما يشكل طريق الخطيئة الأصلية “.
كان هذا أيضًا قرارًا اتخذه (ليلين) في الماضي. لم يعجبه كيف كان للإيمان الكثير من السيطرة على الآلهة، لكنه لم يرغب فقط في التخلص من مملكته الإلهية وساكنيها. بدلاً من ذلك أنشاء نسخة مستقله وأعطي رقاقة الذكاء الاصطناعي السيطرة عليها، ليصبح الإله كوكولكان نفسه.
” هايدرا الكابوس بتسعة رؤوس؟” نظر (ليلين) على جميع المعلومات التي قدمتها رقاقة. تحولت سلالته، لكنه لا يزال يفتقر إلى القوانين اللازمة للوصول إلى الاكتمال. سيتعين عليه الانتظار حتى يلتهم قوانين ما تبقى من حكام باتور، وإزالة جميع العقبات التي تحول دون اختراقه إلى المرتبة التاسعة.
سيكون هذا مستحيلاً بالنسبة لإله، ولكن مع الذكاء الاصطناعي للرقاقة بعد أن تندمج مع روح (ليلين) يمكن أن تفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
“عظيم!” أومأ (ليلين) برأسه، وبصقت الهيدرا شرارة إلهية وهمية أدخلتها في النسخة. كانت الرقاقة تحت سيطرة الجسد الرئيسي داخل (ليلين)، وولد كوكولكان مرة أخرى.
“رتبة 8 ماجوس يحتاج إلى فهم قوانين متعددة للوصول إلى ذروة رتبة 8 كما يحتاج المرء إلى فهم مسارهم الخاص، وزراعة مجموعة خاصة بهم من القوانين…” عوى الثعبان كما تحدث (ليلين)، كل كلمة منه تسبب في زلزلة العالم النجمي.
على الرغم من أن الألوهية التي أعطتها الهايدرا للاستنساخ كانت مجرد محاكاة، إلا أنها كانت مثل إله أكبر يأذن لمرؤوسيه بإدارة مملكته الإلهية. على الرغم من خطط (الظل المشوه)، لم يعان (ليلين) من أي تداعيات على الإطلاق!
وبالفعل، فإن هذه “النسخة” الجديدة كانت تديرها الرقاقة، بعد أن اندمجت مع واحدة من تجسدات كوكولكان. حتى مع سقوط الجسم الحقيقي، استحوذ هذا المستنسخ على كل شيء تمامًا كما خطط (ليلين).
الخطايا السبع هي أساس الشر. هذه الأفكار تؤدي إلى العنف، والعنف يسبب الموت. وهكذا تشكلت الدورة…”زأرت الهيدرا خلف (ليلين) في هذه اللحظة. تم امتصاص كل عاطفة من الشراهة والجشع، كل جريمة قتل، وكل وفاة في ضباب أسود يغطيها، مما جعلها تبدو أكثر شرًا وأكثر قتامة من ذي قبل.
***********************************
[التجربة ناجحة. المملكة الإلهية لا تزال مستقرة، وقوة الإيمان تتحرك بسلاسة. ظهرت نسخة أخرى من (ليلين) داخل المملكة الإلهية، تحمل كرامة الإله. ومع ذلك، كان صوتها صوت الرقاقة.
ترجمة
كان لهذا المخلوق تسعة أزواج من الأجنحة الشيطانية، كل منها كبير بما يكفي لتغطية عالم بأكمله. أصبحت الحراشف الموجودة على جسمه الآن سوداء، عليها نقوش رونية قرمزية معقدة. زأرت تسعة رؤوس خبيثة في اتجاهات مختلفة، أربعة حقيقية وخمسة وهمية. كان الرأس في الوسط، ذو القرن والعين الثالثة، يشع هالة قوية بشكل لا يصدق.
EgY RaMoS
كان حجم التارغيريان الهائل تمثيل للقوانين التي فهمها (ليلين). احتوى كل حرشفة من حراشفه على قوة القوانين القوية لدرجة أن ماجوس آخر يمكن أن يفهم بعض القانون فقط من خلال النظر إليه. كان هذا ثمينًا للغاية بالنسبة لـلسحرة في المرتبة 4 إلى 8.
وارلوك,عالم,الماجوس,الرقاقة,ليلين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر مصدر هذه المشاعر على مملكة (ليلين) الإلهية. لا، بل كل من باتور، العالم العادي، في الواقع حتى العالم النجمي بأكمله كان تحت سيطرته. سواء كان تابعين أو أصدقاء أو أعداء أو حتى غرباء، فإن خطايا جميع الكائنات الموجودة ستمتصها الهيدرا. مع استخدام قوة الأحلام التي تستطيع الوصول لأي مخلوق كأساس، فإن الخطيئة الأصلية قادرة على تغطية كل العالم النجمي بأكمله!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات