التطورات
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“هل يمكن أن يكون لي عضوًا في عائلة أجنحة إمبر الملكية المحترمة؟” شاهد مايس طيور الأموات وهي تحلق في السماء ، وشعر فجأة وكأن دماغه يعاني من فورة حرارة.
كانت عيونهم القرمزية تشع بشعور باللامبالاة.
“أنت لي ، عبقري الفرقة الخاصة في المنطقة الشرقية؟ ، أحد الكلاب التي قام شيكير بتربيتها؟ ” تحدث الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء أمامه مع تلميح من الازدراء.
“إنه على حق ، طفل!” في مرحلة ما ، وصل الجنرال السابق إلى جانب مايس.
“أنت تبحث عن الموت!” انفتحت عينا ليلين فجأة ، كما لو أن كرتين من اللهب تنطلق منهما.
بعد أن أطلقوا سراحهم ، تم استبدال النظرة المفقودة في عيونهم بالشر ، حيث أطلقوا العواء الذي يشبه تلك التي لدى الوحوش.
شوا! ..
وهو يشاهد عينيه المحتقنة بالدماء وهو يندفع نحو الخطوط الأمامية ، ظهرت ابتسامة على شفتيه.
بدا أن جسده كله تحول إلى خيط من النيران ، وضرب شعاع جبين خصمه وخرج من الخلف قبل أن يعود إلى شكل بشري.
كانت عيونهم القرمزية تشع بشعور باللامبالاة.
خشخشة!…
إذا كان بإمكان النظرات أن تقتل ، فماذا كانت القوة على أي حال؟.
الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي لم يكن متواضعا قليلا مع كلماته كان ينظر برعب على وجهه.
في تلك اللحظة ، تحولت صورة طائر الفينيكس الوهمية إلى طائر عملاق متوهج!.
بعد ثوان ، تحول إلى شعلة نار وبدأ في الاحتراق بشدة.
“لا يوجد سوى أعداء في ساحة المعركة!” كان صوت ليلين باردًا .
”ورف! ، ورف! ” من الواضح أن الشخص الآخر الذي يرتدي الأسود تفاجأ وبدأ في الصراخ.
“حماقة ، ابتعدوا! انسحاب!” انتقلت أصوات أعضاء الفرقة الخاصة الأخرى ، المشوهة بسبب توترهم ، إلى آذان مايس ، لكنه لم يتمكن من إستيعابها.
كان الصوت جميلاً ، ومن الواضح أنه يخص امرأة.
بوم!…
“أنت تجرؤ … أنت تجرؤ على قتله …” رفعت المرأة رأسها ، وعيناها مليئة بالكراهية وهي تحدق في ليلين ، متلهفة لتقطيعه إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير الفرع الصحراوي لطائفة الثلاثة ثعابين ، ولكن لا يزال هناك العديد من الفروع والمنظمات الأخرى في المنطقة الشرقية من الاتحاد.
كان ليلين يتأرجح ببرود كما لو أنه لا يهتم.
“يبدو أن هناك بعض التغيير في هذا الشيء الصغير ، آمل ألا أكون قد خربت نظرته إلى العالم … “
إذا كان بإمكان النظرات أن تقتل ، فماذا كانت القوة على أي حال؟.
بدأ الفيلق الذي أصيب بالجنون بالفعل في تدمير الأشياء دون تمييز.
كان هذان الشخصان من رتبة السماء ، لكن من الواضح أنهما استخدما بعض تقنيات الجرعات السرية أو المحرمات للأختراق بقوة.
كانت هالاتهم غير مستقرة إلى حد ما ، وكانت في أقصى الأحوال قابلة للمقارنة مع ذروة رتبة الأرض.
لقد سمع فقط عن أسلوب القتل هذا في الأساطير.
ربما يمكن لأي خبير في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر التخلص منها بسهولة.
كان هذان الشخصان من رتبة السماء ، لكن من الواضح أنهما استخدما بعض تقنيات الجرعات السرية أو المحرمات للأختراق بقوة.
بالطبع ، كان هذا مفهومًاً.
إذا كان الدوقات الثلاثة قد أنشأوا طائفة ثلاثي الثعابين ، فلن يتمكنوا من جمع العديد من التقنيات نظرًا للاختلاف في تدفق الوقت بين عالم الحمم البركانية و عالم الماجوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الشائعات ، فقط أولئك الذين تدربوا في تقنية أجنحة إمبر حتى رتبة السماء وما فوق ، وفقط أولئك الذين لديهم سلالات نقية لا تضاهى يمكنهم عرض هذه التقنية النهائية ، المقتصرة على عائلة أجنحة إمبر الملكية!.
كان دعم التقدم والأساليب التي من شأنها أن تؤدي إلى فوائد فورية أمور ضرورية.
لم تندفع المرأة للقتال بكل قوتها.
خشخشة!…
بدلاً من ذلك ، قال شيئًا ما في جهاز التواصل الخاص بها في يدها “تنشيط الفيلق الهائج!”.
كما هو متوقع ، ذكر شيكير هذا بعد ذلك مباشرة “الكابتن لي ، أنا آمرك الآن بإحضار جميع أعضائك والإسراع إلى مدينة ووكس ومقابلتي!”.
كا تشا! كا تشا! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتح باب فولاذي في القاعدة ، وخرجت العديد من أشخاص عرق أجنحة إمبر ذو التعبيرات المذهلة.
“كابتن… هل هذا انت حقاً؟” غمغم مايس ، واندفع الدم الساخن إلى دماغه وهو يندفع إلى الأمام ، وألقى نظرة خاطفة على البقايا على الأرض ، وعيناه ممتلئة بالدموع “كابتن! هم … كانوا أيضا … “.
كانت عيونهم القرمزية تشع بشعور باللامبالاة.
كانت أجسادهم مليئة بالرونية الغريبة ، ومن الواضح أن أجزاء من أجسادهم قد تم تقويتها وتغييرها.
“أنت لي ، عبقري الفرقة الخاصة في المنطقة الشرقية؟ ، أحد الكلاب التي قام شيكير بتربيتها؟ ” تحدث الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء أمامه مع تلميح من الازدراء.
واجه العديد من أعضاء الفرقة الخاصة صعوبة حتى في معرفة أنهم من عرق أجنحة إمبر ز.
“هذه المرأة أصبحت مجنونة! ، أو أنها لم تكن سليمة عقلياً في المقام الأول … “هز ليلين رأسه.
بعد أن أطلقوا سراحهم ، تم استبدال النظرة المفقودة في عيونهم بالشر ، حيث أطلقوا العواء الذي يشبه تلك التي لدى الوحوش.
“أشعر بخيبة أمل كبيرة فيك!” وضع ليلين ذراعيه خلف ظهره وهو يترك هذا الجحيم ببطء ، تاركًا مايس في حالة ذهول.
بوم!…
تعرض باحث قريب للضرب على الفور لدرجة أن الدم تناثر في كل مكان.
بعد الانتظار للحظة ، أخفض صوته وسأل “هل حدث شيء هناك؟“.
سقط مطر قرمزي على هذا الفيلق الهائج ، مما جعلهم يبدون أكثر خبثًا ورعبًا.
كان ليلين يتأرجح ببرود كما لو أنه لا يهتم.
بدأ الفيلق الذي أصيب بالجنون بالفعل في تدمير الأشياء دون تمييز.
“حسنًا ، سأسرع هناك الآن!” من الواضح أن ليلين كان يعرف ما سيقوله في هذه الحالة.
سواء أكانوا أعضاء الفرقة الخاصة أو أفرادهم ، فقد تعرضوا جميعًا للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجسادهم مليئة بالرونية الغريبة ، ومن الواضح أن أجزاء من أجسادهم قد تم تقويتها وتغييرها.
هبط الفيلق الهائج الأكثر خطورة وهاجم أتباع طائفة ثلاثي الثعابين .
سافر صوت ليلين بصوت ضعيف ، لكن مايس فجأة كان لديه هاجس سيئ “كابتن! ، أنت لن … “.
ليلين ، الذي رأى هذا المشهد ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن هذه المرأة كانت تعتبر هؤلاء الأشخاص المعدلين الذين لم يتمكنوا حتى الآن من التحكم في سلالاتهم كأوراق رابحة وسلاح للانتقام.
ربما يمكن لأي خبير في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر التخلص منها بسهولة.
“آهاها … مات وورف ، أريدكم جميعًا أن تموتوا معه ” صرخت المرأة بجنون ، وأصبح صوتها حاد لدرجة أنه يمكن أن يخترق طبلة الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صرخات مبتهجة ، انغمس العملاق نحو الأرض!.
“هذه المرأة أصبحت مجنونة! ، أو أنها لم تكن سليمة عقلياً في المقام الأول … “هز ليلين رأسه.
بعد ثوان ، تحول إلى شعلة نار وبدأ في الاحتراق بشدة.
بمشاهدتها بشفقة ، لم يتراجع ليلين .
حاصر الجيش المنطقة ، بينما هرعت قوة المهام الخاصة إليها ، اعتاد ليلين منذ فترة طويلة على ترتيب مثل هذه الأمور.
حلق طائر الفينيكس الهائل في السماء ، وأجنحته العملاقة تجتاح المرأة ، دفعها إلى التراجع ، وسعلت بعض الدم.
بعد أن أطلقوا سراحهم ، تم استبدال النظرة المفقودة في عيونهم بالشر ، حيث أطلقوا العواء الذي يشبه تلك التي لدى الوحوش.
“كابتن ، ماذا نفعل؟” عند مشاهدة الفيلق الهائج ، خاصةً الذي يتكون أعضاؤه من عرق أجنحة إمبر ، وقع مايس في معضلة.
ليلين ، الذي رأى هذا المشهد ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه.
لم يكن أفراد الفيلق الهائج فقط مجانين ، بل ربما كانت قوة معركتهم مذهلة.
سقطت شرارة على كتف أحد أعضاء الفيلق الهائج ، وبدأ على الفور يحترق بشدة ، وتحول إلى شعلة.
علاوة على ذلك ، كانوا من زملائه في العشيرة ، لذلك وجد مايس صعوبة في الهجوم.
“لا يهم ، سأعتني بهم ، قد تكون دمائهم معدية ، لذا احرص على عدم الاقتراب منهم! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هالاتهم غير مستقرة إلى حد ما ، وكانت في أقصى الأحوال قابلة للمقارنة مع ذروة رتبة الأرض.
سافر صوت ليلين بصوت ضعيف ، لكن مايس فجأة كان لديه هاجس سيئ “كابتن! ، أنت لن … “.
“يبدو أن هناك بعض التغيير في هذا الشيء الصغير ، آمل ألا أكون قد خربت نظرته إلى العالم … “
ولكن بعد فوات الأوان ، رفع مايس رأسه ورأى ليلين يتحول إلى خط من الضوء الذهبي ، كما لو كان يندمج مع طائر الفينيكس الوهمي على ظهره.
كان من الواضح أنه لا يريد أن يتطرق إليها.
صرخات طائر الفينيكس كانت أعلى من ذي قبل ، عمليا تخترق الغيوم ، وانبعث اللهب الذهبي من جسده.
في مواجهة هذه القوة التي كانت بمثابة كارثة طبيعية ، شعر بأنه صغير مثل النملة.
في تلك اللحظة ، تحولت صورة طائر الفينيكس الوهمية إلى طائر عملاق متوهج!.
من الواضح أنه سمع بنتائج معارك ليلين.
“قمة تقنية أجنحة إمبر – الطيور الأموات !” اتسعت عيون مايس وهو يتمتم.
في هذه اللحظة ، اندفعت جندية على عجل ، وهي تحمل جهازًا للتواصل يشبه سماعة الهاتف “الكابتن لي ، مكالمة من اللورد شيكير !”.
لقد سمع فقط عن أسلوب القتل هذا في الأساطير.
“نعم ، هناك بعض القضايا! ” أجاب شيكير بشكل غامض بعد صمت قصير.
بناءً على الشائعات ، فقط أولئك الذين تدربوا في تقنية أجنحة إمبر حتى رتبة السماء وما فوق ، وفقط أولئك الذين لديهم سلالات نقية لا تضاهى يمكنهم عرض هذه التقنية النهائية ، المقتصرة على عائلة أجنحة إمبر الملكية!.
ربما يمكن لأي خبير في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر التخلص منها بسهولة.
“هل يمكن أن يكون لي عضوًا في عائلة أجنحة إمبر الملكية المحترمة؟” شاهد مايس طيور الأموات وهي تحلق في السماء ، وشعر فجأة وكأن دماغه يعاني من فورة حرارة.
كان من الواضح أنه لا يريد أن يتطرق إليها.
بووم! …
مع اهتزاز ريش الطائر المشتعل ، سطعت كميات كبيرة من الضوء الأحمر الناري على المنطقة.
على الرغم من أن مبدأ عمل هذا الشيء كان مختلفًا ، إلا أنه كان لا يزال مثل الهواتف المحمولة في عالمه السابق.
سقطت شرارة على كتف أحد أعضاء الفيلق الهائج ، وبدأ على الفور يحترق بشدة ، وتحول إلى شعلة.
مع صرخات مبتهجة ، انغمس العملاق نحو الأرض!.
“مفهوم!” أجاب ليلين بصوت عال.
“حماقة ، ابتعدوا! انسحاب!” انتقلت أصوات أعضاء الفرقة الخاصة الأخرى ، المشوهة بسبب توترهم ، إلى آذان مايس ، لكنه لم يتمكن من إستيعابها.
“كابتن… هل هذا انت حقاً؟” غمغم مايس ، واندفع الدم الساخن إلى دماغه وهو يندفع إلى الأمام ، وألقى نظرة خاطفة على البقايا على الأرض ، وعيناه ممتلئة بالدموع “كابتن! هم … كانوا أيضا … “.
كان لديه تعابير الذهول وهو يحدق نحو الأمام.
كان الطائر الناري العملاق المرعب مثل نيزك ساقط ينزل على الأرض ، حاملاً معه أمواج هائلة من اللهب ، كل ما يمكن أن يفعله مايس هو عناق رأسه والانحناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجسادهم مليئة بالرونية الغريبة ، ومن الواضح أن أجزاء من أجسادهم قد تم تقويتها وتغييرها.
في مواجهة هذه القوة التي كانت بمثابة كارثة طبيعية ، شعر بأنه صغير مثل النملة.
بوم!…
الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي لم يكن متواضعا قليلا مع كلماته كان ينظر برعب على وجهه.
نزل الطائر المشتعل إلى قلب الفيلق الهائج ، وابتلعته النيران في لحظة.
كانت عيونهم القرمزية تشع بشعور باللامبالاة.
“إذا لم نفعل ذلك ، إذا هرب الفيلق أو أي من هذه الجثث الملوثة ، فقد يكون هناك وباء مرعب في المدن المحيطة …“.
بعد لحظات ، انطفأت النيران تدريجياً وكشفت عن شخصية طويلة.
“كابتن… هل هذا انت حقاً؟” غمغم مايس ، واندفع الدم الساخن إلى دماغه وهو يندفع إلى الأمام ، وألقى نظرة خاطفة على البقايا على الأرض ، وعيناه ممتلئة بالدموع “كابتن! هم … كانوا أيضا … “.
“آهاها … مات وورف ، أريدكم جميعًا أن تموتوا معه ” صرخت المرأة بجنون ، وأصبح صوتها حاد لدرجة أنه يمكن أن يخترق طبلة الأذن.
“لا يوجد سوى أعداء في ساحة المعركة!” كان صوت ليلين باردًا .
لم يكن أفراد الفيلق الهائج فقط مجانين ، بل ربما كانت قوة معركتهم مذهلة.
“أشعر بخيبة أمل كبيرة فيك!” وضع ليلين ذراعيه خلف ظهره وهو يترك هذا الجحيم ببطء ، تاركًا مايس في حالة ذهول.
“كابتن ، تم تطهير المعقل ، لم يتم القبض على أي عدو ” أبلغ مايس ليلين بلا مبالاة ، وكان الدم على جسده.
“إنه على حق ، طفل!” في مرحلة ما ، وصل الجنرال السابق إلى جانب مايس.
ربما يمكن لأي خبير في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر التخلص منها بسهولة.
ومع ذلك ، أدرك ليلين بذكاء أثر الغضب المخفي في صوته ، من الواضح أن هذا لم يكن موجها إليه.
“إذا لم نفعل ذلك ، إذا هرب الفيلق أو أي من هذه الجثث الملوثة ، فقد يكون هناك وباء مرعب في المدن المحيطة …“.
في مواجهة هذه القوة التي كانت بمثابة كارثة طبيعية ، شعر بأنه صغير مثل النملة.
بمشاهدتها بشفقة ، لم يتراجع ليلين .
” علاوة على ذلك ، بفضل جهود لي ، نجحنا في تدمير هذا المعقل ، لن يضطر رجال العشائر إلى تدميرها بعد الآن … “.
“نعم ، هناك بعض القضايا! ” أجاب شيكير بشكل غامض بعد صمت قصير.
حاصر الجيش المنطقة ، بينما هرعت قوة المهام الخاصة إليها ، اعتاد ليلين منذ فترة طويلة على ترتيب مثل هذه الأمور.
ربت الجنرال على أكتاف مايس “ابتهج أيها الرجل الصغير!”.
بعد وضع سماعة الهاتف وطرد ضابطة الاتصالات التي كان تعبيرها مليئًا بالإعجاب ، غرق ليلين في تفكير عميق ، ووضع يده على ذقنه.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسن! ، ارجعوا وأعيدوا تنظيم أنفسكم ، فلن تقل غنائم المعركة! ” كانت ذراعي ليلين مدسوسة معًا عندما أومأ برأسه.
“يبدو أن هناك بعض التغيير في هذا الشيء الصغير ، آمل ألا أكون قد خربت نظرته إلى العالم … “
“حسنًا ، سأسرع هناك الآن!” من الواضح أن ليلين كان يعرف ما سيقوله في هذه الحالة.
وهو يشاهد عينيه المحتقنة بالدماء وهو يندفع نحو الخطوط الأمامية ، ظهرت ابتسامة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذه المرأة كانت تعتبر هؤلاء الأشخاص المعدلين الذين لم يتمكنوا حتى الآن من التحكم في سلالاتهم كأوراق رابحة وسلاح للانتقام.
تم تدمير الفرع الصحراوي لطائفة الثلاثة ثعابين ، ولكن لا يزال هناك العديد من الفروع والمنظمات الأخرى في المنطقة الشرقية من الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا الآن داخل مدينة أجنحة إمبر العملاقة.
بعد وضع سماعة الهاتف وطرد ضابطة الاتصالات التي كان تعبيرها مليئًا بالإعجاب ، غرق ليلين في تفكير عميق ، ووضع يده على ذقنه.
كانت عيونهم القرمزية تشع بشعور باللامبالاة.
كان أعضاء طائفة ثلاثي الثعابين قد أقاموا بالفعل قاعدة سرية داخل المدينة ، الأمر الذي نجح فقط في زيادة احترام ليلين لهم.
في المعارك القليلة التالية ، كان في حالة غير عادية حيث كان يتقدم إلى الخطوط الأمامية ، وكان قاسياً في هجماته.
بعد أن أطلقوا سراحهم ، تم استبدال النظرة المفقودة في عيونهم بالشر ، حيث أطلقوا العواء الذي يشبه تلك التي لدى الوحوش.
لتكون قادرًا على الخروج والاستفادة من هذا يعني أنهم كانوا عباقرة مطلقين.
إنه لأمر مؤسف أنه في وقت كانت فيه القوة البدنية ذات أهمية قصوى ، انخفض الذكاء تلقائيًا في القيمة لدرجة أنه كان لا يكاد يذكر.
كان الأمر كما لو كان يعتقد أنه كلما زاد قتله ، قل عدد رجال عشيرته الذين سيضطهدهم العدو ، أو شيء من هذا القبيل ، لقد كان مستوى معينًا من النضج ، رغم أنه لا يزال ساذجًا.
تعرض باحث قريب للضرب على الفور لدرجة أن الدم تناثر في كل مكان.
حاصر الجيش المنطقة ، بينما هرعت قوة المهام الخاصة إليها ، اعتاد ليلين منذ فترة طويلة على ترتيب مثل هذه الأمور.
كانوا الآن داخل مدينة أجنحة إمبر العملاقة.
بعد هذه المسألة في اليوم الآخر ، بدا مايس مكتئبًا لبضعة أيام ، لكن بدا أنه نضج بعد ذلك مباشرة.
حاصر الجيش المنطقة ، بينما هرعت قوة المهام الخاصة إليها ، اعتاد ليلين منذ فترة طويلة على ترتيب مثل هذه الأمور.
في المعارك القليلة التالية ، كان في حالة غير عادية حيث كان يتقدم إلى الخطوط الأمامية ، وكان قاسياً في هجماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع المرأة للقتال بكل قوتها.
ومع ذلك ، أدرك ليلين بذكاء أثر الغضب المخفي في صوته ، من الواضح أن هذا لم يكن موجها إليه.
كان الأمر كما لو كان يعتقد أنه كلما زاد قتله ، قل عدد رجال عشيرته الذين سيضطهدهم العدو ، أو شيء من هذا القبيل ، لقد كان مستوى معينًا من النضج ، رغم أنه لا يزال ساذجًا.
كان هذان الشخصان من رتبة السماء ، لكن من الواضح أنهما استخدما بعض تقنيات الجرعات السرية أو المحرمات للأختراق بقوة.
“من الجيد أن تكون شابًا …” لاحظ ليلين مايس ، ولم يستطع إلا أن يصبح عاطفيًا.
بمشاهدتها بشفقة ، لم يتراجع ليلين .
كان عمره الحقيقي قد تجاوز 200 منذ فترة طويلة ، وكان أكبر من جده في عالمه السابق ، كانت مشاهدة مايس الآن مثل النظر إلى طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أن تكون شابًا …” لاحظ ليلين مايس ، ولم يستطع إلا أن يصبح عاطفيًا.
كان الأمر كما لو كان يعتقد أنه كلما زاد قتله ، قل عدد رجال عشيرته الذين سيضطهدهم العدو ، أو شيء من هذا القبيل ، لقد كان مستوى معينًا من النضج ، رغم أنه لا يزال ساذجًا.
“كابتن ، تم تطهير المعقل ، لم يتم القبض على أي عدو ” أبلغ مايس ليلين بلا مبالاة ، وكان الدم على جسده.
واجه العديد من أعضاء الفرقة الخاصة صعوبة حتى في معرفة أنهم من عرق أجنحة إمبر ز.
“حسن! ، ارجعوا وأعيدوا تنظيم أنفسكم ، فلن تقل غنائم المعركة! ” كانت ذراعي ليلين مدسوسة معًا عندما أومأ برأسه.
مع اهتزاز ريش الطائر المشتعل ، سطعت كميات كبيرة من الضوء الأحمر الناري على المنطقة.
شوا! ..
في هذه اللحظة ، اندفعت جندية على عجل ، وهي تحمل جهازًا للتواصل يشبه سماعة الهاتف “الكابتن لي ، مكالمة من اللورد شيكير !”.
“يبدو أن هناك بعض التغيير في هذا الشيء الصغير ، آمل ألا أكون قد خربت نظرته إلى العالم … “
هبط الفيلق الهائج الأكثر خطورة وهاجم أتباع طائفة ثلاثي الثعابين .
“مدرب!” أخذ سماعة الهاتف ، سمع على الفور الأصوات في الداخل.
كان ليلين يتأرجح ببرود كما لو أنه لا يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسن! ، ارجعوا وأعيدوا تنظيم أنفسكم ، فلن تقل غنائم المعركة! ” كانت ذراعي ليلين مدسوسة معًا عندما أومأ برأسه.
على الرغم من أن مبدأ عمل هذا الشيء كان مختلفًا ، إلا أنه كان لا يزال مثل الهواتف المحمولة في عالمه السابق.
حاصر الجيش المنطقة ، بينما هرعت قوة المهام الخاصة إليها ، اعتاد ليلين منذ فترة طويلة على ترتيب مثل هذه الأمور.
الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي لم يكن متواضعا قليلا مع كلماته كان ينظر برعب على وجهه.
“أعرف كل ما فعلته ، جيد جدا!” رن صوت شيكير من داخل سماعة الهاتف ، مدحًا لهجته.
سقطت شرارة على كتف أحد أعضاء الفيلق الهائج ، وبدأ على الفور يحترق بشدة ، وتحول إلى شعلة.
من الواضح أنه سمع بنتائج معارك ليلين.
في هذه اللحظة ، اندفعت جندية على عجل ، وهي تحمل جهازًا للتواصل يشبه سماعة الهاتف “الكابتن لي ، مكالمة من اللورد شيكير !”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الشائعات ، فقط أولئك الذين تدربوا في تقنية أجنحة إمبر حتى رتبة السماء وما فوق ، وفقط أولئك الذين لديهم سلالات نقية لا تضاهى يمكنهم عرض هذه التقنية النهائية ، المقتصرة على عائلة أجنحة إمبر الملكية!.
ومع ذلك ، أدرك ليلين بذكاء أثر الغضب المخفي في صوته ، من الواضح أن هذا لم يكن موجها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذه المرأة كانت تعتبر هؤلاء الأشخاص المعدلين الذين لم يتمكنوا حتى الآن من التحكم في سلالاتهم كأوراق رابحة وسلاح للانتقام.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“يبدو أن شيكير قد واجه بعض المشاكل أثناء عمليته في تدمير منظمة موبيوس!”.
فكر ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كابتن ، ماذا نفعل؟” عند مشاهدة الفيلق الهائج ، خاصةً الذي يتكون أعضاؤه من عرق أجنحة إمبر ، وقع مايس في معضلة.
كما هو متوقع ، ذكر شيكير هذا بعد ذلك مباشرة “الكابتن لي ، أنا آمرك الآن بإحضار جميع أعضائك والإسراع إلى مدينة ووكس ومقابلتي!”.
“أشعر بخيبة أمل كبيرة فيك!” وضع ليلين ذراعيه خلف ظهره وهو يترك هذا الجحيم ببطء ، تاركًا مايس في حالة ذهول.
إذا كان الدوقات الثلاثة قد أنشأوا طائفة ثلاثي الثعابين ، فلن يتمكنوا من جمع العديد من التقنيات نظرًا للاختلاف في تدفق الوقت بين عالم الحمم البركانية و عالم الماجوس .
“مفهوم!” أجاب ليلين بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير الفرع الصحراوي لطائفة الثلاثة ثعابين ، ولكن لا يزال هناك العديد من الفروع والمنظمات الأخرى في المنطقة الشرقية من الاتحاد.
بعد الانتظار للحظة ، أخفض صوته وسأل “هل حدث شيء هناك؟“.
كان من الواضح أنه لا يريد أن يتطرق إليها.
“نعم ، هناك بعض القضايا! ” أجاب شيكير بشكل غامض بعد صمت قصير.
كان من الواضح أنه لا يريد أن يتطرق إليها.
بعد أن أطلقوا سراحهم ، تم استبدال النظرة المفقودة في عيونهم بالشر ، حيث أطلقوا العواء الذي يشبه تلك التي لدى الوحوش.
“حسنًا ، سأسرع هناك الآن!” من الواضح أن ليلين كان يعرف ما سيقوله في هذه الحالة.
بعد وضع سماعة الهاتف وطرد ضابطة الاتصالات التي كان تعبيرها مليئًا بالإعجاب ، غرق ليلين في تفكير عميق ، ووضع يده على ذقنه.
بعد وضع سماعة الهاتف وطرد ضابطة الاتصالات التي كان تعبيرها مليئًا بالإعجاب ، غرق ليلين في تفكير عميق ، ووضع يده على ذقنه.
لقد سمع فقط عن أسلوب القتل هذا في الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منظمة موبيوس … هل هذه المنظمة أكثر صعوبة في التعامل معها من الطائفة الثلاثية؟“.
كان ليلين يتأرجح ببرود كما لو أنه لا يهتم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات