You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 77

الساحر ( 2 )

الساحر ( 2 )

الفصل 77: الساحر (2)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا؟”

مر يوم واحد ، ثم يومان ، ثم خمسة – وما زال الجيش الجنوبي لا يبدي أي بادرة على الحركة. لقد حافظوا بهدوء على هذه المواجهة الباردة دون إطلاق سهم واحد.

لم يكن هناك أي قتلى حتى الآن ، لكن أعدادًا كبيرة من القوات كانت تنهار بسبب الحمى الشديدة والقيء.

لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.

إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.

عندها تلقى ألفريد تقريرًا غريبًا.

“ااااااااه!”

“ماذا تقول؟ بعض الرجال مرضوا ؟”

بعد ثلاثة ايام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم يا سيدي ، ليس بالأمر الكثير ، لكن عددًا قليل من القوات تظهر عليهم أعراض ارتفاع في درجة الحرارة وآلام في الجسم وقيء ، سيدي “.

“يوجد حاليًا حوالي 30 رجلاً. لقد تم عزلهم بموجب بروتوكول الحجر الصحي ليكونوا بأمان “.

“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”

بعد ثلاثة ايام.

“يوجد حاليًا حوالي 30 رجلاً. لقد تم عزلهم بموجب بروتوكول الحجر الصحي ليكونوا بأمان “.

“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”

أومأ ألفريد برأسه لتقرير مساعده.

“هؤلاء الكلاب يجرؤن على العبث بالطعام؟”

“تأكد من الالتزام بإجراءات الحجر الصحي وراقب حالة الرجال”.

القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، عاد الكشافة.

لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.

“كيف يمكن ذلك!! … هل  تم  مراقبة اجراءات الحجر الصحي على وجه اليقين؟”

ومع ذلك ، أصبح وجه ألفريد شاحبًا عند التقرير الذي تلقاه في اليوم التالي.

“جهّز كل القوات. دعونا نستعد للترحيب بضيوفنا “.

“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.

كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.

“كيف يمكن ذلك!! … هل  تم  مراقبة اجراءات الحجر الصحي على وجه اليقين؟”

“نعم ، مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن هناك خطأ في الالتزام بجميع الإجراءات. الغريب في الأمر أن الرجال الذين يبلغون عن الأعراض يظهرون في مواقع ليس لها صلة بالمصاب الأول “.

“نعم سيدي!”

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن رباطة جأش ألفريد كانت إحدى نقاط قوته ، إلا أنه لم يستطع البقاء هادئًا ضمن الوضع الحالي.

عض ألفريد شفتيه.

لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.

كان من المؤكد أكثر عند هذه النقطة أن مرضًا معديًا كان ينتشر في الجيش ، ويجب أن يكون الآن دون جميع الأوقات!.

تم تعقب تحركات الجمهوريين من خلال سحر أصدقاء بيانكا الذين أبلغوا ميلتون.

هل من المحتمل أن يحدث أي شيء أسوأ؟ ( هيحدث يا الفريد يخويا هيحدث)

“تأكد من عزل المرضى تمامًا. أعلن أنه يجب غلي كل الماء قبل الاستهلاك (الشرب/الطبخ) ، وسارع للعثور على العامل المشترك الكامن وراء مرض كل هؤلاء الجنود! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن رباطة جأش ألفريد كانت إحدى نقاط قوته ، إلا أنه لم يستطع البقاء هادئًا ضمن الوضع الحالي.

كان مساعده مندهشًا من أمر ألفريد الصارم ، والذي يتناقض بشكل صارخ مع حيله المعتادة والحذرة.

كيف يمكن أن ينتشر الطاعون وهم في مواجهة العدو؟

من الواضح أن شيئًا كبيرًا قد حدث ، لأن الرسول كان يلهث بسبب ركضه بسرعة لـ إبلاغ ألفريد.

بهذا المعدل لن يكونوا قادرين على القتال بشكل صحيح.

في غمار ساحة الحرب حيث كان ’ أن تقتُل أو تقتَل’ ، كان من غير المنطقي أن يمتنع المرء عن تكتيكات معينة. (بمعنى أصح الحرب خدعة)

“تأكد من عزل المرضى تمامًا. أعلن أنه يجب غلي كل الماء قبل الاستهلاك (الشرب/الطبخ) ، وسارع للعثور على العامل المشترك الكامن وراء مرض كل هؤلاء الجنود! ”

كان المقلق هو أن هذا كان خيارًا صالحًا فقط من خلال التكهنات المفترضة بأن حالة القوات ستتعافى بالفعل مع مرور الوقت وأنه إذا حدث بالصدفة و ساءت حالتهم بدلاً من ذلك …

“نعم ، مفهوم.”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصدر ألفريد أوامره على عجل ، داعيًا ألا ينتشر هذا المرض أكثر من ذلك.

’العدو انسحب؟ العدو…..‘

***

كان من المؤكد أكثر عند هذه النقطة أن مرضًا معديًا كان ينتشر في الجيش ، ويجب أن يكون الآن دون جميع الأوقات!.

بعد ثلاثة ايام.

كان خياره الأول هو إخراج الجيش من أسوار الحصن في حالته الحالية والفوز في معركة أرثوذكسية.  (المقصود هنا معركة حتى الموت)

على الرغم من آمال ألفريد الجادة ، استمر المرض بلا رحمة في تدمير الجنود.

لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.

لم يكن هناك أي قتلى حتى الآن ، لكن أعدادًا كبيرة من القوات كانت تنهار بسبب الحمى الشديدة والقيء.

“العدو يتحرك نحو الشرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت اجراءات العزل غير مجدية ، وكل ما يمكنهم فعله هو التركيز على خلق أكثر الظروف الصحية الممكنة في حالة الحرب.

كان المقلق هو أن هذا كان خيارًا صالحًا فقط من خلال التكهنات المفترضة بأن حالة القوات ستتعافى بالفعل مع مرور الوقت وأنه إذا حدث بالصدفة و ساءت حالتهم بدلاً من ذلك …

لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا المرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تترددوا! الطريقة الوحيدة لتجنب الأسهم هي تقليص المسافة! إلى الأمام!! إلى الأمام!!”

إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.

كان أكثر من نصف رجاله عاجزين بالفعل. إذا اختاروا الكفاح من أجل معركة وجهاً لوجه في هذا الوقت من الزمن ، فمن المحتمل أن تكون فرصهم في الخروج منتصرين أقل من 5 في المائة.

لقد كان الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا؟”

كان الجنود الذين أصيبوا بالمرض قد أكلوا على وجه التحديد الحصص الغذائية التي كانوا يحمونها طوال الغارة الليلية للعدو.

ركز ألفريد عقله بثبات على الدفاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيء ما انفجر داخل عقل ألفريد.

“……”

“هؤلاء الكلاب يجرؤن على العبث بالطعام؟”

ما كان ينتظره هو البرية الفارغة على مد البصر. اختفى المهاجمون الذين كانوا يخيمون في الخارج حتى يوم أمس.

تمتم ألفريد بصوت خافت وهو يضغط على أسنانه.

ركز ألفريد عقله بثبات على الدفاع.

في غمار ساحة الحرب حيث كان ’ أن تقتُل أو تقتَل’ ، كان من غير المنطقي أن يمتنع المرء عن تكتيكات معينة. (بمعنى أصح الحرب خدعة)

“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”

صق (ضغط بشدة) ألفريد أسنانه ليس لأنه لم يكن يعرف ذلك ، ولكن لأنه تم دفعه في هذه الزاوية.

القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.

عندها تلقى ألفريد تقريرًا غريبًا.

إذا لم يكن هذا المرض طبيعيًا وبدلاً من ذلك تم تداوله من قبل العدو ، فهذا يعني أنه سيكون أيضًا على دراية بهذا الوضع الذي كان يحدث.

إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.

أدرك ألفريد الآن هدف عدوه: لقد كانوا ينتظرون وقتهم حتى يمرض رجاله ويفقدون قوتهم.

إذا كان هناك أي تقدم يجب إحرازه ، فهو أن تحقيقهم عن الوباء كشف السبب الجذري.

احتاج ألفريد إلى اتخاذ قرار في هذه المرحلة.

بعد ثلاثة ايام.

كان خياره الأول هو إخراج الجيش من أسوار الحصن في حالته الحالية والفوز في معركة أرثوذكسية.  (المقصود هنا معركة حتى الموت)

هناك لحظات في الحياة يشعر فيها المرء أن الوقت لا يمر،  إذا وصل المرء إلى حافة نفاد صبره ، فإن الثانية تصبح يومًا والدقيقة تصبح عامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فإن احتمالات فوزهم كانت شبه معدومة.

“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”

عندما يرى المرء أن تشكيل العدو كان مُرتبًا تمامًا للقتال – دون وجود سلاح حصار واحد في مرمى الأفق – كان من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يتعب المدافعون ويتركون المعقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوب جيروم بأمانة.

كان أكثر من نصف رجاله عاجزين بالفعل. إذا اختاروا الكفاح من أجل معركة وجهاً لوجه في هذا الوقت من الزمن ، فمن المحتمل أن تكون فرصهم في الخروج منتصرين أقل من 5 في المائة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.

كانت القضية أنهم سيهزمون دون فرصة للقتال إذا ما استمروا في ذلك ولم تستقر حالة القوات.

“مت ، أيها الأوغاد!”

كان الخيار الثاني هو الاستمرار في البقاء متحصنين والاستمرار في الدفاع.

لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أكثر من نصف القوات غير قادرين على أداء واجباتهم ، ولكن لم يكن هناك أي وفيات حتى الآن. لم يكن ألفريد يعرف نوع السم الذي استخدمه العدو ، ولكن في المقام الأول سيكون من الصعب تسميم مثل هذه الكمية الكبيرة من المواد الغذائية والوصول إلى جرعة قاتلة.  (بمعنى ان العدو بالفعل وضع سم في الطعام لكن لم يضع بالقدر الكافي المسبب للوفاة)

الفصل 77: الساحر (2)

بالنظر إلى عدم وجود وفيات حتى الآن ، كان هناك احتمال أن تتعافى القوات في الوقت المناسب. كان هناك عدد كافٍ من القوات السليمة للقيام بمهام الدفاع على الرغم من الانخفاض الكبير في قوتهم.

“إطلاقوا السهام!!”

كان المقلق هو أن هذا كان خيارًا صالحًا فقط من خلال التكهنات المفترضة بأن حالة القوات ستتعافى بالفعل مع مرور الوقت وأنه إذا حدث بالصدفة و ساءت حالتهم بدلاً من ذلك …

“العدو يتراجع”.

لن يكون أمامهم خيار غير أنهم سيختبئون بمرارة في هذا الحصن حتى يذبلوا ويموتوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ألفريد أنه كان يهلوس الآن – إما ذلك ، أو أن الرسول قد أصيب بالجنون.

في هذه المعضلة بخيارين مختلفين تمامًا ، اتخذ ألفريد اختياره بعناية.

’العدو انسحب؟ العدو…..‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سنركز على الدفاع“.

“قلت أحضر لي الخريطة! وأرسل الكشافة لمراقبة تحركات العدو”

كانت احتمالات فوزهم في معركة مباشرة بعيدة للغاية. علاوة على ذلك ، فإن الناظر إلي تشكيل العدو يرى أنهم كانوا يتوقعون أن يترك الجمهوريون مواقعهم المحصنة ويخرجوا.

بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.

على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشدوا على الفور جميع الرجال الذين ما زالوا قادرين على القتال وانطلقوا لمطاردة جيش ميلتون في الجنوب.

“سوف نتحمل بكل الوسائل الممكنة.

خطوة ، ثم أخرى … تحركوا للأمام ، مما جعل التقدم يتحرك خطوة بخطوة في كل مرة.

ركز ألفريد عقله بثبات على الدفاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما انفجر داخل عقل ألفريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.

مرت فكرة في ذهن ألفريد.

***

“لأي سبب قد تراجعوا؟”

اليوم التالي.

“كم عدد الرجال الذين أصيبوا بهذا المرض؟”

جاء رسول راكضًا تجاه ألفريد ، الذي نزل للحظات من الأسوار لتفقد الحالة الداخلية للحصن.

كان متماسكا بالكاد لأن هذه النتيجة كانت متوقعة.

“قائد ، العدو … العدو …” (تكرار اللفظ للتوكيد والتنبيه)

‘ما يمكن أن يكون السبب؟ ما الفائدة التي سيحصلون عليها من سحب قواتهم ، بالتأكيد هذه خدعة’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟”

“هل بدؤا هجومهم؟“

من الواضح أن شيئًا كبيرًا قد حدث ، لأن الرسول كان يلهث بسبب ركضه بسرعة لـ إبلاغ ألفريد.

“العدو يتراجع”.

هل بدؤا هجومهم؟

في البداية ، انتظر ميلتون انتشار السم وتأثيره بين الأعداء. بالنظر إلى الوراء ، كانت هذه هي الفرصة الأولى لألفريد لاتخاذ الإجراءات اللازمة. في حين أن السم الذي ابتكرته بيانكا كان قويًا لدرجة أنه يمكن أن يؤثر على عدد كبير من القوات بكميات صغيرة نسبيًا (الكمية الصغيرة من السم = تأثير فعال على عدد كبير من الناس) ، ومع ذلك فقد كان له فترة حضانة. إذا اختار ألفريد المعركة وجهاً لوجه قبل أن تصل آثار السم إلى تأثيرها الكامل ، فلن يكون أمام ميلتون خيار سوى القتال المباشر. لكن ألفريد لم يتخذ مثل هذا القرار أبدًا لأنه لم يكن يعلم بعد بالسم ، ولهذا السبب أيضًا يمكن لجيش ميلتون أن يخيم على عتبة القلعة.

مرت فكرة في ذهن ألفريد.

“……”

اذن لقد جاءوا أخيرًا  .

كان أكثر من نصف رجاله عاجزين بالفعل. إذا اختاروا الكفاح من أجل معركة وجهاً لوجه في هذا الوقت من الزمن ، فمن المحتمل أن تكون فرصهم في الخروج منتصرين أقل من 5 في المائة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعال كما تريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”

كان متماسكا بالكاد لأن هذه النتيجة كانت متوقعة.

“نعم سيدي!”

ومع ذلك ، فإن ما جاء بعد ذلك من الرسول كان يتجاوز توقعات ألفريد تمامًا.

ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.

“العدو يتراجع”.

صق (ضغط بشدة) ألفريد أسنانه ليس لأنه لم يكن يعرف ذلك ، ولكن لأنه تم دفعه في هذه الزاوية.

“هم ماذا؟” (أنا مستغرب زيك والله)

بعد ثلاثة ايام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقد ألفريد أنه كان يهلوس الآن – إما ذلك ، أو أن الرسول قد أصيب بالجنون.

إذا لم يكن هذا المرض طبيعيًا وبدلاً من ذلك تم تداوله من قبل العدو ، فهذا يعني أنه سيكون أيضًا على دراية بهذا الوضع الذي كان يحدث.

“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”

“أسرع!!”

ابتسم الرسول بابتسامة مشرقة بينما حاول ألفريد معالجة هذه المعلومات.

تم تعقب تحركات الجمهوريين من خلال سحر أصدقاء بيانكا الذين أبلغوا ميلتون.

“نعم ان هذا صحيح.”

بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.

’العدو انسحب؟ العدو…..

منذ البداية ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لإعطاء خصمه خيارًا على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شق ألفريد طريقه إلى الأسوار ليؤكد الخبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ألفريد أنه كان يهلوس الآن – إما ذلك ، أو أن الرسول قد أصيب بالجنون.

ما كان ينتظره هو البرية الفارغة على مد البصر. اختفى المهاجمون الذين كانوا يخيمون في الخارج حتى يوم أمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنركز على الدفاع“.

“لأي سبب قد تراجعوا؟”

“العدو يتراجع”.

تمتم ألفريد لنفسه .

بعد ثلاثة ايام.

طمأنه مساعده. “لا أعلم ، لكن في الوقت الحالي من المريح أن العدو قد انسحب ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح. هذا صحيح ، حتى الآن …. ”

“العدو يتحرك نحو الشرق.”

كان القلق يغلي في ركن من أركان قلب ألفريد. لن يقوم أي عدو على الإطلاق بأفعال دون معنى ، وأي شيء يبدو على السطح أنه بلا معنى لا بد أن يكون له دافع خفي. كان الوقت الحالي بلا شك إحدى تلك الأوقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل القوات تتقدم! سنصبح حجر الأساس لمدينة فاضلة جديدة! ”

ما يمكن أن يكون السبب؟ ما الفائدة التي سيحصلون عليها من سحب قواتهم ، بالتأكيد هذه خدعة’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا التصميم لن يستمر أكثر من يوم واحد.

ومض أحد الاحتمالات في رأس ألفريد. أمر مساعده على وجه السرعة.

لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.

“أحضر لي الخريطة!”

عندها تلقى ألفريد تقريرًا غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا؟”

تمتم ألفريد بصوت خافت وهو يضغط على أسنانه.

“قلت أحضر لي الخريطة! وأرسل الكشافة لمراقبة تحركات العدو”

على الرغم من أن ألفريد لم يكن يعرف ما هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه ، إلا أنه لم يكن على وشك التحرك في الاتجاه الذي يريده العدو.

“أوه … نعم سيدي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، عاد الكشافة.

“أسرع!!”

***

ضغط ألفريد على أسنانه بينما اندفع المساعد للخارج. إذا تبين أن فرضيته صحيحة …

على الرغم من آمال ألفريد الجادة ، استمر المرض بلا رحمة في تدمير الجنود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا أسوأ موقف ممكن يمكن أن يكونوا فيه. 

لم يتمكنوا من تخليص أنفسهم من هذا المرض.

***

_____________________ xMajed .. عبدالله

هناك لحظات في الحياة يشعر فيها المرء أن الوقت لا يمر،  إذا وصل المرء إلى حافة نفاد صبره ، فإن الثانية تصبح يومًا والدقيقة تصبح عامًا.

ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.

كانت هذه واحدة من تلك اللحظات لألفريد.

“تأكد من عزل المرضى تمامًا. أعلن أنه يجب غلي كل الماء قبل الاستهلاك (الشرب/الطبخ) ، وسارع للعثور على العامل المشترك الكامن وراء مرض كل هؤلاء الجنود! ”

لم يستطع مساعد ألفريد أن يهيئ نفسه لإجراء محادثة في هذا الجو القلق بينما كان قائده يحدق في الخريطة بينما كان ينتظر وصول تقرير الكشافة.

لم يصل الوضع بعد إلى النقطة التي تستدعي تدخله. مع إصابة 30 رجلاً فقط بالمرض ، قدّر ألفريد أن هذا الأمر سيتم تهدئته قريبًا إذا التزموا فقط بإجراءات الحجر الصحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية ، عاد الكشافة.

عندها تلقى ألفريد تقريرًا غريبًا.

“في أي اتجاه انسحب العدو؟” سأل ألفريد مباشرة.

أدرك ألفريد الآن هدف عدوه: لقد كانوا ينتظرون وقتهم حتى يمرض رجاله ويفقدون قوتهم.

أخذ جندي الاستطلاع نفسا عميقا.

“إطلاقوا السهام!!”

“العدو يتحرك نحو الشرق.”

“Uooooh !!”

“عليك اللعنة!”

مر يوم واحد ، ثم يومان ، ثم خمسة – وما زال الجيش الجنوبي لا يبدي أي بادرة على الحركة. لقد حافظوا بهدوء على هذه المواجهة الباردة دون إطلاق سهم واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفز الفريد متأهبًا من مقعده وأصدر أمرًا إلى مساعده على الفور.

عض ألفريد شفتيه.

“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”

***

كان مساعده مندهشًا من أمر ألفريد الصارم ، والذي يتناقض بشكل صارخ مع حيله المعتادة والحذرة.

كان ألفريد يحاول رفع قوة قواته وتحقيق نتيجة إيجابية بأي وسيلة ممكنة. من الناحية المثالية ، سيقومون بصد العدو ، ولكن إذا كان ذلك مستحيلًا ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو قتل قائد العدو حتى يتراجعوا.

“الكابتن ، دعنا من فضلك نفكر في هذا من خلال الوضع الحالي. طالما نحن داخل هذه القلعة … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنركز على الدفاع“.

” أصدر الأمر بالعجلة (Hurry)! لم يعد لدينا حرية الاختيار!! ” رعد ألفريد. (شخط وزعق وعلى صوته الحيوان)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اجراءات العزل غير مجدية ، وكل ما يمكنهم فعله هو التركيز على خلق أكثر الظروف الصحية الممكنة في حالة الحرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حشدوا على الفور جميع الرجال الذين ما زالوا قادرين على القتال وانطلقوا لمطاردة جيش ميلتون في الجنوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن احتمالات فوزهم كانت شبه معدومة.

***

عندما يرى المرء أن تشكيل العدو كان مُرتبًا تمامًا للقتال – دون وجود سلاح حصار واحد في مرمى الأفق – كان من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يتعب المدافعون ويتركون المعقل.

تم تعقب تحركات الجمهوريين من خلال سحر أصدقاء بيانكا الذين أبلغوا ميلتون.

مرت فكرة في ذهن ألفريد.

“مرحبًا ، لقد غادروا الحصن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.

ابتسم ميلتون.

كان من المؤكد أكثر عند هذه النقطة أن مرضًا معديًا كان ينتشر في الجيش ، ويجب أن يكون الآن دون جميع الأوقات!.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا خرجوا أخيرًا.”

لم يستطع مساعد ألفريد أن يهيئ نفسه لإجراء محادثة في هذا الجو القلق بينما كان قائده يحدق في الخريطة بينما كان ينتظر وصول تقرير الكشافة.

اعتقد ألفريد أنه أُجبر على الدخول في معضلة بين إبقاء أنفسهم في حالة دفاع أو مهاجمة عدوهم والانخراط في معركة مناسبة. لكنه كان مخطئا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير شيء بعد معرفة سبب هذا التفشي بعد حدوثه بالفعل. كان الجنود قد استهلكوا بالفعل جميع الحصص الغذائية المتضررة ، وكان الذين ينهارون الآن يعدّون بالعشرات.

منذ البداية ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لإعطاء خصمه خيارًا على الإطلاق.

“……”

في البداية ، انتظر ميلتون انتشار السم وتأثيره بين الأعداء. بالنظر إلى الوراء ، كانت هذه هي الفرصة الأولى لألفريد لاتخاذ الإجراءات اللازمة. في حين أن السم الذي ابتكرته بيانكا كان قويًا لدرجة أنه يمكن أن يؤثر على عدد كبير من القوات بكميات صغيرة نسبيًا (الكمية الصغيرة من السم = تأثير فعال على عدد كبير من الناس) ، ومع ذلك فقد كان له فترة حضانة. إذا اختار ألفريد المعركة وجهاً لوجه قبل أن تصل آثار السم إلى تأثيرها الكامل ، فلن يكون أمام ميلتون خيار سوى القتال المباشر. لكن ألفريد لم يتخذ مثل هذا القرار أبدًا لأنه لم يكن يعلم بعد بالسم ، ولهذا السبب أيضًا يمكن لجيش ميلتون أن يخيم على عتبة القلعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن ألفريد اختار الدفاع ، انسحب ميلتون عندما وصل تأثير السم إلى ذروته. فقط حينها انتقل إلى الشرق بدلاً من التراجع إلى الخلف.

لم يستطع ألفريد فهم نواياهم بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، ولم يكن هناك أي حركة تعطيه فكرة عن ما يمكن أن يفعله إذا بادروا بالهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اتجاه الشرق ، كانت المعركة تدور بين سيغفريد ودوق ديريك برانس التابع لمملكة سترابوس  . ولكن ماذا سيحدث إذا حرك ميلتون قواته في اتجاههم وضرب سيغفريد من الخلف؟

ما كان ينتظره هو البرية الفارغة على مد البصر. اختفى المهاجمون الذين كانوا يخيمون في الخارج حتى يوم أمس.

كانت مهمة ألفريد هي إبقاء هذا العدو (ميلتون وقواته) مشغولا لأطول فترة ممكنة. بغض النظر عما إذا كانوا قد فازوا أو خسروا ، كانت أولويته الأولى هي إبقاء العدو مشغولاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا خرجوا أخيرًا.”

بعبارة أخرى ، لم يكن لدى ألفريد أي خيار سوى الرد بالمثل إذا تحرك ميلتون نحو الشرق. كان عليهم أن يطاردوهم ويخوضوا القتال.

واصلت القوات الجمهورية التقدم للأمام حتى مع استمرار السهام في ثنيها.

“جيروم!”

احتاج ألفريد إلى اتخاذ قرار في هذه المرحلة.

“نعم سيدي!”

“تأكد من الالتزام بإجراءات الحجر الصحي وراقب حالة الرجال”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاوب جيروم بأمانة.

“الكابتن ، دعنا من فضلك نفكر في هذا من خلال الوضع الحالي. طالما نحن داخل هذه القلعة … ”

“جهّز كل القوات. دعونا نستعد للترحيب بضيوفنا “.

“اجمع كل القوات التي يمكنها التحرك وأصدر الأمر بالتحرك! نحن نطارد العدو! ”

“نعم ، مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أسوأ موقف ممكن يمكن أن يكونوا فيه. 

***

“قلت أحضر لي الخريطة! وأرسل الكشافة لمراقبة تحركات العدو”

بحلول الوقت الذي التقى فيه ألفريد ورجاله بميلتون ، كان قد أعد بالفعل كل ما كان هناك للاستعداد. ومع ذلك ، لم يكن لدى ألفريد خيار التوقف هنا.

“هل من المحتمل أن يحدث أي شيء أسوأ؟“ ( هيحدث يا الفريد يخويا هيحدث)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل القوات تتقدم! سنصبح حجر الأساس لمدينة فاضلة جديدة! ”

“أورك!”

” Uoooooh !!” (مش مترجمها 😀 )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الفريد متأهبًا من مقعده وأصدر أمرًا إلى مساعده على الفور.

أطلق الجنود صرخات الحرب أيضا.

‘ما يمكن أن يكون السبب؟ ما الفائدة التي سيحصلون عليها من سحب قواتهم ، بالتأكيد هذه خدعة’

ليصبحوا واحد من الحجارة المؤسسة للمدينة الفاضلة الجديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحيا الجمهورية !!”(يا مرحب بالداخلية هههههه)

قيل هذا كلما أُمر الجنود الجمهوريون للقتال حتى الموت.

“Uooooh !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان مطلبًا أن يخدم الرجال حياتهم للإيمان بأنه حتى لو ماتوا الآن ، فإن الجمهوريين سوف يسيطرون يومًا ما على الملكية لجلب عصر جديد. عندما كان جنود الجمهورية تم تثقيفهم بشكل شامل على هذه الأيديولوجية وتم حفرها بداخلهم ، انطلقت معنوياتهم في اللحظة التي سمعوا فيها مثل هذه العبارة.

“كابتن ، لقد زاد عدد الرجال الذين أصيبوا بالمرض. هناك مئات من المرضى يثيرون شكاوى بنفس الأعراض “.

كان ألفريد يحاول رفع قوة قواته وتحقيق نتيجة إيجابية بأي وسيلة ممكنة. من الناحية المثالية ، سيقومون بصد العدو ، ولكن إذا كان ذلك مستحيلًا ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو قتل قائد العدو حتى يتراجعوا.

كان الجنود الذين أصيبوا بالمرض قد أكلوا على وجه التحديد الحصص الغذائية التي كانوا يحمونها طوال الغارة الليلية للعدو.

على وجه الخصوص ، كانت تلك المرة الأولى لألفريد لأن يجعل منه قائد عدو يتصرف مثل الأحمق – وبالتالي كان لدى ألفريد أيضًا مشاعر شخصية للتخلص منه عندما أتيحت له الفرصة.

“نعم سيدي!”

لكن العدو أمامهم كان أقوى من أن يتوقع ألفريد النتائج بمجرد رفع الروح المعنوية.

ما كان ينتظره هو البرية الفارغة على مد البصر. اختفى المهاجمون الذين كانوا يخيمون في الخارج حتى يوم أمس.

“إطلاقوا السهام!!”

القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قامت وحدة رامي السهام تريك على الفور برميّ سهامهم في السماء.

على الرغم من آمال ألفريد الجادة ، استمر المرض بلا رحمة في تدمير الجنود.

شوكشوكشوكشوك 

“كيف يمكن ذلك!! … هل  تم  مراقبة اجراءات الحجر الصحي على وجه اليقين؟”

“أورك!”

كان الجنود الذين أصيبوا بالمرض قد أكلوا على وجه التحديد الحصص الغذائية التي كانوا يحمونها طوال الغارة الليلية للعدو.

“ااااااااه!”

لم يستطع مساعد ألفريد أن يهيئ نفسه لإجراء محادثة في هذا الجو القلق بينما كان قائده يحدق في الخريطة بينما كان ينتظر وصول تقرير الكشافة.

رن الصراخ عندما اصطدمت الأسهم بالخط الأمامي. ضغط ألفريد على أسنانه وصرخ مرة أخرى لمنع قواته من التعثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا سيدي ، ليس بالأمر الكثير ، لكن عددًا قليل من القوات تظهر عليهم أعراض ارتفاع في درجة الحرارة وآلام في الجسم وقيء ، سيدي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”لا تترددوا! الطريقة الوحيدة لتجنب الأسهم هي تقليص المسافة! إلى الأمام!! إلى الأمام!!”

اليوم التالي.

القائد الحذر الذي وفر أكبر عدد من القوات.

كان خياره الأول هو إخراج الجيش من أسوار الحصن في حالته الحالية والفوز في معركة أرثوذكسية.  (المقصود هنا معركة حتى الموت)

طغت هذه السمعة على ألفريد الآن ، الذي أجبر جنوده على التضحية بأنفسهم. لم تكن هناك طريقة أخرى يمكنهم من خلالها الاقتراب من هذا – كانت هذه معركة تتطلب هذه الإجراءات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن رباطة جأش ألفريد كانت إحدى نقاط قوته ، إلا أنه لم يستطع البقاء هادئًا ضمن الوضع الحالي.

“Uooooh !!”

“نعم ، مفهوم.”

“مت ، أيها الأوغاد!”

“مت ، أيها الأوغاد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحيا الجمهورية !!”(يا مرحب بالداخلية هههههه)

“أوه … نعم سيدي.”

واصلت القوات الجمهورية التقدم للأمام حتى مع استمرار السهام في ثنيها.

احتاج ألفريد إلى اتخاذ قرار في هذه المرحلة.

خطوة ، ثم أخرى … تحركوا للأمام ، مما جعل التقدم يتحرك خطوة بخطوة في كل مرة.

على الرغم من آمال ألفريد الجادة ، استمر المرض بلا رحمة في تدمير الجنود.

واجه الرجال الموت وجهاً لوجه ، وعهدوا إلى القوات الموجودة في الطابور خلفهم لاتخاذ الخطوة التالية إذا سقطوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوب جيروم بأمانة.

_____________________
xMajed .. عبدالله

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تماسك وكرر ما قلته، العدو يتراجع؟ هل أنت متأكد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط